موافقة الاخ
ستكون الوفاة غير المتوقعة لريديز وأوتو كافية لإحداث حالة من الذعر الجماعي داخل العائلات النبيلة التي تعيش في القلعة وخارجها.
لم يتسلل أحد إلى القلعة وهذا شيء مؤكد ، بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، لم يكن ذلك ممكنًا.
لقد خلق وجود شخصيتين رئيسيتين من جانب العدو راحة وشكلا معينًا من القوة والسيطرة بداخل شعب ديكاثين.
“شعرك طويل مثل شعري تقريبا متى ستقصه؟ ” سألت إيلي باستغراب وأنا أربط شعري خلف ظهري.
أخرج الجني العجوز نفساً بدا أنه يقطع القليل من روحه المتعفنة.
لكن لمنع الفوضى من الإنتشار فعل المجلس ما فعله عدد لا يحصى من القادة بغض النظر عن الزمن والجنس أو حتى العالم…
فعندما يواجهون المشاكل ، يقومون بالتستر عن الأمر.
“إيلي” تحدث سيلفي وهي تهز رأسها. “فقط أخبريه.”
بالإضافة إلي مع جينتري وألبولد كان يجب أن يتم إستجوابنا جميعا من قبل المجلس لأننا كنا الحاضرين في الموقع.
بعد ارتدائي للباس فوق قميصي مما جعلني مناسب اجتماعيا لمكانتي.
بسبب المسامير السوداء التي تركت على جثث الثلاث مثل رمز هوية ، كان من الواضح أنه لم يكن من الممكن لنا أن نقوم بشيء مثل هذا.
“بالطبع هذا جيد ، هذا هو بالضبط ما كنت على وشك اقتراحه! ” صرخت أختي وهي تمسك قوسها الذي كان موضوعا على الحائط بجانبها.
ومع ذلك ، فإن هذه الشكليات قد أخذت معظم يومي.
أجبت مع النظر إلى القائد من فوق كتفي.
“هممم.” شخرت إيلي محاولة إخفاء ابتسامتها.
في النهاية ، تم ترك جينتري ليحزن على مساعده الذي يبدو أنه كان يهتم به كثيرا ، بينما تم إعفاء ألبولد من واجب الحراسة حتى يمكن إعادته إلى غابة إلشاير للمساعدة كجندي.
“هممم.” شخرت إيلي محاولة إخفاء ابتسامتها.
“إيلي” تحدث سيلفي وهي تهز رأسها. “فقط أخبريه.”
بالنسبة لي ، كنت أقف أمام فيريون في مكتبه الخاص بينما كان يجلس خلف مكتبه بتعبير قاتم.
“لقد تم تمثيل هذا منذ البداية على أي حال.” نقرت إيلي لسانها. “أعني ، كيف تتفادى إطلاق سهم في نقطة عمياء بشكل متكرر.”
“سينثيا جودسكي ماتت بهذه الطريقة أيضا أليس كذلك؟” سالته بجدية.
شهق بعض الأطفال النبلاء على بعد بضعة ياردات بينما صفر المدربون بشكل مليئ بالمديح.
أومأ فيريون لكن عيناه كانت غير مركزتين.
“هل هذا له علاقة بما كنتم تتحدثون عنه يا رفاق قبل وصولي إلى الغرفة؟” انا سألت.
“يوجد حاليًا العديد من السحرة يتدربون في الداخل ، هل تريد منا ان نجعلهم يغادرون؟ ” سأل الحارس الأيمن عندما فتح المدخل.
واصلت. “يجب أن تكون قلقًا بشأن سلامة الجميع ، لقد تم قتل ثلاثة أشخاص في أكثر المواقع أمانا للقلعة التي كانت موجودة منذ العصور القديمة “.
عند فتح الباب ، استقبلتني إيلي وسيلفي ، اللتين كانتا جالستين على الأريكة.
“هل تعتقد أنني سأسمح للناس بالبقاء هنا إذا كنت قلقا على سلامتهم؟”
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
أجاب فيريون. “أنا لست في حالة مزاجية للمزيد من الإختبارات آرثر ، أعلم أنك لاحظت ذلك أيضا ، كان الأمر نفسه مع سينثيا ايضا “.
ابتسمت ، “من الجيد أنك أدركت”.
“إحذ -” أوقفت تحذيري عندما رايت أن ثلاثة سهام من مانا قد اصابت الصخور.
لم يتسلل أحد إلى القلعة وهذا شيء مؤكد ، بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، لم يكن ذلك ممكنًا.
ومع ذلك ، فإن هذه الشكليات قد أخذت معظم يومي.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
أومأ فيريون لكن عيناه كانت غير مركزتين.
إذا تم إرسالي في مهمة للتسلل إلى هذه القلعة ، فسيكون من الأسهل بكثير اغتيال أكبر عدد ممكن من أعضاء المجلس بدلا من المساجين ، مما قادني لإجابة واحدة وهي أن الهجوم يجب أن يتم من الداخل.
“بالطبع هذا جيد ، هذا هو بالضبط ما كنت على وشك اقتراحه! ” صرخت أختي وهي تمسك قوسها الذي كان موضوعا على الحائط بجانبها.
لم يكن الهجوم من جانبنا كبشر ، ولكن من داخل جسد ريديز وأوتو ، تماما مثل سينيثيا التي كانت تعاني من لعنة قوية بداخلها.
” أنت لم تتعرق حتى.”
كان من المنطقي بالنسبة لريديز وحتى الخادم أن يمتلكوا شيء مثل ذلك أيضًا في حالة القبض عليهم.
كان بوو ، الذي يراقب بجواري يميل رأسه بفضول تجاه الوحش المشتعل الذي يشبه شكله.
“لقد كانت الأمور هادئة للغاية ، الان مع وفاة أوتو وريديز أشعر أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث ، لكنني فقط غير متأكدًا مما سيكون “.
ومن خلال الطريقة التي بدت بها المسامير السوداء وكأنها قد تفتحت تقريبا من جسد ريديز وأوتو شعرت أن لعنتهم قد تم تنشيطها.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
أما بالنسبة للمساعد البائس للجلاد فقد بدا أنه مات بسبب المسامير العشوائية التي استقرت ليس فقط في جسده ولكن في أطرافه أيضًا ، يبدو أنه كان في وسط انفجار المسامير التي انطلقت من داخل المساجين.
أجاب أختي وهي تستعيد أنفاسها ، “مجاملاتك تبدو مملة إلى حد ما”.
فعندما يواجهون المشاكل ، يقومون بالتستر عن الأمر.
يجب أن يكون الوضع هكذا ، والا سيصبح كل شيء عديم المعنى.
سألت أختي وهي مستاءة بعض الشيء لأنه لم تتح لي الفرصة حقًا لقضاء الوقت معها منذ عودتي.
أوضح أغرونا أن الهدف الأساسي من هذه الحرب هو الاستيلاء على هذه القارة بأقل عدد ممكن من الضحايا حتى يتمكن من غزو واستخدام الموارد الحية وغير الحية المتاحة لتعزيز سلطته ويصبح تهديدا كبيرا بدرجة كافية لمهاجمة أفيوتس وجها لوجه.
تذكرت أن سينثيا كانت تعاني من لعنة حيث كانت مقيدة وممنوع من الكشف أو حتى التفكير في كشف عن أي شيء ذي صلة عن ألاكريا.
لقد كانت ديكاثين مجرد نقطة انطلاق بالنسبة له ، لذلك لن يكون من المنطقي بالنسبة له أن يقتل السجناء فقط إذا كان لديه القدرة على إرسال شخص ما إلى داخل القلعة.
شهق بعض الأطفال النبلاء على بعد بضعة ياردات بينما صفر المدربون بشكل مليئ بالمديح.
إذن هل هذا يعني أن ما قاله ريديز كان شيئًا بالغ الأهمية؟.
لقد مات مباشرة بعد إخباري بتلك القصيدة ، لذا بعد إعادة النظر قادني هذا إلى التفكير فيما إذا كان ريديز قد قال ذلك عمدا في شكل قصيدة لمحاولة التحايل على اللعنة.
ابتسمت بشكل عريض قبل أن أحول نظرتي إلى سيلفي “آه ، هذا ليس ممتعا ايضا ، إستعدي لبعض التمدد أيضا ، أريد أن أرى ما يمكنك فعله قبل أن ندخل في معركة فعلية “.
“حسنًا ، لا فائدة من القلق الآن ، هناك أشياء يجب القيام بها آرثر ، أنت على أهبة الاستعداد الآن صحيح؟ ”
تذكرت أن سينثيا كانت تعاني من لعنة حيث كانت مقيدة وممنوع من الكشف أو حتى التفكير في كشف عن أي شيء ذي صلة عن ألاكريا.
ابتسمت “لا بأس ، أنا هنا فقط لأتمدد قليلا ،لا تهتموا بنا”.
بعد التفكير أجبرت نفسي على الخروج من التكهنات التي لا تنتهي في رأسي.
تحدثت سيلفي “كان ذلك عادلاً منك”.
عند فتح الباب ، استقبلتني إيلي وسيلفي ، اللتين كانتا جالستين على الأريكة.
” هل لديك أي خطط لما يجب القيام به بعد ذلك؟”
” في الوقت الحالي ، يأتي توحيد أولويات أعضاء المجلس أولا ، لقد كانوا قلقين بالفعل بعد الهجوم على الحدود الجنوبية لغابة إلشاير ، ولكن حتى هذا … ”
شهق بعض الأطفال النبلاء على بعد بضعة ياردات بينما صفر المدربون بشكل مليئ بالمديح.
أخرج الجني العجوز نفساً بدا أنه يقطع القليل من روحه المتعفنة.
“بصراحة ، آرثر أنا في حيرة من أمري في الوقت الحالي ، هذه الحرب … حجمها ونطاقها لا يشبه أي حرب قابلتها هذه القارة حتى الآن ”
ومن خلال الطريقة التي بدت بها المسامير السوداء وكأنها قد تفتحت تقريبا من جسد ريديز وأوتو شعرت أن لعنتهم قد تم تنشيطها.
“لقد كانت الأمور هادئة للغاية ، الان مع وفاة أوتو وريديز أشعر أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث ، لكنني فقط غير متأكدًا مما سيكون “.
على الرغم من أنني رأيت هذا سيأتي عاجلا غير أجل إلا أن قلبي ما زال يغرق عند سماعها.
ساد الهدوء على الغرفة حيث غرق كلانا في أفكاره الخاصة حتى سعل فيريون.
تحركت شفاه إيلي لتشكل ابتسامة واثقة بينما رفعت قوسها ثم ظهر سهم متلألئ بلون أبيض متوهج بسبب طبيعته الخالية من العناصر.
تحدثت سيلفي بابتسامة ، “أختك تريد حقًا إثارة إعجابك ، لا تقسو عليها.”
“حسنًا ، لا فائدة من القلق الآن ، هناك أشياء يجب القيام بها آرثر ، أنت على أهبة الاستعداد الآن صحيح؟ ”
“نعم ، تتمركز الجنرالة أية حاليا في إلينوار ، وتساعد الجنرالة ميكا في التحقيقات الخاصة بالجماعة المتمردة في دارف ، بينما تساعد الجنرالة فاراي في تحصين المدن الرئيسية في جميع أنحاء الساحل الغربي ، وأعتقد أن الجنرال بايرون يقوم باستكشاف النطاقات الشمالية من الجبال الكبرى ، لقد أبلغت عن وجود علامات على الخدم و المناجل نظرًا لوجود تلك القاعدة التي قمنا بإزالتها في مكان قريب من هناك ، كنت أرغب في المساعدة ولكن نظرًا لأن ألاكريا كانت هادئة للغاية بغض النظر عن الهجوم العشوائي على غابة إلشاير ، لم يكن هناك شيء يحتاج إلى انتباهي”.
أجبتها “ستصلين إلى هذا المستوى بتدريب وخبرة كافيين”.
“إذا سمحت لي الأن…” اومأت نحوها ثم تابعت أختي مع سيلفي وبوو.
“حسنا. في الوقت الحالي ، ابقى في القلعة وتعود على مستواك الجديد إذن”
“أسرع!” صرخت إيلي التي أصبحت أبعد أمامي بعدة أمتار.
تحدث فيريون قبل أن يواصل ” سيتم إرسالك على الفور إذا أبلغت أي من المدن عن أي شيء غير عادي لذلك أريدك أن تكون في أفضل حالة لك “.
بينما أستقبلتي سيلفي ولوحت بشكل بسيط بيدها.
استدرت لأغادر عندما اوقفي صوت فيريون من الخلف.
كان بوو ، الذي يراقب بجواري يميل رأسه بفضول تجاه الوحش المشتعل الذي يشبه شكله.
“أوه ايضا آرثر..”
ابتسمت ، “من الجيد أنك أدركت”.
أجبت مع النظر إلى القائد من فوق كتفي.
“… يجب أن تساعدني ، حسنًا؟ هذا وعد؟”
“نعم؟”
“أعلم أنك لا تهتم بهذا النوع من الأشياء ، لكن مع كونك رمحا ، ألا تعتقد أنك يجب أن تتجول مرتديًا ملابس أكثر ملاءمة؟”
“هل هذا له علاقة بما كنتم تتحدثون عنه يا رفاق قبل وصولي إلى الغرفة؟” انا سألت.
“أنا لن اقول لا ، لكني لست متأكدًا مما إذا كان مسموحًا لي باتخاذ هذا القرار نيابة عن أمي أو أبي وهما ليسا هنا ولكي نكون صادقين ، لم نكن متفقين على نفس الأمر هذه الأيام “، قلت.
نظرت إلى الأسفل لرؤية القميص الفضفاض السروال الداكن الذي أرتديه ، بعد بعض التحديق اخرجت ضحكة مكتومة.
في طريقنا إلى النهاية البعيدة من ساحة التدريب بالقرب من البركة رفعت قطعة من الارض ورميتها بقوة تجاه أختي.
“ربما ينبغي علي هذا.”
رمشت. “كان ذلك …”
بالعودة إلى غرفتي لم تستقبلني سيلفي فحسب بل استقبلتني أيضا أختي ووحشها.
ابتسمت أختي بضعف ، “مرحبا يا أخي”.
عند وصولي إلى غرفتي ، سمعت همسا خافتًا لصوت يشبه أختي.
تذكرت أن سينثيا كانت تعاني من لعنة حيث كانت مقيدة وممنوع من الكشف أو حتى التفكير في كشف عن أي شيء ذي صلة عن ألاكريا.
“… يجب أن تساعدني ، حسنًا؟ هذا وعد؟”
“إحذ -” أوقفت تحذيري عندما رايت أن ثلاثة سهام من مانا قد اصابت الصخور.
لابد أن سيلفي أخبرتها أنني قد وصلت لأن أختي توقفت عن الكلام مباشرة.
“مهارتك جيد يا إيلي ، ولكن ماذا سيحدث عندما تأتي إليك تعويذة لا يمكنك إسقاطها بالسهام؟” سألت.
عند فتح الباب ، استقبلتني إيلي وسيلفي ، اللتين كانتا جالستين على الأريكة.
بينما كان بوو مستلقيًا على الأرض ورأسه العملاق يستند فوق سريري مثل الوسادة ، قام بتحيتي بنخر خافت قبل أن يغلق عينيه.
إذن هل هذا يعني أن ما قاله ريديز كان شيئًا بالغ الأهمية؟.
ابتسمت أختي بضعف ، “مرحبا يا أخي”.
بينما أستقبلتي سيلفي ولوحت بشكل بسيط بيدها.
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
عند رؤية المدخل الكبير الذي انفتح ، أدار القليل منهم رؤوسهم نحوي وتعرف عليّ المدربون الخاصون على الفور.
“أنت تفكر كثيرًا” ، رد صوت سيلفي على الفور مما جعل الأمر أكثر ريبة.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
بعد هذا شقنا طريقنا إلى غرفة التدريب التي كان يحرسها جنديان يتجادلان حول شيء ما.
“على أي حال ، ما الذي حدث لك حتى غادرت كل هذه المدة؟”
تحدثت سيلفي “كان ذلك عادلاً منك”.
أما بالنسبة للمساعد البائس للجلاد فقد بدا أنه مات بسبب المسامير العشوائية التي استقرت ليس فقط في جسده ولكن في أطرافه أيضًا ، يبدو أنه كان في وسط انفجار المسامير التي انطلقت من داخل المساجين.
سألت أختي وهي مستاءة بعض الشيء لأنه لم تتح لي الفرصة حقًا لقضاء الوقت معها منذ عودتي.
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
أجبت بشكل غامض ، ” إنها المزيد من الاجتماعات التي كان عليّ حضورها ، على أي حال ، أنا متفرغ الآن.”
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
ابتسمت إيلي. “هل هذا يعني أنك ستقضي بعض الوقت أخيرًا مع أختك العزيزة؟”
حتى أولفريد ، على الرغم من أنه ليس بالضبط مثل الأزوراس إلا أنه كان قادرًا على استحضار والتحكم في جيش من الجنود ، حتى لو لم يكن بنفس الدقة مثل الأزوراس.
“نعم ، إذا كنت على ما يرام مع البقاء في ملعب التدريب ، فأنا وسيلفي لدينا أشياء يجب علينا إختبارها قبل أي قتال حقيقي “.
“بالطبع هذا جيد ، هذا هو بالضبط ما كنت على وشك اقتراحه! ” صرخت أختي وهي تمسك قوسها الذي كان موضوعا على الحائط بجانبها.
“نعم؟”
بعد ارتدائي للباس فوق قميصي مما جعلني مناسب اجتماعيا لمكانتي.
لقد كانت مجرد سترة عسكرية ذات ياقة عالية تغطي الندوب الحمراء على رقبتي ، وسروال أكثر ملاءمة.
تحركت شفاه إيلي لتشكل ابتسامة واثقة بينما رفعت قوسها ثم ظهر سهم متلألئ بلون أبيض متوهج بسبب طبيعته الخالية من العناصر.
بالمقارنة مع بقية الرماح ، كنت أرتدي ملابسي غير رسمية إلى حد ما ولكن على الأقل لم أكن أبدو مثل طفل مزارع.
“شعرك طويل مثل شعري تقريبا متى ستقصه؟ ” سألت إيلي باستغراب وأنا أربط شعري خلف ظهري.
هززت كتفي. “عندما أشعر بالحاجة إلى ذلك.”
بعد هذا شقنا طريقنا إلى غرفة التدريب التي كان يحرسها جنديان يتجادلان حول شيء ما.
بعد هذا شقنا طريقنا إلى غرفة التدريب التي كان يحرسها جنديان يتجادلان حول شيء ما.
” تحية إلى الجنرال آرثر!” ضرب الرجل المدرع الموجود على اليسار كعبيه على الارض مع أداء التحية بينما فعل رفيقه على الجانب الأيمن من المدخل نفس الشيء.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
“يوجد حاليًا العديد من السحرة يتدربون في الداخل ، هل تريد منا ان نجعلهم يغادرون؟ ” سأل الحارس الأيمن عندما فتح المدخل.
بسبب المسامير السوداء التي تركت على جثث الثلاث مثل رمز هوية ، كان من الواضح أنه لم يكن من الممكن لنا أن نقوم بشيء مثل هذا.
ساد الهدوء على الغرفة حيث غرق كلانا في أفكاره الخاصة حتى سعل فيريون.
نظرًا للقوة الهائلة التي يمكن توليدها من ساحر في المرحلة البيضاء ، ففي معظم الأوقات يتم إفراغ غرفة التدريب تمامًا مع تقوية الجدران أيضًا عند دخول الرماح.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
“لا حاجة ، التدريب ليس لي فقط” ، أجبت ، وأنا أدخل وراء أختي المتحمسة ، لقد تبعتنا سيلفي وبوو بينما مشينا نحو الأرض الترابية الرخوة.
“أنا لن اقول لا ، لكني لست متأكدًا مما إذا كان مسموحًا لي باتخاذ هذا القرار نيابة عن أمي أو أبي وهما ليسا هنا ولكي نكون صادقين ، لم نكن متفقين على نفس الأمر هذه الأيام “، قلت.
كانت الغرفة الكبيرة مفعمة بالحيوية مع العديد من النبلاء الذين يرتدون ملابس وسترات مزينة جيدًا ، كان اغلبهم في سن أختي أو أكبر قليلا ، ينما كان المدربون يشرفون ويقدمون المؤشرات لطلابهم ، كان المتدربون هنا جميعًا يتمتعون بمكانة مع امتيازات بدأ من أفراد الأسرة التي كانت من ذوي الرتب العالية داخل الجيش.
“هل تعلمت القتال عن قرب بإستعمال من هيلين أيضًا؟”
بعد ارتدائي للباس فوق قميصي مما جعلني مناسب اجتماعيا لمكانتي.
كانت القدرة على العيش والتدريب في القلعة تعني أنهم كانوا آمنين تماما ، وهي رفاهية لم يكن يتمتع بها سوى كبار العائلات والمنازل في القارة.
عند فتح الباب ، استقبلتني إيلي وسيلفي ، اللتين كانتا جالستين على الأريكة.
عند رؤية المدخل الكبير الذي انفتح ، أدار القليل منهم رؤوسهم نحوي وتعرف عليّ المدربون الخاصون على الفور.
لقد انحنوا باحترام وسرعان ما أسكتوا الأطفال عندما سأل بعض الصغار عني.
بعد هذا شقنا طريقنا إلى غرفة التدريب التي كان يحرسها جنديان يتجادلان حول شيء ما.
اقتربت مني امرأة كانت تبدو أكبر من والدتي ببضع سنوات وتحدثت بابتسامة لطيفة.
“إنه لشرف كبير أن أرى رمح مثلك هنا ، إذا كنت هنا للتدريب ، فسوف آخذ ابني وأصدقائه إلى مكان آخر “.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
ابتسمت “لا بأس ، أنا هنا فقط لأتمدد قليلا ،لا تهتموا بنا”.
نظرت إلى سيلفي التي أعطتني ببساطة ابتسامة مشجعة.
“أسرع!” صرخت إيلي التي أصبحت أبعد أمامي بعدة أمتار.
عند رؤية المدخل الكبير الذي انفتح ، أدار القليل منهم رؤوسهم نحوي وتعرف عليّ المدربون الخاصون على الفور.
” في الوقت الحالي ، يأتي توحيد أولويات أعضاء المجلس أولا ، لقد كانوا قلقين بالفعل بعد الهجوم على الحدود الجنوبية لغابة إلشاير ، ولكن حتى هذا … ”
“إذا سمحت لي الأن…” اومأت نحوها ثم تابعت أختي مع سيلفي وبوو.
“هل هذا له علاقة بما كنتم تتحدثون عنه يا رفاق قبل وصولي إلى الغرفة؟” انا سألت.
تحدثت سيلفي بابتسامة ، “أختك تريد حقًا إثارة إعجابك ، لا تقسو عليها.”
ابتسمت بشكل عريض قبل أن أحول نظرتي إلى سيلفي “آه ، هذا ليس ممتعا ايضا ، إستعدي لبعض التمدد أيضا ، أريد أن أرى ما يمكنك فعله قبل أن ندخل في معركة فعلية “.
“إحذ -” أوقفت تحذيري عندما رايت أن ثلاثة سهام من مانا قد اصابت الصخور.
“هل سيكون هذا جيدا مع كل هؤلاء الناس هنا؟” سألتني بقلق.
“لأن ذلك لم يكن مجاملة ، لا تتعالي على نفسك ” ابتسمت. “لقد كنا نتعارك لبضع ساعات فقط ، تحتاج قدرتك على التحمل إلى الكثير من التحسين. ”
” سنخفف من حدة الأمر قليلا ، إذا أردنا حقًا أن نخرج كل جهدنا ، فسنضطر إلى إيجاد وادي كبير في مكان ما”.
ياله من عار ، ممنوع على أحدهم أن يساعد بينما الآخر … ميت.
ضحكت سيلفي عند سماعي. “صحيح ، حسنًا لدي فضول أيضًا لمعرفة مدى تأقلمي مع هذا الشكل الجديد”.
” في الوقت الحالي ، يأتي توحيد أولويات أعضاء المجلس أولا ، لقد كانوا قلقين بالفعل بعد الهجوم على الحدود الجنوبية لغابة إلشاير ، ولكن حتى هذا … ”
في طريقنا إلى النهاية البعيدة من ساحة التدريب بالقرب من البركة رفعت قطعة من الارض ورميتها بقوة تجاه أختي.
“إحذ -” أوقفت تحذيري عندما رايت أن ثلاثة سهام من مانا قد اصابت الصخور.
أجاب فيريون. “أنا لست في حالة مزاجية للمزيد من الإختبارات آرثر ، أعلم أنك لاحظت ذلك أيضا ، كان الأمر نفسه مع سينثيا ايضا “.
” لقد قلت ذلك بنفسك ، أو بالأحرى انت تعتقد ذلك بنفسك أنني أفضل بكثير الان”
أدارت إيلي رأسها نحوي مع إبتسامة متكلفة على وجهها.
” هل لديك أي خطط لما يجب القيام به بعد ذلك؟”
“ما يعنيه أخوك بكلامه هذا هو أنه فخور جدًا بنموك ،” أجابت سيلفي بابتسامة.
“عليك أن تفعل أفضل من ذلك يا أخي.”
رفعت جبين. “انا اعرف ماذا؟”
عند سماعها تبادلت النظرات أنا وسيلفي.
بموجة من يدي أحاط حاجز من الرياح بالأربعة منا ، لم أشعر بالراحة مع سماع الآخرين للمحادثات العائلية.
“يبدو أنني قد لا أحصل على فرصة لك اكون قاسيا عليها ” ضحكت.
لقد بدأت الأرض تنتج أزيز من الحرارة حيث لامست اقدام الشكل الارض لأنني أردت من هذا المخلوق ان يقلد حركة السير نحو إيلي.
لقد مر الوقت سريعًا في ساحة التدريب على الرغم من حقيقة أن كل ما فعلته أساسًا هو إنشاء أهداف لأختي.
لقد أعطتني الفرصة لاختبار حدود السحر الخام الذي يمكنني إنشاؤه باستخدام نواة بيضاء ، حيث بدت التعاويذ التي اصنعها وكانها تتخذ أشكال غريبة وأحيانًا معقدة مما ابهر الأطفال الذين تجمعوا من حولنا لمشاهدة العرض.
كان الأطفال النبلاء يصرخون بأشياء مثل “أوه” و “آه” عندما كنت أستحضر الطيور المصنوعة من الجليد لتلتف حولنا في الهواء بينما تحاول أختي إطلاق السهام عليهم.
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
” تحية إلى الجنرال آرثر!” ضرب الرجل المدرع الموجود على اليسار كعبيه على الارض مع أداء التحية بينما فعل رفيقه على الجانب الأيمن من المدخل نفس الشيء.
لم تكن بعض هذه التعاويذ قابلة للتطبيق في المعركة ، ولكن مثل رياضي محترف يتعلم التوفيق بين الكرات بشكل معقد ، فقد ساعدني ذلك مجازيًا على توسيع قدراتي ومعرفة ما يمكنني فعله وما لا يمكنني فعله في فترة زمنية محددة.
أدارت إيلي رأسها نحوي مع إبتسامة متكلفة على وجهها.
لقد مات مباشرة بعد إخباري بتلك القصيدة ، لذا بعد إعادة النظر قادني هذا إلى التفكير فيما إذا كان ريديز قد قال ذلك عمدا في شكل قصيدة لمحاولة التحايل على اللعنة.
حاولت صنع جنود من الأرض مثل أولفريد الذي كان قادرًا على القيام بذلك ولكن بعد صناعة حوالي ثلاثة منهم ذوي أشكال بسيطة تشبه البشر فقدت سيطرتي عليهم لدرجة أنهم بدأوا في تقليد حركات بعضهم البعض.
لقد مر الوقت سريعًا في ساحة التدريب على الرغم من حقيقة أن كل ما فعلته أساسًا هو إنشاء أهداف لأختي.
ابتسمت إيلي. “هل هذا يعني أنك ستقضي بعض الوقت أخيرًا مع أختك العزيزة؟”
لقد ظهرت ذكريات وقتي مع رين عند هذه اللحظة ، لقد كان قادرًا على التحكم في جنوده لدرجة أنهم كانوا يتصرفون ككائنات ذات وعي مستقل.
“أنا لن اقول لا ، لكني لست متأكدًا مما إذا كان مسموحًا لي باتخاذ هذا القرار نيابة عن أمي أو أبي وهما ليسا هنا ولكي نكون صادقين ، لم نكن متفقين على نفس الأمر هذه الأيام “، قلت.
“أعلم أنك لا تهتم بهذا النوع من الأشياء ، لكن مع كونك رمحا ، ألا تعتقد أنك يجب أن تتجول مرتديًا ملابس أكثر ملاءمة؟”
حتى أولفريد ، على الرغم من أنه ليس بالضبط مثل الأزوراس إلا أنه كان قادرًا على استحضار والتحكم في جيش من الجنود ، حتى لو لم يكن بنفس الدقة مثل الأزوراس.
كانت طبقات الدفاع التي يجب على المرء أن يمر بها من أجل الوصول إلى عمق هذه القلعة فقط لقتل سجينين شيء خياليا.
فعندما يواجهون المشاكل ، يقومون بالتستر عن الأمر.
ياله من عار ، ممنوع على أحدهم أن يساعد بينما الآخر … ميت.
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
لكن حتى ولو لم يكن الوضع هكذا ، لا يعني اي شيء بالضرورة أنهما كانا سيعرضان المساعدة لو كانا هنا ، لكن بمجرظ التفكير فيهم ظهر طعم سيئ في فمي.
” لا ، لكنه ليس سيئا ” ، أجبت وأنا أدحرج عيناي.
عند وصولي إلى غرفتي ، سمعت همسا خافتًا لصوت يشبه أختي.
لذا بدلاً من التركيز على الماضي ، ركزت انتباهي على المهمة الحالية.
شعرت أن تدريب إيلي يتقدم بشكل بطيئ عندما رأيت قلة تركيزها.
بموجة من يدي أحاط حاجز من الرياح بالأربعة منا ، لم أشعر بالراحة مع سماع الآخرين للمحادثات العائلية.
ومن خلال الطريقة التي بدت بها المسامير السوداء وكأنها قد تفتحت تقريبا من جسد ريديز وأوتو شعرت أن لعنتهم قد تم تنشيطها.
دعونا نحاول رفع مستوى الأمور قليلاً.
مع حركة من ذراعي ، استحضرت تيارًا من النار بدأ بالإتواء وتشكيل نفسه في شكل وحشي.
استدرت لأغادر عندما اوقفي صوت فيريون من الخلف.
لقد بدأت الأرض تنتج أزيز من الحرارة حيث لامست اقدام الشكل الارض لأنني أردت من هذا المخلوق ان يقلد حركة السير نحو إيلي.
تحركت شفاه إيلي لتشكل ابتسامة واثقة بينما رفعت قوسها ثم ظهر سهم متلألئ بلون أبيض متوهج بسبب طبيعته الخالية من العناصر.
” أنت لم تتعرق حتى.”
كان بوو ، الذي يراقب بجواري يميل رأسه بفضول تجاه الوحش المشتعل الذي يشبه شكله.
نظرت إلى سيلفي التي أعطتني ببساطة ابتسامة مشجعة.
كان الأطفال النبلاء يصرخون بأشياء مثل “أوه” و “آه” عندما كنت أستحضر الطيور المصنوعة من الجليد لتلتف حولنا في الهواء بينما تحاول أختي إطلاق السهام عليهم.
“مهارتك جيد يا إيلي ، ولكن ماذا سيحدث عندما تأتي إليك تعويذة لا يمكنك إسقاطها بالسهام؟” سألت.
عند رؤية المدخل الكبير الذي انفتح ، أدار القليل منهم رؤوسهم نحوي وتعرف عليّ المدربون الخاصون على الفور.
“ما يعنيه أخوك بكلامه هذا هو أنه فخور جدًا بنموك ،” أجابت سيلفي بابتسامة.
شهق بعض الأطفال النبلاء على بعد بضعة ياردات بينما صفر المدربون بشكل مليئ بالمديح.
تحركت شفاه إيلي لتشكل ابتسامة واثقة بينما رفعت قوسها ثم ظهر سهم متلألئ بلون أبيض متوهج بسبب طبيعته الخالية من العناصر.
قبل أن تترك الخيط مباشرة ، ظهر تموج طفيف عبر عمود سهم المانا.
” سنخفف من حدة الأمر قليلا ، إذا أردنا حقًا أن نخرج كل جهدنا ، فسنضطر إلى إيجاد وادي كبير في مكان ما”.
أجاب فيريون. “أنا لست في حالة مزاجية للمزيد من الإختبارات آرثر ، أعلم أنك لاحظت ذلك أيضا ، كان الأمر نفسه مع سينثيا ايضا “.
اقترب السهم بسرعة من بو الناري ، لقد كنت أتوقع أن تخترق تعويذة إيلي ببساطة الوحش ، ولكن عندما استقر السهم في تعويذتي ، انفجر بأكمله في شعاع من الضوء مما أدى إلى تشتيت الوحش المشتعل الذي استحضرته.
رمشت. “كان ذلك …”
“يحمل معظم الرماة خنجرا أو حتى سيفا خفيفا للقتال القريب ، ولكن نظرا لأن رمايتك لا تعتمد على قيامك بإخراج سهم حقيقي ووضعه على قوسك قبل إطلاقه ، فإن تعلم كيفية صد بعض الهجمات لمنح نفسك بعض المساحة للحصول على رد فعل سريع كان القرار الصحيح . ”
“يوجد حاليًا العديد من السحرة يتدربون في الداخل ، هل تريد منا ان نجعلهم يغادرون؟ ” سأل الحارس الأيمن عندما فتح المدخل.
“محرج؟ رائع؟ فمك سيسقط؟ ” تحدثت أختي وعيناها تلمعان (م.م….. أنا اقاضي المؤلف بسبب مهارته في الاستفزاز!).
لقد كانت ديكاثين مجرد نقطة انطلاق بالنسبة له ، لذلك لن يكون من المنطقي بالنسبة له أن يقتل السجناء فقط إذا كان لديه القدرة على إرسال شخص ما إلى داخل القلعة.
” لا ، لكنه ليس سيئا ” ، أجبت وأنا أدحرج عيناي.
هل يعتقدون أن هذا ليس مريبا؟ .
“هممم.” شخرت إيلي محاولة إخفاء ابتسامتها.
“إيلي” تحدث سيلفي وهي تهز رأسها. “فقط أخبريه.”
ساد الهدوء على الغرفة حيث غرق كلانا في أفكاره الخاصة حتى سعل فيريون.
استمر اليوم بين استحضار أهداف عنصرية مختلفة لها ، إلى اختبار دفاع جسدها ، على الرغم من أنني كرهت الاعتراف بذلك إلا أن قدرتها على استحضار طبقة واقية من المانا على جسدها كانت خالية من العيوب تقريبا وسريعة بما يكفي لمنافسة بعض كبار الشخصيات الذين رأيتهم في زيروس ، نظرًا لتحكمها المعقد بشكل غير طبيعي في المانا ، فقد تمكنت من وضعها في أجزاء معينة من جسدها على الفور تقريبًا وإنشاء دروع متينة إلى حد ما من المانا.
وضعت غمد قصيدة الفجر الذي كنت أستخدمه للتنافس مع إيلي في مسافة قريبة داخل خاتمي.
لم يكن الهجوم من جانبنا كبشر ، ولكن من داخل جسد ريديز وأوتو ، تماما مثل سينيثيا التي كانت تعاني من لعنة قوية بداخلها.
“هل تعلمت القتال عن قرب بإستعمال من هيلين أيضًا؟”
سقطت أختي على الأرض وهي تتعرق وتلهث.
“هذا … ليس عادلًا ،” صرخت إيلي.
“نعم … لقد قرأت أيضًا كتابين ساعدوني ، على الرغم من عدم وجود الكثير”.
ومع ذلك ، فإن هذه الشكليات قد أخذت معظم يومي.
لقد خلق وجود شخصيتين رئيسيتين من جانب العدو راحة وشكلا معينًا من القوة والسيطرة بداخل شعب ديكاثين.
“يحمل معظم الرماة خنجرا أو حتى سيفا خفيفا للقتال القريب ، ولكن نظرا لأن رمايتك لا تعتمد على قيامك بإخراج سهم حقيقي ووضعه على قوسك قبل إطلاقه ، فإن تعلم كيفية صد بعض الهجمات لمنح نفسك بعض المساحة للحصول على رد فعل سريع كان القرار الصحيح . ”
أجاب أختي وهي تستعيد أنفاسها ، “مجاملاتك تبدو مملة إلى حد ما”.
لقد خلق وجود شخصيتين رئيسيتين من جانب العدو راحة وشكلا معينًا من القوة والسيطرة بداخل شعب ديكاثين.
“لأن ذلك لم يكن مجاملة ، لا تتعالي على نفسك ” ابتسمت. “لقد كنا نتعارك لبضع ساعات فقط ، تحتاج قدرتك على التحمل إلى الكثير من التحسين. ”
أما بالنسبة للمساعد البائس للجلاد فقد بدا أنه مات بسبب المسامير العشوائية التي استقرت ليس فقط في جسده ولكن في أطرافه أيضًا ، يبدو أنه كان في وسط انفجار المسامير التي انطلقت من داخل المساجين.
“هذا … ليس عادلًا ،” صرخت إيلي.
“هذا … ليس عادلًا ،” صرخت إيلي.
هززت كتفي. “عندما أشعر بالحاجة إلى ذلك.”
“ما يعنيه أخوك بكلامه هذا هو أنه فخور جدًا بنموك ،” أجابت سيلفي بابتسامة.
تحركت شفاه إيلي لتشكل ابتسامة واثقة بينما رفعت قوسها ثم ظهر سهم متلألئ بلون أبيض متوهج بسبب طبيعته الخالية من العناصر.
لم تكن بعض هذه التعاويذ قابلة للتطبيق في المعركة ، ولكن مثل رياضي محترف يتعلم التوفيق بين الكرات بشكل معقد ، فقد ساعدني ذلك مجازيًا على توسيع قدراتي ومعرفة ما يمكنني فعله وما لا يمكنني فعله في فترة زمنية محددة.
“واو ، انا إذن لا أعبر عن أفكاري لفظيًا!” اعترضت.
تحدث فيريون قبل أن يواصل ” سيتم إرسالك على الفور إذا أبلغت أي من المدن عن أي شيء غير عادي لذلك أريدك أن تكون في أفضل حالة لك “.
“لقد تم تمثيل هذا منذ البداية على أي حال.” نقرت إيلي لسانها. “أعني ، كيف تتفادى إطلاق سهم في نقطة عمياء بشكل متكرر.”
ابتسمت بشكل عريض قبل أن أحول نظرتي إلى سيلفي “آه ، هذا ليس ممتعا ايضا ، إستعدي لبعض التمدد أيضا ، أريد أن أرى ما يمكنك فعله قبل أن ندخل في معركة فعلية “.
” أه ، صحيح آسف.”
“يجب أن يكون الرمح قادرًا على فعل أكثر من هذا على الأقل أليس كذلك؟”
أضاقت أختي عينيها وكان الاستياء واضح من ردي.
أضاقت أختي عينيها وكان الاستياء واضح من ردي.
” أنت لم تتعرق حتى.”
لقد مر الوقت سريعًا في ساحة التدريب على الرغم من حقيقة أن كل ما فعلته أساسًا هو إنشاء أهداف لأختي.
أجبتها “ستصلين إلى هذا المستوى بتدريب وخبرة كافيين”.
ابتسمت أختي بضعف ، “مرحبا يا أخي”.
ألقت إيلي نظرة على سيلفي قبل أن تنظر إلي.
“بالحديث عن اكتساب الخبرة الكافية ، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني … ربما … كما تعلم …”
وضعت غمد قصيدة الفجر الذي كنت أستخدمه للتنافس مع إيلي في مسافة قريبة داخل خاتمي.
رفعت جبين. “انا اعرف ماذا؟”
تمتمت أختي: “لا – لا شيء”.
عند رؤية المدخل الكبير الذي انفتح ، أدار القليل منهم رؤوسهم نحوي وتعرف عليّ المدربون الخاصون على الفور.
“إيلي” تحدث سيلفي وهي تهز رأسها. “فقط أخبريه.”
“واو ، انا إذن لا أعبر عن أفكاري لفظيًا!” اعترضت.
“هل هذا له علاقة بما كنتم تتحدثون عنه يا رفاق قبل وصولي إلى الغرفة؟” انا سألت.
بينما كان بوو مستلقيًا على الأرض ورأسه العملاق يستند فوق سريري مثل الوسادة ، قام بتحيتي بنخر خافت قبل أن يغلق عينيه.
“أنا – أريد أن أبدأ المساعدة في الحرب!” صرخت أختي وهي غير قادرة على النظر في عيني.
ابتسمت “لا بأس ، أنا هنا فقط لأتمدد قليلا ،لا تهتموا بنا”.
على الرغم من أنني رأيت هذا سيأتي عاجلا غير أجل إلا أن قلبي ما زال يغرق عند سماعها.
“نعم؟”
“آرثر …” تحدثت سيلفي بداخل راسي وهي تشعر بمشاعري.
إذا تم إرسالي في مهمة للتسلل إلى هذه القلعة ، فسيكون من الأسهل بكثير اغتيال أكبر عدد ممكن من أعضاء المجلس بدلا من المساجين ، مما قادني لإجابة واحدة وهي أن الهجوم يجب أن يتم من الداخل.
” لقد قلت ذلك بنفسك ، أو بالأحرى انت تعتقد ذلك بنفسك أنني أفضل بكثير الان”
“مهارتك جيد يا إيلي ، ولكن ماذا سيحدث عندما تأتي إليك تعويذة لا يمكنك إسقاطها بالسهام؟” سألت.
“أسرع!” صرخت إيلي التي أصبحت أبعد أمامي بعدة أمتار.
تابعت أختي عندما لم أجب. “أنا واثقة من أنني أفضل من الكثير من الجنود الذين تم تكليفهم وأنا بخير لكوني في المجموعات الاحتياطية وبما أنني رامي سهام ، سأكون في الخط الخلفي على أي حال – ”
“نعم ، تتمركز الجنرالة أية حاليا في إلينوار ، وتساعد الجنرالة ميكا في التحقيقات الخاصة بالجماعة المتمردة في دارف ، بينما تساعد الجنرالة فاراي في تحصين المدن الرئيسية في جميع أنحاء الساحل الغربي ، وأعتقد أن الجنرال بايرون يقوم باستكشاف النطاقات الشمالية من الجبال الكبرى ، لقد أبلغت عن وجود علامات على الخدم و المناجل نظرًا لوجود تلك القاعدة التي قمنا بإزالتها في مكان قريب من هناك ، كنت أرغب في المساعدة ولكن نظرًا لأن ألاكريا كانت هادئة للغاية بغض النظر عن الهجوم العشوائي على غابة إلشاير ، لم يكن هناك شيء يحتاج إلى انتباهي”.
“إيلي” قاطعتها وأنا راكع على ركبتي لذا كنت على نفس مستوى النظر مع أختي.
لقد كانت مجرد سترة عسكرية ذات ياقة عالية تغطي الندوب الحمراء على رقبتي ، وسروال أكثر ملاءمة.
بموجة من يدي أحاط حاجز من الرياح بالأربعة منا ، لم أشعر بالراحة مع سماع الآخرين للمحادثات العائلية.
“حسنًا ، لا فائدة من القلق الآن ، هناك أشياء يجب القيام بها آرثر ، أنت على أهبة الاستعداد الآن صحيح؟ ”
“أنا لن اقول لا ، لكني لست متأكدًا مما إذا كان مسموحًا لي باتخاذ هذا القرار نيابة عن أمي أو أبي وهما ليسا هنا ولكي نكون صادقين ، لم نكن متفقين على نفس الأمر هذه الأيام “، قلت.
“عليك أن تفعل أفضل من ذلك يا أخي.”
“ما زلتم يا رفاق لم تتصالحوا منذ ان ذهبت لتدريب” سألت أختي والقلق قد تغلب على صوتها.
حتى أولفريد ، على الرغم من أنه ليس بالضبط مثل الأزوراس إلا أنه كان قادرًا على استحضار والتحكم في جيش من الجنود ، حتى لو لم يكن بنفس الدقة مثل الأزوراس.
“كنت تعرفين؟”
ابتسمت “لا بأس ، أنا هنا فقط لأتمدد قليلا ،لا تهتموا بنا”.
عبست أختي وهي تجيب “أنا صغيرة لكني لست غبية”.
“أنت تفكر كثيرًا” ، رد صوت سيلفي على الفور مما جعل الأمر أكثر ريبة.
” أه ، صحيح آسف.”
“أنت تفكر كثيرًا” ، رد صوت سيلفي على الفور مما جعل الأمر أكثر ريبة.
نظرت إلى الأسفل لرؤية القميص الفضفاض السروال الداكن الذي أرتديه ، بعد بعض التحديق اخرجت ضحكة مكتومة.
نظرت إلى سيلفي التي أعطتني ببساطة ابتسامة مشجعة.
“لا حاجة ، التدريب ليس لي فقط” ، أجبت ، وأنا أدخل وراء أختي المتحمسة ، لقد تبعتنا سيلفي وبوو بينما مشينا نحو الأرض الترابية الرخوة.
“إحذ -” أوقفت تحذيري عندما رايت أن ثلاثة سهام من مانا قد اصابت الصخور.
تنهدت بثقل واستسلمت. “ماذا عن الذهاب في مهمة معًا مرة واحدة؟ ، إذا قمتي بعمل جيد ، فسأعطيك موافقتي ، لا يمكنني التحدث باسم أمي أو أبي لكنني لن اعترض على ذلك “.
بينما أستقبلتي سيلفي ولوحت بشكل بسيط بيدها.
“حسنا!” ابتسمت إيلي. “انت من وعد بهذا.”
تحدثت سيلفي “كان ذلك عادلاً منك”.
“يجب أن يكون الرمح قادرًا على فعل أكثر من هذا على الأقل أليس كذلك؟”
بينما كان بوو مستلقيًا على الأرض ورأسه العملاق يستند فوق سريري مثل الوسادة ، قام بتحيتي بنخر خافت قبل أن يغلق عينيه.
نظرت نحو ابتسامة سيلفي قبل مواصلة الحديث.
ألقت إيلي نظرة على سيلفي قبل أن تنظر إلي.
“على أي حال لأن هذا بعيد الان ، لذا سيلفي حان دورك”.
نظرت إلى الأسفل لرؤية القميص الفضفاض السروال الداكن الذي أرتديه ، بعد بعض التحديق اخرجت ضحكة مكتومة.
“بصراحة ، آرثر أنا في حيرة من أمري في الوقت الحالي ، هذه الحرب … حجمها ونطاقها لا يشبه أي حرب قابلتها هذه القارة حتى الآن ”
“… يجب أن تساعدني ، حسنًا؟ هذا وعد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
