Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-12

نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة

نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة

الفصل 12 – نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة

بعد كل هذا كانت جرة النبيذ بقيمة اثنين من الحجارة البدائية!

“الآن يأتي كل شيء إلى كنز راهب زهرة النبيذ. إذا تمكنت من العثور عليه ، سيتم حل جميع مشاكلي. إذا لم أجدها ، فكل هذه المشكلات سوف تبطئ من سرعة زراعتي. إذا حدث ذلك ، فسوف أخسر أمام الناس في عمري أثناء الزراعة. أنا لا أفهم! لقد أمضيت أكثر من أسبوع في محاولة اجتذاب دودة الخمور لتظهر ، لماذا ما زلت لا أرى ذلك؟ ”

“هل هناك حقا مثل هذا النبيذ باهظ الثمن؟”

عبس فانغ يوان. كان مثل وضع الطعام في فمه ، ولكن لا يزال لا يعرف كيف يتذوقه .

************************************************

فجأة كان هناك ضجيج عال ، يقطع أفكاره. نظر فانغ يوان في اتجاه الصوت ، مدركًا أن الصيادين الستة جالسين حول الطاولة في منتصف القاعة كانوا في حالة سكر شديد. كان الجو المحيط بهم ملتهبًا وكانت وجوههم حمراء.

“أيها الضيوف الأعزاء ، لا تندهشوا. هذا هو نبيذ الخيزران الأخضر. القرية بأكملها لديها نزل واحد فقط يبيعه ، وهو نحن. اشتموا رائحة العطر!” استنشق النادل بعمق كما قال هذا ، تعبيره كان مليئا بالرضا والتمتع بها.

“الأخ تشانغ ، تعال ، واشرب كوبا آخر!”

“إن الإساءة إلى سيدي ، هي جريمة شنيعة!”

“الأخ الأكبر فنغ ، نحن الإخوة معجبون بقدراتك! لقد أسقطت خنزيرا بريا أسود البشرة لوحدك ، يا لك من رجل! هذا كوب من النبيذ يجب أن تشربه ، لتدرك احترامنا لك! ”

وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”

“أشكركم أيها الإخوة على إخلاصكم ، لكنني حقًا لم أعد أستطيع الشرب.”

توقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا عن السخرية لأن رفيقته الأنثوية أوقفته. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى شظايا الحجارة البدائية التي قدمها له الصيادون ؛ هذه الحجارة لم تكن حتى مجموع حجر بدائي ، بالتأكيد لم يكن مهتمًا بها.

“لم يعد بإمكان الأخ فنغ أن يشرب الخمر ، ربما لم يعجبك هذا النبيذ لأنه ليس جيدًا بما يكفي؟ النادل ، تعال! أعطني بعض النبيذ الجيد!”

“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.

الضوضاء أصبحت أعلى. كان من الواضح أن المجموعة قد شربت الكثير. ذهب النادل على عجل وقال ، “حسنا أيها السادة ، لدينا النبيذ الجيد ، لكنه مكلف للغاية”.

شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.

“ماذا ، أنت خائف من أننا لن ندفع؟” “عندما سمع الصيادون النادل ، وقف عدد كبير منهم وحدقوا في النادل. كانوا إما ضخاما أو طويلي القامة وأقوياء، كل منهم لديه الشجاعة التي يملكها رجال الجبل.

الفصل 12 – نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة

قال النادل بسرعة: “لا أجرؤ على أن أنظر إليكم أيها الرجال الشجعان ، إن هذا النبيذ باهظ الثمن ، جرة واحدة تكلف قطعتين من الأحجار البدائية!”

“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.

لقد صُعق الصيادون. 2 حجارة بدائية لم تكن بالتأكيد رخيصة – لقد كان مجموع شهرين من متوسط ​​النفقات الشهرية للأسرة العادية. على الرغم من أن الصيادين يكسبون أكثر من الصيد عند مقارنتهم بالبشر العاديين ، مثل أن يكون الخنزير البري ذي البشرة السوداء في بعض الأحيان يستحق نصف الحجر البدائي. ومع ذلك كان الصيد محفوفًا بالمخاطر وخطأ واحد يمكن أن يحول الصياد إلى فريسة.

كان الصيادون يصرخون ، لكن أصواتهم جعلته يشعر بالخجل قليلاً ، غير قادر على التراجع عن الوضع. ظل النادل يقول لهم إنه لن يجرؤ.

بالنسبة إلى الصيادين ، فإن استخدام حجر بدائي لمجرد شرب جرة من النبيذ لم يكن يستحق كل هذا العناء.

“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.

“هل هناك حقا مثل هذا النبيذ باهظ الثمن؟”

فجأة كان هناك ضجيج عال ، يقطع أفكاره. نظر فانغ يوان في اتجاه الصوت ، مدركًا أن الصيادين الستة جالسين حول الطاولة في منتصف القاعة كانوا في حالة سكر شديد. كان الجو المحيط بهم ملتهبًا وكانت وجوههم حمراء.

“فتى ، أنت لا تحاول أن تكذب علينا ،صحيح؟”

لقد صُعق الصيادون. 2 حجارة بدائية لم تكن بالتأكيد رخيصة – لقد كان مجموع شهرين من متوسط ​​النفقات الشهرية للأسرة العادية. على الرغم من أن الصيادين يكسبون أكثر من الصيد عند مقارنتهم بالبشر العاديين ، مثل أن يكون الخنزير البري ذي البشرة السوداء في بعض الأحيان يستحق نصف الحجر البدائي. ومع ذلك كان الصيد محفوفًا بالمخاطر وخطأ واحد يمكن أن يحول الصياد إلى فريسة.

كان الصيادون يصرخون ، لكن أصواتهم جعلته يشعر بالخجل قليلاً ، غير قادر على التراجع عن الوضع. ظل النادل يقول لهم إنه لن يجرؤ.

هذا كان بالتأكيد النبيذ الجيد.

رأى الصياد الذي يدعى الأخ فينج أن المشهد لم يكن صحيحًا ، وقال على عجل: “يا إخوتي ، دعونا لا ننفق بعد الآن. لم أعد أستطيع الشرب ، ودعونا نشرب هذا النبيذ في يوم آخر.”

كان الصياد غاضبًا عندما سمع هذا ووقف في غضب ، وعيناه مثبتتان على الشاب الذي تحدث. “شقي ،  بالتأكيد  لديك الكثير من الشجاعة الكلمات، قف وحاربني! ”

“ماذا ، لا يمكنك قول ذلك الأخ!”

“ماذا ، لا يمكنك قول ذلك الأخ!”

“هذا …”

كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .

كان بقية الصيادين يصرخون ، لكن أصواتهم بدأت تتلاشى. واحدا تلو الآخر جلسوا في مقاعدهم. وكان النادل أيضا شخص داهية. عندما رأى هذا ، عرف أنه لم يعد قادراً على بيع النبيذ بعد الآن. لكن هذا الوضع بالكاد فاجأه. بينما كان على وشك التراجع ، جاء صوت شاب من المائدة في الزاوية المظلمة. “هيهيهي . كل واحد منهم يصرخ بعمى من أجل لا شيء. إذا كنتم لا تستطيعون شراء النبيذ ، فعليكم فقط أن تبقوا أفواهكم مغلقة وتنقلعوا! ”

سرعان ما وقف الصيادون وقدموا الحجارة البدائية خاصتهم. لكن كيف يمكن أن يكون لدى هؤلاء البشر أموال ، كل ما كان لديهم مجرد قطع وشظايا من الأحجار البدائية ، أكبر قطعة شظية لم تكن أكبر من ربع الحجر البدائي.

عندما سمع الصيادون هذا ، رد أحدهم على الفور بغضب “من قال إننا لا نستطيع تحمله؟ أيها النادل ، أحضر هذه الجرة من النبيذ ، سأعطيك الحجارة ، قطعتان منها! ”

“حسناً يا جيانغ ، لقد علمتهم بالفعل درسًا. دعونا لا نحرج هؤلاء البشر ، حتى لو لم تشعر بالحرج ، فسأكون كذلك “.

“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.

فجأة كان هناك ضجيج عال ، يقطع أفكاره. نظر فانغ يوان في اتجاه الصوت ، مدركًا أن الصيادين الستة جالسين حول الطاولة في منتصف القاعة كانوا في حالة سكر شديد. كان الجو المحيط بهم ملتهبًا وكانت وجوههم حمراء.

هذا كان بالتأكيد النبيذ الجيد.

أخذ هذا انتباه فانغ يوان. وكان هذا النادل حقا لا يفتخر.

“أيها الضيوف الأعزاء ، لا تندهشوا. هذا هو نبيذ الخيزران الأخضر. القرية بأكملها لديها نزل واحد فقط يبيعه ، وهو نحن. اشتموا رائحة العطر!” استنشق النادل بعمق كما قال هذا ، تعبيره كان مليئا بالرضا والتمتع بها.

“هذا …”

أخذ هذا انتباه فانغ يوان. وكان هذا النادل حقا لا يفتخر.

أوقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.

في قرية قو يوي كانت هناك 3 حانات. كان النبيذ المباع هناك هو نبيذ الأرز المشترك ، والنبيذ الموحل والنبيذ المشترك الآخر المشابه. من أجل جذب فانغ يوان لدودة الخمور ، قام بشراء النبيذ بشكل مستمر لمدة 7 أيام ؛ كان من الطبيعي أن يكون على دراية بالأسعار.

Tahtoh

نظر العديد من الصيادين إلى جرة النبيذ التي أمامهم. كانوا مدمنين للكحول. كل منهم اشتموا بأنوفهم وابتلعوا. أما بالنسبة للصياد الذي اشترى الخمر في لحظة غضب ، فقد كان تعبيره أكثر إثارة للاهتمام ؛ ظهرت طبقة من الندم والغضب على وجهه.

في هذه اللحظة قام الشاب من على الطاولة في الزاوية قائلاً: “كيف تكفي هذه الجرة الصغيرة من النبيذ لستة أشخاص؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فقم بشراء بعض الجرار.”

بعد كل هذا كانت جرة النبيذ بقيمة اثنين من الحجارة البدائية!

لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.

“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.

عندما سمع الصيادون هذا ، رد أحدهم على الفور بغضب “من قال إننا لا نستطيع تحمله؟ أيها النادل ، أحضر هذه الجرة من النبيذ ، سأعطيك الحجارة ، قطعتان منها! ”

وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”

كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .

في هذه اللحظة قام الشاب من على الطاولة في الزاوية قائلاً: “كيف تكفي هذه الجرة الصغيرة من النبيذ لستة أشخاص؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فقم بشراء بعض الجرار.”

“ماذا ، أنت خائف من أننا لن ندفع؟” “عندما سمع الصيادون النادل ، وقف عدد كبير منهم وحدقوا في النادل. كانوا إما ضخاما أو طويلي القامة وأقوياء، كل منهم لديه الشجاعة التي يملكها رجال الجبل.

كان الصياد غاضبًا عندما سمع هذا ووقف في غضب ، وعيناه مثبتتان على الشاب الذي تحدث. “شقي ،  بالتأكيد  لديك الكثير من الشجاعة الكلمات، قف وحاربني! ”

لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.

” أوه ؟ حسنا ، سأقف “. وقف الشاب من مقعده وهو يسمع ملاحظة الصياد و يبتسم وهو يخرج من الظل. كان جسده طويل القامة ورقيقا ، جلده شاحب. كان يرتدي رداء القتال ، وبدا نظيفا وأنيقا. ارتدى رأسه عقالا أزرق. كان الجزء العلوي من جسمه يظهر كتفه الرقيق والضعيف. كان للجزء السفلي من الجسم سروال طويل ، وكان يلبس على قدميه صندلة الخيزران وكانت العجول مربوطة.

“ماذا ، لا يمكنك قول ذلك الأخ!”

كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .

أخذ هذا انتباه فانغ يوان. وكان هذا النادل حقا لا يفتخر.

“إنه سيد قو من الرتبة الأولى ؟!” فهم الصياد بوضوح ما تمثله هذه الطريقة من الملابس. واستنشق نفسا عميقا ، وتبدد الغضب على وجهه.

“لن نتجرأ ، لن نتجرأ!”

لم يتخيل أبدًا أنه استفز فعلًا سيد جو !

قال النادل بسرعة: “لا أجرؤ على أن أنظر إليكم أيها الرجال الشجعان ، إن هذا النبيذ باهظ الثمن ، جرة واحدة تكلف قطعتين من الأحجار البدائية!”

“لا تريد أن تحاربني؟ تعال ، اضربني.”  مشى سيد الغو الشاب  ببطء نحو الرجل ، بابتسامة مرحة على وجهه. لكن الصياد الذي تحداه في وقت سابق قد تجمد مثل التمثال ، غير قادر على التحرك من مكانه.

الفصل 12 – نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة

“ربما يا رفاق يمكن أن تأتوا جميعًا لمواجهتي.”  مشى سيد القو الشاب  ببطء إلى طاولة الصياد ، متحدثًا بطريقة عرضية.

عندما سمع الصيادون هذا ، رد أحدهم على الفور بغضب “من قال إننا لا نستطيع تحمله؟ أيها النادل ، أحضر هذه الجرة من النبيذ ، سأعطيك الحجارة ، قطعتان منها! ”

لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.

“لن نتجرأ ، لن نتجرأ!”

مدد الشاب يده ، حيث التقط جرة نبيذ البامبو الخضراء. و وضعه تحت أنفه واستنشق ، مبتسمًا. قال ، “بالتأكيد رائحة طيبة …”

أوقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.

“إذا أحب سيدي ، فلا تتردد في تناوله وشربه. إنه اعتذار مني عن الإساءة إلى سيدي” أجاب الصياد الذي استفزه في وقت سابق على عجل وضم يديه أمام صدره ، وظهرت ابتسامة على وجهه.

كان الصياد غاضبًا عندما سمع هذا ووقف في غضب ، وعيناه مثبتتان على الشاب الذي تحدث. “شقي ،  بالتأكيد  لديك الكثير من الشجاعة الكلمات، قف وحاربني! ”

بشكل غير متوقع تغير تعبير وجه الشاب إلى الشراسة. مع صدع صوتي سقطت الجرة إلى قطع على الأرض. و  سيد القو بدا باردا مثل الثلج، بصره حاد مثل السيف. وغاضبا بشدة “هل تعتقد أن لديك الحق في الاعتذار لي؟ يجب أن تكونوا حفنة من الصيادين الأغنياء حقًا ، بل وأكثر ثراءً مني ، لأنكم دفعتم اثنين من الحجارة البدائية لشرب الخمر؟! هل لديك أي فكرة ، كيف أنا مستاء من الحجارة البدائية الآن! في الواقع أتجرؤ على إظهار ثروتك أمامي في هذا الوقت! أنتم البشر هل يمكن أن تقارنوا بي؟ ”

ومضت عيون جيانغ يا والبرد في نظرته اختفى ببطء ؛ شعر بهالة الجوهر البدائي على جسم فانغ يوان. بعد أن أدرك هوية فانغ يوان ، ابتسم وقال بحرارة “آه ، إنه أخ صغير”.

“لن نتجرأ ، لن نتجرأ!”

أوقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.

“إن الإساءة إلى سيدي ، هي جريمة شنيعة!”

“هذا …”

“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.

“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.

سرعان ما وقف الصيادون وقدموا الحجارة البدائية خاصتهم. لكن كيف يمكن أن يكون لدى هؤلاء البشر أموال ، كل ما كان لديهم مجرد قطع وشظايا من الأحجار البدائية ، أكبر قطعة شظية لم تكن أكبر من ربع الحجر البدائي.

تجمد المشهد بأكمله.

وسيد الغو لن يقبل هذه الحجارة البدائية، لكنه لم يتوقف عن الإحتقار. لقد استخدم نظرته التي تشبه الصقور واجتاح الكافيتريا بأكملها. خفض الصيادون الذين مسحهم بعينيه رؤوسهم. الرجل العجوز الذي جلس على النافذة يراقب المشهد سرعان ما أدار رأسه لتجنب   نظرة سيد الجو .

التفت وضيق عينيه ، وأطلق وهجا باردا في فانغ يوان.

شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.

التفت وضيق عينيه ، وأطلق وهجا باردا في فانغ يوان.

كانت الملابس التي  كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط  ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.

لا عجب أن هذا المراهق الشاب لم يكن خائفًا تمامًا من سيد غو  ، بل لأنه كان أيضًا واحدًا. على الرغم من أنه كان لا يزال يحضر الأكاديمية ، إلا أن موقفه كان مختلفًا بالفعل.

كانت كلمة ” الأول ” الموجودة على القطعة النحاسية على حزام سيد الغو هي الإشارة إلى موقعه على أنه سيد غو  في المرتبة الأولى  . ومع ذلك فقد كان بالفعل حوالي 20 عامًا أو نحو ذلك ، ويبدو أن هالة الجوهر البدائي التي تنبعث من جسمه تشير إلى أنه كان يحتل المرتبة الأولى.

“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.

بدء من سن 15 عامًا ووصل فقط إلى المرتبة الأولى عند حوالي 20 عامًا ، أظهر هذا أن الشاب سيد الغو كان من مواهب الفئة D فقط ، والتي كانت درجة أسوأ من فانغ يوان. كان هناك احتمال كبير أن هذا الرجل كان مجرد سيد غو حارس ، ولا حتى يحسب باعتباره سيد  قو.

“هذا …”

ومع ذلك ، حتى لو كان الأمر كذلك ، فعند مواجهة هؤلاء الصيادين الستة ، كان الأمر أكثر من كافٍ.

“ربما يا رفاق يمكن أن تأتوا جميعًا لمواجهتي.”  مشى سيد القو الشاب  ببطء إلى طاولة الصياد ، متحدثًا بطريقة عرضية.

كانت هذه فجوة في القوة بين سيد جو و بشري عادي.

“حسناً يا جيانغ ، لقد علمتهم بالفعل درسًا. دعونا لا نحرج هؤلاء البشر ، حتى لو لم تشعر بالحرج ، فسأكون كذلك “.

“مع السلطة ، يمكن للمرء أن يكون في القمة. هذه هي طبيعة هذا العالم. لا ، في الواقع أي عالم هو نفسه ، الأسماك الكبيرة تأكل الأسماك الصغيرة والأسماك الصغيرة تأكل الجمبري. إنها مجرد أن هذا العالم يظهر أنه أكثر انفتاحا ” فانغ يوان فكر سرا.

وضع فانغ يوان عيدان الأكل. كان قد أكل بما فيه الكفاية. عندما كان يستنشق رائحة النبيذ ، ومضت عينيه للحظة ، ثم أخرج حجرين بدائيين ووضعهما على الطاولة. قال: “أيها النادل ، أعطني جرة من نبيذ البامبو الأخضر”.

“حسناً يا جيانغ ، لقد علمتهم بالفعل درسًا. دعونا لا نحرج هؤلاء البشر ، حتى لو لم تشعر بالحرج ، فسأكون كذلك “.

بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”

عندما سمع الجميع الصوت يتحدث ، أدركوا أن هذا الشاب كان امرأة.

لم يتخيل أبدًا أنه استفز فعلًا سيد جو !

توقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا عن السخرية لأن رفيقته الأنثوية أوقفته. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى شظايا الحجارة البدائية التي قدمها له الصيادون ؛ هذه الحجارة لم تكن حتى مجموع حجر بدائي ، بالتأكيد لم يكن مهتمًا بها.

كانت كلمة ” الأول ” الموجودة على القطعة النحاسية على حزام سيد الغو هي الإشارة إلى موقعه على أنه سيد غو  في المرتبة الأولى  . ومع ذلك فقد كان بالفعل حوالي 20 عامًا أو نحو ذلك ، ويبدو أن هالة الجوهر البدائي التي تنبعث من جسمه تشير إلى أنه كان يحتل المرتبة الأولى.

بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”

بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”

خفض الصيادون جميعهم رؤوسهم ، مثل ستة أبناء مطيعين بعد أن تم توبيخهم.

“الأخ الأكبر فنغ ، نحن الإخوة معجبون بقدراتك! لقد أسقطت خنزيرا بريا أسود البشرة لوحدك ، يا لك من رجل! هذا كوب من النبيذ يجب أن تشربه ، لتدرك احترامنا لك! ”

ملأت رائحة النبيذ القوية الكافتيريا بأكملها. شعر الصياد الذي اشترى الخمر بألم في قلبه وهو يشتم رائحة العطر. على كل حال ، فقد دفع حجران بدائيان على هذا النبيذ ، لكنه لم يشرب أبداً حتى رشفة واحدة!

عندما سمع الجميع الصوت يتحدث ، أدركوا أن هذا الشاب كان امرأة.

وضع فانغ يوان عيدان الأكل. كان قد أكل بما فيه الكفاية. عندما كان يستنشق رائحة النبيذ ، ومضت عينيه للحظة ، ثم أخرج حجرين بدائيين ووضعهما على الطاولة. قال: “أيها النادل ، أعطني جرة من نبيذ البامبو الأخضر”.

الضوضاء أصبحت أعلى. كان من الواضح أن المجموعة قد شربت الكثير. ذهب النادل على عجل وقال ، “حسنا أيها السادة ، لدينا النبيذ الجيد ، لكنه مكلف للغاية”.

تجمد المشهد بأكمله.

“لا تريد أن تحاربني؟ تعال ، اضربني.”  مشى سيد الغو الشاب  ببطء نحو الرجل ، بابتسامة مرحة على وجهه. لكن الصياد الذي تحداه في وقت سابق قد تجمد مثل التمثال ، غير قادر على التحرك من مكانه.

أوقف الشاب  سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.

شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.

التفت وضيق عينيه ، وأطلق وهجا باردا في فانغ يوان.

“إنه سيد قو من الرتبة الأولى ؟!” فهم الصياد بوضوح ما تمثله هذه الطريقة من الملابس. واستنشق نفسا عميقا ، وتبدد الغضب على وجهه.

فانغ يوان حدق فيه بهدوء ، و وجههه غير مبال وخال من الخوف.

بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”

ومضت عيون جيانغ يا والبرد في نظرته اختفى ببطء ؛ شعر بهالة الجوهر البدائي على جسم فانغ يوان. بعد أن أدرك هوية فانغ يوان ، ابتسم وقال بحرارة “آه ، إنه أخ صغير”.

وسيد الغو لن يقبل هذه الحجارة البدائية، لكنه لم يتوقف عن الإحتقار. لقد استخدم نظرته التي تشبه الصقور واجتاح الكافيتريا بأكملها. خفض الصيادون الذين مسحهم بعينيه رؤوسهم. الرجل العجوز الذي جلس على النافذة يراقب المشهد سرعان ما أدار رأسه لتجنب   نظرة سيد الجو .

أدرك الجميع شيئا وتغيرت النظرات التي أطلقوها على فانغ يوان.

************************************************

لا عجب أن هذا المراهق الشاب لم يكن خائفًا تمامًا من سيد غو  ، بل لأنه كان أيضًا واحدًا. على الرغم من أنه كان لا يزال يحضر الأكاديمية ، إلا أن موقفه كان مختلفًا بالفعل.

“هذا …”

“اللورد سيد القو، نبيذك!” صرخ النادل مبتسماً على وجهه. هز فانغ يوان رأسه نحو سيد الغو الشاب وأخذ جرة النبيذ وخرج من النزل.

عبس فانغ يوان. كان مثل وضع الطعام في فمه ، ولكن لا يزال لا يعرف كيف يتذوقه .

************************************************

“أيها الضيوف الأعزاء ، لا تندهشوا. هذا هو نبيذ الخيزران الأخضر. القرية بأكملها لديها نزل واحد فقط يبيعه ، وهو نحن. اشتموا رائحة العطر!” استنشق النادل بعمق كما قال هذا ، تعبيره كان مليئا بالرضا والتمتع بها.

Tahtoh

“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.

كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط