Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 153

طريق السحر

طريق السحر

ظل القادة ورائي في حالة ذهول بينما كنا نحدق في الذراع المقطوعة ، ثم بدأت اليد التي ما زالت تميك السيف بتشكيل بركة من الدم تحتها.

“لا يمكننا المشاركة في كل معركة ، الآن أولويتنا هي معرفة ما نواجهه”

 

“ماذا تفعل هنا على أي حال؟ رأيتك أنت ووحشك تطيران من هنا “.

” أيها الجنود كانوا على أهبة الاستعداد! استعدوا للمعركة! ”

 

 

 

صرخت بصوت عال وواضح بقدر الإمكان لجذب انتباه الجميع.

 

 

سألت حالما رأيت رئيسة الطهاة التي كانت ترتدي الآن درعا.

استيقظ الجنود الحاضرون من ذهولهم بسبب أوامري ،ثم تدافع المجندون الجدد إلى خيامهم وهم يرتدون دروعهم.

 

 

 

قام المغامرون المخضرمون والجنود المتمرسون الذين كانوا يرتدون الدروع تحت ملابسهم بالفعل بربطها ببراعة مع استمرار أصوات الصراخ والتلاحم المعندي الحاد التي تظهر فوق الجرف.

ومع ذلك ، كان الجندي ذو المخالب قد أعاد تقويم نفسه بالفعل في هذا الوقت ولم يترك لي أي خيار سوى القضاء عليه.

 

في البداية فكري عقلي على الفور إلى هجوم وحش مانا لكن نقطة الإصابة في الذراع المقطوعة كانت نظيفة جدا على أن تكون علامة مخالب أو أنياب.

كانت القائدة غلوري وأوديير يرتديان بالفعل درعا خفيفا ثم عادوا إلى رشدهم مع تعابير الحرج بسبب رد فعلهما السيئ على الموقف.

 

 

هذه الحقيقة لم تخطر ببالي إلا وأنا احدق في جندي من العدو.

“القائد أودير ، الدرع الموجود على هذه اليد ليس شيئا يمتلكه المارة إنه لباس عسكري! ، ألم تقل أن فرقتك كانت متمركزة على الجرف؟ ” صرخت بصوت عال بسبب الضجيج في المخيم.

 

 

لقد فرد الجندي يده وأصابعه في شكل مخالب فجأة وحتى بدون تدفق المانا لتحذيري ، ظهرت يد من المانا على شكل مخالب عملاقة حول يديه ، ثم هاجمت بمخالب المانا بسرعة شرسة.

شحب القائد الذي كان وجهه صارما في حالة من الرعب أثناء دراسته للدروع مرة أخرى.

 

 

 

عندما كان على وشك القفز فوق الجرف ، سحبته إلى الأرض من خلال حامي ذراعه المعدنية التي تحمي كتفيه وصدره.

“رجاء ، إذا كان ما أشك فيه صحيحًا ، فقد لا تكون هذه الحرب بسيطة مثلنا كانت لو كنا نحن ضدهم فقط ، أنت الوحيدة هنا الذي يمكنه القيام بالرحلة والعودة بالسرعة الكافية سأبقى بأمان ، سيلفي”.

 

ومع ذلك ، كان الجندي ذو المخالب قد أعاد تقويم نفسه بالفعل في هذا الوقت ولم يترك لي أي خيار سوى القضاء عليه.

“ابق هنا حتى يصبح للقسم جاهزًا.”

 

 

 

“أتركني! جنودي يتعرضون للهجوم بدون قائدهم! ”
صرخ القائد أودير مع عدم وجود اثر للغطرسة السابقة

“ربما كانوا يعرفون”

 

 

شددت قبضتي وسحبتُه عن قرب.

 

 

 

” إذا دخلت وحدك وتم قتلك فسيكون جنودك في وضع أسوأ مما هم عليه الآن “.

 

 

 

لقد قمت بمسح المعسكر حيث نظمت القائدة جلوري قسمها إلى تشكيل منظم.

أسقطت السيف الذي وجدته على الأرض اندفعت نحو خصمي ، لكن قبل أن أصل إلى مسافة الضربة مباشرة دست قدمي الأمامية مستحضرًا عمودًا من الأرض أمام اقدامه.

 

لقد قمت بمسح المعسكر حيث نظمت القائدة جلوري قسمها إلى تشكيل منظم.

كان معظم الجنود جاهزين بالفعل وتم وضعهم على أساس مواقعهم.

لم يكن الجنود أكبر من الحشرات من هنا ولكن كان من السهل تمييزهم.

 

لقد ظهر على وجهه تعبير عن عدم التصديق والرهبة قبل أن ينقر الجندي على لسانه ويوجه نظره نحو الجندي الذي يلقي الحاجز.

لكن بدلاً من مجموعة واحدة كبيرة ، قسمت فانيزي قواتها إلى وحدات منفصلة تتكون كل منها من رتب خاصة من الجنود المشاة والمعززين ، والرماة والسحرة.

 

 

 

فقط من نظرة خاطفة كان الجنود في مقدمة كل وحدة جنودًا مشاة سواء بشرا او جان عاديين مع دروع ثقيلة وكبيرة لانهم كانوا يتحملون وطأة الهجوم.

ظل القادة ورائي في حالة ذهول بينما كنا نحدق في الذراع المقطوعة ، ثم بدأت اليد التي ما زالت تميك السيف بتشكيل بركة من الدم تحتها.

 

 

خلفهم كان هناك معززون مسؤولون عن حراسة للسحرة والرماة أثناء إطلاقهم السهام والتعاويذ.

 

 

 

تم وضع قائد الوحدة خلف جنود المشاة مباشرة وهو مكان مثالي لإعطاء الأوامر وحماية المشعوذين أيضًا.

‘البقاء مختبئين؟ الحلفاء يموتون هناك وترغب في البقاء مختبئ؟” كان الغضب واضحًا في كلماتها لكنني كنت أعرف أنها تعرف بالفعل نواياي.

 

 

نظرت فانيزي إلي وأشارت إلى أنها مستعدة.

 

 

 

تركت أودير وأشرت إليه للانضمام إلى زميله بينما كنت أتحرك نحو الخلف حيث تم جمع الحدادين والطهاة.

 

 

لقد ضغط على أسنانه بتعبير متألم ثم تجاهل المعزز إصابته الواضحة وانطلق نحوي بمخالب المانا.

عندما بدأ الفريق يشق طريقه صعودًا إلى المنحدر الحاد أعلى الجرف لم يسعني إلا التفكير في من كان يهاجم.

 

 

 

كنا بالقرب من الحدود الجنوبية لسابين حيث تبدأ أراضي مملكة دارف السرية.

 

 

 

في البداية فكري عقلي على الفور إلى هجوم وحش مانا لكن نقطة الإصابة في الذراع المقطوعة كانت نظيفة جدا على أن تكون علامة مخالب أو أنياب.

 

 

 

كان من الممكن أن يكونوا قد تعرضوا للهجوم من قبل بعض قطاع الطرق الذين قرأت عنهم والذين سافروا فوق الأرض على طول الأجزاء الجنوبية من ديكاثين.

 

 

 

يمكن أن تكون أيضًا مجموعة متطرفة عارضت الحرب مع ألاكريا ، لكن لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك على وجه اليقين.

 

 

لولا الحاجز الذي كان يدافع عن يده في اللحظة الأخيرة لكانت ذراعه قد قطعت.

“سيدتي أستيرا ، هل ستكون بخير هنا؟”

 

 

 

سألت حالما رأيت رئيسة الطهاة التي كانت ترتدي الآن درعا.

 

 

 

”لا توجد مشاكل هنا ، أمرت القائدة غلوري بعض المعززين بالبقاء في الخلف لحراستنا ، لكنني هنا أيضًا هل تتذكر؟ ” أعطتني ابتسامة واثقة.

————

 

 

“أنت محقة ، سأذهب اذن “. كنت على وشك العودة نحو الجرف عندما أمسكت السيدة أستيرا بذراعي.

 

 

 

“آرثر ، لا يمكنك أبدا أن تكون غير حذر للغاية.”

 

 

“آرثر يجب أن تعرف قبل الدخول في معركة أنني مقيد فيما حول ما يمكنني المساعدة به.”

أعطيتها إيماءة سريعة بينما أشرت لسيلفي للخروج.

استيقظ الجنود الحاضرون من ذهولهم بسبب أوامري ،ثم تدافع المجندون الجدد إلى خيامهم وهم يرتدون دروعهم.

 

إعتمادا على غريزتها ، قامت فانيزي بتوجيه سيوفها في وجهي قبل أن تدرك من أنا.

“آمل أن لا يحدث ما افكر به.”

كان بإمكاننا سماع صوت المعركة التي تحدث لكن لم يكن من للممكن رؤيتهم إلا بعد أن طارنا أسفل طبقة الغيوم التي تحجب وجهة نظرنا ثم أدركنا خطورة الموقف الحالي.

 

 

“هل من المقبول بالنسبة لي أن أتحول في العراء؟”

سقط الجندي على ركبة واحدة ، ثم تدلت ذراعه اليسرى إلى جانبه.

 

 

سألت وهي تقفز من عباءتي.

زأر جنود فانيزي ، رجالا ونساء على حد سواء عندما وصلوا إلى جيش ألاكريا.

 

 

“لا حاجة للتراجع الآن أريد أن أعرف ما يجري هناك وبسرعة.”

 

 

 

بدأ جسد سيلفي الصغير يتوهج وتمدد ليصبح شكل تنين عظيم.

 

 

 

لقد لمعت حراشفها السوداء عند مقابلة شمس الصباح بشكل قد يطعل المحيط المتلألئ يشعر بالعار.

“آمل أن لا يحدث ما افكر به.”

 

 

نظرت عيناها الصفراء إليّ بذكاء وشراسة شبيهة بالمفترس.

 

 

 

كان الطهاة ذوي البنية القوة والحدادين ذوي الصدور الممتلئة والاذرع السميكة مثل الجذوع يحدقون بخشوع فيها بينما سقط البعض مثل الأطفال الرضع الذين يتعلمون المشي.

 

 

 

قفزت إلى رقبتها وأمسكت بالحراشف البارزة.

 

 

 

نظرت من فوق كتفي مرة أخرى لأرى التعبير المنذهل الموجود على وجه السيدة أستيرا الرقيق عندما ضربت أجنحة سيلفي الكبيرة على الأرض مما أنتج عاصفة قوية.

ثم ظهرت أصوات تمتمات لا يمكن تمييزها من السحرة أثناء تحضيرهم لتعاويذهم بينما أطلق الرماة وابل من السهام من وراء جدار حماية المعززين وجنود المشاة.

 

ثم ظهرت أصوات تمتمات لا يمكن تمييزها من السحرة أثناء تحضيرهم لتعاويذهم بينما أطلق الرماة وابل من السهام من وراء جدار حماية المعززين وجنود المشاة.

ركلت سيلفي الأرض وأرجحت جناحيها مرة أخرى لتقلع.

يمكن أن تكون أيضًا مجموعة متطرفة عارضت الحرب مع ألاكريا ، لكن لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك على وجه اليقين.

 

 

لق أذهلت الرياح القوية التي تم إنتاجها في الأسفل الوحدات بقيادة جلوري وأوديير في المقدمة لكنني كنت بالفعل بعيدا جدا لرؤية أي من تعابيرهم.

 

 

“ابق هنا حتى يصبح للقسم جاهزًا.”

كنت قد خططت للطيران مباشرة فوق المكان الذي يجب أن يكون فيه قسم أودير ولكن سيلفي بدلاً من ذلك قفزت الى طبقة السحب فوقها.

 

 

“اللعنة ، آرثر لا تخيفني هكذا! ”

“آرثر يجب أن تعرف قبل الدخول في معركة أنني مقيد فيما حول ما يمكنني المساعدة به.”

لم يكن الجنود أكبر من الحشرات من هنا ولكن كان من السهل تمييزهم.

 

لقد شعرت بهواء الشتاء المنعش مثل السياط الحادة التي تضربني وأنا أتقدم نحو الأرض ، لقد تعمدت الابتعاد عن المعركة حتى لا أثير الانتباه.

“هل تتحدثين عن معاهدة الأزوراس حيث لا يُسمح لهم بالمساعدة؟” سألت بشكل خائف من ألا أقاتل إلى جانب وحشي.

“القائد أودير ، الدرع الموجود على هذه اليد ليس شيئا يمتلكه المارة إنه لباس عسكري! ، ألم تقل أن فرقتك كانت متمركزة على الجرف؟ ” صرخت بصوت عال بسبب الضجيج في المخيم.

 

 

“هذا إحتمال مثير للقلق حذرني منه ألدير ، لكن ليس هذا فقط ، مع عملية الاستيقاظ التي جعلني جدي إندراث أخضع لها من أجل إظهار قوى الأثير الخاصة بي سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من مساعدتك حول اي سحر ، حتى يتم إيقاظ قواي بالكامل وجعلها تحت السيطرة ، سيقتصر ما يمكنني القيام به جسديا بهذا الشكل حول هذا فقط ، أنا آسفة لأنني لم أخبرك سابقًا “.

 

 

 

لقد مسست جانب العنق الكبير لوحشي لم وبخت نفسي لعدم مراعاة حالتها.

“شكرا”

 

 

كنت أعلم أن تدريبها قد تم قطعه بواسطتي ، لكنني لم أدرك أبدا كم كانت فترة حاسمة بالنسبة لها.

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى مصدر أصوات المعركة ولكن حقيقة أن ذراعا مقطوعة كان قادرًا على الطيران حتى أسفل الجرف جعلني أعتقد أن هناك شيئًا آخر يحدث.

زأر جنود فانيزي ، رجالا ونساء على حد سواء عندما وصلوا إلى جيش ألاكريا.

 

 

كان بإمكاننا سماع صوت المعركة التي تحدث لكن لم يكن من للممكن رؤيتهم إلا بعد أن طارنا أسفل طبقة الغيوم التي تحجب وجهة نظرنا ثم أدركنا خطورة الموقف الحالي.

 

 

مع سرعة إلقاء التعويذة والقوة الكامنة وراءها ، لم أستطع إلا أن أفترض أنه كان على الأقل معززا ذو نواة صفراء ، وربما حتى فضية.

“لا يمكن أن يكون هذا ممكنًا”

 

 

 

كانت أفكار سيلفي مليئة بالكفر من المشهد أدناه ، ولكن بالنسبة لشخص رأى المفاجآت التي جلبتها الحرب ، لم أستطع رؤية هذا إلا على أنه خطأ في التخطيط ، وهو خطأ شديد إلى حد ما.

ثم ظهرت أصوات تمتمات لا يمكن تمييزها من السحرة أثناء تحضيرهم لتعاويذهم بينما أطلق الرماة وابل من السهام من وراء جدار حماية المعززين وجنود المشاة.

 

 

في الأسفل ، في حقل عشبي ملطخ باللون الأحمر والأسود الناتج عن الدم والدخان كان كل ما يمكن رؤيته هو جنود ألاكريا.

بعد أن أدرك أن تركيزي كان موجهاً نحوه اتسعت عيناه في دهشة وهو يوجه يديه نحوي.

 

 

مع قواتهم التي يبلغ عددها حوالي خمسة آلاف جندي تقاتل حاليا مع فرقة القائد أوديير.

 

 

 

لم يكن الجنود أكبر من الحشرات من هنا ولكن كان من السهل تمييزهم.

تحركت اللوحة الشفافة التي كانت تحمي خصمي وتوسعت لتصبح بمثابة جدار بيني وبين الساحر.

 

 

على عكس جيش ديكاثين ، بدا أن جنود ألاكريا لديهم لون موحد وهو الأحمر الغامق على درعهم الرمادي الداكن.

“أوي ، أيها الدرع ، تعزيز كامل للجسم ، الآن!”

 

“رجاء ، إذا كان ما أشك فيه صحيحًا ، فقد لا تكون هذه الحرب بسيطة مثلنا كانت لو كنا نحن ضدهم فقط ، أنت الوحيدة هنا الذي يمكنه القيام بالرحلة والعودة بالسرعة الكافية سأبقى بأمان ، سيلفي”.

ترنح ظهر سيلفي استعدادًا للغطس لكني أوقفتها

 

 

 

” لا ، فلنبقى مختبئين هنا في الوقت الحالي.”

 

 

نظرت من فوق كتفي مرة أخرى لأرى التعبير المنذهل الموجود على وجه السيدة أستيرا الرقيق عندما ضربت أجنحة سيلفي الكبيرة على الأرض مما أنتج عاصفة قوية.

‘البقاء مختبئين؟ الحلفاء يموتون هناك وترغب في البقاء مختبئ؟” كان الغضب واضحًا في كلماتها لكنني كنت أعرف أنها تعرف بالفعل نواياي.

ربت على وحشي قبل أن أترك جسدي يسقط.

 

لكن ما صدمني كان الصوت الذي أحدثته تعويذتي عند الاصطدام ، لقد كان صوت العظام التي تتحطم تحت درعه المنبعج الآن ، ألم يعزز هذا الأحمق جسده؟

“لا يمكننا المشاركة في كل معركة ، الآن أولويتنا هي معرفة ما نواجهه”

عندما حاولت الإحساس بمستوى نواته ، فوجئت بعدم تمكني من قراءتها.

 

“أوي ، أيها الدرع ، تعزيز كامل للجسم ، الآن!”

أبقيت نظري مغلقًا بشدة على المشهد أدناه ، مع الأسف لم يكن هناك وجود لأي مخطوطات تواصل للحديث مع فيريون .

“آمل أن لا يحدث ما افكر به.”

 

 

“كيف تمكنوا من الوصول إلى هنا دون علمنا؟ ربما لم يكونوا قد صادفوا مدينة كبيرة بعد ، لكن كان الأقزام أن يعلموا أن جيشا كان يسير عبر أراضيهم “.

أبقيت نظري مغلقًا بشدة على المشهد أدناه ، مع الأسف لم يكن هناك وجود لأي مخطوطات تواصل للحديث مع فيريون .

 

ثم ظهرت أصوات تمتمات لا يمكن تمييزها من السحرة أثناء تحضيرهم لتعاويذهم بينما أطلق الرماة وابل من السهام من وراء جدار حماية المعززين وجنود المشاة.

“ربما كانوا يعرفون”

“اللعنة ، آرثر لا تخيفني هكذا! ”

 

في البداية فكري عقلي على الفور إلى هجوم وحش مانا لكن نقطة الإصابة في الذراع المقطوعة كانت نظيفة جدا على أن تكون علامة مخالب أو أنياب.

تحدثت مع نفسي ولاحظت المسار الباهت الذي ابتكروه خلال مسارهم.

بعد أن أدرك أن تركيزي كان موجهاً نحوه اتسعت عيناه في دهشة وهو يوجه يديه نحوي.

 

“ماذا لو تركنا القليل منهم على قيد الحياة لمحاولة الحصول على الإجابة منهم؟”

” سيلفي ، هل يمكنك البقاء مختبئة ومتابعة المسار الذي قطعه جنود ألاكريا إلى هنا؟ سأساعدهم أثناء الاندماج كجندي عادي”.

قبل الهبوط مباشرة في مجموعة من الأشجار ، غلفت جسدي بالمانا واخفيت وجودي قبل أن ألقي تعويذة رياح.

 

 

“ماذا لو وقعت في مشكلة؟ سأكون بعيدة جدًا عن المساعدة. ” كان بإمكاني سماع الرفض في صوتها.

“حسنًا ، إنه لأمر مطمئن أن تكون معنا ، ولكن هل لديك أي فكرة عن كيف تمكنت قوة من ألاكريا بهذا الحجم من تجاوزنا؟”

 

شحب القائد الذي كان وجهه صارما في حالة من الرعب أثناء دراسته للدروع مرة أخرى.

سيصل فريق فانيزي قريبًا ولدي شعور سيء أنه على الرغم من أننا نفوقهم عددا إلا أنها ستكون معركة خاسرة بدوني.

إعتمادا على غريزتها ، قامت فانيزي بتوجيه سيوفها في وجهي قبل أن تدرك من أنا.

 

 

” هذا سبب أكبر لي للبقاء ومساعدتك”.

“أنت محقة ، سأذهب اذن “. كنت على وشك العودة نحو الجرف عندما أمسكت السيدة أستيرا بذراعي.

 

“القائد أودير ، الدرع الموجود على هذه اليد ليس شيئا يمتلكه المارة إنه لباس عسكري! ، ألم تقل أن فرقتك كانت متمركزة على الجرف؟ ” صرخت بصوت عال بسبب الضجيج في المخيم.

“رجاء ، إذا كان ما أشك فيه صحيحًا ، فقد لا تكون هذه الحرب بسيطة مثلنا كانت لو كنا نحن ضدهم فقط ، أنت الوحيدة هنا الذي يمكنه القيام بالرحلة والعودة بالسرعة الكافية سأبقى بأمان ، سيلفي”.

 

 

 

“حسنا ، لكن في اللحظة التي أشعر فيها أنك في خطر سأعود وأخذك بعيدًا سواء كنت واعيًا أم لا. “.

”لا توجد مشاكل هنا ، أمرت القائدة غلوري بعض المعززين بالبقاء في الخلف لحراستنا ، لكنني هنا أيضًا هل تتذكر؟ ” أعطتني ابتسامة واثقة.

 

“رجاء ، إذا كان ما أشك فيه صحيحًا ، فقد لا تكون هذه الحرب بسيطة مثلنا كانت لو كنا نحن ضدهم فقط ، أنت الوحيدة هنا الذي يمكنه القيام بالرحلة والعودة بالسرعة الكافية سأبقى بأمان ، سيلفي”.

“شكرا”

كان الطهاة ذوي البنية القوة والحدادين ذوي الصدور الممتلئة والاذرع السميكة مثل الجذوع يحدقون بخشوع فيها بينما سقط البعض مثل الأطفال الرضع الذين يتعلمون المشي.

 

 

ربت على وحشي قبل أن أترك جسدي يسقط.

“هذا إحتمال مثير للقلق حذرني منه ألدير ، لكن ليس هذا فقط ، مع عملية الاستيقاظ التي جعلني جدي إندراث أخضع لها من أجل إظهار قوى الأثير الخاصة بي سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من مساعدتك حول اي سحر ، حتى يتم إيقاظ قواي بالكامل وجعلها تحت السيطرة ، سيقتصر ما يمكنني القيام به جسديا بهذا الشكل حول هذا فقط ، أنا آسفة لأنني لم أخبرك سابقًا “.

 

بدأ جسد سيلفي الصغير يتوهج وتمدد ليصبح شكل تنين عظيم.

لقد شعرت بهواء الشتاء المنعش مثل السياط الحادة التي تضربني وأنا أتقدم نحو الأرض ، لقد تعمدت الابتعاد عن المعركة حتى لا أثير الانتباه.

 

 

 

قبل الهبوط مباشرة في مجموعة من الأشجار ، غلفت جسدي بالمانا واخفيت وجودي قبل أن ألقي تعويذة رياح.

يمكن أن تكون أيضًا مجموعة متطرفة عارضت الحرب مع ألاكريا ، لكن لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك على وجه اليقين.

 

لم يكن الجنود أكبر من الحشرات من هنا ولكن كان من السهل تمييزهم.

مع وفرة الأغصان والأوراق لإبطاء سقوطي ، وبمساعدة السحر لتلطيف هبوطي ، تمكنت من الوصول إلى الأرض دون التسبب في الكثير من الضوضاء.

كان معظم الجنود جاهزين بالفعل وتم وضعهم على أساس مواقعهم.

 

 

سحبت الأغصان المكسورة والأوراق من شعري ، ثم ظللت مختبئًا في وسط مجموعة الأشجار الكثيفة حتى سمعت وصول فرقة فانيزي.

“هذا إحتمال مثير للقلق حذرني منه ألدير ، لكن ليس هذا فقط ، مع عملية الاستيقاظ التي جعلني جدي إندراث أخضع لها من أجل إظهار قوى الأثير الخاصة بي سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من مساعدتك حول اي سحر ، حتى يتم إيقاظ قواي بالكامل وجعلها تحت السيطرة ، سيقتصر ما يمكنني القيام به جسديا بهذا الشكل حول هذا فقط ، أنا آسفة لأنني لم أخبرك سابقًا “.

 

تركت أودير وأشرت إليه للانضمام إلى زميله بينما كنت أتحرك نحو الخلف حيث تم جمع الحدادين والطهاة.

”تريد! فيستر! خذ وحداتك حول الجهة اليسرى ، ديرك! ساشا! إلى اليمين!”

“لا يمكننا المشاركة في كل معركة ، الآن أولويتنا هي معرفة ما نواجهه”

 

 

دوى صوت فانيزي بشكل واثق “بقيتنا ، نحن سنجتمع مع قوات القائد أودير ونضرب هؤلاء الأوغاد من الأمام!”

لقد مسست جانب العنق الكبير لوحشي لم وبخت نفسي لعدم مراعاة حالتها.

 

“شكرا”

اندفعت ثم لحقت بالقائدة غلوري.

 

 

 

إعتمادا على غريزتها ، قامت فانيزي بتوجيه سيوفها في وجهي قبل أن تدرك من أنا.

إعتمادا على غريزتها ، قامت فانيزي بتوجيه سيوفها في وجهي قبل أن تدرك من أنا.

 

“بحق الجحيم”

“اللعنة ، آرثر لا تخيفني هكذا! ”

قام المغامرون المخضرمون والجنود المتمرسون الذين كانوا يرتدون الدروع تحت ملابسهم بالفعل بربطها ببراعة مع استمرار أصوات الصراخ والتلاحم المعندي الحاد التي تظهر فوق الجرف.

 

 

“ماذا تفعل هنا على أي حال؟ رأيتك أنت ووحشك تطيران من هنا “.

إعتمادا على غريزتها ، قامت فانيزي بتوجيه سيوفها في وجهي قبل أن تدرك من أنا.

 

كانت أفكار سيلفي مليئة بالكفر من المشهد أدناه ، ولكن بالنسبة لشخص رأى المفاجآت التي جلبتها الحرب ، لم أستطع رؤية هذا إلا على أنه خطأ في التخطيط ، وهو خطأ شديد إلى حد ما.

“ثم أترك مرؤوسي الثمين ورائي؟”

صرخت بصوت عال وواضح بقدر الإمكان لجذب انتباه الجميع.

 

” سيلفي ، هل يمكنك البقاء مختبئة ومتابعة المسار الذي قطعه جنود ألاكريا إلى هنا؟ سأساعدهم أثناء الاندماج كجندي عادي”.

ابتسمت. “لا ، لقد أرسلت سيلفي في مهمة جانبية لا تقل أهمية “.

 

 

 

“حسنًا ، إنه لأمر مطمئن أن تكون معنا ، ولكن هل لديك أي فكرة عن كيف تمكنت قوة من ألاكريا بهذا الحجم من تجاوزنا؟”

سحبت الأغصان المكسورة والأوراق من شعري ، ثم ظللت مختبئًا في وسط مجموعة الأشجار الكثيفة حتى سمعت وصول فرقة فانيزي.

 

 

“ماذا لو تركنا القليل منهم على قيد الحياة لمحاولة الحصول على الإجابة منهم؟”

لقد فرد الجندي يده وأصابعه في شكل مخالب فجأة وحتى بدون تدفق المانا لتحذيري ، ظهرت يد من المانا على شكل مخالب عملاقة حول يديه ، ثم هاجمت بمخالب المانا بسرعة شرسة.

 

كان بإمكاننا سماع صوت المعركة التي تحدث لكن لم يكن من للممكن رؤيتهم إلا بعد أن طارنا أسفل طبقة الغيوم التي تحجب وجهة نظرنا ثم أدركنا خطورة الموقف الحالي.

انحنت شفتي فانيزي إلى ابتسامة شريرة بينما كانت ترفع سيوفها الطويلة. “تبدو كخطة.”

 

 

”لا توجد مشاكل هنا ، أمرت القائدة غلوري بعض المعززين بالبقاء في الخلف لحراستنا ، لكنني هنا أيضًا هل تتذكر؟ ” أعطتني ابتسامة واثقة.

زأر جنود فانيزي ، رجالا ونساء على حد سواء عندما وصلوا إلى جيش ألاكريا.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى مصدر أصوات المعركة ولكن حقيقة أن ذراعا مقطوعة كان قادرًا على الطيران حتى أسفل الجرف جعلني أعتقد أن هناك شيئًا آخر يحدث.

وقفت لدقيقة وأنا أشاهد السيوف وهي تقطع اللحم.

 

 

خلفهم كان هناك معززون مسؤولون عن حراسة للسحرة والرماة أثناء إطلاقهم السهام والتعاويذ.

ثم ظهرت أصوات تمتمات لا يمكن تمييزها من السحرة أثناء تحضيرهم لتعاويذهم بينما أطلق الرماة وابل من السهام من وراء جدار حماية المعززين وجنود المشاة.

 

 

لكن بدلاً من مجموعة واحدة كبيرة ، قسمت فانيزي قواتها إلى وحدات منفصلة تتكون كل منها من رتب خاصة من الجنود المشاة والمعززين ، والرماة والسحرة.

لكن تركيزي كان على جنود ألاكريا.

سيصل فريق فانيزي قريبًا ولدي شعور سيء أنه على الرغم من أننا نفوقهم عددا إلا أنها ستكون معركة خاسرة بدوني.

 

 

إن الشعور بعدم الارتياح الذي يساورني منذ مشاهدتهم من السماء قد ازداد سوءًا عندما بدأوا في الانتقام.

 

 

 

لسبب سخيف كنت أتوقع أن يكون أعداؤنا شيئًا مثل عشيرة فريترا او عبارة غم وحوش ، بالنظر إليهم لم يكونوا مختلفين عن جنودنا باستثناء انهم عبارة عن لون رمادي داكن والأحمر.

 

 

 

هذه الحقيقة لم تخطر ببالي إلا وأنا احدق في جندي من العدو.

 

 

 

ضاقت عيون الجندي وهو يستعد للهجوم.

هذه المرة ، سواء لأن الساحر خلفي لم يتوقع التعويذة أو لم يشعر بالحاجة إلى منعها لم يتشكل الحاجز.

 

 

لقد إلتقطت سيفًا ملطخ بالدماء من الأرض بينما كان يندفع نحوي.

 

 

 

عندما حاولت الإحساس بمستوى نواته ، فوجئت بعدم تمكني من قراءتها.

لم يكن الجنود أكبر من الحشرات من هنا ولكن كان من السهل تمييزهم.

 

 

لقد فرد الجندي يده وأصابعه في شكل مخالب فجأة وحتى بدون تدفق المانا لتحذيري ، ظهرت يد من المانا على شكل مخالب عملاقة حول يديه ، ثم هاجمت بمخالب المانا بسرعة شرسة.

هذه الحقيقة لم تخطر ببالي إلا وأنا احدق في جندي من العدو.

 

“رجاء ، إذا كان ما أشك فيه صحيحًا ، فقد لا تكون هذه الحرب بسيطة مثلنا كانت لو كنا نحن ضدهم فقط ، أنت الوحيدة هنا الذي يمكنه القيام بالرحلة والعودة بالسرعة الكافية سأبقى بأمان ، سيلفي”.

راوغتها فقط لأرى صفًا من الأشجار ورائي ينهار بسبب قوة هجوم خصمي.

 

 

 

مع سرعة إلقاء التعويذة والقوة الكامنة وراءها ، لم أستطع إلا أن أفترض أنه كان على الأقل معززا ذو نواة صفراء ، وربما حتى فضية.

“أوي ، أيها الدرع ، تعزيز كامل للجسم ، الآن!”

 

تحركت اللوحة الشفافة التي كانت تحمي خصمي وتوسعت لتصبح بمثابة جدار بيني وبين الساحر.

تصديت بأرجحة صاعدة بسيفي المعزز عندما عندما ظهر حاجز شبه شفاف يحمي المنطقة الواقعة تحت صدره ، حيث كنت اهاجم.

لكن ما صدمني كان الصوت الذي أحدثته تعويذتي عند الاصطدام ، لقد كان صوت العظام التي تتحطم تحت درعه المنبعج الآن ، ألم يعزز هذا الأحمق جسده؟

 

 

“بحق الجحيم”

 

 

 

لقد استشعرت أن التعويذة لم تأت منه.

يمكن أن تكون أيضًا مجموعة متطرفة عارضت الحرب مع ألاكريا ، لكن لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك على وجه اليقين.

 

 

على بعد حوالي ثلاثين قدمًا منّي كان جندي آخر مع يدين ممدودتان.

 

 

 

بعد أن أدرك أن تركيزي كان موجهاً نحوه اتسعت عيناه في دهشة وهو يوجه يديه نحوي.

خلفهم كان هناك معززون مسؤولون عن حراسة للسحرة والرماة أثناء إطلاقهم السهام والتعاويذ.

 

 

تحركت اللوحة الشفافة التي كانت تحمي خصمي وتوسعت لتصبح بمثابة جدار بيني وبين الساحر.

 

 

 

لم أرى أبدا أي شخص يتلاعب بحاجز مانا بمثل هذه الكفاءة لذلك كان من الواضح من الذي يجب أن أقتله أولاً.

ضاقت عيون الجندي وهو يستعد للهجوم.

 

“آمل أن لا يحدث ما افكر به.”

ومع ذلك ، كان الجندي ذو المخالب قد أعاد تقويم نفسه بالفعل في هذا الوقت ولم يترك لي أي خيار سوى القضاء عليه.

عندما بدأ الفريق يشق طريقه صعودًا إلى المنحدر الحاد أعلى الجرف لم يسعني إلا التفكير في من كان يهاجم.

 

 

أسقطت السيف الذي وجدته على الأرض اندفعت نحو خصمي ، لكن قبل أن أصل إلى مسافة الضربة مباشرة دست قدمي الأمامية مستحضرًا عمودًا من الأرض أمام اقدامه.

كان الطهاة ذوي البنية القوة والحدادين ذوي الصدور الممتلئة والاذرع السميكة مثل الجذوع يحدقون بخشوع فيها بينما سقط البعض مثل الأطفال الرضع الذين يتعلمون المشي.

 

 

هذه المرة ، سواء لأن الساحر خلفي لم يتوقع التعويذة أو لم يشعر بالحاجة إلى منعها لم يتشكل الحاجز.

في الأسفل ، في حقل عشبي ملطخ باللون الأحمر والأسود الناتج عن الدم والدخان كان كل ما يمكن رؤيته هو جنود ألاكريا.

 

” إذا دخلت وحدك وتم قتلك فسيكون جنودك في وضع أسوأ مما هم عليه الآن “.

لقد حاول المعزز الالتفاف لكن العمود إصطدم بأضلاعه.

مع قبضتي ملفوفة بالكهرباء قابلت ضربة مباشرة ، وتوقعت منه مواجهة أو استخدام تعويذة أخرى لكنه لم يفعل.

 

“القائد أودير ، الدرع الموجود على هذه اليد ليس شيئا يمتلكه المارة إنه لباس عسكري! ، ألم تقل أن فرقتك كانت متمركزة على الجرف؟ ” صرخت بصوت عال بسبب الضجيج في المخيم.

لكن ما صدمني كان الصوت الذي أحدثته تعويذتي عند الاصطدام ، لقد كان صوت العظام التي تتحطم تحت درعه المنبعج الآن ، ألم يعزز هذا الأحمق جسده؟

كانت القائدة غلوري وأوديير يرتديان بالفعل درعا خفيفا ثم عادوا إلى رشدهم مع تعابير الحرج بسبب رد فعلهما السيئ على الموقف.

 

مع قواتهم التي يبلغ عددها حوالي خمسة آلاف جندي تقاتل حاليا مع فرقة القائد أوديير.

لقد ضغط على أسنانه بتعبير متألم ثم تجاهل المعزز إصابته الواضحة وانطلق نحوي بمخالب المانا.

“ابق هنا حتى يصبح للقسم جاهزًا.”

 

 

مع قبضتي ملفوفة بالكهرباء قابلت ضربة مباشرة ، وتوقعت منه مواجهة أو استخدام تعويذة أخرى لكنه لم يفعل.

كان بإمكاننا سماع صوت المعركة التي تحدث لكن لم يكن من للممكن رؤيتهم إلا بعد أن طارنا أسفل طبقة الغيوم التي تحجب وجهة نظرنا ثم أدركنا خطورة الموقف الحالي.

 

اربع فصول لم استطع اكمال الخامس النعاس يغلق عيناي تقريبا لذا ساطلقه غدا …. استمتعوا~~

حطمت قبضتي المليئة بالبرق مخالب المانا وكسرت معصمه عند الارتطام.

يمكن أن تكون أيضًا مجموعة متطرفة عارضت الحرب مع ألاكريا ، لكن لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك على وجه اليقين.

 

 

توقفت عن الانتهاء مع الهجوم مع فضولي الذي تفوق علي.

 

 

قبل الهبوط مباشرة في مجموعة من الأشجار ، غلفت جسدي بالمانا واخفيت وجودي قبل أن ألقي تعويذة رياح.

لقد كان شخصًا لم يشكل تهديدًا حقيقيًا لي كل شيء ما عن كيفية قتاله لم يكن له أي معنى.

“حسنًا ، إنه لأمر مطمئن أن تكون معنا ، ولكن هل لديك أي فكرة عن كيف تمكنت قوة من ألاكريا بهذا الحجم من تجاوزنا؟”

 

”لا توجد مشاكل هنا ، أمرت القائدة غلوري بعض المعززين بالبقاء في الخلف لحراستنا ، لكنني هنا أيضًا هل تتذكر؟ ” أعطتني ابتسامة واثقة.

كنت أعتقد أن الخصم أمامي كان من ذوي الخبرة ، لكن جسده لم يكن حتى محميًا بوساطة المانا.

أسقطت السيف الذي وجدته على الأرض اندفعت نحو خصمي ، لكن قبل أن أصل إلى مسافة الضربة مباشرة دست قدمي الأمامية مستحضرًا عمودًا من الأرض أمام اقدامه.

 

ركلت سيلفي الأرض وأرجحت جناحيها مرة أخرى لتقلع.

لولا الحاجز الذي كان يدافع عن يده في اللحظة الأخيرة لكانت ذراعه قد قطعت.

 

 

“شكرا”

سقط الجندي على ركبة واحدة ، ثم تدلت ذراعه اليسرى إلى جانبه.

 

 

عندما بدأ الفريق يشق طريقه صعودًا إلى المنحدر الحاد أعلى الجرف لم يسعني إلا التفكير في من كان يهاجم.

لقد ظهر على وجهه تعبير عن عدم التصديق والرهبة قبل أن ينقر الجندي على لسانه ويوجه نظره نحو الجندي الذي يلقي الحاجز.

“آرثر ، لا يمكنك أبدا أن تكون غير حذر للغاية.”

 

 

“أوي ، أيها الدرع ، تعزيز كامل للجسم ، الآن!”

نظرت فانيزي إلي وأشارت إلى أنها مستعدة.

 

 

————

 

 

نظرت عيناها الصفراء إليّ بذكاء وشراسة شبيهة بالمفترس.

اربع فصول لم استطع اكمال الخامس النعاس يغلق عيناي تقريبا لذا ساطلقه غدا ….
استمتعوا~~

سيصل فريق فانيزي قريبًا ولدي شعور سيء أنه على الرغم من أننا نفوقهم عددا إلا أنها ستكون معركة خاسرة بدوني.

 

فقط من نظرة خاطفة كان الجنود في مقدمة كل وحدة جنودًا مشاة سواء بشرا او جان عاديين مع دروع ثقيلة وكبيرة لانهم كانوا يتحملون وطأة الهجوم.

 

 

 

”لا توجد مشاكل هنا ، أمرت القائدة غلوري بعض المعززين بالبقاء في الخلف لحراستنا ، لكنني هنا أيضًا هل تتذكر؟ ” أعطتني ابتسامة واثقة.

 

 

 

 

 

 

“لا يمكننا المشاركة في كل معركة ، الآن أولويتنا هي معرفة ما نواجهه”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط