Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity- 807

الناس الذين يرفضون أن يكونوا عاديين

الناس الذين يرفضون أن يكونوا عاديين

الفصل 807: الناس الذين يرفضون أن يكونوا عاديين

 

 

 

 

مع هذا ، أي شيء يأكله لن يكون طعمه حلوًا.

 

 

 

 

 

 

 

أرض هو الخالدة المباركة ، قصر دانغ هون.

 

كان رِن زو على حافة الهاوية ، وخسر طريق العودة ، وصاح بلا حول ولا قوة: “ابنتي ، سأعود لإنقاذك”.

 

 

 

 

> ، الفصل الثالث ، القسم الثامن عشر يقول :

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صعد رِن زو على طريق حياته الخاص ، وترك باب الحياة والموت ، لكنه انتهى به المطاف في الهاوية العادية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان يتجول في قاع الهاوية ، ويتقدم إلى الأمام بلا هدف ، بعد وقت طويل ، على الرغم من أنه أراد الخروج من الهاوية العادية ، لم يتمكن من العثور على المخرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في ألمه ، أعطاه غو المعرفة مؤشرات: “أيها الإنسان ، أيها الإنسان ، لقد مشيت على خطى وجود آخر ، على الرغم من أن هذا الطريق بسيط وآمن ، إذا كنت تريد أن تصبح غير عادي ، وتخرج من الهاوية العادية ، فهناك القليل من الأمل إذا اتبعت مسارات الآخرين. نظرًا لأنك تسير في طريق حياتك ، فإن كل الصعوبات تحتاج إلى تحد شخصي ، فأنت بحاجة إلى الابتكار واقتطاع آثار أقدامك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن تلقى رِن زو هذه النصيحة ، توصل إلى إدراك ، كان سعيدًا للغاية لأنه اتبع تعليمات غو المعرفة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خرج من خطى موجودة بالفعل ، بدأ في التقدم على الأرض التي لم تكن قوية للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن من السهل السير على أرضية الهاوية العادية.

كان رِن زو متعبًا من المشي ، وانحنى على شجرة للراحة ، وتناول الفاكهة الحلوة والعصارية لاستعادة قدرته على التحمل.

 

 

 

كان يتجول في قاع الهاوية ، ويتقدم إلى الأمام بلا هدف ، بعد وقت طويل ، على الرغم من أنه أراد الخروج من الهاوية العادية ، لم يتمكن من العثور على المخرج.

 

 

 

 

 

 

كانت بعض الأماكن مستنقعية ، وكان من السهل أن تعلق في الوحل ، وكانت الرائحة الكريهة تملأ المكان . كانت بعض الأماكن مليئة بالأشواك ، وكانت قمم مدببة حادة في كل مكان ، وكان رِن زو مليئًا بالإصابات. في بعض أجزاء الأرض ، كانت هناك غو شفرة أيضًا. عندما صعد رِن زو على الأرض ، أصيب نعله بجروح حادة ، وأصبحت إصاباته أكبر مع تدفق الدم ، عندما مشى ، يمكن أن يشعر بالألم بشكل عميق داخل نفسه.

تدفقت المياه إلى أسفل ، بينما تحرك البشر نحو الأرض المرتفعة. مستاء من كونه عادي ، كانت هذه سمة إنسانية طبيعية. كان دونغ فانغ تشانغ فان هكذا ، كان فانغ يوان كذلك.

 

 

 

ولكن أثناء سيره ، فقد رِن زو طريقه في الهاوية العادية ، وفي كثير من الأحيان ، كان سينتهي به المطاف في نفس الطريق ، ويضيع جهدًا إضافيًا يجتاز نفس المسار.

 

 

 

 

 

كيف لا يفقد طريقه في الهاوية؟

تسببت إصابات قدمه في ألم شديد ، قرر رِن زو المشي بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن حتى أطول شجرة إنجاز كانت فقط نصف ارتفاع الهاوية العادية.

ولكن أثناء سيره ، فقد رِن زو طريقه في الهاوية العادية ، وفي كثير من الأحيان ، كان سينتهي به المطاف في نفس الطريق ، ويضيع جهدًا إضافيًا يجتاز نفس المسار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اكتشف رِن زو تدريجيا هذه المشكلة ، كان في حيرة.

“ابنتي!” صاح رِن زو راغبًا في النزول.

 

 

 

ولكن أثناء سيره ، فقد رِن زو طريقه في الهاوية العادية ، وفي كثير من الأحيان ، كان سينتهي به المطاف في نفس الطريق ، ويضيع جهدًا إضافيًا يجتاز نفس المسار.

 

 

 

 

 

 

كيف لا يفقد طريقه في الهاوية؟

 

 

 

 

 

 

“فات الأوان ، ستسقط الشجرة!” دفع غو الذات رِن زو ، اتخذ خطوة ضخمة إلى الأمام دون وعي ، غادر الهاوية العادية!

 

 

 

 

قال له غو المعرفة : “رِن زو ، إذا كنت لا تريد أن تفقد طريقك ، فهذا أمر متروك لك تمامًا. كنت تخشى من الألم ، وبالتالي كنت تمشي بهدوء ، وكانت آثار الأقدام التي أنشأتها ضحلة للغاية. عندما تهب الرياح العادية في هذه الهاوية العادية ، سوف ينفجر غبار مميت ، وعندما يستقر الغبار ، سيتم تغطية آثار أقدامك. إذا كنت لا تريد أن تفقد طريقك ، عليك أن تترك وراءها آثار أقدام عميقة ، هل تفهم ما أقوله؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

أومأ رِن زو ، فهم.

 

 

أومأ رِن زو ، فهم.

 

 

استمر رِن زو في المثابرة ، حيث رافقه غو الأمل .

 

 

 

 

 

لم تسقط سيقان العشب عندما تهب الريح ، ولا يمكن دفنها تحت الغبار ، وتنمو بعناد ويمكن الحفاظ عليها لفترة أطول من آثار الأقدام.

 

 

وهكذا ، بدأ يمشي بخطوات ثقيلة ، في كل مرة ، كان يخطو بقوة على الأرض ، مما يخلق بصمة عميقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، بدأ يمشي بخطوات ثقيلة ، في كل مرة ، كان يخطو بقوة على الأرض ، مما يخلق بصمة عميقة.

 

 

وبهذه الطريقة ، سيكون لكل خطوة يسيرها علامة عميقة وواضحة خلفها. طالما رأى رِن زو هذه العلامات ، كان يعرف أن هذه الطرق قد تم استكشافها بالفعل ، وأنه لا يوجد مخرج إلى الهاوية العادية هناك.

 

 

 

 

هز رِن زو رأسه: “أنا لا أريد أن أستسلم”.

 

 

 

 

 

 

لكن الأشياء الجيدة لم تدم ، بعد فترة ، حتى أعمق آثار الأقدام ستغطى بالغبار.

مع مرور الوقت ، نمت الأشجار الصغيرة إلى أشجار أكبر ، وكانت الأوراق وافرة وخضراء ، حتى أنها كانت تحمل ثمارًا.

 

 

 

 

 

 

 

هز رِن زو رأسه ، وكان موقفه ثابتًا ، وزرع شجرة أكبر وتركت فروع أشجار الهاوية العادية تمامًا.

 

(اللعنة على هذا الفصل المشؤوم)

سأل رِن زو غو المعرفة وكان منزعجًا للغاية .

 

 

 

 

في كل من آثار أقدامه ، سيكون هناك ساق صغير من العشب.

 

استخدم دمه وعرقه لتغذية العشب الذي تحته ، وبدأ في النمو بحيوية أكبر وأصبح أطول.

 

 

 

 

قدم له غو المعرفة اقتراحًا آخر: “يا إنسان ، على الرغم من أنك تركت آثار أقدام عميقة ، فقد تعمدت تجنب الأشواك والشفرات. في كل مرة رأيتها ، كنت تأخذ التفاف ، وهذا لن ينفع. لا يمكنك أن تطلب أن تكون استثنائياً وأنت تقود حياة مريحة. ”

 

 

لكنه كان مضطربًا مرة أخرى: “ولكن كيف يمكنني زرع شجرة كبيرة جدًا وأطول من الهاوية العادية؟”

 

وهكذا ، بدأ يمشي بخطوات ثقيلة ، في كل مرة ، كان يخطو بقوة على الأرض ، مما يخلق بصمة عميقة.

 

كانت بعض الأماكن مستنقعية ، وكان من السهل أن تعلق في الوحل ، وكانت الرائحة الكريهة تملأ المكان . كانت بعض الأماكن مليئة بالأشواك ، وكانت قمم مدببة حادة في كل مكان ، وكان رِن زو مليئًا بالإصابات. في بعض أجزاء الأرض ، كانت هناك غو شفرة أيضًا. عندما صعد رِن زو على الأرض ، أصيب نعله بجروح حادة ، وأصبحت إصاباته أكبر مع تدفق الدم ، عندما مشى ، يمكن أن يشعر بالألم بشكل عميق داخل نفسه.

 

كان رِن زو مبتهجًا أيضًا ، حيث لعب مع ابنته. عندما كانت الغابة اللامحدودة سامسارا جائعة ، كان سيحصل على ثمارها لتناول الطعام.

 

 

حصل رِن زو على التلميح وصر أسنانه ، وكان يسير عمداً على المسارات المليئة بالأشواك والشفرات.

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما رفع قدمه وتحرك للأمام ، على قدمه ، سيكون هناك ساق صغير من العشب.

 

أرض هو الخالدة المباركة ، قصر دانغ هون.

في كل مرة كان يخطو خطوة ، كان يترك وراءه بصمة عميقة ، مهما كانت مؤلمة ، بغض النظر عن عمق الندبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تسرب عرقه ودمه إلى التربة العادية عندما دخل بشدة.

 

 

 

 

 

 

“لا فائدة”. قال غو الذات: “إن شجرة الإنجاز الخاصة بك ، حتى لو سقطت ، هي دليل على عظمتك. الإنسان العظيم غير عادي ، كيف يمكن لشخص غير عادي أن يدخل في الهاوية العادية؟ ”

 

 

 

أغلق فانغ يوان < بين يديه ، تنهد بينما كان لديه تعبير معقد.

عندما رفع قدمه وتحرك للأمام ، على قدمه ، سيكون هناك ساق صغير من العشب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان اسم هذا العشب – الإنجاز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في كل من آثار أقدامه ، سيكون هناك ساق صغير من العشب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تسقط سيقان العشب عندما تهب الريح ، ولا يمكن دفنها تحت الغبار ، وتنمو بعناد ويمكن الحفاظ عليها لفترة أطول من آثار الأقدام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بهذه الطريقة ، لن أحتاج للخوف من فقدان طريقي.” كان رِن زو مبتهجًا ، وصر أسنانه وتحمل الألم ، وسار بعناد على طريق مليء بالأشواك والشفرات ، ولم يكن يخاف من النزيف أو العرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشى أكثر فأكثر ، لم يعد يفقد طريقه ، لم يعد يسير في دوائر ، ذهب إلى مناطق مجهولة.

 

 

 

 

 

 

تدريجيا ، لم يعد العشب ينمو من آثار أقدامه ، فقد تحول إلى أشجار إنجاز.

 

 

 

 

استخدم دمه وعرقه لتغذية العشب الذي تحته ، وبدأ في النمو بحيوية أكبر وأصبح أطول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تدريجيا ، لم يعد العشب ينمو من آثار أقدامه ، فقد تحول إلى أشجار إنجاز.

 

 

عندما رفع قدمه وتحرك للأمام ، على قدمه ، سيكون هناك ساق صغير من العشب.

 

تسببت إصابات قدمه في ألم شديد ، قرر رِن زو المشي بهدوء.

 

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، نمت الأشجار الصغيرة إلى أشجار أكبر ، وكانت الأوراق وافرة وخضراء ، حتى أنها كانت تحمل ثمارًا.

 

 

رِن زو لا يزال يريد الخروج من الهاوية العادية ، حثته الغابة اللامحدودة سامسارا عدة مرات: “أبي ، لماذا يجب أن ترهق نفسك؟ ألا تقيم هنا بشكل رائع ، فهناك أشجار لإيواءنا ، وثمار لإطعامنا ، يمكننا أن نلعب هنا إلى الأبد ، وسوف تكون الحياة سلمية حتى نموت في سن الشيخوخة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان رِن زو متعبًا من المشي ، وانحنى على شجرة للراحة ، وتناول الفاكهة الحلوة والعصارية لاستعادة قدرته على التحمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، كان قد مشى تقريبًا في كل زاوية من الهاوية العادية ، وخلق غابة ضخمة تمتد في كل مكان كان قد سافر فيه.

 

 

 

 

ولكن أثناء سيره ، فقد رِن زو طريقه في الهاوية العادية ، وفي كثير من الأحيان ، كان سينتهي به المطاف في نفس الطريق ، ويضيع جهدًا إضافيًا يجتاز نفس المسار.

 

 

 

 

 

 

نظر رِن زو إلى الغابة خلفه وشعر بالنعيم والفرح ، ولكن حتى عندما غطت الغابة بأكملها الهاوية العادية ، لم يجد الطريق للخروج منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر بالقلق وخيبة الأمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انتزع فاكهة واحدة ووضعها في فمه ، ولم يعد المذاق حلوًا ، وبدلاً من ذلك ، كانت مريرة وصعبة البلع.

 

 

 

 

أومأ رِن زو ، فهم.

 

 

 

 

 

 

شعر رِن زو بغرابة ، حاول أن يجد السبب وأدرك: دون علم ، كان هناك قلب ثانٍ ينمو في جسده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا القلب يسمى السخط.

 

 

 

 

طعن النصل في قلبه ، تسبب في ألم شديد.

 

 

 

 

 

كلما صعدوا ، شعر رين زو أكثر إرهاقًا. كانت الغابة اللامحدودة سامسارا عبئا ثقيلا ، حتى من دونها ، كان تسلق الشجرة بمفرده أمرًا خطيرًا للغاية ، ناهيك عن حمل شخص لا يمكنه تسلق الشجرة على الإطلاق.

مع هذا ، أي شيء يأكله لن يكون طعمه حلوًا.

ولكن بهذه الطريقة ، تركت يديها ، مع الشجرة المهتزة ، سقطت من ظهر رين زو ، تحطمت وهزمت ، بعد أن كسر سقوطها العديد من الفروع ، هبطت على الأرض ، كانت في ألم شديد عندما بدأت في البكاء .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أكل رن زو الفاكهة المريرة عندما نظر إلى الغابة التي لا حدود لها ، لم يعد يشعر بالفرح أو النعيم.

 

 

 

 

 

 

طعن النصل في قلبه ، تسبب في ألم شديد.

 

كان اسم هذا العشب – الإنجاز.

 

 

في هذا الوقت ، قلبه الأصلي ، قلب الوحدة ، تحدث بصوت غو الذات: “يا إنسان ، لقد فكرت في طريقة لترك الهاوية. يمكنك زرع شجرة إنجاز طويلة وعظيمة ، طالما أن هذه الشجرة أطول من الهاوية العادية ، ستتمكن من مغادرة هذا المكان من خلال الصعود إلى هذه الشجرة. ”

أومأ رِن زو ، فهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر رِن زو في ذلك وألمعت عيناه: “هذا صحيح ، هذه فكرة جيدة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكنه كان مضطربًا مرة أخرى: “ولكن كيف يمكنني زرع شجرة كبيرة جدًا وأطول من الهاوية العادية؟”

 

 

صاحت سامسارا في الألم ، كانت غاضبة ، أرادت أن تقتل غو الذات.

 

 

 

 

 

 

 

 

قال غو الذات : “لقد استخدمت الدم من قدميك لزرع هذه الغابة ، وكلها أشجار عادية. إذا كنت تستخدم الدم من قلبك ، يجب أن تكون قادرًا على زرع شجرة إنجاز عظيمة. هناك العديد من الشفرات المدفونة تحت الهاوية العادية ، فلماذا لا تستخدم هذه الشفرات لطعنها في قلبك ، ويمكن استخدام دم القلب الذي يتدفق في ري الأشجار “.

 

 

 

 

 

 

 

(اللعنة على هذا الفصل المشؤوم)

“في هذا الجانب ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس.” قال فانغ يوان بوضوح.

 

حاول رِن زو الطريقة التي قالها غو الذات.

 

قال رِن زو: “لماذا أتركك؟ أنت ابنتي ، سأحملك وأغادر هذا المكان “.

 

 

حاول رِن زو الطريقة التي قالها غو الذات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طعن النصل في قلبه ، تسبب في ألم شديد.

طعن النصل في قلبه ، تسبب في ألم شديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت المشكلة الأكبر هي أن الشجرة بدأت تتذبذب وتصدر أصوات تشقق.

 

 

كان هذا الألم أكبر بمئات الآلاف من المرات في جسده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في نهاية المطاف ، نمت الأشجار التي تم ريها وكبرت ، وكانت أكبر بكثير من الأشجار الأصلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر رِن زو بالألم ولكن أيضًا بالفرح ، واصل طعن المزيد من الشفرات في قلبه ، مما تسبب في تدفق المزيد من دم القلب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكلما طعن المزيد من الشفرات ، زاد تدفق دم القلب ، وزادت الأشجار التي زرعها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن حتى أطول شجرة إنجاز كانت فقط نصف ارتفاع الهاوية العادية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استمر رِن زو في المثابرة ، حيث رافقه غو الأمل .

 

 

 

 

 

 

شعر رِن زو بالألم ولكن أيضًا بالفرح ، واصل طعن المزيد من الشفرات في قلبه ، مما تسبب في تدفق المزيد من دم القلب.

 

 

 

 

عندما وصلت قمة الشجرة التي زرعها إلى نفس ارتفاع الهاوية العادية ، فتح جذع الشجرة ، من الداخل ، خرجت فتاة.

لم تسقط سيقان العشب عندما تهب الريح ، ولا يمكن دفنها تحت الغبار ، وتنمو بعناد ويمكن الحفاظ عليها لفترة أطول من آثار الأقدام.

 

 

 

هز رِن زو رأسه ، وكان موقفه ثابتًا ، وزرع شجرة أكبر وتركت فروع أشجار الهاوية العادية تمامًا.

 

 

 

 

 

 

“أبي أبي!” ذهبت الفتاة إلى عناق رِن زو ، كانت رائعة للغاية.

“حلوة جدا ، حلوة جدا.” أحبت الغابة اللامحدودة سامسارا أكل الفواكه ، وأصبحت صحية وبتغذية جيدة.

 

 

 

 

 

بكت غابة سامسارا التي لا حدود لها ، وتمسكت بيدي رين زو وهي تتوسل: “أبي ، لا تتخلى عني. لا أستطيع أن أتسلق الأشجار ، إذا ذهبت ، فسأبقى هنا وحدي ، ولا أعرف كيف أزرع الأشجار ، وهناك ثمار محدودة ، ذات يوم ، سأموت من الجوع “.

 

 

 

 

كان هذا هو الطفل الرابع لرن زو ، وتدعا الغابة اللامحدودة سامسارا.

 

 

 

 

شعر رِن زو بالألم ولكن أيضًا بالفرح ، واصل طعن المزيد من الشفرات في قلبه ، مما تسبب في تدفق المزيد من دم القلب.

 

 

 

 

 

 

كان رِن زو مبتهجًا أيضًا ، حيث لعب مع ابنته. عندما كانت الغابة اللامحدودة سامسارا جائعة ، كان سيحصل على ثمارها لتناول الطعام.

لكن الأشياء الجيدة لم تدم ، بعد فترة ، حتى أعمق آثار الأقدام ستغطى بالغبار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حلوة جدا ، حلوة جدا.” أحبت الغابة اللامحدودة سامسارا أكل الفواكه ، وأصبحت صحية وبتغذية جيدة.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، قلبه الأصلي ، قلب الوحدة ، تحدث بصوت غو الذات: “يا إنسان ، لقد فكرت في طريقة لترك الهاوية. يمكنك زرع شجرة إنجاز طويلة وعظيمة ، طالما أن هذه الشجرة أطول من الهاوية العادية ، ستتمكن من مغادرة هذا المكان من خلال الصعود إلى هذه الشجرة. ”

 

 

 

 

 

 

كانت تلعب في الغابة كل يوم ، وتشعر بفرح كبير.

 

 

تسببت إصابات قدمه في ألم شديد ، قرر رِن زو المشي بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

سقطت الشجرة.

رِن زو لا يزال يريد الخروج من الهاوية العادية ، حثته الغابة اللامحدودة سامسارا عدة مرات: “أبي ، لماذا يجب أن ترهق نفسك؟ ألا تقيم هنا بشكل رائع ، فهناك أشجار لإيواءنا ، وثمار لإطعامنا ، يمكننا أن نلعب هنا إلى الأبد ، وسوف تكون الحياة سلمية حتى نموت في سن الشيخوخة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هز رِن زو رأسه ، وكان موقفه ثابتًا ، وزرع شجرة أكبر وتركت فروع أشجار الهاوية العادية تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بكت غابة سامسارا التي لا حدود لها ، وتمسكت بيدي رين زو وهي تتوسل: “أبي ، لا تتخلى عني. لا أستطيع أن أتسلق الأشجار ، إذا ذهبت ، فسأبقى هنا وحدي ، ولا أعرف كيف أزرع الأشجار ، وهناك ثمار محدودة ، ذات يوم ، سأموت من الجوع “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قال رِن زو: “لماذا أتركك؟ أنت ابنتي ، سأحملك وأغادر هذا المكان “.

 

 

 

 

حاول رِن زو الطريقة التي قالها غو الذات.

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، تسلق الأب وابنته الشجرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

رِن زو لا يزال يريد الخروج من الهاوية العادية ، حثته الغابة اللامحدودة سامسارا عدة مرات: “أبي ، لماذا يجب أن ترهق نفسك؟ ألا تقيم هنا بشكل رائع ، فهناك أشجار لإيواءنا ، وثمار لإطعامنا ، يمكننا أن نلعب هنا إلى الأبد ، وسوف تكون الحياة سلمية حتى نموت في سن الشيخوخة “.

 

 

كلما صعدوا ، شعر رين زو أكثر إرهاقًا. كانت الغابة اللامحدودة سامسارا عبئا ثقيلا ، حتى من دونها ، كان تسلق الشجرة بمفرده أمرًا خطيرًا للغاية ، ناهيك عن حمل شخص لا يمكنه تسلق الشجرة على الإطلاق.

ولكن أثناء سيره ، فقد رِن زو طريقه في الهاوية العادية ، وفي كثير من الأحيان ، كان سينتهي به المطاف في نفس الطريق ، ويضيع جهدًا إضافيًا يجتاز نفس المسار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت المشكلة الأكبر هي أن الشجرة بدأت تتذبذب وتصدر أصوات تشقق.

مشى أكثر فأكثر ، لم يعد يفقد طريقه ، لم يعد يسير في دوائر ، ذهب إلى مناطق مجهولة.

 

 

 

 

 

 

“لا فائدة”. قال غو الذات: “إن شجرة الإنجاز الخاصة بك ، حتى لو سقطت ، هي دليل على عظمتك. الإنسان العظيم غير عادي ، كيف يمكن لشخص غير عادي أن يدخل في الهاوية العادية؟ ”

 

 

قال غو المعرفة لـ رِن زو: “أوه لا ، رِن زو ، أنت تحمل ابنتك ، من المستحيل الخروج من الهاوية العادية. هذه شجرة الإنجاز الخاصة بك ، ولا يمكن أن تساعد الآخرين على أن يصبحوا غير عاديين ، حتى ابنتك ليست استثناء. ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هز رِن زو رأسه: “أنا لا أريد أن أستسلم”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما حثه غو الأمل : “أنزلها ، وإلا فلن تتمكن من مغادرة هذا المكان. على الرغم من أن لديك قلوب الوحدة والاستياء ، بعد زرع الكثير من الأشجار ، فإن دم قلبك جاف بالفعل. هذا هو أملك الأخير! انظر ، الشجرة على وشك الانهيار! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولوح رِن زو بيده: “ما زلت أريد أن أحاول”.

 

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، كان قد مشى تقريبًا في كل زاوية من الهاوية العادية ، وخلق غابة ضخمة تمتد في كل مكان كان قد سافر فيه.

 

 

 

 

رأى غو الذات أن رِن زو كان عنيدًا من أفعاله ، وبرؤية أن ديدان الغو الأخرى فشلت في إقناعه ، طار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه ، هذا يقتلني!” لم يناقش غو الذات مع رِن زو ، بل كان على يد الغابة اللامحدودة سامسارا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صاحت سامسارا في الألم ، كانت غاضبة ، أرادت أن تقتل غو الذات.

 

 

 

 

 

 

مع هذا ، أي شيء يأكله لن يكون طعمه حلوًا.

 

 

 

مشى أكثر فأكثر ، لم يعد يفقد طريقه ، لم يعد يسير في دوائر ، ذهب إلى مناطق مجهولة.

ولكن بهذه الطريقة ، تركت يديها ، مع الشجرة المهتزة ، سقطت من ظهر رين زو ، تحطمت وهزمت ، بعد أن كسر سقوطها العديد من الفروع ، هبطت على الأرض ، كانت في ألم شديد عندما بدأت في البكاء .

 

 

كانت المشكلة الأكبر هي أن الشجرة بدأت تتذبذب وتصدر أصوات تشقق.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ابنتي!” صاح رِن زو راغبًا في النزول.

 

 

 

 

قال غو الذات : “لقد استخدمت الدم من قدميك لزرع هذه الغابة ، وكلها أشجار عادية. إذا كنت تستخدم الدم من قلبك ، يجب أن تكون قادرًا على زرع شجرة إنجاز عظيمة. هناك العديد من الشفرات المدفونة تحت الهاوية العادية ، فلماذا لا تستخدم هذه الشفرات لطعنها في قلبك ، ويمكن استخدام دم القلب الذي يتدفق في ري الأشجار “.

 

 

 

 

 

“ابنتي!” صاح رِن زو راغبًا في النزول.

“فات الأوان ، ستسقط الشجرة!” دفع غو الذات رِن زو ، اتخذ خطوة ضخمة إلى الأمام دون وعي ، غادر الهاوية العادية!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سقطت الشجرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

صاحت سامسارا في الألم ، كانت غاضبة ، أرادت أن تقتل غو الذات.

 

 

كان رِن زو على حافة الهاوية ، وخسر طريق العودة ، وصاح بلا حول ولا قوة: “ابنتي ، سأعود لإنقاذك”.

تسببت إصابات قدمه في ألم شديد ، قرر رِن زو المشي بهدوء.

 

“لا فائدة”. قال غو الذات: “إن شجرة الإنجاز الخاصة بك ، حتى لو سقطت ، هي دليل على عظمتك. الإنسان العظيم غير عادي ، كيف يمكن لشخص غير عادي أن يدخل في الهاوية العادية؟ ”

 

تسرب عرقه ودمه إلى التربة العادية عندما دخل بشدة.

 

أغلق فانغ يوان < بين يديه ، تنهد بينما كان لديه تعبير معقد.

 

 

 

 

بكت غابة سامسارا التي لا حدود لها ، وقالت بحزن وعجز شديد: “أبي ، كيف يمكنك أن تكون قاسيًا للغاية لتتركني لأعيش هنا وحدي ، أنا خائفة جدًا!”

 

 

كان هذا الألم أكبر بمئات الآلاف من المرات في جسده.

 

رِن زو لا يزال يريد الخروج من الهاوية العادية ، حثته الغابة اللامحدودة سامسارا عدة مرات: “أبي ، لماذا يجب أن ترهق نفسك؟ ألا تقيم هنا بشكل رائع ، فهناك أشجار لإيواءنا ، وثمار لإطعامنا ، يمكننا أن نلعب هنا إلى الأبد ، وسوف تكون الحياة سلمية حتى نموت في سن الشيخوخة “.

 

 

 

 

 

 

سمع رِن زو صرخاتها وشعرت بألم شديد ، وتحقق من الهاوية العادية ، لكنه لم يجد طريقة للدخول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا فائدة”. قال غو الذات: “إن شجرة الإنجاز الخاصة بك ، حتى لو سقطت ، هي دليل على عظمتك. الإنسان العظيم غير عادي ، كيف يمكن لشخص غير عادي أن يدخل في الهاوية العادية؟ ”

 

 

 

(سامسارا تعني دورة الحياة والموت)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشى أكثر فأكثر ، لم يعد يفقد طريقه ، لم يعد يسير في دوائر ، ذهب إلى مناطق مجهولة.

 

 

 

 

 

كان يتجول في قاع الهاوية ، ويتقدم إلى الأمام بلا هدف ، بعد وقت طويل ، على الرغم من أنه أراد الخروج من الهاوية العادية ، لم يتمكن من العثور على المخرج.

أرض هو الخالدة المباركة ، قصر دانغ هون.

كان هذا هو الطفل الرابع لرن زو ، وتدعا الغابة اللامحدودة سامسارا.

 

اكتشف رِن زو تدريجيا هذه المشكلة ، كان في حيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

أغلق فانغ يوان < بين يديه ، تنهد بينما كان لديه تعبير معقد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تدفقت المياه إلى أسفل ، بينما تحرك البشر نحو الأرض المرتفعة. مستاء من كونه عادي ، كانت هذه سمة إنسانية طبيعية. كان دونغ فانغ تشانغ فان هكذا ، كان فانغ يوان كذلك.

 

 

“حلوة جدا ، حلوة جدا.” أحبت الغابة اللامحدودة سامسارا أكل الفواكه ، وأصبحت صحية وبتغذية جيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“في هذا الجانب ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس.” قال فانغ يوان بوضوح.

كان اسم هذا العشب – الإنجاز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمامه ، كانت روح دونغ فانغ تشانغ فان مقيدة ، كان يبتسم ببرود الآن وهو يحاول التحدث – ولكن لأنه فقد جسده ، لم يتمكن من إصدار صوت. ومع ذلك ، تم التقاط الرنين الناتج عن روحه بواسطة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سمع سيد الغو الخالد من مسار الحكمة رقم واحد في السهول الشمالية يقول: “إذا كنت تريد البحث في روحي ، فاستمر! ولكن للحصول على ميراثي ، إنه أصعب مما تعتقد “.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط