فرصة!
على الرغم من أن منطقه كان معقولًا، إلا أنه يجب أن يعمل على جوهرة الطفيلي.
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
“هل تعتقد حقًا أن هذه الطريقة ستحتوي على مثل هذا الخلل؟ هيهيهي… ماذا لو لم تتمكن من سماع كلامها؟ طالما لديها نية، فإن رون العبد ستفهمها تمامًا وتطبقها عليك مباشرة لذا، لا يهم إذا كنت أعمى، أو أصم، أو معاقًا عقليًا، الدمى لا تحتاج إلى هذه الأشياء في المقام الأول!” ألقى الخلود الماء البارد على أمله.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
“هذا هو إلف مظلم فريد من الرتبة السابعة، وهو مشلول تمامًا، يا له من مصير، يجب أن أقول، إذا كان بإمكانك فقط أخذ قلبه، فستدخل إلى 12% من 5.2%… يا له من أمر مؤسف حقًا هيهيهي!” كتب الخلود بسخرية.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
أخيرًا لاحظ مكانه عندما خرج من القاعة وظهر في ممر يحتوي على العديد من الغرف، حيث كانت ماشا تقوده دون أي نية للتحدث.
لكن ما جعله يشعر بالقشعريرة حقًا هو رجل مصلوب على طاولة حجرية كبيرة، وجذعه مفتوح بالكامل مثل الكتاب، بينما وجهه وسيم، لكن جفناه قد قُطعت بالكامل، مما أظهر عيناه المحتقنة بالدماء ذات القزحية البنفسجية.
قادته إلى الغرفة الخامسة في الممر، وعندما دخلها، غرق قلبه، لأنها كانت مختبرًا مجهزًا بكل أنواع المعدات والخلايا الزجاجية المملوءة بمخلوقات غريبة.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
من بين تلك المخلوقات، كان بعضها يفتقد أطرافه ومرفق بأطراف مختلفة تمامًا، بينما يفتقد البعض الآخر عيونهم، أو نصف وجوههم، أو جلودهم، وهكذا، كان المشهد كابوسًا مرعبًا.
“تسك، تسك، لا أحد يحب الخشونة في هذه الأيام. أعتقد أن فيلي الصغير يجب أن يكفي إذن.” نقرت لسانها بإنزعاج، “حسنًا، يمكنك البقاء في الزاوية بجانب فيلي بينما سأكتب قائمة يجب عليك اتباعها إذا لم ترد أن تكون مثل فيلي.” أمرت بلا مبالاة قبل أن تتجه نحو طاولة عملها المليئة بكل أنواع الدفاتر والأجهزة.
علاوة على ذلك، هناك رف كبير يحتوي على مجموعات من الأجزاء الجسدية في أوعية زجاجية مملوءة بنفس السائل الشفاف.
تسارع قلبه في هذه اللحظة لأن الخلود لم يرفضه مباشرة كما فعل من قبل، لكنه كان محفوفًا بالمخاطر، وإذا لم ينجح رهانه، فسيفقد كل من أوتارخ وحياته!
لكن ما جعله يشعر بالقشعريرة حقًا هو رجل مصلوب على طاولة حجرية كبيرة، وجذعه مفتوح بالكامل مثل الكتاب، بينما وجهه وسيم، لكن جفناه قد قُطعت بالكامل، مما أظهر عيناه المحتقنة بالدماء ذات القزحية البنفسجية.
“تسك، تسك، لا أحد يحب الخشونة في هذه الأيام. أعتقد أن فيلي الصغير يجب أن يكفي إذن.” نقرت لسانها بإنزعاج، “حسنًا، يمكنك البقاء في الزاوية بجانب فيلي بينما سأكتب قائمة يجب عليك اتباعها إذا لم ترد أن تكون مثل فيلي.” أمرت بلا مبالاة قبل أن تتجه نحو طاولة عملها المليئة بكل أنواع الدفاتر والأجهزة.
فجأة، تحركت تلك العينان في اتجاهخ، ‘إنه حي؟!’ شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما نظر إلى ماشا بتوجس أكبر.
“هاهاهاها… من يدري؟ لست مستشارك الشخصي، ولا أستطيع أن أتكلم خارج حدودي!” صرح الخلود ببراعة قبل أن يبدأ في الضحك بشكل جنوني.
شعر فجأة بالامتنان لأن القبطان السيف الحر يحتاجه ولم يسلمه إلى هذه الساحرة السادية، لكنه شعر أيضًا بضرورة ملحة للهرب من هؤلاء الوحوش في أقرب وقت ممكن.
طالما لم يرغب في أن يصبح مثل الإلف المظلم، لن يجرؤ على العبث مع تلك المرأة.
استدارت ماشا فجأة نحوه بابتسامة سادية على وجهها الجذاب، “هذا هو منزلي، وإذا لم تتصرف بشكل جيد، ستبقى هنا معي بشكل دائم مثل فيلي الصغير هناك! لقد تجرأ على خيانة القبطان، لذا أعطاه القبطان لي حتى أجعله يندم على ولادته في هذا العالم، وهذا هو تخصصي في الواقع.”
علاوة على ذلك، إذا تمكن من إخضاع هذه الساحرة، فسيتمكن بسهولة من التخلص من رون العبد لأنها كانت تتحكم فيها، ناهيك عن كل معرفتها التي ستصبح لأوتارخ ومن ثم له!
“من المؤسف أنك لست إنسان جني، وإلا كنا سنقضي وقتًا رائعًا معًا ونصبح أصدقاء جيدين آه، لا بأس، ما زلت شخصًا مرتبطًا بهم مما يجعلك عينة نادرة على أي حال.”
قادته إلى الغرفة الخامسة في الممر، وعندما دخلها، غرق قلبه، لأنها كانت مختبرًا مجهزًا بكل أنواع المعدات والخلايا الزجاجية المملوءة بمخلوقات غريبة.
“بمجرد انتهائك من مهمتك، سنقضي وقتًا رائعًا معًا، وعندها فقط سأمنحك حريتك، قل لي، هل توافق على قضاء عام معي قبل أن تحصل على حريتك؟ إذا لم يكن كذلك، فسأضطر إلى القيام بالعديد من الأشياء في يوم واحد فقط، وثق بي، القبطان لن يمانع أيضًا.”
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
ثم فجأة فكر في شيء بينما كان ينظر إلى ماشا وهي غير حذرة تمامًا، وبدأت عينيه تتألق بظلام بينما كانت مقفلة على أذنيها.
‘هذه الساحرة السادية!’ لم يشعر قط بالغثيان والخوف من امرأة في حياته كما يشعر الآن تجاه ماشا.
“تسك، تسك، لا أحد يحب الخشونة في هذه الأيام. أعتقد أن فيلي الصغير يجب أن يكفي إذن.” نقرت لسانها بإنزعاج، “حسنًا، يمكنك البقاء في الزاوية بجانب فيلي بينما سأكتب قائمة يجب عليك اتباعها إذا لم ترد أن تكون مثل فيلي.” أمرت بلا مبالاة قبل أن تتجه نحو طاولة عملها المليئة بكل أنواع الدفاتر والأجهزة.
“سأرقص بكل سرور مع السيدة بمجرد انتهائي من مهمة القبطان. لكني أحتاج إلى عقلي إذا أردت إكمال هذه المهمة، لذا هذا يجب أن ينتظر.” رد بلا عاطفة.
من بين تلك المخلوقات، كان بعضها يفتقد أطرافه ومرفق بأطراف مختلفة تمامًا، بينما يفتقد البعض الآخر عيونهم، أو نصف وجوههم، أو جلودهم، وهكذا، كان المشهد كابوسًا مرعبًا.
“تسك، تسك، لا أحد يحب الخشونة في هذه الأيام. أعتقد أن فيلي الصغير يجب أن يكفي إذن.” نقرت لسانها بإنزعاج، “حسنًا، يمكنك البقاء في الزاوية بجانب فيلي بينما سأكتب قائمة يجب عليك اتباعها إذا لم ترد أن تكون مثل فيلي.” أمرت بلا مبالاة قبل أن تتجه نحو طاولة عملها المليئة بكل أنواع الدفاتر والأجهزة.
‘الخلود، هل يمكنها القتال ضد أوتارخ إذا تسلل مباشرة إلى دماغها؟ هل يمكنها مواجهته؟’ سأل بسرعة لأنه يعلم أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي سيحصل عليها لاستخدام صائد الدماغ على ماشا بينما كانا وحدهما ولم تكن توليه اهتمامًا.
نفذ كما أمرته ووقف بجانب زاوية طاولة فيلي لأنه لم يكن لديه خيار آخر في هذا الأمر وعليه أن يتحمل تلك الرائحة القوية في هذا المكان، التقطت ماشا ورقة وبدأت في تدوين شيء ما.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
“هذا هو إلف مظلم فريد من الرتبة السابعة، وهو مشلول تمامًا، يا له من مصير، يجب أن أقول، إذا كان بإمكانك فقط أخذ قلبه، فستدخل إلى 12% من 5.2%… يا له من أمر مؤسف حقًا هيهيهي!” كتب الخلود بسخرية.
علاوة على ذلك، هناك رف كبير يحتوي على مجموعات من الأجزاء الجسدية في أوعية زجاجية مملوءة بنفس السائل الشفاف.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
فجأة، تحركت تلك العينان في اتجاهخ، ‘إنه حي؟!’ شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما نظر إلى ماشا بتوجس أكبر.
طالما لم يرغب في أن يصبح مثل الإلف المظلم، لن يجرؤ على العبث مع تلك المرأة.
“من المؤسف أنك لست إنسان جني، وإلا كنا سنقضي وقتًا رائعًا معًا ونصبح أصدقاء جيدين آه، لا بأس، ما زلت شخصًا مرتبطًا بهم مما يجعلك عينة نادرة على أي حال.”
ثم فجأة فكر في شيء بينما كان ينظر إلى ماشا وهي غير حذرة تمامًا، وبدأت عينيه تتألق بظلام بينما كانت مقفلة على أذنيها.
“هذا هو إلف مظلم فريد من الرتبة السابعة، وهو مشلول تمامًا، يا له من مصير، يجب أن أقول، إذا كان بإمكانك فقط أخذ قلبه، فستدخل إلى 12% من 5.2%… يا له من أمر مؤسف حقًا هيهيهي!” كتب الخلود بسخرية.
‘الخلود، هل يمكنها القتال ضد أوتارخ إذا تسلل مباشرة إلى دماغها؟ هل يمكنها مواجهته؟’ سأل بسرعة لأنه يعلم أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي سيحصل عليها لاستخدام صائد الدماغ على ماشا بينما كانا وحدهما ولم تكن توليه اهتمامًا.
“من المؤسف أنك لست إنسان جني، وإلا كنا سنقضي وقتًا رائعًا معًا ونصبح أصدقاء جيدين آه، لا بأس، ما زلت شخصًا مرتبطًا بهم مما يجعلك عينة نادرة على أي حال.”
علاوة على ذلك، إذا تمكن من إخضاع هذه الساحرة، فسيتمكن بسهولة من التخلص من رون العبد لأنها كانت تتحكم فيها، ناهيك عن كل معرفتها التي ستصبح لأوتارخ ومن ثم له!
علاوة على ذلك، إذا تمكن من إخضاع هذه الساحرة، فسيتمكن بسهولة من التخلص من رون العبد لأنها كانت تتحكم فيها، ناهيك عن كل معرفتها التي ستصبح لأوتارخ ومن ثم له!
“هاهاهاها… من يدري؟ لست مستشارك الشخصي، ولا أستطيع أن أتكلم خارج حدودي!” صرح الخلود ببراعة قبل أن يبدأ في الضحك بشكل جنوني.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
تسارع قلبه في هذه اللحظة لأن الخلود لم يرفضه مباشرة كما فعل من قبل، لكنه كان محفوفًا بالمخاطر، وإذا لم ينجح رهانه، فسيفقد كل من أوتارخ وحياته!
“هل تعتقد حقًا أن هذه الطريقة ستحتوي على مثل هذا الخلل؟ هيهيهي… ماذا لو لم تتمكن من سماع كلامها؟ طالما لديها نية، فإن رون العبد ستفهمها تمامًا وتطبقها عليك مباشرة لذا، لا يهم إذا كنت أعمى، أو أصم، أو معاقًا عقليًا، الدمى لا تحتاج إلى هذه الأشياء في المقام الأول!” ألقى الخلود الماء البارد على أمله.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
