Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 68

سرداب الأرامل 4

سرداب الأرامل 4

بعد ما يبدو وكأنه ساعات من السقوط أثناء إصطدام مع الصخور المختلفة التي سقطت معي في الانفجار ، قمت بفتح ذراعاي في محاولًة يائسًا للعثور على أي شيء لأمسك به لمنع نفسي من أن أصبح اجزاء متناثرة على الأرض.

 

 

 

لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.

بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.

 

شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.

كنت أتدلى بلا حول ولا قوة بواسطة ذراعي اليمنى التي شعرت وكأنها ستتمزق في أي لحظة ، كما أرسلت سيلفي بشكل يائس رسالة عقليًة.

 

 

 

“سيلفي ، هل أنت هناك؟ لقد سقطت قليلاً ولكني ما زلت بخير ، هل تشعرين بمكاني؟”

 

 

لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.

لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.

 

 

 

برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.

 

 

“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.

بالتفكير مرة أخرى في الانفجار الناجم عن الملكة ، لم يسعني إلا أن أجد الأمر بأكمله غريبًا ، لقد كان الانفجار كبيرًا حقا ، لكنني شعرت أنه لم يكن يهدف إلى قتل من كان بالقرب منه ، إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن جسدي إلى جانب البروفيسورة غلوري سنكون في حالة أسوأ بكثير مما كان عليه الآن.

 

 

“انت… كيف؟”

تأوهت بينما واصلت الشتبه بذراعي المصابة ، كا شعرت بنفسي أفقد القوة على قبضتي ، قمت بسحب د أنفاسي بسرعة لتجهيز نفسي قبل أن أستخدم القوة المتبقية في ذراعي اليمنى لأرفع نفسي بما يكفي لتبديلها بذراعي اليسرى.

تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.

 

لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.

قاومت إغراء ترك أمري للإله أو للآلهة أو أي شيء كانوا يعبدون في هذا العالم إن وجد اساسا.

لقد وضعت الطرف الممزق من الملكة داخل خاتمي أيضًا ، على أمل دراسته إذا قمت بالخروج من هنا مرة أخرى.

 

برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.

بعد تقييم سريع لحالة جسدي والتي كانت في حالة جيدة إلى حد ما بدون احتساب كتفي الايمن ، قمت بمحاولة مسح محيطي لكن كل ما استطعت رؤيته هو الظلام ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل الظلام ، بل كان ظلاما قاتما.

من خلال تعزيز يدي مع المانا لعنصر الأرض ، مكنني هذا من دفن يدي في حائط الحفرة الشبيهة بالهاوية العملاقة وخلقت موضع إمساك لنفسي ، لقد عدلت جسدي بشكل متوازي على الحائط مع إبقاء يدي في الحائط لمنع نفسي من السقوط.

 

 

كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.

لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.

 

عندما رفعت رأسي عن الأرض ، تمت أضائة المكان بواسطة ضوء خافت ، مما سمح لرؤيتي الضبابية بالتعرف على مكاني ، لقد بدا وكأنني في ممر من نوع ما ، مع أضواء صغيرة على الجانبين ، علاوة على ذلك ، ظهر مصدر أكثر إشراقًا للضوء في نهايته.

قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.

لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.

 

 

أنا لست أعمى … أليس كذلك؟ لم يسعني إلا أن أفكر في هذا لأنني بدأت بالقلق مرة اخرى.

 

 

لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي

فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.

جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.

 

 

بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.

كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.

 

من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.

كانت الرؤية شيئًا مهمًا لكن آخر شيء أردت القيام به في مكان مظلم مثل هذا هو لفت الانتباه إلي ، الآن كنت بحاجة أن اتعرف على الأعداء هنا إن موجودين وموقعي ، ثم البدأ في التحرك.

ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.

 

 

بما أنني لم أستطع الرؤية ، فقد استخدمت الرياح لاستشعار نوع المكان الذي كنت فيه الآن ، لم يكن لدي أي فكرة عن مدى ضيق أو اتساع هذه الفتحة التي علقت بداخلها ، لكنني افترضت أنها لم تكن واسعة جدًا لأنني اصطدمت ببعض الأشياء على طول الطريق أثناء سقوطي.

 

 

 

قمت إرسال قذائف صغيرة وناعمة من الرياح ، على مسافات متساوية من حولي ، لقد اكتشفت أن هذا الخندق الذي اسميته هكذا بسبب عدم وجود كلمات أفضل يبلغ قطره حوالي 10 أمتار.

تنهد…

 

لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.

ومع ذلك كان الجزء الأكثر أخافة هو عدم قدرتي حتى على الشعور بمدى المسافة التي كانت نحو الأسفل وإلى أي مدى كان علي النزول حتى تصبح لدي أرضية لأمشي عليها.

لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.

 

لقد بدا الصوت أضعف مما كان عليه قبل نصف ساعة.

كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.

أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.

 

لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.

أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.

 

 

 

لقد تركني هذا فقط مع خيار النزول.

 

 

 

تنهد…

 

 

أنا أرى ضوء خافت!

مهما كنت عقلانيًا لم يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق في هذا الموقف ، كان هذا أكثر من الأخطار المباشرة أمامي ، لقد كنت حيث لم أستطع رؤية أي شيء أو حتى الإحساس بأي شكل من أشكال الحياة.

 

 

 

لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.

كان ظهري يحترق بسبب الانزلاق على الحائط وشعرت وكأن ساقي قد تمزقتا وتم ربطهما ببعضهما البعض ، لكنني تمكنت من الوقوف في غضون نصف.

 

 

لكن في الوقت الحالي لم أستطع أن أتخيل أو أتوقع ما قد يحدث في الثواني القادمة ، مما يجعلني أكثر توتراً.

 

 

لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.

من خلال تعزيز يدي مع المانا لعنصر الأرض ، مكنني هذا من دفن يدي في حائط الحفرة الشبيهة بالهاوية العملاقة وخلقت موضع إمساك لنفسي ، لقد عدلت جسدي بشكل متوازي على الحائط مع إبقاء يدي في الحائط لمنع نفسي من السقوط.

“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.

 

بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.

في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.

 

 

“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.

لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.

 

 

برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.

إمساك و ترك ، إمساك و ترك ، لقد كان علي أن أبقي جسدي مستقيما حتى لا أبدأ بالسقوط بعيدًا عن الحائط ، كما أنني لم أستطع الانتظار وقتًا طويلاً قبل أن أضطر إلى الإمساك بالحائط مرة أخرى لأنه سيكون من الخطير جدًا محاولة التوقف بعد أن أتعدى السرعة اللازمة للسقوط.

 

 

 

أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.

لقد تذكرت لماذا بدا هذا الحجر الأسود مألوفًا جدًا!.

 

 

ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟

 

 

 

لم املك الوقت حتى للتنفيس عن إحباطي بصوت عالٍ ، مما جعلني اقوم باللعن داخل رأسي باستخدام كلمات التي قد يجدها حتى أكثر البالغين كلمات مبتذلة و غير مناسبة.

كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟

 

 

كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.

 

 

بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.

أعني ، ما هي احتمالات التي جعلت أنه في المرة الوحيدة التي أذهب فيها إلى زنزانة من الدرجة D التي من المفترض أنها مليئة بوحوش من الفئة E فقط ، سيكون هناك جيش غريب يرحب بنا في الطابق الأول؟

 

 

10 أمتار …

لنكن صادقين ، لم يكن الوضع بهذا السوء ، لقد كنا أغبياء فقط لاستخدام الكثير من سحر النار عندما لم يكن لدينا تهوية كافية ، لكنني كنت أتعامل مع معظمهم دون استخدام للمانا.

 

 

في طريقي إلى هناك ببطء ، تسللت ابتسامة على وجهي عندما أدركت ماذا كان ، سيفي! ، لذا سرعان ما تم استرداد قصيدة الفجر وإعادته بأمان داخل خاتمي البعدي بعد حفره وسحبه من كومة الصخور فوقه.

لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.

 

 

 

كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟

 

 

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..

قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.

 

 

تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.

 

 

 

ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.

” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.

 

 

“ماذا…”

“انت… كيف؟”

 

سمعت سعالها مرة أخرى.

حاولت يائسًا أن احفر الجدار ولكن حتى مع التعزيز في يدي ، لم أتمكن حتى من إحداث خدش في الحائط.

 

 

 

كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.

 

 

 

كنت أسقط بسرعة بينما كنت أحاول بإصرار حفر أصابعي في الحائط ، بلا أمل.

 

 

 

هذا لن يعمل.

لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.

 

 

حرصت على خلق أقل قدر ممكن من الضوضاء بينما أستمر في السقوط ، أطلقت هجمات من الرياح بشكل إيقاعي كنوع من تحديد الموقع بالصدى المؤقت.

لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.

 

 

من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.

هذا لن يعمل.

 

 

لكن القول اسهل من الفعل ، لقد عملت النظرية بشكل رائع في رأسي ولكن تجربتها دون ممارسة أثبتت أنها أصعب مما كنت أتخيل ، كان هناك القليل من مواطئ اليد التي يمكنني محاولة إيقاف نفسي بها ، ولكن أسلوب تحديد الموقع بالصدى المؤقت لم يكن دقيقًا كما كنت أتمنى أن يكون.

 

 

اللعنة … هذا ليس جيدًا.

لقد انتهى بي الأمر بفقدان الكثير من المواقع المحتملة وأصبح الأمر أكثر صعوبة عندما زادت السرعة في سقوطي.

هذا لن يعمل.

 

 

لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.

 

 

 

بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.

 

 

 

اللعنة … هذا ليس جيدًا.

حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.

 

لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.

كان لدي حوالي 200 متر متبقية قبل أن يتحول جسدي إلى اجزاء متحطمة على الأرض ، لقد هذا تركني مع … ست ثوان؟

 

 

كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.

اللعنة على كل شيء.

“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”

 

برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

 

 

“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.

[ رصاصة الرياح ].

تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.

 

بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.

قمت بمد ذراعي أمامي ، وأطلقت وابلًا من الرصاص بحجم قبضات اليد من الهواء المضغوط إلى الجانب الآخر من هذه الحفرة العملاقة التي كنت فيها.

” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.

 

 

إذا كان بإمكاني خلق قوة كافية لدفع نفسي إلى الوراء ضد الجدار ، فسأكون قادرًا على الإبطاء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة ، لم أعد أهتم بالحد من الضوضاء إلى الحد الأدنى.

 

 

 

انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.

“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.

 

 

كنت أشعر بنفسي أقترب من مرحلة رد الفعل العنيف ، لكنني فقط إستعملت كل المانا التي يمكنني حشدها أثناء استخدام دوران مانا ، لقد واصلت رصاصات الهواء الاصطدام بالجانب الآخر ، ودفعتني للخلف بقوة أكبر واعمق في الجدار الأملس بمنا اقتربت من الأرض.

تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.

 

لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.

50 مترا …

 

 

“لا أستطيع أن أرى … أوه …”

40 مترا …

 

 

 

20 مترا …

 

 

 

أنا أرى ضوء خافت!

 

 

لقد وضعت الطرف الممزق من الملكة داخل خاتمي أيضًا ، على أمل دراسته إذا قمت بالخروج من هنا مرة أخرى.

10 أمتار …

 

 

مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.

5 أمتار …

“هذا … *سعال* … .”

 

 

“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.

لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.

 

 

مترين قبل أن أصل إلى الأرض!.

 

 

لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.

أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.

جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.

 

لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.

لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.

كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.

 

 

تحركت إلى الخلف في أسرع وقت ممكن ، محاولًا توزيع الضغط قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.

أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.

 

 

أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

 

من خلال تعزيز يدي مع المانا لعنصر الأرض ، مكنني هذا من دفن يدي في حائط الحفرة الشبيهة بالهاوية العملاقة وخلقت موضع إمساك لنفسي ، لقد عدلت جسدي بشكل متوازي على الحائط مع إبقاء يدي في الحائط لمنع نفسي من السقوط.

مهلا …رؤيتي!

قما بفتخ فمي ، لكن لم يخرج مني سوى السعال.

 

 

عندما رفعت رأسي عن الأرض ، تمت أضائة المكان بواسطة ضوء خافت ، مما سمح لرؤيتي الضبابية بالتعرف على مكاني ، لقد بدا وكأنني في ممر من نوع ما ، مع أضواء صغيرة على الجانبين ، علاوة على ذلك ، ظهر مصدر أكثر إشراقًا للضوء في نهايته.

في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.

 

 

“م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.

 

 

 

قما بفتخ فمي ، لكن لم يخرج مني سوى السعال.

 

 

 

حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.

 

 

بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..

“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.

بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.

 

كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.

مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.

شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.

 

“…انتظر.”

“…انتظر.”

 

 

 

لقد خرج صوتي بشكل خشن وضعيفً لكنها سمعتني.

لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.

 

 

كنت أسمع أنفاسًا قاسية ومضطربة منها قبل أن تجيب بضعف ، “حسنًا”.

لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.

 

مهلا …رؤيتي!

كانت إرادة تنين سيلفيا تقوم بعمل عظيم كما شعرت بجسدي وهو يقوم بشفاء نفسه.

 

 

بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..

كان ظهري يحترق بسبب الانزلاق على الحائط وشعرت وكأن ساقي قد تمزقتا وتم ربطهما ببعضهما البعض ، لكنني تمكنت من الوقوف في غضون نصف.

قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.

 

 

بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

 

 

كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.

“هذا … *سعال* … .”

 

 

في طريقي إلى هناك ببطء ، تسللت ابتسامة على وجهي عندما أدركت ماذا كان ، سيفي! ، لذا سرعان ما تم استرداد قصيدة الفجر وإعادته بأمان داخل خاتمي البعدي بعد حفره وسحبه من كومة الصخور فوقه.

ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.

 

 

لقد وضعت الطرف الممزق من الملكة داخل خاتمي أيضًا ، على أمل دراسته إذا قمت بالخروج من هنا مرة أخرى.

50 مترا …

 

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.

 

 

مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.

لقد تمكنت من إبطاء نفسي بدرجة كافية حتى لا أعاني من أي كسور في العظام ، لكن مرت صدمة بعمود الفقري وهزت عقلي مما جعلني أفقد وعيي تقريبًا ولكن بالنظر إلى الظروف ، شعرت أنه كان من الممكن أن أكون أسوأ بكثير ، كما بدأت المانا الآن في التعافي ومع تحريك ساقاي ، شققت طريقي إلى الصوت الذي بدا وكأنه أصبح صامتا.

لقد انتهى بي الأمر بفقدان الكثير من المواقع المحتملة وأصبح الأمر أكثر صعوبة عندما زادت السرعة في سقوطي.

 

40 مترا …

“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.

بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.

 

 

“أنا هنا.”

لم املك الوقت حتى للتنفيس عن إحباطي بصوت عالٍ ، مما جعلني اقوم باللعن داخل رأسي باستخدام كلمات التي قد يجدها حتى أكثر البالغين كلمات مبتذلة و غير مناسبة.

 

 

لقد بدا الصوت أضعف مما كان عليه قبل نصف ساعة.

 

 

كنت أسمع أنفاسًا قاسية ومضطربة منها قبل أن تجيب بضعف ، “حسنًا”.

شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.

 

 

 

عندما وصلت إلى نهاية النفق ، الاستغرق الأمر من رؤيتي بضع ثوانٍ للتكيف مع التغيير في الكبير في السطوع بعد أن اعتدت على الظلام المطلق لفترة طويلة.

 

 

 

“هذا … *سعال* … .”

 

 

كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.

“…”

هذا لن يعمل.

 

 

قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.

 

 

برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.

لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.

مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.

 

لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.

جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.

استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.

 

 

كان هنالك طحالب تشبه العشب الأخضر المنتشر على الأرضية المصبوغة باللون الأحمر بينما كان هنالك نهر يعبر في الكهف مع أجسام عائمة مع انتشار الدم حولها.

لنكن صادقين ، لم يكن الوضع بهذا السوء ، لقد كنا أغبياء فقط لاستخدام الكثير من سحر النار عندما لم يكن لدينا تهوية كافية ، لكنني كنت أتعامل مع معظمهم دون استخدام للمانا.

 

 

كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.

 

 

 

لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.

 

 

بعد تقييم سريع لحالة جسدي والتي كانت في حالة جيدة إلى حد ما بدون احتساب كتفي الايمن ، قمت بمحاولة مسح محيطي لكن كل ما استطعت رؤيته هو الظلام ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل الظلام ، بل كان ظلاما قاتما.

سمعت سعالها مرة أخرى.

قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.

 

“م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.

” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.

“هو؟”

 

20 مترا …

“لا أستطيع أن أرى … أوه …”

 

 

“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”

لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي

 

 

 

ربما كانت المرأة التي كانت مستلقية على جدار الكهف في حالة أسوأ من الجثث حولها.

 

 

 

المرأة كانت من الجان على ما يبدو مع تمزق معظم أطرافها.

 

 

 

لقد كان المكان حيث يجب أن تكون ذراعها اليمنى وكلا ساقيها عبارة عن ثقوب دموية محكمة الإغلاق بطريقة قاسية عن طريق حرق الجرح.

 

 

 

كما اختفت عيناها مع ترك مسار دماء جافة تتدفق من حيث محاجرها.

 

 

“أنا هنا.”

في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.

 

 

10 أمتار …

“انت… كيف؟”

كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.

 

لقد كانت واحدة من أقوى ستة سحرة في جميع أنحاء ديكاثين ، وتم اختيارها لتمثيل القارة.

ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..

 

 

 

الرماح الستة … الرماح الستة!

 

 

 

لقد كانت واحدة من أقوى ستة سحرة في جميع أنحاء ديكاثين ، وتم اختيارها لتمثيل القارة.

لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.

 

أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.

“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.

لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.

 

بعد ما يبدو وكأنه ساعات من السقوط أثناء إصطدام مع الصخور المختلفة التي سقطت معي في الانفجار ، قمت بفتح ذراعاي في محاولًة يائسًا للعثور على أي شيء لأمسك به لمنع نفسي من أن أصبح اجزاء متناثرة على الأرض.

“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.

 

 

50 مترا …

“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”

في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.

 

لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.

لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.

 

 

 

“هو؟”

 

 

كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.

لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.

 

 

لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.

“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”

كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.

 

 

لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.

 

 

 

كان بداخل يدها قطعة أنيقة من الحجارة السوداء من نوع ما.

في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.

 

 

عندما كنت أركز عيناي وأقوم بفحصه ، تذكرت فجأة وقتي مع سيلفيا.

 

 

في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.

تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.

لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.

 

 

لقد تذكرت لماذا بدا هذا الحجر الأسود مألوفًا جدًا!.

كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.

 

 

لقد كانت جزءًا من قرون الشكل الشيطاني الذي تنكرت به سيلفيا لأول مرة وكذلك الشخص الذي قتلها.

قما بفتخ فمي ، لكن لم يخرج مني سوى السعال.

بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط