Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-957

الضجة المتصاعدة

الضجة المتصاعدة

الفصل 957: الضجة المتصاعدة

 

 

 

 

 

 

 توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.

 

 

 

 

 

 

 “توقف أخيرًا.” نظرت الجنية باي تشينغ إلى سطح النهر الهادئ ، ووجهها شاحب مع الخوف المستمر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مزقوا بعضهم البعض بينما كانوا يتقاتلون من أجل الطعام ، مما أثار موجات مخيفة.

 عندما اندلعت أضواء السيف ، كانت أقرب إلى المصدر وشهدت بنفسها مشهد اهتزاز السماء.

 

 

 “هذا السيف المضيء ، بو تشينغ ، بو تشينغ … الموقر الخالد الزائف الذي قسم المناطق الخمس بسيفه ، كان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيره … ربما هذا هو مظهر ميراث مسار السيف الحقيقي خاصته ! “

 

 “لماذا اتصلت بي؟” حدق باي نينغ بينغ ببرود في مؤخرة الرجل العجوز يان شي.

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كان النهر السماوي الساقط مليئًا بالجثث.

 ابتسم العجوز يان شي وهو يتحدث بهدوء: “هل تعلم أن فانغ يوان سيعود؟”

 

 قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “

 

 

 

 

 

 

 كميات كبيرة من أجزاء الجسم المشوهة للوحوش القديمة المقفرة والوحوش المقفرة الأقدم تتمايل صعودًا وهبوطًا في النهر.

 

 

 

 

 عندما اندلعت أضواء السيف ، كانت أقرب إلى المصدر وشهدت بنفسها مشهد اهتزاز السماء.

 

 

 

 

 أصبحت مياه النهر السماوية البيضاء المتدفقة الآن مصبوغة بالدم باللون الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 “هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق في التغيير الغريب في منبع النهر السماوي الساقط؟” لم يكن الشيخ الأول حاضرًا ، لذلك كان يدير قاعة المناقشة شيخ ثان.

 

 

 على الرغم من أن النهر السماوي الساقط جاء من السماء ، إلا أن مياه النهر كانت مليئة بالحيوية. عاشت أعداد لا حصر لها من الوحوش الشرسة داخلها وانتشرت ، ونمت أعداد كبيرة من النباتات المائية في الداخل وكان هناك أيضًا عدد لا يحصى من التيارات الخفية والدوامات والفخاخ الطبيعية الأخرى التي يمكن حتى أن يموت منها سيد الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انتظرت الجنية باي تشينغ لبعض اللحظات ، ولم تظهر المزيد من أضواء السيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ركضت إلى النهر والتقطت جثث الوحوش وأغصان وجذور النباتات القديمة المقفرة والنباتات المقفرة الأقدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كسبت ثروة حقًا!

 أجاب شو هاو بهدوء: “تم تأكيد هذا الأمر. قبل أن يغادر فنغ جيو جي إلى السهول الشمالية ، استعار سيد غو خالد من المسار الزمني لمساعدة الجنية باي تشينغ سرًا في تطوير زراعتها “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الثروة هائلة حتى أنها لم تستطع إلا أن تكون سعيدة.

 

 

 من منبع النهر السماوي الساقط ، انطلقت أضواء السيف منقطعة النظير في كل مكان ، ويغطي مداها القارة الوسطى بأكملها.

 

 

 

 

 

 ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “

 لكن السعادة لم تدم طويلاً ، بدأ ظهور العديد من الوحوش القديمة المقفرة ، حتى أن الجنية باي تشينغ يمكن أن ترى بشكل غامض بعض الصور الباهتة للوحوش القديمة المقفرة عبر مياه النهر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم تحفيز ضراوة هذه الوحوش بواسطة الماء الملطخ بالدماء.

 

 

 

 

 تحولت نظرة باي نينغ بينغ لامعة ، ثم حدق بعينيه ، مخفيًا الضوء الحاد في عينيه.

 

 

 

 

 كان اللحم والعظام المقطوعة بالسيف لقمة ممتازة لهذه الوحوش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.

 

 

 

 

 على قمة جبل ، في جناح حجري.

 

 صرت الجنية باي تشينغ على أسنانها ، وتحولت إلى ضوء أبيض ، ونطلقت مباشرة مع النهر السماوي الساقط.

 

 بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.

 مزقوا بعضهم البعض بينما كانوا يتقاتلون من أجل الطعام ، مما أثار موجات مخيفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن أمام الجنية باي تشينغ خيار سوى التراجع ، وأبقت أكثر من نصف الكمية الأصلية من الجثث ، ونظرت إليها بأسف شديد. كانت هذه كلها مواد صقل ممتازة للغو!

 عند سماع ما قيل ، شخر بدلاً من ذلك ، ولم يعط أي وجه للشيخ السامي الأول: “يجب أن تذهب وتجد شي لي لهذه المسألة ، إنه ملك القرد الخالد ، مع فنغ جيو جي لم يعد على قيد الحياة ، إنه الآن الأقوى من بين أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة في القارة الوسطى! “

 

 

 

 

 

الفصل 957: الضجة المتصاعدة

 

 أسفل العجوز يان شي كانت في الواقع رقعة الشطرنج الشهيرة من التاريخ.

 “انطفأت أضواء السيف فجأة ، ماذا حدث في النهر السماوي الساقط؟ هل يجب علي الدخول للاستكشاف والعثور على الأسباب أم لا؟ “

 

 

 أجاب شو هاو بهدوء: “تم تأكيد هذا الأمر. قبل أن يغادر فنغ جيو جي إلى السهول الشمالية ، استعار سيد غو خالد من المسار الزمني لمساعدة الجنية باي تشينغ سرًا في تطوير زراعتها “.

 

 ضحكت إرادة شو هاو: “تقدمت الجنية باي تشينغ بالفعل إلى المرتبة السابعة ، حيث كانت قد أخفتها ولم تبلغ عنها.”

 

 ذكّرت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى والتي أحدثت الفوضى في جميع أنحاء القارة الوسطى العالم بقوة بو تشينغ.

 

 إذا تُركت علامات الداو الخاصة بمسار السيف لتستمر في التآكل ، فمن المؤكد أنها ستؤدي إلى المزيد من الأضرار الكارثية.

 تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأت شائعة ، من يعرف من أين ، بالانتشار واستمرت في الازدياد ، مما أثر على الحالة العقلية للجميع.

 ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صرت الجنية باي تشينغ على أسنانها ، وتحولت إلى ضوء أبيض ، ونطلقت مباشرة مع النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من منبع النهر السماوي الساقط ، انطلقت أضواء السيف منقطعة النظير في كل مكان ، ويغطي مداها القارة الوسطى بأكملها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سواء كان ذلك وادي الحريش في المنطقة الوسطى من القارة الوسطى ، أو طائفة الصقيع الطائر في الشرق ، أو حتى البلاط السماوي التي كانت عالية ، فقد تأثروا جميعًا بأضواء السيف.

 

 

 

 

 قصر رياح الغيوم.

 

 

 

 

 كانت القارة الوسطى بأكملها في حالة اضطراب.

 

 

 جبل تيان تي.

 

 

 

 

 

 

 البلاط السماوي.

 

 

 

 

 

 

 تمايلت الأشجار في التلال الخضراء المورقة.

 

 

 كان وجه لورد برج مراقبة السماء شاحبًا ، وتحركت يده دون توقف ، وبدأ على الفور في استعادة برج مراقبة السماء عندما خرج من حالته المروعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد أرسل بالفعل رسالة إلى بي تشن تيان و باي كانغ شوي و ليان جيو شنغ ، لاستدعائهم على وجه السرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن ، كانوا بالفعل في طريقهم.

 “أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الضرر الناجم عن ضوء السيف مزعجًا للغاية ، ويبدو أن علامات الداو في مسار السيف تحتوي على طبيعة أكالة. قد تكون الأجزاء المتبقية من برج مراقبة السماء منتصبة ، لكنها لن تدوم طويلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا تُركت علامات الداو الخاصة بمسار السيف لتستمر في التآكل ، فمن المؤكد أنها ستؤدي إلى المزيد من الأضرار الكارثية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد نجحنا في محاولتنا الأخيرة لاستعادة غو القدر الخالد ، ولكن عندما كنت على وشك استخدامه ، تم تقسيم برج مراقبة السماء . هل هذه صدفة؟ أو….”

 “توقف أخيرًا.” نظرت الجنية باي تشينغ إلى سطح النهر الهادئ ، ووجهها شاحب مع الخوف المستمر.

 

 

 

 

 

 

 

 ابتسم العجوز يان شي وهو يتحدث بهدوء: “هل تعلم أن فانغ يوان سيعود؟”

 كان للورد برج مراقبة السماء هاجسًا سيئًا.

 

 

 تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.

 

 لكن في الحدود الجنوبية ، كان الهدوء والسكينة.

 

 

 

 

 بعد فترة ، كان بي تشين تيان أول من عاد ، ثم وصل باي كانغ شوي وأخيراً ليان جيو شنغ.

الفصل 957: الضجة المتصاعدة

 

 

 

 

 

 

 

 

 توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.

 كانت القارة الوسطى بأكملها في حالة اضطراب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “منبع النهر السماوي الساقط ، أليس هذا هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ؟” صاحت باي كانغ شوي بصدمة.

 في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر أنهم لم يحاولوا تجنيد بو تشينغ ، ولكن لسوء الحظ ، لم تتوافق مُثُل بو تشينغ مع أفكارهم ، ولم ينضم إلى البلاط السماوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالحديث عن بو تشينغ ، كان لدى الخالدين الأربعة في البلاط السماوي مشاعر معقدة تجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر أنهم لم يحاولوا تجنيد بو تشينغ ، ولكن لسوء الحظ ، لم تتوافق مُثُل بو تشينغ مع أفكارهم ، ولم ينضم إلى البلاط السماوي.

 

 

 

 

 

 

 ضحكت إرادة شو هاو: “تقدمت الجنية باي تشينغ بالفعل إلى المرتبة السابعة ، حيث كانت قد أخفتها ولم تبلغ عنها.”

 

 

 “بو تشينغ …” كانت نظرة لورد برج مراقبة السماء مظلمة ، “تحققوا ، يجب علينا التحقيق في هذا الأمر بوضوح. الجنية كانغ شوي ، أنت متخصص في مسار المياه ، سأضطر إلى إزعاجك للقيام برحلة. سوف نبقى نحن الثلاثة هنا لترميم برج مراقبة السماء. لسبب ما ، لدي شعور سيء للغاية حيال هذا “.

 “الأخ الأكبر الأول ، هل خرجت من العزلة؟” استقبل سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ على الفور الشخص الذي أمامه بفرح كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحولت تعبيرات الخالدين الثلاثة الآخرين إلى جدية ، وتحدث بي تشين تيان: “لورد برج مراقبة السماء ، أنت مسؤول عن برج مراقبة السماء وغو القدر ، إذا كنت غير مرتاح ، فلا يمكننا تجاهل ذلك ، نحتاج إلى التحرك بسرعة!”

 

 

 الآن ، كانوا بالفعل في طريقهم.

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.

 “لقد تغير منبع النهر السماوي فجأة ، وأظن أن ميراث مسار سيف بو تشينغ قد ظهر! جين لي يانغ ، سوف تذهب لتقصي الحقيقة. يمكنك إحضار اثنين من أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة ، واختيار من تريد “. طفت إرادة الشيخ السامي الأول أعلى من طائفة القتال الخالد في الجو.

 

 

 لم يكن أمام الجنية باي تشينغ خيار سوى التراجع ، وأبقت أكثر من نصف الكمية الأصلية من الجثث ، ونظرت إليها بأسف شديد. كانت هذه كلها مواد صقل ممتازة للغو!

 

 

 

 

 

 

 كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.

 قال بشخير بارد: اشرح بوضوح.

 

 

 

 لكن في الحدود الجنوبية ، كان الهدوء والسكينة.

 

 اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.

 

 على قمة جبل ، في جناح حجري.

 عند سماع ما قيل ، شخر بدلاً من ذلك ، ولم يعط أي وجه للشيخ السامي الأول: “يجب أن تذهب وتجد شي لي لهذه المسألة ، إنه ملك القرد الخالد ، مع فنغ جيو جي لم يعد على قيد الحياة ، إنه الآن الأقوى من بين أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة في القارة الوسطى! “

 

 

 

 

 جبل تيان تي.

 

 

 

 

 ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “

 “أوه؟ هل هذا هو الحال؟ أتذكر أنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المحنة لتقدمها إلى المرتبة السابعة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 جاءت فكرة إلى جين لي يانغ وأصبح مقتنعًا فجأة.

 

 

 

 

 عبس الشيخ السامي الثاني: “تمتلك الجنية باي تشينغ فقط ذروة الزراعة في المرتبة السادسة ، ولا يكفي التعامل مع هذا الوضع. لكن الطائفة محدودة بالموظفين المتاحين في الوقت الحالي ، من الذي يجب أن أرسله لتعزيز باي تشينغ في هذا الوقت؟ “

 

 

 

 

 قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “

 لكن السعادة لم تدم طويلاً ، بدأ ظهور العديد من الوحوش القديمة المقفرة ، حتى أن الجنية باي تشينغ يمكن أن ترى بشكل غامض بعض الصور الباهتة للوحوش القديمة المقفرة عبر مياه النهر.

 

 

 

 

 

 

 

 عندما اندلعت أضواء السيف ، كانت أقرب إلى المصدر وشهدت بنفسها مشهد اهتزاز السماء.

 أومأ الشيخ السامي الأول برأسه ، وأصدر تعليماته: “اذهب وارجع بسرعة”.

 ذكّرت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى والتي أحدثت الفوضى في جميع أنحاء القارة الوسطى العالم بقوة بو تشينغ.

 

 

 

 

 

 “انطفأت أضواء السيف فجأة ، ماذا حدث في النهر السماوي الساقط؟ هل يجب علي الدخول للاستكشاف والعثور على الأسباب أم لا؟ “

 

 

 قصر رياح الغيوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الأخ الأكبر الأول ، هل خرجت من العزلة؟” استقبل سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ على الفور الشخص الذي أمامه بفرح كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض ويرتدي حزامًا من اليشم. كان طويلًا ونحيفًا ، ويبدو أن الأناقة والانسجام يعبران فيه. ابتسم وأومأ برأسه: “لقد خرجت بسبب التغيير في النهر السماوي الساقط. أخي الصغير ، لقد شاركت في معركة المئة يوم وشاهدت شخصيًا سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة . لقد طُلب مني الذهاب للتحقق من حقيقة سقوط النهر السماوي ، من فضلك ساعدني “.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.

 

 

 أخذ هونغ تشي مينغ نفسا عميقا وقال بصدق: “الأخ الأكبر الأول ، أنت تعاملني كأنك غريب. في ذلك الوقت ، لولا مساعدتكم ، لما كنت متواجدًا اليوم. سأبذل قصارى جهدي! “

 

 

 

 

 

 

 كان الضرر الناجم عن ضوء السيف مزعجًا للغاية ، ويبدو أن علامات الداو في مسار السيف تحتوي على طبيعة أكالة. قد تكون الأجزاء المتبقية من برج مراقبة السماء منتصبة ، لكنها لن تدوم طويلاً.

 

 

 منزل تقارب الروح ، قاعة المناقشة.

 

 

 سواء كان ذلك وادي الحريش في المنطقة الوسطى من القارة الوسطى ، أو طائفة الصقيع الطائر في الشرق ، أو حتى البلاط السماوي التي كانت عالية ، فقد تأثروا جميعًا بأضواء السيف.

 

 

 

 

 

 

 “هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق في التغيير الغريب في منبع النهر السماوي الساقط؟” لم يكن الشيخ الأول حاضرًا ، لذلك كان يدير قاعة المناقشة شيخ ثان.

 القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.

 

 

 

 “الأخ الأكبر الأول ، هل خرجت من العزلة؟” استقبل سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ على الفور الشخص الذي أمامه بفرح كبير.

 

 استدار الرجل العجوز يان شي ببطء وواجه باي نينغ بينغ.

 

 

 “الشيخ السامي الثاني ، قد لا تكون على دراية ولكن الجنية باي تشينغ ذهبت بالفعل لاستكشاف منبع النهر السماوي الساقط منذ بضعة أيام.” تحدثت إرادة لي جون ينغ.

 

 

 

 

 قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “

 

 

 

 

 “اوه؟ هل اكتشفت بعض الأدلة؟ ” أشار سيد غو خالد إلى الأمور التي تمت مناقشتها بشكل لا مفر منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عبس الشيخ السامي الثاني: “تمتلك الجنية باي تشينغ فقط ذروة الزراعة في المرتبة السادسة ، ولا يكفي التعامل مع هذا الوضع. لكن الطائفة محدودة بالموظفين المتاحين في الوقت الحالي ، من الذي يجب أن أرسله لتعزيز باي تشينغ في هذا الوقت؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحكت إرادة شو هاو: “تقدمت الجنية باي تشينغ بالفعل إلى المرتبة السابعة ، حيث كانت قد أخفتها ولم تبلغ عنها.”

 

 

 البلاط السماوي.

 

 

 

 بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.

 

 

 “أوه؟ هل هذا هو الحال؟ أتذكر أنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المحنة لتقدمها إلى المرتبة السابعة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أجاب شو هاو بهدوء: “تم تأكيد هذا الأمر. قبل أن يغادر فنغ جيو جي إلى السهول الشمالية ، استعار سيد غو خالد من المسار الزمني لمساعدة الجنية باي تشينغ سرًا في تطوير زراعتها “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لذا كان الأمر كذلك.” تمتم الشيخ الثاني قبل أن يقول ، “تقدم الجنية باي تشينغ إلى المرتبة السابعة هو نعمة لمنزل تقارب الروح. عند عودتها ، ستكافأ كثيرا. أيضًا ، افتح التخزين ودعها تختار الغو الخالد من المرتبة السابعة. فيما يتعلق بمسألة سقوط النهر السماوي ، ليست هناك حاجة لإرسال تعزيزات بعد الآن ، فقط أرسل لها رسالة بخصوص نوايا الطائفة “.

 انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.

 

 

 

 

 

 أسفل العجوز يان شي كانت في الواقع رقعة الشطرنج الشهيرة من التاريخ.

 

 

 “نعم ، سوف نتبع أمر الشيخ السامي الثاني.”

 

 

 ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “

 

 انتظرت الجنية باي تشينغ لبعض اللحظات ، ولم تظهر المزيد من أضواء السيف.

 

 

 

 

 جبل تيان تي.

 

 

 ركضت إلى النهر والتقطت جثث الوحوش وأغصان وجذور النباتات القديمة المقفرة والنباتات المقفرة الأقدم.

 

 

 

 

 

 

 “هذا السيف المضيء ، بو تشينغ ، بو تشينغ … الموقر الخالد الزائف الذي قسم المناطق الخمس بسيفه ، كان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيره … ربما هذا هو مظهر ميراث مسار السيف الحقيقي خاصته ! “

 

 

 

 

 

 

 عند سماع ما قيل ، شخر بدلاً من ذلك ، ولم يعط أي وجه للشيخ السامي الأول: “يجب أن تذهب وتجد شي لي لهذه المسألة ، إنه ملك القرد الخالد ، مع فنغ جيو جي لم يعد على قيد الحياة ، إنه الآن الأقوى من بين أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة في القارة الوسطى! “

 

 

 مسار السيف حدق جيان يي شنغ في الأفق بإثارة وتوق.

 

 

 

 

 

 

 كان عالم أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى في حالة اضطراب!

 

 

 “مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما فكر في ذلك ، شدد جيان يي شنغ عقله وطار من جبل تيام تي باتجاه الشمال الغربي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.

 سواء كان ذلك هو المسار الصالح الذي تقوده الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى ، أو المسار الشيطاني أو المزارعون الوحيدون مثل جيان يي شنغ ، فقد بدأوا جميعًا في اتخاذ خطواتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.

 كانت الثروة هائلة حتى أنها لم تستطع إلا أن تكون سعيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الثروة هائلة حتى أنها لم تستطع إلا أن تكون سعيدة.

 بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ذكّرت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى والتي أحدثت الفوضى في جميع أنحاء القارة الوسطى العالم بقوة بو تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأت شائعة ، من يعرف من أين ، بالانتشار واستمرت في الازدياد ، مما أثر على الحالة العقلية للجميع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “

 

 

 

 

 كانت الثروة هائلة حتى أنها لم تستطع إلا أن تكون سعيدة.

 

 حدثت فوضى في القارة الوسطى ، وكان النزاع الضخم الذي غطى القارة الوسطى بأكملها سوف يتكشف في النهر السماوي الساقط.

 

 

 بعد ذلك ، تحولت الصدمة الناتجة عن قوة نور السيف تدريجياً إلى جشع ورغبة.

 

 

 

 

 

 

 “الأخ الأكبر الأول ، هل خرجت من العزلة؟” استقبل سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ على الفور الشخص الذي أمامه بفرح كبير.

 

 

 كان عالم أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى في حالة اضطراب!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ عدد لا يحصى من أعضاء أسياد الغو الخالدين ، حتى الوحوش القديمة المخفية ، في التحرك نحو النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، كان النهر السماوي الساقط مليئًا بالجثث.

 

 

 حدثت فوضى في القارة الوسطى ، وكان النزاع الضخم الذي غطى القارة الوسطى بأكملها سوف يتكشف في النهر السماوي الساقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن في الحدود الجنوبية ، كان الهدوء والسكينة.

 

 

 أومأ الشيخ السامي الأول برأسه ، وأصدر تعليماته: “اذهب وارجع بسرعة”.

 

 

 

 

 

 

 تمايلت الأشجار في التلال الخضراء المورقة.

 

 

 

 

 

 

 انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.

 

 

 على قمة جبل ، في جناح حجري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان العجوز يان شي يجلس داخل الجناح ويلعب الشطرنج.

 

 

 البلاط السماوي.

 

 

 

 البلاط السماوي.

 

 

 كان أمامه صخرة عملاقة ، على السطح الأملس للصخرة كانت علامات داو للمسار النجمي التي شكلت إما قطعًا أفقية أو قطعًا رأسية أو قطرية ، لتشكل مخططًا مبهرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “

 أسفل العجوز يان شي كانت في الواقع رقعة الشطرنج الشهيرة من التاريخ.

 

 

 تم تحفيز ضراوة هذه الوحوش بواسطة الماء الملطخ بالدماء.

 

 

 

 

 

 

 نزل شخص من السماء ، وامتلأ الجناح الحجري على الفور بالهواء البارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لماذا اتصلت بي؟” حدق باي نينغ بينغ ببرود في مؤخرة الرجل العجوز يان شي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استدار الرجل العجوز يان شي ببطء وواجه باي نينغ بينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “

 واصل باي نينغ بينغ التحدث بنبرة جليدية: “على الرغم من أنك ساعدتني في أن أصبح سيد غو خالد ، فأنا لست تابعًا لك تحت إشرافك واتصالك.”

 

 

 كان وجه لورد برج مراقبة السماء شاحبًا ، وتحركت يده دون توقف ، وبدأ على الفور في استعادة برج مراقبة السماء عندما خرج من حالته المروعة.

 

 

 

 

 

 بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.

 ابتسم العجوز يان شي وهو يتحدث بهدوء: “هل تعلم أن فانغ يوان سيعود؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فانغ يوان!

 

 

 القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.

 

 

 

 

 

 أجاب شو هاو بهدوء: “تم تأكيد هذا الأمر. قبل أن يغادر فنغ جيو جي إلى السهول الشمالية ، استعار سيد غو خالد من المسار الزمني لمساعدة الجنية باي تشينغ سرًا في تطوير زراعتها “.

 تحولت نظرة باي نينغ بينغ لامعة ، ثم حدق بعينيه ، مخفيًا الضوء الحاد في عينيه.

 

 

 

 

 قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “

 

 

 

 اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.

 قال بشخير بارد: اشرح بوضوح.

 

 منزل تقارب الروح ، قاعة المناقشة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط