هدية ترحيب
[ منظور آرثر ليوين ]
ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة.
“نحن بحاجة إلى الذهاب لتحذير الآخرين!” تحدثت تيس وهي تغلف المانا حول جسدها بينما تستعد للقفز من الجرف.
لوح تروديوس للمرأة مع بابتسامة نادرة على وجهه.
أمسكت معصمها.
“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “
إذا كانوا هنا في الأسفل فهذا يعني أن بقية القرن المزدوج كانوا في مكان ما هنا أيضًا.
“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “
“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.
“لقد وصل حشد الوحوش قبل يوم كامل أرث! الناس هنا ليسوا مستعدين لذلك ، يجب أن أبقى و- “
لعنت في رأسي ، لكن تحدثت سيلفي ، “الآن سيكون وقت جيد لظهوره”.
“هذا هو سبب وجودي هنا تيس”
“لديك أوامر من قائدك ، لا تجعليني اتمادى إلى حد أمرك بالمغادرة ، إذا كانت الأمور تبدو سيئة هنا أعتقد أن القوات التي تطلب الدعم في إلينوار قد تكون في حالة أسوأ. “
مع رؤية محسّنة ، استطعت أن ارى سحرة ألاكريا منتشرين داخل حشد الوحوش وهم يركبون الوحوش الأكبر.
كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.
كانت هناك لحظة متوترة من الصمت بيننا.
“القائد فيريون اختارتا شخصيا نحن الاثنين لمساعدتك في المعركة ، إذا حدث شيء ما بعد ذهابك بنفسك – “
تجعدت حواجب تيس وضغطت اسنانها بسبب الإحباط لكنها رضخت في النهاية.
“حسنا ، سأجمع فريقي وأبلغ القائدة جاسميا قبل المغادرة “.
كان أقل ما يقال أنها صرخات ساحقة.
“حسنا”
لوح تروديوس للمرأة مع بابتسامة نادرة على وجهه.
أجبتها بابتسامة لطيفة ، ” احذري حتى لو كنتي تتمتعين بميزة في الغابة”.
” ارجوا المعذرة على التطفل ، أبي أحضرت الأسلحة التي طلبتها ” فجأة ظهر صوت واضح.
“أعدك” ، أجبتها وانا امسك بنصف الدلاية حول رقبتي.
“هذا ما أردت أن أقوله أيها الغبي” ، تحدثت قبل أن تجذبني نحوها وتقبلني.
بالنسبة لي ، انتظرت داخل خيمة الاجتماع مع سيلفي.
عندما تركتني وسارت باتجاه حافة الجرف وجدت نفسي لا شعوريًا ألمس شفتي في حالة ذهول.
“وجودك هو ما يبقي هذا الحائط معا أيها الجنرال”.
دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي.
ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة.
عادت ذكريات ياسمين وهي تروي لي قصة حياتها إلى عقلي مما تركت طعمًا سيئًا في فمي.
ثم رفعت القلادة وثبتت نظرتها نحوي. “تذكر الوعد.”
كان أقل ما يقال أنها صرخات ساحقة.
ابتسمت مرة أخرى ، وأنا أدرك تمامًا مدى سخافة وجهي.
كنت أخشى أنني إذا أوقفته هنا فلن يسامحني أبدًا.
“أعدك” ، أجبتها وانا امسك بنصف الدلاية حول رقبتي.
لم أكن أريدها أن تبقى هنا ، حتى لو كانت واحدة من السحرة القلائل في هذه القارة الذين لن يعيقوا عملي إلا انني كنت أعلم أنني لن أتمكن من بذل قصارى جهدي دون القلق عليها.
“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “
وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.
لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.
“هذا ما أردت أن أقوله أيها الغبي” ، تحدثت قبل أن تجذبني نحوها وتقبلني.
شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.
لم أكن أريدها أن تبقى هنا ، حتى لو كانت واحدة من السحرة القلائل في هذه القارة الذين لن يعيقوا عملي إلا انني كنت أعلم أنني لن أتمكن من بذل قصارى جهدي دون القلق عليها.
على الأقل في غابة الشاير سيكون عليها فقط توخي الحذر من الوحوش في بيئة يمكنها التنقل خلالها بحرية.
ابتلعت القلق والرهبة التي تراكمت بداخلي وجهت التحية إلى الحشد وركزت نظري على والدي.
“إنه افضل هكذا يا آرثر”
تمتمت في نفسي ، بعد لحظة حدثت سيلفي وأبلغتها بالموقف قبل القفز من الجرف.
في غضون ساعة تم وضع الرماة والسحرة في كل طابق من طوابق الحائط خلف فتحات السهام.
حفز هذا موجة أخرى من الهتافات عندما تقدمت.
على الرغم من القنبلة التي ألقيت عليهم إلا ان سكان الحائط تعاملوا مع الأخبار بشكل جيد.
لكن هذا لا يعني أنهم لم يصابوا بالذعر ، ولكن مع القيادة المشددة وحقيقة أن معظم الحاضرين كانوا إما جنودًا مدربين أو مغامرين مخضرمين ، ساعد كل هذا على التكيف.
تحدثت سنير وهي تسلمني سيفين.
كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد.
“القائد فيريون اختارتا شخصيا نحن الاثنين لمساعدتك في المعركة ، إذا حدث شيء ما بعد ذهابك بنفسك – “
“آه! تعالي”
لقد جمع المغامرين والمرتزقة بسرعة وكلفهم بالمساعدة في أجزاء مختلفة من الحائط التي تحتاج إلى تحصين.
واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.
كانت تيس قد أشار إلى هذه الفتاة الصغيرة باسم سنيير كسيد حداد عندما كنا نتجول في الحائط معًا.
أرسلت جامسيا على الفور أوامر لكل من الوحدات التي تشكل فرقة الرواد الخاصة بها ليتم ارسالهم إلى المواقع المناسبة استعدادًا للحشد.
كانت فرقة البانت المكونة من ألفي جندي بالكاد تتمتع بثقة تامة في قائدها.
إعلان المعركة.
ربما كان ذلك لأننا كنا في مركز الدفاع وكان لدينا جدار ضخم لحمايتنا ولكن حتى مع العلم أنهم كانوا أقل عددا ، فقد كانوا على استعداد للذهاب خارج الحائط دون تردد.
في غضون ساعة تم وضع الرماة والسحرة في كل طابق من طوابق الحائط خلف فتحات السهام.
التركيز يا آرثر ، ركز أنت ذاهب نحو معركة.
كانت القوات المعززين – سواء المغامرين أو المرتزقة على حد سواء يتم جمعهم في تشكيل خلف المدخل المؤدي إلى تلال الوحوش على استعداد لتشابك في معركة ضد حشد الوحوش الذي يقترب.
“لقد وصل حشد الوحوش قبل يوم كامل أرث! الناس هنا ليسوا مستعدين لذلك ، يجب أن أبقى و- “
أخرجته وتفحصت الشقوق والشظايا المنتشرة عبر شفرته الشفافة.
بالنسبة لي ، انتظرت داخل خيمة الاجتماع مع سيلفي.
كانت هناك لحظة متوترة من الصمت بيننا.
دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي.
“يشرفني هذا”
كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.
أخرجته وتفحصت الشقوق والشظايا المنتشرة عبر شفرته الشفافة.
“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.
“أتمنى حقًا أن يظهر هذا السلاح الموجود في يدي”
حتى أن تيس كانت تربطها بها علاقة جيدة ولكن مع ذلك … لقد أزعجني مجرد ذكر كلمة ابنة من شفاه تروديوس.
لعنت في رأسي ، لكن تحدثت سيلفي ، “الآن سيكون وقت جيد لظهوره”.
“يشرفني هذا”
مع صوت سحب حاد ، ظهر نصل ذهبي شاحب بعرض ثلاثة أصابع تقريبًا.
“الجنرال ، يرجى إعادة النظر في قرارك ، اسمح لنا بمرافقتك ” تحدث غافيك بصوت عميق.
كانت يداي ترتجفان لأنني شعرت أخيرًا بثقل الموقف.
نظرت إلى المغامر قوي البنية والساحر ذو الشعر المجعد بجانبه.
“كما قلت من قبل ، ستكون مهمتكم هي دعم القوات هنا”.
تحدث كالوم لكن الإحباط كان واضحًا في صوته.
“الجنرال ، يرجى إعادة النظر في قرارك ، اسمح لنا بمرافقتك ” تحدث غافيك بصوت عميق.
“القائد فيريون اختارتا شخصيا نحن الاثنين لمساعدتك في المعركة ، إذا حدث شيء ما بعد ذهابك بنفسك – “
“لقد وصل حشد الوحوش قبل يوم كامل أرث! الناس هنا ليسوا مستعدين لذلك ، يجب أن أبقى و- “
“أنا لا أنظر بتعالي إليكم ، لكن فرص حدوث شيء ما لي وسيلفي ستزداد فقط إذا جئتم معنا” تحدثت دون أن ازيح عيني عن قصيدة الفجر.
واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.
” ارجوا المعذرة على التطفل ، أبي أحضرت الأسلحة التي طلبتها ” فجأة ظهر صوت واضح.
نظرت إلى الأعلى لأرى امرأة طويلة ذات أعين حمراء زاهية وبشرة داكنة وهي تحمل بين ذراعيها سيفان ، كان أحدهما أطول من الآخر.
أصدر السيف صوت ازيز رقيق بينما بدأت العناصر الاربعة تدور حول النصل في وئام.
“آه! تعالي”
لوح تروديوس للمرأة مع بابتسامة نادرة على وجهه.
عادت ذكريات ياسمين وهي تروي لي قصة حياتها إلى عقلي مما تركت طعمًا سيئًا في فمي.
شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.
“آرثر ، هذا سنير فلامسورث ، ابنتي وسيدة الحدادين في الحائط “.
كانت تيس قد أشار إلى هذه الفتاة الصغيرة باسم سنيير كسيد حداد عندما كنا نتجول في الحائط معًا.
حتى أن تيس كانت تربطها بها علاقة جيدة ولكن مع ذلك … لقد أزعجني مجرد ذكر كلمة ابنة من شفاه تروديوس.
“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف.
“لا بأس آرثر ، إذا سار كل شيء كما هو مخطط له ، فإن معظم هؤلاء الجنود سيخرجون أحياء ووالدك هو أحد أقوى الجنود ” تحدثت على أمل تهدئة نفسي.
عادت ذكريات ياسمين وهي تروي لي قصة حياتها إلى عقلي مما تركت طعمًا سيئًا في فمي.
يبدو أن توقيت حدوث كل شيء … خطأ.
ومع ذلك حافظت على مشاعري الشخصية وعرفت نفسي نحو المرأة.
إذا كانوا هنا في الأسفل فهذا يعني أن بقية القرن المزدوج كانوا في مكان ما هنا أيضًا.
“آرثر لوين ، أنا سعيد بلقائك “تحدثت وانا اغمد قصيدة الفجر.
بعد اختبار توازنه ببعض الحركات ، بدأت في حقن المانا إلى الشفرة.
“سنير هنا هي واحدة من أفضل الحدادين في سابين ، انها على قدم المساواة مع الحدادين الرئيسيين لدارف بسبب سيطرتها الممتازة للسحر الناري” ، تفاخر تروديوس.
“مثل أفكاري بالضبط” أجابت وهي تقوس جناحيها ، ثم بدأ الفضاء في التشوه عندما تجمعت المانا في فم سيلفي المفتوح.
تحدثت سيلفي بصوت لطيف “غضبك يتسرب إلي”.
….
واصلت حقن المانا في السيف حتى رأيت النصل يبدأ في الاحمرار.
“سمعت من تيسيا أنك تملك شفرة افضل”
هل كان ذلك بسبب الوعد الذي قطعته مع تيس؟
تحدثت سنير وهي تسلمني سيفين.
واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.
أردت الآن أن أركض إلى والدي وأطلب منه المغادرة ، غادر مع امي والقرن المزدوج الذين كانوا هنا بالتأكيد.
“أنا متأكدة من أنهم ليسوا في مكان قريب من نفس مستوى سلاحك لكن والدي أبلغني أنك ستخوض معركة طويلة ، لذا إن امتلاك العديد من الأسلحة الاحتياطية لن يسبب لك أي ضرر “.
“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف.
كانت محقة.
“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف.
مع صوت سحب حاد ، ظهر نصل ذهبي شاحب بعرض ثلاثة أصابع تقريبًا.
مع صوت سحب حاد ، ظهر نصل ذهبي شاحب بعرض ثلاثة أصابع تقريبًا.
بعد اختبار توازنه ببعض الحركات ، بدأت في حقن المانا إلى الشفرة.
قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”
أصدر السيف صوت ازيز رقيق بينما بدأت العناصر الاربعة تدور حول النصل في وئام.
ثم رفعت القلادة وثبتت نظرتها نحوي. “تذكر الوعد.”
“ليس سيئا ، أعتقد أنه سيكون كافياً ، ازلت السحر المحيط بالسيف الجديد وإعادته إلى غمده.
واصلت حقن المانا في السيف حتى رأيت النصل يبدأ في الاحمرار.
سمعت ضحك سيلفي في رأسي قبل أن يتحول العالم من حولنا إلى لون ضبابي.
كانت تيس قد أشار إلى هذه الفتاة الصغيرة باسم سنيير كسيد حداد عندما كنا نتجول في الحائط معًا.
“ليس سيئا ، أعتقد أنه سيكون كافياً ، ازلت السحر المحيط بالسيف الجديد وإعادته إلى غمده.
كان حولنا جنود وتجار ومغامرين على حد سواء يصفقون ويهتفون باسمي.
“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف.
لم تستطع سنيير إخفاء خيبة الأمل في وجهها لأنها قبلت كلامي بانحناء.
“يشرفني هذا”
“آرثر لوين ، أنا سعيد بلقائك “تحدثت وانا اغمد قصيدة الفجر.
وضعت السيف الطويل في خاتمي وربطت السيف الأقصر على وركي بجانب قصيدة الفجر ثم التفت إلى تروديوس.
وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.
“اجعل القوات الخارجية جاهزة للتقدم بمجرد مغادرتي.”
كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.
التركيز يا آرثر ، ركز أنت ذاهب نحو معركة.
“أنا على علم بالخطة جنرال”
عادت ذكريات ياسمين وهي تروي لي قصة حياتها إلى عقلي مما تركت طعمًا سيئًا في فمي.
بينما صنعت كل رفرفة من أجنحتها عواصف خلفنا حتى اقتربنا من جيش الوحوش.
أجاب تروديوس ، ” لا تقلق علينا وعد قطعة واحدة الينا ، سننتظر الإشارة.”
كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد.
من دون كلمة أخرى وقفت وتجاوزت سنير فلامسوورث وخرجت من الخيمة لكن تمت مقابلتي بهتاف مدو.
لم أكن أريدها أن تبقى هنا ، حتى لو كانت واحدة من السحرة القلائل في هذه القارة الذين لن يعيقوا عملي إلا انني كنت أعلم أنني لن أتمكن من بذل قصارى جهدي دون القلق عليها.
أوقفتني نظرة واحدة من والدي في طريقي.
كان حولنا جنود وتجار ومغامرين على حد سواء يصفقون ويهتفون باسمي.
تحدث تروديوس وهو يقف ورائي.
لعنت في رأسي ، لكن تحدثت سيلفي ، “الآن سيكون وقت جيد لظهوره”.
من دون كلمة أخرى وقفت وتجاوزت سنير فلامسوورث وخرجت من الخيمة لكن تمت مقابلتي بهتاف مدو.
“وجودك هو ما يبقي هذا الحائط معا أيها الجنرال”.
“يشرفني هذا”
الرجل الذي رباني إلى جانب أليس وقف بين وحدة الجنود التي ستقاتل خارج حماية الجدار.
كان أقل ما يقال أنها صرخات ساحقة.
“أنا على علم بالخطة جنرال”
لكن بدلاً من الشعور بالبهجة أو الفخر لكوني مركز الاهتمام شعرت بالرعب لأنني رأيت والدي داخل الحشد.
ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة.
كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.
لم يكن من المفترض أن يكون هنا.
إذا كانوا هنا في الأسفل فهذا يعني أن بقية القرن المزدوج كانوا في مكان ما هنا أيضًا.
دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي.
لقد جمع المغامرين والمرتزقة بسرعة وكلفهم بالمساعدة في أجزاء مختلفة من الحائط التي تحتاج إلى تحصين.
لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.
نظرت إلى الأعلى لأرى امرأة طويلة ذات أعين حمراء زاهية وبشرة داكنة وهي تحمل بين ذراعيها سيفان ، كان أحدهما أطول من الآخر.
ضغطت سيلفي على يدي وهي تقول ” آرثر ، الجميع يشاهد”.
“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “
لم أهتم.
لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.
ومع ذلك حافظت على مشاعري الشخصية وعرفت نفسي نحو المرأة.
أردت الآن أن أركض إلى والدي وأطلب منه المغادرة ، غادر مع امي والقرن المزدوج الذين كانوا هنا بالتأكيد.
لكن حتى مع ذلك هذا ، لم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح.
التركيز يا آرثر ، ركز أنت ذاهب نحو معركة.
لكنني لم أستطع.
“سنير هنا هي واحدة من أفضل الحدادين في سابين ، انها على قدم المساواة مع الحدادين الرئيسيين لدارف بسبب سيطرتها الممتازة للسحر الناري” ، تفاخر تروديوس.
أوقفتني نظرة واحدة من والدي في طريقي.
“يشرفني هذا”
كانت فرقة البانت المكونة من ألفي جندي بالكاد تتمتع بثقة تامة في قائدها.
الرجل الذي رباني إلى جانب أليس وقف بين وحدة الجنود التي ستقاتل خارج حماية الجدار.
“كما قلت من قبل ، ستكون مهمتكم هي دعم القوات هنا”.
أمسكت معصمها.
كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.
نظرت إلى المغامر قوي البنية والساحر ذو الشعر المجعد بجانبه.
كنت أخشى أنني إذا أوقفته هنا فلن يسامحني أبدًا.
“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف.
“لا بأس آرثر ، إذا سار كل شيء كما هو مخطط له ، فإن معظم هؤلاء الجنود سيخرجون أحياء ووالدك هو أحد أقوى الجنود ” تحدثت على أمل تهدئة نفسي.
ابتلعت القلق والرهبة التي تراكمت بداخلي وجهت التحية إلى الحشد وركزت نظري على والدي.
كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.
اومأت مرة أخرى وعلى الرغم من القتال الذي مررنا به منذ وقت ليس ببعيد فقد ابتسم لي.
ربما كان ذلك لأننا كنا في مركز الدفاع وكان لدينا جدار ضخم لحمايتنا ولكن حتى مع العلم أنهم كانوا أقل عددا ، فقد كانوا على استعداد للذهاب خارج الحائط دون تردد.
تبادلت النظرات مع سيلفي ، وبإيماءة تحولت إلى شكلها الحقيقي.
حفز هذا موجة أخرى من الهتافات عندما تقدمت.
كانت يداي ترتجفان لأنني شعرت أخيرًا بثقل الموقف.
عندما تركتني وسارت باتجاه حافة الجرف وجدت نفسي لا شعوريًا ألمس شفتي في حالة ذهول.
لقد أحضرت أختي إلى هنا ، ايضا كان والداي هنا بالإضافة إلى القرن المزدوج ، لقد اعتمدوا عليّ وكذلك الكل هنا..
“وجودك هو ما يبقي هذا الحائط معا أيها الجنرال”.
“إنه افضل هكذا يا آرثر”
قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”
لقد جمع المغامرين والمرتزقة بسرعة وكلفهم بالمساعدة في أجزاء مختلفة من الحائط التي تحتاج إلى تحصين.
كانت محقة.
“هذا هو سبب وجودي هنا تيس”
على الرغم من وصول حشد الوحوش في اليوم السابق ، فقد اكتمل الإعداد في الوقت المحدد.
كان لدى كل من أمي وأختي قلادات طيور العنقاء للحفاظ على سلامتهم وقد أعطيت ايلي رابط إرسال للتواصل معي.
“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.
لكن حتى مع ذلك هذا ، لم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح.
هل كان ذلك بسبب الوعد الذي قطعته مع تيس؟
يبدو أن توقيت حدوث كل شيء … خطأ.
أصدر السيف صوت ازيز رقيق بينما بدأت العناصر الاربعة تدور حول النصل في وئام.
يبدو أن القلادة المعلقة حول رقبتي تثقلني…
لكن لم يكن الأمر كذلك.
“أنا لا أنظر بتعالي إليكم ، لكن فرص حدوث شيء ما لي وسيلفي ستزداد فقط إذا جئتم معنا” تحدثت دون أن ازيح عيني عن قصيدة الفجر.
يبدو أن توقيت حدوث كل شيء … خطأ.
تحدث كالوم لكن الإحباط كان واضحًا في صوته.
التركيز يا آرثر ، ركز أنت ذاهب نحو معركة.
تمتمت وانا اضع يدي على رقبة سيلفي ، “لنبدأ”.
رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.
تبادلت النظرات مع سيلفي ، وبإيماءة تحولت إلى شكلها الحقيقي.
أوقفتني نظرة واحدة من والدي في طريقي.
قفزت بسرعة واحدة مع رفرفة أجنحة سيلفي العريضة ، وتخلصنا من ارتفاع الحائط في بضع ثوانٍ فقط.
بعد اختبار توازنه ببعض الحركات ، بدأت في حقن المانا إلى الشفرة.
كان لدي نظرة كاملة نحو حشد الوحوش الذي يقترب وكذلك الأشخاص أدناه الذين كنت مسؤول عن حمايتهم.
أجبتها بابتسامة لطيفة ، ” احذري حتى لو كنتي تتمتعين بميزة في الغابة”.
“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.
كانت يداي ترتجفان لأنني شعرت أخيرًا بثقل الموقف.
“لست مستعدًا كما أنت” ، أجبت مع ضحكة مكتومة.
على الرغم من وصول حشد الوحوش في اليوم السابق ، فقد اكتمل الإعداد في الوقت المحدد.
سمعت ضحك سيلفي في رأسي قبل أن يتحول العالم من حولنا إلى لون ضبابي.
كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.
مع تحرير ختمها اصبح كل شبر من جسدها يلمع من القوة.
بينما صنعت كل رفرفة من أجنحتها عواصف خلفنا حتى اقتربنا من جيش الوحوش.
لقد أحضرت أختي إلى هنا ، ايضا كان والداي هنا بالإضافة إلى القرن المزدوج ، لقد اعتمدوا عليّ وكذلك الكل هنا..
مع رؤية محسّنة ، استطعت أن ارى سحرة ألاكريا منتشرين داخل حشد الوحوش وهم يركبون الوحوش الأكبر.
ومع ذلك حافظت على مشاعري الشخصية وعرفت نفسي نحو المرأة.
مع رؤية محسّنة ، استطعت أن ارى سحرة ألاكريا منتشرين داخل حشد الوحوش وهم يركبون الوحوش الأكبر.
“ماذا لو نرسل لهم هدية ترحيبية صغيرة؟”.
“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.
“مثل أفكاري بالضبط” أجابت وهي تقوس جناحيها ، ثم بدأ الفضاء في التشوه عندما تجمعت المانا في فم سيلفي المفتوح.
لقد جمع المغامرين والمرتزقة بسرعة وكلفهم بالمساعدة في أجزاء مختلفة من الحائط التي تحتاج إلى تحصين.
تشكلت كرة بيضاء ذهبية واصبحت اكبر مع كل لحظة تمر حتى أصبحت أكبر مني.
أرسلت جامسيا على الفور أوامر لكل من الوحدات التي تشكل فرقة الرواد الخاصة بها ليتم ارسالهم إلى المواقع المناسبة استعدادًا للحشد.
تحركت الكرة مع شعاع من المانا النقية بسرعة هائلة ، لم يكن هناك أي صوت يمكن سماعه من الهجوم ، لكن كان بامكاني رؤية الدمار التام حيث كان الهجوم قد سقط مثل إعلان..
إعلان المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
