دخول جبل باي غو
الفصل 219: دخول جبل باي غو
كانت مجموعة فانغ يوان تهزم بفارق ضئيل مجموعة باي تشان لي من حيث النتائج.
بعد فترة قصيرة من الوقت ، تمعنت زعيمة باي في الخريطة ، وتفكر.
“جيد ، هذا كل شيء! يبدو أن هذا المكان قريب جدًا من نبع الروح!” في الخيمة ، قالت زعيمة العشيرة بحماس.
كان جبل باي غو ضخمًا ، على الرغم من أن النطاق كان مقيدًا بالجبل الخلفي ، إلا أن الطريق لا يزال طويلًا لتحديد الموقع الدقيق.
في هذه البيئة ، لم تستطع أن تتناقش بصراحة مع فانغ يوان.
“هذا الصغير غو يوي ، انه ضد عشيرة باي ولن يعطي لنا الاتجاه بشكل مباشر. يبدو أنه لاكتشاف موقع نبع الروح ، سنحتاج إلى أن نتعمق أكثر في التخطيط!” صرّت زعيمة عشيرة باي أسنانها ، وقامت بتقييمه.
لا سيما أن جبل باي غو ، لا أحد يعيش فيه ، وكانت أرض الوحوش البرية. لتمهيد الطريق واستكشافه ، كان الثمن الواجب دفعه باهظًا.
بمجرد الحصول على موقع ربيع الروح ، فإن العشيرة باي ستجري تحقيقا شاملا.
كان هناك الكثير من الهمسات والمحادثات السرية ، حيث كان الناس يرفعون رؤوسهم.
“لكن إذا كانت مجموعات الوحوش المحيطة بربيع الروح ليست كبيرة، وكان ثمن قتلهم ليس كبيرًا ، فسوف أضرب مباشرة. بعد كل شيء ، لدينا مبادرة للتصرف أولا! ولكن إذا كانت الوحوش البرية المحيطة والديدان البرية كثيرة جدًا ، فسنقدم الدعم ونعزز عشيرة جو يوي ، مما يجعلهم يتحملون وطأة الهجمات ، بينما ننتظر الفرصة لجني الثمار بعد ذلك. إذا فعلنا هذا جيدًا ، فقد نقضي أيضًا على بقايا عشيرة غو يوي. هيهيه … ”
“لا تقلق يا صغير، لقد أرسلت أشخاصًا للتجول ، وأعتقد أنه في وقت ليس ببعيد ، سوف تسمع أخبارًا عن رجال عشيرتك.” بعد الرد ، قدمت زعيمة عشيرة باي تعازيها فانغ يوان.
عند التفكير في الخطة العظيمة ، ضحكت زعيمة عشيرة باي.
استمر فانغ يوان في الصعود ، وبتوجيه من باي ليان ، وصلوا إلى جبل باي غو.
لم يكن لديها أي فكرة الآن ، أن بقايا عشيرة قو يوي كانت مجرد كذبة كبيرة.
“هيهيهي، فانغ تشنغ ، أنت لا تزال صغيرا جدا … إيه؟ دخلوا الكهف ، هل ربيع الروح موجود داخل الكهف؟” ومضت الصورة ، موضحة جوانب الكهف.
في الواقع ، فانغ يوان يملك معلومات أكثر قيمة من باي ليان.
Tahtoh
كان ميراث سيد الغو من الصالحين في الجهة الخلفية لجبل باي جو ، فانغ يوان لم يزيف المعلومات.
صاحت زعيمة العشيرة وضربت على الطاولة: “هذا لا يمكن أن يستمر ، على الرغم من أن باي ليان واصلت اليوم أثناء الصيد الحديث عن مخاطر جبل باي غو ، فقد شعرت بأن فانغ تشنغ غير مبالي ، لكن الوقت لا ينتظر أحدا. بمجرد ظهور مجموعة غو يوي ، فانغ تشنغ سيجد دعامة دعمه ، وجهودنا ستذهب سدى.”
ومع ذلك ، كان هناك العديد من الوحوش العظمية في الجبل الخلفي ، والعديد من ديدان الغو التي تهيمن على المنطقة ، سيكون ذاك صعبا ومليئا بالعقبات التي تحول دون المطالبة بالمنطقة كأرض للعشيرة.
Tahtoh
كان يعلم من كلمات باي ليان ، أن هناك بعض المبالغة ، بالاعتماد على خبرته البالغة خمس مائة عام ، قام بتصفية الأجزاء المبالغ فيها ، وحصل على حقيقة واحدة – إذا عمل هو وباي نينغ بينغ معًا للوصول إلى أرض الميراث ، سوف يستغرق ما لا يقل عن نصف عام.
وهكذا ، في اليوم الثالث من المبارزة ، حصل باي تشان لي بطريق الخطأ على غو فراشة تنين أثناء الصيد ، وكان المخيم بأكمله في ضجة.
الوضع على جبل باي غو لم يكن مثل الغابة. كانت هناك أعداد كبيرة من مجموعات الحيوانات البرية ، والعديد من الوحوش الشرسة وديدان الغو الخطيرة التي ستهدد حياتهم. هناك العديد من المناطق التي يجب تجنبها وبعض الأماكن تحتاج إلى التوجيه.
في هذه الساعات الست ، ضحت قبيلة باي بعشرات من أسياد الغو البارزين ، وأصيب حتى ثلاثة شيوخ.
بمجرد العودة إلى القرية ، كان الأمر كما قالت باي شينغ جينغ ، كانت نتائج معركتهم متفوقة على باي تشان لي.
فكرت باي مو شينغ لفترة: “زعيمة العشيرة ، بالطريقة التي أراها ، ليس من الواقعي أن نتوقع من فانغ تشنغ أن يثق بنا على المدى القصير ويمنحنا موقع ربيع الروح. لدي فكرة ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى مواصلة التلاعب وتكثيف الضغط”.
بعد يوم من المحادثات ، كانت هذه المنافسة معروفة على نطاق واسع.
بدأ يقودهم ، وفقًا لذكرياته ، عرف أن أرض الميراث كانت قريبة.
مشى الخمسة في المخيمات ، وتلقوا الكثير من الاهتمام.
شكرها فانغ يوان بسرعة ، كما عبست باي نينغ بينغ.
“فازت الكبيرة باي ليان اليوم.”
سافر فانغ يوان والآخرين بسهولة وراحة ، وكان هذا كله بسبب تضحيات أسياد الغو الآخرين بحياتهم.
“لقد كان فقط اللورد باي تشان لي سيئ الحظ. كما تعلمون ، يعتمد الصيد على الحظ أيضًا. إذا لم تصادف فريسة نادرة ، فماذا إذا كان لديك قوة؟”
بدأ يقودهم ، وفقًا لذكرياته ، عرف أن أرض الميراث كانت قريبة.
“هذان ، هل هم من عشيرة جو يوي؟”
نظر حوله ، وحاول التمييز ، كما لو كان يحاول العثور على شيء ما.
“من هي تلك الفتاة؟ جميلة جدا … ليس أقل من جمال باي ليان!”
“بالضبط في ماذا تخطط؟” تحدق باي نينغ بينغ في فانغ يوان.
“لقد سمعت أن سيد الشباب من عشيرة قو يوي مهتم بالملكة باي ليان ، حقا الضفدع الأعرج يحاول أكل لحم البجعة .”
كانت مجموعة فانغ يوان تهزم بفارق ضئيل مجموعة باي تشان لي من حيث النتائج.
“وفقًا لملاحظاتي ، فإن طبيعة هذا الشخص معيبة. لديه جميلة بجانبه بالفعل ، ولكنه شغوف بأخرى ، لا عجب أن اللورد باي تشان لي كان غاضبًا “.
بعد إنفاق الكثير من الجهد ، والوصول إلى هذه المرحلة حيث تم إحراز تقدم ، وكان النجاح قاب قوسين فقط ، لم تكن تريد أن تظهر بقايا عشيرة غو يوي وتحبط المؤامرة بأكملها.
“يمكن للجميع أن يعلم أن اللورد باي تشان لي مهتم بالكبيرة باي ليان. بعد كل شيء ، سمعت أنهم كانوا أصدقاء الطفولة.”
في الدخان ، ظهرت صورة.
“آه ، لسوء الحظ ، الشعور ليس متبادل …”
نظرت باي نينغ بينغ حولها بقلق ، ولكن الأمر الغريب كان: سواء كان ذلك باي ليان ، أو باي شينغ جينغ أو غيرهم ، فقد بدا أنهم لم يتمكنوا من معرفة أي شيء ، وتركوا فانغ يوان يبحث في صمت.
كان هناك الكثير من الهمسات والمحادثات السرية ، حيث كان الناس يرفعون رؤوسهم.
عند التفكير في الخطة العظيمة ، ضحكت زعيمة عشيرة باي.
بدا فانغ يوان وكأنه كئيب ، على الرغم من فوزه ، إلا أنه لم يبد أي فرح على وجهه.
الوضع على جبل باي غو لم يكن مثل الغابة. كانت هناك أعداد كبيرة من مجموعات الحيوانات البرية ، والعديد من الوحوش الشرسة وديدان الغو الخطيرة التي ستهدد حياتهم. هناك العديد من المناطق التي يجب تجنبها وبعض الأماكن تحتاج إلى التوجيه.
فقط حتى في الليل ، في الخيمة المركزية ، حيث أقيمت مأدبة أخرى في المخيم.
ما لم تكن تعرفه أن باي نينغ بينغ كانت أكثر قلقًا منها.
التوأم ، باي شنغ وباي هوا ، شربوا نخب فانغ يوان قبل مغادرتهم. في الخيمة ، ظهرت وجوه جديدة كثيرة.
“بما أننا هنا ، لماذا لا نستكشف فقط.” قال فانغ يوان بدلاً من ذلك.
تسببت مسابقة باي ليان وباي تشان لي في إيقاف مسابقة الصيد العادية. وهكذا ، تم تحرير المواقع التي اعتادوا الصيد فيها ، مما تسبب في تصاعد غضب العديد من الشباب في عشيرة باي.
مر يوم آخر.
كان هذان الرجلان أقرب إلى باي تشان لي ، أحدهما كان يحدق في فانغ يوان بغضب أثناء المأدبة بينما كان الآخر غير مبالي.
هز فانغ يوان رأسه: “هذا أمر خطير للغاية ، سيدة باي ليان ، لدينا قوة محدودة ، دعنا ننسى ذلك.”
“الصغير ، لقد مرت عدة أيام ، أين هم أفراد عشيرتك؟” في المأدبة ، سألت زعيمة عشيرة باي.
كان هناك الكثير من الهمسات والمحادثات السرية ، حيث كان الناس يرفعون رؤوسهم.
أظهر فانغ يوان بعض القلق “وفقا لحساباتي ، ينبغي أن يكونوا قد أتوا في هذه الأيام القليلة. آه ، ربما واجهوا بعض المتاعب ، ولكن مع قوتهم ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل.”
“بما أننا هنا ، لماذا لا نستكشف فقط.” قال فانغ يوان بدلاً من ذلك.
أومأت زعيمة عشيرة باي ، ما كانت تهتم به هو فانغ يوان.
“مهلا ، مهلا ، مهلا ، هل يمكنك على الأقل محاولة التظاهر؟” إلى جانبه ، رأت باي نينغ بينغ هذا وكانت تصرخ في قلبها. كان سلوك فانغ يوان بالفعل خارج نطاق الشخصية.
بعد إنفاق الكثير من الجهد ، والوصول إلى هذه المرحلة حيث تم إحراز تقدم ، وكان النجاح قاب قوسين فقط ، لم تكن تريد أن تظهر بقايا عشيرة غو يوي وتحبط المؤامرة بأكملها.
في الدخان ، ظهرت صورة.
ما لم تكن تعرفه ، كان قلقها غير ضروري. في هذا العالم ، بقي فقط من العشيرة غو يوي، فانغ يوان وفانغ تشنغ.
في هذه الساعات الست ، ضحت قبيلة باي بعشرات من أسياد الغو البارزين ، وأصيب حتى ثلاثة شيوخ.
“لا تقلق يا صغير، لقد أرسلت أشخاصًا للتجول ، وأعتقد أنه في وقت ليس ببعيد ، سوف تسمع أخبارًا عن رجال عشيرتك.” بعد الرد ، قدمت زعيمة عشيرة باي تعازيها فانغ يوان.
Tahtoh
شكرها فانغ يوان بسرعة ، كما عبست باي نينغ بينغ.
فهمت فانغ يوان ، وعرفت أنه ليس من النوع الذي ينتظر موته. ولكن بسبب تجارب حياتها الصغيرة ، لم تستطع التفكير في طريقة للخروج من هذا الوضع.
كان الوضع يزداد خطورة ، وكلما طال أمده ، كان الوضع أسوأ بالنسبة لهم.
في الصورة ، كان هناك سبعة أشخاص. بخلاف فانغ يوان ، باي ليان والثلاثة فتيات الأخريات، كان هناك أيضًا طفلان ، أسياد شباب قبيلة باي.
كان لا يزال على ما يرام الآن ، وذلك باستخدام الأعذار للرد عليها. بعد كل شيء ، في البرية ، مواجهة مشاكل غير متوقعة أمر طبيعي. ولكن بعد أن يطولوا أكثر ، فإن عشيرة باي ستشتبه فيهم ، وربما تكتشف الحقيقة وراء أكاذيبهم.
“جيد ، هذا كل شيء! يبدو أن هذا المكان قريب جدًا من نبع الروح!” في الخيمة ، قالت زعيمة العشيرة بحماس.
لكن في هذه الأيام ، واصلوا البحث عنهم في البرية ، ولم تجرؤ باي نينغ بينغ على فعل أي شيء. كانت تعرف أن هناك أسياد غو من قبيلة باي يتابعون العملية برمتها ، ويختبئون في الزاوية.
في هذه البيئة ، لم تستطع أن تتناقش بصراحة مع فانغ يوان.
كانوا يفتقرون إلى حركة قوية ، ومع تضاريس الغابات المعقدة ، فقد حدّت من سرعتهم.
كان جبل باي غو ضخمًا ، على الرغم من أن النطاق كان مقيدًا بالجبل الخلفي ، إلا أن الطريق لا يزال طويلًا لتحديد الموقع الدقيق.
من وجهة نظر باي نينغ بينغ ، كان الوضع يزداد سوءًا يومًا بعد يوم ، ويبدو أنهم تعمقوا في الرمال المتحركة ، غرقوا أعمق مع مرور الوقت ، وبهذا المعدل سيتم اكتشافهم بالكامل.
التوأم ، باي شنغ وباي هوا ، شربوا نخب فانغ يوان قبل مغادرتهم. في الخيمة ، ظهرت وجوه جديدة كثيرة.
“بالضبط في ماذا تخطط؟” تحدق باي نينغ بينغ في فانغ يوان.
على الرغم من أن جبل باي جو كان خطيرًا ، إلا أنه كان أفضل طريقة للهروب من قبيلة باي.
فهمت فانغ يوان ، وعرفت أنه ليس من النوع الذي ينتظر موته. ولكن بسبب تجارب حياتها الصغيرة ، لم تستطع التفكير في طريقة للخروج من هذا الوضع.
كان الوقت أغلى بالنسبة لباي نينغ بينغ وفانغ يوان.
في هذه البيئة ، لم تستطع أن تتناقش بصراحة مع فانغ يوان.
صاحت زعيمة العشيرة وضربت على الطاولة: “هذا لا يمكن أن يستمر ، على الرغم من أن باي ليان واصلت اليوم أثناء الصيد الحديث عن مخاطر جبل باي غو ، فقد شعرت بأن فانغ تشنغ غير مبالي ، لكن الوقت لا ينتظر أحدا. بمجرد ظهور مجموعة غو يوي ، فانغ تشنغ سيجد دعامة دعمه ، وجهودنا ستذهب سدى.”
كان الضغط في قلب باي نينغ بينغ يتصاعد.
ما لم تكن تعرفه أن باي نينغ بينغ كانت أكثر قلقًا منها.
مر يوم آخر.
في الصورة ، كان هناك سبعة أشخاص. بخلاف فانغ يوان ، باي ليان والثلاثة فتيات الأخريات، كان هناك أيضًا طفلان ، أسياد شباب قبيلة باي.
كانت مجموعة فانغ يوان تهزم بفارق ضئيل مجموعة باي تشان لي من حيث النتائج.
في الواقع ، فانغ يوان يملك معلومات أكثر قيمة من باي ليان.
في المأدبة ، دعت زعيمة عشيرة باي، باي مو شينغ لمناقشة سرية أخرى.
أومأت زعيمة عشيرة باي ، ما كانت تهتم به هو فانغ يوان.
صاحت زعيمة العشيرة وضربت على الطاولة: “هذا لا يمكن أن يستمر ، على الرغم من أن باي ليان واصلت اليوم أثناء الصيد الحديث عن مخاطر جبل باي غو ، فقد شعرت بأن فانغ تشنغ غير مبالي ، لكن الوقت لا ينتظر أحدا. بمجرد ظهور مجموعة غو يوي ، فانغ تشنغ سيجد دعامة دعمه ، وجهودنا ستذهب سدى.”
“لا تقلق يا صغير، لقد أرسلت أشخاصًا للتجول ، وأعتقد أنه في وقت ليس ببعيد ، سوف تسمع أخبارًا عن رجال عشيرتك.” بعد الرد ، قدمت زعيمة عشيرة باي تعازيها فانغ يوان.
“الوقت ليس في صالحنا”. تنهدت زعيمة عشيرة باي ، غير قادرة على إخفاء قلقها.
نظرت باي نينغ بينغ حولها بقلق ، ولكن الأمر الغريب كان: سواء كان ذلك باي ليان ، أو باي شينغ جينغ أو غيرهم ، فقد بدا أنهم لم يتمكنوا من معرفة أي شيء ، وتركوا فانغ يوان يبحث في صمت.
ما لم تكن تعرفه أن باي نينغ بينغ كانت أكثر قلقًا منها.
“يبدو أن جبل باي غو هادئ للغاية. لقد تحركنا لفترة طويلة ، ولم نواجه أي مشكلة “. في الصورة ، تحدثت باي شنغ جينغ.
كان الوقت أغلى بالنسبة لباي نينغ بينغ وفانغ يوان.
“مهلا ، مهلا ، مهلا ، هل يمكنك على الأقل محاولة التظاهر؟” إلى جانبه ، رأت باي نينغ بينغ هذا وكانت تصرخ في قلبها. كان سلوك فانغ يوان بالفعل خارج نطاق الشخصية.
فكرت باي مو شينغ لفترة: “زعيمة العشيرة ، بالطريقة التي أراها ، ليس من الواقعي أن نتوقع من فانغ تشنغ أن يثق بنا على المدى القصير ويمنحنا موقع ربيع الروح. لدي فكرة ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى مواصلة التلاعب وتكثيف الضغط”.
“لدينا معلومات محدودة ، لا أعرف إلى أين سأستمر.” قالت باي ليان عمداً “السماء تزداد ظلمة ، ربما يجب أن نعود”.
“يا؟ تحدث.”
“من هي تلك الفتاة؟ جميلة جدا … ليس أقل من جمال باي ليان!”
باي مو شينغ همس بهدوء.
لحمايتهم ، بعثت عددًا كبيرًا من أسياد الغو لتمهيد الطريق ، دون أن تترك وراءهم شيخًا واحدًا ، وكلهم يحمونهم سراً.
أومأت زعيمة قبيلة باي قليلاً: “أنت على حق ، لأن فانغ تشنغ قلق للغاية ، وربما قلق من أن عشيرته ستعاني الكثير من الخسائر من أجل القتال على ربيع الروح. لا يريد معلومات عن المنطقة بالقرب من ربيع الروح؟ إنه بالتأكيد يريد ذلك ، لكنه حذر منا. علاوة على ذلك ، فإن زراعته ضعيفة أيضًا ، فكرتك تبدو جيدة …”
ضحكت باي ليان بدلاً من ذلك: “لا تقلق يا سيدي الشاب. لديّ خطة ، لديّ علاقة جيدة مع باي تشنغ وباي هوا ، يمكننا إقناعهم بالانضمام إلى الصيد يوم غد. ليس لديهم زراعة ، وبالتالي فهي لا تعتبر تعزيزات بالنسبة لنا. لكن لديهم أسياد غو يختبئون حولهم لحمايتهم من الخطر. إذا دخلنا جبل باي غو ، وواجهنا خطرًا ، فكيف لا يمكنهم المساعدة؟ لن نأخذ الحيوانات الوحشية التي يقتلونها ، ولكننا سنلاحقهم فقط. لا بد أن يكون لمجموعات الوحوش القديمة والضعيفة قيمة ، فالوحوش البرية على جبل باي جو هي وسيلة أكثر قيمة لتجاوز باي تشان لي”.
من دون وعي ، شعرت القائدة أن هذه الطريقة غير ملائمة ، ولكن الآن ليس لديهم خطط أفضل يمكنهم تجربة ذلك فقط.
بمجرد الحصول على موقع ربيع الروح ، فإن العشيرة باي ستجري تحقيقا شاملا.
وهكذا ، في اليوم الثالث من المبارزة ، حصل باي تشان لي بطريق الخطأ على غو فراشة تنين أثناء الصيد ، وكان المخيم بأكمله في ضجة.
فقط حتى في الليل ، في الخيمة المركزية ، حيث أقيمت مأدبة أخرى في المخيم.
أظهرت باي ليان تعبيرًا قاتمًا: “يبدو الوضع سيئًا ، حيث أن غو فراشة التنين، هي غو في المرتبة الثالثة وثمينة للغاية. نتيجة باي تشان لي تتجاوزنا ، يمكننا فقط اتخاذ خطوة محفوفة بالمخاطر للحصول على الفرصة للفوز. أنا خبيرة جداً في تضاريس الغابة. لا يمكننا إلا الدخول إلى جبل باي غو للبحث وقتل وحوش العظام أو التقاط الغو البرية”.
لقد صدم فانغ يوان: “للاعتقاد بأن عشيرة باي ستقوم بذلك ، كل ذلك فقط لأضع ثقتي فيهم.”
سمعت باي نينغ بينغ هذا ، وقفز قلبها.
أومأت زعيمة قبيلة باي قليلاً: “أنت على حق ، لأن فانغ تشنغ قلق للغاية ، وربما قلق من أن عشيرته ستعاني الكثير من الخسائر من أجل القتال على ربيع الروح. لا يريد معلومات عن المنطقة بالقرب من ربيع الروح؟ إنه بالتأكيد يريد ذلك ، لكنه حذر منا. علاوة على ذلك ، فإن زراعته ضعيفة أيضًا ، فكرتك تبدو جيدة …”
جبل باي غو ، أليس هذا هو أفضل طريقة للخروج من مأزقهم؟ هاها ، للاعتقاد بأن الفرصة ستصل هكذا.
في الحال عندما كانت زعيمة عشيرة باي مشوشة ، أبلغ أحدهم من الخارج: “قائدة العشيرة ، عاد سيد غو الكشف ، وجلب سيد غو من عشيرة تي ، ولديهم أخبار مهمة للإبلاغ عنها!”
على الرغم من أن جبل باي جو كان خطيرًا ، إلا أنه كان أفضل طريقة للهروب من قبيلة باي.
ما لم تكن تعرفه ، كان قلقها غير ضروري. في هذا العالم ، بقي فقط من العشيرة غو يوي، فانغ يوان وفانغ تشنغ.
هز فانغ يوان رأسه: “هذا أمر خطير للغاية ، سيدة باي ليان ، لدينا قوة محدودة ، دعنا ننسى ذلك.”
أظهر فانغ يوان بعض القلق “وفقا لحساباتي ، ينبغي أن يكونوا قد أتوا في هذه الأيام القليلة. آه ، ربما واجهوا بعض المتاعب ، ولكن مع قوتهم ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل.”
حدقت باي نينغ بينغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، وتريد أن تخنق فانغ يوان بشدة.
من دون وعي ، شعرت القائدة أن هذه الطريقة غير ملائمة ، ولكن الآن ليس لديهم خطط أفضل يمكنهم تجربة ذلك فقط.
ضحكت باي ليان بدلاً من ذلك: “لا تقلق يا سيدي الشاب. لديّ خطة ، لديّ علاقة جيدة مع باي تشنغ وباي هوا ، يمكننا إقناعهم بالانضمام إلى الصيد يوم غد. ليس لديهم زراعة ، وبالتالي فهي لا تعتبر تعزيزات بالنسبة لنا. لكن لديهم أسياد غو يختبئون حولهم لحمايتهم من الخطر. إذا دخلنا جبل باي غو ، وواجهنا خطرًا ، فكيف لا يمكنهم المساعدة؟ لن نأخذ الحيوانات الوحشية التي يقتلونها ، ولكننا سنلاحقهم فقط. لا بد أن يكون لمجموعات الوحوش القديمة والضعيفة قيمة ، فالوحوش البرية على جبل باي جو هي وسيلة أكثر قيمة لتجاوز باي تشان لي”.
أومأت زعيمة عشيرة باي ، ما كانت تهتم به هو فانغ يوان.
لقد صدم فانغ يوان: “للاعتقاد بأن عشيرة باي ستقوم بذلك ، كل ذلك فقط لأضع ثقتي فيهم.”
مشى الخمسة في المخيمات ، وتلقوا الكثير من الاهتمام.
كما كان يعتقد ذلك في قلبه ، قال بدلاً من ذلك: “فكرة عظيمة! السيدة باي ليان لها قلب نقي حقًا ، أنا مندهش جدًا.”
كان هناك الكثير من الهمسات والمحادثات السرية ، حيث كان الناس يرفعون رؤوسهم.
“لا ، أنا أشعر بالإطراء”. ابتسمت باي ليان بخجل ، لكن اللمعان ومض عبر عينيها.
“يمكن للجميع أن يعلم أن اللورد باي تشان لي مهتم بالكبيرة باي ليان. بعد كل شيء ، سمعت أنهم كانوا أصدقاء الطفولة.”
———————
ولكن كان هذا لا يزال جبل باي غو ، كلما صعدوا ، زاد الخطر.
اليوم المقبل.
شكرها فانغ يوان بسرعة ، كما عبست باي نينغ بينغ.
عند الغسق ، في الخيمة المركزية ، حدقت زعيمة عشيرة باي في الدخان على الهواء بإحكام.
جبل باي غو ، أليس هذا هو أفضل طريقة للخروج من مأزقهم؟ هاها ، للاعتقاد بأن الفرصة ستصل هكذا.
في الدخان ، ظهرت صورة.
ما لم تكن تعرفه أن باي نينغ بينغ كانت أكثر قلقًا منها.
في الصورة ، كان هناك سبعة أشخاص. بخلاف فانغ يوان ، باي ليان والثلاثة فتيات الأخريات، كان هناك أيضًا طفلان ، أسياد شباب قبيلة باي.
كما كان يعتقد ذلك في قلبه ، قال بدلاً من ذلك: “فكرة عظيمة! السيدة باي ليان لها قلب نقي حقًا ، أنا مندهش جدًا.”
“يبدو أن جبل باي غو هادئ للغاية. لقد تحركنا لفترة طويلة ، ولم نواجه أي مشكلة “. في الصورة ، تحدثت باي شنغ جينغ.
“جيد ، هذا كل شيء! يبدو أن هذا المكان قريب جدًا من نبع الروح!” في الخيمة ، قالت زعيمة العشيرة بحماس.
شخرت زعيمة عشيرة باي من الغضب.
من وجهة نظر باي نينغ بينغ ، كان الوضع يزداد سوءًا يومًا بعد يوم ، ويبدو أنهم تعمقوا في الرمال المتحركة ، غرقوا أعمق مع مرور الوقت ، وبهذا المعدل سيتم اكتشافهم بالكامل.
لحمايتهم ، بعثت عددًا كبيرًا من أسياد الغو لتمهيد الطريق ، دون أن تترك وراءهم شيخًا واحدًا ، وكلهم يحمونهم سراً.
“يبدو أن جبل باي غو هادئ للغاية. لقد تحركنا لفترة طويلة ، ولم نواجه أي مشكلة “. في الصورة ، تحدثت باي شنغ جينغ.
السبب في أن مجموعة فانغ يوان كانت تقضي وقتًا ممتعًا ، وتواجه حيواناتً برية مصابة، لأنهم تركوها عن قصد من قِبل أسياد غو العشيرة الحراس.
“لدينا معلومات محدودة ، لا أعرف إلى أين سأستمر.” قالت باي ليان عمداً “السماء تزداد ظلمة ، ربما يجب أن نعود”.
في هذه الساعات الست ، ضحت قبيلة باي بعشرات من أسياد الغو البارزين ، وأصيب حتى ثلاثة شيوخ.
“لدينا معلومات محدودة ، لا أعرف إلى أين سأستمر.” قالت باي ليان عمداً “السماء تزداد ظلمة ، ربما يجب أن نعود”.
من بينهم اثنان أصيبا بجروح خطيرة ، وفقدوا الوعي وكانا في طريقهما إلى المخيم.
بعد يوم من المحادثات ، كانت هذه المنافسة معروفة على نطاق واسع.
ولكن كان هذا لا يزال جبل باي غو ، كلما صعدوا ، زاد الخطر.
“يمكن للجميع أن يعلم أن اللورد باي تشان لي مهتم بالكبيرة باي ليان. بعد كل شيء ، سمعت أنهم كانوا أصدقاء الطفولة.”
سافر فانغ يوان والآخرين بسهولة وراحة ، وكان هذا كله بسبب تضحيات أسياد الغو الآخرين بحياتهم.
في الواقع ، فانغ يوان يملك معلومات أكثر قيمة من باي ليان.
لا سيما أن جبل باي غو ، لا أحد يعيش فيه ، وكانت أرض الوحوش البرية. لتمهيد الطريق واستكشافه ، كان الثمن الواجب دفعه باهظًا.
ضحكت باي ليان بدلاً من ذلك: “لا تقلق يا سيدي الشاب. لديّ خطة ، لديّ علاقة جيدة مع باي تشنغ وباي هوا ، يمكننا إقناعهم بالانضمام إلى الصيد يوم غد. ليس لديهم زراعة ، وبالتالي فهي لا تعتبر تعزيزات بالنسبة لنا. لكن لديهم أسياد غو يختبئون حولهم لحمايتهم من الخطر. إذا دخلنا جبل باي غو ، وواجهنا خطرًا ، فكيف لا يمكنهم المساعدة؟ لن نأخذ الحيوانات الوحشية التي يقتلونها ، ولكننا سنلاحقهم فقط. لا بد أن يكون لمجموعات الوحوش القديمة والضعيفة قيمة ، فالوحوش البرية على جبل باي جو هي وسيلة أكثر قيمة لتجاوز باي تشان لي”.
استمر فانغ يوان في الصعود ، وبتوجيه من باي ليان ، وصلوا إلى جبل باي غو.
“بما أننا هنا ، لماذا لا نستكشف فقط.” قال فانغ يوان بدلاً من ذلك.
“لدينا معلومات محدودة ، لا أعرف إلى أين سأستمر.” قالت باي ليان عمداً “السماء تزداد ظلمة ، ربما يجب أن نعود”.
الفصل 219: دخول جبل باي غو
“بما أننا هنا ، لماذا لا نستكشف فقط.” قال فانغ يوان بدلاً من ذلك.
بدأ يقودهم ، وفقًا لذكرياته ، عرف أن أرض الميراث كانت قريبة.
نظر حوله ، وحاول التمييز ، كما لو كان يحاول العثور على شيء ما.
كان يعلم من كلمات باي ليان ، أن هناك بعض المبالغة ، بالاعتماد على خبرته البالغة خمس مائة عام ، قام بتصفية الأجزاء المبالغ فيها ، وحصل على حقيقة واحدة – إذا عمل هو وباي نينغ بينغ معًا للوصول إلى أرض الميراث ، سوف يستغرق ما لا يقل عن نصف عام.
بدأ يقودهم ، وفقًا لذكرياته ، عرف أن أرض الميراث كانت قريبة.
لحمايتهم ، بعثت عددًا كبيرًا من أسياد الغو لتمهيد الطريق ، دون أن تترك وراءهم شيخًا واحدًا ، وكلهم يحمونهم سراً.
“مهلا ، مهلا ، مهلا ، هل يمكنك على الأقل محاولة التظاهر؟” إلى جانبه ، رأت باي نينغ بينغ هذا وكانت تصرخ في قلبها. كان سلوك فانغ يوان بالفعل خارج نطاق الشخصية.
أظهر فانغ يوان بعض القلق “وفقا لحساباتي ، ينبغي أن يكونوا قد أتوا في هذه الأيام القليلة. آه ، ربما واجهوا بعض المتاعب ، ولكن مع قوتهم ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل.”
نظرت باي نينغ بينغ حولها بقلق ، ولكن الأمر الغريب كان: سواء كان ذلك باي ليان ، أو باي شينغ جينغ أو غيرهم ، فقد بدا أنهم لم يتمكنوا من معرفة أي شيء ، وتركوا فانغ يوان يبحث في صمت.
في هذه البيئة ، لم تستطع أن تتناقش بصراحة مع فانغ يوان.
“جيد ، هذا كل شيء! يبدو أن هذا المكان قريب جدًا من نبع الروح!” في الخيمة ، قالت زعيمة العشيرة بحماس.
بعد يوم من المحادثات ، كانت هذه المنافسة معروفة على نطاق واسع.
“هيهيهي، فانغ تشنغ ، أنت لا تزال صغيرا جدا … إيه؟ دخلوا الكهف ، هل ربيع الروح موجود داخل الكهف؟” ومضت الصورة ، موضحة جوانب الكهف.
“يمكن للجميع أن يعلم أن اللورد باي تشان لي مهتم بالكبيرة باي ليان. بعد كل شيء ، سمعت أنهم كانوا أصدقاء الطفولة.”
في الحال عندما كانت زعيمة عشيرة باي مشوشة ، أبلغ أحدهم من الخارج: “قائدة العشيرة ، عاد سيد غو الكشف ، وجلب سيد غو من عشيرة تي ، ولديهم أخبار مهمة للإبلاغ عنها!”
فهمت فانغ يوان ، وعرفت أنه ليس من النوع الذي ينتظر موته. ولكن بسبب تجارب حياتها الصغيرة ، لم تستطع التفكير في طريقة للخروج من هذا الوضع.
**************************************************
التوأم ، باي شنغ وباي هوا ، شربوا نخب فانغ يوان قبل مغادرتهم. في الخيمة ، ظهرت وجوه جديدة كثيرة.
Tahtoh
كان لا يزال على ما يرام الآن ، وذلك باستخدام الأعذار للرد عليها. بعد كل شيء ، في البرية ، مواجهة مشاكل غير متوقعة أمر طبيعي. ولكن بعد أن يطولوا أكثر ، فإن عشيرة باي ستشتبه فيهم ، وربما تكتشف الحقيقة وراء أكاذيبهم.
لحمايتهم ، بعثت عددًا كبيرًا من أسياد الغو لتمهيد الطريق ، دون أن تترك وراءهم شيخًا واحدًا ، وكلهم يحمونهم سراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
