فهم المسار الشيطاني
الفصل 369: فهم المسار الشيطاني
سقط المطر الخفيف من السماء وأصدر أصواتاً طقطقة.
“إذن كانت هناك فرصة كبيرة للتراجع في ميراث الملوك الثلاثة. إذا امتلكت الرمز ، يمكنني التحرك دون ضبط النفس ولن أضطر إلى التراجع مبكراً” أظهر باو تونغ تعبير فهم.
عندما خرجوا من الكهف ، شعروا بالتردد في المغادرة وأرادوا الاستماع إلى المزيد من الأخبار من مدخل الكهف.
أخذ لي تشيانغ زمام المبادرة لرفع فنجانه من النبيذ وشرب نخب فانغ يوان “كلمات اللورد الملك الوحش الصغير تستحق بالفعل ألف قطعة ذهب. أرفع كأس النبيذ هذا لتهنئة اللورد على قتل طفل القرن، والذي كان يعتبر حثالة طريق القوة!”
كانت السماء كئيبة والرياح تفجرت ببرودة.
يبرد الشاي بمجرد ذهاب الشخص ؛ كان لي تشيانغ يمدح طفل القرن قبل قليل ، ولكن الآن كان فانغ يوان هو من يتم مدحه ، قام على الفور بتغيير كلماته ودعا طفل القرن بالحثالة.
يبرد الشاي بمجرد ذهاب الشخص ؛ كان لي تشيانغ يمدح طفل القرن قبل قليل ، ولكن الآن كان فانغ يوان هو من يتم مدحه ، قام على الفور بتغيير كلماته ودعا طفل القرن بالحثالة.
“هاهاها ، أنت تتملقني”. ومع ذلك ، لم يرفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ ، لكنه نظر إلى أولاد طفل القرن ولوح بفارغ الصبر “اليوم ، أبيد مصدر الشر ومزاجي جيد أيضًا ، لذا سأقدم لكم نصيحة يا رفاق. إذا كنتم لا ترغبون في البقاء ، فانقلعوا ، لا تحجبوا بصري!”
الجميع تجاذبوا أطراف الحديث وضحكوا ، وبينما كانوا يمشون بجوار الجثة ، لم يلقي أحد نظرة سريعة على هذا الخاسر.
مع وفاة طفل القرن، كان هؤلاء النخبة يشعرون بالفعل بالقلق والخوف ، ولم يتمكنوا سوى من النظر إلى بعضهم البعض عندما سمعوا فانغ يوان.
ومع ذلك ، فإن الأصدقاء الذين ساروا إلى جانبها وقاتلوا جنبًا إلى جنب معها أصبحوا جثثًا باردة داخل الأرض. على غرار قلب تي رو نان الدافئ.
“ماذا؟ تريدون البقاء ومحاولة قتلي؟” ابتسم فانغ يوان غير مبال.
ومع ذلك ، لمست يد بهدوء كتفه وصوت نطق في نفس الوقت: “شوان تشي ، هدّأ أعصابك.”
على الفور ، كانت هناك ضجة ، العديد من الناس غادروا بشكل غريب وكان الكهف فارغًا على الفور بمقدار النصف.
“ماذا؟ تريدون البقاء ومحاولة قتلي؟” ابتسم فانغ يوان غير مبال.
ومع ذلك ، من بين أولاد طفل القرن ، لا يزال البعض قد بقي.
“هاهاها ، أنت تتملقني”. ومع ذلك ، لم يرفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ ، لكنه نظر إلى أولاد طفل القرن ولوح بفارغ الصبر “اليوم ، أبيد مصدر الشر ومزاجي جيد أيضًا ، لذا سأقدم لكم نصيحة يا رفاق. إذا كنتم لا ترغبون في البقاء ، فانقلعوا ، لا تحجبوا بصري!”
“اللورد فانغ تشنغ ، أنت منقدي!” ركع تلميذ فجأة وصرخ بالدموع التي خرجت من عينيه “لقد أجبرت من قبل طفل القرن لأخذه كأب ، اللورد الملك الوحش الصغير، هيمنتك تهز العالم و الهالة الخاصة بك تطغى على الأراضي ، لقد أنقذتني ، أنت المنقذ العظيم!”
Tahtoh
“اللورد الملك الوحش الصغير ، قوتك جذبت قلبي تماما ، اسمح لي أن أبقى وأخدمك.”
الفصل 369: فهم المسار الشيطاني
“اللورد الملك الوحش الصغير، لقد أنقذتني من كارثة ، لن أنسى أبدًا لطفك العظيم. لقد منحتني حياة جديدة ، اسمح لي أن أدعوك عرابًا!” ركع رجل عجوز في السبعينات من عمره على الأرض وصاح بعنف.
*******************************************************
دونغ دونغ دونغ.
أراد تي شوان تشي أن يتكلم ولكن الرجل العجوز لوح بيده ومشى ببطء نحو تي رو نان.
على الفور ، أمام فانغ يوان ركع تحت أنظار الناس.
عندما خرجوا من الكهف ، شعروا بالتردد في المغادرة وأرادوا الاستماع إلى المزيد من الأخبار من مدخل الكهف.
طفل القرن هو رئيس هذه المجموعة وقد مات ، وبذلك انهارت قوته على الفور. هرب الكثيرون بينما بحث جزء عن طريقة بديلة وأرادوا الاعتماد على فانغ يوان.
كانت تي رو نان لا تزال راكعة على الأرض ولم تظهر أي تعبير كما لو أنها لم تسمع أي شيء.
“هاهاها …” ضحك فانغ يوان بصوت عال ، “كلماتك ممتعة حقا للآذان ، جيد ، جيد.”
ومع ذلك ، لمست يد بهدوء كتفه وصوت نطق في نفس الوقت: “شوان تشي ، هدّأ أعصابك.”
أظهرت مجموعة من على الفور تعبيرًا فرحًا.
نظرت تي رو نان إلى شواهد القبور أمامها في حالة ذهول.
(حين يقول كلمة أولاد أو تلميذ فهو لا يعني بالضرورة أنهم أطفال صغار)
*******************************************************
ومع ذلك ، ابتسامة فانغ يوان فجأة تحولت إلى كآبة ، وقال: “مجموعة من الجبناء! القتل هو القتل ، الجريمة هي الجريمة ، لماذا تتحدث عن اللطف العظيم! أنا أزدري هذا النوع من الثناء المنافق. أحب قتل الناس ، وأحب ارتكاب الجرائم، إذا كنت تريد الانتقام ، إذن قم برفع قوتك ، سأنتظر منك أن تتحداني!”
وقعت تي رو نان في عمق اللوم الذاتي ، إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضا ندم وحيرة.
لقد صُدِم التلميذ وساد قلبه الخوف والذهول.
في تلك اللحظة ، وقف الشعر على جسده واستدار بسرعة وحاول بلاوعي الهجوم.
“هم؟” تنفس فانغ يوان ببرود وأشار بيده ، الوحش الوهمي اندفع إلى الأمام ، مما أسفر عن مقتل شخص واحد على الفور.
ضوء مرعب ومض في عيون فانغ يوان عندما قال هذا، وعندما اجتاحت نظراته الحشد الباقي، كان مثل وحش شرير لم يجرؤ أحد على مضاهاته.
بدا الباقي مستيقظا ؛ يمكن سماع صراخ النخبة التلاميذ الباقين وهم يسارعون للهروب من الكهف في حالة مثيرة للشفقة وحتى أنهم تبولوا على أنفسهم.
“إذن كانت هناك فرصة كبيرة للتراجع في ميراث الملوك الثلاثة. إذا امتلكت الرمز ، يمكنني التحرك دون ضبط النفس ولن أضطر إلى التراجع مبكراً” أظهر باو تونغ تعبير فهم.
بقية أسياد الغو جميعهم كانت لهم تعابير قبيحة.
ولكن في هذا الوقت ، جاء صوت قديم فجأة من خلفه: “لقد كانت بالفعل عدة أشهر ، ألا تزال هذه الفتاة رو نان هكذا؟”
كان فانغ يوان مزاجيا للغاية ويقتل بسهولة الناس ، القتل عنده مثل التنفس ، مما تسبب في أن يشعر الناس من حوله بضغوط كبيرة. على الرغم من أنهم كانوا يبغضون طفل القرن، إلا أنه كان أفضل مرات عديدة مقارنة بفانغ يوان.
بقية أسياد الغو جميعهم كانت لهم تعابير قبيحة.
فقط تعبير باي نينغ بينغ كان هادئًا كالماء ؛ كانت تجلس على يسار فانغ يوان مع عينيها الزرقاء مغلقة قليلا.
“هاهاها ، أنت تتملقني”. ومع ذلك ، لم يرفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ ، لكنه نظر إلى أولاد طفل القرن ولوح بفارغ الصبر “اليوم ، أبيد مصدر الشر ومزاجي جيد أيضًا ، لذا سأقدم لكم نصيحة يا رفاق. إذا كنتم لا ترغبون في البقاء ، فانقلعوا ، لا تحجبوا بصري!”
كان لي تشيانغ يرفع فنجانه من النبيذ وما زال لم يضعه في مكانه ؛ الآن ، نسي إحراجه وابتسم بقوة: “اللورد الملك الوحش الصغير ، عندما تقطع العشب ، فأنت بحاجة إلى إخراج الجذور. لقد سمحت لهؤلاء الناس بالرحيل ، ماذا لو اعترضوك يوما ما؟ لكي تكون آمنًا ، من الأفضل قتلهم جميعًا. اللورد الملك الوحش الصغير، لا يهم إذا كنت لا تتذكر هؤلاء الناس ، لقد حفظت وجوههم. سوف أقتلهم بدلاً منك شكراً للمعلومات التي قدمتها”.
كانت هذه نهاية المهزوم في الطريق الشيطاني.
“لا حاجة”. نهض فانغ يوان من على كرسيه وابتسم بلا مبالاة.
فقط تعبير باي نينغ بينغ كان هادئًا كالماء ؛ كانت تجلس على يسار فانغ يوان مع عينيها الزرقاء مغلقة قليلا.
كان لديه أسبابه الخاصة للسماح لهؤلاء الناس بالرحيل ، لكن لا يمكنه قولها بصوت عالٍ.
كل من سمع كلام فانغ يوان شعروا بقلوبهم تهتز.
فكر لفترة من الوقت ، قال فانغ يوان: “منذ أن بدأت المشي على الطريق الشيطاني ، لم أخش أبداً من الإساءة إلى الآخرين. ما دمت أواصل الصعود ، فما هو الانتقام؟ إذا أراد عشرة أشخاص الانتقام ، فسأقتل عشرة ؛ إذا أراد مائة شخص الانتقام ، سأقتل مائة. إذا كان العالم كله يريد الانتقام ، فسأبيد العالم كله! إذا نجح شخص ما في الانتقام ضدي ، فإن هذا يعني أنني لست قوياً بما فيه الكفاية ، وأنني لم أحاول جاهداً بما فيه الكفاية وأنني أهملت زراعتي ؛ أنا أستحق أن أموت إذن!”
ولكن على الفور ، تحدث فانغ يوان مرة أخرى عن ميراث الثلاثة ملوك وكشف الكثير من الأسرار.
ضوء مرعب ومض في عيون فانغ يوان عندما قال هذا، وعندما اجتاحت نظراته الحشد الباقي، كان مثل وحش شرير لم يجرؤ أحد على مضاهاته.
أما بالنسبة للمضيف الأصلي للمأدبة ، “طفل القرن” ، فإن جثته الممزقة ما زالت على الأرض وقد تسربت دمائها بالفعل إلى الأرض. أعطت العظام البيضاء لمعانًا باردًا تحت ضوء القمر.
“الوحش الصغير الملك لا يرحم الآخرين ، لكنه أكثر قسوة على نفسه!”
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
“الطبيعة الشيطانية لفانغ تشنغ قوية للغاية! لا يخشى الانتقام ، ولا يخاف الموت ، ولا يضع حياته وموته في اعتباراته …”
يبدو أن جسده كله كان محصوراً!
“فانغ تشنغ هو مجنون ، وعقله ليس طبيعيا. جعله كعدو سيكون كابوسًا!”
ولكن في هذا الوقت ، جاء صوت قديم فجأة من خلفه: “لقد كانت بالفعل عدة أشهر ، ألا تزال هذه الفتاة رو نان هكذا؟”
كل من سمع كلام فانغ يوان شعروا بقلوبهم تهتز.
لقد عملت هذه العبقرية بجد للتألق بعد وفاة والدها ، وكانت تشبه النجم الصاعد ببطء في المسار الصالح الذي حصل على بركات واهتمام من عدد لا يحصى من الناس.
نجح فانغ يوان في تخويف الجميع ولم يأخذ الأمر بعيدًا للغاية ، وابتسم: “دعنا نشرب”.
لقد عملت هذه العبقرية بجد للتألق بعد وفاة والدها ، وكانت تشبه النجم الصاعد ببطء في المسار الصالح الذي حصل على بركات واهتمام من عدد لا يحصى من الناس.
رفع الجميع كؤوس النبيذ بأيديهم المرتعشة ، وشعروا أنهم كانوا يرافقون نمرًا يأكل البشر وكانوا في خطر ؛ جعلهم هذا ينسون تذوق النبيذ.
سقط المطر الخفيف من السماء وأصدر أصواتاً طقطقة.
ولكن على الفور ، تحدث فانغ يوان مرة أخرى عن ميراث الثلاثة ملوك وكشف الكثير من الأسرار.
“لقد متّم جميعًا ، لكنني على قيد الحياة. أنا جبانة … ”
كان الجميع منهمكين ، وبدأ تنفسهم يصبح مرتفعا في إثارة أثناء استماعهم إلى الأسرار.
الفصل 369: فهم المسار الشيطاني
فقط لي شيان كان يشعر بالقلق والحيرة: “ما هي خطة الملك الوحش الصغير؟ إنه يكشف بالفعل عن هذه المعلومات الثمينة ، ماذا بعد هذا؟”
أخذ لي تشيانغ زمام المبادرة لرفع فنجانه من النبيذ وشرب نخب فانغ يوان “كلمات اللورد الملك الوحش الصغير تستحق بالفعل ألف قطعة ذهب. أرفع كأس النبيذ هذا لتهنئة اللورد على قتل طفل القرن، والذي كان يعتبر حثالة طريق القوة!”
استمرت المأدبة أكثر من ساعتين.
أظهرت مجموعة من على الفور تعبيرًا فرحًا.
قتل فانغ يوان طفل القرن واحتل كهفه ، حتى أن تولى إكمال المأدبة. بينما أراد آخرون الحصول على المزيد من الأسرار ، شعروا أن رحلتهم لم تذهب سدى.
لكن الفتاة لم تتحدث ، عيونها كانت ساطعة مثل النجوم قبل أن تفقد روحها وتبدو جوفاء ، لم تعد هناك نظرة حازمة وحادة.
عندما خرجوا من الكهف ، شعروا بالتردد في المغادرة وأرادوا الاستماع إلى المزيد من الأخبار من مدخل الكهف.
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
أما بالنسبة للمضيف الأصلي للمأدبة ، “طفل القرن” ، فإن جثته الممزقة ما زالت على الأرض وقد تسربت دمائها بالفعل إلى الأرض. أعطت العظام البيضاء لمعانًا باردًا تحت ضوء القمر.
“لا حاجة”. نهض فانغ يوان من على كرسيه وابتسم بلا مبالاة.
الجميع تجاذبوا أطراف الحديث وضحكوا ، وبينما كانوا يمشون بجوار الجثة ، لم يلقي أحد نظرة سريعة على هذا الخاسر.
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
كانت هذه نهاية المهزوم في الطريق الشيطاني.
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
الخاسرون دائما على خطأ.
على الفور ، أمام فانغ يوان ركع تحت أنظار الناس.
كان لدى جميع أسياد الغو الشياطين ، مثل هذا الفهم المشترك.
قتل فانغ يوان طفل القرن واحتل كهفه ، حتى أن تولى إكمال المأدبة. بينما أراد آخرون الحصول على المزيد من الأسرار ، شعروا أن رحلتهم لم تذهب سدى.
…
*******************************************************
سقط المطر الخفيف من السماء وأصدر أصواتاً طقطقة.
كانت تي رو نان لا تزال راكعة على الأرض ولم تظهر أي تعبير كما لو أنها لم تسمع أي شيء.
كانت السماء كئيبة والرياح تفجرت ببرودة.
وقعت تي رو نان في عمق اللوم الذاتي ، إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضا ندم وحيرة.
سقط المطر الخفيف على شعر فتاة شابة والكتفين والظهر وأخيرا جسدها كله.
عندما خرجوا من الكهف ، شعروا بالتردد في المغادرة وأرادوا الاستماع إلى المزيد من الأخبار من مدخل الكهف.
“سيدتنا الشابة رو نان ، الموتى لا يمكن إعادتهم ، تعازي لك.” وقف رئيس الموقرين الأربعة من عشيرة تي خلف الفتاة وأقنعها بصوتٍ هادئ.
ومع ذلك ، من بين أولاد طفل القرن ، لا يزال البعض قد بقي.
لكن الفتاة لم تتحدث ، عيونها كانت ساطعة مثل النجوم قبل أن تفقد روحها وتبدو جوفاء ، لم تعد هناك نظرة حازمة وحادة.
“آه ، زعيم العشيرة القديم!” بادر تاي شوان تشي بضم قبضته.
نظرت تي رو نان إلى شواهد القبور أمامها في حالة ذهول.
“هاهاها …” ضحك فانغ يوان بصوت عال ، “كلماتك ممتعة حقا للآذان ، جيد ، جيد.”
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
رفع الجميع كؤوس النبيذ بأيديهم المرتعشة ، وشعروا أنهم كانوا يرافقون نمرًا يأكل البشر وكانوا في خطر ؛ جعلهم هذا ينسون تذوق النبيذ.
تي مو ، تي داو كو ، تي شيان هوا ، تي آو كاي ، تي با شيو …
فقط لي شيان كان يشعر بالقلق والحيرة: “ما هي خطة الملك الوحش الصغير؟ إنه يكشف بالفعل عن هذه المعلومات الثمينة ، ماذا بعد هذا؟”
ترتبط كل هذه الأسماء بأقسى الذكريات في أعماق قلب تي رو نان.
(حين يقول كلمة أولاد أو تلميذ فهو لا يعني بالضرورة أنهم أطفال صغار)
ومع ذلك ، فإن الأصدقاء الذين ساروا إلى جانبها وقاتلوا جنبًا إلى جنب معها أصبحوا جثثًا باردة داخل الأرض. على غرار قلب تي رو نان الدافئ.
لقد صُدِم التلميذ وساد قلبه الخوف والذهول.
“أنا سبب موتكم ، لم أقم بواجب القائد!”
عندما خرجوا من الكهف ، شعروا بالتردد في المغادرة وأرادوا الاستماع إلى المزيد من الأخبار من مدخل الكهف.
“لقد متّم جميعًا ، لكنني على قيد الحياة. أنا جبانة … ”
(حين يقول كلمة أولاد أو تلميذ فهو لا يعني بالضرورة أنهم أطفال صغار)
“هذا كله كابوس ، يا أبي ، لقد لطخت اسمك”.
ومع ذلك ، من بين أولاد طفل القرن ، لا يزال البعض قد بقي.
وقعت تي رو نان في عمق اللوم الذاتي ، إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضا ندم وحيرة.
الجميع تجاذبوا أطراف الحديث وضحكوا ، وبينما كانوا يمشون بجوار الجثة ، لم يلقي أحد نظرة سريعة على هذا الخاسر.
لقد عملت هذه العبقرية بجد للتألق بعد وفاة والدها ، وكانت تشبه النجم الصاعد ببطء في المسار الصالح الذي حصل على بركات واهتمام من عدد لا يحصى من الناس.
كان فانغ يوان مزاجيا للغاية ويقتل بسهولة الناس ، القتل عنده مثل التنفس ، مما تسبب في أن يشعر الناس من حوله بضغوط كبيرة. على الرغم من أنهم كانوا يبغضون طفل القرن، إلا أنه كان أفضل مرات عديدة مقارنة بفانغ يوان.
لكن في المعركة قبل عدة أشهر ، أسقط فانغ يوان هذا النجم شخصياً في الهاوية ؛ أصبحت نيزكا مليئا بالشقوق على وشك التحطم.
طفل القرن هو رئيس هذه المجموعة وقد مات ، وبذلك انهارت قوته على الفور. هرب الكثيرون بينما بحث جزء عن طريقة بديلة وأرادوا الاعتماد على فانغ يوان.
“آه”. نظر رئيس الموقرين الأربعة من عشيرة تي، تي شوان تشي ، إلى الشكل الرقيق والضعيف للفتاة الصغيرة التي كانت في المطر، وتنهد طويلاً.
لكن الفتاة لم تتحدث ، عيونها كانت ساطعة مثل النجوم قبل أن تفقد روحها وتبدو جوفاء ، لم تعد هناك نظرة حازمة وحادة.
ولكن في هذا الوقت ، جاء صوت قديم فجأة من خلفه: “لقد كانت بالفعل عدة أشهر ، ألا تزال هذه الفتاة رو نان هكذا؟”
ومع ذلك ، من بين أولاد طفل القرن ، لا يزال البعض قد بقي.
كان تي رو نان يحمل تعابير الدهشة والخوف!
كانت هذه نهاية المهزوم في الطريق الشيطاني.
من كان ، لقد اقترب منهم لكنهم لم يشعروا به على الإطلاق!
أخذ لي تشيانغ زمام المبادرة لرفع فنجانه من النبيذ وشرب نخب فانغ يوان “كلمات اللورد الملك الوحش الصغير تستحق بالفعل ألف قطعة ذهب. أرفع كأس النبيذ هذا لتهنئة اللورد على قتل طفل القرن، والذي كان يعتبر حثالة طريق القوة!”
في تلك اللحظة ، وقف الشعر على جسده واستدار بسرعة وحاول بلاوعي الهجوم.
يبدو أن جسده كله كان محصوراً!
ومع ذلك ، لمست يد بهدوء كتفه وصوت نطق في نفس الوقت: “شوان تشي ، هدّأ أعصابك.”
“ماذا؟ تريدون البقاء ومحاولة قتلي؟” ابتسم فانغ يوان غير مبال.
شعر تي شوان تشي على الفور بأن جسمه بالكامل جامد، وتم إخماد البحر البدائي المتصاعد في فتحته بقوة هائلة وعديمة الشكل.
“الطبيعة الشيطانية لفانغ تشنغ قوية للغاية! لا يخشى الانتقام ، ولا يخاف الموت ، ولا يضع حياته وموته في اعتباراته …”
كان مثل الجبل العالي الذي تم قمعه فجأة.
كانت شواهد القبور هذه مقطوعة من الحجارة الجبلية ، وكانت أسماء الموتى منقوشة عليها.
يبدو أن جسده كله كان محصوراً!
يبدو أن جسده كله كان محصوراً!
ولكن عندما رأى ظهور الشخص ، تحولت حالة اليأس لدى تي شوان تشي إلى نشوة.
Tahtoh
“آه ، زعيم العشيرة القديم!” بادر تاي شوان تشي بضم قبضته.
“ماذا؟ تريدون البقاء ومحاولة قتلي؟” ابتسم فانغ يوان غير مبال.
الرجل العجوز الذي كان يقف أمامه هو زعيم عشيرة الجيل السابق من عشيرة تي ، تي مو باي!
“اللورد فانغ تشنغ ، أنت منقدي!” ركع تلميذ فجأة وصرخ بالدموع التي خرجت من عينيه “لقد أجبرت من قبل طفل القرن لأخذه كأب ، اللورد الملك الوحش الصغير، هيمنتك تهز العالم و الهالة الخاصة بك تطغى على الأراضي ، لقد أنقذتني ، أنت المنقذ العظيم!”
لقد تنازلت بالفعل كزعيم عشائري. الآن أنا أيضًا لست شيخًا كبيرًا ، شوان تشي ، يمكنك فقط مناداتي مو باي “. لوح الرجل العجوز بلطف بيده وابتسم.
كان لدى جميع أسياد الغو الشياطين ، مثل هذا الفهم المشترك.
“مستحيل ، كيف يمكن أن يجرؤ الصغير على نطق اسمك العظيم!” انحنى تي شوان تشي بظهره بعمق واستقبل الرجل العجوز باحترام.
تي مو ، تي داو كو ، تي شيان هوا ، تي آو كاي ، تي با شيو …
نحو الرجل العجوز أمامه ، كان تي شوان تشي ممتلئًا بالوقار والإعجاب.
لكن الفتاة لم تتحدث ، عيونها كانت ساطعة مثل النجوم قبل أن تفقد روحها وتبدو جوفاء ، لم تعد هناك نظرة حازمة وحادة.
“الاسم ليس سوى اسم ، من المفترض استخدام اسم تي مو باي أفضل.” تحدث الرجل العجوز بهدوء ، وانعكست تقلبات الحياة في عينيه ورأى بالفعل من خلال الشهرة والثروة.
شعر تي شوان تشي على الفور بأن جسمه بالكامل جامد، وتم إخماد البحر البدائي المتصاعد في فتحته بقوة هائلة وعديمة الشكل.
أراد تي شوان تشي أن يتكلم ولكن الرجل العجوز لوح بيده ومشى ببطء نحو تي رو نان.
ومع ذلك ، من بين أولاد طفل القرن ، لا يزال البعض قد بقي.
وقف أمام شواهد القبور وظهره في مواجهة تي رو نان. ثم داعب بلطف شاهدة القبر وتنهد: “يتم دفن رجال العشيرة في المكان الذي يموتون فيه. هذا هو حكم عشيرة تي منذ تأسيسها. هل تعرفين لماذا؟”
كانت هذه نهاية المهزوم في الطريق الشيطاني.
كانت تي رو نان لا تزال راكعة على الأرض ولم تظهر أي تعبير كما لو أنها لم تسمع أي شيء.
“لقد متّم جميعًا ، لكنني على قيد الحياة. أنا جبانة … ”
تابع الرجل العجوز: “لأنه بالنسبة إلى رجال العشيرة ، الموت في ساحة المعركة هو أعظم شرف! كان تي با شيو ، تي مو ، تي داو كو ، تي شيان هوا ، تي آو كاي ، نفس الأشخاص ، وكان والدك تي شيويه لينغ كذلك أيضا وقد مات بشرف. في المستقبل عندما أموت ، سيكون أيضًا الأمر نفسه. وعندما تموتين ، سيظل الأمر كما هو”.
وقف أمام شواهد القبور وظهره في مواجهة تي رو نان. ثم داعب بلطف شاهدة القبر وتنهد: “يتم دفن رجال العشيرة في المكان الذي يموتون فيه. هذا هو حكم عشيرة تي منذ تأسيسها. هل تعرفين لماذا؟”
*******************************************************
سقط المطر الخفيف على شعر فتاة شابة والكتفين والظهر وأخيرا جسدها كله.
Tahtoh
“أنا سبب موتكم ، لم أقم بواجب القائد!”
أما بالنسبة للمضيف الأصلي للمأدبة ، “طفل القرن” ، فإن جثته الممزقة ما زالت على الأرض وقد تسربت دمائها بالفعل إلى الأرض. أعطت العظام البيضاء لمعانًا باردًا تحت ضوء القمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
