Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-253

فقط الموتى نظيفون

فقط الموتى نظيفون

الفصل 253: فقط الموتى نظيفون

ولكن بغض النظر عن مقدار تنظيفها ، لم يتمكنوا من قتل جميع الزومبي بسبب أعدادهم التي لا نهاية لها.

ملأت الغيوم الداكنة السماء لتجلب جوًا من علامات المطر الغزير.

علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.

تحركت القافلة على طول الطريق الجبلي مع جو مهيب.

البضائع التي كانت تحملها هذه الضفادع كانت لعشيرة تشانغ.

جميع خنافس الدهون السوداء الكبيرة في القافلة كانت ميتة. بقي ثعبان مجنح ولكن في حالة شلل. بدلاً من ذلك ، كان حُمّال الأمتعة الصغار الضفادع هم الذين نجوا في الغالب ، كل هذا بسبب صغر حجمهم وتحركهم بسرعة كبيرة ، مختبئين بسهولة من هجمات الحيوانات البرية.

قاد فانغ يوان بعناية شانغ شين تشي وغيرها من خلال الغابات المطيرة ، ولكن كان هناك الكثير من الفيلة التماسيح. ما زالوا يركضون نحوهم.

كانت شانغ شين تشي مختلطة بين الحشود ، نظرتها معقدة إلى حد ما عندما نظرت إلى عشرات ضفادع الأمتعة بجانبها.

وقد أثر هذا على القافلة بأكملها ، بما في ذلك شانغ شين تشي وشياو داي.

البضائع التي كانت تحملها هذه الضفادع كانت لعشيرة تشانغ.

هكذا ، كان هناك عدد لا نهاية له من الزومبي على جبل مو باي.

لم يشارك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في المناقشة ، لكن قادة القوافل ما زالوا يرسلون إليهم كميات كبيرة من البضائع.

فانغ يوان ، ومع ذلك ، واجه الهجوم وجها لوجه ، وقام بالقتال دون ضبط النفس. ترك هذا طبيعيًا انطباعًا عميقًا على السيدة والخادمة.

“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.

لم يشارك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في المناقشة ، لكن قادة القوافل ما زالوا يرسلون إليهم كميات كبيرة من البضائع.

في السابق ، عندما كان تشانغ تشو هنا ، أظهر قادة القوافل موقفًا غير مبال ؛ لكن الآن ، كانوا مهذبين جدا.

كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.

علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.

“كونوا على حذر ، كونوا على حذر!”

“كل هذه التغييرات بسببهما”. أعطت شانغ شين تشي نظرة معقدة نحو فانغ يوان وباي نينغ بينغ اللذين لم يكونا بعيدين عن هذا الحد.

بعد عدة أيام ، كانوا خارج منطقة جبل شيانغ يا ، وبدئوا رحلتهم إلى جبل مو باي.

من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.

نشأ هذا الزوج من السيد والخادم في عشيرة تشانغ منذ صغرهما ، وكانت أيديولوجية المسار الصالح متأصلة فيهما. كان من المحتم عليهم أن يكونوا على دراية بالاختلافات عندما أظهر فانغ وباي طبيعتهم الشيطانية. سيتعين عليهم تغيير عملية تفكيرهم لقبول هذين من المسار الشيطاني.

“هاهاها ، يبدو أننا أخفنا تلك الفتاة حقًا.” كانت باي نينغ بينغ تسير جنبًا إلى جنب مع فانغ يوان وتشعر بنظرة شانغ شين تشي ، ضحكت بهدوء.

لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.

مرت سبعة إلى ثمانية أيام منذ أن قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو.

لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.

وقد أثر هذا على القافلة بأكملها ، بما في ذلك شانغ شين تشي وشياو داي.

“آه!” شياو داي صرخت رعبا من الوحش المندفع نحوهم.

لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.

لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.

كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.

*********************************************

نشأ هذا الزوج من السيد والخادم في عشيرة تشانغ منذ صغرهما ، وكانت أيديولوجية المسار الصالح متأصلة فيهما. كان من المحتم عليهم أن يكونوا على دراية بالاختلافات عندما أظهر فانغ وباي طبيعتهم الشيطانية. سيتعين عليهم تغيير عملية تفكيرهم لقبول هذين من المسار الشيطاني.

فانغ يوان ، ومع ذلك ، واجه الهجوم وجها لوجه ، وقام بالقتال دون ضبط النفس. ترك هذا طبيعيًا انطباعًا عميقًا على السيدة والخادمة.

فانغ يوان لم يكن قلقا.

كان هذا الشاب سيد غو وهو الرجل الذي فر مع تشانغ تشو. كان فانغ يوان يعتقد أنه قد تم تحطيمه بالفعل إلى عجينة لحم بواسطة الفيلة البيضاء الطائرة ، لكنه لم يعتقد أنه كان على قيد الحياة بالفعل.

لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.

ملأت الغيوم الداكنة السماء لتجلب جوًا من علامات المطر الغزير.

“المشكلة الآن هي ذلك الشخص.” بدا فانغ يوان في تشن شين.

كان هذا فيلًا عاديا ولم يكن ملك المائة وحش ، في حين كان فانغ يوان يمتلك جوهرًا أساسيًا للفضة الجليدي بالإضافة إلى قوة خنزيرين وتمساح ؛ كان التعامل معه بطبيعة الحال سهلا للغاية.

كان هذا الشاب سيد غو وهو الرجل الذي فر مع تشانغ تشو. كان فانغ يوان يعتقد أنه قد تم تحطيمه بالفعل إلى عجينة لحم بواسطة الفيلة البيضاء الطائرة ، لكنه لم يعتقد أنه كان على قيد الحياة بالفعل.

فانغ يوان ، ومع ذلك ، واجه الهجوم وجها لوجه ، وقام بالقتال دون ضبط النفس. ترك هذا طبيعيًا انطباعًا عميقًا على السيدة والخادمة.

لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.

بدأت الزومبي بالظهور.

لقد فقد فانغ يوان غو أذن التواصل الأرضي ولم يكن لديه طرق استكشافية أخرى ، مما تسبب له في عدم اكتشاف تشن شين المختبئ. كما أنه لم يكن يعرف مقدار معرفة هذا الأخير. ولكن بغض النظر عن ذلك ، كان لديه تدابير مضادة لكل شيء.

لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.

لقد كان حذرًا في الطبيعة وكان دائمًا يعتبر الفشل أمرا لابد منه. في ذلك الوقت ، كان لديه بالفعل تدابير مضادة إذا اكتشفه شخص ما.

بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.

وهكذا ، بعد أن قتل تشانغ تشو ، أظهر عن قصد قوة هائلة. إذا اكتشفه شخص ما حقًا ، فسيخاف بشدة من قوة فانغ وباي الشريرة. وسوف يبقي نفسه مخفيا.

كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.

ركض الوالد والابن من عشيرة أوو على خط النار ؛ لو لم يفتعل أوو فاي مشكلة معه ، لكان فانغ يوان قد بحث عن المشكلة بنفسه أو عرض أساليبه الهائلة خلال هجمات مجموعات الوحوش.

بعد تحمله المصاعب لما يقرب من مائة عام ، مع زراعة المرتبة الخامسة ، قاد جيشا من الزومبي وهاجم العشيرة ، وذبح الجميع. لم يترك جثثهم ، وحوّلهم إلى زومبي.

وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.

فقط الموتى نظيفون.

كان مرؤوس جيا فو وكان فانغ يوان قد تلقى رمزًا من جيا فو في قرية غو يوي. طالما أنه يظهر رمز الأمر ، يمكنه الحصول على ثقة جيا لونغ في العديد من الإجراءات.

(أنا لم أفهم هذه الجملة ولكنني ترجمتها بدقة)

ومع ذلك ، فبالنسبة لكل خطة ، بغض النظر عن مدى اكتمالها ، يمكن أن تحدث الحوادث دائمًا عند تنفيذها.

بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.

حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.

“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.

كان الاعتبار الأول لفانغ يوان هو ظهور أسوأ النتائج.

لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.

إذا كان حظه سيئًا للغاية ورآه أحدهم أو أنه ترك وراءه أدلة صارمة عندما قتل تشانغ تشو ؛ وأدى ذلك إلى إدراك شانغ شين تشي للحقيقة ، ستشعر بالكراهية العميقة نحوه ؛ شخص قطع الأيدي التي أطعمته.

نشأ هذا الزوج من السيد والخادم في عشيرة تشانغ منذ صغرهما ، وكانت أيديولوجية المسار الصالح متأصلة فيهما. كان من المحتم عليهم أن يكونوا على دراية بالاختلافات عندما أظهر فانغ وباي طبيعتهم الشيطانية. سيتعين عليهم تغيير عملية تفكيرهم لقبول هذين من المسار الشيطاني.

ماذا سيفعل بعد ذلك إذا شعر أنها اكتشفته؟

“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.

بسيطة ، سيقتل شانغ شين تشي.

استجوب أسياد غو الكشف وحذروا القافلة من الخطر في الأمام.

كانت مجرد بشرية الآن وقتلها كان بسيطًا جدًا. كما أن زعيم عشيرة شانغ لم يكن يعرف أنها ابنته ؛ لن يكون هناك تداعيات من عشيرة شانغ إذا قتلها سراً.

لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.

عند النظر إلى النتيجة الآن ، كان تشانغ تشو قد مات ولكن حظ فانغ يوان لم يكن الأفضل لأنه ترك وراءه شاهدا. لكن ذلك لم يكن الأسوأ ، على الأقل كانت شانغ شين تشي لا تزال في الظلام.

ماذا سيفعل بعد ذلك إذا شعر أنها اكتشفته؟

كان فانغ يوان متأكداً من ذلك لأن شانغ شين تشي كانت لا تزال شابة ورأى عواطفها بالكامل في عينيها.

فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.

“هناك مجموعة أفيال تمساح أمامنا!”

ومع ذلك ، لم تشهد شانغ شين تشي وشياو داي مثل هذا المشهد الشرس.

“مجموعة من أفيال التماسيح تتجه نحونا!”

لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.

“كونوا على حذر ، كونوا على حذر!”

بدأت الزومبي بالظهور.

استجوب أسياد غو الكشف وحذروا القافلة من الخطر في الأمام.

حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.

حدث اضطراب في القافلة قبل أن يتحول بسرعة إلى هدوء.

“هاهاها ، يبدو أننا أخفنا تلك الفتاة حقًا.” كانت باي نينغ بينغ تسير جنبًا إلى جنب مع فانغ يوان وتشعر بنظرة شانغ شين تشي ، ضحكت بهدوء.

“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.

لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.

“ليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة للدفاع عن أنفسنا هنا.”

سيد غو واحد غير كل شيء.

“صحيح. الجميع تفرقوا ، أدخلوا الغابات المطيرة!”

“يجب أن يموت تشن شين ، لكن التخلص منه وحده يمكن أن يجعل الموقف أكثر إزعاجًا. كم كان يعرف ، من الذي كشف له ، وهل كان هناك شخص آخر رأى عملية القتل؟” فانغ يوان لا يعرف أي شيء من هذا.

أعطى سيد غو الأمر الأكثر عقلانية ؛ كان الناس بالفعل في حالة متوترة للغاية وكانوا قادرين على التفرق بسرعة في جميع الاتجاهات.

وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.

إذا واجهوا مثل هذا الموقف قبل جبل فاي هو ، فقد يشعرون بالقلق بشأن بضائعهم والاستمرار في التردد. ومع ذلك ، فقد تخلوا الآن بحزم عن البضائع دون إلقاء نظرة أخرى عليها ، مع التركيز على الفرار.

كانت مجرد بشرية الآن وقتلها كان بسيطًا جدًا. كما أن زعيم عشيرة شانغ لم يكن يعرف أنها ابنته ؛ لن يكون هناك تداعيات من عشيرة شانغ إذا قتلها سراً.

فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.

لم يفاجئوا بوصول مجموعة التماسيح لأنها كانت خطته.

كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.

دونغ…

“مجموعة من أفيال التماسيح تتجه نحونا!”

داهمت مجموعة أفيال التمساح في طريقها ، وسرعان ما كان هناك صراخ بائس وصوت أشجار تسقط.

“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.

قاد فانغ يوان بعناية شانغ شين تشي وغيرها من خلال الغابات المطيرة ، ولكن كان هناك الكثير من الفيلة التماسيح. ما زالوا يركضون نحوهم.

بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.

كانت أفيال التماسيح صغيرة بحجم الجاموس وليس الفيل ، مما أتاح لها أن تكون أكثر مرونة. أجسامهم كانت مغطاة بحراشف دفاعية تلك التي تجاوزت الأفيال البيضاء المحلقة. ذيولهم كانت مماثلة لذيل التمساح ، يتم سحبها على الأرض.

على شاهد القبر ، نحت اسم زوجته.

“آه!” شياو داي صرخت رعبا من الوحش المندفع نحوهم.

لم يكن لدى تشانغ تشو قوة جسدية كبيرة وكان أيضًا سيد غو الشفاء فقط ، لذا اعتمد بشكل أساسي على التهرب والمساعدة أثناء المعركة.

كانت شانغ شين تشي شاحبة أيضًا.

كان الاعتبار الأول لفانغ يوان هو ظهور أسوأ النتائج.

“لا داعي للقلق.” قال فانغ يوان غير مبال ، قبل الاندفاع نحو الفيل التمساح.

“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.

اصطدم إنسان وفيل واحد وخلق اصطدامهم صوتا عاليا.

فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.

رجع فانغ يوان خطوتين إلى الوراء ، وومض درع الضوء الأبيض على جسده ثلاث مرات. لكن هذا الفيل التمساحي ، جمجمته تحطمت مباشرة وتدفقت الدماء كما سقط على الأرض وتدحرج بعشرات الخطوات قبل الاصطدام بجذع شجرة كبيرة وتوقف.

لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.

“مذهل!” كانت عيون شياو داي مفتوحة على مصراعيها مع صدمة.

رجع فانغ يوان خطوتين إلى الوراء ، وومض درع الضوء الأبيض على جسده ثلاث مرات. لكن هذا الفيل التمساحي ، جمجمته تحطمت مباشرة وتدفقت الدماء كما سقط على الأرض وتدحرج بعشرات الخطوات قبل الاصطدام بجذع شجرة كبيرة وتوقف.

كان هذا فيلًا عاديا ولم يكن ملك المائة وحش ، في حين كان فانغ يوان يمتلك جوهرًا أساسيًا للفضة الجليدي بالإضافة إلى قوة خنزيرين وتمساح ؛ كان التعامل معه بطبيعة الحال سهلا للغاية.

من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.

ومع ذلك ، لم تشهد شانغ شين تشي وشياو داي مثل هذا المشهد الشرس.

كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.

لم يكن لدى تشانغ تشو قوة جسدية كبيرة وكان أيضًا سيد غو الشفاء فقط ، لذا اعتمد بشكل أساسي على التهرب والمساعدة أثناء المعركة.

من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.

فانغ يوان ، ومع ذلك ، واجه الهجوم وجها لوجه ، وقام بالقتال دون ضبط النفس. ترك هذا طبيعيًا انطباعًا عميقًا على السيدة والخادمة.

كانت شانغ شين تشي مختلطة بين الحشود ، نظرتها معقدة إلى حد ما عندما نظرت إلى عشرات ضفادع الأمتعة بجانبها.

بعد حوالي ساعتين ، غادرت مجموعة الفيل التمساح تدريجياً وبدأت مجموعة القافلة في الخروج من الغابات المطيرة.

Tahtoh

بعد أن تم حساب الخسائر ، لم يفقدوا سوى سيد غو وعشرة من الخدم ؛ لم تكن خسارة كبيرة.

خلال النصف القادم من الشهر ، تعرضت القافلة للهجوم من قبل الدببة الصخرية السوداء وغزلان التاج الحديدي وغيرها من مجموعات الحيوانات.

بدأت القافلة في رحلتهم مرة أخرى بعد إعادة تنظيم جميع البضائع.

كانت أفيال التماسيح صغيرة بحجم الجاموس وليس الفيل ، مما أتاح لها أن تكون أكثر مرونة. أجسامهم كانت مغطاة بحراشف دفاعية تلك التي تجاوزت الأفيال البيضاء المحلقة. ذيولهم كانت مماثلة لذيل التمساح ، يتم سحبها على الأرض.

بعد عدة أيام ، كانوا خارج منطقة جبل شيانغ يا ، وبدئوا رحلتهم إلى جبل مو باي.

في السابق ، عندما كان تشانغ تشو هنا ، أظهر قادة القوافل موقفًا غير مبال ؛ لكن الآن ، كانوا مهذبين جدا.

خلال النصف القادم من الشهر ، تعرضت القافلة للهجوم من قبل الدببة الصخرية السوداء وغزلان التاج الحديدي وغيرها من مجموعات الحيوانات.

كانت عبادة الأقوياء هي شخصية جميع الكائنات الحية ، لأن القوة تعني زيادة احتمال البقاء على قيد الحياة.

ولأن فانغ وباي تصرفا كحراس شخصيين لا ينفصلان ، فإن شانغ شين تشي و شياو داي لم يتعرضوا لأي ضرر. بدأ هذا الاتصال الوثيق في كل الأوقات بتغيير موقف السيدة والخادمة.

بعد الانتهاء من كل هذا ، أقام شاهد قبر ضخم في أنقاض العشيرة.

بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.

ركض الوالد والابن من عشيرة أوو على خط النار ؛ لو لم يفتعل أوو فاي مشكلة معه ، لكان فانغ يوان قد بحث عن المشكلة بنفسه أو عرض أساليبه الهائلة خلال هجمات مجموعات الوحوش.

كانت عبادة الأقوياء هي شخصية جميع الكائنات الحية ، لأن القوة تعني زيادة احتمال البقاء على قيد الحياة.

قاد فانغ يوان بعناية شانغ شين تشي وغيرها من خلال الغابات المطيرة ، ولكن كان هناك الكثير من الفيلة التماسيح. ما زالوا يركضون نحوهم.

علاوة على ذلك ، كان كل من فانغ ويوان وباي نينغ بينغ أشخاصا لهم مبادئ رغم أنهم كانوا على طريق شيطاني. من وجهة نظر الفتاتين ، لم يطلب هذان الشخصان شيئًا ولم يستفيدا منهما ، بل عاد ذلك لصالحهما. كان هذا السلوك ممتلئًا بالهالة البطولية ، وحتى في المسار الصالح ، كم عدد الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الشخصية؟

مرت سبعة إلى ثمانية أيام منذ أن قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو.

بغض النظر عن شكل فانغ يوان القبيح ، في قلب السيدة والخادمة ، فقد كان محبوبًا أكثر من كثير من الناس الذين كانوا على طريق النفاق والصالحين.

كان هذا فيلًا عاديا ولم يكن ملك المائة وحش ، في حين كان فانغ يوان يمتلك جوهرًا أساسيًا للفضة الجليدي بالإضافة إلى قوة خنزيرين وتمساح ؛ كان التعامل معه بطبيعة الحال سهلا للغاية.

بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.

لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.

بدأت الزومبي بالظهور.

البضائع التي كانت تحملها هذه الضفادع كانت لعشيرة تشانغ.

لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.

“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.

سيد غو واحد غير كل شيء.

ولأن فانغ وباي تصرفا كحراس شخصيين لا ينفصلان ، فإن شانغ شين تشي و شياو داي لم يتعرضوا لأي ضرر. بدأ هذا الاتصال الوثيق في كل الأوقات بتغيير موقف السيدة والخادمة.

اعتاد أن يكون خادما لهذه العشيرة. في يوم زفافه ، تم القبض على زوجته الجميلة من قبل سيد غو من العشيرة وقام بإذلاله حتى الموت.

وهكذا ، بعد أن قتل تشانغ تشو ، أظهر عن قصد قوة هائلة. إذا اكتشفه شخص ما حقًا ، فسيخاف بشدة من قوة فانغ وباي الشريرة. وسوف يبقي نفسه مخفيا.

لقد دفن هذه الكراهية في أعماق قلبه وكما كان الحظ ، فقد حصل على ميراث “ملك الزومبي” ، وهو رئيس شيطاني.

“هناك مجموعة أفيال تمساح أمامنا!”

بعد تحمله المصاعب لما يقرب من مائة عام ، مع زراعة المرتبة الخامسة ، قاد جيشا من الزومبي وهاجم العشيرة ، وذبح الجميع. لم يترك جثثهم ، وحوّلهم إلى زومبي.

*********************************************

بعد الانتهاء من كل هذا ، أقام شاهد قبر ضخم في أنقاض العشيرة.

كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.

على شاهد القبر ، نحت اسم زوجته.

كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.

هز هذا الحدث الحدود الجنوبية بأكملها.

هذا الجبل يسمى جبل مو باي منذ ذلك الحين. تجولت الزومبي مجانا على الجبل ، مما أسفر عن مقتل الوحوش البرية أو عابري السبيل، وامتصاص الدم كغذاء. وقد يصيب البتومين (أعتقد أنه فيروس الزومبي) عليها الجثث ، ويولد زومبي جديد.

كانت شانغ شين تشي مختلطة بين الحشود ، نظرتها معقدة إلى حد ما عندما نظرت إلى عشرات ضفادع الأمتعة بجانبها.

هكذا ، كان هناك عدد لا نهاية له من الزومبي على جبل مو باي.

ومع ذلك ، كان فانغ يوان لا يحمل نية لمعرفة ذلك. لأنه في خطته ، سوف يموت تشن شين والآخرون سوف يموتون أيضًا.

لحماية سلامة الطريق التجاري ، نظمت العشائر أسرابًا لصيد الزومبي كل عام لتنظيف الطريق.

إذا كان حظه سيئًا للغاية ورآه أحدهم أو أنه ترك وراءه أدلة صارمة عندما قتل تشانغ تشو ؛ وأدى ذلك إلى إدراك شانغ شين تشي للحقيقة ، ستشعر بالكراهية العميقة نحوه ؛ شخص قطع الأيدي التي أطعمته.

ولكن بغض النظر عن مقدار تنظيفها ، لم يتمكنوا من قتل جميع الزومبي بسبب أعدادهم التي لا نهاية لها.

فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.

بعد كل شيء ، كانت أسراب صيد الزومبي محدودة في الحجم ، مع وجود الكثير من الجبال في الحدود الجنوبية والمخاطر التي تعترض طريقهم ، استهلك هذا نفقات كبيرة لهذه الرحلة الطويلة. كان وضعًا اضطروا فيه إلى الاستثمار كثيرًا ولكنهم كسبوا أقل ، وحتى ذلك الحين كان من المستحيل قلب جبل مو باي. طالما هربت الزومبي ، سوف يظهر جيش زومبي مرة أخرى بعد فترة قصيرة. بعد الفشل عدة مرات حتى بعد الحملات واسعة النطاق ، بدأ حماس الناس يختفي.

“آه!” شياو داي صرخت رعبا من الوحش المندفع نحوهم.

قررت القافلة التخييم في سفح جبل مو باي ليلا.

كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.

كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.

لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.

“لقد حان الوقت ، هؤلاء الناس لم يعودوا ذوي قيمة. لقد حان الوقت لتسوية كل هذه المشاكل”.

بعد الانتهاء من كل هذا ، أقام شاهد قبر ضخم في أنقاض العشيرة.

“يجب أن يموت تشن شين ، لكن التخلص منه وحده يمكن أن يجعل الموقف أكثر إزعاجًا. كم كان يعرف ، من الذي كشف له ، وهل كان هناك شخص آخر رأى عملية القتل؟” فانغ يوان لا يعرف أي شيء من هذا.

كان مرؤوس جيا فو وكان فانغ يوان قد تلقى رمزًا من جيا فو في قرية غو يوي. طالما أنه يظهر رمز الأمر ، يمكنه الحصول على ثقة جيا لونغ في العديد من الإجراءات.

ومع ذلك ، كان فانغ يوان لا يحمل نية لمعرفة ذلك. لأنه في خطته ، سوف يموت تشن شين والآخرون سوف يموتون أيضًا.

كانت أفيال التماسيح صغيرة بحجم الجاموس وليس الفيل ، مما أتاح لها أن تكون أكثر مرونة. أجسامهم كانت مغطاة بحراشف دفاعية تلك التي تجاوزت الأفيال البيضاء المحلقة. ذيولهم كانت مماثلة لذيل التمساح ، يتم سحبها على الأرض.

فقط الموتى نظيفون.

جميع خنافس الدهون السوداء الكبيرة في القافلة كانت ميتة. بقي ثعبان مجنح ولكن في حالة شلل. بدلاً من ذلك ، كان حُمّال الأمتعة الصغار الضفادع هم الذين نجوا في الغالب ، كل هذا بسبب صغر حجمهم وتحركهم بسرعة كبيرة ، مختبئين بسهولة من هجمات الحيوانات البرية.

(أنا لم أفهم هذه الجملة ولكنني ترجمتها بدقة)

حدث اضطراب في القافلة قبل أن يتحول بسرعة إلى هدوء.

*********************************************

فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.

Tahtoh

إذا واجهوا مثل هذا الموقف قبل جبل فاي هو ، فقد يشعرون بالقلق بشأن بضائعهم والاستمرار في التردد. ومع ذلك ، فقد تخلوا الآن بحزم عن البضائع دون إلقاء نظرة أخرى عليها ، مع التركيز على الفرار.

مرت سبعة إلى ثمانية أيام منذ أن قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط