Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-333

مغادرة مدينة عشيرة شانغ

مغادرة مدينة عشيرة شانغ

الفصل 333: مغادرة مدينة عشيرة شانغ

“يقول المثل ، الرجل الحكيم يخضع للظروف . تشو تشيوان ، بما أنك لا تستطيع أن تفهم ظروفك ، فأنت لست رجلاً حكيماً. أهدرت رمز الشوكة الأرجواني لقتلك ، وأنت لازلت تشعر بالفخر. مت الآن.” فانغ يوان سخر وهو يمارس القوة على ساقه.

لقد افترض أن فانغ يوان كان يحاول تعليمه درسًا. لكنه لم يتوقع أن يأتي “فانغ يوان” بنية قتله ، حتى أنه تخلى عن طيب خاطر عن الرمز الأرجواني الثمين!

في الواقع ، ما زال فانغ يوان وشانغ شين تشي يحاولان تجنيده!

“فقط من أجل أخذ حياتي ، تصرف بلا رحمة ، هل أستحق حقا كل هذا العناء؟” أراد تشو تشيوان أن يبكي عند شعوره باقتراب موته.

قام بصر أسنانه ، وعيناه تلمعان بضوء مشؤوم: “أنت على حق ، فبناء القوة يستغرق الكثير من الوقت. كل هؤلاء الأشخاص الذين جندتهم إما تعرضوا للتهديد أو الإكراه ، كيف استطاعت كسب ولائهم؟ هيهيهي، بعد ذلك ، سأثير الخلاف بينهم ، ثم أسرقهم بالمال ، أنا متأكد من أنها ستنجح!”

لقد كان شخصا عاديا.

صرخ في قلبه ، في الوقت نفسه ، لوح بأطرافه بشكل محموم.

كما أنه يخشى الموت.

****************************************************

إذا لم يكن الأمر كذلك ، بعد أن تم القضاء على عشيرة تشو ، وأصبح وحيدا وأصيب ، لكان قد مات بالفعل.

كان عمل شانغ شين تشي هو بيع المعلومات في ساحة المعركة ، وهو موضوع حساس. عقد كبار المسؤولين في عشيرة شانغ اجتماعًا وكانوا على وشك إيقاف عمل شانغ شين تشي ، عندما وقف شانغ يان فاي ، واجتاح جميع الاعتراضات ، ودعم ابنته بالكامل.

لكنه عاش.

في الواقع ، ما زال فانغ يوان وشانغ شين تشي يحاولان تجنيده!

كانت الرغبة في العيش غريزة كل كائن حي.

إذا لم يقبل ذلك ، فستنتهي حياته ، ولم تعد هناك فرص أمامه.

رفض شانغ شين تشي لأنه نظر إليها بازدراء. لقد كان رجلاً فخورًا، وكان ذات مرة قائدًا لعشيرة ، كيف كان يمكن أن يركع إلى فتاة ضعيفة وعاجزة؟

وقفت شانغ شين تشي وعبيدها خلفها ، يحدقون في خلفية الاثنين دون تحريك.

لكنه لم يعتقد أن الأمر سيتصاعد إلى هذا الحد!

“فقط من أجل أخذ حياتي ، تصرف بلا رحمة ، هل أستحق حقا كل هذا العناء؟” أراد تشو تشيوان أن يبكي عند شعوره باقتراب موته.

الآن ، كان يواجه خطر الموت! كان جنون فانغ يوان شيئا لم يكن يتوقعه.

“لقد أصبحت بالفعل سيدًا شابًا ، بفضل موهبتك ، ستزدهرين بالتأكيد بشكل جيد هنا. شين تشي ، ليست هناك مأدبة لا تنتهي أبدا ، سنلتقي مرة أخرى في المستقبل ، لا تحزني”.

“لو علمت أن هذا سيحدث ، لكنت قد قبلت دعوتها.” غمر تشو تشيوان الأسف الشديد.

أصبحت شانغ شين تشي واحدة من الأسياد الشباب العشرة في منصب شانغ يا زي.

رغم أنه كان فخورًا ، لم يكن غبيًا.

تشو تشيوان على الأرض ، عظامه تؤلم من المعركة ، وساق فانغ يوان على وجهه.

البقاء على قيد الحياة والفخر ، من الواضح أنه اختار السابق. إذا لم يكن كذلك ، فلن يبقى على قيد الحياة مثل كلب مهزوم طوال هذه السنوات.

كان تشو تشيوان يشعر بالذعر!

“هذا صحيح ، أنا أفهم! كان عملي برفض شانغ شين تشي ضربة قوية لسمعتها. فانغ تشنغ هو أكبر مؤيد لها ، وبالتالي لقد أتى للقضاء علي! شانغ يي فان قد ضللني …”

البقاء على قيد الحياة والفخر ، من الواضح أنه اختار السابق. إذا لم يكن كذلك ، فلن يبقى على قيد الحياة مثل كلب مهزوم طوال هذه السنوات.

عند الشعور بنية القتل الشديدة لفانغ يوان ، تشو تشيوان سرعان ما فكر في السبب.

مع شانغ شين تشي، وباي وفاي كأوصياء ، ومساعدة تشو تشيوان ، وبالتعاون مع وي دي شين والأخوة شيونغ ، تم تأسيس منظمة المعلومات لساحة المعركة أخيرًا.

مع ذكائه ، مع القليل من التحليل ، فهم أن الشائعات في وقت سابق كانت جميعها سببها شانغ يي فان.

“هذا مستحيل! أعرف شخصية تشو تشيوان ، حتى في ذلك الوقت عندما كان شانغ يا زي مسؤولاً ، وكان يسيطر على جميع المتاجر ، لم يستطع تجنيده. ما هي القدرات التي تمتلكها شانغ شين تشي ، لتتمكن من كسب ولائه؟!” كان رد فعل شانغ يي فان صارخًا في دهشة.

في ذلك الوقت ، كان لا يزال مرحًا ومبتهجًا. وكانت هذه الشائعات أفضل عذر له لرفض شانغ شين تشي. في الوقت نفسه ، شعر أن شانغ يي فان يقدره كثيرا من خلال هذه الشائعات. في أسوأ الحالات ، يمكنه الذهاب إلى شانغ يي فان.

“هل هذا صحيح؟” قلل فانغ يوان القوة التي وضعها على ساقه ، وتغير تعبيره.

سواء كان الأمر شانغ يي فان أو شانغ شين تشي لم يكن له أي فرق. طالما كان على استعداد للمساعدة ، يمكن أن يجعل أحدا منهم سيدا شابا بسهولة.

كما نصح ، عادت عواطف شانغ يي فان إلى طبيعتها.

كان لدى تشو تشيوان الثقة.

“هل هذا صحيح؟” قلل فانغ يوان القوة التي وضعها على ساقه ، وتغير تعبيره.

ولكن الآن كان متأسفا.

سمع تشو تشيوان هذا ، وعرف أن هذه كانت الفرصة التي منحها فانغ يوان له.

بسبب هذه الشائعات ، أراد فانغ يوان لقتله. لقد فات الأوان بالفعل للذهاب إلى شانغ يي فان.

“حسنا ، إلى المرة القادمة التي نلتقي فيها”. نظر فانغ يوان بعمق في شانغ شين تشي ، قبل أن يستدير للمغادرة.

كان فانغ يوان مهووس قتال، وهو لا يتبع القواعد.

الفصل 333: مغادرة مدينة عشيرة شانغ

تشو تشيوان على الأرض ، عظامه تؤلم من المعركة ، وساق فانغ يوان على وجهه.

بسبب هذه الشائعات ، أراد فانغ يوان لقتله. لقد فات الأوان بالفعل للذهاب إلى شانغ يي فان.

أراد فتح فمه والتسول للرحمة.

رغم أنه كان فخورًا ، لم يكن غبيًا.

لكنه لم يستطع قول ذلك.

كان عمل شانغ شين تشي هو بيع المعلومات في ساحة المعركة ، وهو موضوع حساس. عقد كبار المسؤولين في عشيرة شانغ اجتماعًا وكانوا على وشك إيقاف عمل شانغ شين تشي ، عندما وقف شانغ يان فاي ، واجتاح جميع الاعتراضات ، ودعم ابنته بالكامل.

“هناك الكثير من الناس الذين يشاهدون ، إذا كنت أتوسل إلى العلن ، فستكون سمعتي مشوهة. ولكن إذا لم أفعل ، فسأخسر حياتي …”

“حسنا ، إلى المرة القادمة التي نلتقي فيها”. نظر فانغ يوان بعمق في شانغ شين تشي ، قبل أن يستدير للمغادرة.

الشخصية تقرر المصير.

كما أنه يخشى الموت.

في اللحظة الحاسمة ، كانت غطرسة تشو تشيوان لا تزال تؤثر عليه.

وهكذا ، بدأ باستخدام تأثير والدته للتأثير على كبار عشيرة شانغ.

“يقول المثل ، الرجل الحكيم يخضع للظروف . تشو تشيوان ، بما أنك لا تستطيع أن تفهم ظروفك ، فأنت لست رجلاً حكيماً. أهدرت رمز الشوكة الأرجواني لقتلك ، وأنت لازلت تشعر بالفخر. مت الآن.” فانغ يوان سخر وهو يمارس القوة على ساقه.

الآن ، كان يواجه خطر الموت! كان جنون فانغ يوان شيئا لم يكن يتوقعه.

شعر تشو تشيوان بضغط شديد عليه ، تخلى عن كل تردد وتوسل.

“حسنا ، إلى المرة القادمة التي نلتقي فيها”. نظر فانغ يوان بعمق في شانغ شين تشي ، قبل أن يستدير للمغادرة.

ولكن نظرًا لأن فانغ يوان كان يستخدم الكثير من القوة ، فقد تم ضغط خديه معًا ، أراد التحدث ، لكنه لم يستطع.

لقد شعر بالغضب والكراهية ، وكذلك الحزن والعجز.

كان تشو تشيوان يشعر بالذعر!

وتابعت: “لم تقضِ وقتًا طويلاً مع السيد تشو تشيوان ، ولكن أنا أعرفه جيدًا. كان السيد تشو دائمًا مصمماً على إعادة بناء قبيلة تشو. لقد كان له وزن ثقيل على كتفيه ، إنه شخص له طموحات نبيلة في قلبه. قال لي ذات مرة بألم شديد إنه لا يستطيع أن ينسى رجاله السابقين. قبل وفاة زوجته ، أخبرته أن يعيد بناء منزله. في هذه السنوات ، تحمل عبئًا ثقيلًا وكان يعمل بجد من أجل ذلك. لديه شكاواه …”

“انتظر ، لا أريد أن أموت ، أريد أن أتوسل ، أريد أن أستسلم ، دعني أتحدث …”

“هذا كل شيء. بالتفكير في أن السيد تشو كان مثل هذا الرجل ذو الطموحات. لكنك غبي للغاية ، فمساعدة شين تشي لا تصطدم بطموحاتك في إعادة بناء منزلك. أنت لست خائفًا من الموت بسبب أهدافك ، أنا معجب بك. لكن هل تعلم ، الموت سهل ، لكن المخزي هو الموت من أجل المثل العليا الخاصة بك، البقاء على قيد الحياة في ذل هو الشجاعة الحقيقية”. وقال فانغ يوان بصوت عال.

صرخ في قلبه ، في الوقت نفسه ، لوح بأطرافه بشكل محموم.

“هذا صحيح ، أنا أفهم! كان عملي برفض شانغ شين تشي ضربة قوية لسمعتها. فانغ تشنغ هو أكبر مؤيد لها ، وبالتالي لقد أتى للقضاء علي! شانغ يي فان قد ضللني …”

أمسك بساق فانغ يوان ، لكن جسم فانغ يوان كان قاسيًا كالفولاذ ، ولا يتحرك حتى شبرا واحدا.

باي نينغ بينغ تبعته على الفور.

“أنا ميت …” كما كان تشو تشيوان يائسًا ، سمع صوتًا مألوفًا.

الشخصية تقرر المصير.

“الأخ هي تو ، ارحمه”. هرعت شانغ شين تشي إلى مكان الحادث.

بعد عدة أشهر ، خسر شانغ يي فانو والدته بشكل رهيب أمام شانغ شين تشي.

“شين تشي ، يبدو أنك لا تزالين موجودة في النهاية. أعلم أنك ترينه موهبة ، ولكن ليس عليك التسول من أجله.” أجاب فانغ يوان ببرود ، لكنه توقف عن الضغط بساقه.

“انتظر ، لا أريد أن أموت ، أريد أن أتوسل ، أريد أن أستسلم ، دعني أتحدث …”

“لا يا أخي هي تو ، لا بد لي من الكلام.” كانت شانغ شين تشي مصممة جدًا.

مع ذكائه ، مع القليل من التحليل ، فهم أن الشائعات في وقت سابق كانت جميعها سببها شانغ يي فان.

وتابعت: “لم تقضِ وقتًا طويلاً مع السيد تشو تشيوان ، ولكن أنا أعرفه جيدًا. كان السيد تشو دائمًا مصمماً على إعادة بناء قبيلة تشو. لقد كان له وزن ثقيل على كتفيه ، إنه شخص له طموحات نبيلة في قلبه. قال لي ذات مرة بألم شديد إنه لا يستطيع أن ينسى رجاله السابقين. قبل وفاة زوجته ، أخبرته أن يعيد بناء منزله. في هذه السنوات ، تحمل عبئًا ثقيلًا وكان يعمل بجد من أجل ذلك. لديه شكاواه …”

البقاء على قيد الحياة والفخر ، من الواضح أنه اختار السابق. إذا لم يكن كذلك ، فلن يبقى على قيد الحياة مثل كلب مهزوم طوال هذه السنوات.

“هل هذا صحيح؟” قلل فانغ يوان القوة التي وضعها على ساقه ، وتغير تعبيره.

كان شانغ يي فان مذعورا ، لأنه يعلم: إذا واصلت شانغ شين تشي تطورها بهذا الشكل ، بفضل سمعتها الحالية ، فستكون بالتأكيد الفائز النهائي.

“لماذا لا أتذكر هذه الأحداث؟” شعر تشو تشيوان بشيء غريب ، عندما ماتت زوجته ، لم يكن حتى في هذا المكان.

استخدموا عشيرة شانغ كمنصة وقاموا بعرض جيد. كانت كلماتها السابقة تذكرته للخروج من هذه الفوضى.

لكنه فهم على الفور ، كان هذا العمل من تمثيل شانغ شين تشي مع فانغ يوان.

وهكذا ، بدأ باستخدام تأثير والدته للتأثير على كبار عشيرة شانغ.

في الواقع ، ما زال فانغ يوان وشانغ شين تشي يحاولان تجنيده!

استخدموا عشيرة شانغ كمنصة وقاموا بعرض جيد. كانت كلماتها السابقة تذكرته للخروج من هذه الفوضى.

استخدموا عشيرة شانغ كمنصة وقاموا بعرض جيد. كانت كلماتها السابقة تذكرته للخروج من هذه الفوضى.

سمع تشو تشيوان هذا ، وعرف أن هذه كانت الفرصة التي منحها فانغ يوان له.

لم يصور هذا العطف وحب شانغ شين تشي للأشخاص الموهوبين فحسب ، بل أعطاه أيضًا مخرجًا من هذا المأزق.

في اللحظة الحاسمة ، كانت غطرسة تشو تشيوان لا تزال تؤثر عليه.

“يا له من مخطط رائع ، مخطط رائع بالفعل … أنا زعيم عشيرة تشو ، لكنني اليوم خسرت أمام هؤلاء الشباب. حقا ، الجيل الجديد يحل محل القديم.” صرّ تشو تشيوان أسنانه ، وتنهد عاجزًا.

ولكن الآن كان متأسفا.

لقد شعر بالغضب والكراهية ، وكذلك الحزن والعجز.

“هذا مستحيل! أعرف شخصية تشو تشيوان ، حتى في ذلك الوقت عندما كان شانغ يا زي مسؤولاً ، وكان يسيطر على جميع المتاجر ، لم يستطع تجنيده. ما هي القدرات التي تمتلكها شانغ شين تشي ، لتتمكن من كسب ولائه؟!” كان رد فعل شانغ يي فان صارخًا في دهشة.

“هذا كل شيء. بالتفكير في أن السيد تشو كان مثل هذا الرجل ذو الطموحات. لكنك غبي للغاية ، فمساعدة شين تشي لا تصطدم بطموحاتك في إعادة بناء منزلك. أنت لست خائفًا من الموت بسبب أهدافك ، أنا معجب بك. لكن هل تعلم ، الموت سهل ، لكن المخزي هو الموت من أجل المثل العليا الخاصة بك، البقاء على قيد الحياة في ذل هو الشجاعة الحقيقية”. وقال فانغ يوان بصوت عال.

“حسنا ، إلى المرة القادمة التي نلتقي فيها”. نظر فانغ يوان بعمق في شانغ شين تشي ، قبل أن يستدير للمغادرة.

سمع تشو تشيوان هذا ، وعرف أن هذه كانت الفرصة التي منحها فانغ يوان له.

شعر تشو تشيوان بضغط شديد عليه ، تخلى عن كل تردد وتوسل.

كانت هذه على الأرجح آخر واحدة كذلك.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، بعد أن تم القضاء على عشيرة تشو ، وأصبح وحيدا وأصيب ، لكان قد مات بالفعل.

إذا لم يقبل ذلك ، فستنتهي حياته ، ولم تعد هناك فرص أمامه.

كما أنه يخشى الموت.

بالتفكير هكذا ، قال هذا الرجل العجوز: “آه! هناك أجيال جديدة وعباقرة جدد ، بعد الاستماع إلى ما قلته ، أنا مستنير إلى حد كبير!”

وتابعت: “لم تقضِ وقتًا طويلاً مع السيد تشو تشيوان ، ولكن أنا أعرفه جيدًا. كان السيد تشو دائمًا مصمماً على إعادة بناء قبيلة تشو. لقد كان له وزن ثقيل على كتفيه ، إنه شخص له طموحات نبيلة في قلبه. قال لي ذات مرة بألم شديد إنه لا يستطيع أن ينسى رجاله السابقين. قبل وفاة زوجته ، أخبرته أن يعيد بناء منزله. في هذه السنوات ، تحمل عبئًا ثقيلًا وكان يعمل بجد من أجل ذلك. لديه شكاواه …”

خفف فانغ يوان ساقه.

“هناك الكثير من الناس الذين يشاهدون ، إذا كنت أتوسل إلى العلن ، فستكون سمعتي مشوهة. ولكن إذا لم أفعل ، فسأخسر حياتي …”

كانت شانغ شين تشي سعيدة للغاية ، وساعدت تشو تشيوان في النهوض.

البقاء على قيد الحياة والفخر ، من الواضح أنه اختار السابق. إذا لم يكن كذلك ، فلن يبقى على قيد الحياة مثل كلب مهزوم طوال هذه السنوات.

عانى تشو تشيوان من الألم على جسده ، واستيقظ ببطء ، ثم دفع الاحترام لشانغ شين تشي: “تشو تشيوان يحيي السيدة شين تشي”.

وهكذا ، بدأ باستخدام تأثير والدته للتأثير على كبار عشيرة شانغ.

كان تشو تشيوان يشعر بالذعر!

“ماذا قلت؟ اعترف تشو تشيوان بأن شانغ شين تشي سيدته؟ “في غرفة الدراسة ، سمع شانغ يي فان هذا وتجمد في صدمة.

لكنه لم يعتقد أن الأمر سيتصاعد إلى هذا الحد!

“هذا مستحيل! أعرف شخصية تشو تشيوان ، حتى في ذلك الوقت عندما كان شانغ يا زي مسؤولاً ، وكان يسيطر على جميع المتاجر ، لم يستطع تجنيده. ما هي القدرات التي تمتلكها شانغ شين تشي ، لتتمكن من كسب ولائه؟!” كان رد فعل شانغ يي فان صارخًا في دهشة.

“هذا مستحيل! أعرف شخصية تشو تشيوان ، حتى في ذلك الوقت عندما كان شانغ يا زي مسؤولاً ، وكان يسيطر على جميع المتاجر ، لم يستطع تجنيده. ما هي القدرات التي تمتلكها شانغ شين تشي ، لتتمكن من كسب ولائه؟!” كان رد فعل شانغ يي فان صارخًا في دهشة.

“لقد حدث هذا بالفعل.” تنهد تشانغ القديم: “شانغ شين تشي لا تزال شابة ، وهي بطبيعة الحال لا تملك القدرة. ولكن لديها فانغ تشنغ وباي نينغ بينغ معها ، للتعبير عن الحقيقة ، لقد قللت من تقدير فانغ تشنغ ، لم أعتقد أنه سيخطط حتى في ظل تلك المواجهة المباشرة ، وجعل المستحيل ممكنا ، ليجبر في النهاية تشو تشيوان على الخضوع لها.”

“فقط من أجل أخذ حياتي ، تصرف بلا رحمة ، هل أستحق حقا كل هذا العناء؟” أراد تشو تشيوان أن يبكي عند شعوره باقتراب موته.

“إذا لم يخضع تشو تشيوان ، لكان فانغ تشنغ قد قتله على الفور. في الوقت الحالي ، يتحدث الحي التجاري بأكمله عن الموضوع. هناك شائعات في كل مكان ، تقول إن تشو تشيوان كان يعيش بينما كان يتحمل الذل والعار ، من أجل إعادة بناء عشيرته. بعد أن استنير بكلمات فانغ تشنغ ، قرر الانضمام إلى شانغ شين تشي التي كانت تحب المواهب. ارتفعت سمعة شانغ شين تشي إلى ذروتها الآن!”

مع شانغ شين تشي، وباي وفاي كأوصياء ، ومساعدة تشو تشيوان ، وبالتعاون مع وي دي شين والأخوة شيونغ ، تم تأسيس منظمة المعلومات لساحة المعركة أخيرًا.

سمع شانغ يي فان ذلك وغضب: “هذا يعني أن كل الجهود التي بدلناها في وقت سابق لنشر الشائعات ، ساعدتهم بدلاً من ذلك؟ كذب ، كلهم ​​كذابون! يجب أن تكون هذه القصة قد تم تأليفها من قبلهم ، كيف يمكن أن تكون هناك رواية مؤثرة كهذه ، همف!”

“كن مطمئنًا يا أخي ، في ذلك الوقت ، عندما أصبح شانغ توه هاي زعيم العشيرة الشاب ، كان يتمتع بالظروف المثالية. كان للسادة الشباب الآخرين أيضًا علاقات مواتية عندما وصلوا إلى السلطة. لكن ليس لدي أي من هؤلاء ، لا يمكنني الاستثمار إلا في رأس المال البشري ، فقط مع الموهبة يمكنني المنافسة. أخي ، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأبلغني ، سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك!” تألق بريق في عيون شانغ شين تشي.

“سيد يي فان ، اهدأ ، المنافسة لم تنته بعد ، على الرغم من أن شانغ شين تشي لديها بعض الناس الآن ، قد لا يكونون مخلصين لها حقًا. الآن ، لا تزال لدينا مساعدة سيدتي ، لا تزال هناك فرصة كبيرة للفوز”. حلل القديم تشانغ بهدوء.

لقد افترض أن فانغ يوان كان يحاول تعليمه درسًا. لكنه لم يتوقع أن يأتي “فانغ يوان” بنية قتله ، حتى أنه تخلى عن طيب خاطر عن الرمز الأرجواني الثمين!

كما نصح ، عادت عواطف شانغ يي فان إلى طبيعتها.

أراد فتح فمه والتسول للرحمة.

قام بصر أسنانه ، وعيناه تلمعان بضوء مشؤوم: “أنت على حق ، فبناء القوة يستغرق الكثير من الوقت. كل هؤلاء الأشخاص الذين جندتهم إما تعرضوا للتهديد أو الإكراه ، كيف استطاعت كسب ولائهم؟ هيهيهي، بعد ذلك ، سأثير الخلاف بينهم ، ثم أسرقهم بالمال ، أنا متأكد من أنها ستنجح!”

استخدموا عشيرة شانغ كمنصة وقاموا بعرض جيد. كانت كلماتها السابقة تذكرته للخروج من هذه الفوضى.

كان لدى تشو تشيوان الثقة.

مع شانغ شين تشي، وباي وفاي كأوصياء ، ومساعدة تشو تشيوان ، وبالتعاون مع وي دي شين والأخوة شيونغ ، تم تأسيس منظمة المعلومات لساحة المعركة أخيرًا.

“كن مطمئنًا يا أخي ، في ذلك الوقت ، عندما أصبح شانغ توه هاي زعيم العشيرة الشاب ، كان يتمتع بالظروف المثالية. كان للسادة الشباب الآخرين أيضًا علاقات مواتية عندما وصلوا إلى السلطة. لكن ليس لدي أي من هؤلاء ، لا يمكنني الاستثمار إلا في رأس المال البشري ، فقط مع الموهبة يمكنني المنافسة. أخي ، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأبلغني ، سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك!” تألق بريق في عيون شانغ شين تشي.

كما تنبأت شانغ شين تشي ، بمجرد بدء العمل ، تسببت في الكثير من الضجة ورد الفعل.

“الأخ هي تو ، جبل سان تشا خطير للغاية ، أرجو أن تعتني بنفسك!” كانت عيون شانغ شين تشي مائيّة حيث كانت تصلي من أجله في قلبها.

في اليوم الأول الذي بدئوا فيه ، استردوا رؤوس أموالهم المستثمرة.

ولكن الآن كان متأسفا.

في اليوم الثاني ، كانت الأعمال لا تزال مزدهرة.

الفصل 333: مغادرة مدينة عشيرة شانغ

في اليوم الثالث ، كانت الأعمال لا تزال مشتعلة.

الآن ، كان يواجه خطر الموت! كان جنون فانغ يوان شيئا لم يكن يتوقعه.

بعد سبعة أيام ، نمت ثلاثمائة ألف من الحجارة البدائية لشانغ شين تشي إلى أربعمائة وأربعين ألف.

أصبحت شانغ شين تشي واحدة من الأسياد الشباب العشرة في منصب شانغ يا زي.

لم تحقق مخططات شانغ يي فان أي تقدم. كانت قوة شانغ شين تشي متحدة للغاية ، ولا يمكن التراجع. هذه الوحدة جعلت السادة الشباب الآخرين يشعرون بالدهشة.

قام بصر أسنانه ، وعيناه تلمعان بضوء مشؤوم: “أنت على حق ، فبناء القوة يستغرق الكثير من الوقت. كل هؤلاء الأشخاص الذين جندتهم إما تعرضوا للتهديد أو الإكراه ، كيف استطاعت كسب ولائهم؟ هيهيهي، بعد ذلك ، سأثير الخلاف بينهم ، ثم أسرقهم بالمال ، أنا متأكد من أنها ستنجح!”

كان شانغ يي فان مذعورا ، لأنه يعلم: إذا واصلت شانغ شين تشي تطورها بهذا الشكل ، بفضل سمعتها الحالية ، فستكون بالتأكيد الفائز النهائي.

لقد افترض أن فانغ يوان كان يحاول تعليمه درسًا. لكنه لم يتوقع أن يأتي “فانغ يوان” بنية قتله ، حتى أنه تخلى عن طيب خاطر عن الرمز الأرجواني الثمين!

وهكذا ، بدأ باستخدام تأثير والدته للتأثير على كبار عشيرة شانغ.

“يقول المثل ، الرجل الحكيم يخضع للظروف . تشو تشيوان ، بما أنك لا تستطيع أن تفهم ظروفك ، فأنت لست رجلاً حكيماً. أهدرت رمز الشوكة الأرجواني لقتلك ، وأنت لازلت تشعر بالفخر. مت الآن.” فانغ يوان سخر وهو يمارس القوة على ساقه.

كان عمل شانغ شين تشي هو بيع المعلومات في ساحة المعركة ، وهو موضوع حساس. عقد كبار المسؤولين في عشيرة شانغ اجتماعًا وكانوا على وشك إيقاف عمل شانغ شين تشي ، عندما وقف شانغ يان فاي ، واجتاح جميع الاعتراضات ، ودعم ابنته بالكامل.

كان فانغ يوان مهووس قتال، وهو لا يتبع القواعد.

كان موقف شانغ يان فاي هو الضربة الأخيرة لشانغ يي فان.

سمع شانغ يي فان ذلك وغضب: “هذا يعني أن كل الجهود التي بدلناها في وقت سابق لنشر الشائعات ، ساعدتهم بدلاً من ذلك؟ كذب ، كلهم ​​كذابون! يجب أن تكون هذه القصة قد تم تأليفها من قبلهم ، كيف يمكن أن تكون هناك رواية مؤثرة كهذه ، همف!”

بعد عدة أشهر ، خسر شانغ يي فانو والدته بشكل رهيب أمام شانغ شين تشي.

كانت الرغبة في العيش غريزة كل كائن حي.

أصبحت شانغ شين تشي واحدة من الأسياد الشباب العشرة في منصب شانغ يا زي.

كما هو متوقع من زعيم عشيرة شانغ في المستقبل ، والموهبة النسائية التي هزت العالم!

لكن ألم الانفصال طغى فرحتها بالنجاح.

“هناك الكثير من الناس الذين يشاهدون ، إذا كنت أتوسل إلى العلن ، فستكون سمعتي مشوهة. ولكن إذا لم أفعل ، فسأخسر حياتي …”

“يا أخي هي تو ، لماذا أنت في عجلة هكذا؟” مشت شانغ شين تشي خارج المدينة ، لتقديم الوداع.

لقد افترض أن فانغ يوان كان يحاول تعليمه درسًا. لكنه لم يتوقع أن يأتي “فانغ يوان” بنية قتله ، حتى أنه تخلى عن طيب خاطر عن الرمز الأرجواني الثمين!

“لقد أصبحت بالفعل سيدًا شابًا ، بفضل موهبتك ، ستزدهرين بالتأكيد بشكل جيد هنا. شين تشي ، ليست هناك مأدبة لا تنتهي أبدا ، سنلتقي مرة أخرى في المستقبل ، لا تحزني”.

أراد فتح فمه والتسول للرحمة.

طمأنها فانغ يوان ، ولكن بعد ذلك غير الموضوع: “قبل أن أذهب ، لدي شيء لتذكيرك. حافظي دائما على رؤية واسعة وتطلعي إلى الأمام ، فوق منصب السيد الشاب ، لا يزال هناك زعيم العشيرة الشاب شانغ توه هاي. فوق شانغ توه هاي ، هناك شيوخ العشيرة الخمسة ، ووالدك شانغ يان فاي، … ”

بعد عدة أشهر ، خسر شانغ يي فانو والدته بشكل رهيب أمام شانغ شين تشي.

“كن مطمئنًا يا أخي ، في ذلك الوقت ، عندما أصبح شانغ توه هاي زعيم العشيرة الشاب ، كان يتمتع بالظروف المثالية. كان للسادة الشباب الآخرين أيضًا علاقات مواتية عندما وصلوا إلى السلطة. لكن ليس لدي أي من هؤلاء ، لا يمكنني الاستثمار إلا في رأس المال البشري ، فقط مع الموهبة يمكنني المنافسة. أخي ، إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، فأبلغني ، سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك!” تألق بريق في عيون شانغ شين تشي.

لكنه عاش.

تسببت كلماتها في أن ينظر فانغ وباي في بعضهما.

بسبب هذه الشائعات ، أراد فانغ يوان لقتله. لقد فات الأوان بالفعل للذهاب إلى شانغ يي فان.

كما هو متوقع من زعيم عشيرة شانغ في المستقبل ، والموهبة النسائية التي هزت العالم!

“إذا لم يخضع تشو تشيوان ، لكان فانغ تشنغ قد قتله على الفور. في الوقت الحالي ، يتحدث الحي التجاري بأكمله عن الموضوع. هناك شائعات في كل مكان ، تقول إن تشو تشيوان كان يعيش بينما كان يتحمل الذل والعار ، من أجل إعادة بناء عشيرته. بعد أن استنير بكلمات فانغ تشنغ ، قرر الانضمام إلى شانغ شين تشي التي كانت تحب المواهب. ارتفعت سمعة شانغ شين تشي إلى ذروتها الآن!”

“حسنا ، إلى المرة القادمة التي نلتقي فيها”. نظر فانغ يوان بعمق في شانغ شين تشي ، قبل أن يستدير للمغادرة.

“فقط من أجل أخذ حياتي ، تصرف بلا رحمة ، هل أستحق حقا كل هذا العناء؟” أراد تشو تشيوان أن يبكي عند شعوره باقتراب موته.

باي نينغ بينغ تبعته على الفور.

لم يصور هذا العطف وحب شانغ شين تشي للأشخاص الموهوبين فحسب ، بل أعطاه أيضًا مخرجًا من هذا المأزق.

اختفى الاثنان ، أحدهما يرتدي الأسود والآخر أبيض ، تدريجياً في التضاريس الجبلية.

كانت الرغبة في العيش غريزة كل كائن حي.

وقفت شانغ شين تشي وعبيدها خلفها ، يحدقون في خلفية الاثنين دون تحريك.

كانت الرغبة في العيش غريزة كل كائن حي.

“الأخ هي تو ، جبل سان تشا خطير للغاية ، أرجو أن تعتني بنفسك!” كانت عيون شانغ شين تشي مائيّة حيث كانت تصلي من أجله في قلبها.

لقد افترض أن فانغ يوان كان يحاول تعليمه درسًا. لكنه لم يتوقع أن يأتي “فانغ يوان” بنية قتله ، حتى أنه تخلى عن طيب خاطر عن الرمز الأرجواني الثمين!

****************************************************

سمع تشو تشيوان هذا ، وعرف أن هذه كانت الفرصة التي منحها فانغ يوان له.

Tahtoh

كانت الرغبة في العيش غريزة كل كائن حي.

شعر تشو تشيوان بضغط شديد عليه ، تخلى عن كل تردد وتوسل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط