Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-728

أرض شكل النجوم المباركة

أرض شكل النجوم المباركة

الفصل 728: أرض شكل النجوم المباركة

 

 

 أبعد من ذلك كان هناك عالم تحت الأرض أكبر مع مناطق لا حصر لها من مجموعات الوحوش والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. كانت أرضا مليئة بالمخاطر في كل مكان.

 

 نظمت الطوائف العشرة الكبرى مجموعات من الخبراء وهرعت في كل مكان لتدمير المد الوحشي.

 

 

 

 

 “نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.

 

 

 

 

 شهدت هي لو لان مظهر فانغ يوان الواثق وتبعته أعمق في هاوية الأرض.

 

 

 

 

 “أين هذا؟” خرجت هي لو لان من الفتحة الخالدة لفانغ يوان.

 بعد عدة أنفاس ، ظهرت كميات هائلة من الأرض كطبقات من الغبار تتراكم على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 استخدم الاثنان السفر الخالد الثابت للهروب من مغارة السماء المرصعة بالنجوم والوصول إلى هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.

 

 

 

 

 

 

 قاموا بتطهير طبقات بعد طبقات ، ودخلوا أعمق وأعمق. بعد دخول الطبقة السادسة والثلاثين ، اكتشف أسياد الغو مقطعًا جديدًا.

 

 المكان الذي ظهرت فيه هو الطبقة الثامنة. وعندما انتقلوا للأسفل ، رأوا العديد من أسياد غو طائفة الروح. كان معظم هؤلاء الأسياد في مجموعات ، وكان بعضهم يصطادون الوحوش البرية بينما كان بعضهم يجمع الطحالب تحت الأرض.

 “هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.

 عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هاوية الأرض؟” نظرت هي لو لان إلى فانغ يوان بنظرة مدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن غير مألوفة مع القارة الوسطى ، وعرفت أن هاوية الأرض تقع في أقصى الغرب من القارة الوسطى ، وكان عالمًا تحت الأرض كبيرًا لا مثيل له.

 

 

 تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.

 

 

 

 

 

 

 تم تقسيم هاوية الأرض إلى عشرات الطبقات حيث يبلغ حجم كل طبقة مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة على الأقل. كانت المساحة كبيرة للغاية وكان العالم تحت الأرض عميقًا ومنعزلًا. كانت هناك جميع أنواع الكهوف والأنفاق ، بعضها مثل المتاهات ، والبعض الآخر به بحيرات عملاقة تحت الأرض والبعض الآخر أرض مستوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هاوية الأرض موطنًا لعدد لا يحصى من الكائنات الحية ، وكانت مليئة بالحيوية ، وكانت البيئة الفريدة مختلفة بشكل واضح عن السطح.

 بعد عدة أنفاس ، ظهرت كميات هائلة من الأرض كطبقات من الغبار تتراكم على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “حقا مكان عظيم ، تشي الأرض كثيف في هاوية الأرض وسوف يقلل إلى حد كبير من وقت سقوط الأرض المباركة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 عانت طائفة الروح القديمة من وطأة هجومها ، وتلقت خسائر فادحة تسببت في تلف أساساتهم.

 أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “

 

 

 

 

 

 

 عندما وصل الاثنان أخيرًا إلى الطبقة الأربعين ، وصل الختم على لورد النجوم وان شيانغ أخيرًا إلى حده الزمني.

 

 “هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.

 ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “

 

 

 

 

 عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.

 

 كيف يمكن لهؤلاء الفانين القدرة على اكتشاف آثار فانغ يوان وهي لو لان؟ حتى لو تجاوزوا بعض أسياد الغو في مسار ضيق ، فإن هؤلاء الفانين لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء.

 

 

 “الطبقة الأربعون؟ أتذكر أن استكشاف هاوية الأرض التي قامت بها طائفة الروح القديمة وجدت فقط ستة وثلاثين طبقة؟ ” دهشت هي لو لان.

 

 

 كان الأمر كما لو كان في وقت متأخر من الليل هنا ، كانت السماء سوداء اللون ومليئة بالنجوم.

 

 

 

 

 

 أخذت هي لو لان نفسًا عميقًا وقفزت إلى الداخل ، لتلكم بسرعة.

 ضحك فانغ يوان: “هذا لأنهم غير أكفاء ، يتجاوز عمق هاوية الأرض خيال الناس. كيف يمكن أن تتوقف عند ستة وثلاثين طبقة؟ “

 

 

 أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “

 

 

 

 

 

 

 كما قال هذا ، تذكر حياته السابقة.

 

 

 

 

 اتبعت هي لو لان تعليمات فانغ يوان ، وتحولت إلى عملاق شبح مسار قوة ولكمت بشدة في الأرض الموحلة ثلاث مرات.

 

 

 

 

 في حياته السابقة ، عندما كان فانغ يوان في المرتبة الخامسة ، ظهر مد لا نهاية له من الوحوش على هاوية الأرض ، وقام بمهاجمة السطح وجلب الكارثة إلى القارة الوسطى.

 

 

 

 

 نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.

 

 

 

 

 عانت طائفة الروح القديمة من وطأة هجومها ، وتلقت خسائر فادحة تسببت في تلف أساساتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن اندفع مد الوحوش من هاوية الأرض ، قادوا باستمرار مجموعات الوحوش على سطح القارة الوسطى وتشكلوا تدريجيًا إلى مد وحوش غير مسبوق ومرعب انتشر على كامل القارة الوسطى.

 استخدم الاثنان السفر الخالد الثابت للهروب من مغارة السماء المرصعة بالنجوم والوصول إلى هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في تلك السنوات ، كان هناك بؤس ومعاناة كبيران في القارة الوسطى ، وتم تدمير عدد لا يحصى من الطوائف الصغيرة مثل الحجارة في طريق المد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظمت الطوائف العشرة الكبرى مجموعات من الخبراء وهرعت في كل مكان لتدمير المد الوحشي.

 

 

 “كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.

 

 

 

 أطلقت هي لو لان نفسا من الهواء الغائم: “نجحنا أخيرا ، يبدو أن حظنا ليس سيئا. كانت الضجة كبيرة ، لكنها لم تؤد إلى هجوم من الوحوش البرية في هذا المكان.

 

 

 أمضوا عدة سنوات قبل أن يتمكنوا في النهاية من القضاء على المد الوحشي من السطح. بعد ذلك ، انتقل كل من المسار الصحيح والشيطاني من أسياد الغو معًا إلى داخل هاوية الأرض.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.

 

 شهدت هي لو لان مظهر فانغ يوان الواثق وتبعته أعمق في هاوية الأرض.

 كما دخل فانغ يوان في هاوية الأرض مع آخرين وقتل الوحوش البرية ، وحصل على الموارد اللازمة لزراعته.

 

 

 ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.

 

 ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.

 

 استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.

 

 

 قاموا بتطهير طبقات بعد طبقات ، ودخلوا أعمق وأعمق. بعد دخول الطبقة السادسة والثلاثين ، اكتشف أسياد الغو مقطعًا جديدًا.

 ساعد سيد الغو الخالد هذا فانغ يوان ، وتمكن هو و هي لو لان من المرور بسلاسة عبر معسكرات الوحوش المقفرة ودخول الطبقة السادسة والثلاثين.

 

 

 

 

 

بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.

 

 

 أبعد من ذلك كان هناك عالم تحت الأرض أكبر مع مناطق لا حصر لها من مجموعات الوحوش والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. كانت أرضا مليئة بالمخاطر في كل مكان.

 

 

 عانت طائفة الروح القديمة من وطأة هجومها ، وتلقت خسائر فادحة تسببت في تلف أساساتهم.

 

 ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “

 

 سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.

 

 كما قال هذا ، تذكر حياته السابقة.

 حتى عندما انفجر فانغ يوان ذاتيًا ، لم يكتمل استكشاف هاوية الأرض. اكتشفوا فقط أن هناك مائة وسبع طبقات.

 

 

 

 

 “نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.

 

 

 

 

 احتلت طائفة الروح حاليًا ستة وثلاثين طبقة ، والتي كانت فقط الجزء الأقرب إلى السطح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بطبيعة الحال ، لن يتحدث فانغ يوان عن هذه التفاصيل إلى هي لو لان ، قال فقط: “اتبعيني فحسب.”

 “الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.

 

 كانت أسماك تنين زعنفة العمود الفقري العملاقة هذه بحجم حوت ، ولكن كان لها شكل سمك الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهورها تمتد للخارج.

 

 

 

 

 

 

 شهدت هي لو لان مظهر فانغ يوان الواثق وتبعته أعمق في هاوية الأرض.

 

 

 

 

 كانت قشورها زرقاء اللون ، وكانت أعينها كبيرة مثل العربات ، مع بعض إشعاع النجوم فيها.

 

 في حياته السابقة ، عندما كان فانغ يوان في المرتبة الخامسة ، ظهر مد لا نهاية له من الوحوش على هاوية الأرض ، وقام بمهاجمة السطح وجلب الكارثة إلى القارة الوسطى.

 

 

 المكان الذي ظهرت فيه هو الطبقة الثامنة. وعندما انتقلوا للأسفل ، رأوا العديد من أسياد غو طائفة الروح. كان معظم هؤلاء الأسياد في مجموعات ، وكان بعضهم يصطادون الوحوش البرية بينما كان بعضهم يجمع الطحالب تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما ذهبوا أعمق ، قل عدد أسياد الغو الذين رأوهم بينما ازدادت زراعة أسياد الغو في المقابل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.

 

 

 رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.

 

 استطاعت أن ترى فقط ثلاثة من تنين سمكة زعنفة العمود الفقري .

 

 

 

 

 كيف يمكن لهؤلاء الفانين القدرة على اكتشاف آثار فانغ يوان وهي لو لان؟ حتى لو تجاوزوا بعض أسياد الغو في مسار ضيق ، فإن هؤلاء الفانين لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء.

 سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.

 

 من الواضح أن عشب شظية النجوم مطلوب لزراعته على التربة السحابية ، ولكن هذا العشب كان يزرع مباشرة على الأرض الموحلة السوداء ، ونموه كان في حالة أفضل بكثير من تلك التي زرعها فانغ يوان في أرض هو الخالدة المباركة .

 عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “صحيح ، إن لم يكن جسدي الرئيسي مصابًا بشدة بسونغ زي شينغ ، ويعاني من إصابات خفية في كل من الجسد والروح ، فكيف يمكن أن يموت جسدي الرئيسي الكبير ، لورد النجوم وان شيانغ ، داخل قاعة النجوم الثامنة؟” ظهر صبي فجأة أمام فانغ يوان وهي لو لان.

 في الطبقة الخامسة والثلاثين ، كان أحد مخلوقات أسياد الغو الخالدين من طائفة الروح في المرتبة السادسة يلاحق بشكل بائس من قبل وحش قديم مقفر وأربعة وحوش مقفرة.

 كانت أسماك تنين زعنفة العمود الفقري العملاقة هذه بحجم حوت ، ولكن كان لها شكل سمك الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهورها تمتد للخارج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ساعد سيد الغو الخالد هذا فانغ يوان ، وتمكن هو و هي لو لان من المرور بسلاسة عبر معسكرات الوحوش المقفرة ودخول الطبقة السادسة والثلاثين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هنا ، مشى فانغ يوان إلى المنطقة الرئيسية وفقًا لذاكرة حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد إنشاء ستة تكوينات من الغو ، أشار فانغ يوان تحت قدميه وقال لـ هي لو لان: “قوتي الهجومية ليست كافية ، فمن الأفضل إذا قمت بتفعيل الغو الخالد وهاجمت هذه الأرض الموحلة.”

 كلما ذهبوا أعمق ، قل عدد أسياد الغو الذين رأوهم بينما ازدادت زراعة أسياد الغو في المقابل.

 

 

 

 ضحك فانغ يوان: “هذا لأنهم غير أكفاء ، يتجاوز عمق هاوية الأرض خيال الناس. كيف يمكن أن تتوقف عند ستة وثلاثين طبقة؟ “

 

 

 

 

 اتبعت هي لو لان تعليمات فانغ يوان ، وتحولت إلى عملاق شبح مسار قوة ولكمت بشدة في الأرض الموحلة ثلاث مرات.

 

 

 هنا ، مشى فانغ يوان إلى المنطقة الرئيسية وفقًا لذاكرة حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 “نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.

 تناثر الطين والحجارة ، ولكن لم يستطع زحزحة تكوينات الغو. ترددت أصداء أصوات رعدية ، ولكن خارج تكوينات الغو ، كان المشهد صمتًا هادئًا.

 

 

 “حقا مكان عظيم ، تشي الأرض كثيف في هاوية الأرض وسوف يقلل إلى حد كبير من وقت سقوط الأرض المباركة.”

 

 في حياته السابقة ، عندما كان فانغ يوان في المرتبة الخامسة ، ظهر مد لا نهاية له من الوحوش على هاوية الأرض ، وقام بمهاجمة السطح وجلب الكارثة إلى القارة الوسطى.

 

 

 

 

 لم يتم تحطيم الأرض الموحلة بالكامل وشكلت فقط فوهة وصلت إلى سبعين إلى ثمانين قدمًا.

 استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.

 

 “ما الذي يجري؟”

 

 

 

 

 

 

 “تابع بسرعة!” وحث فانغ يوان قبل القفز في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن سيد الغو الخالد هذا كان في معركة شرسة.” قال فانغ يوان.

 

 بعد عدة أنفاس ، ظهرت كميات هائلة من الأرض كطبقات من الغبار تتراكم على الأرض.

 أخذت هي لو لان نفسًا عميقًا وقفزت إلى الداخل ، لتلكم بسرعة.

 

 

 قاموا بتطهير طبقات بعد طبقات ، ودخلوا أعمق وأعمق. بعد دخول الطبقة السادسة والثلاثين ، اكتشف أسياد الغو مقطعًا جديدًا.

 

 

 

 

 

 

 تحت هذا القصف المستمر ، تعمقت الحفرة العملاقة أكثر وبعد آلاف الأقدام ، اندلعت في النهاية بشكل كامل ، وشكلت حفرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 دخل فانغ يوان وهي لو لان هذه الحفرة إلى الطبقة السابعة والثلاثين.

 

 

 

 

 

 

 كانت تلك أرقّ منطقة في الطبقة السادسة والثلاثين. ومع ذلك ، كان سمكها حوالي عشرة آلاف قدم. “

 

 

 كانت هي لو لان مغطاة بالعرق. رفعت رأسها ورأت أن الثقب يتم ترميمه بسرعة تحت تأثير تكوينات الغو.

 تناثر الطين والحجارة ، ولكن لم يستطع زحزحة تكوينات الغو. ترددت أصداء أصوات رعدية ، ولكن خارج تكوينات الغو ، كان المشهد صمتًا هادئًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت تلك أرقّ منطقة في الطبقة السادسة والثلاثين. ومع ذلك ، كان سمكها حوالي عشرة آلاف قدم. “

 

 

 

 

 عندما وصل الاثنان أخيرًا إلى الطبقة الأربعين ، وصل الختم على لورد النجوم وان شيانغ أخيرًا إلى حده الزمني.

 

 

 

 

 “كيف اكتشفت هذا المكان؟” كانت هي لو لان مليئة بالشكوك.

 

 

 

 

 

 

 في الطبقة الخامسة والثلاثين ، كان أحد مخلوقات أسياد الغو الخالدين من طائفة الروح في المرتبة السادسة يلاحق بشكل بائس من قبل وحش قديم مقفر وأربعة وحوش مقفرة.

 

 

 سخر فانغ يوان. نظرًا لتحالف الجبل الثلجي ، لم يستطع الكذب ولكنه اختار عدم التحدث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.

 

 

 رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.

 

 في الواقع ، ليس فقط أسياد الغو ، كان العديد من الكائنات الحية في هاوية الأرض في حالة بؤس أيضًا. تم سحق العديد منهم حتى الموت بسبب الحجارة المتساقطة ، بينما دفن آخرون أحياء.

 

 

 

 

 امتلأت الطبقة السابعة والثلاثون بمزيد من الخطر. بعد كل شيء ، كان هذا المكان تمامًا في حالته الخام ، يمكن القول أن فانغ يوان وهي لو لان من بين أوائل الغرباء لاستكشافه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما وصل الاثنان أخيرًا إلى الطبقة الأربعين ، وصل الختم على لورد النجوم وان شيانغ أخيرًا إلى حده الزمني.

 

 

 

 

 نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.

 

 

 

 

 “كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.

 

 

 

 

 بعد إنشاء ستة تكوينات من الغو ، أشار فانغ يوان تحت قدميه وقال لـ هي لو لان: “قوتي الهجومية ليست كافية ، فمن الأفضل إذا قمت بتفعيل الغو الخالد وهاجمت هذه الأرض الموحلة.”

 

 

 

 

 بناء على إرادة فانغ يوان ، طار المئات من الغو الفاني من جسد لورد النجوم وان شيانغ مثل سرب من الجراد ، وأطلقوا طنينًا عندما طاروا إلى فتحة فانغ يوان الخالدة.

 

 

 أبعد من ذلك كان هناك عالم تحت الأرض أكبر مع مناطق لا حصر لها من مجموعات الوحوش والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. كانت أرضا مليئة بالمخاطر في كل مكان.

 

 

 

 “الطبقة الأربعون؟ أتذكر أن استكشاف هاوية الأرض التي قامت بها طائفة الروح القديمة وجدت فقط ستة وثلاثين طبقة؟ ” دهشت هي لو لان.

 

 

 بدون طبقة القمع ، سمح جسد لورد النجوم وان شيانغ بإخراج ضوء النجوم الساطع تدريجيًا.

 

 

 

 

 بدون طبقة القمع ، سمح جسد لورد النجوم وان شيانغ بإخراج ضوء النجوم الساطع تدريجيًا.

 

 نظمت الطوائف العشرة الكبرى مجموعات من الخبراء وهرعت في كل مكان لتدمير المد الوحشي.

 

 

 أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا وسطوعا ، وفي الوقت نفسه ، بدأت الأرض بالارتعاش.

 

 

 ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “

 

 

 

 

 

 

 بعد عدة أنفاس ، ظهرت كميات هائلة من الأرض كطبقات من الغبار تتراكم على الأرض.

 

 

 كانت هاوية الأرض موطنًا لعدد لا يحصى من الكائنات الحية ، وكانت مليئة بالحيوية ، وكانت البيئة الفريدة مختلفة بشكل واضح عن السطح.

 

 

 

 

 

 

 استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.

 

 

 

 

 

 

 كيف يمكن لهؤلاء الفانين القدرة على اكتشاف آثار فانغ يوان وهي لو لان؟ حتى لو تجاوزوا بعض أسياد الغو في مسار ضيق ، فإن هؤلاء الفانين لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء.

 

 

 اندلعت فجأة قوة شفط لا شكل لها والتي بدأت في امتصاص تشي الأرض المحيطة . لقد انسحب فانغ يوان وهي لو لان بالفعل بعيدًا عن ضوء النجوم.

 قاموا بتطهير طبقات بعد طبقات ، ودخلوا أعمق وأعمق. بعد دخول الطبقة السادسة والثلاثين ، اكتشف أسياد الغو مقطعًا جديدًا.

 

 

 

 كان الأمر كما لو كان في وقت متأخر من الليل هنا ، كانت السماء سوداء اللون ومليئة بالنجوم.

 

 

 

 “صحيح ، إن لم يكن جسدي الرئيسي مصابًا بشدة بسونغ زي شينغ ، ويعاني من إصابات خفية في كل من الجسد والروح ، فكيف يمكن أن يموت جسدي الرئيسي الكبير ، لورد النجوم وان شيانغ ، داخل قاعة النجوم الثامنة؟” ظهر صبي فجأة أمام فانغ يوان وهي لو لان.

 “ما الذي يجري؟”

 

 

 

 

 

 

 “إنه زلزال ، زلزال آخر!”

 

 

 “إنه زلزال ، زلزال آخر!”

 

 

 

 

 

 

 بناء على إرادة فانغ يوان ، طار المئات من الغو الفاني من جسد لورد النجوم وان شيانغ مثل سرب من الجراد ، وأطلقوا طنينًا عندما طاروا إلى فتحة فانغ يوان الخالدة.

 

 “غادر ، الزلزال قوي هذه المرة ، إذا لم نغادر الآن فقد ندفن أحياء”.

 أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.

 أسياد الغو في هاوية الأرض هربوا مثل الفئران ، يصرخون في حالة من الذعر وهم يركضون بأسرع ما يمكن للخروج من هاوية الأرض.

 

 

 

 

بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.

 

 ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.

 

 

 لم يشعروا أن هذا غريب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن هيكل هاوية الأرض مستقرًا ، وكان هناك أحيانًا زلازل أو انهيار أماكن بداخلها. وبسبب هذا أيضًا ، لم تنفق طائفة الروح الكثير من الطاقة لإجراء الاستكشافات ، على الرغم من أنهم كانوا يسيطرون على هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.

 سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الواقع ، ليس فقط أسياد الغو ، كان العديد من الكائنات الحية في هاوية الأرض في حالة بؤس أيضًا. تم سحق العديد منهم حتى الموت بسبب الحجارة المتساقطة ، بينما دفن آخرون أحياء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لوضع الأرض المباركة ، تسبب فانغ يوان في وفاة ما لا يقل عن مائة ألف أو أكثر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هاوية الأرض موطنًا لعدد لا يحصى من الكائنات الحية ، وكانت مليئة بالحيوية ، وكانت البيئة الفريدة مختلفة بشكل واضح عن السطح.

 بعد خمس دقائق من الزمن ، توقف ضوء النجوم ببطء عن امتصاص الأرض ، وشكل بابًا كبيرًا مربعًا. تم بناء الباب الكبير بالكامل من ضوء النجوم وكان يحوم في الهواء. كان هناك لوحة على الجزء العلوي من الباب حيث كُتبت أربع كلمات – أرض شكل النجوم المباركة.

 “يبدو أن سيد الغو الخالد هذا كان في معركة شرسة.” قال فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن سيد الغو الخالد هذا كان في معركة شرسة.” قال فانغ يوان.

 أطلقت هي لو لان نفسا من الهواء الغائم: “نجحنا أخيرا ، يبدو أن حظنا ليس سيئا. كانت الضجة كبيرة ، لكنها لم تؤد إلى هجوم من الوحوش البرية في هذا المكان.

 

 

 المكان الذي ظهرت فيه هو الطبقة الثامنة. وعندما انتقلوا للأسفل ، رأوا العديد من أسياد غو طائفة الروح. كان معظم هؤلاء الأسياد في مجموعات ، وكان بعضهم يصطادون الوحوش البرية بينما كان بعضهم يجمع الطحالب تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 “لنذهب.” أخذ فانغ يوان زمام المبادرة وفتح المدخل المرصع بالنجوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وتبعته هي لو لان عن كثب. دخل الاثنان أرض شكل النجوم المباركة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الأمر كما لو كان في وقت متأخر من الليل هنا ، كانت السماء سوداء اللون ومليئة بالنجوم.

 

 

 

 

 هنا ، مشى فانغ يوان إلى المنطقة الرئيسية وفقًا لذاكرة حياته السابقة.

 

 

 

 

 تألق ضوء النجوم المبهر على الأرض المباركة ، وكانت الرؤية عالية ولم تكن مظلمة.

 بعد إنشاء ستة تكوينات من الغو ، أشار فانغ يوان تحت قدميه وقال لـ هي لو لان: “قوتي الهجومية ليست كافية ، فمن الأفضل إذا قمت بتفعيل الغو الخالد وهاجمت هذه الأرض الموحلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كل التضاريس لأرض شكل النجوم المباركة مثل حوض عملاق. في المركز كانت هناك منحدرات صاعدة بينما كانت على حافة الأرض المباركة سلاسل جبلية مستمرة ، كما لو كانت تشكل جدارًا دائريًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.

 

 

 

 

 

 

 نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.

 

 دخل فانغ يوان وهي لو لان هذه الحفرة إلى الطبقة السابعة والثلاثين.

 من الواضح أن عشب شظية النجوم مطلوب لزراعته على التربة السحابية ، ولكن هذا العشب كان يزرع مباشرة على الأرض الموحلة السوداء ، ونموه كان في حالة أفضل بكثير من تلك التي زرعها فانغ يوان في أرض هو الخالدة المباركة .

 

 

 

 

 

 

 “الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.

 

 

 تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.

 نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.

 

 

 

 كانت كل التضاريس لأرض شكل النجوم المباركة مثل حوض عملاق. في المركز كانت هناك منحدرات صاعدة بينما كانت على حافة الأرض المباركة سلاسل جبلية مستمرة ، كما لو كانت تشكل جدارًا دائريًا.

 

 

 

 

 استطاعت أن ترى فقط ثلاثة من تنين سمكة زعنفة العمود الفقري .

 استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أسماك تنين زعنفة العمود الفقري العملاقة هذه بحجم حوت ، ولكن كان لها شكل سمك الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهورها تمتد للخارج.

 

 

 لم يتم تحطيم الأرض الموحلة بالكامل وشكلت فقط فوهة وصلت إلى سبعين إلى ثمانين قدمًا.

 

 

 

 

 

 

 كانت قشورها زرقاء اللون ، وكانت أعينها كبيرة مثل العربات ، مع بعض إشعاع النجوم فيها.

 أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “

 

 ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.

 

 

 

 

 تحت هذا القصف المستمر ، تعمقت الحفرة العملاقة أكثر وبعد آلاف الأقدام ، اندلعت في النهاية بشكل كامل ، وشكلت حفرة.

 

 

 

 

 “يبدو أن سيد الغو الخالد هذا كان في معركة شرسة.” قال فانغ يوان.

 من الواضح أن عشب شظية النجوم مطلوب لزراعته على التربة السحابية ، ولكن هذا العشب كان يزرع مباشرة على الأرض الموحلة السوداء ، ونموه كان في حالة أفضل بكثير من تلك التي زرعها فانغ يوان في أرض هو الخالدة المباركة .

 

 

 

 في الطبقة الخامسة والثلاثين ، كان أحد مخلوقات أسياد الغو الخالدين من طائفة الروح في المرتبة السادسة يلاحق بشكل بائس من قبل وحش قديم مقفر وأربعة وحوش مقفرة.

 

 أطلقت هي لو لان نفسا من الهواء الغائم: “نجحنا أخيرا ، يبدو أن حظنا ليس سيئا. كانت الضجة كبيرة ، لكنها لم تؤد إلى هجوم من الوحوش البرية في هذا المكان.

 

 

 “صحيح ، إن لم يكن جسدي الرئيسي مصابًا بشدة بسونغ زي شينغ ، ويعاني من إصابات خفية في كل من الجسد والروح ، فكيف يمكن أن يموت جسدي الرئيسي الكبير ، لورد النجوم وان شيانغ ، داخل قاعة النجوم الثامنة؟” ظهر صبي فجأة أمام فانغ يوان وهي لو لان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مظهره كما لو أنه منحوت من اليشم. كان يرتدي ثياباً زرقاء وردية اللون ملفوفة حول صدره ومعدته ، وكانت ذراعاه ورجلاه الصغيرتان ناصعتي البياض مثل جذور اللوتس. كان يحوم في الهواء ، وينفخ خديه الصغيران في الغضب.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط