الإستيلاء على مدينة الكيمياء (1)
في الطابق 84، في اللحظة التي خرج فيها من المصعد، وجد قزم شاب يرتدي أردية الكيمياء قادمًا في طريقه بتعبير مذهول عندما رأى العملاق يخرج من المصعد.
ولكن على الرغم من ذلك، إذا تمكن شخص ما من إيذاء كيميائيهم، لن يكون لديهم وجه لتسميتهم كملاذ آمن للكيميائيين، ولن يكون هناك من يرغب في الانضمام إليهم، بعد كل شيء، الحياة أهم من أي مصفوفة.
المصعد مصمم طبيعيًا مع وضع عملاء العمالقة في الاعتبار، ومع ذلك، هذا هو المرة الأولى التي يرى فيها القزم الصغير عملاقًا ضخمًا يطلب تكليف كيميائي منخفض المستوى.
المصعد مصمم طبيعيًا مع وضع عملاء العمالقة في الاعتبار، ومع ذلك، هذا هو المرة الأولى التي يرى فيها القزم الصغير عملاقًا ضخمًا يطلب تكليف كيميائي منخفض المستوى.
ومع ذلك، لم يكن غير محترم أو متعجرف، “اتبعني، سيدي ينتظر.”
وبصفته سيد كبيرا متقدما للجرعات، قاد بسهولة جيريمي في دوائر، وانقضت 104 ثانية في لمح البصر.
أومأ بلا مبالاة قبل أن يتبعه في الممرات الكبيرة المليئة بمعامل الكيمياء، هناك رائحة قوية للأعشاب مملوءة بالهواء، وهي منعشة جدًا.
على الرغم من أن القزم الصغير بدا مستاءً إلى حد ما، إلا أنه عرف أن بعض العملاء لديهم ظروف فريدة ولا يريدون أن يطلع عليها الآخرون.
علاوة على ذلك، مستوى المكان والبيئة والمعدات مائة مرة أفضل من نقابة الكيمياء في السهول الملحمية، هذا هو الفرق الحقيقي بين السهول.
قاده القزم الصغير إلى جزء آخر من المبنى، وهي منطقة اجتماع محددة، لإنهاء الصفقات بين الكيميائي والعميل.
حتى كبار المتقدمين نادرون في السهول الملحمية، ومع ذلك هنا كانوا، كأسياد الكيمياء، في كل مكان.
دخل الغرفة حيث قزم متوسط العمر يجلس على كرسي صغير أمام طاولة دائرية كبيرة، ولحيته الطويلة مربوطة بشريط مطاطي ويرتدي أردية وشعار الكيمياء على صدره؛ هذا هو السيد الكبير المتقدم، جيريمي.
قاده القزم الصغير إلى جزء آخر من المبنى، وهي منطقة اجتماع محددة، لإنهاء الصفقات بين الكيميائي والعميل.
هذا هو السبب الحقيقي وراء تسمية نقابة الكيمياء بأنها القوة العليا في عالم الكيمياء، وتكاد جميع الكيميائيين المتميزين في السهول الفريدة على استعداد للعمل معهم.
بمجرد الانتهاء من محتوى التكليف، ستقوم النقابة بتسجيله وتحصيل 5% من الرسوم التي يحصل عليها الكيميائي.
“104 ثانية!” رد اوتارخ بلا مبالاة.
على الرغم من أن هذا قد يبدو وكأن النقابة تجني أرباحًا مجانية أو تأخذ الكثير لتسمح للكيميائي باستخدام مساحة خاصة وبعض المعدات، فليس هذا هو الحال.
ابتسم بلطف وحيا، “يسرني لقاؤك، أنا جيريمي، سيد كبير متقدم متواضع، وأنت؟”
كل غرف المعامل فوق مستوى الكيميائي الرئيسي مجموعة رونية خاصة تسمى “مصفوفات جمع الجوهر السحري الأساسي” والتي تستخدم الجواهر السحرية لإنشاء بيئة سحرية فائقة الكثافة والتي تكون مفيدة للغاية لصقل الكنوز السحرية مثل الحبوب والجرعات والأسلحة السحرية وما إلى ذلك، يمكن أن يزيد من فرصة نجاح الصقل وإدراك طفيف للكيميائي.
شعر بمزيد من الطمأنينة وقال، “لدي وصفة قديمة عثرت عليها في أطلال عن جرعة…”
مصفوفات جمع الجوهر السحري سر فريدًا يخص نقابة الكيمياء فقط، وهي الوحيدة التي لديها ذلك في جميع السهول الفريدة، حتى الفصائل المحايدة ليس لديهم مصفوفات جمع الجوهر السحري الحقيقية ولكن فقط تقليدات رخيصة لها والتي يمكن أن تجعل البيئة مكتظة بالطاقة السحرية وليس غير ذلك.
“لكن إذا كان لديك وصفة خاصة ما، فلا أستطيع أن أضمن النجاح، لذلك إذا فشلت، ستكون خسارة المواد عليك وحدك، وعليك أيضًا أن تدفع نصف رسومي.”
هذا هو السبب الحقيقي وراء تسمية نقابة الكيمياء بأنها القوة العليا في عالم الكيمياء، وتكاد جميع الكيميائيين المتميزين في السهول الفريدة على استعداد للعمل معهم.
“وعلاوة على ذلك، إذا أردت المتابعة على الرغم من الفشل، فيمكنني محاولة مرتين فقط أخريين، وإذا فشلت في كلتا المرتين مرة أخرى، عليك أن تجد شخصًا آخر، هذه هي قواعد نقابة الكيمياء، لذا يرجى أخذها في الاعتبار قبل أن تطلب طلبك.”
لهذا السبب، لكي يستفيدوا من مصفوفات جمع الجوهر السحري هذه، الكيميائيون على استعداد للبقاء في نقابة الكيمياء ومشاركة عمولتهم الشاقة مع النقابة.
على الرغم من أن هذا قد يبدو وكأن النقابة تجني أرباحًا مجانية أو تأخذ الكثير لتسمح للكيميائي باستخدام مساحة خاصة وبعض المعدات، فليس هذا هو الحال.
دخل الغرفة حيث قزم متوسط العمر يجلس على كرسي صغير أمام طاولة دائرية كبيرة، ولحيته الطويلة مربوطة بشريط مطاطي ويرتدي أردية وشعار الكيمياء على صدره؛ هذا هو السيد الكبير المتقدم، جيريمي.
ومع ذلك، لم يكن غير محترم أو متعجرف، “اتبعني، سيدي ينتظر.”
برؤية العملاق يدخل، ومضت لمحة من الدهشة عبر عين جيريمي، ولكنه لم يُظهرها على وجهه مثل تلميذه غير المتمرس.
بمجرد الانتهاء من محتوى التكليف، ستقوم النقابة بتسجيله وتحصيل 5% من الرسوم التي يحصل عليها الكيميائي.
ابتسم بلطف وحيا، “يسرني لقاؤك، أنا جيريمي، سيد كبير متقدم متواضع، وأنت؟”
ابتسم بلطف وحيا، “يسرني لقاؤك، أنا جيريمي، سيد كبير متقدم متواضع، وأنت؟”
“أنا لا أحد، يمكنك دعوتي السيد لا أحد.” قدم نفسه بهدوء.
ولكن على الرغم من ذلك، إذا تمكن شخص ما من إيذاء كيميائيهم، لن يكون لديهم وجه لتسميتهم كملاذ آمن للكيميائيين، ولن يكون هناك من يرغب في الانضمام إليهم، بعد كل شيء، الحياة أهم من أي مصفوفة.
لم يُظهر جيريمي ردة فعل كبيرة وسأل، “إذن، السيد لا أحد، أي نوع من الجرعات ترغب أن أنشئها لك؟ عليك أن توفر المواد.”
ومع ذلك، لم يكن غير محترم أو متعجرف، “اتبعني، سيدي ينتظر.”
“لكن إذا كان لديك وصفة خاصة ما، فلا أستطيع أن أضمن النجاح، لذلك إذا فشلت، ستكون خسارة المواد عليك وحدك، وعليك أيضًا أن تدفع نصف رسومي.”
بمجرد حدوث ذلك، ستُرسل النقابة جيشًا ضخمًا للقضاء على الطائش، ولن يكون هناك فرار ممكن لأن هذا المكان مليء بالتشكيلات.
“وعلاوة على ذلك، إذا أردت المتابعة على الرغم من الفشل، فيمكنني محاولة مرتين فقط أخريين، وإذا فشلت في كلتا المرتين مرة أخرى، عليك أن تجد شخصًا آخر، هذه هي قواعد نقابة الكيمياء، لذا يرجى أخذها في الاعتبار قبل أن تطلب طلبك.”
“لا داعي. أنا متأكد أنه سيسعد أيضًا بمعرفة هذه الجرعة، اتبعني.” قام جيريمي من مكانه وتحرك نحو الباب، وتبعه في صمت.
أومأ برأسه قبل أن يفتح فمه، “هل يمكننا التحدث وحدنا؟”
شعر بمزيد من الطمأنينة وقال، “لدي وصفة قديمة عثرت عليها في أطلال عن جرعة…”
لم يجد جيريمي هذا الطلب غير معقول ونظر إلى تلميذه الذي كان كابنه، وقال بلطف، “انتظر خارجا.”
صدم القزم الصغير ولا يعرف لماذا، ولكن شعر بألم في قلبه في هذه اللحظة وهو ينظر إلى ظهر معلمه البارد…
على الرغم من أن القزم الصغير بدا مستاءً إلى حد ما، إلا أنه عرف أن بعض العملاء لديهم ظروف فريدة ولا يريدون أن يطلع عليها الآخرون.
“104 ثانية!” رد اوتارخ بلا مبالاة.
بمجرد أن خرج التلميذ وأُغلق الباب، ومض شعاع داكن صغير عبر الغرفة واختفت في أذن جيريمي اليسرى.
حتى كبار المتقدمين نادرون في السهول الملحمية، ومع ذلك هنا كانوا، كأسياد الكيمياء، في كل مكان.
لم يلاحظ ذلك حتى، لأنها كانت شديدة السرعة جدًا لشخص مثله، الذي هو فقط ملحمي-1.
قاده القزم الصغير إلى جزء آخر من المبنى، وهي منطقة اجتماع محددة، لإنهاء الصفقات بين الكيميائي والعميل.
“كم من الوقت؟” سأل بهدوء من خلال ذهنه وهو ينظر إلى جيريمي بلا مبالاة، وهو ينتظره ليعبر عن طلبه، ‘إنه يبدو كشخص صادق ولطيف، يا للأسف…’
لم يلاحظ ذلك حتى، لأنها كانت شديدة السرعة جدًا لشخص مثله، الذي هو فقط ملحمي-1.
ليس لديه خيار سوى استخدام اوتارخ مباشرة للسيطرة على جسد جيريمي بسرعة؛ لم يجرؤ على إضاعة وقت كثير لأنه يعلم أن هناك من قد يراقب هذا المشهد بأكمله، لذلك لم يستخدم العرافة عليه أيضًا.
دخل الغرفة حيث قزم متوسط العمر يجلس على كرسي صغير أمام طاولة دائرية كبيرة، ولحيته الطويلة مربوطة بشريط مطاطي ويرتدي أردية وشعار الكيمياء على صدره؛ هذا هو السيد الكبير المتقدم، جيريمي.
عليه أن يكون على أكبر قدر ممكن من التكتم إذا أراد النجاح.
على الرغم من أن القزم الصغير بدا مستاءً إلى حد ما، إلا أنه عرف أن بعض العملاء لديهم ظروف فريدة ولا يريدون أن يطلع عليها الآخرون.
لا تأخذ نقابة الكيمياء رسوم مصفوفات “جمع الجوهر السحري” فقط، بل توفر أيضًا الأمن لأعضائها.
شعر بمزيد من الطمأنينة وقال، “لدي وصفة قديمة عثرت عليها في أطلال عن جرعة…”
ولكن على الرغم من ذلك، إذا تمكن شخص ما من إيذاء كيميائيهم، لن يكون لديهم وجه لتسميتهم كملاذ آمن للكيميائيين، ولن يكون هناك من يرغب في الانضمام إليهم، بعد كل شيء، الحياة أهم من أي مصفوفة.
صدم القزم الصغير ولا يعرف لماذا، ولكن شعر بألم في قلبه في هذه اللحظة وهو ينظر إلى ظهر معلمه البارد…
لهذا السبب، يتم تسجيل كل اجتماعات التكليف هذه ومراقبتها بعناية، إذا أظهر العميل أي قدر من العداء أو حاول القيام بشيء مضحك، هناك تشكيل دفاعي قوي في هذه الغرفة، يمكن تنشيطه عن بُعد أو تشغيلها مباشرةً من خلال ساعة النجوم الخاصة بالكيميائي.
على الرغم من أن هذا قد يبدو وكأن النقابة تجني أرباحًا مجانية أو تأخذ الكثير لتسمح للكيميائي باستخدام مساحة خاصة وبعض المعدات، فليس هذا هو الحال.
بمجرد حدوث ذلك، ستُرسل النقابة جيشًا ضخمًا للقضاء على الطائش، ولن يكون هناك فرار ممكن لأن هذا المكان مليء بالتشكيلات.
“عُد اولا، أنا آخذ السيد لا أحد لمقابلة السيد كريم.”
على الرغم من ثقته في الخروج من هنا على قيد الحياة، اذا حدث ذلك، لن يتمكن من تحقيق هدفه وسيصبح مجرمًا مطلوبًا من قبل النقابة، وفي المرة القادمة، لن يكون من السهل تحقيق نفس الهدف.
برؤية العملاق يدخل، ومضت لمحة من الدهشة عبر عين جيريمي، ولكنه لم يُظهرها على وجهه مثل تلميذه غير المتمرس.
“104 ثانية!” رد اوتارخ بلا مبالاة.
شعر بمزيد من الطمأنينة وقال، “لدي وصفة قديمة عثرت عليها في أطلال عن جرعة…”
هز جيريمي رأسه وقال، “العقار الذي تصفه خارج قدرة هذا العجوز ، ولكن المبادئ الكامنة ورائها عميقة جدًا؛ إذا كنت لا تمانع، هل يمكنني أن أقودك إلى السيد كريم؟ ربما هو وحده القادر على فهم الغموض وراء هذ الجرعة.”
وبصفته سيد كبيرا متقدما للجرعات، قاد بسهولة جيريمي في دوائر، وانقضت 104 ثانية في لمح البصر.
“أستاذ، أين تذهب؟” سأل القزم الصغير عندما رأى معلمه يخرج بسرعة، ودون أن يقول شيئًا، بدأ بالتوجه في اتجاه مختلف.
في هذه اللحظة، اختفت الحياة من عيني جيريمي قبل أن تصبحا خاليتين من المشاعر.
قاده القزم الصغير إلى جزء آخر من المبنى، وهي منطقة اجتماع محددة، لإنهاء الصفقات بين الكيميائي والعميل.
التفت شفتيه قليلاً عندما سمع صوت اوتارخ في رأسه وقال بصوت عالٍ، “إذن، هل يعتقد السيد جيريمي أنه يمكنك إكمال هذه الجرعة؟”
“كم من الوقت؟” سأل بهدوء من خلال ذهنه وهو ينظر إلى جيريمي بلا مبالاة، وهو ينتظره ليعبر عن طلبه، ‘إنه يبدو كشخص صادق ولطيف، يا للأسف…’
هز جيريمي رأسه وقال، “العقار الذي تصفه خارج قدرة هذا العجوز ، ولكن المبادئ الكامنة ورائها عميقة جدًا؛ إذا كنت لا تمانع، هل يمكنني أن أقودك إلى السيد كريم؟ ربما هو وحده القادر على فهم الغموض وراء هذ الجرعة.”
التفت شفتيه قليلاً عندما سمع صوت اوتارخ في رأسه وقال بصوت عالٍ، “إذن، هل يعتقد السيد جيريمي أنه يمكنك إكمال هذه الجرعة؟”
“أظهر” شرارة من الحماس قبل أن يوافق بسرعة، “إذا كنت حقًا قادرًا على تقديمي إلى السيد كريم، سأتذكر هذه الخدمة.”
لهذا السبب، لكي يستفيدوا من مصفوفات جمع الجوهر السحري هذه، الكيميائيون على استعداد للبقاء في نقابة الكيمياء ومشاركة عمولتهم الشاقة مع النقابة.
“لا داعي. أنا متأكد أنه سيسعد أيضًا بمعرفة هذه الجرعة، اتبعني.” قام جيريمي من مكانه وتحرك نحو الباب، وتبعه في صمت.
ابتسم بلطف وحيا، “يسرني لقاؤك، أنا جيريمي، سيد كبير متقدم متواضع، وأنت؟”
“أستاذ، أين تذهب؟” سأل القزم الصغير عندما رأى معلمه يخرج بسرعة، ودون أن يقول شيئًا، بدأ بالتوجه في اتجاه مختلف.
صدم القزم الصغير ولا يعرف لماذا، ولكن شعر بألم في قلبه في هذه اللحظة وهو ينظر إلى ظهر معلمه البارد…
“عُد اولا، أنا آخذ السيد لا أحد لمقابلة السيد كريم.”
“أستاذ، أين تذهب؟” سأل القزم الصغير عندما رأى معلمه يخرج بسرعة، ودون أن يقول شيئًا، بدأ بالتوجه في اتجاه مختلف.
رد جيريمي بهدوء دون النظر إلى الوراء ومضى.
“أنا لا أحد، يمكنك دعوتي السيد لا أحد.” قدم نفسه بهدوء.
صدم القزم الصغير ولا يعرف لماذا، ولكن شعر بألم في قلبه في هذه اللحظة وهو ينظر إلى ظهر معلمه البارد…
على الرغم من أن هذا قد يبدو وكأن النقابة تجني أرباحًا مجانية أو تأخذ الكثير لتسمح للكيميائي باستخدام مساحة خاصة وبعض المعدات، فليس هذا هو الحال.
♤♤♤
برؤية العملاق يدخل، ومضت لمحة من الدهشة عبر عين جيريمي، ولكنه لم يُظهرها على وجهه مثل تلميذه غير المتمرس.
أومأ بلا مبالاة قبل أن يتبعه في الممرات الكبيرة المليئة بمعامل الكيمياء، هناك رائحة قوية للأعشاب مملوءة بالهواء، وهي منعشة جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
