Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-710

عبور الجدار الإقليمي

عبور الجدار الإقليمي

 

 

 

 

 الفصل 710: عبور الجدار الإقليمي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على سبيل المثال ، ستكون أرض سيد غو خالد من مسار المياه المباركة على شكل بحر. بعد الحصول على غو أثر الموجة العالمية ، سيقوم سيد الغو الخالد بتربية قناديل بحر العالم السفلي ، وثعابين البرق في أعماق البحار وما إلى ذلك داخل أرضه المباركة. وبالتالي ، فإن سيد الغو الخالد يمكن أن يكون مكتفيا ذاتيا ، من خلال سحب المواد من أرضه المباركة لتغذية غو أثر الموجة العالمية الخالد.

 لم يضطر فانغ يوان فقط إلى استخدام أحجار جوهره الخالدة في المعاملات ، ولكن أيضًا حول جزءًا منها إلى جوهر العنب الخالد الأخضر ، وعلاوة على ذلك يتحمل تكاليف إطعام الغو الخالد. السبب الرئيسي وراء إفلاس فانغ يوان تقريبًا بعد المعركة مع كان هي تشينغ هذا.

 

 

 

 

 

 مع فنغ جيو جي كقائد ، كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين تقف أمام جدار ضوء ضخم.

 

 

 مثال آخر كان اثنين من الخالدين تاي باي يون شنغ ، يمكنه الحصول على الطعام لهم من خلال إدارة أرضه المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 احتوت أرض هي لو لان المباركة على أعداد كبيرة من خامات المعادن الثقيلة ، وهذه المعادن الثقيلة كانت طعام تشي القوة الغو الخالد .

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار الهلال بسرعة فائقة وصمْت ، مشعًا بضوء القمر اللطيف.

 ومع ذلك ، كان وضع فانغ يوان مختلفًا عن وضعهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم الحصول على الغو الخالد الخاص بهم في الغالب من خلال صقل الغو الحيوي و الغو الأساسي عند التقدم إلى سيد الغو الخالد ، وتم دمجهم مع مسارهم.

 لذلك ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها فانغ يوان لرفع قوة معركته بسرعة كانت من خلال الحركات القاتلة.

 

 احتوت أرض هي لو لان المباركة على أعداد كبيرة من خامات المعادن الثقيلة ، وهذه المعادن الثقيلة كانت طعام تشي القوة الغو الخالد .

 

 

 

 قام أسياد الغو الخالدين بتغيير اتجاههم وبعد معاناتهم بمرارة لمدة يوم وليلة ، مروا بجدار عرق السوس الإقليمي ودخلوا السهول الشمالية .

 

 

 تم الحصول على الغو الخالد لفانغ يوان في الغالب من التخطيط. كان الغو الحيوي هو زيز ربيع الخريف ولكن لم يكن لديه ميراث مسار الزمن ، وما مارسه حاليًا هو مسار القوة.

 احتوت أرض هي لو لان المباركة على أعداد كبيرة من خامات المعادن الثقيلة ، وهذه المعادن الثقيلة كانت طعام تشي القوة الغو الخالد .

 

 

 

 فانغ يوان فكر في الأمر ، حتى لو تمكن من صقل إله الدم ، فهو لا يريد القيام بذلك.

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كان الغو الخالد لفانغ يوان مضطربًا للغاية ، حيث تضمن مسار الزمن ومسار الفضاء ومسار الماء ومسار الحكمة ومسارات أخرى. وكانت النقطة الأكثر أهمية هي أن أرض فانغ يوان المباركة قد ماتت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد تحولت فتحته الخالدة إلى فتحة ميتة وكل ما وضعه هناك سيموت ، لا يمكن إدارتها أو تطويرها مثل أرض مباركة عادية ، ولا يمكن أن توفر الراحة في إطعام الغو الخالد ، والأهم من ذلك أنها لا يمكن أن تنتج الجوهر الخالد وهكذا ، كان هناك عبء أثقل بكثير على الأحجار الجوهرية الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان وضع فانغ يوان مختلفًا عن وضعهم.

 

 

 لم يضطر فانغ يوان فقط إلى استخدام أحجار جوهره الخالدة في المعاملات ، ولكن أيضًا حول جزءًا منها إلى جوهر العنب الخالد الأخضر ، وعلاوة على ذلك يتحمل تكاليف إطعام الغو الخالد. السبب الرئيسي وراء إفلاس فانغ يوان تقريبًا بعد المعركة مع كان هي تشينغ هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا كانت المشكلة الثانية أمام فانغ يوان هي الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الفتحة الخالدة ميتة بالفعل ، وقد ركدت زراعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الأرض المباركة متورطة في العديد من جوانب زراعة سيد الغو الخالد ، وبالتالي كان هذا عبئًا كبيرًا على فانغ يوان. في اليوم الذي تخلص فيه فانغ يوان حقًا من جسده الزومبي الخالد سيكون اليوم الذي يمكنه فيه بدء الزراعة كسيد غو خالد رسميًا.

 تحدث سيد غو الخالد الشاب بنبرة سعيدة بعض الشيء: “يمكن القيام بذلك. هذا الجزء من الجدار الإقليمي ضعيف نوعًا ما ، وهو ثالث نقطة ضعف وجدناها خلال هذه الأيام الأخيرة. ولكن بالمقارنة مع الأول والثاني ، هذا أكثر استقرارًا. أقترح أن نستخدم هذا لفتح مدخل وعبور الجدار الإقليمي إلى السهول الشمالية ! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن التخلص من جسم الزومبي الخالد والعودة إلى جسمه البشري يعني أن فانغ يوان لن يكون قادرًا على الدخول إلى هالة ضوء الحكمة ، كانت هذه مشكلة أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار الهلال بسرعة فائقة وصمْت ، مشعًا بضوء القمر اللطيف.

 أما بالنسبة للمشكلة النهائية المهمة ، فقد كانت قوة المعركة.

 

 

 

 

 كانت الأرض المباركة متورطة في العديد من جوانب زراعة سيد الغو الخالد ، وبالتالي كان هذا عبئًا كبيرًا على فانغ يوان. في اليوم الذي تخلص فيه فانغ يوان حقًا من جسده الزومبي الخالد سيكون اليوم الذي يمكنه فيه بدء الزراعة كسيد غو خالد رسميًا.

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كان الغو الخالد تطهير الروح ضعيفًا من الجوع وكان محفوفًا بالمخاطر لاستخدامه. بطاقة فانغ يوان الرابحة – الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، أيضًا لا يمكن استخدامها.

 

 

 وقف اللورد القديم كان يانغ قائلاً: “إذن ، دع هذا الرجل العجوز يجربه.”

 

 

 

 

 

 احتوت أرض هي لو لان المباركة على أعداد كبيرة من خامات المعادن الثقيلة ، وهذه المعادن الثقيلة كانت طعام تشي القوة الغو الخالد .

 ونتيجة لذلك ، انخفضت قوة معركة فانغ يوان .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سواء كانت مواجهة الطوائف القديمة العشرة الكبرى في القارة الوسطى في أيام قادمة ، والتعامل مع مطاردو أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية ، والاستيلاء على إرث مسار الحكمة لدونغ فانغ تشانغ فان ، مساعدة روح أرض لانغ يا لالتقاط وحش مقفر ، والحصول على ميراث السماء السارقة المتعلق بوادي لوه بو ، مع أخذ غو حدود الظلام الخالد من الجنية جيانغ يو ، كل هذه تتطلب قوة قتالية قوية.

 

 

 

 

 

 

 فقط فنغ جيو جي وحده كان لا يزال يمضي قدمًا في وضع مستقيم ، وكان تعبيره طبيعيًا. في كل مرة قام فيها بحركة ، كانت جميعها حركات قاتلة خالدة ، وقطع الممرات المفتوحة أطول من مائة خطوة.

 

 

 “هناك أربعة جوانب أساسية تؤثر على قوة معركة سيد الغو الخالد. تحقيق سيد الغو الخالد في المعركة ، الغو الخالد ، التحركات القاتلة والجوهر الخالد. مع عمل غو الشجاعة الآن ، لا أفتقر إلى الجوهر الخالد في الوقت الحالي. يتكون تحقيق معركة سيد الغو الخالد من التراكم المستمر لمدخولهم بمرور الوقت ولا يمكن رفعه في فترة قصيرة. في جانب الغو الخالد ، وصفة إله الدم المتبقية تكفي لاستنتاج وصفة الغو الخالد إله الدم الكاملة ، ولكن ثروتي الآن لا تزال بعيدة تمامًا عن الوصول إلى معيار صقل الغو الخالد “.

 

 

 

 

 

 

 اللورد القديم كان يانغ فجر بهدوء ضوء الشموع.

 

 

 فانغ يوان فكر في الأمر ، حتى لو تمكن من صقل إله الدم ، فهو لا يريد القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مسار الدم مرتبطًا بالمسار الشيطاني منذ فترة طويلة ، حتى الطوائف العشر العظيمة كان عليها أن تبحث عن مسار الدم في السر ولم تجرؤ على الإعلان عنه علنًا. حتى البلاط السماوي لديها مجلس حكم الشياطين ولم يرغب فانغ يوان في وضع اسمه هناك في وقت مبكر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كانت جميع ديدان الغو الخالد تقريبًا في أيدي فانغ يوان في حالة سيئة من الجوع. كان عبء التغذية ثقيلًا جدًا وفقد فانغ يوان الثقة في إدارته إذا تم إضافة غو خالد جديد على رأس ذلك.

 قال العجوز تيان لونغ: “آمل أن نتمكن من إخضاع واحد أو اثنين من الغو الخالد في هذه الرحلة إلى السهول الشمالية ، وإلا ستكون الخسائر كبيرة جدًا.”

 

 

 

 كانوا في جدار عرق السوس الإقليمي وكان كل مكان من حولهم مملوءًا بالضباب الأخضر ، وكان العشب ينمو بشكل كبير في الضباب وكان يتواءم باستمرار ويلتف مثل بحر الثعابين أو الشعر ، مما يسد مساراتهم.

 

 

 

 

 لذلك ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها فانغ يوان لرفع قوة معركته بسرعة كانت من خلال الحركات القاتلة.

 ومع ذلك ، فإن التخلص من جسم الزومبي الخالد والعودة إلى جسمه البشري يعني أن فانغ يوان لن يكون قادرًا على الدخول إلى هالة ضوء الحكمة ، كانت هذه مشكلة أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تضمن جانب الحركات القاتلة الخالدة والحركات القاتلة الفانية .

 

 

 “ما وراء جدار القديس الإقليمي هو الجدار الإقليمي لعرق السوس للسهول الشمالية. ​​فلنسرع ونخترقه في خطوة واحدة!” حاول العجوز اللورد كان يانغ رفع الروح المعنوية وهو يلهث من أجل التنفس.

 

 في الوقت الحالي ، كان الغو الخالد تطهير الروح ضعيفًا من الجوع وكان محفوفًا بالمخاطر لاستخدامه. بطاقة فانغ يوان الرابحة – الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، أيضًا لا يمكن استخدامها.

 

 قام أسياد الغو الخالدين بتغيير اتجاههم وبعد معاناتهم بمرارة لمدة يوم وليلة ، مروا بجدار عرق السوس الإقليمي ودخلوا السهول الشمالية .

 

 

 “لدي ما يكفي من أحجار الجوهر الخالد ، ودخلي القابل للتصرف أعلى بكثير مما كان عليه في الماضي ، ليس فقط يمكنني شراء الكثير من الحركات القاتلة الجيدة ، ولكن يمكنني أيضًا إجراء تجارب واستنساخ بعض الحركات القاتلة القوية من حياتي الماضية “.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الجدار الإقليمي مختلفًا تمامًا عن جدار القديس الإقليمي ، فقد شعر أسياد الغو الخالدون بقوة هائلة لا حدود لها تدفعهم وتصدهم باستمرار.

 

 

 بعد التفكير في الأمور ، بدأ فانغ يوان على الفور في المهمة.

 

 

 قاد فنغ جيو جي الطريق مع أسياد الغو الخالدين الآخرين خلفه ودخل الجدار القديس الإقليمي.

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى.

 

 

 

 

 ضربت بقع الضوء الجدار الإقليمي للقديس من الذهب الأبيض ، ذاب الجدار الإقليمي مثل الثلج بسرعة وشكل ممرًا من 63 خطوة.

 

 

 

 

 مع فنغ جيو جي كقائد ، كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين تقف أمام جدار ضوء ضخم.

 لم يضطر فانغ يوان فقط إلى استخدام أحجار جوهره الخالدة في المعاملات ، ولكن أيضًا حول جزءًا منها إلى جوهر العنب الخالد الأخضر ، وعلاوة على ذلك يتحمل تكاليف إطعام الغو الخالد. السبب الرئيسي وراء إفلاس فانغ يوان تقريبًا بعد المعركة مع كان هي تشينغ هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الجدار الفاتح طويلاً بشكل لا يضاهى ، يربط السماء بالأرض ، وقد تكثف الضوء الأبيض وتصلب ، وشكل جدارًا ، وداخله ومض ضوء ذهبي مليء بالحيوية والعظمة.

 كان لعالم أسياد الغو خمس مناطق كبيرة: القارة الوسطى ، الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية والسهول الشمالية ، كل منها مغطى بطبقة من الغشاء الذي يشكل حدود السماء والأرض ، ويعزل بعضها البعض.

 

 من بين المجموعة بأكملها ، كان هو الوحيد القادر على الوقوف بالكاد بينما سقط الآخرون بشكل غير مستقر على الأرض مثل أكوام من الطين ، ولم يرغبوا حتى في الزحف بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا غشاء القارة الوسطى ، والمعروف باسم جدار القديس الإقليمي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لعالم أسياد الغو خمس مناطق كبيرة: القارة الوسطى ، الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية والسهول الشمالية ، كل منها مغطى بطبقة من الغشاء الذي يشكل حدود السماء والأرض ، ويعزل بعضها البعض.

 

 

 

 

 

 

 “هاهاها ، جيد ، لقد بحثنا على مقربة من ألف منطقة وأخيرًا وجدنا نقطة ضعف مثالية.” ضحك الرجل العجوز تيان لونغ بصوت عال.

 

 

 سأل اللورد القديم كان يانغ سيد غو خالد يبدو شابًا في المجموعة: “الكاهن القديم ، ما هي نتيجة حساباتك هذه المرة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيط الحركة القاتلة الخالدة ، لتشكيل هلال أزرق على الفور.

 فتح سيد الغو الخالد الشاب عينيه ببطء ، وكانت مليئة بالغيوم والضباب وتتحول باستمرار.

 

 

 وقف اللورد القديم كان يانغ قائلاً: “إذن ، دع هذا الرجل العجوز يجربه.”

 

 صرّح سيد الغو الخالد تشن تشين تشي بإعجاب “جدير بكونه حركة قاتلة معروفة لـ قصر حسد السماء ، فقد قطعت مباشرة مسافة ست وسبعين خطوة، يجدر تذكرها .”

 

 

 

 

 بعد فترة طويلة ، تفرق الغيوم والضباب وعادت إليه عيناه البيضاء العادية مع البؤبؤين السود.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مسار الدم مرتبطًا بالمسار الشيطاني منذ فترة طويلة ، حتى الطوائف العشر العظيمة كان عليها أن تبحث عن مسار الدم في السر ولم تجرؤ على الإعلان عنه علنًا. حتى البلاط السماوي لديها مجلس حكم الشياطين ولم يرغب فانغ يوان في وضع اسمه هناك في وقت مبكر.

 تحدث سيد غو الخالد الشاب بنبرة سعيدة بعض الشيء: “يمكن القيام بذلك. هذا الجزء من الجدار الإقليمي ضعيف نوعًا ما ، وهو ثالث نقطة ضعف وجدناها خلال هذه الأيام الأخيرة. ولكن بالمقارنة مع الأول والثاني ، هذا أكثر استقرارًا. أقترح أن نستخدم هذا لفتح مدخل وعبور الجدار الإقليمي إلى السهول الشمالية ! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هاهاها ، جيد ، لقد بحثنا على مقربة من ألف منطقة وأخيرًا وجدنا نقطة ضعف مثالية.” ضحك الرجل العجوز تيان لونغ بصوت عال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهدت الجنية لينغ ماي الهواء الغائم وقالت بحسرة: “لقد بحثنا لعدة أيام قبل أن نحصل في النهاية على نتيجة جيدة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد أضعنا الكثير من الوقت بالفعل ، فلنبدأ.” قال فنغ جيو جي باختصار ، “من يذهب أولاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 قطع القمر الهلال الأزرق جدار القديس الإقليمي وفتح على الفور مسارًا بطول ست وسبعين خطوة.

 نظر كل من الجنية آو شواي و الجنية لينغ ماي إلى بعضهما البعض ، ثم وقفا سويًا ، متكلمين في انسجام: “هذه المرة ، دع قصر حسد السماء خاصتنا يأخذ زمام المبادرة.”

 

 

 

 قال فنغ جيو جي بإرهاق: “استريحوا وأعيدوا التنظيم لثلاثة أيام ، سنتحدث بعد ذلك”.

 

 

 

 

 مع هذا البيان ، بذل الاثنان القوة وقاموا بتنشيط حركة قاتلة خالدة معًا ، تسمى ضربة الهلال القاطعة منقطعة النظير.

 

 

 

 

 كان لعالم أسياد الغو خمس مناطق كبيرة: القارة الوسطى ، الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية والسهول الشمالية ، كل منها مغطى بطبقة من الغشاء الذي يشكل حدود السماء والأرض ، ويعزل بعضها البعض.

 

 مع فنغ جيو جي كقائد ، كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين تقف أمام جدار ضوء ضخم.

 

 

 كان جوهر هذه الحركة القاتلة هو غو الهلال الخالد من الرتبة السابعة ، مع وجود اثنين من الغو الخالد من المرتبة السادسة كدعم. وكان الجوهر الخالد المطلوب لتفعيل هذه الحركة القاتلة الخالدة مرتفعًا للغاية وأثقل أيضًا العقل بشكل كبير ؛ سيد غو خالد واحد فقط لا يمكنه عرض قوتها ، يجب على اثنين من أسياد الغو الخالدين تفعيلها معًا.

 

 

 

 

 كان لعالم أسياد الغو خمس مناطق كبيرة: القارة الوسطى ، الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية والسهول الشمالية ، كل منها مغطى بطبقة من الغشاء الذي يشكل حدود السماء والأرض ، ويعزل بعضها البعض.

 

 

 

 

 تم تنشيط الحركة القاتلة الخالدة ، لتشكيل هلال أزرق على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن الهلال كبيرًا وكان بحجم جرة الماء فقط ، ولكنه تكثف في شكل صلب وكان يتألق كقطعة فنية رائعة. فقط الهالة المرعبة التي تسربت من حين لآخر ستجعل المرء يعرف أنه ليس غير ضار كمظهره.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أبعد أسياد الغو الخالدون المحيطون أنفسهم بعيدًا عن آو شواي و لينغ ماي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد تراكم قوة كافية ، أعطت الجنيتان صرخات ناعمة وأطلقتا هلالًا أزرق.

 

 

 سواء كانت مواجهة الطوائف القديمة العشرة الكبرى في القارة الوسطى في أيام قادمة ، والتعامل مع مطاردو أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية ، والاستيلاء على إرث مسار الحكمة لدونغ فانغ تشانغ فان ، مساعدة روح أرض لانغ يا لالتقاط وحش مقفر ، والحصول على ميراث السماء السارقة المتعلق بوادي لوه بو ، مع أخذ غو حدود الظلام الخالد من الجنية جيانغ يو ، كل هذه تتطلب قوة قتالية قوية.

 

 

 

 

 

 

 طار الهلال بسرعة فائقة وصمْت ، مشعًا بضوء القمر اللطيف.

 كلما ذهبوا أعمق ، كان الضغط عليهم أكبر ، حتى تحول إلى قوة عملاقة تجرهم إلى الوراء ، كما لو كان هذا العالم لا يريدهم أن يغادروا القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قطع القمر الهلال الأزرق جدار القديس الإقليمي وفتح على الفور مسارًا بطول ست وسبعين خطوة.

 “لدي ما يكفي من أحجار الجوهر الخالد ، ودخلي القابل للتصرف أعلى بكثير مما كان عليه في الماضي ، ليس فقط يمكنني شراء الكثير من الحركات القاتلة الجيدة ، ولكن يمكنني أيضًا إجراء تجارب واستنساخ بعض الحركات القاتلة القوية من حياتي الماضية “.

 

 ضربت بقع الضوء الجدار الإقليمي للقديس من الذهب الأبيض ، ذاب الجدار الإقليمي مثل الثلج بسرعة وشكل ممرًا من 63 خطوة.

 

 

 

 

 

 بدأ الكاهن القديم بالاستنتاج ، وفي هذه الفترة من الوقت ، كان الجدار الإقليمي يتعافى باستمرار ، مما جعل أسياد الغو الخالدين يتراجعون أكثر.

 صرّح سيد الغو الخالد تشن تشين تشي بإعجاب “جدير بكونه حركة قاتلة معروفة لـ قصر حسد السماء ، فقد قطعت مباشرة مسافة ست وسبعين خطوة، يجدر تذكرها .”

 بعد فترة طويلة ، تفرق الغيوم والضباب وعادت إليه عيناه البيضاء العادية مع البؤبؤين السود.

 

 سواء كانت مواجهة الطوائف القديمة العشرة الكبرى في القارة الوسطى في أيام قادمة ، والتعامل مع مطاردو أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية ، والاستيلاء على إرث مسار الحكمة لدونغ فانغ تشانغ فان ، مساعدة روح أرض لانغ يا لالتقاط وحش مقفر ، والحصول على ميراث السماء السارقة المتعلق بوادي لوه بو ، مع أخذ غو حدود الظلام الخالد من الجنية جيانغ يو ، كل هذه تتطلب قوة قتالية قوية.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان وضع فانغ يوان مختلفًا عن وضعهم.

 قاد فنغ جيو جي الطريق مع أسياد الغو الخالدين الآخرين خلفه ودخل الجدار القديس الإقليمي.

 

 

 تنهدت الجنية لينغ ماي الهواء الغائم وقالت بحسرة: “لقد بحثنا لعدة أيام قبل أن نحصل في النهاية على نتيجة جيدة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا”.

 

 

 

 جاء أسياد الغو الخالدين هؤلاء من الطوائف العشرة القديمة العظيمة ، وكانوا خبراء مشهورين ذوي قوة قتالية بارزة ، ومع ذلك ، بعد عدة مئات من الخطوات ، تحول معظمهم شاحبًا ، وبعض المزارعين الأضعف منهم بدأوا في الإرتجاف تدريجيا .

 

 كان مسار الدم مرتبطًا بالمسار الشيطاني منذ فترة طويلة ، حتى الطوائف العشر العظيمة كان عليها أن تبحث عن مسار الدم في السر ولم تجرؤ على الإعلان عنه علنًا. حتى البلاط السماوي لديها مجلس حكم الشياطين ولم يرغب فانغ يوان في وضع اسمه هناك في وقت مبكر.

 في اللحظة التي دخلوا فيها إلى جدار القديس الإقليمي ، تغيرت العديد من تعابير أسياد الغو الخالدين قليلاً ، وأصبحت أجسامهم أثقل ، وتحركت أفكارهم ببطء أكثر ، وحتى الفتحة الخالدة بداخلهم بدأت ترتجف تدريجيًا.

 

 

 

 

 قام أسياد الغو الخالدين بتغيير اتجاههم وبعد معاناتهم بمرارة لمدة يوم وليلة ، مروا بجدار عرق السوس الإقليمي ودخلوا السهول الشمالية .

 

 

 

 فانغ يوان فكر في الأمر ، حتى لو تمكن من صقل إله الدم ، فهو لا يريد القيام بذلك.

 “بسرعة ، نحن بحاجة إلى التحرك بشكل أسرع.” سارع فنغ جيو جي ، فقد ساروا أربع وسبعين خطوة قبل أن يتمكنوا من المشي أبعد من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 تقدم الجميع بسرعة إلى الأمام ، وفي نهاية المقطع ، وقف العجوز تيان لونغ وقام بتفعيل الغو الخالد وفتح ممرًا من ست وسبعين خطوة.

 

 

 في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، بدأ جدار القديس الإقليمي في الشفاء السريع ؛ وقد نقص مسار الست وسبعين خطوة في العمق بخطوتين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقف اللورد القديم كان يانغ قائلاً: “إذن ، دع هذا الرجل العجوز يجربه.”

 

 

 

 

 

 

 أومأ الجميع بالموافقة على عزم فنغ جيو جي.

 

 

 أخرج غو خالدًا ، يشبه الغو الخالد شمعة محترقة في الغالب مع كمية صغيرة من ضوء الشموع تحترق في الأعلى.

 مثال آخر كان اثنين من الخالدين تاي باي يون شنغ ، يمكنه الحصول على الطعام لهم من خلال إدارة أرضه المباركة.

 

 

 

 قاد فنغ جيو جي الطريق مع أسياد الغو الخالدين الآخرين خلفه ودخل الجدار القديس الإقليمي.

 

 

 

 سأل اللورد القديم كان يانغ سيد غو خالد يبدو شابًا في المجموعة: “الكاهن القديم ، ما هي نتيجة حساباتك هذه المرة؟”

 اللورد القديم كان يانغ فجر بهدوء ضوء الشموع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اهتزت الشموع واتبعت اتجاه أنفاس اللورد القديم كان يانغ ، وأطلقت عددًا لا يحصى من البقع المضيئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضربت بقع الضوء الجدار الإقليمي للقديس من الذهب الأبيض ، ذاب الجدار الإقليمي مثل الثلج بسرعة وشكل ممرًا من 63 خطوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع فنغ جيو جي كقائد ، كانت مجموعة من أسياد الغو الخالدين تقف أمام جدار ضوء ضخم.

 تقدم الجميع بسرعة إلى الأمام ، وفي نهاية المقطع ، وقف العجوز تيان لونغ وقام بتفعيل الغو الخالد وفتح ممرًا من ست وسبعين خطوة.

 

 

 أما بالنسبة للمشكلة النهائية المهمة ، فقد كانت قوة المعركة.

 

 نظر كل من الجنية آو شواي و الجنية لينغ ماي إلى بعضهما البعض ، ثم وقفا سويًا ، متكلمين في انسجام: “هذه المرة ، دع قصر حسد السماء خاصتنا يأخذ زمام المبادرة.”

 

 

 

 

 تناوب جميع أسياد الغو الخالدين في استخدام الغو الخالد أو الحركات القاتلة الخالدة خاصتهم لفتح الممر أعمق في الجدار الإقليمي للقديس.

 من بين المجموعة بأكملها ، كان هو الوحيد القادر على الوقوف بالكاد بينما سقط الآخرون بشكل غير مستقر على الأرض مثل أكوام من الطين ، ولم يرغبوا حتى في الزحف بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما ذهبوا أعمق ، كان الضغط عليهم أكبر ، حتى تحول إلى قوة عملاقة تجرهم إلى الوراء ، كما لو كان هذا العالم لا يريدهم أن يغادروا القارة الوسطى.

 ضربت بقع الضوء الجدار الإقليمي للقديس من الذهب الأبيض ، ذاب الجدار الإقليمي مثل الثلج بسرعة وشكل ممرًا من 63 خطوة.

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن التخلص من جسم الزومبي الخالد والعودة إلى جسمه البشري يعني أن فانغ يوان لن يكون قادرًا على الدخول إلى هالة ضوء الحكمة ، كانت هذه مشكلة أيضًا.

 استمرت الأفكار في أذهانهم في التحرك ببطء متزايد ، مما تسبب في صعوبة أسياد الغو الخالدين في تنشيط حركاتهم القاتلة الخالدة. كمسار حكمة سيد الغو الخالد ، لم يكن لدى الكاهن القديم خيار سوى استخدام جميع أنواع الأساليب وحتى الحركات القاتلة الخالدة لتعزيز عقول أسياد الغو الخالدين الآخرين ، ولكن على الرغم من هذا ، آو شواي و لينغ ماي ، لم يعد بإمكان هاتين الجنيتين تنشيط ضربة الهلال القاطعة منقطعة النظير.

 القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت النقطة الأكثر أهمية هي الفتحات الخالدة في أجسادهم.

 

 

 احتوت أرض هي لو لان المباركة على أعداد كبيرة من خامات المعادن الثقيلة ، وهذه المعادن الثقيلة كانت طعام تشي القوة الغو الخالد .

 

 

 

 

 

 كانوا في جدار عرق السوس الإقليمي وكان كل مكان من حولهم مملوءًا بالضباب الأخضر ، وكان العشب ينمو بشكل كبير في الضباب وكان يتواءم باستمرار ويلتف مثل بحر الثعابين أو الشعر ، مما يسد مساراتهم.

 كلما توغلوا ، زادت شدة الهزات في فتحاتهم الخالدة.تصدعت الأرض داخل أراضيهم المباركة ، وبدأت الصخور في السقوط وماتت أعداد لا حصر لها من الحيوات في حالة يرثى لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جاء أسياد الغو الخالدين هؤلاء من الطوائف العشرة القديمة العظيمة ، وكانوا خبراء مشهورين ذوي قوة قتالية بارزة ، ومع ذلك ، بعد عدة مئات من الخطوات ، تحول معظمهم شاحبًا ، وبعض المزارعين الأضعف منهم بدأوا في الإرتجاف تدريجيا .

 

 

 

 

 

 

 

 

 “تنهد ، لقد مررت الجدار الإقليمي إلى السهول الشمالية عندما كنت أصغر سنا ، ولكن في ذلك الوقت استغرقت العملية بأكملها حوالي خمس دقائق من الوقت وكانت سهلة للغاية.” تنهد سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ بعمق.

 بعد ألف خطوة ، غُطي معظم أسياد الغو الخالدين بالعرق ، وكان بعضهم شاحبًا بشكل بالغ ، وكان آو شواي و لينغ ماي تسيران بينما كانتا تدعمان بعضهما البعض.

 

 

 

 

 صرّح سيد الغو الخالد تشن تشين تشي بإعجاب “جدير بكونه حركة قاتلة معروفة لـ قصر حسد السماء ، فقد قطعت مباشرة مسافة ست وسبعين خطوة، يجدر تذكرها .”

 

 

 

 

 فقط فنغ جيو جي وحده كان لا يزال يمضي قدمًا في وضع مستقيم ، وكان تعبيره طبيعيًا. في كل مرة قام فيها بحركة ، كانت جميعها حركات قاتلة خالدة ، وقطع الممرات المفتوحة أطول من مائة خطوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد المشي لأكثر من ثلاثة آلاف خطوة ، كان هناك ضوء أرق من الذهب الأبيض في الأمام ، بدلاً من ذلك تم الكشف عن أثر أخضر غامض.

 

 

 وقف اللورد القديم كان يانغ قائلاً: “إذن ، دع هذا الرجل العجوز يجربه.”

 

 بعد التفكير في الأمور ، بدأ فانغ يوان على الفور في المهمة.

 

 

 

 

 “الكاهن القديم ، كان استنتاجك صحيحًا ، هذه بالفعل منطقة ضعيفة من جدار القديس الإقليمي ، وصلنا إلى هنا بعد المشي فقط على مدى ثلاثة آلاف خطوة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ما وراء جدار القديس الإقليمي هو الجدار الإقليمي لعرق السوس للسهول الشمالية. ​​فلنسرع ونخترقه في خطوة واحدة!” حاول العجوز اللورد كان يانغ رفع الروح المعنوية وهو يلهث من أجل التنفس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان الكاهن القديم الذي يبدو شابًا قلقًا إلى حد ما: “قدرتي محدودة ، يمكنني فقط تتبع مخرج جدار القديس الإقليمي . آمل أن تكون هذه المنطقة من جدار عرق السوس الإقليمي ليست سميكة جدًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد حوالي ثماني دقائق ، كان أسياد الغو الخالدين خارج جدار القديس الإقليمي ودخلوا في جدار عرق السوس الإقليمي.

 ضربت بقع الضوء الجدار الإقليمي للقديس من الذهب الأبيض ، ذاب الجدار الإقليمي مثل الثلج بسرعة وشكل ممرًا من 63 خطوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الجدار الإقليمي مختلفًا تمامًا عن جدار القديس الإقليمي ، فقد شعر أسياد الغو الخالدون بقوة هائلة لا حدود لها تدفعهم وتصدهم باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 زادت شدة الهزات من فتحاتهم الخالدة أكثر ، وكذلك الخسائر التي تسبب ألمًا كبيرًا للعديد من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تنهدت الجنية لينغ ماي الهواء الغائم وقالت بحسرة: “لقد بحثنا لعدة أيام قبل أن نحصل في النهاية على نتيجة جيدة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا”.

 قال العجوز تيان لونغ: “آمل أن نتمكن من إخضاع واحد أو اثنين من الغو الخالد في هذه الرحلة إلى السهول الشمالية ، وإلا ستكون الخسائر كبيرة جدًا.”

 علاوة على ذلك ، كان الغو الخالد لفانغ يوان مضطربًا للغاية ، حيث تضمن مسار الزمن ومسار الفضاء ومسار الماء ومسار الحكمة ومسارات أخرى. وكانت النقطة الأكثر أهمية هي أن أرض فانغ يوان المباركة قد ماتت.

 

 

 

 “تنهد ، لقد مررت الجدار الإقليمي إلى السهول الشمالية عندما كنت أصغر سنا ، ولكن في ذلك الوقت استغرقت العملية بأكملها حوالي خمس دقائق من الوقت وكانت سهلة للغاية.” تنهد سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ بعمق.

 

 استمرت الأفكار في أذهانهم في التحرك ببطء متزايد ، مما تسبب في صعوبة أسياد الغو الخالدين في تنشيط حركاتهم القاتلة الخالدة. كمسار حكمة سيد الغو الخالد ، لم يكن لدى الكاهن القديم خيار سوى استخدام جميع أنواع الأساليب وحتى الحركات القاتلة الخالدة لتعزيز عقول أسياد الغو الخالدين الآخرين ، ولكن على الرغم من هذا ، آو شواي و لينغ ماي ، لم يعد بإمكان هاتين الجنيتين تنشيط ضربة الهلال القاطعة منقطعة النظير.

 

 

 “تنهد ، لقد مررت الجدار الإقليمي إلى السهول الشمالية عندما كنت أصغر سنا ، ولكن في ذلك الوقت استغرقت العملية بأكملها حوالي خمس دقائق من الوقت وكانت سهلة للغاية.” تنهد سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ بعمق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، كان الغو الخالد لفانغ يوان مضطربًا للغاية ، حيث تضمن مسار الزمن ومسار الفضاء ومسار الماء ومسار الحكمة ومسارات أخرى. وكانت النقطة الأكثر أهمية هي أن أرض فانغ يوان المباركة قد ماتت.

 عندما عبر الجدار الإقليمي في ذلك الوقت ، كان فقط سيد غو من المرتبة الرابعة . ومع ارتفاع مستوى زراعة المرء ، ستصبح صعوبة اجتياز الجدران الإقليمية أكثر حدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة طويلة ، لم يكن أمام هذه المجموعة من أسياد الغو الخالدين أي خيار سوى التوقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانوا في جدار عرق السوس الإقليمي وكان كل مكان من حولهم مملوءًا بالضباب الأخضر ، وكان العشب ينمو بشكل كبير في الضباب وكان يتواءم باستمرار ويلتف مثل بحر الثعابين أو الشعر ، مما يسد مساراتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان جسد فنغ جيو جي يقطر مع العرق وشفتاه شاحبتان: “هذا لن يحدث ، هذا الجزء من جدار عرق السوس الإقليمي قوي للغاية ، نحتاج إلى التغيير إلى اتجاه آخر حتى إذا كان علينا السير أكثر”.

 

 

 “الكاهن القديم ، كان استنتاجك صحيحًا ، هذه بالفعل منطقة ضعيفة من جدار القديس الإقليمي ، وصلنا إلى هنا بعد المشي فقط على مدى ثلاثة آلاف خطوة.”

 

 فقط فنغ جيو جي وحده كان لا يزال يمضي قدمًا في وضع مستقيم ، وكان تعبيره طبيعيًا. في كل مرة قام فيها بحركة ، كانت جميعها حركات قاتلة خالدة ، وقطع الممرات المفتوحة أطول من مائة خطوة.

 

 

 

 

 أومأ الجميع بالموافقة على عزم فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كان الغو الخالد تطهير الروح ضعيفًا من الجوع وكان محفوفًا بالمخاطر لاستخدامه. بطاقة فانغ يوان الرابحة – الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، أيضًا لا يمكن استخدامها.

 

 

 

 على سبيل المثال ، ستكون أرض سيد غو خالد من مسار المياه المباركة على شكل بحر. بعد الحصول على غو أثر الموجة العالمية ، سيقوم سيد الغو الخالد بتربية قناديل بحر العالم السفلي ، وثعابين البرق في أعماق البحار وما إلى ذلك داخل أرضه المباركة. وبالتالي ، فإن سيد الغو الخالد يمكن أن يكون مكتفيا ذاتيا ، من خلال سحب المواد من أرضه المباركة لتغذية غو أثر الموجة العالمية الخالد.

 بدأ الكاهن القديم بالاستنتاج ، وفي هذه الفترة من الوقت ، كان الجدار الإقليمي يتعافى باستمرار ، مما جعل أسياد الغو الخالدين يتراجعون أكثر.

 جاء أسياد الغو الخالدين هؤلاء من الطوائف العشرة القديمة العظيمة ، وكانوا خبراء مشهورين ذوي قوة قتالية بارزة ، ومع ذلك ، بعد عدة مئات من الخطوات ، تحول معظمهم شاحبًا ، وبعض المزارعين الأضعف منهم بدأوا في الإرتجاف تدريجيا .

 

 

 

 كان جوهر هذه الحركة القاتلة هو غو الهلال الخالد من الرتبة السابعة ، مع وجود اثنين من الغو الخالد من المرتبة السادسة كدعم. وكان الجوهر الخالد المطلوب لتفعيل هذه الحركة القاتلة الخالدة مرتفعًا للغاية وأثقل أيضًا العقل بشكل كبير ؛ سيد غو خالد واحد فقط لا يمكنه عرض قوتها ، يجب على اثنين من أسياد الغو الخالدين تفعيلها معًا.

 

 

 

 

 أخيرًا ، قام الكاهن القديم بحساب الاتجاه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام أسياد الغو الخالدين بتغيير اتجاههم وبعد معاناتهم بمرارة لمدة يوم وليلة ، مروا بجدار عرق السوس الإقليمي ودخلوا السهول الشمالية .

 أخيرًا ، قام الكاهن القديم بحساب الاتجاه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قال فنغ جيو جي بإرهاق: “استريحوا وأعيدوا التنظيم لثلاثة أيام ، سنتحدث بعد ذلك”.

 تقدم الجميع بسرعة إلى الأمام ، وفي نهاية المقطع ، وقف العجوز تيان لونغ وقام بتفعيل الغو الخالد وفتح ممرًا من ست وسبعين خطوة.

 

 فانغ يوان فكر في الأمر ، حتى لو تمكن من صقل إله الدم ، فهو لا يريد القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 من بين المجموعة بأكملها ، كان هو الوحيد القادر على الوقوف بالكاد بينما سقط الآخرون بشكل غير مستقر على الأرض مثل أكوام من الطين ، ولم يرغبوا حتى في الزحف بعد الآن.

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

ترجمة AbdouDZ

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط