عمق عالم أحلام مسار السماء
الفصل 2312: عمق عالم أحلام مسار السماء
تمامًا كما كان يفكر مِنغ تشيو تشن، انقلب العالم رأسًا على عقب.
استمرت الأمواج في ضرب الأرض الصخرية، مما أدى إلى فيضانات وكسر الأرض بما في ذلك المسامير الأرضية.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكن تم استخدامها على المستوى السطحي فقط. علاوة على ذلك، عليه استخدام الرياح والمياه وقوى أخرى لسحق الصخور.
لكن هذه الأرض المباركة في عالم الأحلام لم يكن بها علامات داو مسار النار وهذا الذي أزعج حقًا منغ تشيو تشن.
كانت الخنادق الأرضية مغمورة بالفعل في الماء، واستمرت القوة تحت الماء في الاندفاع وضرب الخنادق وتوسيعها.
إذا كان مِنغ تشيو تشن يتمتع بالسيطرة الكاملة على علامات داو مسار الأرض، فيمكنه تحويل الصخور الصلبة إلى رمال بمجرد التفكير.
أولاً، عليه أن يراكم سحب البرق لقصفها، ثم يستخدم الرياح العاتية وموجات الماء لتآكل الأرض.
دوى صوت هدير خافت في الأرض المباركة، وبدأت الأرض الصخرية تتفكك بسبب الفيضان المستمر.
تحولت الأرض الصخرية المنفصلة إلى خمس جزر كبيرة وعشرات من الجزر الصغيرة.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكنها كانت مجرد جزء من تراكم الفتحة الخالدة.
استرخى منغ تشيو تشن أخيرًا بعد الانتهاء من هذه الخطوة، وارتفع شعور بالإنجاز في قلبه.
بعد أن خضع سيد الغو للصعود الخالد، قلة قليلة من الذين يغيرون تضاريس الفتحة الخالدة.
تمامًا كما كان يفكر مِنغ تشيو تشن، انقلب العالم رأسًا على عقب.
لم يكن من السهل الوصول إلى هذه المرحلة.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكنها كانت مجرد جزء من تراكم الفتحة الخالدة.
في البداية، كانت هذه الأرض المباركة تحتوي على أكبر عدد من علامات داو مسار الأرض، وكانت علامات داو المسارات الأخرى قليلة جدًا، وكان الفرق بين الاثنين كبيرًا مما أدى إلى أن تصبح التضاريس صخرية.
أدرك مِنغ تشيو تشن على الفور أن كارثة مسار النار جلبت عددًا كبيرًا من علامات داو مسار النار. ولقد احتاج إلى كبح معظم علامات داو مسار النار فلا يمكن أن يسمح لها بالتدخل في ترتيباته.
ولكن بسبب تضارب علامات الداو، لم تتمكن الأرض المباركة إلا من امتصاص معظم علامات داو مسار القوة وليس كلها. لحسن الحظ، كان هذا الجزء كافيًا، قام منغ تشيو تشن أخيرًا بتقسيم الأرض الصخرية الكاملة.
كانت مزايا وعيوب الأرض الصخرية واضحة. يمكن أن تنتج مواد صخرية ومناجم خام مفيدة جدًا لموائل الصخور، لكنها لم تكن مفيدة لنمو الغطاء النباتي.
مر الوقت كما تم إعادة تشكيل الجزر الصغيرة، وبعد أن انتهى منغ تشيو تشن من إعادة تشكيل جميع الجزر الكبيرة وحتى الجزر السبع أو الثمانية الصغيرة، رحب بكارثة مسار النار.
تمامًا كما كان يفكر مِنغ تشيو تشن، انقلب العالم رأسًا على عقب.
لم تكن تضاريس الأرض المباركة شيئًا سيئًا في الأصل.
أدرك مِنغ تشيو تشن على الفور أن كارثة مسار النار جلبت عددًا كبيرًا من علامات داو مسار النار. ولقد احتاج إلى كبح معظم علامات داو مسار النار فلا يمكن أن يسمح لها بالتدخل في ترتيباته.
عاد مِنغ تشيو تشن فوق الأرض وشعر أن درجة الحرارة قد ارتفعت عدة مرات بينما كان الهواء رطبًا وساخنًا.
ومع ذلك، عندما قام مِنغ تشيو تشن بالتحقيق في الكوارث الأرضية الثلاثة التالية ؛ الكارثة الأولى كان كارثة القرد الشرس ذي الأربعة أذرع من مسار القوة؛ وكانت الكارثة الثانية عبارة عن كارثة أمطار النار في مسار النار، والثالثة كانت عبارة عن كارثة محنة الذباب في مسار التحول.
أدرك منغ تشيو تشن أن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة في مسار الأحلام لم يكن قائمًا على مسار الأرض. لذا التطور في مسار الأرض لم يكن له آفاق كثيرة.
على سبيل المثال، بذل مِنغ تشيو تشن جهودًا مضنية لسحق الصخور، وكان ذلك في جوهره فك كتلة من علامات داو مسار الأرض وفصلها.
ولكن بسبب تضارب علامات الداو، لم تتمكن الأرض المباركة إلا من امتصاص معظم علامات داو مسار القوة وليس كلها. لحسن الحظ، كان هذا الجزء كافيًا، قام منغ تشيو تشن أخيرًا بتقسيم الأرض الصخرية الكاملة.
قرر منغ تشيو تشن على الفور إعادة تشكيل التضاريس!
عندما يزرع مزارع الغو مسارًا إلى مستوى معين، فيمكنه تقليد قوة المسارات الأخرى والوصول إلى توازن شامل.
بعد أن خضع سيد الغو للصعود الخالد، قلة قليلة من الذين يغيرون تضاريس الفتحة الخالدة.
كانت مزايا وعيوب الأرض الصخرية واضحة. يمكن أن تنتج مواد صخرية ومناجم خام مفيدة جدًا لموائل الصخور، لكنها لم تكن مفيدة لنمو الغطاء النباتي.
لم تكن هذه الخطوة سهلة.
كانت كل قطرة مطر نار بحجم حوض غسيل، وكانت قطرات المطر النارية التي لا تعد ولا تحصى تضرب بقوة دفع هائلة.
لحسن الحظ، كان هذا عالم أحلام وكان منغ تشيو تشن يمتلك قوى روح الأرض.
باستخدام المسامير الأرضية، تخلص منغ تشيو تشن بسرعة من القرد ذو الأربعة أذرع.
قام أولاً بتدمير الأرض الصخرية الكاملة لكنه لم يستطع فعل ذلك بشكل مثالي لأنه كان يفتقر إلى علامات داو مسار القوة.
في البداية، كانت هذه الأرض المباركة تحتوي على أكبر عدد من علامات داو مسار الأرض، وكانت علامات داو المسارات الأخرى قليلة جدًا، وكان الفرق بين الاثنين كبيرًا مما أدى إلى أن تصبح التضاريس صخرية.
بعد ذلك، استخدم حركة قاتلة إنشاء الحلم لإنشاء مسامير أرضية واستخدم الخنادق والكهوف الأرضية لقتل القرد ذي الأربعة أذرع.
كانت الأرض المباركة كلها مغطاة بغيوم كثيفة. نظرًا لسقوط أمطار نيران كبيرة الآن، بدت الغيوم وكأنها بطانية مشتعلة.
كانت هذه الخطوة صعبة للغاية.
إذا لم يكن لديه حركة إنشاء الحلم، فلن يكون لدى مِنغ تشيو تشن أي مسامير أرضية، ولكان القرد ذو الأربعة أذرع قد عاش لفترة طويلة جدًا. وسيحتاج إلى الانتظار حتى يموت من الجوع قبل أن تتمكن الأرض المباركة من هضمه ببطء للحصول على علامات داو مسار القوة.
باستخدام المسامير الأرضية، تخلص منغ تشيو تشن بسرعة من القرد ذو الأربعة أذرع.
بعد ذلك، استخدم حركة قاتلة إنشاء الحلم لإنشاء مسامير أرضية واستخدم الخنادق والكهوف الأرضية لقتل القرد ذي الأربعة أذرع.
باستخدام المسامير الأرضية، تخلص منغ تشيو تشن بسرعة من القرد ذو الأربعة أذرع.
لكن هذه الأرض المباركة في عالم الأحلام لم يكن بها علامات داو مسار النار وهذا الذي أزعج حقًا منغ تشيو تشن.
ولكن بسبب تضارب علامات الداو، لم تتمكن الأرض المباركة إلا من امتصاص معظم علامات داو مسار القوة وليس كلها. لحسن الحظ، كان هذا الجزء كافيًا، قام منغ تشيو تشن أخيرًا بتقسيم الأرض الصخرية الكاملة.
كانت الحركة القاتلة تحقيق رمي الحجارة عبارة عن حركة في مسار الأرض ولكن كان لها تأثير مسار المعلومات.
بعد ذلك جاء العمل الشاق.
قام مِنغ تشيو تشن بسرعة بتنشيط غو درع الأحلام لحماية نفسه.
ولم يستطع أن يكتبها بالكلمات أو يشرحها.
اختار مِنغ تشيو تشن جزيرة كبيرة وبدأ في سحق الأرض الصخرية المحيطية إلى كمية كبيرة من الحصى.
استخدم مِنغ تشيو تشن الرياح لتفجير هذه السحب مما أدى على الفور إلى تبريد الغلاف الجوي.
كانت هذه مهمة شاقة.
كانت مزايا وعيوب الأرض الصخرية واضحة. يمكن أن تنتج مواد صخرية ومناجم خام مفيدة جدًا لموائل الصخور، لكنها لم تكن مفيدة لنمو الغطاء النباتي.
أولاً، عليه أن يراكم سحب البرق لقصفها، ثم يستخدم الرياح العاتية وموجات الماء لتآكل الأرض.
استرخى منغ تشيو تشن أخيرًا بعد الانتهاء من هذه الخطوة، وارتفع شعور بالإنجاز في قلبه.
مع علامات داو مسار القوة، كانت الرياح والأمواج أكثر قوة من ذي قبل ولكن كفاءة تكسير الصخور لم تكن عالية. كان لابد من بذل الكثير من القوة للحصول على نتائج قليلة.
في الواقع، كان هناك الكثير من الأساليب الجيدة. على سبيل المثال، فإن استخدام النار لتسخين سطح الصخر ثم استخدام الماء لتبريده على الفور من شأنه أن يؤدي إلى تفكك الصخور بسهولة.
“إذا كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الضوء، فيمكنني جمع معظم علامات داو مسار النار وخلق شمس اصطناعية.”
لم تكن تضاريس الأرض المباركة شيئًا سيئًا في الأصل.
لكن هذه الأرض المباركة في عالم الأحلام لم يكن بها علامات داو مسار النار وهذا الذي أزعج حقًا منغ تشيو تشن.
ما كان يفعله الآن هو نفس استخدام السكين لقطع شجرة.
دوى صوت هدير خافت في الأرض المباركة، وبدأت الأرض الصخرية تتفكك بسبب الفيضان المستمر.
مرت عدة أيام بينما كان يواصل هذا الطحن الشاق، ملأ الحصى المحيط بالجزيرة الكبيرة. تم طحن هذه الحصى بفعل الرياح والمياه، وكانت صغيرة وناعمة مثل الأحجار الصغيرة.
تم تقييد علامات داو مسار النار بواسطة علامات داو مسار الأرض الأكثر كثافة، مما أدى إلى تشكيل الصهارة داخل الجزر الكبيرة.
اكتمل العمل في أول جزيرة كبيرة، ثم عمل مِنغ تشيو تشن في الجزيرة الكبيرة الثانية.
مر الوقت كما تم إعادة تشكيل الجزر الصغيرة، وبعد أن انتهى منغ تشيو تشن من إعادة تشكيل جميع الجزر الكبيرة وحتى الجزر السبع أو الثمانية الصغيرة، رحب بكارثة مسار النار.
أولاً، عليه أن يراكم سحب البرق لقصفها، ثم يستخدم الرياح العاتية وموجات الماء لتآكل الأرض.
تجمعت مياه الأمطار في بحر حول الجزر.
يمكن لهذا الغو أن يحول الأرض والصخور إلى رمال ناعمة.
تمامًا كما كان يفكر مِنغ تشيو تشن، انقلب العالم رأسًا على عقب.
في الواقع، لا يمكن اعتباره بحرًا، فقد كان على الأكثر بحيرة كبيرة.
كانت الأرض المباركة كلها مغطاة بغيوم كثيفة. نظرًا لسقوط أمطار نيران كبيرة الآن، بدت الغيوم وكأنها بطانية مشتعلة.
تراكمت هذه الأفكار في عقله وكانت أدنى قليلاً من الفهم السابق. فقط الفهم الشامل سيزيد من مستوى تحصيله في مسار السماء.
لم يكلف مِنغ تشيو تشن عناء إنشاء موجات بشكل طبيعي، لذلك كان سطح الماء أملسًا كمرآة. فقط عندما يحتاج إلى تكسير الصخور الصلبة أو المشي على الماء كوسيلة للسفر، فإنه يأخذ زمام المبادرة لرفع الرياح والأمواج.
لم يكن لهذه الأرض المباركة علامات داو مسار الفضاء، ولم تكن كبيرة ولم يتمكن منغ تشيو تشن من النقل الآني حتى كروح برية.
لم تكن خطة خلق شمس ممكنة، لكن كان لدى منغ تشيو تشن طرق أخرى.
مر الوقت كما تم إعادة تشكيل الجزر الصغيرة، وبعد أن انتهى منغ تشيو تشن من إعادة تشكيل جميع الجزر الكبيرة وحتى الجزر السبع أو الثمانية الصغيرة، رحب بكارثة مسار النار.
يمكن لهذا الغو أن يحول الأرض والصخور إلى رمال ناعمة.
سقط مطر النار بشدة.
كانت كل قطرة مطر نار بحجم حوض غسيل، وكانت قطرات المطر النارية التي لا تعد ولا تحصى تضرب بقوة دفع هائلة.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكن تم استخدامها على المستوى السطحي فقط. علاوة على ذلك، عليه استخدام الرياح والمياه وقوى أخرى لسحق الصخور.
سقطت أمطار النار على الجزر، واحترقت الأرض الصخرية والحصى بشدة. حتى أن بعض الحصى الرقيق ذاب، وتحول إلى حمم تتدفق ببطء نحو الماء.
على سبيل المثال، بذل مِنغ تشيو تشن جهودًا مضنية لسحق الصخور، وكان ذلك في جوهره فك كتلة من علامات داو مسار الأرض وفصلها.
تدريجيا، بدأت الجزر الصخرية ذات الحواف الشاهقة في التحول تحت المطر الناري المدمر. تم غمر جميع المناطق الطرفية للجزر تحت الماء، وصار الجزء الأوسط مستويًا مع سطح البحيرة، بينما بات الجزء العلوي أعلى قليلاً، مكونًا شاطئًا من الحصى.
ما كان يفعله الآن هو نفس استخدام السكين لقطع شجرة.
سقطت معظم أمطار النار على الماء، وخلقت بخارًا عاليًا. ارتفع البخار وشكل تدريجيًا غيومًا كثيفة غطت الأرض المباركة بأكملها.
على الفور، قام بتنشيط حركة إنشاء الحلم القاتلة، وبعد إجراء عشرة إجراءات أو نحو ذلك، تم جمع معظم علامات داو مسار النار في أعماق جذور الجزر الكبيرة.
كان مِنغ تشيو تشن مختبئًا تحت الأرض حيث كانت هناك علامات داو مسار الأرض كثيفة.
أصبح تعبير منغ تشيو زين شاحبًا. لقد كان محظوظًا جدًا لأنه لديه غو درع الأحلام واختار استكشاف عالم أحلام متوسط الحجم في مسار السماء بدلاً من أن يكون جشعًا.
لحسن الحظ، استمر اهتزاز عالم الأحلام لفترة قصيرة فقط قبل أن يهدأ.
هو لديه القدرة على التحرك تحت الأرض كروح برية.
ترك مطر النار يعيث الخراب بينما يراقب من حين لآخر الجزر الصخرية.
ولكن بسبب تضارب علامات الداو، لم تتمكن الأرض المباركة إلا من امتصاص معظم علامات داو مسار القوة وليس كلها. لحسن الحظ، كان هذا الجزء كافيًا، قام منغ تشيو تشن أخيرًا بتقسيم الأرض الصخرية الكاملة.
استمر مطر النار لفترة طويلة قبل أن يتلاشى.
عاد مِنغ تشيو تشن فوق الأرض وشعر أن درجة الحرارة قد ارتفعت عدة مرات بينما كان الهواء رطبًا وساخنًا.
بعد ذلك جاء العمل الشاق.
كانت الأرض المباركة كلها مغطاة بغيوم كثيفة. نظرًا لسقوط أمطار نيران كبيرة الآن، بدت الغيوم وكأنها بطانية مشتعلة.
لذا كيف يمكن ألا تكون ساخنة؟
“إذا كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الضوء، فيمكنني جمع معظم علامات داو مسار النار وخلق شمس اصطناعية.”
لذا كيف يمكن ألا تكون ساخنة؟
استخدم مِنغ تشيو تشن الرياح لتفجير هذه السحب مما أدى على الفور إلى تبريد الغلاف الجوي.
ومع ذلك، بعد فترة وجيزة، تكثف البخار في السماء مرة أخرى، مشكلاً سحبًا خفيفة. من المحتمل أن تتشكل مرة أخرى طبقة من السحب السميكة بعد مرور بعض الوقت.
بعد ذلك جاء العمل الشاق.
أدرك مِنغ تشيو تشن على الفور أن كارثة مسار النار جلبت عددًا كبيرًا من علامات داو مسار النار. ولقد احتاج إلى كبح معظم علامات داو مسار النار فلا يمكن أن يسمح لها بالتدخل في ترتيباته.
عندما يزرع مزارع الغو مسارًا إلى مستوى معين، فيمكنه تقليد قوة المسارات الأخرى والوصول إلى توازن شامل.
اكتمل العمل في أول جزيرة كبيرة، ثم عمل مِنغ تشيو تشن في الجزيرة الكبيرة الثانية.
“إذا كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الضوء، فيمكنني جمع معظم علامات داو مسار النار وخلق شمس اصطناعية.”
قام مِنغ تشيو تشن بفحص نفسه ووجد أنه على الرغم من أنه أصبح روحًا برية، إلا أنه لا يمكنه التحكم تمامًا في علامات داو كل مسار.
ترك مطر النار يعيث الخراب بينما يراقب من حين لآخر الجزر الصخرية.
شعر منغ تشيو تشن ببعض الشفقة.
أدرك منغ تشيو تشن أن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة في مسار الأحلام لم يكن قائمًا على مسار الأرض. لذا التطور في مسار الأرض لم يكن له آفاق كثيرة.
على سبيل المثال، الحركة القاتلة الإزهار السريع من مسار الخشب تقلد قوة مسار الزمن.
كانت هذه الأرض المباركة لعالم الأحلام بها علامات داو مسار الضوء لكنها كانت قليلة جدًا لدرجة أن الأرض المباركة كانت دائمًا مضاءة بشكل خافت.
كانت مزايا وعيوب الأرض الصخرية واضحة. يمكن أن تنتج مواد صخرية ومناجم خام مفيدة جدًا لموائل الصخور، لكنها لم تكن مفيدة لنمو الغطاء النباتي.
فلاستيعاب المعنى الحقيقي في عوالم أحلام مسار السماء، كان على المرء أن يطور أرضًا مباركة لعالم الأحلام بينما يفهم أيضًا حقيقة عمليات السماء والأرض.
لم تكن خطة خلق شمس ممكنة، لكن كان لدى منغ تشيو تشن طرق أخرى.
على الفور، قام بتنشيط حركة إنشاء الحلم القاتلة، وبعد إجراء عشرة إجراءات أو نحو ذلك، تم جمع معظم علامات داو مسار النار في أعماق جذور الجزر الكبيرة.
خارج الجزر، انخفضت درجة الحرارة بسرعة بسبب انخفاض علامات داو مسار النار.
تم تقييد علامات داو مسار النار بواسطة علامات داو مسار الأرض الأكثر كثافة، مما أدى إلى تشكيل الصهارة داخل الجزر الكبيرة.
قام مِنغ تشيو تشن بفحص نفسه ووجد أنه على الرغم من أنه أصبح روحًا برية، إلا أنه لا يمكنه التحكم تمامًا في علامات داو كل مسار.
سقطت معظم أمطار النار على الماء، وخلقت بخارًا عاليًا. ارتفع البخار وشكل تدريجيًا غيومًا كثيفة غطت الأرض المباركة بأكملها.
خارج الجزر، انخفضت درجة الحرارة بسرعة بسبب انخفاض علامات داو مسار النار.
“لا توجد شمس اصطناعية لذلك لن يكون هناك طقس حار، ولكن مع الصهارة، هناك طاقة حرارية أرضية يمكن استخدامها بالمثل.”
“لا توجد شمس اصطناعية لذلك لن يكون هناك طقس حار، ولكن مع الصهارة، هناك طاقة حرارية أرضية يمكن استخدامها بالمثل.”
بعد ذلك جاء العمل الشاق.
طالما استخدم مِنغ تشيو تشن علامات داو مسار القوة، فيمكنه إثارة رد فعل لتحويل الجزر الكبيرة إلى براكين حية تطلق تيارات تشي قبل أن تنفجر وتخرج الحمم البركانية المتدفقة وكمية كبيرة من الرماد.
استرخى منغ تشيو تشن أخيرًا بعد الانتهاء من هذه الخطوة، وارتفع شعور بالإنجاز في قلبه.
اهتز عقل مِنغ تشيو تشن لأنه صار لديه إدراك مفاجئ.
شعر منغ تشيو تشن ببعض الشفقة.
“لا تحتوي أرضي المباركة على علامات داو مسار التشي أو علامات داو مسار الصوت، ولكن عندما تندلع البراكين، فإنها ستطلق تيارات تشي وتحدث انفجارات عالية. في السابق، ضرب المطر الناري البحيرة وخلق سحبًا بخارية ولكن لم تكن هناك علامات داو مسار الغيوم هنا.”
يمكن لهذا الغو أن يحول الأرض والصخور إلى رمال ناعمة.
“ربما يكون هذا هو أصل القدرة على تقليد المسارات الأخرى!”
بعد أن خضع سيد الغو للصعود الخالد، قلة قليلة من الذين يغيرون تضاريس الفتحة الخالدة.
عندما يزرع مزارع الغو مسارًا إلى مستوى معين، فيمكنه تقليد قوة المسارات الأخرى والوصول إلى توازن شامل.
على سبيل المثال، الحركة القاتلة الإزهار السريع من مسار الخشب تقلد قوة مسار الزمن.
تدريجيا، بدأت الجزر الصخرية ذات الحواف الشاهقة في التحول تحت المطر الناري المدمر. تم غمر جميع المناطق الطرفية للجزر تحت الماء، وصار الجزء الأوسط مستويًا مع سطح البحيرة، بينما بات الجزء العلوي أعلى قليلاً، مكونًا شاطئًا من الحصى.
في الواقع، لا يمكن اعتباره بحرًا، فقد كان على الأكثر بحيرة كبيرة.
تنتمي حركة باي شيانغ القاتلة إلى مسار الجليد والثلج ولكن لها قوة مسار التحول.
تنتمي حركة باي شيانغ القاتلة إلى مسار الجليد والثلج ولكن لها قوة مسار التحول.
لم تكن هذه الخطوة سهلة.
كانت الحركة القاتلة تحقيق رمي الحجارة عبارة عن حركة في مسار الأرض ولكن كان لها تأثير مسار المعلومات.
“لا تحتوي أرضي المباركة على علامات داو مسار التشي أو علامات داو مسار الصوت، ولكن عندما تندلع البراكين، فإنها ستطلق تيارات تشي وتحدث انفجارات عالية. في السابق، ضرب المطر الناري البحيرة وخلق سحبًا بخارية ولكن لم تكن هناك علامات داو مسار الغيوم هنا.”
على سبيل المثال، الحركة القاتلة الإزهار السريع من مسار الخشب تقلد قوة مسار الزمن.
بعد فهم هذه الحقيقة، استوعب منغ تشيو تشن جزءًا من المعنى الحقيقي لعالم الأحلام هذا. زاد مستوى تحصيله في مسار السماء بشكل طفيف والذي تزامن مع الجسم الرئيسي والاستنسخات الأخرى.
استمرت الأمواج في ضرب الأرض الصخرية، مما أدى إلى فيضانات وكسر الأرض بما في ذلك المسامير الأرضية.
أدرك مِنغ تشيو تشن على الفور أن كارثة مسار النار جلبت عددًا كبيرًا من علامات داو مسار النار. ولقد احتاج إلى كبح معظم علامات داو مسار النار فلا يمكن أن يسمح لها بالتدخل في ترتيباته.
قام مِنغ تشيو تشن بفحص نفسه ووجد أنه على الرغم من أنه أصبح روحًا برية، إلا أنه لا يمكنه التحكم تمامًا في علامات داو كل مسار.
هو لديه القدرة على التحرك تحت الأرض كروح برية.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكنها كانت مجرد جزء من تراكم الفتحة الخالدة.
لم يكن من السهل الوصول إلى هذه المرحلة.
على سبيل المثال، بذل مِنغ تشيو تشن جهودًا مضنية لسحق الصخور، وكان ذلك في جوهره فك كتلة من علامات داو مسار الأرض وفصلها.
كانت كل قطرة مطر نار بحجم حوض غسيل، وكانت قطرات المطر النارية التي لا تعد ولا تحصى تضرب بقوة دفع هائلة.
إذا كان مِنغ تشيو تشن يتمتع بالسيطرة الكاملة على علامات داو مسار الأرض، فيمكنه تحويل الصخور الصلبة إلى رمال بمجرد التفكير.
كانت أرواح الأرض تتحكم في القوة السماوية ولكن تم استخدامها على المستوى السطحي فقط. علاوة على ذلك، عليه استخدام الرياح والمياه وقوى أخرى لسحق الصخور.
استرخى منغ تشيو تشن أخيرًا بعد الانتهاء من هذه الخطوة، وارتفع شعور بالإنجاز في قلبه.
مرت عدة أيام بينما كان يواصل هذا الطحن الشاق، ملأ الحصى المحيط بالجزيرة الكبيرة. تم طحن هذه الحصى بفعل الرياح والمياه، وكانت صغيرة وناعمة مثل الأحجار الصغيرة.
فكيف يمكنه تعميق هذه السيطرة؟
بشكل أكثر تحديدًا، كيف يمكنه تحويل الصخور الصلبة إلى رمال؟
فكر منغ تشيو تشن على الفور في غو تحويل الرمال.
“ماذا … ما الذي يحدث؟!” تغير تعبير مِنغ تشيو تشن. تسبب الاضطراب المفاجئ في عالم الأحلام في ضغوط هائلة عليه.
يمكن لهذا الغو أن يحول الأرض والصخور إلى رمال ناعمة.
اهتزت كل الارض المباركة بشدة وانقلبت رأسًا على عقب. انقلبت البحيرة وتدفقت إلى الوراء بينما كانت الجزر تحلق واصطدمت مع بعضها البعض.
ثم فكر بعد ذلك في العديد من الحركات القاتلة لمسارات مختلفة يمكن أن تحول الصخور إلى رمال.
“ماذا … ما الذي يحدث؟!” تغير تعبير مِنغ تشيو تشن. تسبب الاضطراب المفاجئ في عالم الأحلام في ضغوط هائلة عليه.
في لحظة، أصبح تصور مِنغ تشيو تشن للحركات القاتلة وديدان الغو مختلفًا.
لكن هذه الأرض المباركة في عالم الأحلام لم يكن بها علامات داو مسار النار وهذا الذي أزعج حقًا منغ تشيو تشن.
ما كان يفعله الآن هو نفس استخدام السكين لقطع شجرة.
ولم يستطع أن يكتبها بالكلمات أو يشرحها.
تراكمت هذه الأفكار في عقله وكانت أدنى قليلاً من الفهم السابق. فقط الفهم الشامل سيزيد من مستوى تحصيله في مسار السماء.
سقطت معظم أمطار النار على الماء، وخلقت بخارًا عاليًا. ارتفع البخار وشكل تدريجيًا غيومًا كثيفة غطت الأرض المباركة بأكملها.
كانت عوالم أحلام مسار السماء مختلفة عن عوالم الأحلام الماضية.
فكر منغ تشيو تشن على الفور في غو تحويل الرمال.
تراكمت هذه الأفكار في عقله وكانت أدنى قليلاً من الفهم السابق. فقط الفهم الشامل سيزيد من مستوى تحصيله في مسار السماء.
فلاستيعاب المعنى الحقيقي في عوالم أحلام مسار السماء، كان على المرء أن يطور أرضًا مباركة لعالم الأحلام بينما يفهم أيضًا حقيقة عمليات السماء والأرض.
استمرت الأمواج في ضرب الأرض الصخرية، مما أدى إلى فيضانات وكسر الأرض بما في ذلك المسامير الأرضية.
كانت الأرض المباركة كلها مغطاة بغيوم كثيفة. نظرًا لسقوط أمطار نيران كبيرة الآن، بدت الغيوم وكأنها بطانية مشتعلة.
هذا جعل الأمر صعبًا.
عندما اكتشف فانغ يوان عوالم أحلام مسار الإنسان [. تنص النظرية الجديدة لـ فنغ جين هوانغ أنه تكون من أي مسار طالما أنه حلم بشري.]، كان بحاجة فقط لاستكشافها إلى درجة معينة لرفع مستويات تحصيله.
لم يكن من السهل الوصول إلى هذه المرحلة.
الفصل 2312: عمق عالم أحلام مسار السماء
إن استكشاف عوالم أحلام مسار السماء حافظ فقط على علاقة وثيقة بين الشخص والمعنى الحقيقي لمسار السماء، وهذا الارتباط يحتاج إلى فهم لرفع مستوى التحصيل.
كانت هذه الأرض المباركة لعالم الأحلام بها علامات داو مسار الضوء لكنها كانت قليلة جدًا لدرجة أن الأرض المباركة كانت دائمًا مضاءة بشكل خافت.
“بعد كل شيء، هناك خط رفيع يفصل بين عالم أحلام مسار السماء والإنسان.”
كانت مزايا وعيوب الأرض الصخرية واضحة. يمكن أن تنتج مواد صخرية ومناجم خام مفيدة جدًا لموائل الصخور، لكنها لم تكن مفيدة لنمو الغطاء النباتي.
تمامًا كما كان يفكر مِنغ تشيو تشن، انقلب العالم رأسًا على عقب.
قام مِنغ تشيو تشن بسرعة بتنشيط غو درع الأحلام لحماية نفسه.
اهتزت كل الارض المباركة بشدة وانقلبت رأسًا على عقب. انقلبت البحيرة وتدفقت إلى الوراء بينما كانت الجزر تحلق واصطدمت مع بعضها البعض.
“ماذا … ما الذي يحدث؟!” تغير تعبير مِنغ تشيو تشن. تسبب الاضطراب المفاجئ في عالم الأحلام في ضغوط هائلة عليه.
قام مِنغ تشيو تشن بسرعة بتنشيط غو درع الأحلام لحماية نفسه.
“لا توجد شمس اصطناعية لذلك لن يكون هناك طقس حار، ولكن مع الصهارة، هناك طاقة حرارية أرضية يمكن استخدامها بالمثل.”
لحسن الحظ، استمر اهتزاز عالم الأحلام لفترة قصيرة فقط قبل أن يهدأ.
على الفور، قام بتنشيط حركة إنشاء الحلم القاتلة، وبعد إجراء عشرة إجراءات أو نحو ذلك، تم جمع معظم علامات داو مسار النار في أعماق جذور الجزر الكبيرة.
سقط مطر النار بشدة.
أصبح تعبير منغ تشيو زين شاحبًا. لقد كان محظوظًا جدًا لأنه لديه غو درع الأحلام واختار استكشاف عالم أحلام متوسط الحجم في مسار السماء بدلاً من أن يكون جشعًا.
قام مِنغ تشيو تشن بسرعة بتنشيط غو درع الأحلام لحماية نفسه.
لولا هذا لكان قد مات في هذه الكارثة.
لذا كيف يمكن ألا تكون ساخنة؟
“هذا ليس تطورًا في عالم أحلام مسار السماء ولكنه تدخل من العالم الخارجي! ربما يكون موقر هو من اتخذ هذه الخطوة.”
فكر منغ تشيو تشن وهو ينظر إلى الأنقاض أمامه، مبتسمًا بمرارة في مشهد الأرض المباركة الفوضوي.
تحولت الأرض الصخرية المنفصلة إلى خمس جزر كبيرة وعشرات من الجزر الصغيرة.
ومع ذلك، عندما قام مِنغ تشيو تشن بالتحقيق في الكوارث الأرضية الثلاثة التالية ؛ الكارثة الأولى كان كارثة القرد الشرس ذي الأربعة أذرع من مسار القوة؛ وكانت الكارثة الثانية عبارة عن كارثة أمطار النار في مسار النار، والثالثة كانت عبارة عن كارثة محنة الذباب في مسار التحول.
لقد ضاع كل جهده الشاق!
“إذا حدث هذا الهجوم عدة مرات، فلن أتمكن من مواصلة الاستكشاف. ستزداد قوة الكوارث والمحن. تنهد، آمل أن جسمي الرئيسي يستطيع أن يحميني.”
_________
ترجمة: Scrub
تحولت الأرض الصخرية المنفصلة إلى خمس جزر كبيرة وعشرات من الجزر الصغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
