Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-933

الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو

الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو

 933 الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو –

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المعركة الفوضوية ، تمكن فانغ يوان من الفرار.

 

 

 

 

 

 عندما عاد إلى المكان الذي كانت توجد فيه أخطبوطات الياكشا ، كان نصفهم لا يزالون على قيد الحياة.

 لحسن الحظ ، لم يستدرج ملك أخطبوط الياكشا في وقت سابق.

 

 

 

 “الكهف ضخم وبه العديد من الأنفاق ، لكن هذا هو أعمق جزء من الكهف ، ومن المرجح أن يكون هنا”.

 

 

 

 

 لقد حاول نفس الشيء مرة أخرى ، حيث جذب الأخطبوطات المتبقية بعيدًا.

 لقد شعر بهالة الغو الخالد البري في ملك أخطبوط الياكشا هذا.

 

 ومع ذلك ، فإن القرائن على الميراث لم تظهر بعد.

 

 

 

 

 

 

 “أوه لا! أخطبوط ياكشا قديم آخر ، وعشرة أخطبوطات وحوش مقفرة. يبدو أنهم قد تحركوا معًا!” كان قائد التنين يي تشا عالقًا في المعركة الفوضوية ، حيث رأى تعزيزات الأخطبوط ، وصرخ في مرارة.

 

 

 

 

 إذا تم تنبيه ملك أخطبوطات الياكشا ، فسيكون ذلك فظيعًا.

 

 

 

 

 ما الضغائن التي كانت لديهم ، أي انتقام هذا؟

 عاشت مجموعات من أخطبوطات الياكشا على جانبي جدران الجرف.

 

 

 

 

 

 

 

 

  تحسر الزومبي الخالدون الآخرون على حظهم الرهيب ، فماذا كان يحدث ؟!

 

 

 كيف فعلها قائد التنين يي تشا؟

 

 

 

 سرعان ما وجد فانغ يوان أن تشكيل الغو العملاق للمسار الفضائي هذا أظهر فقط أثرًا لخلل لأنه لم يتم إصلاحه لفترة طويلة.

 

 تم تنبيههم من تصرفات فانغ يوان وطاروا ، لكنهم سرعان ما عادوا إلى الزيت الأسود.

 لكن كان لديهم خيار آخر غير إنقاذ شينغ شيانغ زي أولاً.

 

 

 

 

 امتدت الحفرة أمامه ، نظر إلى الأمام ولم ير سوى الظلام.

 

 

 

 

 “انتظر!” صرخ قائد التنين يي تشا ، لم يقض على جوهره الخالد ، لقد استخدمه على نطاق واسع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت شيطانة السماء الملتهبة تتمتع بسلطة هائلة ، ولم يجرؤ الزومبي الخالدون على تحدي أوامرها ، ولم يتمكنوا من تحملها إلا في المعركة الفوضوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لحسن الحظ ، لم تختبئ دودة الأرض هذه في منطقة تربة الجاذبية ، بل كانت في حالة جنون وجسمها الضخم ملتفًا حولها ، مما أدى إلى حدوث دوي صوتي قوي.

 

 

 

 

 أغمض ملك الأخطبوط عينيه ، مستمرا في النوم.

 

 

 

 

 لم يجرؤ الزومبي الخالدون على تلقي الضربات ، ولم يتمكنوا من الهجوم إلا من بعيد ، وتوجيه الضرر ببطء حيث تضرر جلد دودة الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الأصل ، كان الوضع بسيطًا جدًا.

 

 

 ولكن كان لا يزال هناك ملك أخطبوط ياكشا قديم والعديد من أخطبوطات الياكشا المقفرة .

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن دودة الأرض كانت وحشًا قديمًا مقفرًا ، إلا أنها لم تكن مطابقة لقائد التنين يي تشا والآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن مع مجموعة أخطبوط الياكشا ، أصبحت معركة ثلاثية.

 

 

 لاستنتاج ذلك تمامًا ، سيحتاج إلى شهور للقيام بذلك!

 

 

 

 كانت أخطبوطات الياكشا نوعًا من الوحةش الشرسة التي كانت تحب صيد الفريسة في الزيت الأسود لخندق الأرض. لذلك ، غالبًا ما يكون على أجسامهم زيت أسود لزج.

 

 

 لقد قيدوا بعضهم البعض وقاتلوا بشكل عشوائي ، وأصبح المشهد فوضويًا للغاية.

 

 

 إذا ظهر ملك أخطبوط الياكشا هذا ، فإن الزومبي الخالدون سيصابون بالجنون بالتأكيد ويحاولون القبض على الغو الخالد .

 

 

 

 

 

 

 كانت أخطبوطات الياكشا هي الأكبر من حيث العدد ، فقد حاصرت الزومبي الخالدين ودودة الأرض ، وشكلت طبقة ضيقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان سطح جدران الحفرة مليئًا بالزيت الأسود ، كانت سميكة ولزجة.

 “شينغ شيانغ زي ، يجب أن تنجو!” صاح لورد الأرض لي يو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان غير سعيد مع فانغ يوان ، في اللحظة التي اعتقد فيها أن فانغ يوان يمكن أن يموت من هذا ، انفجر في عرق بارد.

 

 

 في ثلاثة أنفاس من الزمن ، انتقل عن بعد إلى أعمق منطقة في الكهف.

 

 

 

 

 

 

 كانت سلامة فانغ يوان مشكلة كبيرة تثقل كاهل الزومبي الخالدين.

 

 

 

 

 “هالة الغو الخالد!” قفز قلب فانغ يوان.

 

 

 

 

 خلال هذه الفترة ، كان الجاني فانغ يوان يتسلل سرا إلى أراضي أخطبوط الياكشا.

 عندما لمس فانغ يوان الزيت الأسود ومسح بامتداده ، بدأت الفقاعات بالظهور على سطح الزيت الأسود اللزج على الحائط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عاشت مجموعات من أخطبوطات الياكشا على جانبي جدران الجرف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان جدار الجرف أمامه نتوءًا كبيرًا. قامت مجموعة أخطبوطات الياكشا هذه بعمل ثقب في هذا النتوء وجعله موطنًا لها.

 

 

 كان جدار الجرف أمامه نتوءًا كبيرًا. قامت مجموعة أخطبوطات الياكشا هذه بعمل ثقب في هذا النتوء وجعله موطنًا لها.

 

 كان هذا بسبب عادات أخطبوط الياكشا.

 

 كان الوقت محدودا. كان لديه حوالي خمس عشرة دقيقة.

 

 

 تسلل فانغ يوان إلى الداخل ، وحفر في مدخل أكبر.

 امتدت الحفرة أمامه ، نظر إلى الأمام ولم ير سوى الظلام.

 

 

 

 “الكهف ضخم وبه العديد من الأنفاق ، لكن هذا هو أعمق جزء من الكهف ، ومن المرجح أن يكون هنا”.

 

 

 

 

 كان مدخل الحفرة كبيرًا جدًا ، وكان لأخطبوط الياكشا قدرة الدخول والخروج. كانت أخطبوطات الياكشا المقفرة كبيرة جدًا ، ناهيك عن ملوك أخطبوط الياكشا الوحوش القديمة المقفرة .

 كان فانغ يوان أيضًا فضوليًا جدًا بشأن سر زراعة قائد التنين يي تشا.

 

 إذا فاتته هذه الفرصة ، فسيتعين عليه التخطيط كثيرًا للزيارة القادمة.

 

 

 

 

 

 

 دخل فانغ يوان الحفرة وهاجمته رائحة زيت كثيفة.

 عندما لمس فانغ يوان الزيت الأسود ومسح بامتداده ، بدأت الفقاعات بالظهور على سطح الزيت الأسود اللزج على الحائط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 امتدت الحفرة أمامه ، نظر إلى الأمام ولم ير سوى الظلام.

 

 

 

 

 الآن ، كان معظم الوقت قد ضاع بالفعل ، لكن لم يكن لديه مكاسب.

 

 أغمض ملك الأخطبوط عينيه ، مستمرا في النوم.

 

 

 لكن أساليب التحقيق التي استخدمها فانغ يوان كانت غنية جدًا ، ولم يستطع هذا الظلام أن يعيقه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مد يده ولمس الجدران.

 “إذا لم تكن هناك طريقة أخرى ، يمكنني الاستسلام فقط. الوقت محدود ، بمجرد انتهاء المعركة وتشريح دودة الأرض ، إذا لم يجدني قائد التنين يي تشا والآخرون بالداخل ، فلن أتمكن من التوضيح “.

 

 

 

 

 

 بعد قتال أخطبوطات الياكشا لبعض الوقت ، لم يروا أي أعداء وهدأوا تدريجياً ، وعادوا إلى الكهف.

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان تجاوزها ، ولم يكن يريد إضاعة الوقت في القتال معها.

 كان سطح جدران الحفرة مليئًا بالزيت الأسود ، كانت سميكة ولزجة.

 

 

 إذا ظهر ملك أخطبوط الياكشا هذا ، فإن الزومبي الخالدون سيصابون بالجنون بالتأكيد ويحاولون القبض على الغو الخالد .

 

 

 

 

 

 

 لماذا الكهف الجاف يحتوي على زيت أسود؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا بسبب عادات أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أخطبوطات الياكشا نوعًا من الوحةش الشرسة التي كانت تحب صيد الفريسة في الزيت الأسود لخندق الأرض. لذلك ، غالبًا ما يكون على أجسامهم زيت أسود لزج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما يدخلون أو يخرجون من الكهوف ، ينتشر الزيت الأسود من أجسادهم إلى جدران الكهوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الرائحة الزيتية التي تفوح من فانغ يوان كانت بسبب هذا الزيت الأسود.

 وفي هذا الوقت ، كان على فانغ يوان صقل الغو في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، ولم تسمح له شيطانة السماء الملتهبة بمغادرة بصرها.

 

 لماذا الكهف الجاف يحتوي على زيت أسود؟

 

 

 

 

 

 

 في الزيت الأسود ، كان هناك الكثير من الحشائش وخشب الإبر ، وقد تم تجذيرها في الجدران وزودها الزيت الأسود بالعناصر الغذائية الكافية.

 كانت الحشرات بهذا الحجم الهائل ، وكان لا بد من وجود ديدان الغو البرية فيها.

 

 

 

 

 

 

 

 عندما لمس فانغ يوان الزيت الأسود ومسح بامتداده ، بدأت الفقاعات بالظهور على سطح الزيت الأسود اللزج على الحائط.

 غورو غورو …

 كانت هذه إحدى عجائب الطبيعة ، حيث يمكن للكائنات الحية أن تتعايش في وئام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما لمس فانغ يوان الزيت الأسود ومسح بامتداده ، بدأت الفقاعات بالظهور على سطح الزيت الأسود اللزج على الحائط.

 

 

 

 

 في الزيت الأسود ، كان هناك الكثير من الحشائش وخشب الإبر ، وقد تم تجذيرها في الجدران وزودها الزيت الأسود بالعناصر الغذائية الكافية.

 

 

 

 كان هذا بسبب عادات أخطبوط الياكشا.

 بعد ذلك ، خرجت عشرات الديدان الصغيرة التي كانت أصغر من الأصابع من الفقاعات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لحسن الحظ ، لم تختبئ دودة الأرض هذه في منطقة تربة الجاذبية ، بل كانت في حالة جنون وجسمها الضخم ملتفًا حولها ، مما أدى إلى حدوث دوي صوتي قوي.

 تم تنبيههم من تصرفات فانغ يوان وطاروا ، لكنهم سرعان ما عادوا إلى الزيت الأسود.

 

 

 

 

 “أوه لا! أخطبوط ياكشا قديم آخر ، وعشرة أخطبوطات وحوش مقفرة. يبدو أنهم قد تحركوا معًا!” كان قائد التنين يي تشا عالقًا في المعركة الفوضوية ، حيث رأى تعزيزات الأخطبوط ، وصرخ في مرارة.

 

 

 

 

 كان الزيت الأسود مثل الصمغ ، وكان لزجًا جدًا والتصق على الجدران بإحكام. في الداخل ، كان هناك نباتات متعفنة بالإضافة إلى أعداد كبيرة من الحشرات.

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما وجد فانغ يوان أن تشكيل الغو العملاق للمسار الفضائي هذا أظهر فقط أثرًا لخلل لأنه لم يتم إصلاحه لفترة طويلة.

 

 كان فانغ يوان أيضًا فضوليًا جدًا بشأن سر زراعة قائد التنين يي تشا.

 كانت الحشرات بهذا الحجم الهائل ، وكان لا بد من وجود ديدان الغو البرية فيها.

 

 

 كيف فعلها قائد التنين يي تشا؟

 

 

 

 

 

 

 أعطاهم فانغ يوان فقط نظرة سريعة وأدرك أن هناك أربعة ديدان غو برية على الأقل حوله كان اثنان منها عبارة عن ديدان الغو لمسار الأرض ، وواحد كان من مسار الظلام ، والآخر كان مسارًا مائيًا.

 كانت شيطانة السماء الملتهبة تتمتع بسلطة هائلة ، ولم يجرؤ الزومبي الخالدون على تحدي أوامرها ، ولم يتمكنوا من تحملها إلا في المعركة الفوضوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالطبع ، هؤلاء كانوا من الغو الفاني ، لم يكن فانغ يوان مهتمًا بأخذهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “قائد التنين يي تشا قادر على جمع أعداد كبيرة من أخطبوط الياكشا ، هل فتحته الخالدة تحاكي هذه البيئة؟” تجول عقل فانغ يوان عندما فكر في ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان أيضًا فضوليًا جدًا بشأن سر زراعة قائد التنين يي تشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن فتحة الزومبي الخالدة كانت ميتة ومليئة بطاقة الموت ، فلا يمكن استخدامها لدعم الكائنات الحية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كيف فعلها قائد التنين يي تشا؟

 

 

 

 

 لاستنتاج ذلك تمامًا ، سيحتاج إلى شهور للقيام بذلك!

 

 

 

 تعرض فانغ يوان لهجوم عنيف من قبل كلاب البطن السوداء ، كان من الأسهل القتال في شكله البشري.

 ربما كان من الممكن معرفة أسرار قائد التنين يي تشا من خلال البحث في هذه البيئة ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن ، فقد تجاهل فانغ يوان هذه الأفكار ومضى قدمًا.

 بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم الكشف عن العديد من الأسرار ، وسيعرف العالم كله أن فانغ يوان هو الشخص الذي أطاح بمبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد عدة دقائق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمر الوقت في المرور ، لكنه لم يجد أدلة ، كان فانغ يوان يزداد قلقًا.

 عواء–!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا هو الهدير الأخير قبل موت الوحش الشرس.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا عميقًا في كهف أخطبوطات الياكشا ، ولم يكن سمك الزيت الأسود من سبع إلى ثماني بوصات فحسب ، بل كانت بعض الوحوش الشرسة تعيش هنا في الشقوق.

 

 اندلعت المعركة الشديدة عندما اقتحمت أخطبوطات الياكشا التي كانت تدافع عن منازلها.

 لكن هذا الهدير لم يُسمع إلا في منطقة صغيرة قبل أن يختفي.

 تعرض فانغ يوان لهجوم عنيف من قبل كلاب البطن السوداء ، كان من الأسهل القتال في شكله البشري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان القاتل فانغ يوان.

 إذا تم تنبيه ملك أخطبوطات الياكشا ، فسيكون ذلك فظيعًا.

 

 كان صوت شخيره عالياً مثل الرعد – من الواضح أنه كان نائماً.

 

 هذه الوحوش البرية تتكون في الغالب من كلاب البطن السوداء.

 

 

 

 

 استخدم ديدان الغو الخاصة به لمنع انتشار الصوت.

 

 

 933 الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو –

 

 

 

 

 

 مد يده ولمس الجدران.

 كان هذا عميقًا في كهف أخطبوطات الياكشا ، ولم يكن سمك الزيت الأسود من سبع إلى ثماني بوصات فحسب ، بل كانت بعض الوحوش الشرسة تعيش هنا في الشقوق.

 933 الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو –

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذه الوحوش البرية تتكون في الغالب من كلاب البطن السوداء.

 

 

 

 

 كان هذا عميقًا في كهف أخطبوطات الياكشا ، ولم يكن سمك الزيت الأسود من سبع إلى ثماني بوصات فحسب ، بل كانت بعض الوحوش الشرسة تعيش هنا في الشقوق.

 

 في ثلاثة أنفاس من الزمن ، انتقل عن بعد إلى أعمق منطقة في الكهف.

 

 

 أكلت كلاب البطن السوداء اللحوم والعظام المتعفنة. كان أخطبوط الياكشا يستهلك فقط الدم واللحوم الطازجة من فرائسه ، ولم يأكل العظام واللحوم المتعفنة.

 

 

 

 

 

 

 “شينغ شيانغ زي ، يجب أن تنجو!” صاح لورد الأرض لي يو.

 

 

 كانت كلاب البطن السوداء هذه تأكل بقايا طعام أخطبوط الياكشا ، وكانت أخطبوطات الياكشا سعيدة بهذا ، وكان لديها منظف مجاني لترتيب الكهف.

 خلال هذه الفترة ، كان الجاني فانغ يوان يتسلل سرا إلى أراضي أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 

 إذا تم تقسيم هذا الكهف إلى قسمين ، النصف العلوي والنصف السفلي ، فإن موقع فانغ يوان الحالي كان بالفعل في النصف السفلي ، بعد النصف العلوي.

 

 

 كانت هذه إحدى عجائب الطبيعة ، حيث يمكن للكائنات الحية أن تتعايش في وئام.

 

 

 

 

 بعد عدة دقائق.

 

 في هذا الوقت ، كان ملك أخطبوط الياكشا لا يزال عند مخرج الكهف ، قاتل فانغ يوان ضد الزمن حيث كشف عن تشكيل غو مسار الفضاء هذا .

 

 

 عندما اكتشف فانغ يوان العلاقة بين كلاب البطن السوداء وأخطبوط الياكشا ، تحول إلى كلب صيد أسود وغامر بالدخول.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لماذا الكهف الجاف يحتوي على زيت أسود؟

 كان من المؤسف أن كلاب الصيد ذات البطن السوداء قسمت أراضيها وكان لديها وعي إقليمي أقوى من أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيط عدد لا يحصى من ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وتم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة عندما تم تفكك تشكيل الغو هذا.

 

 

 تعرض فانغ يوان لهجوم عنيف من قبل كلاب البطن السوداء ، كان من الأسهل القتال في شكله البشري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 خلف ملك أخطبوط الياكشا ، كان هناك كومة من العظام البيضاء ، وكان هناك بعض اللحوم المتعفنة المتبقية فيها.

 إذا تم تقسيم هذا الكهف إلى قسمين ، النصف العلوي والنصف السفلي ، فإن موقع فانغ يوان الحالي كان بالفعل في النصف السفلي ، بعد النصف العلوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن القرائن على الميراث لم تظهر بعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في كل فترة زمنية ، سيكون هناك شوكة في المسار. ذهبت جميع أخطبوطات الياكشا إلى منازلها عبر هذه المسارات ، فقد كانت مترابطة. في الأرض ، شكلت هذه الثقوب التي لا تعد ولا تحصى مسارات متصلة على نطاق واسع ويمكن الوصول إليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 واصل فانغ يوان المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

 

 لكن هذا الهدير لم يُسمع إلا في منطقة صغيرة قبل أن يختفي.

 

 

 وجد بعض أخطبوطات الياكشا التي كانت تحرس الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الأخطبوطات مجرد وحوش مقفرة ، وكان بإمكان فانغ يوان إسقاطها إذا استخدم قوته الحقيقية في المعركة.

 

 

 

 

 غورو غورو …

 

 كانت هذه إحدى عجائب الطبيعة ، حيث يمكن للكائنات الحية أن تتعايش في وئام.

 

 

 لكن فانغ يوان تجاوزها ، ولم يكن يريد إضاعة الوقت في القتال معها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكنه استخدام الغو الفاني لإخفاء الآثار عند قتل كلاب البطن السوداء. ولكن عند التعامل مع الوحوش المقفرة ، احتاج إلى حركة قاتلة في ساحة المعركة لإخفاء الآثار والاضطراب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استدرج معظم أخطبوطات الياكشا للخارج.

 في النهاية ، وصل إلى أعمق جزء من الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

 بعد قتال أخطبوطات الياكشا لبعض الوقت ، لم يروا أي أعداء وهدأوا تدريجياً ، وعادوا إلى الكهف.

 ولكن كان لا يزال هناك ملك أخطبوط ياكشا قديم والعديد من أخطبوطات الياكشا المقفرة .

 

 

 

 

 تحول إلى كلب بطن أسود واقترب بعناية من ملك أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 إذا تم تنبيه ملك أخطبوطات الياكشا ، فسيكون ذلك فظيعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من المحتمل جدًا ، أن الكنز الذي كنت أبحث عنه موجود في تشكيل الغو العملاق هذا. ولكن لكشف تشكيل الغو هذا ، يجب أن أقوم بتنشيط ديدان الغو ، والإزعاج كبير. يمكنني المجازفة فقط …”

 استمر الوقت في المرور ، لكنه لم يجد أدلة ، كان فانغ يوان يزداد قلقًا.

 

 

 

 

 

 

 استدرج معظم أخطبوطات الياكشا للخارج.

 

 

 إذا فاتته هذه الفرصة ، فسيتعين عليه التخطيط كثيرًا للزيارة القادمة.

 

 

 

 

 مد يده ولمس الجدران.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان لديه السفر الخالد الثابت ، إلا أنه لم يستطع استخدامه في مدينة التدفق المظلم العملاقة بشكل صارخ. تسبب تنشيط السفر الخالد الثابت في حدوث اضطراب كبير بعد كل شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيط عقل فانغ يوان: “إنه هنا! هناك علامات داو مكشوفة هنا ، هذه آثار لتشكيل الغو …”

 ضمن النطاق الاستقصائي لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الأمر يتعلق ببعض التأثيرات الضوئية فحسب ، بل كانت هالة الغو الخالد مثل النار المشتعلة في سماء الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وفي هذا الوقت ، كان على فانغ يوان صقل الغو في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، ولم تسمح له شيطانة السماء الملتهبة بمغادرة بصرها.

 

 

 ربما كان من الممكن معرفة أسرار قائد التنين يي تشا من خلال البحث في هذه البيئة ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن ، فقد تجاهل فانغ يوان هذه الأفكار ومضى قدمًا.

 

 مد يده ولمس الجدران.

 

 

 

 

 لا يمكن كشف السفر الخالد الثابت.

 

 

 

 

 في كل فترة زمنية ، سيكون هناك شوكة في المسار. ذهبت جميع أخطبوطات الياكشا إلى منازلها عبر هذه المسارات ، فقد كانت مترابطة. في الأرض ، شكلت هذه الثقوب التي لا تعد ولا تحصى مسارات متصلة على نطاق واسع ويمكن الوصول إليها.

 

 

 

 

 بمجرد أن يتم الكشف عنه ، سيتم الكشف عن العديد من الأسرار ، وسيعرف العالم كله أن فانغ يوان هو الشخص الذي أطاح بمبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعرف فانغ يوان أن أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى قد غادروا بالفعل الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا لم تكن هناك طريقة أخرى ، يمكنني الاستسلام فقط. الوقت محدود ، بمجرد انتهاء المعركة وتشريح دودة الأرض ، إذا لم يجدني قائد التنين يي تشا والآخرون بالداخل ، فلن أتمكن من التوضيح “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الزيت الأسود مثل الصمغ ، وكان لزجًا جدًا والتصق على الجدران بإحكام. في الداخل ، كان هناك نباتات متعفنة بالإضافة إلى أعداد كبيرة من الحشرات.

 قيّم فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 كان الوقت محدودا. كان لديه حوالي خمس عشرة دقيقة.

 

 

 كان الوقت محدودا. كان لديه حوالي خمس عشرة دقيقة.

 

 

 

 

 إذا فاتته هذه الفرصة ، فسيتعين عليه التخطيط كثيرًا للزيارة القادمة.

 

 لكن كان لديهم خيار آخر غير إنقاذ شينغ شيانغ زي أولاً.

 

 في الزيت الأسود ، كان هناك الكثير من الحشائش وخشب الإبر ، وقد تم تجذيرها في الجدران وزودها الزيت الأسود بالعناصر الغذائية الكافية.

 الآن ، كان معظم الوقت قد ضاع بالفعل ، لكن لم يكن لديه مكاسب.

 

 

 

 

 اختفى الفرح في قلبه حيث شعر فانغ يوان بالسعادة.

 

 

 

 

 كان على فانغ يوان أن يستغل وقته جيدًا ، فقد رفع سرعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في النهاية ، وصل إلى أعمق جزء من الكهف.

 

 

 

 

 

 

 استخدم ديدان الغو الخاصة به لمنع انتشار الصوت.

 

 

 هنا ، كان هناك ملك أخطبوط ياكشا يستريح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان صوت شخيره عالياً مثل الرعد – من الواضح أنه كان نائماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هالة الغو الخالد!” قفز قلب فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد شعر بهالة الغو الخالد البري في ملك أخطبوط الياكشا هذا.

 

 

 في هذا الوقت ، تم فك مخالب ملك أخطبوط الياكشا التي تم لفها ، وفتحت عيناه عندما نظر بؤبؤاه الشبيهان بالتوباز إلى فانغ يوان الذي تحول إلى كلب بطن أسود.

 

 

 

 

 

 

 كما اتضح ، كان هذا الكهف موجودًا لفترة طويلة ، وكان ملك أخطبوط الياكشا هو الأكبر. مع مرور وقت طويل ، بين ديدان الغو التي تعيش في جسده ، ظهر أحدها كغو خالد بري.

 

 

 

 

 

 

 “قائد التنين يي تشا قادر على جمع أعداد كبيرة من أخطبوط الياكشا ، هل فتحته الخالدة تحاكي هذه البيئة؟” تجول عقل فانغ يوان عندما فكر في ذلك.

 

 

 اختفى الفرح في قلبه حيث شعر فانغ يوان بالسعادة.

 بعد التردد ، قرر فانغ يوان القيام بالمقامرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لحسن الحظ ، لم يستدرج ملك أخطبوط الياكشا في وقت سابق.

 

 

 

 

 لكن أساليب التحقيق التي استخدمها فانغ يوان كانت غنية جدًا ، ولم يستطع هذا الظلام أن يعيقه.

 

 933 الغو الخالد البري ، آثار تكوين الغو –

 

 

 إذا ظهر ملك أخطبوط الياكشا هذا ، فإن الزومبي الخالدون سيصابون بالجنون بالتأكيد ويحاولون القبض على الغو الخالد .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد العثور على هذا الغو الخالد ، سواء نجحوا أم لا ، سيأتون إلى الكهف ويقومون بالتحقيق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ربما هذا هو كيف وجد تحالف زومبي السهول الشمالية هذا الميراث في حياتي السابقة؟” كان لدى فانغ يوان وميض من الإلهام.

 

 

 

 

 

 

 كان على فانغ يوان أن يستغل وقته جيدًا ، فقد رفع سرعته.

 

 

 بعد التردد ، قرر فانغ يوان القيام بالمقامرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحول إلى كلب بطن أسود واقترب بعناية من ملك أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا بسبب عادات أخطبوط الياكشا.

 إذا كان بإمكان الغو الخالد البري لملك أخطبوط الياكشا الكشف عن هوية فانغ يوان ، فستكون هذه مشكلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تسلل فانغ يوان إلى الداخل ، وحفر في مدخل أكبر.

 لكن هذا الاحتمال لم يكن كبيرا.

 

 

 

 

 كان مدخل الحفرة كبيرًا جدًا ، وكان لأخطبوط الياكشا قدرة الدخول والخروج. كانت أخطبوطات الياكشا المقفرة كبيرة جدًا ، ناهيك عن ملوك أخطبوط الياكشا الوحوش القديمة المقفرة .

 

 

 

 في الأصل ، كان الوضع بسيطًا جدًا.

 قرر فانغ يوان المخاطرة به.

 

 

 “انتظر!” صرخ قائد التنين يي تشا ، لم يقض على جوهره الخالد ، لقد استخدمه على نطاق واسع.

 

 

 

 كانت الحشرات بهذا الحجم الهائل ، وكان لا بد من وجود ديدان الغو البرية فيها.

 

 

 “الكهف ضخم وبه العديد من الأنفاق ، لكن هذا هو أعمق جزء من الكهف ، ومن المرجح أن يكون هنا”.

 

 

 

 

 تم تنبيههم من تصرفات فانغ يوان وطاروا ، لكنهم سرعان ما عادوا إلى الزيت الأسود.

 

 

 

 كانت أخطبوطات الياكشا نوعًا من الوحةش الشرسة التي كانت تحب صيد الفريسة في الزيت الأسود لخندق الأرض. لذلك ، غالبًا ما يكون على أجسامهم زيت أسود لزج.

 في هذا الوقت ، تم فك مخالب ملك أخطبوط الياكشا التي تم لفها ، وفتحت عيناه عندما نظر بؤبؤاه الشبيهان بالتوباز إلى فانغ يوان الذي تحول إلى كلب بطن أسود.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يشعر فانغ يوان بأي شيء ، لقد تجاوز ملك أخطبوط الياكشا وذهب وراءه كما لو كان طبيعيًا.

 

 

 

 

 تم تنشيط عدد لا يحصى من ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وتم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة عندما تم تفكك تشكيل الغو هذا.

 

 

 

 

 خلف ملك أخطبوط الياكشا ، كان هناك كومة من العظام البيضاء ، وكان هناك بعض اللحوم المتعفنة المتبقية فيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أغمض ملك الأخطبوط عينيه ، مستمرا في النوم.

 

 

 والأسوأ من ذلك أنه عندما بدأ في تفكيكه ، شعر فانغ يوان بعمق وتعقيد تشكيل الغو الضخم هذا.

 

 

 

 

 

 

 تم تنشيط عقل فانغ يوان: “إنه هنا! هناك علامات داو مكشوفة هنا ، هذه آثار لتشكيل الغو …”

 

 

 

 

 إذا تم تقسيم هذا الكهف إلى قسمين ، النصف العلوي والنصف السفلي ، فإن موقع فانغ يوان الحالي كان بالفعل في النصف السفلي ، بعد النصف العلوي.

 

 

 

 “قائد التنين يي تشا قادر على جمع أعداد كبيرة من أخطبوط الياكشا ، هل فتحته الخالدة تحاكي هذه البيئة؟” تجول عقل فانغ يوان عندما فكر في ذلك.

 تم تنشيط عدد لا يحصى من ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وتم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة عندما تم تفكك تشكيل الغو هذا.

 في كل فترة زمنية ، سيكون هناك شوكة في المسار. ذهبت جميع أخطبوطات الياكشا إلى منازلها عبر هذه المسارات ، فقد كانت مترابطة. في الأرض ، شكلت هذه الثقوب التي لا تعد ولا تحصى مسارات متصلة على نطاق واسع ويمكن الوصول إليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما وجد فانغ يوان أن تشكيل الغو العملاق للمسار الفضائي هذا أظهر فقط أثرًا لخلل لأنه لم يتم إصلاحه لفترة طويلة.

 

 

 خلف ملك أخطبوط الياكشا ، كان هناك كومة من العظام البيضاء ، وكان هناك بعض اللحوم المتعفنة المتبقية فيها.

 

 كانت أخطبوطات الياكشا هي الأكبر من حيث العدد ، فقد حاصرت الزومبي الخالدين ودودة الأرض ، وشكلت طبقة ضيقة.

 

 

 

 

 “من المحتمل جدًا ، أن الكنز الذي كنت أبحث عنه موجود في تشكيل الغو العملاق هذا. ولكن لكشف تشكيل الغو هذا ، يجب أن أقوم بتنشيط ديدان الغو ، والإزعاج كبير. يمكنني المجازفة فقط …”

 

 

 لكن كان لديهم خيار آخر غير إنقاذ شينغ شيانغ زي أولاً.

 

 

 

 

 

 

 اتخذ فانغ يوان قراره ، والتقط قطعة من العظم وترك ملك أخطبوط الياكشا.

 

 

 في هذا الوقت ، تم فك مخالب ملك أخطبوط الياكشا التي تم لفها ، وفتحت عيناه عندما نظر بؤبؤاه الشبيهان بالتوباز إلى فانغ يوان الذي تحول إلى كلب بطن أسود.

 

 

 

 

 

 

 عاد بسرعة وعندما وصل إلى مكان معين ، استخدم الغو الخالد وهاجم مباشرة بالقرب من أخطبوط ياكشا مقفر.

 لكن فانغ يوان تجاوزها ، ولم يكن يريد إضاعة الوقت في القتال معها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اندلعت المعركة الشديدة عندما اقتحمت أخطبوطات الياكشا التي كانت تدافع عن منازلها.

 

 

 

 

 “ربما هذا هو كيف وجد تحالف زومبي السهول الشمالية هذا الميراث في حياتي السابقة؟” كان لدى فانغ يوان وميض من الإلهام.

 

 

 

 

 قاتل فانغ يوان وهو يتراجع ، عندما وصل إلى المخرج ، قام بتنشيط السفر الخالد الثابت.

 

 

 كانت هذه إحدى عجائب الطبيعة ، حيث يمكن للكائنات الحية أن تتعايش في وئام.

 

 

 

 

 

 

 في ثلاثة أنفاس من الزمن ، انتقل عن بعد إلى أعمق منطقة في الكهف.

 

 

 

 

 أكلت كلاب البطن السوداء اللحوم والعظام المتعفنة. كان أخطبوط الياكشا يستهلك فقط الدم واللحوم الطازجة من فرائسه ، ولم يأكل العظام واللحوم المتعفنة.

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، كان ملك أخطبوط الياكشا لا يزال عند مخرج الكهف ، قاتل فانغ يوان ضد الزمن حيث كشف عن تشكيل غو مسار الفضاء هذا .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد قتال أخطبوطات الياكشا لبعض الوقت ، لم يروا أي أعداء وهدأوا تدريجياً ، وعادوا إلى الكهف.

 

 

 كان هذا بسبب عادات أخطبوط الياكشا.

 

 

 

 

 

  تحسر الزومبي الخالدون الآخرون على حظهم الرهيب ، فماذا كان يحدث ؟!

 تحركوا بسرعة في الكهف ، كان وقت فانغ يوان محدودًا.

 

 

 كانت شيطانة السماء الملتهبة تتمتع بسلطة هائلة ، ولم يجرؤ الزومبي الخالدون على تحدي أوامرها ، ولم يتمكنوا من تحملها إلا في المعركة الفوضوية.

 

 

 

 

 

 على الرغم من أن دودة الأرض كانت وحشًا قديمًا مقفرًا ، إلا أنها لم تكن مطابقة لقائد التنين يي تشا والآخرين.

 والأسوأ من ذلك أنه عندما بدأ في تفكيكه ، شعر فانغ يوان بعمق وتعقيد تشكيل الغو الضخم هذا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ربما كان من الممكن معرفة أسرار قائد التنين يي تشا من خلال البحث في هذه البيئة ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن ، فقد تجاهل فانغ يوان هذه الأفكار ومضى قدمًا.

 لاستنتاج ذلك تمامًا ، سيحتاج إلى شهور للقيام بذلك!

 اندلعت المعركة الشديدة عندما اقتحمت أخطبوطات الياكشا التي كانت تدافع عن منازلها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط