Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 335

المنجم المخفي (2)

المنجم المخفي (2)

بتركيبه للعجلة القديمة بعناية، نزل لأكثر من ميل في أعماق الأرض، حتى أنه صُدم بمدى عمق هذا المصعد.

‘قد يكون مصدر الضوء هذا قد تركه ذلك الرجل (مايسون).’ فكر بينما استمر في تتبع مسارات السكك الحديدية.

ليس هذا فحسب، بل كلما نزل أعمق وأعمق، لاحظ أن الهواء يزداد حرارة، قناعه يظهر أيضًا موجات متعددة الألوان، وأصبح من الصعب أن يرى بوضوح حيث بدأت كل الأشياء تتحول إلى إشعاع أكثر.

ليس هذا فحسب، بل كلما نزل أعمق وأعمق، لاحظ أن الهواء يزداد حرارة، قناعه يظهر أيضًا موجات متعددة الألوان، وأصبح من الصعب أن يرى بوضوح حيث بدأت كل الأشياء تتحول إلى إشعاع أكثر.

‘أنا أدخل منطقة إشعاع عالية. هذا يعني أنني في المكان الصحيح.’ فكر حيث كان مألوفًا جدًا بهذا النوع من الحرارة وكذلك جميع تلك الأنماط الملونة التي تظهر من خلال زجاج قناعه.

لكن عقله يعمل بطريقة غريبة حيث نظر إلى الممر المظلم وفكر، ‘إذا كان مستكشفًا، فلا أعتقد أنه سيغادر هذا المكان دون البحث في كل مكان، فلماذا يكون هذا الممر مظلمًا ويبدو غير مستكشف بينما الآخر هو العكس تمامًا. كان ذلك الرجل جشعًا لكنه لم يكن أحمق. لذا، ربما يكون قد أعد شيئًا مسبقًا في حالة دخول شخص مثلي إلى هذا المكان.’

لذا، قرر تغيير القناع لأنه أصبح الآن يعيق رؤيته بدلاً من المساعدة، وكان متأكدًا تمامًا من أنه لن تكون هناك مفاجآت أخرى في هذا المكان.

علاوة على ذلك، كان الآن أكثر يقظة من الفخاخ حوله، لذا كان يراقب أي شذوذ.

بعد أن هبط المصعد لمسافة تزيد عن 1500 متر تحت الأرض، وصل أخيرًا إلى وجهته. ودرجة حرارة المكان أيضًا أعلى عشر مرات من درجة حرارة الجو الخارجي، مما جعله يشعر بالحرارة وكأنه يقف في وسط صحراء.

‘أنا أدخل منطقة إشعاع عالية. هذا يعني أنني في المكان الصحيح.’ فكر حيث كان مألوفًا جدًا بهذا النوع من الحرارة وكذلك جميع تلك الأنماط الملونة التي تظهر من خلال زجاج قناعه.

‘من المحتمل أن يكون مستوى الإشعاع أربعة، والذي لا يمكن أن يؤذيني…’ خرج من المصعد ووجد نفسه في كهف كبير ومظلم، هناك بعض مسارات السكك الحديدية والعربات المتحللة التي تجمع الغبار، ‘إذن كان هذا منجمًا في الماضي البعيد لكنه انتهى في هذه الحالة بطريقة ما.’

توقفت خطواته فجأة عندما قرأ ذلك السطر الأخير. ظهرت لحظة جشع في عينيه قبل أن يبدأ في الابتعاد.

فكر بينما يسير في الكهف متتبعًا مسارات السكك الحديدية التي تمتد إلى نفق منجم في الجانب الآخر من الكهف. عندما دخل ذلك النفق، لاحظ أثرًا للضوء في العمق، وهو أمر غير معتاد تمامًا لأنه لم يجد أي أثر للضوء على الإطلاق.

“تسك، تسك، لقد أصبحت غير متعاطف مؤخرًا، ولا يوجد متعة في ذلك، حسنًا ماذا لو أخبرتك أن ذلك الكنز في الخلف يمكن أن يساعدك في إيقاظ نواة سحرية خاصة؟ هاهاهاهاهاها…”

‘قد يكون مصدر الضوء هذا قد تركه ذلك الرجل (مايسون).’ فكر بينما استمر في تتبع مسارات السكك الحديدية.

“الخلود الملعون!”

كلما تعمق في المنجم، شعر بالحرارة تزداد بشكل ملحوظ، على الرغم من أنها تزداد ببطء. كما كانت هناك أحجار مضيئة ركبت مؤخرًا على جدران المنجم القديمة، وهو ما كان بوضوح عمل مايسون.

بعد تتبع مسارات السكك الحديدية لمسافة حوالي أربعمائة متر، توقف أخيرًا لأن أمامه الآن هناك ممران حيث كانت مسارات السكك الحديدية تنقسم.

بعد تتبع مسارات السكك الحديدية لمسافة حوالي أربعمائة متر، توقف أخيرًا لأن أمامه الآن هناك ممران حيث كانت مسارات السكك الحديدية تنقسم.

“تسك، تسك، لقد أصبحت غير متعاطف مؤخرًا، ولا يوجد متعة في ذلك، حسنًا ماذا لو أخبرتك أن ذلك الكنز في الخلف يمكن أن يساعدك في إيقاظ نواة سحرية خاصة؟ هاهاهاهاهاها…”

لاحظ أن أحد الممرات مضاء بأحجار مضيئة بينما الآخر مظلم، مما يشير بوضوح إلى المكان الذي ذهب إليه مايسون خلال زيارته.

لكن عقله يعمل بطريقة غريبة حيث نظر إلى الممر المظلم وفكر، ‘إذا كان مستكشفًا، فلا أعتقد أنه سيغادر هذا المكان دون البحث في كل مكان، فلماذا يكون هذا الممر مظلمًا ويبدو غير مستكشف بينما الآخر هو العكس تمامًا. كان ذلك الرجل جشعًا لكنه لم يكن أحمق. لذا، ربما يكون قد أعد شيئًا مسبقًا في حالة دخول شخص مثلي إلى هذا المكان.’

“يبدو أن الجانب الآخر كان هو الممر الصحيح بعد كل شيء، وربما ترك هذا المكان وحده لسبب خطير.” نقل اعترافه بخطأه واستدار دون أدنى تردد.

كان يعرف أنه قد يكون مخطئًا تمامًا، لكنه لا يزال يفضل أن يرى بنفسه، وخطأ في هذا المكان قد يكون قاتلًا حيث قد يُدفن هنا إذا كان مايسون قد زرع بعض المتفجرات.

“تسك، تسك، لقد أصبحت غير متعاطف مؤخرًا، ولا يوجد متعة في ذلك، حسنًا ماذا لو أخبرتك أن ذلك الكنز في الخلف يمكن أن يساعدك في إيقاظ نواة سحرية خاصة؟ هاهاهاهاهاها…”

لذا، بدلًا من اتباع ما يبدو صحيحًا، قرر أن يفعل العكس واتبع حدسه ودخل الممر الثاني الذي كان مظلمًا. إذا تبين أنه طريق مسدود، يمكنه دائمًا العودة والذهاب إلى الجانب الآخر.

علاوة على ذلك، كان الآن أكثر يقظة من الفخاخ حوله، لذا كان يراقب أي شذوذ.

علاوة على ذلك، كان الآن أكثر يقظة من الفخاخ حوله، لذا كان يراقب أي شذوذ.

“تسك، تسك، لقد أصبحت غير متعاطف مؤخرًا، ولا يوجد متعة في ذلك، حسنًا ماذا لو أخبرتك أن ذلك الكنز في الخلف يمكن أن يساعدك في إيقاظ نواة سحرية خاصة؟ هاهاهاهاهاها…”

بعد أن سار بضعة أمتار في المنجم المظلم، لاحظ جاكوب شيئًا غير متوقع تمامًا وغير ملائم. فقد رأى رونات سحرية على جدران النفق، والرونات تملأ المكان بشكل كامل. كلما تقدم، كانت الرونات السحرية موجودة على كل شبر من المنجم.

لكن عقله يعمل بطريقة غريبة حيث نظر إلى الممر المظلم وفكر، ‘إذا كان مستكشفًا، فلا أعتقد أنه سيغادر هذا المكان دون البحث في كل مكان، فلماذا يكون هذا الممر مظلمًا ويبدو غير مستكشف بينما الآخر هو العكس تمامًا. كان ذلك الرجل جشعًا لكنه لم يكن أحمق. لذا، ربما يكون قد أعد شيئًا مسبقًا في حالة دخول شخص مثلي إلى هذا المكان.’

‘حتى أنا لا أستطيع فهم هذه الرونية رغم معرفتي الحالية بالرونية السحرية؟’ اضطر إلى التوقف لأنه لم يعد يجرؤ على المضي قدمًا حيث كانت كل تلك الرونية غير ملائمة تمامًا، ولم يستطع فهم حتى واحدة منها.

كان هنا فقط من أجل المعدن، وليس للبحث عن الموت، والآن يفكر حتى في التخلي عن الأمر تمامًا ومغادرة هذا المكان المريب.

ومع ذلك، كانت الحرارة قد زادت ثلاثة أضعاف منذ دخوله المنجم، مما يشير أيضًا إلى أنه على الطريق الصحيح. لكن تلك الرونية كانت تزعجه بشكل غير مريح.

لذا، بدلًا من اتباع ما يبدو صحيحًا، قرر أن يفعل العكس واتبع حدسه ودخل الممر الثاني الذي كان مظلمًا. إذا تبين أنه طريق مسدود، يمكنه دائمًا العودة والذهاب إلى الجانب الآخر.

لذا، دون تردد، قرر استخدام ورقته الرابحة، والتي لم يكن يتوقع استخدامها في هذا المكان على الإطلاق.

بعد أن هبط المصعد لمسافة تزيد عن 1500 متر تحت الأرض، وصل أخيرًا إلى وجهته. ودرجة حرارة المكان أيضًا أعلى عشر مرات من درجة حرارة الجو الخارجي، مما جعله يشعر بالحرارة وكأنه يقف في وسط صحراء.

“الخلود الملعون!”

“هيهيهيهي… كم هو مسلي، بدأت أخيرًا في الانتباه لي، هاه؟ لإظهار مدى سعادتي بذلك، سأكشف حقيقة مثيرة جدًا عما تكون تلك الرونية المحفورة على تلك الجدران. إنها رونية السحر القديمة التي تُستخدم لختم الكنوز التي تتعلق بالكائنات المظلمة.”

عرف أنه إذا كان هناك شيء مرعب مخبأ في هذا المكان، فإن الخلود بمثابة صافرة إنذار مثالية.

في اللحظة التي ظهر فيها الخلود، كتب، “من المقلاة إلى النار. أنت حقًا تحب الاستكشاف، هاه؟”

لكن عقله يعمل بطريقة غريبة حيث نظر إلى الممر المظلم وفكر، ‘إذا كان مستكشفًا، فلا أعتقد أنه سيغادر هذا المكان دون البحث في كل مكان، فلماذا يكون هذا الممر مظلمًا ويبدو غير مستكشف بينما الآخر هو العكس تمامًا. كان ذلك الرجل جشعًا لكنه لم يكن أحمق. لذا، ربما يكون قد أعد شيئًا مسبقًا في حالة دخول شخص مثلي إلى هذا المكان.’

لم يُعجب بتلك الكلمات الغامضة على الأقل لأنه يمكنه بوضوح أن يرى أنها لا تعني سوى المتاعب له.

بعد أن هبط المصعد لمسافة تزيد عن 1500 متر تحت الأرض، وصل أخيرًا إلى وجهته. ودرجة حرارة المكان أيضًا أعلى عشر مرات من درجة حرارة الجو الخارجي، مما جعله يشعر بالحرارة وكأنه يقف في وسط صحراء.

“يبدو أن الجانب الآخر كان هو الممر الصحيح بعد كل شيء، وربما ترك هذا المكان وحده لسبب خطير.” نقل اعترافه بخطأه واستدار دون أدنى تردد.

بعد تتبع مسارات السكك الحديدية لمسافة حوالي أربعمائة متر، توقف أخيرًا لأن أمامه الآن هناك ممران حيث كانت مسارات السكك الحديدية تنقسم.

كان هنا فقط من أجل المعدن، وليس للبحث عن الموت، والآن يفكر حتى في التخلي عن الأمر تمامًا ومغادرة هذا المكان المريب.

في اللحظة التي ظهر فيها الخلود، كتب، “من المقلاة إلى النار. أنت حقًا تحب الاستكشاف، هاه؟”

“هاهاهاهاهاها… كم أنت حاسم. لم أقل شيئًا بعد وأنت قد بدأت بالفعل في الابتعاد!”

بعد تتبع مسارات السكك الحديدية لمسافة حوالي أربعمائة متر، توقف أخيرًا لأن أمامه الآن هناك ممران حيث كانت مسارات السكك الحديدية تنقسم.

سخر بعد رؤية ذلك السطر، “السياق وراء ‘تحيتك’ كان كافيًا لي لأبتعد. لقد تعلمت ألا أتجاهل ‘تحياتك’ الغامضة بالطريقة الصعبة، لذا حتى لو لم يكن هناك شيء على الجانب الآخر، لن أذهب إلى هناك دون أن تعطيني تفسيرًا صحيحًا.”

“هاهاهاهاهاها… كم أنت حاسم. لم أقل شيئًا بعد وأنت قد بدأت بالفعل في الابتعاد!”

“هيهيهيهي… كم هو مسلي، بدأت أخيرًا في الانتباه لي، هاه؟ لإظهار مدى سعادتي بذلك، سأكشف حقيقة مثيرة جدًا عما تكون تلك الرونية المحفورة على تلك الجدران. إنها رونية السحر القديمة التي تُستخدم لختم الكنوز التي تتعلق بالكائنات المظلمة.”

لذا، قرر تغيير القناع لأنه أصبح الآن يعيق رؤيته بدلاً من المساعدة، وكان متأكدًا تمامًا من أنه لن تكون هناك مفاجآت أخرى في هذا المكان.

توقفت خطواته فجأة عندما قرأ ذلك السطر الأخير. ظهرت لحظة جشع في عينيه قبل أن يبدأ في الابتعاد.

بعد أن سار بضعة أمتار في المنجم المظلم، لاحظ جاكوب شيئًا غير متوقع تمامًا وغير ملائم. فقد رأى رونات سحرية على جدران النفق، والرونات تملأ المكان بشكل كامل. كلما تقدم، كانت الرونات السحرية موجودة على كل شبر من المنجم.

“ما علاقة ذلك الكنز بالكائنات المظلمة بي؟ بالإضافة إلى ذلك، إذا كان ذلك الكنز متعلقًا بالكائنات المظلمة ومختومًا في هذا المكان لسنوات، فأنا متأكد تمامًا أنه من الأفضل أن أتركه وحده.” قال ببرود.

“هيهيهيهي… كم هو مسلي، بدأت أخيرًا في الانتباه لي، هاه؟ لإظهار مدى سعادتي بذلك، سأكشف حقيقة مثيرة جدًا عما تكون تلك الرونية المحفورة على تلك الجدران. إنها رونية السحر القديمة التي تُستخدم لختم الكنوز التي تتعلق بالكائنات المظلمة.”

رغم اهتمامه، لم يكن أحمق لدرجة أنه سيعود إلى هناك إلى من يعرف ماذا. أعمال الكائنات المظلمة لا علاقة لها بالأحياء مثله. حتى شخص جشع مثل مايسون بدا أنه فهم هذا الأمر وترك هذا المكان وحده لسبب جدي في المقام الأول.

ليس هذا فحسب، بل كلما نزل أعمق وأعمق، لاحظ أن الهواء يزداد حرارة، قناعه يظهر أيضًا موجات متعددة الألوان، وأصبح من الصعب أن يرى بوضوح حيث بدأت كل الأشياء تتحول إلى إشعاع أكثر.

ثم فجأة كتب الخلود شيئًا جعله يقف في مكانه فورًا عندما قرأه.

توقفت خطواته فجأة عندما قرأ ذلك السطر الأخير. ظهرت لحظة جشع في عينيه قبل أن يبدأ في الابتعاد.

“تسك، تسك، لقد أصبحت غير متعاطف مؤخرًا، ولا يوجد متعة في ذلك، حسنًا ماذا لو أخبرتك أن ذلك الكنز في الخلف يمكن أن يساعدك في إيقاظ نواة سحرية خاصة؟ هاهاهاهاهاها…”

لم يُعجب بتلك الكلمات الغامضة على الأقل لأنه يمكنه بوضوح أن يرى أنها لا تعني سوى المتاعب له.

“هاهاهاهاهاها… كم أنت حاسم. لم أقل شيئًا بعد وأنت قد بدأت بالفعل في الابتعاد!”

لذا، دون تردد، قرر استخدام ورقته الرابحة، والتي لم يكن يتوقع استخدامها في هذا المكان على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط