Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-935

مكاسب مفاجئة

مكاسب مفاجئة

 935 مكاسب مفاجئة –

 

 

 

 

 “هذا الضوء هو ضوء علامات الداو للمسار المعدني ، يجب أن تنتمي أجنحة الزيز هذه إلى شيء له أساس مرعب في علامات الداو! فقط مع أسس علامة الداو التي كانت في المرتبة التاسعة ستكون هناك علامات داو مرئية يمكن يمكن رؤيتها بالعين المجردة. هذا هو ضوء علامات الداو! “

 سووش -!

 

 

 

 

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 كان فانغ يوان مثل السهم وهو يطير في الهواء ، وخلق تيارات هوائية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا المنظر الطبيعي القاحل من الرمال عبارة عن دائرة عملاقة ، كانت مساحتها لا تقل عن كيلومترين مربعين!

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام فانغ يوان باكتشاف جديد بسرعة.

 فجأة ، ركزت نظرة فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان الشخص الذي رتب هذا هو منظمة ، فيجب أن تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، بينما تكون مخفية وغامضة. إيه؟ هذا المكان …”

 على الأرض المسطحة أدناه ، رأى وحشًا مقفرًا.

 

 

 “الاتجاه الذي سأذهب إليه يجب أن يكون صحيحًا ، لأن المواد الخالدة التي أراها تزداد ندرة. من هو الشخص الذي رتب هذا؟ إنه أمر مرعب ببساطة ، ربما حتى البلاط السماوي لن يتمكن من تحقيق ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الوحش المقفر كبيرًا مثل تل صغير ، كان ممتدًا على الأرض ولم يتحرك ، لقد كان سلحفاة جوهر خفي .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان غير مألوف مع هذا الوحش المقفر ، منذ وقت ليس ببعيد ، كان قد استولى على واحد داخل عالم شظايا من مغارة السماء المرصعة بالنجوم في القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 كان حول صدره من خمسين إلى ستين سوطًا لحميًا ، يزيد طول كل منها عن عشرين مترًا. كانت هناك أعضاء شفط على سطح السياط اللحمية ، تغطيها بالكامل.

 

 

 خفض سرعة طيرانه ، استدار جسد فانغ يوان وهو يطير نحو سلحفاة الجوهر الخفي.

 كان هذا المنظر الطبيعي القاحل من الرمال عبارة عن دائرة عملاقة ، كانت مساحتها لا تقل عن كيلومترين مربعين!

 

 

 

 خمّن فانغ يوان داخليًا.

 

 

 

 كانت الفيلة المقدسة من خشب الصندل أكثر قيمة بكثير من سلاحف الجوهر الخفي وزعماء الأرض .

 عندما اقترب ، أدرك أن هذه كانت سلحفاة جوهر خفي ماتت منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت ممدودة على الأرض ، ورأسها منخفض ، ودُفن نصفها في الرمال الأرجوانية الناعمة.

 منذ فترة طويلة ، خلال المزاد الذي عقده تشين باي شنغ والذي شمل السهول الشمالية بأكملها ، عرض شخص ما بيضة فيل مقدسة من خشب الصندل واجتذب ضجة كبيرة.

 

 

 

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 

 لم يكن فانغ يوان مألوفًا لهذا المكان ، لكن كل ما رآه جعله فضوليًا للغاية.

 

 

 كانت حالة السلحفاة كما لو أن العمود الفقري أسفل رقبتها مكسور ، وأطرافها الأربعة كانت مرتخية للغاية وفضفاضة.

 “من بين عدد لا يحصى من المواد الخالدة” الميتة “، هناك جثة وحش مقفر ، هاه …

 

 

 

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 

 

 ولكن قبل أن تموت ، كان لها تعبير هادئ ، أو بالأحرى تعبير سلمي ، شعر فانغ يوان ببعض الشك.

 ولكن بعد فترة وجيزة ، لم تدم الآفاق الجيدة ، تم تدمير تحالف زومبي السهول الشمالية من قبل ما هونغ يون بقوة.

 

 

 

 سرعان ما رأى وحشًا مقفرًا ثانيًا.

 

 

 

 

 “من بين عدد لا يحصى من المواد الخالدة” الميتة “، هناك جثة وحش مقفر ، هاه …

 

 

 

 

 

 

 كان هذا مجرد شيء سمع عنه في حياته السابقة.

 

 تم الحفاظ على جثة زعيم الأرض بشكل جيد.

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد لحظة ، غرق قلبه ، ورأى أن قطعة من صدفة السلحفاة الصلبة قد تحولت إلى رمال أرجوانية في يديه ، مبعثرة مع الريح.

 

 

 ولكن الآن ، أمام فانغ يوان ، كانت هناك ثلاث جثث لأفيال خشب الصندل مقدسة.

 

 

 

 

 

 

 تومض نظرة فانغ يوان ، بعد أنفاس قليلة ، غادر هذا المكان ، واستكشف السماء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سرعان ما رأى وحشًا مقفرًا ثانيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا زعيم الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان كل من نحل العسل هذا بحجم النمر مع أنماط على أجسامها تشبه خطوط النمر ، ذهبية مع خطوط سوداء في الأعلى. لقد كانت قوية للغاية ، ولم يستطع الموقر الخالد الشمس العملاقة حتى التغلب على أحدها. نبيذ العسل الذي يصنعونه حلو ولذيذ ، إنه لذيذ للغاية ومن بين الأعلى جودة في العالم. “

 كان له جسم بشري وذيل ثعبان ، ووجهه يشبه الخفاش ، وأنفه مشدود إلى الأعلى. كان له أذنان كبيرتان وجسم أسود مغطى بدروع سميكة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فيلة خشب الصندل المقدسة ، وثلاثة منهم!” لهث فانغ يوان.

 كان حول صدره من خمسين إلى ستين سوطًا لحميًا ، يزيد طول كل منها عن عشرين مترًا. كانت هناك أعضاء شفط على سطح السياط اللحمية ، تغطيها بالكامل.

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 

 

 

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 في مقدمة كل سوط لحمي كانت هناك فتحة تشبه الأقحوان والتي يمكن أن تطلق سائلًا حليبيًا أبيض في اللحظة الحاسمة ، كان السائل شديد التآكل ويحتوي على أعداد كبيرة جدًا من الديدان الطفيلية ، والتي يمكن أن تتوغل في مسام الضحايا و تعيث فسادا من داخل الجسم.

 كان حوله رمال أرجوانية ناعمة ، وبحر المواد الخالدة لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

 على الرغم من وجود سماء الكنوز الصفراء ويمكن لـ أسياد الغو الخالدين استخدامها للتداول ، على هذا المقياس ، لا يمكن أن يكون سماء الكنوز الصفراء موقعًا للصفقة.

 

 

 

 

 تم الحفاظ على جثة زعيم الأرض بشكل جيد.

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان النحل بحجم النمر ، فإن حجم الأجنحة مناسب تمامًا.” فكر فانغ يوان في هذا وابتسم بمرارة.

 

 

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 

 “يبدو أن استنتاجاتي وتقديراتي لم تصل إلى جوهر تشكيل الغو هذا.”

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 

 

 

 

 لم يعد فانغ يوان يشعر بالدهشة ، تمتم: “سلحفاة الجوهر الخفي هي وحش مقفر من القارة الوسطى ، وغالبًا ما يظهر زعماء الأرض في السهول الشمالية …”

 في الحال ، شعر فانغ يوان بسعادة غامرة وتفاجؤ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 بمغادرة هذا المكان ، واصل الاستكشاف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام فانغ يوان باكتشاف جديد بسرعة.

 تركت أجنحة النحل الرمال الأرجوانية ولم تتضرر ، ولم تتحول إلى رمال أرجوانية مثل المواد الخالدة الأخرى.

 

 

 

 عندما اقترب تدريجياً من حافة الأرض المقفرة ، جذب الضوء الساطع في الرمال انتباه فانغ يوان.

 

 

 

 صُدم فانغ يوان داخليًا: “هذا هو الجزء المركزي من تشكيل الغو ، يبدو أن انفجارًا مرعبًا قد حدث هنا!”

 “فيلة خشب الصندل المقدسة ، وثلاثة منهم!” لهث فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الفيلة المقدسة من خشب الصندل أكثر قيمة بكثير من سلاحف الجوهر الخفي وزعماء الأرض .

 

 

 

 

 الآن في تحالف زومبي السهول الشمالية ، كان هناك كيلين نصف قمر حي ، تم تربيته ككنز من قبل التحالف بأكمله.

 

 

 

 

 

 في حياته السابقة ، كان قد غزا أرض هو خالدة المباركة ، لكنه لم يخطو إلى هذا المكان.

 

 

 نظرًا لأنه كان وحشًا قديمًا مقفرًا ، كان فيل خشب الصندل المقدس الناضج يتمتع بقوة معركة سيد غو خالد من المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 منذ فترة طويلة ، خلال المزاد الذي عقده تشين باي شنغ والذي شمل السهول الشمالية بأكملها ، عرض شخص ما بيضة فيل مقدسة من خشب الصندل واجتذب ضجة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المناطق الخمس الحالية ، كانت فيلة خشب الصندل المقدسة نادرة جدًا ، ولم يتم رؤيتها إلا بصعوبة.

 

 

 عندما اقترب ، أدرك أن هذه كانت سلحفاة جوهر خفي ماتت منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 ولكن الآن ، أمام فانغ يوان ، كانت هناك ثلاث جثث لأفيال خشب الصندل مقدسة.

 

 

 خفض سرعة طيرانه ، استدار جسد فانغ يوان وهو يطير نحو سلحفاة الجوهر الخفي.

 

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 

 

 

 بعد ذلك ، وجد فانغ يوان المزيد من جثث الوحوش المقفرة والجثث للوحوش القديمة . كانوا جميعًا مستلقين على الأرض ، محاطين بمواد نباتية حمراء أو أرجوانية أو خضراء خالدة.

 

 

 

 

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 

 

 

 

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 

 

 

 

 كلما طار نحو المركز ، وجد عددًا أكبر من الجثث ، كانت الأرقام مذهلة!

 

 

 

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 

 

 

 

 كان ملك الماعز الجبلي الملتف في السهول الشمالية ، وتمساح حمم ريش العنقاء من الحدود الجنوبية ، ودب الماس في القارة الوسطى ، وسلاحف بحر الدخان الكبرى في البحر الشرقي ، والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة من جميع المناطق الخمس في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إيه؟ هذا خفاش خراب.” أبطأ فانغ يوان سرعته دون أن يدري.

 

 

 كان كل من نحل العسل هذا بحجم النمر مع أنماط على أجسامها تشبه خطوط النمر ، ذهبية مع خطوط سوداء في الأعلى. لقد كانت قوية للغاية ، ولم يستطع الموقر الخالد الشمس العملاقة حتى التغلب على أحدها. نبيذ العسل الذي يصنعونه حلو ولذيذ ، إنه لذيذ للغاية ومن بين الأعلى جودة في العالم. “

 

 

 

 وبالتالي ، بشكل أكثر دقة ، كانت هذه شبه مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

 

 كان هذا وحش خفاش خراب مقفرًا نادرًا من مسار الفضاء ، وكان أدنى من خفاش الخراب المقفر الذي رآه فانغ يوان مرة أخرى في تاي تشيو.

 لكن حدث شيء مروع!

 

 

 

 كان غير متأكد.

 

 

 

 

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 كان هذا المنظر الطبيعي القاحل من الرمال عبارة عن دائرة عملاقة ، كانت مساحتها لا تقل عن كيلومترين مربعين!

 

 

 الآن في تحالف زومبي السهول الشمالية ، كان هناك كيلين نصف قمر حي ، تم تربيته ككنز من قبل التحالف بأكمله.

 سووش -!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا الوحش القديم المقفر ، يبدو أنه… كلب سماوي متبقي؟” فحصه فانغ يوان مرارًا وتكرارًا وحصل على إجابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يرَ قط كلبًا سماويًا متبقيًا شخصيًا ، فقد قرأ فقط عن أوصافه في السجلات. هذا الوحش القديم المقفر موجود فقط في السماء البيضاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما رأى المزيد ، أصبح فانغ يوان أكثر حساسية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 كانت معرفته واسعة جدًا ، لكنه لم يتعرف على العديد من النباتات القديمة المقفرة والوحوش المقفرة هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما اقترب ، أدرك أن هذه كانت سلحفاة جوهر خفي ماتت منذ فترة طويلة.

 “المساحة هنا شاسعة للغاية ، لقد سافرت بالفعل لفترة طويلة ، ولكن حتى مع سرعتي ، لم أر حافة تشكيل الغو.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا من توقعات فانغ يوان.

 

 

 

 

 “إيه؟ هذا خفاش خراب.” أبطأ فانغ يوان سرعته دون أن يدري.

 

 

 

 

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قدّر فانغ يوان حجم هذا المكان ، ولكن يبدو الآن ، أن تقديره الأولي قد قلل كثيرًا من قوة تشكيل الغو.

 

 

 كلما رأى المزيد ، أصبح فانغ يوان أكثر حساسية.

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن استنتاجاتي وتقديراتي لم تصل إلى جوهر تشكيل الغو هذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من هو الشخص الذي صنع هذا؟ هذا لم يسمع به من قبل! الكثير من المواد الخالدة ، هذا حقًا مبلغ لا يحصى! هل هو عمل موقر خالد أو موقر شيطان؟”

 

 

 بمغادرة هذا المكان ، واصل الاستكشاف.

 

 كان غير متأكد.

 

 

 

 خمّن فانغ يوان داخليًا.

 خمّن فانغ يوان داخليًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى فريق أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة لم يكن لديهم مثل هذه القوة لإنشاء هذا بمفردهم.

 

 

 أو بالأحرى ، كان لكل قوة عظمى طريقتها الخاصة في التطور. كانت طريقة البلاط السماوي هي الإمساك بالقارة الوسطى وأن تكون علانية القوة العليا.

 

 

 

 

 

 

 لأن الجدران الإقليمية للمناطق الخمس منعت معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من السفر إلى مناطق أخرى.

 

 

 

 

 

 

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 لم يعد فانغ يوان يشعر بالدهشة ، تمتم: “سلحفاة الجوهر الخفي هي وحش مقفر من القارة الوسطى ، وغالبًا ما يظهر زعماء الأرض في السهول الشمالية …”

 كان هذا هو السبب أيضًا ، حتى مع انهيار مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، أرسلت الطوائف العشرة القديمة العظيمة في القارة الوسطى المرتبة السادسة والسابعة فقط من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 كان فانغ يوان لديه وميض من الإلهام ، خمن.

 

 

 

 

 

 عندما اقترب ، أدرك أن هذه كانت سلحفاة جوهر خفي ماتت منذ فترة طويلة.

 بالطبع ، بمجرد أن يصبح الشخص في المرتبة التاسعة ولا يقهر في العالم ، لم يعد بإمكان الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس أن تعيقه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان عميقًا في تكوين غو واستكشفه لفترة طويلة ، فكلما طالت مدة بقائه ، ازداد الغموض المحيط به.

 

 سرعان ما رأى وحشًا مقفرًا ثانيًا.

 على الرغم من وجود سماء الكنوز الصفراء ويمكن لـ أسياد الغو الخالدين استخدامها للتداول ، على هذا المقياس ، لا يمكن أن يكون سماء الكنوز الصفراء موقعًا للصفقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان عرف أنه لا توجد مثل هذه السجلات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان عميقًا في تكوين غو واستكشفه لفترة طويلة ، فكلما طالت مدة بقائه ، ازداد الغموض المحيط به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعرف فانغ يوان الكثير عن هذا المكان.

 

 

 

 

 ولكن قبل أن تموت ، كان لها تعبير هادئ ، أو بالأحرى تعبير سلمي ، شعر فانغ يوان ببعض الشك.

 

 لم يرَ قط كلبًا سماويًا متبقيًا شخصيًا ، فقد قرأ فقط عن أوصافه في السجلات. هذا الوحش القديم المقفر موجود فقط في السماء البيضاء.

 

 

 في حياته السابقة ، كان قد غزا أرض هو خالدة المباركة ، لكنه لم يخطو إلى هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا مجرد شيء سمع عنه في حياته السابقة.

 

 

 أو بالأحرى ، كان لكل قوة عظمى طريقتها الخاصة في التطور. كانت طريقة البلاط السماوي هي الإمساك بالقارة الوسطى وأن تكون علانية القوة العليا.

 

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 

 

 

 

 أصبح تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية قويًا فجأة ، حتى أنه تجاوز المقر الرئيسي في البحر الشرقي. التفسير الذي قدموه هو أن هناك ميراثًا هنا في خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إيه؟ هذا خفاش خراب.” أبطأ فانغ يوان سرعته دون أن يدري.

 قالوا إن خبيرًا عظيمًا من الزومبي قد ترك وراءه طريقة إحياء للزومبي الخالدين. وبسبب هذا ، عاد العديد من أعضاء تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية إلى بشر ، وانضم إليهم عدد لا يحصى من الزومبي الخالدين ، مما سمح لتحالف زومبي السهول الشمالية بالتطور في الحجم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت خبراته ومعرفته السابقة ضحلة جدًا مقارنة بما ظهر في هذا المكان ، ولم يكن يعرف سوى القليل.

 ولكن بعد فترة وجيزة ، لم تدم الآفاق الجيدة ، تم تدمير تحالف زومبي السهول الشمالية من قبل ما هونغ يون بقوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان مألوفًا لهذا المكان ، لكن كل ما رآه جعله فضوليًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الاتجاه الذي سأذهب إليه يجب أن يكون صحيحًا ، لأن المواد الخالدة التي أراها تزداد ندرة. من هو الشخص الذي رتب هذا؟ إنه أمر مرعب ببساطة ، ربما حتى البلاط السماوي لن يتمكن من تحقيق ذلك؟”

 

 

 كلما رأى المزيد ، أصبح فانغ يوان أكثر حساسية.

 

 

 

 

 

 

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 

 

 

 

 

 كانت ممدودة على الأرض ، ورأسها منخفض ، ودُفن نصفها في الرمال الأرجوانية الناعمة.

 

 

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 أو بالأحرى ، كان لكل قوة عظمى طريقتها الخاصة في التطور. كانت طريقة البلاط السماوي هي الإمساك بالقارة الوسطى وأن تكون علانية القوة العليا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان الشخص الذي رتب هذا هو منظمة ، فيجب أن تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، بينما تكون مخفية وغامضة. إيه؟ هذا المكان …”

 

 

 

 

 “الاتجاه الذي سأذهب إليه يجب أن يكون صحيحًا ، لأن المواد الخالدة التي أراها تزداد ندرة. من هو الشخص الذي رتب هذا؟ إنه أمر مرعب ببساطة ، ربما حتى البلاط السماوي لن يتمكن من تحقيق ذلك؟”

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 رأى فانغ يوان ظلًا أرجوانيًا أمامه.

 

 

 بعد لحظة ، غرق قلبه ، ورأى أن قطعة من صدفة السلحفاة الصلبة قد تحولت إلى رمال أرجوانية في يديه ، مبعثرة مع الريح.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه أرض مقفرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 كان حوله رمال أرجوانية ناعمة ، وبحر المواد الخالدة لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا المنظر الطبيعي القاحل من الرمال عبارة عن دائرة عملاقة ، كانت مساحتها لا تقل عن كيلومترين مربعين!

 

 

 

 

 قام فانغ يوان باكتشاف جديد بسرعة.

 

 

 

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 كانت معرفته واسعة جدًا ، لكنه لم يتعرف على العديد من النباتات القديمة المقفرة والوحوش المقفرة هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 صُدم فانغ يوان داخليًا: “هذا هو الجزء المركزي من تشكيل الغو ، يبدو أن انفجارًا مرعبًا قد حدث هنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 وبالتالي ، بشكل أكثر دقة ، كانت هذه شبه مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 كان هذا الانفجار هو الذي أدى إلى خلق كيلومترين مربعين من الأرض المقفرة. كان يجب أن يكون هناك بحر من المواد الخالدة هنا في الأصل ، ولكن الآن لم يبق شيء.

 

 

 

 

 

 

 بمغادرة هذا المكان ، واصل الاستكشاف.

 

 كان غير متأكد.

 عندما اقترب تدريجياً من حافة الأرض المقفرة ، جذب الضوء الساطع في الرمال انتباه فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هبط فانغ يوان ورأى أن هناك أجنحة رقيقة تخترق الرمال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه أجنحة طيور ، ولم يكن هناك ريش ، كانت نصف شفافة ، يجب أن تكون أجنحة الزيز أو اليعسوب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وأصدرت هذه الأجنحة الشبيهة بالزيز هالة جعلت فانغ يوان يبلع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من وجود سماء الكنوز الصفراء ويمكن لـ أسياد الغو الخالدين استخدامها للتداول ، على هذا المقياس ، لا يمكن أن يكون سماء الكنوز الصفراء موقعًا للصفقة.

 هالة وحش مقفر أقدم!

 

 

 

 

 تومض نظرة فانغ يوان ، بعد أنفاس قليلة ، غادر هذا المكان ، واستكشف السماء مرة أخرى.

 

 

 

 على الأرض المسطحة أدناه ، رأى وحشًا مقفرًا.

 على الرغم من أنها كانت مجرد بقايا ، فقد كانت صفقة حقيقية ، كان هذا صادمًا!

 كان فانغ يوان مثل السهم وهو يطير في الهواء ، وخلق تيارات هوائية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 حتى أنه يمكن أن يعطي ضوء علامات الداو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا الضوء هو ضوء علامات الداو للمسار المعدني ، يجب أن تنتمي أجنحة الزيز هذه إلى شيء له أساس مرعب في علامات الداو! فقط مع أسس علامة الداو التي كانت في المرتبة التاسعة ستكون هناك علامات داو مرئية يمكن يمكن رؤيتها بالعين المجردة. هذا هو ضوء علامات الداو! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا مجرد شيء سمع عنه في حياته السابقة.

 “انتظر ، ربما هذا هو … أجنحة نحل عسل النمر المخطط !”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان لديه وميض من الإلهام ، خمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا التخمين جعل قلبه يرتجف.

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان مألوفًا لهذا المكان ، لكن كل ما رآه جعله فضوليًا للغاية.

 

 

 

 

 كان نحل عسل النمر المخطط مصدرًا حيًا تم تسجيله في أساطير رن زو.

 

 

 

 

 كان حول صدره من خمسين إلى ستين سوطًا لحميًا ، يزيد طول كل منها عن عشرين مترًا. كانت هناك أعضاء شفط على سطح السياط اللحمية ، تغطيها بالكامل.

 

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 

 كان ملك الماعز الجبلي الملتف في السهول الشمالية ، وتمساح حمم ريش العنقاء من الحدود الجنوبية ، ودب الماس في القارة الوسطى ، وسلاحف بحر الدخان الكبرى في البحر الشرقي ، والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة من جميع المناطق الخمس في كل مكان.

 كان كل من نحل العسل هذا بحجم النمر مع أنماط على أجسامها تشبه خطوط النمر ، ذهبية مع خطوط سوداء في الأعلى. لقد كانت قوية للغاية ، ولم يستطع الموقر الخالد الشمس العملاقة حتى التغلب على أحدها. نبيذ العسل الذي يصنعونه حلو ولذيذ ، إنه لذيذ للغاية ومن بين الأعلى جودة في العالم. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان النحل بحجم النمر ، فإن حجم الأجنحة مناسب تمامًا.” فكر فانغ يوان في هذا وابتسم بمرارة.

 

 

 كان هذا وحش خفاش خراب مقفرًا نادرًا من مسار الفضاء ، وكان أدنى من خفاش الخراب المقفر الذي رآه فانغ يوان مرة أخرى في تاي تشيو.

 

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 

 

 

 كان غير متأكد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعد فانغ يوان يشعر بالدهشة ، تمتم: “سلحفاة الجوهر الخفي هي وحش مقفر من القارة الوسطى ، وغالبًا ما يظهر زعماء الأرض في السهول الشمالية …”

 كانت خبراته ومعرفته السابقة ضحلة جدًا مقارنة بما ظهر في هذا المكان ، ولم يكن يعرف سوى القليل.

 سووش -!

 

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 

 

 

 

 

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن حدث شيء مروع!

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه أجنحة طيور ، ولم يكن هناك ريش ، كانت نصف شفافة ، يجب أن تكون أجنحة الزيز أو اليعسوب.

 

 

 تركت أجنحة النحل الرمال الأرجوانية ولم تتضرر ، ولم تتحول إلى رمال أرجوانية مثل المواد الخالدة الأخرى.

 

 

 

 

 كان غير متأكد.

 

 هبط فانغ يوان ورأى أن هناك أجنحة رقيقة تخترق الرمال.

 

 

 في الحال ، شعر فانغ يوان بسعادة غامرة وتفاجؤ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الاتجاه الذي سأذهب إليه يجب أن يكون صحيحًا ، لأن المواد الخالدة التي أراها تزداد ندرة. من هو الشخص الذي رتب هذا؟ إنه أمر مرعب ببساطة ، ربما حتى البلاط السماوي لن يتمكن من تحقيق ذلك؟”

 كان هذا من جسد وحش مقفر أقدم ، مادة خالدة لصقل الغو من الدرجة الثامنة !

 

 

 كانت حالة السلحفاة كما لو أن العمود الفقري أسفل رقبتها مكسور ، وأطرافها الأربعة كانت مرتخية للغاية وفضفاضة.

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان غير مألوف مع هذا الوحش المقفر ، منذ وقت ليس ببعيد ، كان قد استولى على واحد داخل عالم شظايا من مغارة السماء المرصعة بالنجوم في القارة الوسطى.

 

 

 حتى أنه يمكن أن يعطي ضوء علامات الداو.

 

 

 

 

 ولكن قبل أن تموت ، كان لها تعبير هادئ ، أو بالأحرى تعبير سلمي ، شعر فانغ يوان ببعض الشك.

 

 

 

 

 وبالتالي ، بشكل أكثر دقة ، كانت هذه شبه مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط