2047 الإهمال
2047 الإهمال
بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .
عندما وصلت الجنية زي وي و الباقي ، لم يتمكنوا من رؤية سوى تيار لا نهاية له من الخفافيش السوداء .
كانت تعبيرات الخالدين قبيحة للغاية .
“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .
في هذه الطبقة من الهاوية تحت الأرض ، كانت الخفافيش السوداء هي الحاكمة الوحيدة لجميع الكائنات الحية ، في الوقت الحالي ، شعرت بالاستفزاز ، و دخلت في الجنون و الغضب .
صعد سيد غو خالد على سحابة صفراء ، و رفع قبضته الى الروح الطيفية : “ اللورد الموقر الشيطان شديد الإدراك ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة .”
أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .
جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .
على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .
أصيب الخالدون بالصدمة وعدم اليقين .
“ هذا مستحيل ، طاردناهم وفقًا للآثار التي خلفها قتالهم ”.
“ لماذا هناك الكثير من الخفافيش السوداء ! ”
كان الموقر الخالد ارض الجنة مختلفًا ، فقد ساعد و أعان العديد من القوى المختلفة ، على سبيل المثال ، محكمة الحوريات الإمبراطورية في البحر الشرقي ، و كان ذلك بسبب عدم رغبته في رؤية الحوريات تتعرض للتنمر ، كان هناك أيضًا جنة رجال الفطر فى الحدود الجنوبية ، و قد تم صنعها لأنه لا يريد أن يرى رجال الفطر يذبحون بلا رحمة .
“ نحن بحاجة لقتل الخفافيش السوداء السحيقة للتخلص من هذه الوحوش .”
“ حركة قاتلة لساحة المعركة ؟ ”
سرعان ما تبدد أثر هالة مسار الأرض ، و لم يتبق سوى مجموعات الخفافيش للقتال ضد المجموعات الثلاث من الخالدين .
“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”
“ نحن بحاجة لقتل الخفافيش السوداء السحيقة للتخلص من هذه الوحوش .”
انضمت المجموعات الثلاث إلى مجموعات الخفافيش السوداء ، و حاولوا التحرك في هذه البيئة الخطيرة .
“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”
كان كل أسياد الغو الخالدين من الدرجة الأولى من المرتبة الثامنة في العالم الحالي ، على الرغم من وجود عدد لا يحصى من الخفافيش ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مضاهاة الخالدين في القتال الفعلي .
و لكن بحلول الوقت الذي خرج فيه الخالدون من مجموعات الخفافيش ، لم يتمكنوا من رؤية السفينة الحربية الطائرة أو الروح الطيفية أو تشينغ تشو أو غيرهم .
“ هناك حركة قاتلة على الأرض حقًا ! ”
كان لدى المحكمة السماوية الموقر الخالد الأصل بدائي ، و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، و قد تم تطوير الثلاثة منهم من قبل من خلال جهد شاق ، كان لسماء طول العمر الموقر الخالد الشمس العملاقة ، و كانت الأساس الذي تركه وراءه ، تم تشكيل طائفة الظل بواسطة الأرواح المنقسمة للروح الطيفية لسنوات عديدة ، و استخدم تحالف الزومبي كواجهة لتراكم نفوذه و القوة ببطء .
“ ماذا حدث ؟ ”
“ همف ، فقط شاهد .” قالت الجنية زي وي حيث بدأت في تنشيط حركتها القاتلة ، و جعلت الاستنتاج سريعاً .
“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”
“ هذا مستحيل ، طاردناهم وفقًا للآثار التي خلفها قتالهم ”.
كانت الجنية زي وي أيضًا عابسة بشدة حيث قالت : “ لقد فقدنا الاتصال بسيدنا ، أعتقد أن قوى أخرى تدخلت ، المهم هو إيجادهم الآن ، إذا قاتلنا فيما بيننا ، فإن هذه القوة الخارجية ستنجح في تحقيق هدفها “.
خلافًا لغيره من الموقرين ، لم تركز قوى الموقر الخالد أرض الجنة مطلقًا عن قصد على تطوير أي قوة واحدة .
أصيب الخالدون بالصدمة وعدم اليقين .
اندلع مذبح حظ الكارثة بإشراق ذهبي ، مما أدى إلى ذوبان الخفافيش المحيطة ، و تم إنشاء مساحة ضخمة على الفور.
لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .
“ همف ، فقط شاهد .” قالت الجنية زي وي حيث بدأت في تنشيط حركتها القاتلة ، و جعلت الاستنتاج سريعاً .
من داخل مذبح حظ الكارثة ، رن صوت بينغ ساي تشوان غير الصبور : “ الجنية زي وي ، أخبريني ، أين فانغ يوان ؟ ”
كان الموقر الخالد ارض الجنة مختلفًا ، فقد ساعد و أعان العديد من القوى المختلفة ، على سبيل المثال ، محكمة الحوريات الإمبراطورية في البحر الشرقي ، و كان ذلك بسبب عدم رغبته في رؤية الحوريات تتعرض للتنمر ، كان هناك أيضًا جنة رجال الفطر فى الحدود الجنوبية ، و قد تم صنعها لأنه لا يريد أن يرى رجال الفطر يذبحون بلا رحمة .
صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”
كانت الجنية زي وي أيضًا عابسة بشدة حيث قالت : “ لقد فقدنا الاتصال بسيدنا ، أعتقد أن قوى أخرى تدخلت ، المهم هو إيجادهم الآن ، إذا قاتلنا فيما بيننا ، فإن هذه القوة الخارجية ستنجح في تحقيق هدفها “.
لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .
سخرت تشين دينغ لينغ : “ طائفة الظل ، هل تعتقدون حقًا أننا جاهلون بحيلكم ؟ لقد انتظرتم و لم تطاردوهم ، أليس هذا لأنكم كنتم تحاولون تعطيلنا ؟ ”
أصيب الخالدون بالصدمة وعدم اليقين .
تحدثت تشين دينغ لينغ بنبرة حادة ، و بدا أنها كانت تزرع الفتنة لكنها بدت و كأنها الحقيقة ، فقد دخلت طائفة الظل في مأزق على الفور .
كان الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية على طرفي نقيض ، كان الجميع يعلم ذلك ، في ذلك الوقت ، ذبح الروح الطيفية الجميع في طريقه ، مما تسبب في رعب و فوضى عارمة ، عاش جميع الناس في المناطق الخمس في خوف ، و كان المسار الصالح ضعيفًا بينما كان المسار الشيطاني يرتفع ، منذ أن بدأ الموقر الخالد ارض الجنة في الزراعة ، عمل بجد لتغيير هذا الاتجاه ، و أعاد السلام إلى العالم و قمع المسار الشيطاني ، و جلب الثروة إلى العالم .
لقد اختفى كل من فانغ يوان ، و الروح الطيفية ، و تشينغ تشو ، و بحر التشي ، و تشي جو ، و كان الأمر غريبًا جدًا ، أصبحت القوى الثلاث التي تطاردهم قلقة للغاية .
كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .
سرعان ما تبدد أثر هالة مسار الأرض ، و لم يتبق سوى مجموعات الخفافيش للقتال ضد المجموعات الثلاث من الخالدين .
كانت الجنية زي وي أيضًا عابسة بشدة حيث قالت : “ لقد فقدنا الاتصال بسيدنا ، أعتقد أن قوى أخرى تدخلت ، المهم هو إيجادهم الآن ، إذا قاتلنا فيما بيننا ، فإن هذه القوة الخارجية ستنجح في تحقيق هدفها “.
صرير صرير …
حدق فانغ يوان بعيون مفتوحة على مصراعيها ، و لم يستطع التحرر !
تحدث بينغ ساي تشوان بنبرة متجمدة ، دون إخفاء نية القتل : “ حسناً أرني قدرات الخبيرة العظيمة لمسار الحكمة . ”
“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .
“ همف ، فقط شاهد .” قالت الجنية زي وي حيث بدأت في تنشيط حركتها القاتلة ، و جعلت الاستنتاج سريعاً .
بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .
نظر الروح الطيفية إلى الرمال المحيطة به ، و تحول تعبيره إلى برودة مثل الجليد : “ جيد ، جيد جدًا. إذن أنت لو وي يين ، وريث الموقر الخالد ارض الجنة الحالي ؟ ”
لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .
سخرت تشين دينغ لينغ : “ طائفة الظل ، هل تعتقدون حقًا أننا جاهلون بحيلكم ؟ لقد انتظرتم و لم تطاردوهم ، أليس هذا لأنكم كنتم تحاولون تعطيلنا ؟ ”
صرير صرير …
صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”
لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .
اقتربت الخفافيش السوداء المحيطة مرة أخرى ، تردد اسياد الغو الخالدون للحظة قبل أن يهاجموا و يقاوموا الخفافيش السوداء من أجل الجنية زي وي .
كان لجميع الموقرين أساليبهم الهجومية و لكن فقط الموقر الخالد ارض الجنة لم يكن كذلك .
كان جسد الجنية زي وي يتألق في ضوء ذهبي أرجواني ، كان الشفق القطبي ينتشر باستمرار .
تحول تعبير الجنية زي وي إلى شاحب بشكل متزايد ، و تم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة حتى بدأ جسدها يرتجف ، و بعد ذلك ، فتحت عينيها ، و الضوء الأرجواني يملأ بؤبؤ عينيها .
إذا تعاونت قوة ارض الجنة و فانغ يوان أثناء وجود مثل هذه الأفكار ، فلماذا يكون ذلك مستحيلًا ؟
عندما تلاشى الضوء الذهبي الأرجواني ، عاد بؤبؤا عيون الجنية زي وي إلى طبيعتهما .
كانت تعبيرات الخالدين قبيحة للغاية .
كانت هالتها أضعف بكثير الآن ، كان من الواضح أنها بذلت قصارى جهدها في الاستنتاج .
لم يستطع جميع الخالدين التفكير في إجابة الآن .
تحت إشراف الجميع ، أطلقت نفسًا من الهواء : “ لقد استنتجت أن حركة قاتلة لساحة المعركة تحيط بهم جميعًا ، مما جعلنا لا نشعر بهم في أي مكان .”
كان الوقت قد فات !
صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”
“ حركة قاتلة لساحة المعركة ؟ ”
انضمت المجموعات الثلاث إلى مجموعات الخفافيش السوداء ، و حاولوا التحرك في هذه البيئة الخطيرة .
أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .
“ من نصب لهم الكمين هنا ؟ ”
تحت إشراف الجميع ، أطلقت نفسًا من الهواء : “ لقد استنتجت أن حركة قاتلة لساحة المعركة تحيط بهم جميعًا ، مما جعلنا لا نشعر بهم في أي مكان .”
“ همف ، هل لديك دليل ؟ ”
كان كل أسياد الغو الخالدين من الدرجة الأولى من المرتبة الثامنة في العالم الحالي ، على الرغم من وجود عدد لا يحصى من الخفافيش ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مضاهاة الخالدين في القتال الفعلي .
سخرت الجنية زي وي ، بصفتها خبيرة عظيمة لمسار الحكمة ، من الطبيعي ألا ينتهي بها الأمر خالية الوفاض ، قامت على الفور بتقسيم مجموعات الخفافيش عن بعضها بينما وجهت الخالدين إلى أثر هالة لمسار الأرض التي كانت على وشك أن تتبدد .
بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .
“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .
“ هناك حركة قاتلة على الأرض حقًا ! ”
و هكذا كان هو المحبوب جدا و الرحيم ، على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ من المحكمة السماوية ساعد أيضًا عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، إلا أنه كان يركز في الغالب على مساعدة الطبيعة و إصلاح البيئات .
و لكن بحلول الوقت الذي خرج فيه الخالدون من مجموعات الخفافيش ، لم يتمكنوا من رؤية السفينة الحربية الطائرة أو الروح الطيفية أو تشينغ تشو أو غيرهم .
“ يبدو الأمر حقًا و كأنه حركة قاتلة لساحة المعركة .”
“ شاهدوني ، سأجدها ! ”
كان الوقت قد فات !
بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .
قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .
تحول تعبير الجنية زي وي إلى شاحب بشكل متزايد ، و تم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة حتى بدأ جسدها يرتجف ، و بعد ذلك ، فتحت عينيها ، و الضوء الأرجواني يملأ بؤبؤ عينيها .
سرعان ما تبدد أثر هالة مسار الأرض ، و لم يتبق سوى مجموعات الخفافيش للقتال ضد المجموعات الثلاث من الخالدين .
كانت تعبيرات الخالدين قبيحة للغاية .
عندما تلاشى الضوء الذهبي الأرجواني ، عاد بؤبؤا عيون الجنية زي وي إلى طبيعتهما .
كان البعض لا يزال متشككًا بشأن طائفة الظل ، و كان البعض يفكر في طرق للعثور على ساحة المعركة الخالدة المغلقة ، و اضطر البعض للقتال ضد الخفافيش السوداء .
“ حركة قاتلة لساحة المعركة ؟ ”
لا يزال بينغ ساي تشوان من سماء طول العمر يحمل بعض الشكوك .
شعرت الجنية زي وي بشيء خاطئ ، كانت قلقة للغاية ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة ، يجب إعطاء أهمية كبيرة لأي تغييرات في عواطفها .
“ بغض النظر عن الحقيقة ، أنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لإنقاذ السيد !! ”
كان لدى الجنية زي وي مزاج ثقيل ، تعاملت مع الخفافيش السوداء عندما سألت المحكمة السماوية : “ يجب أن تكونوا أكثر دراية بهالة مسار الأرض هذه ! المحكمة السماوية ، ما رأيكم ؟ ”
“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”
“ يجب أن يكون فانغ يوان ! ” على الرغم من عدم وجود دليل ، ما زالت الجنية زي وي تقول ذلك بثقة كبيرة .
التزمت تشين دينغ لينغ الصمت للحظة قبل أن تقول : “ في الواقع ، هذا يشبه طريقة الموقر الخالد أرض الجنة ، لدينا نفس الفكرة الآن ، للعثور على ساحة المعركة الخالدة هذه و تدميرها ! ”
“ إذن إنها قوة الموقر الخالد أرض الجنة ، فلا عجب … ” أدرك بينغ ساي تشوان في الحال .
أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .
في التاريخ ، من بين العشرة الأوائل ، كان الموقر الخالد ارض الجنة الأكثر مهارة في استخدام الحركات القاتلة الخالدة لساحة المعركة ، و قد عُرفت قدرته في هذا الجانب على أنها رقم واحد بين الموقرين ! في الوقت الحالي ، كانت ساحة معركة التناسخ التي أنشأها لا تزال موجودة في القارة الوسطى ، مملوكة للطوائف العشر القديمة العظيمة .
“ بغض النظر عن الحقيقة ، أنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لإنقاذ السيد !! ”
لماذا اتخذت قوة الموقر الخالد أرض الجنة إجراءاً ؟
“ يبدو الأمر حقًا و كأنه حركة قاتلة لساحة المعركة .”
لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .
كانت الجنية زي وي أيضًا عابسة بشدة حيث قالت : “ لقد فقدنا الاتصال بسيدنا ، أعتقد أن قوى أخرى تدخلت ، المهم هو إيجادهم الآن ، إذا قاتلنا فيما بيننا ، فإن هذه القوة الخارجية ستنجح في تحقيق هدفها “.
توقف فانغ يوان فجأة عن الكلام و هو يتراجع بسرعة .
كان الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية على طرفي نقيض ، كان الجميع يعلم ذلك ، في ذلك الوقت ، ذبح الروح الطيفية الجميع في طريقه ، مما تسبب في رعب و فوضى عارمة ، عاش جميع الناس في المناطق الخمس في خوف ، و كان المسار الصالح ضعيفًا بينما كان المسار الشيطاني يرتفع ، منذ أن بدأ الموقر الخالد ارض الجنة في الزراعة ، عمل بجد لتغيير هذا الاتجاه ، و أعاد السلام إلى العالم و قمع المسار الشيطاني ، و جلب الثروة إلى العالم .
وافقت تشين دينغ لينغ على استنتاج الجنية زي وي : “ لقد طاردنا فانغ يوان ، و لكن من منظور آخر ، كان يقودنا إلى هنا ، أثناء المطاردة و الهروب ، تم التخطيط لهذا الطريق بواسطة فانغ يوان ، إذا تعاون مع قوة الموقر الخالد أرض الجنة و خلق هذا الوضع ، فهو بالفعل أسهل طريقة ، و لكن لماذا تتعاون قوة أرض الجنة مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ نحن لم نرها بأنفسنا ، هل هذه حقا قوة أرض الجنة ؟ أو بالأحرى ، أي قوة تحت أرض الجنة ؟ ”
بسبب إيديولوجيات الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كانا متعارضين دائمًا .
اقتربت الخفافيش السوداء المحيطة مرة أخرى ، تردد اسياد الغو الخالدون للحظة قبل أن يهاجموا و يقاوموا الخفافيش السوداء من أجل الجنية زي وي .
“ للعثور على ساحة معركة أرض الجنة و تدميرها ، فإن الصعوبة هي فقط … ” هز بينغ ساي تشوان رأسه ، حتى أن خبيرًا مثله تردد و شعر بالاضطراب .
كان لدى الجنية زي وي مزاج ثقيل ، تعاملت مع الخفافيش السوداء عندما سألت المحكمة السماوية : “ يجب أن تكونوا أكثر دراية بهالة مسار الأرض هذه ! المحكمة السماوية ، ما رأيكم ؟ ”
“ لماذا قوة الموقر الخالد أرض الجنة تتخذ إجراءات ؟ و لماذا تنتظر هنا في كمين؟ ” سأل سيد غو خالد .
على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .
جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .
“ يجب أن يكون فانغ يوان ! ” على الرغم من عدم وجود دليل ، ما زالت الجنية زي وي تقول ذلك بثقة كبيرة .
لقد قاتلت ضد فانغ يوان مرات عديدة ، كانت الخاسرة في الأساس في كل مرة ، و كان هذا الشعور بالهزيمة شائعًا جدًا بالنسبة إلى الجنية زي وي ، فقد عانت منه مرات لا تحصى .
بسبب تصرفات ارض الجنة ، كانت العديد من القوى و اسياد الغو الخالدين مرتبطين بهم بطريقة ما ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة اي قوة كانت بالضبط .
في كل مرة اعتقدت أن النصر كان قريبًا ، كان فانغ يوان يقلب الموقف .
كان لدى المحكمة السماوية الموقر الخالد الأصل بدائي ، و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، و قد تم تطوير الثلاثة منهم من قبل من خلال جهد شاق ، كان لسماء طول العمر الموقر الخالد الشمس العملاقة ، و كانت الأساس الذي تركه وراءه ، تم تشكيل طائفة الظل بواسطة الأرواح المنقسمة للروح الطيفية لسنوات عديدة ، و استخدم تحالف الزومبي كواجهة لتراكم نفوذه و القوة ببطء .
كان هذا الوضع الحالي هو نفسه أيضًا ، شعرت الجنية زي وي بأنها مألوفة للغاية .
لقد ترك الموقر الخالد ارض الجنة وراءه أيضًا ميراثه الحقيقي في أماكن مختلفة ، كانت ارض الفطر في الحدود الجنوبية واحدة منها ، و بالتالي ، فإن زعيمهم ، سيد الغو الخالد لو وي يين ، من الحدود الجنوبية ، كان يُطلق عليه أيضًا اسم وريث ارض الجنة ، و لا يمكن لأحد دحضه ، قبل حرب القدر ، ذهبت الجنية زي وي إلى جنة رجال الفطر و استعارت غو المساوة الخيرية .
وافقت تشين دينغ لينغ على استنتاج الجنية زي وي : “ لقد طاردنا فانغ يوان ، و لكن من منظور آخر ، كان يقودنا إلى هنا ، أثناء المطاردة و الهروب ، تم التخطيط لهذا الطريق بواسطة فانغ يوان ، إذا تعاون مع قوة الموقر الخالد أرض الجنة و خلق هذا الوضع ، فهو بالفعل أسهل طريقة ، و لكن لماذا تتعاون قوة أرض الجنة مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ نحن لم نرها بأنفسنا ، هل هذه حقا قوة أرض الجنة ؟ أو بالأحرى ، أي قوة تحت أرض الجنة ؟ ”
كان الموقر الخالد أرض الجنة أقرب ما يكون إلى العصر الحالي ، و قد ترك وراءه أكبر عدد من القوى .
انضمت المجموعات الثلاث إلى مجموعات الخفافيش السوداء ، و حاولوا التحرك في هذه البيئة الخطيرة .
خلافًا لغيره من الموقرين ، لم تركز قوى الموقر الخالد أرض الجنة مطلقًا عن قصد على تطوير أي قوة واحدة .
كان لدى المحكمة السماوية الموقر الخالد الأصل بدائي ، و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، و قد تم تطوير الثلاثة منهم من قبل من خلال جهد شاق ، كان لسماء طول العمر الموقر الخالد الشمس العملاقة ، و كانت الأساس الذي تركه وراءه ، تم تشكيل طائفة الظل بواسطة الأرواح المنقسمة للروح الطيفية لسنوات عديدة ، و استخدم تحالف الزومبي كواجهة لتراكم نفوذه و القوة ببطء .
كان الموقر الخالد ارض الجنة مختلفًا ، فقد ساعد و أعان العديد من القوى المختلفة ، على سبيل المثال ، محكمة الحوريات الإمبراطورية في البحر الشرقي ، و كان ذلك بسبب عدم رغبته في رؤية الحوريات تتعرض للتنمر ، كان هناك أيضًا جنة رجال الفطر فى الحدود الجنوبية ، و قد تم صنعها لأنه لا يريد أن يرى رجال الفطر يذبحون بلا رحمة .
لقد قاتلت ضد فانغ يوان مرات عديدة ، كانت الخاسرة في الأساس في كل مرة ، و كان هذا الشعور بالهزيمة شائعًا جدًا بالنسبة إلى الجنية زي وي ، فقد عانت منه مرات لا تحصى .
كان لدى الموقر الخالد ارض الجنة القدرة على تحويل الفتحة الخالدة إلى جنة ، و قد ساعد العديد من اسياد الغو الخالدين في حياته ، و قام بتغيير العديد من مغارات السماء و الأراضي المباركة .
لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .
كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .
حتى أنه ساعد في تنوير العديد من الوحوش الأسطورية السحيقة ، على سبيل المثال ، حوت التنين الأزرق .
“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”
صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”
لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .
قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .
“ للعثور على ساحة معركة أرض الجنة و تدميرها ، فإن الصعوبة هي فقط … ” هز بينغ ساي تشوان رأسه ، حتى أن خبيرًا مثله تردد و شعر بالاضطراب .
و هكذا كان هو المحبوب جدا و الرحيم ، على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ من المحكمة السماوية ساعد أيضًا عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، إلا أنه كان يركز في الغالب على مساعدة الطبيعة و إصلاح البيئات .
مع مكانة و طبيعة الموقر الخالد ارض الجنة ، لن يفعل شيئًا مثل نصب كمين و لكن الموقر الخالد قد مات بالفعل ، لا أحد يعرف مزاج القوة التي تركها وراءه ، أو حتى وريثه !
كان لجميع الموقرين أساليبهم الهجومية و لكن فقط الموقر الخالد ارض الجنة لم يكن كذلك .
لقد ترك الموقر الخالد ارض الجنة وراءه أيضًا ميراثه الحقيقي في أماكن مختلفة ، كانت ارض الفطر في الحدود الجنوبية واحدة منها ، و بالتالي ، فإن زعيمهم ، سيد الغو الخالد لو وي يين ، من الحدود الجنوبية ، كان يُطلق عليه أيضًا اسم وريث ارض الجنة ، و لا يمكن لأحد دحضه ، قبل حرب القدر ، ذهبت الجنية زي وي إلى جنة رجال الفطر و استعارت غو المساوة الخيرية .
لم يستطع جميع الخالدين التفكير في إجابة الآن .
لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .
اقتربت الخفافيش السوداء المحيطة مرة أخرى ، تردد اسياد الغو الخالدون للحظة قبل أن يهاجموا و يقاوموا الخفافيش السوداء من أجل الجنية زي وي .
بسبب تصرفات ارض الجنة ، كانت العديد من القوى و اسياد الغو الخالدين مرتبطين بهم بطريقة ما ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة اي قوة كانت بالضبط .
سخرت الجنية زي وي ، بصفتها خبيرة عظيمة لمسار الحكمة ، من الطبيعي ألا ينتهي بها الأمر خالية الوفاض ، قامت على الفور بتقسيم مجموعات الخفافيش عن بعضها بينما وجهت الخالدين إلى أثر هالة لمسار الأرض التي كانت على وشك أن تتبدد .
“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .
كان الموقر الخالد ارض الجنة مختلفًا ، فقد ساعد و أعان العديد من القوى المختلفة ، على سبيل المثال ، محكمة الحوريات الإمبراطورية في البحر الشرقي ، و كان ذلك بسبب عدم رغبته في رؤية الحوريات تتعرض للتنمر ، كان هناك أيضًا جنة رجال الفطر فى الحدود الجنوبية ، و قد تم صنعها لأنه لا يريد أن يرى رجال الفطر يذبحون بلا رحمة .
كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .
السبب وراء عمل المحكمة السماوية مع طائفة الظل هو أن فانغ يوان و الروح الطيفية سيقاتلان بعضهما البعض ، سيكون أمرًا رائعًا إذا تم قتل هذين الشيطانين في نفس الوقت !
لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .
إذا تعاونت قوة ارض الجنة و فانغ يوان أثناء وجود مثل هذه الأفكار ، فلماذا يكون ذلك مستحيلًا ؟
من داخل مذبح حظ الكارثة ، رن صوت بينغ ساي تشوان غير الصبور : “ الجنية زي وي ، أخبريني ، أين فانغ يوان ؟ ”
مع مكانة و طبيعة الموقر الخالد ارض الجنة ، لن يفعل شيئًا مثل نصب كمين و لكن الموقر الخالد قد مات بالفعل ، لا أحد يعرف مزاج القوة التي تركها وراءه ، أو حتى وريثه !
حدق فانغ يوان بعيون مفتوحة على مصراعيها ، و لم يستطع التحرر !
“ يجب أن يكون هذا الوضع قد تجاوز توقعات السيد .”
“ و لكن يمكن أن يكون هناك وضع أسوأ ، و هو أن فانغ يوان خطط لكل هذا ، لقد تخلى عن قصر التنين و السفينة الحربية الطائرة فقط حتى يتمكن من جذب السيد إلى ساحة المعركة هذه “.
عندما وصلت الجنية زي وي و الباقي ، لم يتمكنوا من رؤية سوى تيار لا نهاية له من الخفافيش السوداء .
“ بغض النظر عن الحقيقة ، أنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لإنقاذ السيد !! ”
2047 الإهمال
شعرت الجنية زي وي بشيء خاطئ ، كانت قلقة للغاية ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة ، يجب إعطاء أهمية كبيرة لأي تغييرات في عواطفها .
2047 الإهمال
كان الروح الطيفية يتمتع بميزة ضد فانغ يوان بالطبع ، و لكن ضد قوة موقر آخر ، لن يكون ذلك مؤكدًا ، و الأهم من ذلك ، كان هذا هو الموقر الذي عارض عمداً الروح الطيفية في التاريخ ، أرض الجنة !
“ يبدو الأمر حقًا و كأنه حركة قاتلة لساحة المعركة .”
في نفس الوقت ، في ساحة المعركة لمسار الأرض .
تحدث بينغ ساي تشوان بنبرة متجمدة ، دون إخفاء نية القتل : “ حسناً أرني قدرات الخبيرة العظيمة لمسار الحكمة . ”
“ للعثور على ساحة معركة أرض الجنة و تدميرها ، فإن الصعوبة هي فقط … ” هز بينغ ساي تشوان رأسه ، حتى أن خبيرًا مثله تردد و شعر بالاضطراب .
نظر الروح الطيفية إلى الرمال المحيطة به ، و تحول تعبيره إلى برودة مثل الجليد : “ جيد ، جيد جدًا. إذن أنت لو وي يين ، وريث الموقر الخالد ارض الجنة الحالي ؟ ”
صعد سيد غو خالد على سحابة صفراء ، و رفع قبضته الى الروح الطيفية : “ اللورد الموقر الشيطان شديد الإدراك ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة .”
لقد قاتلت ضد فانغ يوان مرات عديدة ، كانت الخاسرة في الأساس في كل مرة ، و كان هذا الشعور بالهزيمة شائعًا جدًا بالنسبة إلى الجنية زي وي ، فقد عانت منه مرات لا تحصى .
لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .
على جانبة ، حث فانغ يوان : “ لو وي يين ، لقد استدرجته هنا بالفعل ، لا تتوقع مني أن أتخذ إجراء الآن ، أظهر لي صدقك … آخ ! ”
“ لماذا هناك الكثير من الخفافيش السوداء ! ”
توقف فانغ يوان فجأة عن الكلام و هو يتراجع بسرعة .
جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .
كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .
كان الوقت قد فات !
في لحظة ، وصل الروح الطيفية فجأة أمامه باستخدام طريقة مجهولة .
“فانغ يوان ، أنت مهمل للغاية ، إنه لأمر مؤسف أنك وصلت إلى هذا الحد ، لكن اذهب و لتمت الآن ! ” مد الروح الطيفية يده عندما أمسك برقبة فانغ يوان .
“ من نصب لهم الكمين هنا ؟ ”
حدق فانغ يوان بعيون مفتوحة على مصراعيها ، و لم يستطع التحرر !
—-
تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
