Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1651

1651 مسلة الاستحقاق

1651 مسلة الاستحقاق

الفصل 1651: مسلة الاستحقاق

كلماته لها معنى عميق.

 

 

 

 

 

“ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة ، هي حقًا شيء لا يمكننا فهمه بالكامل.”

بووم!

 

 

شعر مياو مينغ شن بشدة بالتغير في الجو وهو يتحدث: “الجميع ، على الرغم من أن النقش يقول ذلك ، هذه هي المرة الأولى لنا هنا ، لا يمكننا أن نكون متأكدين تمامًا. في رأيي ، يجب أن نختبر ما إذا كان بإمكاننا مغادرة هذه الجزيرة. آمل أن تتمكنوا من البحث في منزل الغو الخالد هذا ، إذا كانت لديكم طريقة لتحريكه ، فيمكننا أن نأخذه لأنفسنا ، سيكون ذلك رائعًا! ”

اصطدمت كرة برق بحجم حجر الطحن على ظهر مياو مينغ شن وانفجرت بشكل مكثف.

 

 

بعد لحظة ، وقف الثمانية من أسياد الغو الخالدين أمام منزل الغو الخالد.

غوه.

“إذن أين نحن؟” نظر مياو مينغ شن حوله ، ليرى أنهم كانوا في جزيرة لا اسم لها. كانت الجزيرة محاطة بمياه البحر الزرقاء الشاسعة الممتدة إلى الآفاق.

 

في هذا الوقت ، رن صوت: “اللورد مياو مينغ شن ، استيقظ بسرعة ، استيقظ.”

اهتز جسد مياو مينغ شن وهو يبصق الدم ، وكان وجهه الشاحب أضعف الآن. حاول التركيز واستخدام حركة قاتلة خالدة ، واختفى من مكانه وظهر على بعد عدة آلاف من الخطوات.

 

 

من حوله ، لم يبق أي من السبعة الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد استمر هو لفترة أطول ، وتوفي الباقون واحدًا تلو الآخر في وقت سابق.

ولكن حتى هناك ، كان البرق ينسج واندفعت الوحوش ، كان الوضع حقًا في أسوأ حالاته.

 

 

ركز الخالدون اهتمامهم على مياو مينغ شن.

“من كان يظن أنني سأموت هنا!” كان مياو مينغ شن مليئا باليأس.

 

 

رأى نظرة الخالدة هوا داي القلقة ، كانت تقف بجانبه. غوي تشي يي و فنغ جيانغ و تو تو توو ، حتى الشخص الذي توفي أولاً ، تشو يينغ ، كانوا في كل مكان.

ألم يكن المقصود من الميراث الحقيقي لأرض الجنة أن يكون لطيفًا؟ لماذا كان شديدة الخطورة هنا؟

 

 

 

لم تعد هذه الأسئلة هي النقطة المهمة ، فقد نفذت فتحة مياو مينغ شن الخالدة من الجوهر الخالد ، على الرغم من أنه ترك الغو الخالد ، إلا أن هروبه في وقت سابق كان النضال الأخير الذي يمكنه حشده.

 

 

تنهد فانغ يوان وهو يظهر نظرة مريرة من الخزي: “الحقيقة هي أنني شعرت بالفزع عندما اقترب الموت ، كنت ببساطة غير محظوظ للغاية ، لماذا استهدفني طائر عنقاء الرعد السحيق؟ عندما استيقظت ، شعرت بالدوار لفترة طويلة قبل أن يتضح لي “.

هدير الوحوش كاد ينفجر طبلة أذنه ، هاجمه طائر عنقاء الرعد السحيق مرة أخرى.

 

 

 

من حوله ، لم يبق أي من السبعة الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد استمر هو لفترة أطول ، وتوفي الباقون واحدًا تلو الآخر في وقت سابق.

سعيد لأن قوته العظيمة زادت من سلطته في هذه المجموعة ، لكنه قلق لأن معظم أساليبه كانت كلها مكشوفة. بعد كل شيء ، كان يواجه الموت ، فلماذا يحتفظ بأوراقه الرابحة؟

 

لم يكن الآخرون أغبياء ، وسرعان ما أدركوا هذه المشكلة ، وأصبح الجو أثقل فجأة.

“لو كنت أعرف هذا ، لما كنت لأستكشف الميراث الحقيقي لأرض الجنة. الموت قبل حتى لقاء حوت التنين الأزرق ، ههههه ، سيموت رن شيو بينغ ضاحكًا بعد سماع ذلك “. كان مياو مينغ شن مليئًا بالأسف لكنه شعر أيضًا بالعجز الشديد.

ابتسم فانغ يوان بمرارة: “على الرغم من أنني أول شخص وصل إلى هنا وعلم بالوهم ، كنت خائفًا من الخطر الكامن هنا. لقد كنت أحرس موقعنا الحالي منذ ذلك الحين “.

 

“هذا؟!” رفع مياو مينغ شن رأسه: “هل كان كل هذا مجرد وهم؟”

في الحياة ، من يمكنه التنبؤ بكل ما سيحدث ، حتى لو كان طريقًا مسدودًا في المستقبل؟ حتى بالنسبة لللموقرة الخالدة كوكبة النجوم العظيمة في مسار الحكمة ، هل يمكنها التنبؤ بكل شيء؟

بألم شديد ، سقطت رؤيته في الظلام.

 

 

“تعال إلي.” تنهد مياو مينغ شن ، مقيما ظهره وهو يواجه مخالب طائر العنقاء الحادة.

اتضح أن جميع إصاباته قد اختفت ، وكانت ديدان الغو خاصته سليمة ، حتى أن جوهره الخالد قد أعيد إلى حالته الأصلية.

 

 

بألم شديد ، سقطت رؤيته في الظلام.

 

 

 

“هل أموت …” كان مياو مينغ شن في حالة ذهول شديد.

ابتسم فانغ يوان بمرارة: “على الرغم من أنني أول شخص وصل إلى هنا وعلم بالوهم ، كنت خائفًا من الخطر الكامن هنا. لقد كنت أحرس موقعنا الحالي منذ ذلك الحين “.

 

“حسنًا ، دعونا نفترق وننظر حول هذه الجزيرة الصغيرة.” أعطاهم مياو مينغ شن على الفور بعض المهام.

في هذا الوقت ، رن صوت: “اللورد مياو مينغ شن ، استيقظ بسرعة ، استيقظ.”

 

 

“ما هي المهام التي يمكننا القيام بها في ثلاثمائة يوم؟” تومض عيون زنغ لوو زي بالضوء الساطع ، ولم يكن هناك سوى عشر مهام على هذه المسلة ، كل واحدة كانت مختلفة ، وهذا يعني أن هؤلاء الخالدين سيشاركون في المنافسة لاحقًا.

فتح مياو مينغ شن عينيه.

“وفقًا للنقش ، لا يمكننا البقاء هنا إلا لثلاثمائة يوم.” قالت تونغ هوا بنبرة حزينة.

 

 

رأى نظرة الخالدة هوا داي القلقة ، كانت تقف بجانبه. غوي تشي يي و فنغ جيانغ و تو تو توو ، حتى الشخص الذي توفي أولاً ، تشو يينغ ، كانوا في كل مكان.

 

 

 

كانوا جميعا يبتسمون.

 

 

 

“يا رفاق … ماذا حدث؟” تومض عيون مياو مينغ شن فجأة: “انتظر ، هل هذا اختبار؟”

كانت هذه طريقته الفريدة في تحديد مكان حوت التنين الأزرق!

 

مع غو السلوك ، كان لديه تمثيل وصادق ، حدق مياو مينغ شن في فانغ يوان بشدة ولكن رأى تعابيره ، تلاشت شكوكه.

“أنت على حق ، لقد توصلنا إلى هذا الاستنتاج أيضًا.” ضحك تو تو توو بصوت عالٍ ، وأجاب.

غوه.

 

 

“التفكير في أن الاختبار الأول جاء قبل دخولنا إلى حوت التنين الأزرق ، كان هذا ببساطة خطيرًا للغاية.” هز مياو مينغ شن رأسه ، وشعر ببعض الخوف المستمر وهو يتفقد إصاباته.

مع غو السلوك ، كان لديه تمثيل وصادق ، حدق مياو مينغ شن في فانغ يوان بشدة ولكن رأى تعابيره ، تلاشت شكوكه.

 

 

لكنه ذهل على الفور.

تنهد مياو مينغ شن لنفسه عندما أصبح عقله أكثر وضوحًا: “أعتقد أن هذا هو تحذير الموقر الخالد أرض الجنة، بعد تجربة الموت ، يمكننا التخلي عن العديد من الهواجس.”

 

 

اتضح أن جميع إصاباته قد اختفت ، وكانت ديدان الغو خاصته سليمة ، حتى أن جوهره الخالد قد أعيد إلى حالته الأصلية.

“اللورد محق ، من الصعب حقًا نسيان الشعور بالموت.” تنهد فنغ جيانغ.

 

 

“هذا؟!” رفع مياو مينغ شن رأسه: “هل كان كل هذا مجرد وهم؟”

عبست الخالدة هوا داي التي كانت بجانبه: “إنه أمر مزعج حقًا أن ترث هذا الميراث الحقيقي.”

 

أخضع الموقر الخالد أرض الجنة حوت التنين الأزرق وأيقظ فتحته الخالدة ، وترك خلفه ميراثًا حقيقيًا لأرض الجنة في مغارة السماء هذه.

“على وجه التحديد.”

“لو كنت أعرف هذا ، لما كنت لأستكشف الميراث الحقيقي لأرض الجنة. الموت قبل حتى لقاء حوت التنين الأزرق ، ههههه ، سيموت رن شيو بينغ ضاحكًا بعد سماع ذلك “. كان مياو مينغ شن مليئًا بالأسف لكنه شعر أيضًا بالعجز الشديد.

 

 

“الموقر الخالد أرض الجنة مدهش حقًا ، لم نلاحظه على الإطلاق ، لم ندركه إلا بعد موتنا.”

“إذن ماذا سنفعل الآن؟” سألت تونغ هوا.

 

“الموقر الخالد أرض الجنة مدهش حقًا ، لم نلاحظه على الإطلاق ، لم ندركه إلا بعد موتنا.”

“بالتفكير في الأمر ، كان الموقر الخالد أرض الجنة قادرًا على إنشاء ساحة معركة التناسخ ، لم يكن هذا الاختبار صعبًا بالتأكيد.”

 

 

 

“في التاريخ ، ابتكر الموقر الخالد أرض الجنة مثل هذه الحركات القاتلة للتعامل مع الشيطان القتالي الخبير من المرتبة الثامنة ، كانت ساحة التناسخ في ذروة هذه السلسلة ، وبعد سنوات عديدة ، رعت الطوائف العشر العظيمة في القارة الوسطى عددًا لا يحصى من أسياد الغو الخالدين الخبراء باستخدامها ! ”

بعد سنوات ، حاول العديد من أسياد الغو الخالدين العثور على حوت التنين الأزرق ولكن لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.

 

 

تنهد مياو مينغ شن لنفسه عندما أصبح عقله أكثر وضوحًا: “أعتقد أن هذا هو تحذير الموقر الخالد أرض الجنة، بعد تجربة الموت ، يمكننا التخلي عن العديد من الهواجس.”

كان مياو مينغ شن سعيدًا ولكن قلقًا أيضًا.

 

أومأ مياو مينغ شن برأسه: “الجميع ، انتظروا لحظة.”

“اللورد محق ، من الصعب حقًا نسيان الشعور بالموت.” تنهد فنغ جيانغ.

 

 

 

“في نفس الوقت ، هذا اختبار لقوة معركتنا. مياو مينغ شن ، يجب أن أعترف أنك مذهل ، لقد رأينا أدائك في الوهم ، لقد بقيت أطول فترة بيننا “. ابتسمت تونغ هوا.

هدير الوحوش كاد ينفجر طبلة أذنه ، هاجمه طائر عنقاء الرعد السحيق مرة أخرى.

 

ولكن حتى هناك ، كان البرق ينسج واندفعت الوحوش ، كان الوضع حقًا في أسوأ حالاته.

كان مياو مينغ شن سعيدًا ولكن قلقًا أيضًا.

أخذ فنغ جيانغ بعض النظرات وصرخ: “إذن هذا هو الميراث الحقيقي لأرض الجنة!”

 

 

سعيد لأن قوته العظيمة زادت من سلطته في هذه المجموعة ، لكنه قلق لأن معظم أساليبه كانت كلها مكشوفة. بعد كل شيء ، كان يواجه الموت ، فلماذا يحتفظ بأوراقه الرابحة؟

أخضع الموقر الخالد أرض الجنة حوت التنين الأزرق وأيقظ فتحته الخالدة ، وترك خلفه ميراثًا حقيقيًا لأرض الجنة في مغارة السماء هذه.

 

“بالتفكير في الأمر ، كان الموقر الخالد أرض الجنة قادرًا على إنشاء ساحة معركة التناسخ ، لم يكن هذا الاختبار صعبًا بالتأكيد.”

فكر مياو مينغ شن فجأة في فانغ يوان ، ومضت نظرته: “تشو يينغ ، اعتقدت أنني قلق وشعرت بالحزن تجاهك بعمق ، ومع ذلك كنت الشخص الذي وفر معظم الطاقة.”

 

 

 

كلماته لها معنى عميق.

ابتسم فانغ يوان بمرارة: “على الرغم من أنني أول شخص وصل إلى هنا وعلم بالوهم ، كنت خائفًا من الخطر الكامن هنا. لقد كنت أحرس موقعنا الحالي منذ ذلك الحين “.

 

 

تنهد فانغ يوان وهو يظهر نظرة مريرة من الخزي: “الحقيقة هي أنني شعرت بالفزع عندما اقترب الموت ، كنت ببساطة غير محظوظ للغاية ، لماذا استهدفني طائر عنقاء الرعد السحيق؟ عندما استيقظت ، شعرت بالدوار لفترة طويلة قبل أن يتضح لي “.

 

 

 

مع غو السلوك ، كان لديه تمثيل وصادق ، حدق مياو مينغ شن في فانغ يوان بشدة ولكن رأى تعابيره ، تلاشت شكوكه.

تحدث فانغ يوان في هذا الوقت: “لدي فكرة بسيطة ، نظرًا لأننا دخلنا هذا المكان عبر ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة ، يجب ألا تكون هذه الجزيرة الصغيرة بسيطة ، يجب علينا البحث حول هذه الجزيرة أولاً”.

 

“كنا على وشك أن نسألك. وصلنا إلى هنا بعد الاستيقاظ ، لا نعرف إلى أين نذهب “. قال تونغ هوا.

“إذن أين نحن؟” نظر مياو مينغ شن حوله ، ليرى أنهم كانوا في جزيرة لا اسم لها. كانت الجزيرة محاطة بمياه البحر الزرقاء الشاسعة الممتدة إلى الآفاق.

كان مياو مينغ شن سعيدًا ولكن قلقًا أيضًا.

 

 

كانت هناك مجموعات من الأسماك في البحر ، وكانت الأمواج تتحرك ببطء مع هبوب الرياح ، وكانت طيور النورس البيضاء تصدر أصواتًا ، وكان بعضها يطير في السماء بينما كان البعض الآخر يطير فوق مستوى سطح البحر قليلاً.

لقد عرفوا شيئًا ما عن هذا الميراث الحقيقي لأرض الجنة.

 

 

“كنا على وشك أن نسألك. وصلنا إلى هنا بعد الاستيقاظ ، لا نعرف إلى أين نذهب “. قال تونغ هوا.

“وفقًا للنقش ، لا يمكننا البقاء هنا إلا لثلاثمائة يوم.” قالت تونغ هوا بنبرة حزينة.

 

 

أومأ مياو مينغ شن برأسه: “الجميع ، انتظروا لحظة.”

 

 

“هذا؟!” رفع مياو مينغ شن رأسه: “هل كان كل هذا مجرد وهم؟”

بعد ذلك ، أغمض عينيه ، مستخدمًا حركة قاتلة خالدة غامضة.

 

 

“التفكير في أن الاختبار الأول جاء قبل دخولنا إلى حوت التنين الأزرق ، كان هذا ببساطة خطيرًا للغاية.” هز مياو مينغ شن رأسه ، وشعر ببعض الخوف المستمر وهو يتفقد إصاباته.

كانت هذه طريقته الفريدة في تحديد مكان حوت التنين الأزرق!

 

 

 

لكن فقط على السطح ، لا أحد يستطيع فك طريقته.

 

 

 

بعد أن أغمض عينيه ، فتحهما مياو مينغ شن مرة أخرى بسرعة كبيرة ، وأظهر الصدمة والفرح في عينيه.

كانت هذه الجزيرة صغيرة ، مع وجود الكثير من الناس حولها ، سرعان ما وجدوا أدلة: “تعالوا بسرعة إلى وسط الجزيرة ، هناك منزل غو خالد من المرتبة الثامنة هنا!”

 

“التفكير في أن الاختبار الأول جاء قبل دخولنا إلى حوت التنين الأزرق ، كان هذا ببساطة خطيرًا للغاية.” هز مياو مينغ شن رأسه ، وشعر ببعض الخوف المستمر وهو يتفقد إصاباته.

“الجميع ، كما توقعت ، هذا هو عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق!” قال مياو مينغ شن بعض الأشياء الصادمة.

 

 

ألم يكن المقصود من الميراث الحقيقي لأرض الجنة أن يكون لطيفًا؟ لماذا كان شديدة الخطورة هنا؟

“ماذاا؟” كان الخالدون مندهشين للغاية.

 

 

 

لقد عرفوا شيئًا ما عن هذا الميراث الحقيقي لأرض الجنة.

إذا لم يقبل المرء هذا ، فيمكنه الانتظار فقط في هذه الجزيرة ، ولا يمكنه المغادرة والذهاب إلى أماكن أخرى في عالم مغارة السماء.

 

ثلاثمائة يوم من حيث زمن مغارة سماء حوت التنين.

أخضع الموقر الخالد أرض الجنة حوت التنين الأزرق وأيقظ فتحته الخالدة ، وترك خلفه ميراثًا حقيقيًا لأرض الجنة في مغارة السماء هذه.

 

 

شعر مياو مينغ شن بشدة بالتغير في الجو وهو يتحدث: “الجميع ، على الرغم من أن النقش يقول ذلك ، هذه هي المرة الأولى لنا هنا ، لا يمكننا أن نكون متأكدين تمامًا. في رأيي ، يجب أن نختبر ما إذا كان بإمكاننا مغادرة هذه الجزيرة. آمل أن تتمكنوا من البحث في منزل الغو الخالد هذا ، إذا كانت لديكم طريقة لتحريكه ، فيمكننا أن نأخذه لأنفسنا ، سيكون ذلك رائعًا! ”

بعد سنوات ، حاول العديد من أسياد الغو الخالدين العثور على حوت التنين الأزرق ولكن لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.

 

 

 

كان أسياد الغو الخالدين لا يزالون مستعدين لرؤية المظهر الحقيقي لحوت التنين الأزرق ، ولكن من كان يظن بأنهم سيصلون مباشرة داخل الفتحة الخالدة.

 

 

“لم يستكشف أحد هذا المكان بعد؟” سأل مياو مينغ شن.

“ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة ، هي حقًا شيء لا يمكننا فهمه بالكامل.”

فكر مياو مينغ شن فجأة في فانغ يوان ، ومضت نظرته: “تشو يينغ ، اعتقدت أنني قلق وشعرت بالحزن تجاهك بعمق ، ومع ذلك كنت الشخص الذي وفر معظم الطاقة.”

 

إذا لم يقبل المرء هذا ، فيمكنه الانتظار فقط في هذه الجزيرة ، ولا يمكنه المغادرة والذهاب إلى أماكن أخرى في عالم مغارة السماء.

“هذا يعني أن دخول هذا المكان ليس به صعوبة؟”

 

 

أخضع الموقر الخالد أرض الجنة حوت التنين الأزرق وأيقظ فتحته الخالدة ، وترك خلفه ميراثًا حقيقيًا لأرض الجنة في مغارة السماء هذه.

“إذن لماذا لم يدخل أحد إلى هذا المكان قبلنا؟”

“هذا؟!” رفع مياو مينغ شن رأسه: “هل كان كل هذا مجرد وهم؟”

 

 

“هل كان من الصعب جدًا العثور على حوت التنين الأزرق …”

 

 

كان مياو مينغ شن سعيدًا ولكن قلقًا أيضًا.

“إذن ماذا سنفعل الآن؟” سألت تونغ هوا.

 

 

بألم شديد ، سقطت رؤيته في الظلام.

ركز الخالدون اهتمامهم على مياو مينغ شن.

“لم يستكشف أحد هذا المكان بعد؟” سأل مياو مينغ شن.

 

من حوله ، لم يبق أي من السبعة الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد استمر هو لفترة أطول ، وتوفي الباقون واحدًا تلو الآخر في وقت سابق.

كان مياو مينغ شن راضيًا تمامًا عن هذا الموقف ، فقد وصلوا جميعًا إلى الوجهة دون الانفصال ، وما زالوا يريدون التمسك ببعضهم البعض ، ولم يضيع جهده في تعزيز سلطته كقائد للمجموعة.

 

 

“الموقر الخالد أرض الجنة مدهش حقًا ، لم نلاحظه على الإطلاق ، لم ندركه إلا بعد موتنا.”

“لقول الحقيقة ، لست متأكدًا أيضًا ، ولكن بما أننا في مغارة السماء الآن ، فقد نجحنا بالفعل في الخطوة الأولى. بعد ذلك ، يجب أن نجد الميراث الحقيقي المخفي لأرض الجنة. هذا مكان غير المعروف موجود منذ سنوات عديدة ، ولا نعرف ما الذي يعيش هنا. لكي نكون آمنين ، يجب أن نسافر في مجموعة ، حتى لو حدث أي شيء ، يمكننا الاعتناء ببعضنا البعض “. تم الاعتراف بكلمات مياو مينغ شن من قبل الجميع.

 

 

تنهد فانغ يوان وهو يظهر نظرة مريرة من الخزي: “الحقيقة هي أنني شعرت بالفزع عندما اقترب الموت ، كنت ببساطة غير محظوظ للغاية ، لماذا استهدفني طائر عنقاء الرعد السحيق؟ عندما استيقظت ، شعرت بالدوار لفترة طويلة قبل أن يتضح لي “.

تحدث فانغ يوان في هذا الوقت: “لدي فكرة بسيطة ، نظرًا لأننا دخلنا هذا المكان عبر ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة ، يجب ألا تكون هذه الجزيرة الصغيرة بسيطة ، يجب علينا البحث حول هذه الجزيرة أولاً”.

هدير الوحوش كاد ينفجر طبلة أذنه ، هاجمه طائر عنقاء الرعد السحيق مرة أخرى.

 

أومأ مياو مينغ شن برأسه: “الجميع ، انتظروا لحظة.”

“لم يستكشف أحد هذا المكان بعد؟” سأل مياو مينغ شن.

 

 

“إذن أين نحن؟” نظر مياو مينغ شن حوله ، ليرى أنهم كانوا في جزيرة لا اسم لها. كانت الجزيرة محاطة بمياه البحر الزرقاء الشاسعة الممتدة إلى الآفاق.

هز الخالدون رؤوسهم ، نظر البعض إلى فانغ يوان.

عبست الخالدة هوا داي التي كانت بجانبه: “إنه أمر مزعج حقًا أن ترث هذا الميراث الحقيقي.”

 

ابتسم فانغ يوان بمرارة: “على الرغم من أنني أول شخص وصل إلى هنا وعلم بالوهم ، كنت خائفًا من الخطر الكامن هنا. لقد كنت أحرس موقعنا الحالي منذ ذلك الحين “.

“الموقر الخالد أرض الجنة مدهش حقًا ، لم نلاحظه على الإطلاق ، لم ندركه إلا بعد موتنا.”

 

 

“حسنًا ، دعونا نفترق وننظر حول هذه الجزيرة الصغيرة.” أعطاهم مياو مينغ شن على الفور بعض المهام.

 

 

 

كانت هذه الجزيرة صغيرة ، مع وجود الكثير من الناس حولها ، سرعان ما وجدوا أدلة: “تعالوا بسرعة إلى وسط الجزيرة ، هناك منزل غو خالد من المرتبة الثامنة هنا!”

 

 

بووم!

بعد لحظة ، وقف الثمانية من أسياد الغو الخالدين أمام منزل الغو الخالد.

 

 

 

كان لمنزل الغو الخالد تصميم غريب ، من الخارج ، بدا وكأنه مسلة مصنوعة من الذهب.

كان مياو مينغ شن راضيًا تمامًا عن هذا الموقف ، فقد وصلوا جميعًا إلى الوجهة دون الانفصال ، وما زالوا يريدون التمسك ببعضهم البعض ، ولم يضيع جهده في تعزيز سلطته كقائد للمجموعة.

 

 

كان على سطح المسلة العديد من النقوش.

 

 

 

أخذ فنغ جيانغ بعض النظرات وصرخ: “إذن هذا هو الميراث الحقيقي لأرض الجنة!”

 

 

 

عبست الخالدة هوا داي التي كانت بجانبه: “إنه أمر مزعج حقًا أن ترث هذا الميراث الحقيقي.”

كان أسياد الغو الخالدين لا يزالون مستعدين لرؤية المظهر الحقيقي لحوت التنين الأزرق ، ولكن من كان يظن بأنهم سيصلون مباشرة داخل الفتحة الخالدة.

 

 

ذكرت المسلة أن هذا منزل الغو الخالد ذو المرتبة الثامنة كان لوحة استحقاق ، وكان فعالًا في عالم مغارة السماء بأكمله. إذا أراد أسياد الغو الخالدون الحصول على الميراث الحقيقي لأرض الجنة ، فسيحتاجون إلى القيام بالمهمات على هذه المسلة واكتساب المزايا بعد إكمالها.

 

 

“حسنًا ، دعونا نفترق وننظر حول هذه الجزيرة الصغيرة.” أعطاهم مياو مينغ شن على الفور بعض المهام.

كلما زادت المزايا التي يتمتعون بها ، زادت قيمة الأشياء التي يمكنهم تبادلها.

 

 

“التفكير في أن الاختبار الأول جاء قبل دخولنا إلى حوت التنين الأزرق ، كان هذا ببساطة خطيرًا للغاية.” هز مياو مينغ شن رأسه ، وشعر ببعض الخوف المستمر وهو يتفقد إصاباته.

إذا لم يقبل المرء هذا ، فيمكنه الانتظار فقط في هذه الجزيرة ، ولا يمكنه المغادرة والذهاب إلى أماكن أخرى في عالم مغارة السماء.

 

 

 

“وفقًا للنقش ، لا يمكننا البقاء هنا إلا لثلاثمائة يوم.” قالت تونغ هوا بنبرة حزينة.

ثلاثمائة يوم من حيث زمن مغارة سماء حوت التنين.

 

 

ثلاثمائة يوم من حيث زمن مغارة سماء حوت التنين.

لكنه ذهل على الفور.

 

 

“ما هي المهام التي يمكننا القيام بها في ثلاثمائة يوم؟” تومض عيون زنغ لوو زي بالضوء الساطع ، ولم يكن هناك سوى عشر مهام على هذه المسلة ، كل واحدة كانت مختلفة ، وهذا يعني أن هؤلاء الخالدين سيشاركون في المنافسة لاحقًا.

عبست الخالدة هوا داي التي كانت بجانبه: “إنه أمر مزعج حقًا أن ترث هذا الميراث الحقيقي.”

 

بعد لحظة ، وقف الثمانية من أسياد الغو الخالدين أمام منزل الغو الخالد.

لم يكن الآخرون أغبياء ، وسرعان ما أدركوا هذه المشكلة ، وأصبح الجو أثقل فجأة.

“الجميع ، كما توقعت ، هذا هو عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق!” قال مياو مينغ شن بعض الأشياء الصادمة.

 

 

شعر مياو مينغ شن بشدة بالتغير في الجو وهو يتحدث: “الجميع ، على الرغم من أن النقش يقول ذلك ، هذه هي المرة الأولى لنا هنا ، لا يمكننا أن نكون متأكدين تمامًا. في رأيي ، يجب أن نختبر ما إذا كان بإمكاننا مغادرة هذه الجزيرة. آمل أن تتمكنوا من البحث في منزل الغو الخالد هذا ، إذا كانت لديكم طريقة لتحريكه ، فيمكننا أن نأخذه لأنفسنا ، سيكون ذلك رائعًا! ”

 

 

أخضع الموقر الخالد أرض الجنة حوت التنين الأزرق وأيقظ فتحته الخالدة ، وترك خلفه ميراثًا حقيقيًا لأرض الجنة في مغارة السماء هذه.

لقد تأثر الخالدون بعمق ، وكان هذا منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، إذا تمكنوا من كسره وأخذ أجزاء منه ، فسيحققون مكاسب كبيرة.

كانت هذه طريقته الفريدة في تحديد مكان حوت التنين الأزرق!

 

 

تابع مياو مينغ شن: “عندما نظرنا حولنا ، وجدنا الكثير من موارد الزراعة في هذه الجزيرة ، فهي بكميات ضخمة. يجب أن نقرر كيفية تقسيم هذه الموارد ، ما رأيكم؟ ”

تحدث فانغ يوان في هذا الوقت: “لدي فكرة بسيطة ، نظرًا لأننا دخلنا هذا المكان عبر ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة ، يجب ألا تكون هذه الجزيرة الصغيرة بسيطة ، يجب علينا البحث حول هذه الجزيرة أولاً”.

 

“الموقر الخالد أرض الجنة مدهش حقًا ، لم نلاحظه على الإطلاق ، لم ندركه إلا بعد موتنا.”

لن يستفيد الخالدون إلا من هذا ، فلماذا يختلفون ، هلل الجميع في اعتراف.

هدير الوحوش كاد ينفجر طبلة أذنه ، هاجمه طائر عنقاء الرعد السحيق مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط