Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-235

شانغ شين تشي

شانغ شين تشي

الفصل 235: شانغ شين تشي

غادر الرجل العجوز بمودة لطيفة ولكن كان هناك تهديد خفي في لهجته. المرأة خرجت للتو أثناء الشتائم والسب.

سافرت القافلة ليوم كامل ، واختاروا وادي للتخييم ليلا.

جروا عربة واحتلوا منطقة ؛ على يسارهم كان هناك كشك لبيع الأعشاب البرية وعلى اليمين كان كشك لبيع الحليب.

كان اليوم جيدًا للقافلة حيث صادفت ثلاث مجموعات من الحيوانات الصغيرة.

ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.

لقد قتلوا مجموعتين وطردوا واحدة. بحساب الخسائر والأرباح التي حققوها من قتل المجموعات الوحشية ، فقد حققوا بعض الأرباح بدلاً من ذلك.

“تعال ، ألقي نظرة ، لحوم الوحش المذبوحة حديثًا!”

أشعة الشمس متعددة الألوان أشرقت على الوادي الذي يشبه جوهرة اليشم الأخضر. بعد الانتهاء من جميع الترتيبات ليلا ، كان هناك منطقة معينة في القافلة التي امتلأت بالضوضاء.

“لقد وصلت السيدة الطيبة تشانغ!”

“تعال ، ألقي نظرة ، لحوم الوحش المذبوحة حديثًا!”

ومع ذلك ، كان محتارا وهو يفكر في شخصية معينة: “أليست هذه الفتاة شانغ شين تشي؟”

“اللبن ، لبن عطر وحلو …”

كان صوتها لطيفًا وناعماً ، وقد غُمر على الفور في هتافات الجماهير.

“فقط عشر قطع من الملابس المتبقية ، البيع بالتقسيط!”

“السيدة تشانغ عاطفية ولطيفة ، إنها تجسد خيالي!”

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ من بين الحشود.

إذا كانت المرأة ذات مظهر جيد ، فيمكن اعتبارها فقط ذات مظهر جيد ، تمامًا مثل المشروبات الشائعة. فقط مع التصرف ، يمكن أن يطلق عليها جميلة ، مثل الخمور جيدة العمر.

جروا عربة واحتلوا منطقة ؛ على يسارهم كان هناك كشك لبيع الأعشاب البرية وعلى اليمين كان كشك لبيع الحليب.

كان السوق الصغير كله صامتًا تمامًا.

كانت باي نينغ بينغ مهتمة بكل هذا لأنها نظرت من حولها: “لم أعتقد أنه سيكون هناك سوق صغير مثل هذا في القافلة”.

لم يكن لديها ماكياج على وجهها ، وتبدو ناعمة ولطيفة. كانت الابتسامة الطفيفة التي قدمتها من وقت لآخر عند توزيع الكعك ، نقية وبريئة.

“إذا كان هناك استهلاك ، فستكون هناك معاملات ، وبالتالي سوف يحفز الاستهلاك الأسواق”. أجاب فانغ يوان.

كانت هذه سلطة سيد الغو!

ومضت عيون باي نينغ بينغ ، وكانت هذه الكلمات ثاقبة حقا.

كان لكلا الرئيسين بالفرقة عدد كبير من الناس ، ورغم أنهم كانوا بشرًا ، إلا أن وضعهم كان واضحًا للغاية.

نظرت إلى فانغ يوان: “هل تخطط لبيع أوراق القيقب الأرجواني هذه؟”

نظرت إلى فانغ يوان: “هل تخطط لبيع أوراق القيقب الأرجواني هذه؟”

أومأ فانغ يوان رأسه قليلاً: “لقد دخلنا بالفعل القافلة ويمكننا التخلص منها بسهولة الآن. إبقائها معنا سيجذب فقط جشع بعض الأوغاد.”

“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”

ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.

كان صوتها لطيفًا وناعماً ، وقد غُمر على الفور في هتافات الجماهير.

كان لديهم لمدة تزيد قليلاً عن يوم واحد ، وأوراق القيقب الأرجواني الموجودة بالفعل على عربة فانغ يوان كانت تظهر عليها علامات الذبول. ومع استمرار مرور الوقت ، ستصبح قيمتها أقل وأقل.

“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”

بالطبع ، لم يهتم فانغ يوان بحجر بدائي.

كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.

ومع ذلك ، فإن التخلي عنهم لن يكون متفقًا مع هوياتهم الحالية ، ولن يؤدي إلا إلى إثارة الشكوك.

لقد خفضوا السعر إلى كمية منخفضة للغاية ، بقصد شراء منخفض وبيع عالي. كان لديهم بعض الثروة وليسوا مثل معظم الخدم الذين لم يتمكنوا حتى من التأكد من حصولهم على وجبة في ذلك اليوم.

“ينقسم السوق الصغير في القافلة إلى نوعين. السوق الذي نحن فيه هو فقط للمعاملات بين البشر وسيُعقد كل يوم. النوع آخر هو للمعاملات بين أسياد الغو، التي تقام مرة واحدة في الأسبوع.” وقال فانغ يوان.

لم يكن هناك من لم يصدق أنه لن يفعل ما قاله للتو. كسيد غو ، طالما كان مزاجه سيئًا ، فما المشكلة في قتل اثنين أو ثلاثة من البشر؟

العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ – المغطاة بقبعة من القش – كانت أكثر إشراقًا: “سيكون من المفيد لنا أن نتمكن من الانضمام إلى السوق الصغير الذي أقيم لأسياد الغو. لا تزال مدينة عشيرة شانغ على مسافة كبيرة ؛ نحن بحاجة إلى قو الكشف لمنع أي ظروف غير متوقعة”

كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.

“لقد خططت لذلك بالفعل ولكن لا يزال الوقت مبكرًا للغاية”. ابتسم فانغ يوان بثقة وهو يفكر في شيء معين.

“إذا كان هناك استهلاك ، فستكون هناك معاملات ، وبالتالي سوف يحفز الاستهلاك الأسواق”. أجاب فانغ يوان.

كانا يناقشان بهدوء ، عندما سار خادم ذكر بينما كان منذهلاً.

لقد قتلوا مجموعتين وطردوا واحدة. بحساب الخسائر والأرباح التي حققوها من قتل المجموعات الوحشية ، فقد حققوا بعض الأرباح بدلاً من ذلك.

كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”

وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.

“ابتعد أو ارحل. لا تعق عملي! “ولوح بائع الحليب بفارغ الصبر بيديه.

ظهر سيد الغو القديم ولكنه كان قاسي في أذهان الجميع. وبينما كان ينظر إلى الجميع بنظراته الشرسة ، صمت السوق الصغير الصاخب على الفور.

مشى هذا العبد الذكر ، بلا حول ولا قوة ، نحو عربة فانغ وباي: “الشقيقان …”.

فانغ يوان لم يكن ينظر إلى مظهرها. لا يهم كم هو جميل وما هو التصرف الذي كان لدى الشخص ، إذا قمت بقطع جلدها ولحمها ، فكلها هياكل عظمية.

لم يكن قد انتهى من قول كلامه ، عندما مشى فانغ يوان إلى الأمام وركله ، وصرخ بلهجة شريرة: “أغرب عن وجهي”.

لم يكن هناك من لم يصدق أنه لن يفعل ما قاله للتو. كسيد غو ، طالما كان مزاجه سيئًا ، فما المشكلة في قتل اثنين أو ثلاثة من البشر؟

سقط الخادم الذكر على الأرض ، وكانت ملابسه ملطخة بالتربة الموحلة السوداء. فتحت جروحه السابقة من ركلته ، مما جعله يبكي في ألم.

“سأبيع هذه العربة الفاسدة للشخص القادم الذي يأتي لتقديم عطاءات” فقط عندما كان فانغ يوان يفكر في حركته التالية ، أصبح السوق الصغير فجأة في ضجة.

نهض بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى فانغ يوان بالكراهية: “حسنًا ، سأتذكر هذا ، كلنا بشر ، كل شخص لديه يوم سيء. همف …”

كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ من بين الحشود.

أصبح تعبير فانغ يوان باردًا حيث رفع قدميه مرة أخرى.

كان الأخير يحدق بثبات على الفتاة ذات لباس الألوان الخضراء.

بام.

ومع ذلك ، تماماً كما وقف ، قوبل مرة أخرى بركلة فانغ يوان.

سقط هذا العبد على الأرض مرة أخرى.

كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.

“تجرَّأ على قول كلمة واحدة أخرى؟” حدق فانغ يوان في هذا الخادم بشدة.

أصبح تعبير فانغ يوان باردًا حيث رفع قدميه مرة أخرى.

أعطى الخادم الوهج الشرس في فانغ يوان أثناء زحفه ، لكنه لم يجرؤ على قول كلمة.

عندما كانت تعمل ، لم تتكبد خسائر متكررة فحسب ، بل تعرضت للغش في كثير من الأحيان من قبل الآخرين. لقد وثقت بسهولة بالآخرين ، وكانت النقطة المهمة هي أنها لم تتعلم بعد تعرضها للغش وسوف تستمر في التعرض للخداع من الآخرين.

ومع ذلك ، تماماً كما وقف ، قوبل مرة أخرى بركلة فانغ يوان.

“اللبن ، لبن عطر وحلو …”

“أنا لا أحب تعبيرك”. تحدث فانغ يوان غير مبال مع ذراعيه المطوية أمام صدره.

********************************************************

خفض الخادم رأسه وزحف بصمت ، ولم يجرؤ على النظر إلى فانغ يوان مرة أخرى. لم يعد يتوسل بعد الآن ومشى بعيدا.

فانغ يوان لم يكن ينظر إلى مظهرها. لا يهم كم هو جميل وما هو التصرف الذي كان لدى الشخص ، إذا قمت بقطع جلدها ولحمها ، فكلها هياكل عظمية.

عند النظر إليه وهو يغادر ، سألت باي نينغ بينغ في حيرة: “غريب ، كيف يمكن أن يكون هناك متسول في القافلة؟”

لقد خفضوا السعر إلى كمية منخفضة للغاية ، بقصد شراء منخفض وبيع عالي. كان لديهم بعض الثروة وليسوا مثل معظم الخدم الذين لم يتمكنوا حتى من التأكد من حصولهم على وجبة في ذلك اليوم.

“هذا أمر طبيعي. يجب أن يكون هذا الخادم قد ارتكب خطأ أو أن سيده في مزاج سيئ اليوم. باختصار ، تعرض للضرب من قِبل سيد غو وأُلغيت أيضًا وجبة طعامه.

ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.

في الزاوية ، كان هناك ثلاثة إلى أربعة من الخدم الذين ظهروا بشكل قوي يصطادون وجوهًا جديدة ، ويضايقون القادمين الجدد.

لم يكن لديها ماكياج على وجهها ، وتبدو ناعمة ولطيفة. كانت الابتسامة الطفيفة التي قدمتها من وقت لآخر عند توزيع الكعك ، نقية وبريئة.

بعد ملاحظة الوضع في فانغ يوان ، استعادوا نظراتهم ونظروا في أهداف أخرى.

********************************************************

كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.

لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.

في كل مرة تتعرض فيها القوافل للخطر ، سيكون هناك أعداد كبيرة من البشر يموتون.

فانغ يوان لم يستجب.

إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضا صراعات سرية ويائسة تقريبا بين البشر أنفسهم. كان فانغ يوان قد وصل لتوه إلى القافلة ، لكن مجموعتين أرادتا بالفعل افتعال المشاكل له.

نظرت إلى فانغ يوان: “هل تخطط لبيع أوراق القيقب الأرجواني هذه؟”

بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من هذه المشاكل ، وكان بإمكانه حلها بسهولة ، ولكنه يفضل حلها في وقت مبكر.

“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”

بالطبع ، كان هناك بعض البشر الذين عاشوا حياة جميلة.

بعد ذهاب المتسول ، اقتربت مجموعتان من البشر من فانغ يوان.

وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.

أشعة الشمس متعددة الألوان أشرقت على الوادي الذي يشبه جوهرة اليشم الأخضر. بعد الانتهاء من جميع الترتيبات ليلا ، كان هناك منطقة معينة في القافلة التي امتلأت بالضوضاء.

بعد ذهاب المتسول ، اقتربت مجموعتان من البشر من فانغ يوان.

وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.

كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.

“ينقسم السوق الصغير في القافلة إلى نوعين. السوق الذي نحن فيه هو فقط للمعاملات بين البشر وسيُعقد كل يوم. النوع آخر هو للمعاملات بين أسياد الغو، التي تقام مرة واحدة في الأسبوع.” وقال فانغ يوان.

وكان رئيس مجموعة أخرى امرأة. كانت ترتدي بالفعل الملابس الحريرية وحملت عينيها نظرات مغرية. أدرك فانغ يوان على الفور أنها يجب أن تكون أداة جنسية لأحد أسياد الغو أو بعض الذكور الخدم.

جروا عربة واحتلوا منطقة ؛ على يسارهم كان هناك كشك لبيع الأعشاب البرية وعلى اليمين كان كشك لبيع الحليب.

كان لكلا الرئيسين بالفرقة عدد كبير من الناس ، ورغم أنهم كانوا بشرًا ، إلا أن وضعهم كان واضحًا للغاية.

سقط هذا العبد على الأرض مرة أخرى.

لقد خفضوا السعر إلى كمية منخفضة للغاية ، بقصد شراء منخفض وبيع عالي. كان لديهم بعض الثروة وليسوا مثل معظم الخدم الذين لم يتمكنوا حتى من التأكد من حصولهم على وجبة في ذلك اليوم.

باي نينغ بينغ نظرت إلى فانغ يوان في حيرة ، ورأت شيئا خاطئا في تعبير فانغ يوان.

في حين أن فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني ، من أجل مطابقة هويته الحالية وعدم ترك القط خارج الحقيبة ، فقد رفض الأسعار المنخفضة لهذين الشخصين.

بعد ملاحظة الوضع في فانغ يوان ، استعادوا نظراتهم ونظروا في أهداف أخرى.

غادر الرجل العجوز بمودة لطيفة ولكن كان هناك تهديد خفي في لهجته. المرأة خرجت للتو أثناء الشتائم والسب.

أصبح تعبير فانغ يوان باردًا حيث رفع قدميه مرة أخرى.

“سأبيع هذه العربة الفاسدة للشخص القادم الذي يأتي لتقديم عطاءات” فقط عندما كان فانغ يوان يفكر في حركته التالية ، أصبح السوق الصغير فجأة في ضجة.

كانت هذه سلطة سيد الغو!

هتف بعض الناس بصراخ وهتاف.

فانغ يوان لم يستجب.

“لقد وصلت السيدة الطيبة تشانغ!”

كان الأخير يحدق بثبات على الفتاة ذات لباس الألوان الخضراء.

“السيدة تشانغ عاطفية ولطيفة ، إنها تجسد خيالي!”

كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.

“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”

“اللبن ، لبن عطر وحلو …”

“ما الذي يحدث؟” استطلعت باي نينغ بينغ الوضع ورأت صورة خضراء تظهر من خلال مدخل السوق.

ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.

احتار فانغ يوان أيضا: “ما الأمر؟”

“سأبيع هذه العربة الفاسدة للشخص القادم الذي يأتي لتقديم عطاءات” فقط عندما كان فانغ يوان يفكر في حركته التالية ، أصبح السوق الصغير فجأة في ضجة.

“السيدة تشانغ!” “الجنية تشانغ”. توافدت مجموعة من الخدم على المرأة ، وعلى الفور ، كان مدخل السوق مزدحمًا.

********************************************************

كان معظم هؤلاء الأشخاص من الذين عاقبهم أسياد الغو ولم يكن لديهم أي شيء يأكلونه الآن. وكان الرجل الذي ركل فانغ يوان في وقت سابق من بينهم ، مدد رقبته وذراعيه.

لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.

“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”

تذكر هذا البشري كيف ركل فانغ يوان بقسوة الخادم في وقت سابق ؛ لم يجرؤ على إخفاء أي شيء: “السيدة تشانغ هي أيضا واحدة من نواب قادة القافلة هنا. ليس لديها الاستعداد تجاه الزراعة وهي بشرية مثلنا. ومع ذلك ، فهي تتمتع بخلفية قوية في عشيرتها ، أما سيد القو بجانبها فهو حارسها الشخصي. لقد عشت لفترة طويلة ، لكن بصراحة ، لم أر أبداً مثل هذا الشخص الطيب ؛ تقدم السيدة تشانغ بعض الطعام كل مساء تقريبًا للخدام الجائعين. إنها تأتي حتى لو كان الطقس سيئًا … آه، السماء جائرة، منعت مثل هذا الشخص من الزراعة”.

كان صوتها لطيفًا وناعماً ، وقد غُمر على الفور في هتافات الجماهير.

“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”

“حافظوا على أفواهكم مغلقة! اصطفوا وتعالوا واحدا تلو الآخر. أي شخص يجرؤ على الاندفاع أو الصراخ ، سيتم إزالته على الفور من قِبلي!” فجأة ، صوت مدوي ارتفع داخل السوق الصغير.

نهض بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى فانغ يوان بالكراهية: “حسنًا ، سأتذكر هذا ، كلنا بشر ، كل شخص لديه يوم سيء. همف …”

ظهر سيد الغو القديم ولكنه كان قاسي في أذهان الجميع. وبينما كان ينظر إلى الجميع بنظراته الشرسة ، صمت السوق الصغير الصاخب على الفور.

كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.

كانت هذه سلطة سيد الغو!

العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ – المغطاة بقبعة من القش – كانت أكثر إشراقًا: “سيكون من المفيد لنا أن نتمكن من الانضمام إلى السوق الصغير الذي أقيم لأسياد الغو. لا تزال مدينة عشيرة شانغ على مسافة كبيرة ؛ نحن بحاجة إلى قو الكشف لمنع أي ظروف غير متوقعة”

لم يكن هناك من لم يصدق أنه لن يفعل ما قاله للتو. كسيد غو ، طالما كان مزاجه سيئًا ، فما المشكلة في قتل اثنين أو ثلاثة من البشر؟

“تعال ، ألقي نظرة ، لحوم الوحش المذبوحة حديثًا!”

دفع الحشد بعضهم بعضًا ، وسرعان ما اصطفوا في صف طويل أنيق.

أومأت باي نينغ بينج رأسها وابتسمت قائلةً تجاه فانغ يوان: “حقًا ، كل أنواع البشر موجودين في هذا العالم”.

أمام قائمة الانتظار ، حملت الفتاة ذات الملبس الأخضر سلة من الكعك على البخار ووزعتها.

إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضا صراعات سرية ويائسة تقريبا بين البشر أنفسهم. كان فانغ يوان قد وصل لتوه إلى القافلة ، لكن مجموعتين أرادتا بالفعل افتعال المشاكل له.

كان السوق الصغير كله صامتًا تمامًا.

“أنا لا أحب تعبيرك”. تحدث فانغ يوان غير مبال مع ذراعيه المطوية أمام صدره.

نظر عدد لا يحصى من النظرات إلى الفتاة الحيوية باحترام وعبادة وحتى حب.

نهض بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى فانغ يوان بالكراهية: “حسنًا ، سأتذكر هذا ، كلنا بشر ، كل شخص لديه يوم سيء. همف …”

كانت باي نينغ بينغ فضولية وسألت بشريا في الصف: “من هي؟”

ومع ذلك ، فبغض النظر عن كم كانت جميلة ، وكيف كانت تتحرك ، كان كل شيء بلا معنى في عيون فانغ يوان!

“ماذا ، أنت لا تعرفين حتى السيدة تشانغ شين تشي؟ يجب أن تكوني قادمة جديدة ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، فبغض النظر عن كم كانت جميلة ، وكيف كانت تتحرك ، كان كل شيء بلا معنى في عيون فانغ يوان!

“تشانغ شين تشي؟” سأل فانغ يوان ، وحواجبه عبست بإحكام ، “تحدث عن كل ما تعرفه!”

عند النظر إليه وهو يغادر ، سألت باي نينغ بينغ في حيرة: “غريب ، كيف يمكن أن يكون هناك متسول في القافلة؟”

تذكر هذا البشري كيف ركل فانغ يوان بقسوة الخادم في وقت سابق ؛ لم يجرؤ على إخفاء أي شيء: “السيدة تشانغ هي أيضا واحدة من نواب قادة القافلة هنا. ليس لديها الاستعداد تجاه الزراعة وهي بشرية مثلنا. ومع ذلك ، فهي تتمتع بخلفية قوية في عشيرتها ، أما سيد القو بجانبها فهو حارسها الشخصي. لقد عشت لفترة طويلة ، لكن بصراحة ، لم أر أبداً مثل هذا الشخص الطيب ؛ تقدم السيدة تشانغ بعض الطعام كل مساء تقريبًا للخدام الجائعين. إنها تأتي حتى لو كان الطقس سيئًا … آه، السماء جائرة، منعت مثل هذا الشخص من الزراعة”.

“ماذا ، أنت لا تعرفين حتى السيدة تشانغ شين تشي؟ يجب أن تكوني قادمة جديدة ، أليس كذلك؟”

أومأت باي نينغ بينج رأسها وابتسمت قائلةً تجاه فانغ يوان: “حقًا ، كل أنواع البشر موجودين في هذا العالم”.

بالطبع ، لم يهتم فانغ يوان بحجر بدائي.

فانغ يوان لم يستجب.

“سأبيع هذه العربة الفاسدة للشخص القادم الذي يأتي لتقديم عطاءات” فقط عندما كان فانغ يوان يفكر في حركته التالية ، أصبح السوق الصغير فجأة في ضجة.

باي نينغ بينغ نظرت إلى فانغ يوان في حيرة ، ورأت شيئا خاطئا في تعبير فانغ يوان.

مشى هذا العبد الذكر ، بلا حول ولا قوة ، نحو عربة فانغ وباي: “الشقيقان …”.

كان الأخير يحدق بثبات على الفتاة ذات لباس الألوان الخضراء.

كانت لديها هالة جديدة. كانت أنيقة مثل السحلية ، ورشيقة مثل اللوتس ولطيفة مثل الماء. من حيث المظهر ، كانت على نفس مستوى باي نينغ بينغ ، لكن يمكن القول إنها جمالها يظهر مرة واحدة في كل ألف عام.

كانت الفتاة باللون الأخضر لها شعر أسود ناعم فوق كتفيها ، مما يبرز جمالها. كانت حواجبها شبيهة بالدخان ، وعينيها واضحة كالقمر. كان جلدها أبيضًا وشفتيها وردية اللون.

كانا يناقشان بهدوء ، عندما سار خادم ذكر بينما كان منذهلاً.

لم يكن لديها ماكياج على وجهها ، وتبدو ناعمة ولطيفة. كانت الابتسامة الطفيفة التي قدمتها من وقت لآخر عند توزيع الكعك ، نقية وبريئة.

الفصل 235: شانغ شين تشي

كانت لديها هالة جديدة. كانت أنيقة مثل السحلية ، ورشيقة مثل اللوتس ولطيفة مثل الماء. من حيث المظهر ، كانت على نفس مستوى باي نينغ بينغ ، لكن يمكن القول إنها جمالها يظهر مرة واحدة في كل ألف عام.

لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.

إذا كانت المرأة ذات مظهر جيد ، فيمكن اعتبارها فقط ذات مظهر جيد ، تمامًا مثل المشروبات الشائعة. فقط مع التصرف ، يمكن أن يطلق عليها جميلة ، مثل الخمور جيدة العمر.

كانت الفتاة باللون الأخضر لها شعر أسود ناعم فوق كتفيها ، مما يبرز جمالها. كانت حواجبها شبيهة بالدخان ، وعينيها واضحة كالقمر. كان جلدها أبيضًا وشفتيها وردية اللون.

لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.

“أنا لا أحب تعبيرك”. تحدث فانغ يوان غير مبال مع ذراعيه المطوية أمام صدره.

ومع ذلك ، فبغض النظر عن كم كانت جميلة ، وكيف كانت تتحرك ، كان كل شيء بلا معنى في عيون فانغ يوان!

عرف الجميع أن أعضاء عشيرة شانغ كانوا جشعين وغادرين ، ولكن شانغ شين شي هذه كانت الاستثناء الوحيد. كانت ناعمة وضعيفة ، ولم تحب القتال ، وكانت متساهلة للغاية ؛ كانت أسوأ رجل أعمال لعشيرة شانغ.

فانغ يوان لم يكن ينظر إلى مظهرها. لا يهم كم هو جميل وما هو التصرف الذي كان لدى الشخص ، إذا قمت بقطع جلدها ولحمها ، فكلها هياكل عظمية.

كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”

ومع ذلك ، كان محتارا وهو يفكر في شخصية معينة: “أليست هذه الفتاة شانغ شين تشي؟”

بفضل هويتها كقائدة شابة لعشيرة شانغ ، كانت شانغ شين تشي فتاة ذات ثروة جيدة.

كانت شانغ شين تشي أحد سادة عشيرة شانغ الشباب.

ومع ذلك ، فبغض النظر عن كم كانت جميلة ، وكيف كانت تتحرك ، كان كل شيء بلا معنى في عيون فانغ يوان!

داخل العشيرة ، تم تسمية جميع أبناء وبنات زعيم العشيرة بـ “أسياد الشباب”. فقط الورثة القادرون على الحصول على موافقة الشيوخ ، يمكن أن يطلق عليهم اسم “زعيم العشيرة الشاب”.

“هذا أمر طبيعي. يجب أن يكون هذا الخادم قد ارتكب خطأ أو أن سيده في مزاج سيئ اليوم. باختصار ، تعرض للضرب من قِبل سيد غو وأُلغيت أيضًا وجبة طعامه.

بفضل هويتها كقائدة شابة لعشيرة شانغ ، كانت شانغ شين تشي فتاة ذات ثروة جيدة.

“تجرَّأ على قول كلمة واحدة أخرى؟” حدق فانغ يوان في هذا الخادم بشدة.

عرف الجميع أن أعضاء عشيرة شانغ كانوا جشعين وغادرين ، ولكن شانغ شين شي هذه كانت الاستثناء الوحيد. كانت ناعمة وضعيفة ، ولم تحب القتال ، وكانت متساهلة للغاية ؛ كانت أسوأ رجل أعمال لعشيرة شانغ.

كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.

عندما كانت تعمل ، لم تتكبد خسائر متكررة فحسب ، بل تعرضت للغش في كثير من الأحيان من قبل الآخرين. لقد وثقت بسهولة بالآخرين ، وكانت النقطة المهمة هي أنها لم تتعلم بعد تعرضها للغش وسوف تستمر في التعرض للخداع من الآخرين.

بالطبع ، لم يهتم فانغ يوان بحجر بدائي.

وبصفتها سيدة الشباب في عشيرة شانغ ، فقد اعتُبرت ذات يوم بمثابة وصمة عار لعشيرة شانغ ، ومع ذلك ، بالنظر إلى أنها كانت تملك سلالة زعيم عشيرة شانغ ، لم تُطرد من العشيرة.

هتف بعض الناس بصراخ وهتاف.

لم تميز بين البشر ، بل شعرت بالتعاطف الشديد تجاههم ، حيث قدمت الرعاية والمساعدة. عدة مرات ، حتى أنها اشترت جميع العبيد في المزاد ، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل زعيم عشيرة شانغ.

عند النظر إليه وهو يغادر ، سألت باي نينغ بينغ في حيرة: “غريب ، كيف يمكن أن يكون هناك متسول في القافلة؟”

ومع ذلك ، كان مصيرها رائعا حقا ، في النهاية ، أصبحت رئيس عشيرة شانغ!

في حين أن فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني ، من أجل مطابقة هويته الحالية وعدم ترك القط خارج الحقيبة ، فقد رفض الأسعار المنخفضة لهذين الشخصين.

********************************************************

“فقط عشر قطع من الملابس المتبقية ، البيع بالتقسيط!”

Tahtoh

كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.

“فقط عشر قطع من الملابس المتبقية ، البيع بالتقسيط!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط