Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 99

القلعة العائمة

القلعة العائمة

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

 

 

 

لقد أخذوا الكلمات المكتوبة كحقيقة مسلم بها ونظروا إلي بأعين مليئة بالإدانة ، كما كان من الممكن سماع همساتهم من مكان وقوفي مع ريهم أعينهم الضيقة الي تطلق وهج ازدراء معتقدين أنني بطريقة ما المسؤول عن كل ما حدث داخل الأكاديمية.

” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”

لم يسعني إلا أن أعتقد أن فاراي قد وضعت لي أداة تقييد المانا حتى لا أجذب انتباه وحوش المانا المسيطرة والخطيرة عن قصد ، لقد كان علي أن أثني عليها ، لأن هذا كان شيئًا من المحتمل أن أفعله لكي اهرب ، لقد كنت أشعر بالفضول على الرغم من ذلك ما إذا كانت لدي القدرة على البقاء على قيد الحياة في أعماق تلال الوحوش أم لا.

 

 

 

 

 

 

“… الحكم ساري المفعول من الأن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بعد تلك الكلمات التي قالتها انثى الرماح ثلاثة انواع من ردود الأفعال المختلفة من الناس حولي.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال

“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.

 

 

 

 

 

 

حالات مشكوكة متورط بها.

 

 

 

 

 

 

 

عنف مفرط.

 

 

 

 

 

 

 

لقد استطعت أن أشعر بالشك فيهم والحذر لأنهم حاولوا بصمت اكتشاف كيف يمكن لصبي كان بالكاد مراهقًا أن يتسبب في جعل المجلس نفسه يصدر الحكم بدلاً من حاكم المدينة.

لقد استطعت أن أشعر بالشك فيهم والحذر لأنهم حاولوا بصمت اكتشاف كيف يمكن لصبي كان بالكاد مراهقًا أن يتسبب في جعل المجلس نفسه يصدر الحكم بدلاً من حاكم المدينة.

 

 

 

 

 

“سيلفي ، كيف حالك؟”

كان رد الفعل الثاني من الوجوه الحمقاء التي تتفق بشكل أعمى قرات المجلس وكذلك جميع أشكال السلطات العليا.

 

 

 

 

 

 

 

لقد أخذوا الكلمات المكتوبة كحقيقة مسلم بها ونظروا إلي بأعين مليئة بالإدانة ، كما كان من الممكن سماع همساتهم من مكان وقوفي مع ريهم أعينهم الضيقة الي تطلق وهج ازدراء معتقدين أنني بطريقة ما المسؤول عن كل ما حدث داخل الأكاديمية.

 

 

 

 

 

 

 

كان رد الفعل الثالث هو رد الفعل الذي ظننت أنني سأحصل عليه من عائلتي فقط ، لكن لدهشتي صرخ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا في الحادث ، الذين كانت لديهم القوة على الكلام منهم احتجاجًا ، لكن لأن عائلتي كانت الأقرب كان بإمكاني سماعهم بوضوح أكبر.

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”

 

 

 

 

قالت والدتي من خلف السياج: “سجن … يا سيدي ، لا بد أن هناك نوعًا من الخطأ”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم ، أنا متأكد من أن هناك تفسيرًا لكل هذا ، لن يكون ابني أبدًا … يجب أن يكون هناك تفسير لكل هذا ” عدل والدي حديثه وهو يعلم جيدًا ما كنت قادرًا عليه.

 

 

 

 

 

 

كان وجه إيلي شاحبًا كما امكنني أن أقول إنها كانت تبذل قصارى جهدها لتجنب البكاء.

كانت هناك صيحات احتجاج أخرى ، بعضها من طلاب تعرفت عليهم ولكن كل ذلك تم تجاهله من قبل انثى الرماح.

“لم أقابل أي واحد حتى الآن ، لكن تلال الوحوش تحمل العديد من الألغاز التي يجب على الرماح أن يكونوا حذرين منها ، خاصة في الليل ، عندما تتجول الوحوش الأكثر قوة ، على الرغم من قوتنا يا فتى ما زلنا بشرًا ، لذلك لا يزال بإمكاننا الموت ، مع كل الأحداث الغريبة د التي تحدث هذه الأيام ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون حذرا للغاية ” لقد ساد صمت قصير رافقه فقط عواء منخفض بعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

بقيت عيني ثابتة على أكاديمية زيروس حيث اصبحت اصغر بشكل متزايد كلما ابتعدنا.

 

 

 

“سأعود إلى المنزل بالتأكيد.”

 

 

“هذا لا معنى له! كيف تجرؤ على معاقبة الشخص الذي انقذنا! ، لولا آرثر ، لما تم ترك أي شخص لتنقذوه! ”

 

 

 

 

 

 

 

أدرت رأسي نحو مصدر الصوت ، لدهشتي ، كانت كاثلين جلايدر تسير في اتجاهي بغضب جامح في عينيها مع تعبير لم أره ولم أتوقعه منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأحرص على أن يقوم أبي وأمي بإلغاء هذا المرسوم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنتم الرماح بعد كل شيء ، هل تقول أن هناك وحوش مانا لا تستطيعون حتى أنتم هزيمتها؟ ” سألت بشكل متفاجئ قليلا من إجابته.

 

 

 

 

“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.

 

 

نزلت الرمح الأنثى إلى الجبال بينما تبعها الرمح أولفريد والفارس الحجري الذي كان يحملني بعد فترة وجيزة.

 

 

 

 

قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.

 

 

 

 

 

 

 

كنت أعلم أنه بغض النظر عن مدى محاولتي التفاوض مع الرمح ، فإنها لن تستمع ، السماح لي بالرحيل لم يكن قرارها اساسا.

 

 

 

 

 

 

“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”

 

 

 

لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال

 

 

 

 

“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.

 

 

 

 

 

 

 

بعد تلقي إيماءة صغيرة من الرمح الانثى ، عدت إلى حيث كان والداي يتكئان على السياج ، لبضع ثوان ، كنا نحدق في بعضنا البعض ، ولا نعرف كيف نبدأ.

“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”

 

 

 

 

 

 

“لا تصبحوا مكتئبين جدًا يا رفاق ، ستكون الأمور بخير بعد أن يتم حل سوء التفاهم هذا “.

وهكذا رحلنا ، كما أبلغ بايرون الآخرين أنه سيتجه نحو منزل عائلته لتسليم جثة لوكاس وحضور جنازته..

 

 

 

 

 

 

اظهرت ابتسامة عريضة ، على أمل إخفاء عدم يقيني.

عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.

 

 

 

 

 

 

لقد كان لدي حلفاء داخل المجلس ، لكن كان هناك الكثير من العوامل غير المعروفة ، لم أكن قلقا على نفسي كما كنت قلقا على سيلفي ، لم يكن وجود تنين على قيد الحياة في قارتنا أمرًا يمكن تجاهله.

 

 

 

 

 

 

 

لابد أن تعابيري تغيرت عندما كنت أركز على أفكاري ، لقد عبست تعابير والديّ كما حدّق في وجهي بأعين واسعة وخائفة.

 

 

لم يسعني إلا أن أعتقد أن فاراي قد وضعت لي أداة تقييد المانا حتى لا أجذب انتباه وحوش المانا المسيطرة والخطيرة عن قصد ، لقد كان علي أن أثني عليها ، لأن هذا كان شيئًا من المحتمل أن أفعله لكي اهرب ، لقد كنت أشعر بالفضول على الرغم من ذلك ما إذا كانت لدي القدرة على البقاء على قيد الحياة في أعماق تلال الوحوش أم لا.

 

 

 

 

“أنت! … بصراحة ليس لديك أي فكرة عما إذا كنت ستتمكن من العودة إلينا أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

لقد أخرجت لفافة الاتصال التي استخدمتها لقراءة حكم المجلس قبل النظر بعناية.

لم أستطع مقابلة نظرة أمي وهي تتلعثم مع صوتها القلق بدلاً من ذلك ركزت على يدها لقد اصبحت أصابعها شاحبة بشكل مميت وتحولت اضافرها إلى اللون الاحمر من شدة ضغطها على السياج الحديدي.

 

 

 

 

 

 

 

“أخي … لن تذهب إلى أي مكان ، أليس كذلك؟ هذه كلها مزحة ، أليس كذلك؟ صحيح؟”

 

 

 

 

 

 

“نعم ، أنا متأكد من أن هناك تفسيرًا لكل هذا ، لن يكون ابني أبدًا … يجب أن يكون هناك تفسير لكل هذا ” عدل والدي حديثه وهو يعلم جيدًا ما كنت قادرًا عليه.

كان وجه إيلي شاحبًا كما امكنني أن أقول إنها كانت تبذل قصارى جهدها لتجنب البكاء.

 

 

 

 

 

 

لقد فوجئت عندما دخل الرمح في نوبة من الضحك

ركعت على ركبتي حتى أكون في مستوى نظر أختي.

 

 

 

 

 

 

“دعني أسألك هذا ، يا فتى ، لدي فضول لمعرفة كيف أصبحت ساحرًا محترفا في سن مبكرة “.

عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكنني حتى …” تمتمت منزعجًا.

لقد قابلت أختي للمرة الأولى عندما كانت في الرابعة من عمرها ، وحتى بعد ذلك بقيت معها فقط لأسابيع قليلة في كل مرة ، أثناء النظر إليها الان ، كنت امل ان المرة القادمة التي ساراها فيها لن تكون عندما تصبح مراهقة او بالغة.

سألت من خلال الضغط على اسناني ، لم يكن الإحساس بختم مانا عن طريق القوة شعورًا لطيفًا.

 

 

 

 

 

المترجم نيكس يتحدث… اذن مناسبة ايجاد بعض وقت الفراغ اليوم قررت ترجمة خمس فصول زائدة ، و ايضا سنستمر في الرفع اليومي بمعدل فصل واحد في اليوم حتى 15 او 16 من هذا الشهر وهو موعد نهاية امتحاناتي،  اعدكم بتنزيل وعودة قوية في ذلك الوقت …. اتمنى رؤية دعمكم !! .

 

 

 

 

نهضت من جديد ، واشحت بنظري عن إيلي التي كان وجهها متوترًا لدرجة أن شفتيها كانت شبه بيضاء.

 

 

 

 

 

 

 

“سأعود إلى المنزل بالتأكيد.”

 

 

 

 

 

 

 

استدرت في الوقت المناسب تمامًا كما بدات عيناي بذرف بعض الدموع.

لقد أخذوا الكلمات المكتوبة كحقيقة مسلم بها ونظروا إلي بأعين مليئة بالإدانة ، كما كان من الممكن سماع همساتهم من مكان وقوفي مع ريهم أعينهم الضيقة الي تطلق وهج ازدراء معتقدين أنني بطريقة ما المسؤول عن كل ما حدث داخل الأكاديمية.

 

 

 

 

 

 

لقد استحضر الرمح المسمى أولفريد فارسًا حجريًا تحتي ، ورفعني بينما فصلت انثى الرماح سيلفي عني وحملتها في كرة من الجليد.

 

 

 

 

 

 

 

كما اقترب منا الرمح بايرون وهو يحمل الجثة المغلفة لأخيه الأصغر المتوفى بينما كانت نظراته مستمرة في اختراقي بحقد نقي.

 

 

 

 

لابد أن تعابيري تغيرت عندما كنت أركز على أفكاري ، لقد عبست تعابير والديّ كما حدّق في وجهي بأعين واسعة وخائفة.

 

ركعت على ركبتي حتى أكون في مستوى نظر أختي.

وهكذا رحلنا ، كما أبلغ بايرون الآخرين أنه سيتجه نحو منزل عائلته لتسليم جثة لوكاس وحضور جنازته..

 

 

 

 

 

 

 

لم أكن متأكدًا مما إذا كان كون المرء ساحرًا ذو مرحلة بيضاء يمنحه القدرة على الطيران ، ولكن جميع الرماح الثلاثة كانت قادرين على الطيران دون الحاجة إلى أي تعويذات وبما في ذلك الفارس المستدعى الذي كان يحملني.

 

 

 

 

 

 

 

بقيت عيني ثابتة على أكاديمية زيروس حيث اصبحت اصغر بشكل متزايد كلما ابتعدنا.

 

 

 

 

 

 

 

المكان نفسه لم يكن يعني الكثير بالنسبة لي ، لكن وقتي في المدرسة وداخل مدينة زيروس العائمة كان عبارة عن طالب عادي.

 

 

 

 

“هذا لأننا قريبون جدًا من تلال الوحوش.” أدرت رأسي نحو أولفريد الذي جلس على الأرض بجواري وهو يتنهد.

 

كما اقترب منا الرمح بايرون وهو يحمل الجثة المغلفة لأخيه الأصغر المتوفى بينما كانت نظراته مستمرة في اختراقي بحقد نقي.

لقد كنت أعتبر حينها موهوبا لكنني كنت لا أزال مجرد طالب ، مع زيادة المسافة بيني وبين الأكاديمية كان لدي شعور أنني ساتخلى عن حياتي كطالب عادي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سافرنا عبر السماء بدون اي كلمات حيث فشلت جميع المحاولات لبدء أي محادثة ، بقدر ما كانوا لطفاء في معاملتهم لي كنت لا أزال في النهاية سجينًا في انتظار الحكم عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بابا ، ماذا سيحدث لنا؟” تحدثت سيلفي في رأسي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”

 

 

لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال

 

 

 

 

كان بإمكاني الشعور بالعواطف التي كانت تشعر بها ومن ضمنها عدم اليقين ، والخوف ، والارتباك.

 

 

 

 

لم أكن متأكدًا مما إذا كان كون المرء ساحرًا ذو مرحلة بيضاء يمنحه القدرة على الطيران ، ولكن جميع الرماح الثلاثة كانت قادرين على الطيران دون الحاجة إلى أي تعويذات وبما في ذلك الفارس المستدعى الذي كان يحملني.

 

“أنا … لست متأكدًا ، سيلفي لا تقلقي سنكون على ما يرام”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من المستحيل تحديد المسافة التي قطعناها جنوباً بالضبط ، حيث إن كل ما استطعت رؤيته أسفلنا هو الجبال الكبرى التي قسمت قارة ديكاثين إلى نصفين.

 

 

 

 

وهكذا رحلنا ، كما أبلغ بايرون الآخرين أنه سيتجه نحو منزل عائلته لتسليم جثة لوكاس وحضور جنازته..

 

 

“يجب أن نتوقف هنا من اجل الليل.”

 

 

 

 

 

 

 

نزلت الرمح الأنثى إلى الجبال بينما تبعها الرمح أولفريد والفارس الحجري الذي كان يحملني بعد فترة وجيزة.

 

 

 

 

قبل أن تقترب كاثلين أوقفها شقيقها لم أستطع سماع ما قاله لها لكن الأميرة استسلمت أخيرًا وع وجه أحمر وجسم مرتجف.

 

 

لقد هبطنا في مساحة صغيرة على حافة الجبال الكبرى امام تلال الوحوش ، كنت لا أزال مقيدًا بالسلاسل لذا جلست متكئًا على شجرة أشاهد أولفريد وهو يقيم مخيما على الأرض.

 

 

 

 

لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.

 

لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.

“انتظر ، آرثر لوين.”

 

 

 

 

 

 

 

دون انتظار الرد قامت المرأة بتثبيت قطعة على عظم القص وعلى الفور شعرت باستنزاف للمانا من نواتي حيث غرق الجهاز بشكل أعمق في بشرتي.

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”

 

 

 

 

بعد تلقي إيماءة صغيرة من الرمح الانثى ، عدت إلى حيث كان والداي يتكئان على السياج ، لبضع ثوان ، كنا نحدق في بعضنا البعض ، ولا نعرف كيف نبدأ.

 

 

سألت من خلال الضغط على اسناني ، لم يكن الإحساس بختم مانا عن طريق القوة شعورًا لطيفًا.

 

 

 

 

“هل يمكنني التحدث إلى عائلتي للمرة الأخيرة قبل أن تأخذني؟” سألت كما كان صوتي أكثر كآبة مما كنت ارغب.

 

 

“هناك طرق أخرى يمكنك من خلالها إثارة المتاعب”

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكنني حتى …” تمتمت منزعجًا.

أجابت ببرود قبل أن تأخذ سيلفي النائمة وتدخل إلى أحد الأكواخ الحجرية التي استحضرها أولفريد.

 

 

 

 

 

 

عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.

“كيف يمكنني حتى …” تمتمت منزعجًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.

 

 

“هذا لأننا قريبون جدًا من تلال الوحوش.” أدرت رأسي نحو أولفريد الذي جلس على الأرض بجواري وهو يتنهد.

حالات مشكوكة متورط بها.

 

 

 

 

 

 

“أنتم الرماح بعد كل شيء ، هل تقول أن هناك وحوش مانا لا تستطيعون حتى أنتم هزيمتها؟ ” سألت بشكل متفاجئ قليلا من إجابته.

بينما كنا نطير فوق تلال الوحوش ، أدركت حجم قارتنا ، لم تنتهِ التضاريس المتنوعة أبدًا لقد مررنا في الصحراء والأراضي الرطبة والجبال المغطاة بالثلوج والأودية الصخرية ، كما رأيت مرة أو مرتين وحش مانا كبيرًا بما يكفي لرؤيته بوضوح من المكان الذي كنا نطير فيه.

 

 

 

 

 

 

“لم أقابل أي واحد حتى الآن ، لكن تلال الوحوش تحمل العديد من الألغاز التي يجب على الرماح أن يكونوا حذرين منها ، خاصة في الليل ، عندما تتجول الوحوش الأكثر قوة ، على الرغم من قوتنا يا فتى ما زلنا بشرًا ، لذلك لا يزال بإمكاننا الموت ، مع كل الأحداث الغريبة د التي تحدث هذه الأيام ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون حذرا للغاية ” لقد ساد صمت قصير رافقه فقط عواء منخفض بعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

ثم تنهد قائلا “ماذا أفعل ، أقول كل هذا لطفل صغير”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! ، سحري لن يساعدني على الهروب منكم يا رفاق ، فلماذا هذا الاحتياط المفاجئ؟ ”

 

 

أنا فقط هززت رأسي “ربما لأنك كنت عالقًا مع رفاق بائسين في الأيام القليلة الماضية.”

 

 

“هذا لا معنى له! كيف تجرؤ على معاقبة الشخص الذي انقذنا! ، لولا آرثر ، لما تم ترك أي شخص لتنقذوه! ”

 

 

 

 

لقد فوجئت عندما دخل الرمح في نوبة من الضحك

“كيف يمكنني حتى …” تمتمت منزعجًا.

 

 

 

 

 

 

“أنت محق في ذلك ، يا فتى ، اسمح لي أن أخبرك ، إن قضاء الوقت مع فاراي وبايرون يسبب التوتر اكثر من بقائي مع وحش مانا من الفئة SS “.

 

 

 

 

 

 

“لا تصبحوا مكتئبين جدًا يا رفاق ، ستكون الأمور بخير بعد أن يتم حل سوء التفاهم هذا “.

 

 

 

 

فاراي ، كان هذا هو اسم انثى الرماح.

 

 

 

 

 

 

 

“دعني أسألك هذا ، يا فتى ، لدي فضول لمعرفة كيف أصبحت ساحرًا محترفا في سن مبكرة “.

 

 

 

 

 

 

عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.

“كيف تعرف أنني محترف؟ لم ترني أبدًا أقاتل “.

 

 

كان رد الفعل الثالث هو رد الفعل الذي ظننت أنني سأحصل عليه من عائلتي فقط ، لكن لدهشتي صرخ الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين شاركوا في الحادث ، الذين كانت لديهم القوة على الكلام منهم احتجاجًا ، لكن لأن عائلتي كانت الأقرب كان بإمكاني سماعهم بوضوح أكبر.

 

“سأحرص على أن يقوم أبي وأمي بإلغاء هذا المرسوم!”

 

 

 

 

 

 

“لقد اخبرني قليلا بايرون عن اخيه الأصغر الذي قتلته ، لقد جمعت أيضًا القصص من الطلاب بينما كنت أساعد بعضهم ، “أجاب بنظرة فضولية مرسومة على وجهه المسن وهو يدرسني.

 

 

ثم تنهد قائلا “ماذا أفعل ، أقول كل هذا لطفل صغير”.

 

“مرحبًا بك في القلعة العائمة التابعة للمجلس”.

 

“بابا ، ماذا سيحدث لنا؟” تحدثت سيلفي في رأسي.

قضينا وقتًا أطول قليلاً في التحدث مع بعضنا البعض ، ولكن بينما بدا أولفريد ودودًا ، كان أيضًا شديد الذكاء ، لم أتمكن من استخراج أي نوع من المعلومات منه باستثناء تلك التي يمكنني اكتشافها بنفسي ، لقد تحدث بشكل احترافي دون الكشف عن أي شيء مهم ، كما فعلت أنا ، على الرغم من المحادثة الاجتماعية الصغيرة والمعقدة التي اجريناها في شكل محادثة مهذبة ، كان هناك توتر خفي بيننا وهو يحول أسئلتي إلى نكات ، كما كنا نلتف حول بعضنا البعض بكلماتنا المازحة كما حاولنا على الأقل الحصول على تلميحات لإرضاء فضولنا ، بعد ساعة من الجهد غير المثمر على كلا الجانبين ، اقترح أولفريد أن أنام قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع من رمح ، بينما لم يكن أولفريد باردا تمامًا مثل الآخرين كان بطريقة ما ، أكثر غموضًا.

 

 

نظرت حولي في السماء ولكن كان من الواضح بشكل صارخ أن الشيء الوحيد من حولنا هو الطيور الغبية بما يكفي للطيران بالقرب من البشر المحلقين.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن أولفريد لطيفًا لدرجة بناء كوخ حجري كما فعل لنفسه وفراي ، لذلك بدون مأوى واي حماية من المانا ، تسببت الرياح الحادة في جعلي اقشعر في جميع أنحاء جسدي مما أجبرني على الانكماش بأقل قدر من الإمكان كما استلقيت على الشجرة.

 

 

 

 

 

 

استمتعوا~~

لا بد أنني نمت في وقت ما لأنني استيقظت وجدت أن أحد الفرسان الحجريين حملني مثل كيس من الأرز.

 

 

 

 

 

 

أدرت رأسي نحو مصدر الصوت ، لدهشتي ، كانت كاثلين جلايدر تسير في اتجاهي بغضب جامح في عينيها مع تعبير لم أره ولم أتوقعه منها.

“مرحبًا ايها الصديق ،”

لقد كان رد الفعل الأول صادرا من طرف الاناس الجاهلين والفضوليين ، لقد نظروا إلي بنظرات من الحيرة ودرسوا مظهري وهم يحاولون الدمج بيني وبين المرسوم الذي قرأته الأنثى بصوت عال

 

 

 

 

 

لم يسعني إلا أن أعتقد أن فاراي قد وضعت لي أداة تقييد المانا حتى لا أجذب انتباه وحوش المانا المسيطرة والخطيرة عن قصد ، لقد كان علي أن أثني عليها ، لأن هذا كان شيئًا من المحتمل أن أفعله لكي اهرب ، لقد كنت أشعر بالفضول على الرغم من ذلك ما إذا كانت لدي القدرة على البقاء على قيد الحياة في أعماق تلال الوحوش أم لا.

ربت على الفارس بلا مبالاة حيث تم الطيران بي بعيدًا في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

“سيلفي ، كيف حالك؟”

 

 

 

 

“نعم ، أنا متأكد من أن هناك تفسيرًا لكل هذا ، لن يكون ابني أبدًا … يجب أن يكون هناك تفسير لكل هذا ” عدل والدي حديثه وهو يعلم جيدًا ما كنت قادرًا عليه.

 

كما هو متوقع من رمح ، بينما لم يكن أولفريد باردا تمامًا مثل الآخرين كان بطريقة ما ، أكثر غموضًا.

 

 

 

 

“أنا بخير ، بابا” أجابت سيلفي ” إنه شعور خانق قليلاً هنا ، لكنه مريح”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد ارتبطت عواطفها بمشاعري لذلك كنت حريصة على التأكد من عدم تسريب أي من القلق الذي كنت أشعر به لها عن طريق الصدفة ، لم أكن قلقا للغاية بشأن ما سيفعله المجلس بي ، بل كان وحش ازوراس المتعاقد الذي كنت قلقًا عليه.

عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.

 

 

 

المترجم نيكس يتحدث… اذن مناسبة ايجاد بعض وقت الفراغ اليوم قررت ترجمة خمس فصول زائدة ، و ايضا سنستمر في الرفع اليومي بمعدل فصل واحد في اليوم حتى 15 او 16 من هذا الشهر وهو موعد نهاية امتحاناتي،  اعدكم بتنزيل وعودة قوية في ذلك الوقت …. اتمنى رؤية دعمكم !! .

 

 

 

 

 

 

بينما كنا نطير فوق تلال الوحوش ، أدركت حجم قارتنا ، لم تنتهِ التضاريس المتنوعة أبدًا لقد مررنا في الصحراء والأراضي الرطبة والجبال المغطاة بالثلوج والأودية الصخرية ، كما رأيت مرة أو مرتين وحش مانا كبيرًا بما يكفي لرؤيته بوضوح من المكان الذي كنا نطير فيه.

 

 

 

 

 

 

“لا تصبحوا مكتئبين جدًا يا رفاق ، ستكون الأمور بخير بعد أن يتم حل سوء التفاهم هذا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلق أولفريد و فاراي باستمرار موجات من نية القتل

 

 

 

ودافعوا ضد كل وحوش المانا في محيطنا ، ومع ذلك ، كان هناك أكثر من بضع مرات سلكنا فيها التفافًا كما سحب الرماح ضغطهم.

 

 

 

 

المترجم نيكس يتحدث… اذن مناسبة ايجاد بعض وقت الفراغ اليوم قررت ترجمة خمس فصول زائدة ، و ايضا سنستمر في الرفع اليومي بمعدل فصل واحد في اليوم حتى 15 او 16 من هذا الشهر وهو موعد نهاية امتحاناتي،  اعدكم بتنزيل وعودة قوية في ذلك الوقت …. اتمنى رؤية دعمكم !! .

 

 

لم يسعني إلا أن أعتقد أن فاراي قد وضعت لي أداة تقييد المانا حتى لا أجذب انتباه وحوش المانا المسيطرة والخطيرة عن قصد ، لقد كان علي أن أثني عليها ، لأن هذا كان شيئًا من المحتمل أن أفعله لكي اهرب ، لقد كنت أشعر بالفضول على الرغم من ذلك ما إذا كانت لدي القدرة على البقاء على قيد الحياة في أعماق تلال الوحوش أم لا.

 

 

 

 

 

 

لم أستطع مقابلة نظرة أمي وهي تتلعثم مع صوتها القلق بدلاً من ذلك ركزت على يدها لقد اصبحت أصابعها شاحبة بشكل مميت وتحولت اضافرها إلى اللون الاحمر من شدة ضغطها على السياج الحديدي.

لم يدم تفكيري الداخلي طويلا حيث توقفت فاراي فجأة.

 

 

“كان والدك وأمك هم من صوتوا لصالح هذا الحكم ، إلى جانب الملك والملكة غراي سندرز ” قاطعتها الأنثى على الفور ، كانت كلماتها محترمة ، لكن لا يمكن وصف تعبيرها ونبرتها إلا على أنها غير مبالية ووقحة.

 

 

 

 

لقد أخرجت لفافة الاتصال التي استخدمتها لقراءة حكم المجلس قبل النظر بعناية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم تحدثت “نحن هنا”.

لقد كنت أعتبر حينها موهوبا لكنني كنت لا أزال مجرد طالب ، مع زيادة المسافة بيني وبين الأكاديمية كان لدي شعور أنني ساتخلى عن حياتي كطالب عادي.

 

 

 

ودافعوا ضد كل وحوش المانا في محيطنا ، ومع ذلك ، كان هناك أكثر من بضع مرات سلكنا فيها التفافًا كما سحب الرماح ضغطهم.

 

 

 

 

 

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

لقد أخذوا الكلمات المكتوبة كحقيقة مسلم بها ونظروا إلي بأعين مليئة بالإدانة ، كما كان من الممكن سماع همساتهم من مكان وقوفي مع ريهم أعينهم الضيقة الي تطلق وهج ازدراء معتقدين أنني بطريقة ما المسؤول عن كل ما حدث داخل الأكاديمية.

نظرت حولي في السماء ولكن كان من الواضح بشكل صارخ أن الشيء الوحيد من حولنا هو الطيور الغبية بما يكفي للطيران بالقرب من البشر المحلقين.

وهكذا رحلنا ، كما أبلغ بايرون الآخرين أنه سيتجه نحو منزل عائلته لتسليم جثة لوكاس وحضور جنازته..

 

 

 

قضينا وقتًا أطول قليلاً في التحدث مع بعضنا البعض ، ولكن بينما بدا أولفريد ودودًا ، كان أيضًا شديد الذكاء ، لم أتمكن من استخراج أي نوع من المعلومات منه باستثناء تلك التي يمكنني اكتشافها بنفسي ، لقد تحدث بشكل احترافي دون الكشف عن أي شيء مهم ، كما فعلت أنا ، على الرغم من المحادثة الاجتماعية الصغيرة والمعقدة التي اجريناها في شكل محادثة مهذبة ، كان هناك توتر خفي بيننا وهو يحول أسئلتي إلى نكات ، كما كنا نلتف حول بعضنا البعض بكلماتنا المازحة كما حاولنا على الأقل الحصول على تلميحات لإرضاء فضولنا ، بعد ساعة من الجهد غير المثمر على كلا الجانبين ، اقترح أولفريد أن أنام قليلاً.

 

 

 

 

 

عندما كنت أدرس وجهها الطفولي ، لم أصدق أنها كانت بالفعل في العاشرة من عمرها ، كان أحد أكبر ندمي هو عدم قدرتي على الوقوف بجانبها وهي تكبر.

 

 

 

 

عندما كنت على وشك الكشف عن رأيي ، رفعت فاراي يدها كما لو كانت تبحث عن شيء ما في الهواء ، بنقرة خفيفة ، انقسمت السماء لتكشف عن درج معدني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلق أولفريد ابتسامة متكلفة عند رؤيته لفمي المفتوح.

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا بك في القلعة العائمة التابعة للمجلس”.

 

 

 

 

 

 

 

———–

“كيف تعرف أنني محترف؟ لم ترني أبدًا أقاتل “.

 

 

 

 

 

 

المترجم نيكس يتحدث… اذن مناسبة ايجاد بعض وقت الفراغ اليوم قررت ترجمة خمس فصول زائدة ، و ايضا سنستمر في الرفع اليومي بمعدل فصل واحد في اليوم حتى 15 او 16 من هذا الشهر وهو موعد نهاية امتحاناتي،  اعدكم بتنزيل وعودة قوية في ذلك الوقت …. اتمنى رؤية دعمكم !! .

 

 

 

 

 

 

 

استمتعوا~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط