Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1846

1846 الحصول على الميراث الحقيقي للأصل البدائي

1846 الحصول على الميراث الحقيقي للأصل البدائي

1846 الحصول على الميراث الحقيقي للأصل البدائي

حاول فانغ يوان إقناع شن كونغ شنغ بالحفاظ على فانغ تشنغ حتى يتمكن من إيجاد فرصة للهجوم.

 

أراد شن كونغ شنغ الكثير لأن فانغ تشنغ كان مهمًا حقًا لـ دوك لونغ و المحكمة السماوية.

بعد بذل الكثير من الجهد ، توصل دوك لونغ أخيرًا إلى اتفاق مع فانغ يوان.

“لكن القتل مجرد مكافأة إضافية ، المفتاح هو استعادة قصر التنين.”

 

 

شاهد الخالدان من البحر الشرقي ، وهما سونغ تشي يوان وشن كونغ شنغ ، العملية ، لكنهما لم يتمكنا من إيقافها.

 

 

كان فانغ تشنغ قد أغمي عليه بالفعل ، وتمسك به دوك لونغ وهو يودع فانغ يوان.

لم يقم دوك لونغ فقط بتعويض فانغ يوان عن قدر كبير من موارد زراعة مسار التشي ، والأهم من ذلك أنه أعطى ميراثًا حقيقيًا واحدًا للأصل البدائي إلى سلف بحر تشي!

 

 

“فانغ يوان هو شخص يقظ ولد من جديد من المستقبل ، هناك فرصة ضئيلة في أن يحول نفسه إلى رجل تنين. ولكن مع ذلك ، فإن إبادة رجال التنين الخاص بي يمكن أن تقتل أحد مرؤوسيه الأكفاء “.

هذا جعل الخالدين في البحر الشرقي عاجزين ، لكنهما أيضًا لا يسعهما إلا الإعجاب بقرار دوك لونغ!

 

 

 

بالطبع ، قاموا فقط بجزء بسيط من الصفقة على الفور.

شاهد الخالدان من البحر الشرقي ، وهما سونغ تشي يوان وشن كونغ شنغ ، العملية ، لكنهما لم يتمكنا من إيقافها.

 

لم يشك دوك لونغ في أنه على الرغم من أن فانغ يوان أحضرهم إلى هنا ، إلا أن هذا هو الطريق الذي استنتجته الجنية زي وي أيضًا ، ولم تكن هناك انحرافات.

وافق سلف بحر التشي ، الذي كان تمويه فانغ يوان ، على هدنة مع المحكمة السماوية ، وسوف يتعايشون الآن ، كما ستسلم المحكمة السماوية الموارد تدريجياً. أما بالنسبة للميراث الحقيقي لـ الأصل البدائي ، فسيتم تسليمه أيضًا في أجزاء.

 

 

سمعها دوك لونغ ولمعت عيناه ، وكانت هذه ورقة مساومة مهمة ، وسرعان ما انتقل إلى شن كونغ شنغ.

بعد كل شيء ، لم يكن أي من الجانبين يتبع أي اتفاق تحالف.

لم يقم دوك لونغ فقط بتعويض فانغ يوان عن قدر كبير من موارد زراعة مسار التشي ، والأهم من ذلك أنه أعطى ميراثًا حقيقيًا واحدًا للأصل البدائي إلى سلف بحر تشي!

 

كان شن كونغ شنغ على استعداد للخضوع لمعاملة مع دوك لونغ بالطبع ، واستبدل غو يوي فانغ تشنغ بالكثير من الفوائد.

انتهوا أخيرًا من مفاوضاتهم ، لكن لم يغادر فانغ يوان فحسب ، بل قاد الطريق لهم.

ابتسم فانغ يوان واستنساخه لبعضهما البعض.

 

وافق شن كونغ شنغ دون تردد.

“فانغ يوان يحاول الحصول على قصر التنين الآن ، دوك لونغ ، ربما تتمكن المحكمة السماوية الخاصة بك من حل عداوتك معه اليوم.” ابتسم فانغ يوان كما قال.

عندما وصلت المجموعة بأكملها إلى المكان الذي كان يختبئ فيه قصر التنين بعد الغوص في أعماق البحر ، اختفى قصر التنين بالفعل.

 

سطع الضوء في عيون فانغ يوان عندما سأل على الفور شن كونغ شنغ سرا: “على الرغم من أن فانغ يوان هذا هو فقط في المرتبة السابعة وأنا التقيت به مرة واحدة فقط ، فقد ترك انطباعًا عميقًا لدي. نظرًا لأن فانغ تشنغ يقاوم فانغ يوان ، يجب عليك الاحتفاظ به والتفاوض مع فانغ يوان. بعد كل شيء ، لديه العديد من الميراث الحقيقي للموقرين بين يديه. إذا كنت تتعامل حقًا مع المحكمة السماوية ، فهل سيرغبون في منحك ميراث الموقر الحقيقي ؟ ”

من تعابيره ، بدا وكأنه شخص سيشاهد العرض بجانبه.

 

 

 

لكن فانغ يوان قرر التوقف عن المماطلة للوقت ، إذا استمر في إضاعة الوقت ، فقد يشعر دوك لونغ والخالدان في البحر الشرقي بشيء ما.

لم يضعوا أي اتفاقيات تحالف على أي حال ، عندما يحين وقت القتال ، سيهاجم فانغ يوان مباشرة.

 

كان غو يوي فانغ تشنغ حاليًا في يد شن كونغ شنغ.

في هذه الحالة ، يجب أن يدرك هذا الموقف بحزم بدلاً من ذلك.

ابتسم فانغ يوان: “إنه لأمر مؤسف حقًا ، إذا تم الاستيلاء على قصر التنين من قبل فانغ يوان ، فإن محكمتك السماوية ستخسر أمامه مرة أخرى.”

 

 

لم يضعوا أي اتفاقيات تحالف على أي حال ، عندما يحين وقت القتال ، سيهاجم فانغ يوان مباشرة.

وافق سلف بحر التشي ، الذي كان تمويه فانغ يوان ، على هدنة مع المحكمة السماوية ، وسوف يتعايشون الآن ، كما ستسلم المحكمة السماوية الموارد تدريجياً. أما بالنسبة للميراث الحقيقي لـ الأصل البدائي ، فسيتم تسليمه أيضًا في أجزاء.

 

أصبح دوك لونغ ينفذ صبره بشكل متزايد.

أما تلك المفاوضات التي أجروها ، فمن يهتم!

لم يقم دوك لونغ فقط بتعويض فانغ يوان عن قدر كبير من موارد زراعة مسار التشي ، والأهم من ذلك أنه أعطى ميراثًا حقيقيًا واحدًا للأصل البدائي إلى سلف بحر تشي!

 

سمع شن كونغ شنغ أن سلف بحر التشي كان مهتمًا أيضًا بـ فانغ تشنغ ، فأجاب بسرعة: “لقول الحقيقة ، لقد بحثت للتو في روح فانغ تشنغ ، أعرف عن لقاءاته الأخيرة. يبدو أنه يقاوم بالفعل فانغ يوان ، بطريقة أو بأخرى ، لقد تمكن من ممارسة تأثير سلبي على فانغ يوان “.

طار دوك لونغ مباشرة ، وبدا هادئًا ومتماسكًا ، أجاب بوضوح: “إذا حدث ذلك حقًا ، فسنواجه مشكلة أخرى أمامنا”.

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد تحدث بنبرة ممزوجة بالكلمات القاسية والناعمة ، وقد تراجع خطوة إلى الوراء وتوقف عن المطالبة بميراث حقيقي موقر بقوة.

 

“إذا كنت لا تريد أن تعطي ميراثًا حقيقيًا لموقر، فماذا تريد أن تقدم؟ اسمح لي أن أرى صدق المحكمة السماوية “.

نظر الخالدان في البحر الشرقي إلى بعضهما البعض ، فهذا الأمر يتعلق بقصر التنين ، ولن يغادرا بعد.

تغير تعبير شن كونغ شنغ ، وصرخ: “حقا؟”

 

 

عندما وصلت المجموعة بأكملها إلى المكان الذي كان يختبئ فيه قصر التنين بعد الغوص في أعماق البحر ، اختفى قصر التنين بالفعل.

شعر شن كونغ شنغ بالاضطراب قليلاً ، وكان دوك لونغ بليغًا للغاية ، فقد ذكر عمداً سلف بحر التشي ، وأثنى عليه واستخدم هذا كورقة مساومة.

 

لكن شن كونغ شنغ قد أجرى بحثًا روحيًا عن فانغ تشنغ ، لقد فهم القيمة التي يتمتع بها هذا الشخص ، ابتسم ببرود كما قال دون خوف: “دوك لونغ ، أعلم أنني لست ندًا لك ، ولكن ماذا في ذلك؟ يمكنك أن تهزمني لكن لا يمكنك قتلي الآن. علاوة على ذلك ، فانغ تشنغ بين يدي ، يمكنني قتله بفكرة واحدة “.

“هل كان قصر التنين هنا حقًا؟” لم يصدق الخالدون في البحر الشرقي ذلك ، كانوا متشككين في أن فانغ يوان قد أحضرهم إلى مكان خاطئ لكنهم لم يجرؤوا على قول ذلك.

لم يكن لديه أي اهتمام بـ غو يوي فانغ تشنغ ، لقد كان عديم الفائدة على أي حال. كان شن كونغ شنغ كان متحمسًا سرا ، قرر ابتزاز المحكمة السماوية.

 

 

لم يشك دوك لونغ في أنه على الرغم من أن فانغ يوان أحضرهم إلى هنا ، إلا أن هذا هو الطريق الذي استنتجته الجنية زي وي أيضًا ، ولم تكن هناك انحرافات.

 

 

“يبدو أن قصر التنين قد طار بعيدًا حقًا.” تنهد دوك لونغ.

“يبدو أن قصر التنين قد طار بعيدًا حقًا.” تنهد دوك لونغ.

ابتسم فانغ يوان: “إنه لأمر مؤسف حقًا ، إذا تم الاستيلاء على قصر التنين من قبل فانغ يوان ، فإن محكمتك السماوية ستخسر أمامه مرة أخرى.”

 

في هذه الرحلة الاستكشافية لاستعادة قصر التنين في البحر الشرقي ، على الرغم من وجود العديد من العقبات ، لم يحدث شيء سيء في النهاية ، كانت مكاسبه أكثر مما كان متوقعًا!

ابتسم فانغ يوان: “إنه لأمر مؤسف حقًا ، إذا تم الاستيلاء على قصر التنين من قبل فانغ يوان ، فإن محكمتك السماوية ستخسر أمامه مرة أخرى.”

بغض النظر ، كان عدم استخدامه الآن قرارًا حكيمًا بالنسبة إلى دوك لونغ.

 

 

كان فانغ يوان عبارة عن متفرج فضولي ومتحمس ، حاول استفزاز دوك لونغ بالكلمات.

بغض النظر ، كان عدم استخدامه الآن قرارًا حكيمًا بالنسبة إلى دوك لونغ.

 

“ها ها ها ها.” ضحك دوك لونغ بصوت عالٍ في تسلية: “يا شن كونغ شنغ ، أنت جشع جدًا. هل تعتقد أنك على نفس مستوى سلف بحر التشي ؟ كان الصديق سلف بحر التشي قادرًا على الحصول على ميراث حقيقي جليل من خلال القتال واكتساب اعترافي. إذا كان بإمكانك الحصول على ميراث حقيقي موقر من مجرد تبادل أسير ، ألن تتعامل مع سلف بحر التشي على أنه مزحة؟ ”

أجاب دوك لونغ بوضوح ، لم يتأثر على الإطلاق.

 

 

كان غو يوي فانغ تشنغ حاليًا في يد شن كونغ شنغ.

نظرًا لأنه كان يعرف الكثير عن قصر التنين ، في ذلك الوقت عندما أنشأه نسله ، فقد تم تصميمه بحيث لا يمكن أن يصبح سيد قصر التنين سوى رجل تنين.

 

 

 

في هذه الحالة ، كان دوك لونغ ، الذي قام بحركة إبادة رجال التنين ، يحمل في الأساس ورقة رابحة ضده. إذا كان فانغ يوان قد أخضع قصر التنين حقًا ، لكان قد حول نفسه إما إلى رجل تنانين ، أو كان لديه مرؤوس من رجال التنين.

أجاب شن كونغ شنغ بسرعة كبيرة ، ولم يجرؤ على إبقاء فانغ يوان منتظرًا ، وابتسم: “السلف على حق ، هذا اقتراح جيد!”

 

لكن فانغ يوان قرر التوقف عن المماطلة للوقت ، إذا استمر في إضاعة الوقت ، فقد يشعر دوك لونغ والخالدان في البحر الشرقي بشيء ما.

“فانغ يوان هو شخص يقظ ولد من جديد من المستقبل ، هناك فرصة ضئيلة في أن يحول نفسه إلى رجل تنين. ولكن مع ذلك ، فإن إبادة رجال التنين الخاص بي يمكن أن تقتل أحد مرؤوسيه الأكفاء “.

 

 

أومأ فانغ يوان برأسه ، احتاج إلى هذين الشخصين للتأثير على عالم الخالدين في البحر الشرقي.

“لكن القتل مجرد مكافأة إضافية ، المفتاح هو استعادة قصر التنين.”

 

 

بعد كل شيء ، كانت صعوبة التخطيط لأخذ فانغ تشنغ ، الذي كان في يد شن كونغ شنغ ، مختلفة تمامًا عن كونه في يد المحكمة السماوية.

“على الرغم من أنني فشلت هذه المرة ، لم يكن الأمر خاليًا تمامًا من المكاسب ، على الأقل تمكنت من تحسين علاقة سلف بحر التشي و المحكمة السماوية ، حتى أنه قد تكون هناك فرصة لتجنيد سلف بحر التشي في المستقبل.”

 

 

انتهوا أخيرًا من مفاوضاتهم ، لكن لم يغادر فانغ يوان فحسب ، بل قاد الطريق لهم.

“بالنسبة لقصر التنين … الآن بعد أن ظهر ، سيترك بالتأكيد أدلة وراءه ، سأجده مرة أخرى.”

 

 

 

“تنهد ، ميزة فانغ يوان من استخدام إعادة الميلاد كبيرة جدًا ، يمكنه إعداد الترتيبات مسبقًا للهجوم مبكرًا. لقد تأخرت في هذه المسابقة على قصر التنين “.

أولاً ، لقد توصل للتو إلى اتفاق مع دوك لونغ ، إذا كان يتصرف ضده الآن ، فسيكون هذا ضد شخصية سلف بحر التشي.

 

كان غو يوي فانغ تشنغ حاليًا في يد شن كونغ شنغ.

فكر دوك لونغ في الأمر لفترة ، ولم يكن في عجلة من أمره لاستخدام إبادة رجل التنين حتى الآن.

لقد قضى بالفعل كل جهوده في التفاوض مع فانغ يوان في وقت سابق ، ولم تكن هذه طريقته المعتادة في التعامل مع الأمور. الآن بعد أن كان عليه أيضًا التحدث إلى شن كونغ شنغ ، شعر دوك لونغ بدافع للهجوم.

 

شاهد الخالدان من البحر الشرقي ، وهما سونغ تشي يوان وشن كونغ شنغ ، العملية ، لكنهما لم يتمكنا من إيقافها.

تم حفظ هذه الورقة الرابحة بشكل أفضل للحظة حاسمة في المستقبل ، لإيقاع فانغ يوان على حين غرة.

 

 

بالطبع ، اعتقد دوك لونغ أيضًا أن فانغ يوان قد يكون على علم بإبادة رجل التنين. ولكن إذا كان يعلم ، فسيتم حمايته من ذلك ، فلن يكسب دوك لونغ الكثير من تنشيطها.

 

 

في هذا الوقت ، أعطت الجنية زي وي معلومات لـ دوك لونغ.

بغض النظر ، كان عدم استخدامه الآن قرارًا حكيمًا بالنسبة إلى دوك لونغ.

 

 

 

“لا يمكنني ترك قصر التنين يقع في أيدي فانغ يوان. يجب اعتبار مسألة استرداد قصر التنين والتعامل مع فانغ يوان مشكلة واحدة ، يجب أولاً إنقاذ فانغ تشنغ ، الذي يعد مفيدًا ضد فانغ يوان “.

من داخل السحابة ، ظهر منزل الغو الخالد ، وخرج نسخة رجل التنين.

 

 

بالتفكير في ذلك ، دوك لونغ اقترب من شن كونغ شنغ.

 

 

لم يكن لديه أي اهتمام بـ غو يوي فانغ تشنغ ، لقد كان عديم الفائدة على أي حال. كان شن كونغ شنغ كان متحمسًا سرا ، قرر ابتزاز المحكمة السماوية.

كان غو يوي فانغ تشنغ حاليًا في يد شن كونغ شنغ.

 

 

 

كان شن كونغ شنغ مستعدًا بالفعل لذلك ، ولم يفاجأ بطلب دوك لونغ.

 

 

سطع الضوء في عيون فانغ يوان عندما سأل على الفور شن كونغ شنغ سرا: “على الرغم من أن فانغ يوان هذا هو فقط في المرتبة السابعة وأنا التقيت به مرة واحدة فقط ، فقد ترك انطباعًا عميقًا لدي. نظرًا لأن فانغ تشنغ يقاوم فانغ يوان ، يجب عليك الاحتفاظ به والتفاوض مع فانغ يوان. بعد كل شيء ، لديه العديد من الميراث الحقيقي للموقرين بين يديه. إذا كنت تتعامل حقًا مع المحكمة السماوية ، فهل سيرغبون في منحك ميراث الموقر الحقيقي ؟ ”

بعد كل شيء ، كانت عشيرة شن ومحكمة دوك لونغ السماوية كلاهما في المسار الصالح ، وقد تعاملوا مع الأمور بالمثل.

لكن فانغ يوان قرر التوقف عن المماطلة للوقت ، إذا استمر في إضاعة الوقت ، فقد يشعر دوك لونغ والخالدان في البحر الشرقي بشيء ما.

 

 

كان شن كونغ شنغ على استعداد للخضوع لمعاملة مع دوك لونغ بالطبع ، واستبدل غو يوي فانغ تشنغ بالكثير من الفوائد.

 

 

 

لم يكن لديه أي اهتمام بـ غو يوي فانغ تشنغ ، لقد كان عديم الفائدة على أي حال. كان شن كونغ شنغ كان متحمسًا سرا ، قرر ابتزاز المحكمة السماوية.

بغض النظر ، كان عدم استخدامه الآن قرارًا حكيمًا بالنسبة إلى دوك لونغ.

 

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد تحدث بنبرة ممزوجة بالكلمات القاسية والناعمة ، وقد تراجع خطوة إلى الوراء وتوقف عن المطالبة بميراث حقيقي موقر بقوة.

كانت المحكمة السماوية ثرية للغاية ، فقد رأى المحادثة في وقت سابق.

 

 

لقد قضى بالفعل كل جهوده في التفاوض مع فانغ يوان في وقت سابق ، ولم تكن هذه طريقته المعتادة في التعامل مع الأمور. الآن بعد أن كان عليه أيضًا التحدث إلى شن كونغ شنغ ، شعر دوك لونغ بدافع للهجوم.

شاهد فانغ يوان من الجانب وتأثر قليلاً أيضًا. ولكن إذا تنافس ضد دوك لونغ الآن ، فلن تكون فكرة جيدة.

 

 

 

أولاً ، لقد توصل للتو إلى اتفاق مع دوك لونغ ، إذا كان يتصرف ضده الآن ، فسيكون هذا ضد شخصية سلف بحر التشي.

بعد الاتفاق ، استدار فانغ يوان وغادر.

 

 

ثانيًا ، لم يكن فانغ يوان واثقًا من التنافس مع المحكمة السماوية.

 

 

 

إذا حاول قتل شن كونغ شنغ لانتزاع فانغ تشنغ بعيدًا ، فإن الفرص كانت ضئيلة للغاية.

“بالنسبة لقصر التنين … الآن بعد أن ظهر ، سيترك بالتأكيد أدلة وراءه ، سأجده مرة أخرى.”

 

 

ومع ذلك ، فانغ يوان لم يستسلم ، انتقل سرا إلى شن كونغ شنغ واستفسر.

قال ذلك وهو يلجأ إلى دوك لونغ: “إذا أرادت المحكمة السماوية عودة فانغ تشنغ ، أعطني ميراثًا حقيقيًا موقرًا.”

 

كان شن كونغ شنغ مستعدًا بالفعل لذلك ، ولم يفاجأ بطلب دوك لونغ.

سمع شن كونغ شنغ أن سلف بحر التشي كان مهتمًا أيضًا بـ فانغ تشنغ ، فأجاب بسرعة: “لقول الحقيقة ، لقد بحثت للتو في روح فانغ تشنغ ، أعرف عن لقاءاته الأخيرة. يبدو أنه يقاوم بالفعل فانغ يوان ، بطريقة أو بأخرى ، لقد تمكن من ممارسة تأثير سلبي على فانغ يوان “.

 

 

 

سطع الضوء في عيون فانغ يوان عندما سأل على الفور شن كونغ شنغ سرا: “على الرغم من أن فانغ يوان هذا هو فقط في المرتبة السابعة وأنا التقيت به مرة واحدة فقط ، فقد ترك انطباعًا عميقًا لدي. نظرًا لأن فانغ تشنغ يقاوم فانغ يوان ، يجب عليك الاحتفاظ به والتفاوض مع فانغ يوان. بعد كل شيء ، لديه العديد من الميراث الحقيقي للموقرين بين يديه. إذا كنت تتعامل حقًا مع المحكمة السماوية ، فهل سيرغبون في منحك ميراث الموقر الحقيقي ؟ ”

 

 

 

حاول فانغ يوان إقناع شن كونغ شنغ بالحفاظ على فانغ تشنغ حتى يتمكن من إيجاد فرصة للهجوم.

انتهوا أخيرًا من مفاوضاتهم ، لكن لم يغادر فانغ يوان فحسب ، بل قاد الطريق لهم.

 

بالطبع ، اعتقد دوك لونغ أيضًا أن فانغ يوان قد يكون على علم بإبادة رجل التنين. ولكن إذا كان يعلم ، فسيتم حمايته من ذلك ، فلن يكسب دوك لونغ الكثير من تنشيطها.

بعد كل شيء ، كانت صعوبة التخطيط لأخذ فانغ تشنغ ، الذي كان في يد شن كونغ شنغ ، مختلفة تمامًا عن كونه في يد المحكمة السماوية.

 

 

“لكن القتل مجرد مكافأة إضافية ، المفتاح هو استعادة قصر التنين.”

أجاب شن كونغ شنغ بسرعة كبيرة ، ولم يجرؤ على إبقاء فانغ يوان منتظرًا ، وابتسم: “السلف على حق ، هذا اقتراح جيد!”

بالتفكير في ذلك ، دوك لونغ اقترب من شن كونغ شنغ.

 

جعل هذا فانغ يوان وسونغ تشي يوان يشعران بالدهشة ، وتساءلوا عن المعاملة التي قام بها هذان الشخصان للتو.

قال ذلك وهو يلجأ إلى دوك لونغ: “إذا أرادت المحكمة السماوية عودة فانغ تشنغ ، أعطني ميراثًا حقيقيًا موقرًا.”

بعد كل شيء ، كانت عشيرة شن ومحكمة دوك لونغ السماوية كلاهما في المسار الصالح ، وقد تعاملوا مع الأمور بالمثل.

 

 

“ها ها ها ها.” ضحك دوك لونغ بصوت عالٍ في تسلية: “يا شن كونغ شنغ ، أنت جشع جدًا. هل تعتقد أنك على نفس مستوى سلف بحر التشي ؟ كان الصديق سلف بحر التشي قادرًا على الحصول على ميراث حقيقي جليل من خلال القتال واكتساب اعترافي. إذا كان بإمكانك الحصول على ميراث حقيقي موقر من مجرد تبادل أسير ، ألن تتعامل مع سلف بحر التشي على أنه مزحة؟ ”

 

 

 

“شن كونغ شنغ ، راقب أسلوبك.”

 

 

أومأ فانغ يوان برأسه ، احتاج إلى هذين الشخصين للتأثير على عالم الخالدين في البحر الشرقي.

“إذا كان لا يزال لديك أهداف غير واقعية ، فلنحارب أولاً.”

 

 

بعد كل شيء ، كانت عشيرة شن ومحكمة دوك لونغ السماوية كلاهما في المسار الصالح ، وقد تعاملوا مع الأمور بالمثل.

كان تغيير موقف دوك لونغ واضحًا جدًا ، فقد تحدث باستبداد ، مختلفا تمامًا عما كان عليه عندما تحدث إلى فانغ يوان.

أولاً ، لقد توصل للتو إلى اتفاق مع دوك لونغ ، إذا كان يتصرف ضده الآن ، فسيكون هذا ضد شخصية سلف بحر التشي.

 

بالتفكير في ذلك ، دوك لونغ اقترب من شن كونغ شنغ.

شعر شن كونغ شنغ بالاضطراب قليلاً ، وكان دوك لونغ بليغًا للغاية ، فقد ذكر عمداً سلف بحر التشي ، وأثنى عليه واستخدم هذا كورقة مساومة.

 

 

 

لكن شن كونغ شنغ قد أجرى بحثًا روحيًا عن فانغ تشنغ ، لقد فهم القيمة التي يتمتع بها هذا الشخص ، ابتسم ببرود كما قال دون خوف: “دوك لونغ ، أعلم أنني لست ندًا لك ، ولكن ماذا في ذلك؟ يمكنك أن تهزمني لكن لا يمكنك قتلي الآن. علاوة على ذلك ، فانغ تشنغ بين يدي ، يمكنني قتله بفكرة واحدة “.

 

 

 

“إذا كنت لا تريد أن تعطي ميراثًا حقيقيًا لموقر، فماذا تريد أن تقدم؟ اسمح لي أن أرى صدق المحكمة السماوية “.

 

 

 

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد تحدث بنبرة ممزوجة بالكلمات القاسية والناعمة ، وقد تراجع خطوة إلى الوراء وتوقف عن المطالبة بميراث حقيقي موقر بقوة.

شاهد فانغ يوان من الجانب وتأثر قليلاً أيضًا. ولكن إذا تنافس ضد دوك لونغ الآن ، فلن تكون فكرة جيدة.

 

 

بعد كل شيء ، كان دوك لونغ أقوى منه بكثير!

 

 

أما تلك المفاوضات التي أجروها ، فمن يهتم!

تفاوض الجانبان لفترة طويلة لكنهما لم يتوصلا إلى اتفاق.

 

 

 

أراد شن كونغ شنغ الكثير لأن فانغ تشنغ كان مهمًا حقًا لـ دوك لونغ و المحكمة السماوية.

 

 

 

راقب فانغ يوان من الجانب وهو يكتسب فهمًا أوضح للوضع. كلما زادت أهمية المحكمة السماوية على فانغ تشنغ ، زادت احتمالية تعرضه لمشكلة لفانغ يوان ، وأصبحت نية قتل فانغ يوان الأعظم.

 

في هذه الحالة ، يجب أن يدرك هذا الموقف بحزم بدلاً من ذلك.

لقد تحدث سرًا إلى شن كونغ شنغ: “في رأيي ، يجب عليك الاتصال بفانغ يوان أولاً والتحدث معه. قد يعطي سعرًا أعلى من المحكمة السماوية “.

 

 

 

لكن شن كونغ شنغ كان قد اتخذ قراره بالفعل ، فأجاب: “الكبير سلف بحر التشي ، أنا أكثر استعدادًا لتسليم فانغ تشنغ إلى المحكمة السماوية. أولاً ، تعتبر المحكمة السماوية قوة مسار صالح ، ولديها سمعة في إبقاء وعودها ، كما أنها تحتاج إلى فانغ تشنغ الحي. لكن فانغ يوان لا يريد سوى فانغ تشنغ ميتًا ، وقد لا يتفاوض معي بسلام. ثانيًا ، من حيث الثروة والأساس ، من في هذا العالم يمكنه أن يضاهي المحكمة السماوية؟ ”

ومع ذلك ، فانغ يوان لم يستسلم ، انتقل سرا إلى شن كونغ شنغ واستفسر.

 

 

كان شن كونغ شنغ عضوًا في المسار الصالح بعد كل شيء ، وكان لديه حاجز فطري مع خالد المسار الشيطاني فانغ يوان ، وكان أكثر استعدادًا للتفاعل مع المحكمة السماوية على الرغم من أنه كان مليئًا بالحذر ضدهم.

 

 

“تنهد ، ميزة فانغ يوان من استخدام إعادة الميلاد كبيرة جدًا ، يمكنه إعداد الترتيبات مسبقًا للهجوم مبكرًا. لقد تأخرت في هذه المسابقة على قصر التنين “.

رأى فانغ يوان أنه لا يستطيع إقناعه ، ولا يمكنه المبالغة في ذلك في حالة العثور على أي شيء مريب ، كان بإمكانه فقط التفكير في خطط جديدة.

تفاوض الجانبان لفترة طويلة لكنهما لم يتوصلا إلى اتفاق.

 

لم يشك دوك لونغ في أنه على الرغم من أن فانغ يوان أحضرهم إلى هنا ، إلا أن هذا هو الطريق الذي استنتجته الجنية زي وي أيضًا ، ولم تكن هناك انحرافات.

أصبح دوك لونغ ينفذ صبره بشكل متزايد.

نظر الخالدان في البحر الشرقي إلى بعضهما البعض ، فهذا الأمر يتعلق بقصر التنين ، ولن يغادرا بعد.

 

 

لقد قضى بالفعل كل جهوده في التفاوض مع فانغ يوان في وقت سابق ، ولم تكن هذه طريقته المعتادة في التعامل مع الأمور. الآن بعد أن كان عليه أيضًا التحدث إلى شن كونغ شنغ ، شعر دوك لونغ بدافع للهجوم.

لم يستطع فانغ يوان إجباره على البقاء ، كان عليه أن يقول وداعًا أيضًا.

 

سمعها دوك لونغ ولمعت عيناه ، وكانت هذه ورقة مساومة مهمة ، وسرعان ما انتقل إلى شن كونغ شنغ.

لكن فانغ يوان كان بجانبه مباشرة ، معتبرا أن شن كونغ شنغ و سلف بحر التشي كلاهما كانا البحر الشرقي ، دوك لونغ أصر على رغبته.

 

 

كان شن كونغ شنغ مستعدًا بالفعل لذلك ، ولم يفاجأ بطلب دوك لونغ.

في هذا الوقت ، أعطت الجنية زي وي معلومات لـ دوك لونغ.

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد تحدث بنبرة ممزوجة بالكلمات القاسية والناعمة ، وقد تراجع خطوة إلى الوراء وتوقف عن المطالبة بميراث حقيقي موقر بقوة.

 

 

سمعها دوك لونغ ولمعت عيناه ، وكانت هذه ورقة مساومة مهمة ، وسرعان ما انتقل إلى شن كونغ شنغ.

“تنهد ، ميزة فانغ يوان من استخدام إعادة الميلاد كبيرة جدًا ، يمكنه إعداد الترتيبات مسبقًا للهجوم مبكرًا. لقد تأخرت في هذه المسابقة على قصر التنين “.

 

بعد كل شيء ، كان دوك لونغ أقوى منه بكثير!

تغير تعبير شن كونغ شنغ ، وصرخ: “حقا؟”

 

 

كان شن كونغ شنغ عضوًا في المسار الصالح بعد كل شيء ، وكان لديه حاجز فطري مع خالد المسار الشيطاني فانغ يوان ، وكان أكثر استعدادًا للتفاعل مع المحكمة السماوية على الرغم من أنه كان مليئًا بالحذر ضدهم.

“بالتاكيد.” أومأ دوك لونغ برأسه: “ماذا عن ذلك؟ الموارد التي ذكرتها سابقًا وهذه المعلومات “.

ابتسم فانغ يوان واستنساخه لبعضهما البعض.

 

“ها ها ها ها.” ضحك دوك لونغ بصوت عالٍ في تسلية: “يا شن كونغ شنغ ، أنت جشع جدًا. هل تعتقد أنك على نفس مستوى سلف بحر التشي ؟ كان الصديق سلف بحر التشي قادرًا على الحصول على ميراث حقيقي جليل من خلال القتال واكتساب اعترافي. إذا كان بإمكانك الحصول على ميراث حقيقي موقر من مجرد تبادل أسير ، ألن تتعامل مع سلف بحر التشي على أنه مزحة؟ ”

وافق شن كونغ شنغ دون تردد.

إذا حاول قتل شن كونغ شنغ لانتزاع فانغ تشنغ بعيدًا ، فإن الفرص كانت ضئيلة للغاية.

 

 

جعل هذا فانغ يوان وسونغ تشي يوان يشعران بالدهشة ، وتساءلوا عن المعاملة التي قام بها هذان الشخصان للتو.

لم يستطع فانغ يوان إجباره على البقاء ، كان عليه أن يقول وداعًا أيضًا.

 

رأى فانغ يوان أنه لا يستطيع إقناعه ، ولا يمكنه المبالغة في ذلك في حالة العثور على أي شيء مريب ، كان بإمكانه فقط التفكير في خطط جديدة.

تم تسليم غو يوي فانغ تشنغ إلى دوك لونغ بواسطة شن كونغ شنغ على الفور.

 

لكن فانغ يوان كان بجانبه مباشرة ، معتبرا أن شن كونغ شنغ و سلف بحر التشي كلاهما كانا البحر الشرقي ، دوك لونغ أصر على رغبته.

كان فانغ تشنغ قد أغمي عليه بالفعل ، وتمسك به دوك لونغ وهو يودع فانغ يوان.

 

 

من داخل السحابة ، ظهر منزل الغو الخالد ، وخرج نسخة رجل التنين.

لم يستطع فانغ يوان إجباره على البقاء ، كان عليه أن يقول وداعًا أيضًا.

 

 

 

قال الخالدان المتبقيان في البحر الشرقي نفس الشيء ، ودعا فانغ يوان ليكون ضيفهما في العشيرة ، ووعدا بتقديم بعض الموارد إلى فانغ يوان كتعويض عن تدمير ساحة المعركة الخالدة عن غير قصد.

 

 

1846 الحصول على الميراث الحقيقي للأصل البدائي

أومأ فانغ يوان برأسه ، احتاج إلى هذين الشخصين للتأثير على عالم الخالدين في البحر الشرقي.

 

 

قال ذلك وهو يلجأ إلى دوك لونغ: “إذا أرادت المحكمة السماوية عودة فانغ تشنغ ، أعطني ميراثًا حقيقيًا موقرًا.”

بعد الاتفاق ، استدار فانغ يوان وغادر.

 

 

لم يضعوا أي اتفاقيات تحالف على أي حال ، عندما يحين وقت القتال ، سيهاجم فانغ يوان مباشرة.

بعد الطيران لفترة ، توقف عند سحابة معينة.

 

 

 

من داخل السحابة ، ظهر منزل الغو الخالد ، وخرج نسخة رجل التنين.

 

 

 

ابتسم فانغ يوان واستنساخه لبعضهما البعض.

 

 

بغض النظر ، كان عدم استخدامه الآن قرارًا حكيمًا بالنسبة إلى دوك لونغ.

في هذه الرحلة الاستكشافية لاستعادة قصر التنين في البحر الشرقي ، على الرغم من وجود العديد من العقبات ، لم يحدث شيء سيء في النهاية ، كانت مكاسبه أكثر مما كان متوقعًا!

 

كان شن كونغ شنغ مستعدًا بالفعل لذلك ، ولم يفاجأ بطلب دوك لونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط