Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 93

العثور على المخبأ

العثور على المخبأ

تماما كما تراجع صوت جاكوب.

ومع ذلك، لن يدع جاكوب يحدث ذلك.  أخرج سيفه، وبدون أي كلمة، طعن مباشرة في جرح الرصاصة.

“هاهاهاها…” ضحك القزم فجأة بشكل هستيري كما لو أنه سمع أكبر نكتة في حياته.  على الرغم من ضعف صوته، إلا أنه بدا مخيفًا للغاية.

فنزع العباءة، فرأى جهازاً صغيراً عليه نقطة حمراء يشير إلى مكان محدد.

قال بتهديد: “احلم ايه الخنزير الصغير، إذا كنت تعتقد أنه يمكنك الذهاب إلى المنطقة النادرة بسلاحك هذا، فأنت حقًا لديك رغبة في الموت!”

عيون جاكوب فارغة من أي مشاعر عندما كشف أخيرًا وجه القزم

ضحك جاكوب فقط مع تلميح من نية القتل.  “يبدو أنك تعرف الكثير، هاه؟ ماذا عن مساعدتي إذن؟ طالما أنك تقدم معلومات حول المنطقة النادرة وتخبرني أيضًا بما كنت تفعله هنا، فسوف أعطيك موتًا سريعًا.”

ضحك جاكوب فقط مع تلميح من نية القتل.  “يبدو أنك تعرف الكثير، هاه؟ ماذا عن مساعدتي إذن؟ طالما أنك تقدم معلومات حول المنطقة النادرة وتخبرني أيضًا بما كنت تفعله هنا، فسوف أعطيك موتًا سريعًا.”

فجأة حرك القزم يده وظهر خنجر صغير، ودون أي تردد، طعن نحو الأسطوانة الصغيرة المربوطة حول خصره.

دون أن يدري، بدأ يرى الجميع على أنهم ماشية وكجزار،لن يشعر بأي شيء تجاه الماشية. “…ا..اللعنة…أههههه…”

علم أن جاكوب لن يسمح له بالرحيل أبداً؛ كان ببساطة غير مبالٍ وباردًا للغاية.  لذلك، قرر إنهاء حياته وكذلك تدمير كل ما يحمله شخصيًا.

اههههه… ا-اذهب إلى… الجحيم… آهاهاههههه!  ” أصبحت ضحكته حادة اكثر عندما لوى جاكوب النصل أكثر.

على الرغم من أن هذه الأسطوانة مملوءة بالأكسجين، إلا أنها مصنوعة خصيصًا بحيث إذا أحدث أحد ثقبًا فيها، فسوف تنفجر مثل القنبلة.  وكان أيضًا إجراءً للسلامة لعدم الوقوع في أيدي العدو وتدمير أي شيء مهم.

“هيا، سينتهي الأمر بسرعة. لماذا تجعل الأمر صعبًا على نفسك؟”  كان صوت جاكوب مليئا باللامبالاة عندما قال تلك الكلمات.  لم يستطع أن يشعر بالشفقة أو أي ندم تجاه هذا الرجل وهو يشاهده يصرخ.

على الرغم من أنه لم يكن راغبًا في الموت في هذا المكان، فقد صرح جاكوب بوضوح أنه لن يتركه، وكانت المعلومات التي كان جاكوب يطلبها هي السر الأعلى لعشيرته والذي لا يستطيع إخباره لأي شخص.

نظرًا لوجود عرق رتبة نادر هنا، وقد يكون هذا الرجل أحد عباقرتهم، فلا يمكنه ترك آثاره خلفه، والتي قد تؤدي إليه.  ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات الغريبة التي قد تمتلكها هذه الأجناس.

لذلك، قرر استخدام ملجأه الأخير وتفجير نفسه أثناء إصابة جاكوب بجروح خطيرة في هذه العملية، وكان يعلم أنه في اللحظة التي يفجر فيها نفسه سيتم تنبيه أفراد عشيرته وقد يتمكنون من الانتقام له بقتل جاكوب الذي سيُصاب في ذلك الوقت.  .

فجأة سحب جاكوب ابتسامة جليدية.  “أنت تبدو مثل الأحمق، علمت ذلك. حسنًا، أخبرني الآن أين تقع منشأتك، فأنت لا تريد أن تكون لحظاتك الأخيرة أسوأ من الموت، أليس كذلك؟”  كما قال تلك الكلمات، قام بتحريف المقبض قليلاً.

والأهم من ذلك أنه لم يرغب في تجربة التعذيب أو الإذلال قبل وفاته.

فنزع العباءة، فرأى جهازاً صغيراً عليه نقطة حمراء يشير إلى مكان محدد.

ومع ذلك، كان ذلك ممكنًا فقط إذا تمكن من التغلب على سرعة رد فعل جاكوب!

اههههه… ا-اذهب إلى… الجحيم… آهاهاههههه!  ” أصبحت ضحكته حادة اكثر عندما لوى جاكوب النصل أكثر.

أغلق جاكوب المسافة منذ فترة طويلة،كان يعلم أن هذا الرجل لن يسقط بسهولة.  ففي اللحظة التي رآه فيها يتحرك، ظهر مسدس الماجنوم في يده مرة أخرى، وضغط على الزناد!

من جثة القزم الجامع، حصل جاكوب أيضًا على الأسطوانة والقناع، بالإضافة إلى جهاز التتبع.  لم تكن هناك أي عملة أو هوية.

‘باانغ…’

“ربما كان هذا الحاجز مدمجًا في هذا الحزام، وقد تم تدميره عندما استخدمت القناص العملاق، من المؤسف أنني لن أتمكن من دراسته. حسنًا، ربما أحصل على المزيد من هذه في مخبئهم.”  تجعدت شفاه جاكوب.

كانت يد القزم على بعد بضعة سنتيمترات فقط من الأسطوانة، ومضت فجأة عندما سقطت الرصاصة على معصمه مباشرة، وسقط الخنجر أيضًا!

على الرغم من أن هذه الأسطوانة مملوءة بالأكسجين، إلا أنها مصنوعة خصيصًا بحيث إذا أحدث أحد ثقبًا فيها، فسوف تنفجر مثل القنبلة.  وكان أيضًا إجراءً للسلامة لعدم الوقوع في أيدي العدو وتدمير أي شيء مهم.

“آه… أيها الوغد، سأقتلك. لن تتمكن من الهروب بمجرد أن يعلموا أنك قتلتني… هاهاها!”  صرخ وشتم وهو يضحك بشكل هيستيري.

“بما أن هذا الرجل كان واثقًا جدًا من هذا الفخ ومداه كبير جدًا، فقد يكون مفيدًا.”  بدأ جاكوب العمل بسرعة.

فقد كل عقله عندما نظر إلى معصمه نصف المنتفخ، حتى أن الرصاصة اخترقت عمق قفصه الصدري.  علاوة على ذلك، علم أنه لا يمكن إنقاذه بعد الآن.

علاوة على ذلك، أصبح جهاز تتبع القزم بحوزته الآن.  لم يخزنها داخل قلادته لأنها ستربط وصلتها.  لم يكن يريد تنبيه العدو بفعل ذلك.

ومع ذلك، لن يدع جاكوب يحدث ذلك.  أخرج سيفه، وبدون أي كلمة، طعن مباشرة في جرح الرصاصة.

جاكوب غرس أعمق ولكن عليه أن يعترف بأن هذا الرجل كان قاسيًا حقًا، وكان يعلم أن جاكوب لا يستطيع فعل أي شيء لأنه سيموت في النهاية في غضون دقائق قليلة.  لقد فقد بالفعل الكثير من الدم.

“أههههه…” صرخ القزم بجنون عندما دخل النصل جسده.

قبل أن يتمكن من الشتم، تحركت يد جاكوب فجأة عموديًا، وتم فصل جسد القزم الجامع بالكامل إلى نصفين بواسطة الشفرة الحادة!

عيون جاكوب فارغة من أي مشاعر عندما كشف أخيرًا وجه القزم

عيون جاكوب فارغة من أي مشاعر عندما كشف أخيرًا وجه القزم

له أنف طويل مدبب ووجه صغير مربع بأسنان مدببة وبشرة بنية اللون. عيناه البنيتان محتقنتين بالدماء تمامًا وهو ينظر إلى جاكوب بالكراهية والاشمئزاز.

“هيا، سينتهي الأمر بسرعة. لماذا تجعل الأمر صعبًا على نفسك؟”  كان صوت جاكوب مليئا باللامبالاة عندما قال تلك الكلمات.  لم يستطع أن يشعر بالشفقة أو أي ندم تجاه هذا الرجل وهو يشاهده يصرخ.

لم يكره أحدًا كثيرًا في حياته.  لم يعتقد أبدًا أنه سيُقتل على يد شخص من عرق أدنى في المنطقة غير الشائعة، والتي من المفترض أن تكون ملعبهم وفرصة لصعوده.

“ربما كان هذا الحاجز مدمجًا في هذا الحزام، وقد تم تدميره عندما استخدمت القناص العملاق، من المؤسف أنني لن أتمكن من دراسته. حسنًا، ربما أحصل على المزيد من هذه في مخبئهم.”  تجعدت شفاه جاكوب.

فجأة سحب جاكوب ابتسامة جليدية.  “أنت تبدو مثل الأحمق، علمت ذلك. حسنًا، أخبرني الآن أين تقع منشأتك، فأنت لا تريد أن تكون لحظاتك الأخيرة أسوأ من الموت، أليس كذلك؟”  كما قال تلك الكلمات، قام بتحريف المقبض قليلاً.

“همف…” سخر جاكوب فقط وأخذ “صندوق قلبه” وملأه بالدم، ثم أخذ قلب القزم.

اههههه… ا-اذهب إلى… الجحيم… آهاهاههههه!  ” أصبحت ضحكته حادة اكثر عندما لوى جاكوب النصل أكثر.

من خلال اتباع المؤشر، لم يعرف جاكوب في أي جزء هو، لكنه كان لا يزال في غابة الأسد، وعليه أن يعترف بأن هؤلاء الرجال يعرفون حقًا كيفية إخفاء آثارهم.  بدون هذا الجهاز، حتى اؤلئك الأقزام قد لا يجدون المخبأ.

“هيا، سينتهي الأمر بسرعة. لماذا تجعل الأمر صعبًا على نفسك؟”  كان صوت جاكوب مليئا باللامبالاة عندما قال تلك الكلمات.  لم يستطع أن يشعر بالشفقة أو أي ندم تجاه هذا الرجل وهو يشاهده يصرخ.

ومع ذلك، لن يدع جاكوب يحدث ذلك.  أخرج سيفه، وبدون أي كلمة، طعن مباشرة في جرح الرصاصة.

دون أن يدري، بدأ يرى الجميع على أنهم ماشية وكجزار،لن يشعر بأي شيء تجاه الماشية.
“…ا..اللعنة…أههههه…”

وبينما كان جاكوب على بعد ميل واحد من الفخ، رأى نقطة زرقاء تظهر في الجهاز على بعد أمتار قليلة.

جاكوب غرس أعمق ولكن عليه أن يعترف بأن هذا الرجل كان قاسيًا حقًا، وكان يعلم أن جاكوب لا يستطيع فعل أي شيء لأنه سيموت في النهاية في غضون دقائق قليلة.  لقد فقد بالفعل الكثير من الدم.

“أههههه…” صرخ القزم بجنون عندما دخل النصل جسده.

ضاقت عيون جاكوب فجأة عندما لاحظ وهجًا خافتًا تحت العباءة.  لقد كان الظلام بالفعل، لذا فإن هذا التوهج الخافت لن يمر دون أن يلاحظه أحد.

“أههههه…” صرخ القزم بجنون عندما دخل النصل جسده.

فنزع العباءة، فرأى جهازاً صغيراً عليه نقطة حمراء يشير إلى مكان محدد.

عيون جاكوب فارغة من أي مشاعر عندما كشف أخيرًا وجه القزم

تذكر جاكوب على الفور جهاز التتبع وجهاز التعقب الذي حصل عليه من الثور النمر.

تذكر جاكوب على الفور جهاز التتبع وجهاز التعقب الذي حصل عليه من الثور النمر.

“يبدو أنني لا أحتاجك على الإطلاق. دعني أخمن، أردت تفجير نفسك بسبب علامة التتبع الموجودة في جسمك وأيضًا هذا الجهاز الذي يوضح لك موقع شركائك الآخرين.

نظر إلى المؤشر الموجود في الجهاز وبدأ في التحرك نحوه بحذر شديد.

“سأحصل على المعلومات حول المنطقة النادرة منهم. فلنأمل أن يكونوا أقوياء مثلك، وإلا سيكون الأمر مملًا للغاية.”  ضحك جاكوب بظلام لأنه أحب تعبير القزم الصادم المليء باليأس.

تذكر جاكوب على الفور جهاز التتبع وجهاز التعقب الذي حصل عليه من الثور النمر.

“باست…”

“أههههه…” صرخ القزم بجنون عندما دخل النصل جسده.

قبل أن يتمكن من الشتم، تحركت يد جاكوب فجأة عموديًا، وتم فصل جسد القزم الجامع بالكامل إلى نصفين بواسطة الشفرة الحادة!

وبعد المشي لأكثر من ساعة، ظهرت نهاية الخط أخيرًا.  فنظر جاكوب إلى النقطة التي كانت فيها، فرأى أنها بركة صغيرة موحلة محاطة بالأشجار!​

“همف…” سخر جاكوب فقط وأخذ “صندوق قلبه” وملأه بالدم، ثم أخذ قلب القزم.

“إذن، هذا هو السر وراء ما يسمى بمصائد الدخان، صحيح؟”  يجب أن يكون هذا المنجم مرتبطًا بتلك الشجرة بطريقة أو بأخرى.  حفر جاكوب حوله ولاحظ أخيرًا وجود خيط يتجه بنفس الطريقة التي أتى منها.

لكنه لم يترك الجثة ملقاة.  وقام بدفنها بالقرب من مصدر المياه وقام بتنظيف المكان.

ومع ذلك، كان ذلك ممكنًا فقط إذا تمكن من التغلب على سرعة رد فعل جاكوب!

نظرًا لوجود عرق رتبة نادر هنا، وقد يكون هذا الرجل أحد عباقرتهم، فلا يمكنه ترك آثاره خلفه، والتي قد تؤدي إليه.  ليس لديه أي فكرة عن نوع القدرات الغريبة التي قد تمتلكها هذه الأجناس.

“سأحصل على المعلومات حول المنطقة النادرة منهم. فلنأمل أن يكونوا أقوياء مثلك، وإلا سيكون الأمر مملًا للغاية.”  ضحك جاكوب بظلام لأنه أحب تعبير القزم الصادم المليء باليأس.

لهذا السبب، حتى يتخلص منهم تمامًا، من الأفضل أن يظل يقظًا.  أما بالنسبة لما كانوا يفعلونه في المملكة الإنسانية بعيدًا عن المنطقة النادرة، فسوف يكتشف ذلك قريبًا.

عيون جاكوب فارغة من أي مشاعر عندما كشف أخيرًا وجه القزم

من جثة القزم الجامع، حصل جاكوب أيضًا على الأسطوانة والقناع، بالإضافة إلى جهاز التتبع.  لم تكن هناك أي عملة أو هوية.

ضحك جاكوب فقط مع تلميح من نية القتل.  “يبدو أنك تعرف الكثير، هاه؟ ماذا عن مساعدتي إذن؟ طالما أنك تقدم معلومات حول المنطقة النادرة وتخبرني أيضًا بما كنت تفعله هنا، فسوف أعطيك موتًا سريعًا.”

ومع ذلك، فإن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو الحزام الأسود حول خصره.  لقد رأى أنه قد تشقق الآن وبعد أن قشر السطح بالكامل؛  رأى تصميمًا داخليًا متفحمًا وذو هيكل معقد.

فجأة حرك القزم يده وظهر خنجر صغير، ودون أي تردد، طعن نحو الأسطوانة الصغيرة المربوطة حول خصره.

“ربما كان هذا الحاجز مدمجًا في هذا الحزام، وقد تم تدميره عندما استخدمت القناص العملاق، من المؤسف أنني لن أتمكن من دراسته. حسنًا، ربما أحصل على المزيد من هذه في مخبئهم.”  تجعدت شفاه جاكوب.

“إذن، هذا هو السر وراء ما يسمى بمصائد الدخان، صحيح؟”  يجب أن يكون هذا المنجم مرتبطًا بتلك الشجرة بطريقة أو بأخرى.  حفر جاكوب حوله ولاحظ أخيرًا وجود خيط يتجه بنفس الطريقة التي أتى منها.

قام بترتيب أسطوانة الأكسجين حول معصمه مثل القزم، و لا تزال نصف ممتلئة لأنه لم يكن يعرف مكان مصائد الدخان تلك.  وهذه الاسطوانة ستكون المنقذ له.

اصبح جاكوب مبتهجًا، وسار بحذر إلى حيث كانت هذه النقطة الزرقاء، وعندما أزال التربة بعناية، ظهر شيء صلب، وقام بتنظيف التربة بعناية.

من يعرف كم عدد الفخاخ التي خبئها هؤلاء الأوغاد حول مخبأهم؟

لكنه لم يترك الجثة ملقاة.  وقام بدفنها بالقرب من مصدر المياه وقام بتنظيف المكان.

نظر إلى المؤشر الموجود في الجهاز وبدأ في التحرك نحوه بحذر شديد.

ومع ذلك، كان ذلك ممكنًا فقط إذا تمكن من التغلب على سرعة رد فعل جاكوب!

علاوة على ذلك، أصبح جهاز تتبع القزم بحوزته الآن.  لم يخزنها داخل قلادته لأنها ستربط وصلتها.  لم يكن يريد تنبيه العدو بفعل ذلك.

وبعد المشي لأكثر من ساعة، ظهرت نهاية الخط أخيرًا.  فنظر جاكوب إلى النقطة التي كانت فيها، فرأى أنها بركة صغيرة موحلة محاطة بالأشجار!​

إذا كان أي شخص يراقب الجهاز، فسيعتقدون فقط أن القزم الجامع لا يزال على قيد الحياة ويعود إلى مخبئه.

كان إبطال مفعول لغم أرضي بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة له لأنه لم يكن هناك أي أجهزة استشعار مضادة للمس.

وبينما كان جاكوب على بعد ميل واحد من الفخ، رأى نقطة زرقاء تظهر في الجهاز على بعد أمتار قليلة.

قال بتهديد: “احلم ايه الخنزير الصغير، إذا كنت تعتقد أنه يمكنك الذهاب إلى المنطقة النادرة بسلاحك هذا، فأنت حقًا لديك رغبة في الموت!”

انقبضت عيناه.  “هل يمكن لهذا الجهاز أيضًا معرفة مكان إخفاء الأفخاخ؟!”

وبعد بضع دقائق، قام أخيرًا بإلغاء تنشيطه وحفظه في قلادته دون تردد.  أراد تفكيكه ومعرفة المصدر الحقيقي لهذا الدخان.  ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

اصبح جاكوب مبتهجًا، وسار بحذر إلى حيث كانت هذه النقطة الزرقاء، وعندما أزال التربة بعناية، ظهر شيء صلب، وقام بتنظيف التربة بعناية.

فنزع العباءة، فرأى جهازاً صغيراً عليه نقطة حمراء يشير إلى مكان محدد.

“لغم أرضي؟!”  اندهش جاكوب عندما رأى اللغم الأرضي الأزرق.

ضحك جاكوب فقط مع تلميح من نية القتل.  “يبدو أنك تعرف الكثير، هاه؟ ماذا عن مساعدتي إذن؟ طالما أنك تقدم معلومات حول المنطقة النادرة وتخبرني أيضًا بما كنت تفعله هنا، فسوف أعطيك موتًا سريعًا.”

“إذن، هذا هو السر وراء ما يسمى بمصائد الدخان، صحيح؟”  يجب أن يكون هذا المنجم مرتبطًا بتلك الشجرة بطريقة أو بأخرى.  حفر جاكوب حوله ولاحظ أخيرًا وجود خيط يتجه بنفس الطريقة التي أتى منها.

“سأحصل على المعلومات حول المنطقة النادرة منهم. فلنأمل أن يكونوا أقوياء مثلك، وإلا سيكون الأمر مملًا للغاية.”  ضحك جاكوب بظلام لأنه أحب تعبير القزم الصادم المليء باليأس.

“بما أن هذا الرجل كان واثقًا جدًا من هذا الفخ ومداه كبير جدًا، فقد يكون مفيدًا.”  بدأ جاكوب العمل بسرعة.

وبعد بضع دقائق، قام أخيرًا بإلغاء تنشيطه وحفظه في قلادته دون تردد.  أراد تفكيكه ومعرفة المصدر الحقيقي لهذا الدخان.  ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

كان إبطال مفعول لغم أرضي بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة له لأنه لم يكن هناك أي أجهزة استشعار مضادة للمس.

“أههههه…” صرخ القزم بجنون عندما دخل النصل جسده.

وبعد بضع دقائق، قام أخيرًا بإلغاء تنشيطه وحفظه في قلادته دون تردد.  أراد تفكيكه ومعرفة المصدر الحقيقي لهذا الدخان.  ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

كانت يد القزم على بعد بضعة سنتيمترات فقط من الأسطوانة، ومضت فجأة عندما سقطت الرصاصة على معصمه مباشرة، وسقط الخنجر أيضًا!

بدأ مرة أخرى في اتباع الاتجاه، وفي طريقه حصل على خمسة ألغام أرضية أخرى، لكنها كانت بيضاء، وليس مثل اللون الأزرق السابق.

“يبدو أنني لا أحتاجك على الإطلاق. دعني أخمن، أردت تفجير نفسك بسبب علامة التتبع الموجودة في جسمك وأيضًا هذا الجهاز الذي يوضح لك موقع شركائك الآخرين.

من خلال اتباع المؤشر، لم يعرف جاكوب في أي جزء هو، لكنه كان لا يزال في غابة الأسد، وعليه أن يعترف بأن هؤلاء الرجال يعرفون حقًا كيفية إخفاء آثارهم.  بدون هذا الجهاز، حتى اؤلئك الأقزام قد لا يجدون المخبأ.

انقبضت عيناه.  “هل يمكن لهذا الجهاز أيضًا معرفة مكان إخفاء الأفخاخ؟!”

وبعد المشي لأكثر من ساعة، ظهرت نهاية الخط أخيرًا.  فنظر جاكوب إلى النقطة التي كانت فيها، فرأى أنها بركة صغيرة موحلة محاطة بالأشجار!​

“يبدو أنني لا أحتاجك على الإطلاق. دعني أخمن، أردت تفجير نفسك بسبب علامة التتبع الموجودة في جسمك وأيضًا هذا الجهاز الذي يوضح لك موقع شركائك الآخرين.

قام بترتيب أسطوانة الأكسجين حول معصمه مثل القزم، و لا تزال نصف ممتلئة لأنه لم يكن يعرف مكان مصائد الدخان تلك.  وهذه الاسطوانة ستكون المنقذ له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط