Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-1007

قدرات الجميع ضد المحنة الكبيرة

قدرات الجميع ضد المحنة الكبيرة

الفصل 1007: قدرات الجميع ضد المحنة الكبيرة

 

 

 لكن محنة الفاجرا هذه كانت أقوى من المحنة السماوية ، لقد كانت محنة كبيرة!

 

 

 

 

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 

 في لحظة ، كان تعبيرها شاحبًا وهي تهز رأسها: “لا! هذا التشكيل المتطرف مذهل. يمكنه حتى تقييد طرق مسار المعلومات الخاصة بي “.

 

 

 “الجنية لي شان ، هل يمكنك الاتصال بـ شيطانة السماء الملتهبة الآن؟” لاحظ فانغ يوان ساحة المعركة من خلال منزل الغو الخالد وسأل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوضع الحالي ، كلما زادت التعزيزات ، كان ذلك أفضل.

 

 

 بعد صعود أسياد الغو إلى خالدين ، تزعجهم الكوارث والمحن. وفقًا للزمن في الفتحة الخالدة ، ستحدث الكوارث والمحن بين حين وآخر.

 

 

 

 

 

 

 لم تكن شيطانة السماء الملتهبة جزءًا من اتفاقية التحالف الجديدة ، وكان هذا على الأرجح ترتيب هَي لو لان و الجنية لي شان ، للحماية من فانغ يوان. لكن في هذه اللحظة ، كان كل من هَي لو لان و الجنية لي شان عالقين هنا ، ألا يريدان أن تساعدهما شيطانة السماء الملتهبة؟

 

 

 

 

 

 

 “أوه لا ، في الوقت الحالي ، علينا أن نتحمل المزيد من الضغط ، وإلا فلن يستمر تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة حتى النهاية.”

 

 

 عرفت الجنية لي شان أنهم وقعوا في حب مخطط فانغ يوان ، أدارت عينيها وحاولت الاتصال بها.

 

 

 

 

 “غو القدر الخالد موجود داخل برج مراقبة السماء. واحد من المواد الرئيسية في صقل غو غو القدر الخالد هي إرادة السماء! وهذه المحن هي أيضًا بسبب إرادة السماء! برج مراقبة السماء ، يراقب العالم ، نتبع إرادة السماء ونؤيد العدل للسماء. وبالتالي ، في ظل المحن ، يعاني برج مراقبة السماء من أضرار أقل بكثير من أضرار منازل الغو الخالدة الأخرى “. تكلم لورد برج مراقبة السماء.

 

 

 

 

 في لحظة ، كان تعبيرها شاحبًا وهي تهز رأسها: “لا! هذا التشكيل المتطرف مذهل. يمكنه حتى تقييد طرق مسار المعلومات الخاصة بي “.

 

 

 

 

 كان كل تركيزه واهتمامه على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة .

 

 

 

 

 أومأ فانغ يوان برأسه ، ولم يتكلم ، وبدلاً من ذلك فكر: “يبدو أنه فقط بعد الخروج من التشكيل يمكننا الاتصال بهذا الحليف القوي.”

 

 

 “هاهاها ، هذه هي بقايا محنة الفاجرا!” داخل برج مراقبة السماء ، ضحك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي وهم يفركون لحاهم ، كانوا يعرفون ما هي هذه المحنة.

 

 

 

 

 

 

 في الواقع ، حتى لو أتت شيطانة السماء الملتهبة ، فلن يشعر فانغ يوان بالاطمئنان في السماح لها بالبقاء في منزل الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن إذا كانت في الخارج ، فهذا أمر خطير للغاية ، ولا يمكن تبرير عدم السماح لها بالدخول.

 

 

 

 

 كان هذا لأنه كلما ارتفع مستوى الزراعة ، زادت قوة الكوارث والمحن ، وزادت خطورة تلك الكوارث.

 

 

 

 

 تجاهل شيطانة السماء الملتهبة الآن.

 

 

 

 

 

 بمساعدة هَي لو لان و تاي باي يون شنغ و الجنية لي شان ، لم تتمكن طائفة الظل من إنزال فانغ يوان.

 

 

 بمساعدة هَي لو لان و تاي باي يون شنغ و الجنية لي شان ، لم تتمكن طائفة الظل من إنزال فانغ يوان.

 ضربت لآلئ الفاجرا منازل الغو الخالد الثلاثة في التشكيل.

 

 

 

  محنة فاجرا البقايا !

 

 لكن إذا كانت في الخارج ، فهذا أمر خطير للغاية ، ولا يمكن تبرير عدم السماح لها بالدخول.

 

 

 وللتعامل مع برج مراقبة السماء ، لم يكن يينغ وو شي قويا بما يكفي في المرتبة السابعة.

 ولكن في هذه الحالة ، لن تكون الفتحة الخالدة قادرة على إنتاج جوهر خالد ، وبدون التعرض للكوارث والمحن ، لن تزداد علامات داو سيد الغو الخالد ، وسيظل مستوى زراعته راكدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع استمرارهم في المماطلة ، ازدادت المحن قوة.

 

 

 

 

 يمكن لـ منزل الغو الخالد استخدام طرق المسار الزمني لصد أي هجمات تستهدفه ، قبل إعادتها إلى الأعداء.

 

 كان كل تركيزه واهتمامه على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة .

 

 لم تكن شيطانة السماء الملتهبة جزءًا من اتفاقية التحالف الجديدة ، وكان هذا على الأرجح ترتيب هَي لو لان و الجنية لي شان ، للحماية من فانغ يوان. لكن في هذه اللحظة ، كان كل من هَي لو لان و الجنية لي شان عالقين هنا ، ألا يريدان أن تساعدهما شيطانة السماء الملتهبة؟

 وقعت المحن السماوية الواحدة تلو الأخرى ، ولم يكن هناك تكرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة انطلق ضوء ذهبي من السماء ساطعًا !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كراك كراك …

 على الرغم من أنها لم تكن موجهة إليهم ، شعر أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي بالفرح ولكن أيضًا بحذر شديد.

 

 ولكن في هذه الحالة ، لن تكون الفتحة الخالدة قادرة على إنتاج جوهر خالد ، وبدون التعرض للكوارث والمحن ، لن تزداد علامات داو سيد الغو الخالد ، وسيظل مستوى زراعته راكدًا.

 

 

 

 كانت حالة تبعثرت فيها قوة الأمنيات.

 

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ذابت الطبقة العليا من السحب الداكنة مثل الجليد الممزوج بالماء الساخن.

 

 تجاهل شيطانة السماء الملتهبة الآن.

 نزلت عشرات الآلاف من لآلئ الفاجرا الذهبية من السماء بطريقة لا نهاية لها.

 

 

 

 

 

(الفاجرا : (في البوذية والهندوسية) صاعقة أو سلاح روحاني ، خاصة السلاح الذي يستخدمه الإله إندرا.)

 

 

 

 

 

 

 اجتاز خالد السيف بو تشينغ محنتان لا معدودتين وكان يفضل بشدة أن يصبح موقرًا خالدًا من مسار السيف . لقد فشل مرة واحدة في هذه المحنة الثالثة وبالكاد نجا. عندما حاول مرة أخرى ، مات.

 

 

 “المحنة الكبيرة!” فوجئ فريق أسياد الغو الخالدين من طائفة الظل.

 على الرغم من أن الحركة القاتلة الخالدة الأمنية السماوية بالفعل أنفقت عددًا كبيرًا منه ، إلا أن أكثر من نصفه لا يزال باقياً. أو بالأحرى ، لم يعرف رجال الريش أي طرق أخرى لاستخدامها.

 

 

 

 

 

 

 

 “الجنية لي شان ، هل يمكنك الاتصال بـ شيطانة السماء الملتهبة الآن؟” لاحظ فانغ يوان ساحة المعركة من خلال منزل الغو الخالد وسأل.

 “هاهاها ، هذه هي بقايا محنة الفاجرا!” داخل برج مراقبة السماء ، ضحك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي وهم يفركون لحاهم ، كانوا يعرفون ما هي هذه المحنة.

 أومأ فانغ يوان برأسه ، ولم يتكلم ، وبدلاً من ذلك فكر: “يبدو أنه فقط بعد الخروج من التشكيل يمكننا الاتصال بهذا الحليف القوي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه المحنة قد تجاوزت مستويات الكوارث العشر العظيمة ، وكانت الكوارث مثل برق محنة حرب الثلج ، لا تزال في حدود المحنة السماوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن محنة الفاجرا هذه كانت أقوى من المحنة السماوية ، لقد كانت محنة كبيرة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد صعود أسياد الغو إلى خالدين ، تزعجهم الكوارث والمحن. وفقًا للزمن في الفتحة الخالدة ، ستحدث الكوارث والمحن بين حين وآخر.

 

 

 كراك كراك …

 

 “عظيم.” ابتسم أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، لقد استخدموا أسلوب المماطلة هذا ، وقد بدأ أخيرًا في العمل.

 

 

 

 

 تتضمن الكوارث والمحن كلاً من الكارثة والثروة ، إذا لم يستطع المرء تجاوزها ، فقد يموت ، لكن إذا مر ، فإن أساسه سيتعمق ، وسيرتفع مستوى زراعته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من بينها ، أسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة كان لهم جوهر العنب الأخضر الخالد. واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، وبعد ثلاث محنٍ سماوية ، سيصبحون في المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى أسياد الغو الخالدين في المرتبة السابعة جوهر تمر أحمر خالد. لقد واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، سيصبحون في المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 لم يفعلوا ذلك ، لكن كان لطائفة الظل خلفية لا تصدق ، نشأت منذ فترة طويلة ، وكان لها طريقة.

 

 

 

 

 أما بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فإن فتحاتهم الخالدة ستخلق جوهر الليتشي الأبيض الخالد. لقد واجهوا محنة سماوية كل عشر سنوات ، ومحنة كبيرة كل خمسين عامًا ، ومحنة لا معدودة كل مئة عام. بعد ثلاث محن لا معدودة ، سيصبحون من أسياد الغو الخالدين من المرتبة التاسعة الذين لا يقهرون!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الكوارث الأرضية ، المحن السماوية ، المحن الكبيرة ، المحن اللامعدودة ، الكوارث والمحن كانت مرتبة حسب القوة المتزايدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت المحن السماوية والكوارث الأرضية خطيرة جدًا بالفعل ، وكانت المحن الكبيرة أكثر رعبًا. مات عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين بسببهم ، وتم القضاء عليهم من الوجود ، وبالتالي ، كان كل أسياد الغو الخالدين الخبراء حذرين ومتنبهين ، وعملوا ليلًا ونهارًا للزراعة بصعوبة كبيرة ، في مواجهة هذا الضغط.

 

 

 “لا يمكننا مقاومة ذلك وجها لوجه!” تم التحكم في التشكيل من قبل الناس ، وكان بطبيعة الحال أكثر مرونة من حركات ساحة المعركة القاتلة داخل أرض يو لو المباركة.

 

 

 

 

 

 

 بالنسبة إلى المحن اللامعدودة ، كان هناك مصطلح في عالم الزراعة ، يُعرف باسم المحن اللامعدودة المروعة ، وكان من الصعب للغاية على أسياد الغو الخالدين البقاء على قيد الحياة. بمجرد أن ينجو شخص ما من محنة لا معدودة ، سيكون مجدًا لا يُصدق ، فسيقوم أسياد الغو الخالدين من كل مكان بالبحث عنه والإعجاب به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في التاريخ الطويل للبشرية ، لم يكن هناك سوى عشرة أشخاص مروا بثلاث محن لا معدودة ، كانوا العشرة الموقرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من بينها ، أسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة كان لهم جوهر العنب الأخضر الخالد. واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، وبعد ثلاث محنٍ سماوية ، سيصبحون في المرتبة السابعة.

 اجتاز خالد السيف بو تشينغ محنتان لا معدودتين وكان يفضل بشدة أن يصبح موقرًا خالدًا من مسار السيف . لقد فشل مرة واحدة في هذه المحنة الثالثة وبالكاد نجا. عندما حاول مرة أخرى ، مات.

 

 

 لكنه لم يستطع فعل أي شيء.

 

 

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 

 كانت هذه المحنة الكبيرة مرعبة للغاية ، إذا كان عليها أن تواجهها بمفردها ، يمكنها فقط تحمل لؤلؤتين أو ثلاث لآلئ.

 في الوقت الحاضر في السهول الشمالية ، كان السلف القديم شوي هو يحاول يائسًا اجتياز أول محنة لا معدودة ، ولم يدخر أي نفقات في صقل الغو الخالد ثروة تنافس السماء . أما بالنسبة للورد السماوي باي زو وياو هوانغ ، فقد كانا بعيدين عن أول محنة لا معدودة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قد تكون قديمة ، لكنهم جميعًا استخدموا طرق المسار الزمني لإبطاء معدل الوقت في فتحاتهم الخالدة. يخشى بعض أسياد الغو الخالدين من الكوارث والمحن ، بل إنهم قد ينفقون ثروة طائلة لإزالة رافد نهر الزمن تمامًا في الفتحة الخالدة ، وبهذه الطريقة ، سيكون الوقت في الفتحة الخالدة ثابتًا تمامًا ، ولن تكون الكوارث والمحن مقاربة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن في هذه الحالة ، لن تكون الفتحة الخالدة قادرة على إنتاج جوهر خالد ، وبدون التعرض للكوارث والمحن ، لن تزداد علامات داو سيد الغو الخالد ، وسيظل مستوى زراعته راكدًا.

 كان كل تركيزه واهتمامه على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 وأساليب المسار الزمني التي تكسب الوقت كانت لها عيوب. لم يتمكنوا من البقاء في وقت التوقف لفترة طويلة جدًا ، وكان عليهم دفع تكاليف أعلى للحفاظ عليه.

 بالنسبة إلى المحن اللامعدودة ، كان هناك مصطلح في عالم الزراعة ، يُعرف باسم المحن اللامعدودة المروعة ، وكان من الصعب للغاية على أسياد الغو الخالدين البقاء على قيد الحياة. بمجرد أن ينجو شخص ما من محنة لا معدودة ، سيكون مجدًا لا يُصدق ، فسيقوم أسياد الغو الخالدين من كل مكان بالبحث عنه والإعجاب به.

 

 “هاهاها ، هذه هي بقايا محنة الفاجرا!” داخل برج مراقبة السماء ، ضحك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي وهم يفركون لحاهم ، كانوا يعرفون ما هي هذه المحنة.

 

 

 

 

 

 

 ولكن في عالم أسياد الغو الخالدين الحالي ، للاستعداد بشكل وافٍ للمحن ، يستخدم معظم أسياد الغو الخالدين طرق المسار الزمني لإبطاء الوقت في الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 ولكن في هذه الحالة ، لن تكون الفتحة الخالدة قادرة على إنتاج جوهر خالد ، وبدون التعرض للكوارث والمحن ، لن تزداد علامات داو سيد الغو الخالد ، وسيظل مستوى زراعته راكدًا.

 

 

 

 

 حتى خبير من أسياد الغو الخالدين لم يكن استثناءً.

 في مواجهة جبروت المحنة الكبيرة ، كان تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة يفقد استدامته ببطء.

 

 في هذا الصدد ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين في البلاط السماوي الآخرون أي اعتراضات.

 

 

 

 قد تكون قديمة ، لكنهم جميعًا استخدموا طرق المسار الزمني لإبطاء معدل الوقت في فتحاتهم الخالدة. يخشى بعض أسياد الغو الخالدين من الكوارث والمحن ، بل إنهم قد ينفقون ثروة طائلة لإزالة رافد نهر الزمن تمامًا في الفتحة الخالدة ، وبهذه الطريقة ، سيكون الوقت في الفتحة الخالدة ثابتًا تمامًا ، ولن تكون الكوارث والمحن مقاربة.

 

 

 كان هذا لأنه كلما ارتفع مستوى الزراعة ، زادت قوة الكوارث والمحن ، وزادت خطورة تلك الكوارث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان معظم أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة في البلاط السماوي ينامون خلال الأوقات العادية.

 

 

 

 

 كان هذا لأنه كلما ارتفع مستوى الزراعة ، زادت قوة الكوارث والمحن ، وزادت خطورة تلك الكوارث.

 

 كل منزل غو خالد ، على الرغم من كونه بارعًا في كل جانب ، كان له تخصصاته الخاصة. على سبيل المثال ، كان تخصص سجن الظلام في أسر وتربية واستعباد الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. إذا كان من الممكن رفع رتبته ، فسيكون قادرًا أيضًا على إخضاع الوحوش المقفرة الأقدم.

 

 والغريب في الأمر أن هذا النور جعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالدفء في قلوبهم.

 كان هذا السبات أحد أفضل طرق إبطاء الوقت في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالنسبة إلى أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة ، كان عليهم مواجهة تحدٍ يهددهم كل خمسين عامًا ، كانت تلك المحن الكبيرة.

 

 

 حتى خبير من أسياد الغو الخالدين لم يكن استثناءً.

 

 

 

 

 

 

 الآن ، في السماء ، نزلت المحنة الكبيرة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  محنة فاجرا البقايا !

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه المحنة قد تجاوزت مستويات الكوارث العشر العظيمة ، وكانت الكوارث مثل برق محنة حرب الثلج ، لا تزال في حدود المحنة السماوية.

 

 أما بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فإن فتحاتهم الخالدة ستخلق جوهر الليتشي الأبيض الخالد. لقد واجهوا محنة سماوية كل عشر سنوات ، ومحنة كبيرة كل خمسين عامًا ، ومحنة لا معدودة كل مئة عام. بعد ثلاث محن لا معدودة ، سيصبحون من أسياد الغو الخالدين من المرتبة التاسعة الذين لا يقهرون!

 على الرغم من أنها لم تكن موجهة إليهم ، شعر أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي بالفرح ولكن أيضًا بحذر شديد.

 

 

 بالنسبة إلى المحن اللامعدودة ، كان هناك مصطلح في عالم الزراعة ، يُعرف باسم المحن اللامعدودة المروعة ، وكان من الصعب للغاية على أسياد الغو الخالدين البقاء على قيد الحياة. بمجرد أن ينجو شخص ما من محنة لا معدودة ، سيكون مجدًا لا يُصدق ، فسيقوم أسياد الغو الخالدين من كل مكان بالبحث عنه والإعجاب به.

 

 

 

 

 

 

 تحطمت لآلئ فاجرا في السحب المظلمة بأصوات طقطقة.

 “غو القدر الخالد موجود داخل برج مراقبة السماء. واحد من المواد الرئيسية في صقل غو غو القدر الخالد هي إرادة السماء! وهذه المحن هي أيضًا بسبب إرادة السماء! برج مراقبة السماء ، يراقب العالم ، نتبع إرادة السماء ونؤيد العدل للسماء. وبالتالي ، في ظل المحن ، يعاني برج مراقبة السماء من أضرار أقل بكثير من أضرار منازل الغو الخالدة الأخرى “. تكلم لورد برج مراقبة السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا لأنه كلما ارتفع مستوى الزراعة ، زادت قوة الكوارث والمحن ، وزادت خطورة تلك الكوارث.

 يمكن رؤية هذه السحابة السميكة الداكنة تتضاءل بوتيرة سريعة.

 كانت هذه المحنة الكبيرة مرعبة للغاية ، إذا كان عليها أن تواجهها بمفردها ، يمكنها فقط تحمل لؤلؤتين أو ثلاث لآلئ.

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 

 

 

 

 

الفصل 1007: قدرات الجميع ضد المحنة الكبيرة

 بعد فترة وجيزة ، ذابت الطبقة العليا من السحب الداكنة مثل الجليد الممزوج بالماء الساخن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية هذا ، كان لأعضاء طائفة الظل تعبيرات قاتمة ، وكانت حواجبهم محبوكة.

 

 

 كان لدى أسياد الغو الخالدين في المرتبة السابعة جوهر تمر أحمر خالد. لقد واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، سيصبحون في المرتبة الثامنة.

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 

 

 

 

 “عظيم.” ابتسم أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي ، لقد استخدموا أسلوب المماطلة هذا ، وقد بدأ أخيرًا في العمل.

 

 

 

 

 تجاهل شيطانة السماء الملتهبة الآن.

 

 

 

 

 “حتى بدون القيام بأي شيء ، قد يخسر الطرف الآخر بالفعل. ها ها ها ها.” ضحك بي تشن تيان.

 

 

 “أوه لا ، في الوقت الحالي ، علينا أن نتحمل المزيد من الضغط ، وإلا فلن يستمر تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة حتى النهاية.”

 

 

 

 

 

 

 كانت نظرة لورد برج مراقبة السماء عميقة ، وقال بإعجاب ومشاعر عميقة: “ربما كان الطرف الآخر قويًا للغاية خلال وقته ، ولكن كيف يمكنه تجاوز السماء والأرض؟ يجب أن يحترم البشر السماء والأرض ، مقارنةً بها ، ما الذي يمكن أن تفعله قوة سيد الغو الخالد؟ بالنظر إلى الموقرين من الرتبة التاسعة ، أي واحد منهم يمكن أن يعيش إلى الأبد؟ احترام وتبجيل السماء والأرض ، باتباع إرادة السماء ، هذه هي الطريقة الحقيقية للزراعة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في مواجهة جبروت المحنة الكبيرة ، كان تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة يفقد استدامته ببطء.

 

 

 كانت حالة تبعثرت فيها قوة الأمنيات.

 

 

 

 

 

 فتحت الغيوم الداكنة مساحة وسمحت للآلئ الفاجرا بالتشكل.

 “لا يمكننا مقاومة ذلك وجها لوجه!” تم التحكم في التشكيل من قبل الناس ، وكان بطبيعة الحال أكثر مرونة من حركات ساحة المعركة القاتلة داخل أرض يو لو المباركة.

 

 

 

 

 لكن إذا كانت في الخارج ، فهذا أمر خطير للغاية ، ولا يمكن تبرير عدم السماح لها بالدخول.

 

 

 

 كان لدى أسياد الغو الخالدين في المرتبة السابعة جوهر تمر أحمر خالد. لقد واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، سيصبحون في المرتبة الثامنة.

 فتحت الغيوم الداكنة مساحة وسمحت للآلئ الفاجرا بالتشكل.

 

 

 

 

 أظهر أسياد الغو الخالدون من طائفة الظل تعبيرات حازمة ، كانوا مستعدين للغاية.

 

 

 

 

 كراك كراك …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضربت لآلئ الفاجرا منازل الغو الخالد الثلاثة في التشكيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 سخر لورد برج مراقبة السماء ، كان يعلم أن طائفة الظل كانت تخطط لجعل برج مراقبة السماء يتحمل بعض الضغط عليهم.

 

 

 “هاهاها ، هذه هي بقايا محنة الفاجرا!” داخل برج مراقبة السماء ، ضحك أسياد الغو الخالدون من البلاط السماوي وهم يفركون لحاهم ، كانوا يعرفون ما هي هذه المحنة.

 

 

 

 “فماذا لو كانت محنة كبيرة؟ خطتنا تتحدى السماء ، لقد رأينا بالفعل مثل هذا الشيء من دونغ فانغ تشانغ فان. كان ظهور المحنة الكبيرة في حدود توقعاتنا! “

 

 

 كان لورد برج مراقبة السماء غير راغب في رؤية ذلك يحدث.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا السبات أحد أفضل طرق إبطاء الوقت في العالم.

 

 

 لكنه لم يستطع فعل أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان داخل التشكيل ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله.

 من بينها ، أسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة كان لهم جوهر العنب الأخضر الخالد. واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، وبعد ثلاث محنٍ سماوية ، سيصبحون في المرتبة السابعة.

 

 

 

 كراك كراك …

 

غو قوة الأمنيات كانت غو قابل للاستهلاك.

 

 

 قام بتنشيط منزل الغو الخالد وحاول المراوغة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قد تكون قديمة ، لكنهم جميعًا استخدموا طرق المسار الزمني لإبطاء معدل الوقت في فتحاتهم الخالدة. يخشى بعض أسياد الغو الخالدين من الكوارث والمحن ، بل إنهم قد ينفقون ثروة طائلة لإزالة رافد نهر الزمن تمامًا في الفتحة الخالدة ، وبهذه الطريقة ، سيكون الوقت في الفتحة الخالدة ثابتًا تمامًا ، ولن تكون الكوارث والمحن مقاربة.

 “غو القدر الخالد موجود داخل برج مراقبة السماء. واحد من المواد الرئيسية في صقل غو غو القدر الخالد هي إرادة السماء! وهذه المحن هي أيضًا بسبب إرادة السماء! برج مراقبة السماء ، يراقب العالم ، نتبع إرادة السماء ونؤيد العدل للسماء. وبالتالي ، في ظل المحن ، يعاني برج مراقبة السماء من أضرار أقل بكثير من أضرار منازل الغو الخالدة الأخرى “. تكلم لورد برج مراقبة السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الآثار المترتبة على كلماته واضحة للغاية ، وأراد مواصلة المماطلة. عندما يكشف تشكيل البنيات العشرة المتطرفة عيبًا ، فإنه سينشط منزل الغو الخالد ويطلق العنان لهجوم منتصر!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا الصدد ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين في البلاط السماوي الآخرون أي اعتراضات.

 

 

 كانت المحن السماوية والكوارث الأرضية خطيرة جدًا بالفعل ، وكانت المحن الكبيرة أكثر رعبًا. مات عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين بسببهم ، وتم القضاء عليهم من الوجود ، وبالتالي ، كان كل أسياد الغو الخالدين الخبراء حذرين ومتنبهين ، وعملوا ليلًا ونهارًا للزراعة بصعوبة كبيرة ، في مواجهة هذا الضغط.

 

 

 

 

 

 

 “أوه لا ، في الوقت الحالي ، علينا أن نتحمل المزيد من الضغط ، وإلا فلن يستمر تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة حتى النهاية.”

 كان لدى أسياد الغو الخالدين في المرتبة السابعة جوهر تمر أحمر خالد. لقد واجهوا كارثة أرضية كل عشر سنوات ، ومحنة سماوية كل خمسين سنة ، ومحنة كبيرة كل مئة عام. بعد ثلاثمئة عام ، سيصبحون في المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

 

 عرفت الجنية لي شان أنهم وقعوا في حب مخطط فانغ يوان ، أدارت عينيها وحاولت الاتصال بها.

 “فماذا لو كانت محنة كبيرة؟ خطتنا تتحدى السماء ، لقد رأينا بالفعل مثل هذا الشيء من دونغ فانغ تشانغ فان. كان ظهور المحنة الكبيرة في حدود توقعاتنا! “

 

 

 

 

 

 

 كانت المحن السماوية والكوارث الأرضية خطيرة جدًا بالفعل ، وكانت المحن الكبيرة أكثر رعبًا. مات عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين بسببهم ، وتم القضاء عليهم من الوجود ، وبالتالي ، كان كل أسياد الغو الخالدين الخبراء حذرين ومتنبهين ، وعملوا ليلًا ونهارًا للزراعة بصعوبة كبيرة ، في مواجهة هذا الضغط.

 

 

 “التضحية بمنازل الغو الخالد الأخرى لحماية مدينة الريش المقدسة هذه ، كان ذلك من أجل هذه اللحظة !!”

 

 

 

 

 

 

 كراك كراك …

 

 تحطمت لآلئ فاجرا في السحب المظلمة بأصوات طقطقة.

 أظهر أسياد الغو الخالدون من طائفة الظل تعبيرات حازمة ، كانوا مستعدين للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فوق مدينة الريش المقدسة ، ظهر ضوء خافت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدا هذا الضوء ورديًا ، ولكن في الحقيقة ، كان أبيض نقيًا ، ولم يكن هناك سوى القليل من اللون الوردي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 والغريب في الأمر أن هذا النور جعل الناس يشعرون بإحساس قوي بالدفء في قلوبهم.

 

 

 

 

 كان كل تركيزه واهتمامه على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة .

 

 

 

 

 لكن من حيث الجوهر ، لم يكن هذا ضوءًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت حالة تبعثرت فيها قوة الأمنيات.

 مع استمرارهم في المماطلة ، ازدادت المحن قوة.

 

 لكن من حيث الجوهر ، لم يكن هذا ضوءًا.

 

 

 

 

 

 لكن إذا كانت في الخارج ، فهذا أمر خطير للغاية ، ولا يمكن تبرير عدم السماح لها بالدخول.

 كل منزل غو خالد ، على الرغم من كونه بارعًا في كل جانب ، كان له تخصصاته الخاصة. على سبيل المثال ، كان تخصص سجن الظلام في أسر وتربية واستعباد الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. إذا كان من الممكن رفع رتبته ، فسيكون قادرًا أيضًا على إخضاع الوحوش المقفرة الأقدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تخصص برج مراقبة السماء من الرتبة التاسعة هو إطلاق هجوم القدر ، ولم يتمكن أي من الأهداف من الدفاع عنه أو مقاومته. لسوء الحظ ، بسبب الحالة الحالية لـ غو القدر من المرتبة التاسعة ، لم يعد من الممكن استخدامه.

 

 

 فجأة انطلق ضوء ذهبي من السماء ساطعًا !

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ذابت الطبقة العليا من السحب الداكنة مثل الجليد الممزوج بالماء الساخن.

 

 

 أما بالنسبة لمدينة الريش المقدسة ، فإن منزل الغو الخالد الذي لم تدخر طائفة الظل أي جهد في الحصول عليه ، فقد كان له تخصصه أيضًا.

 

 

 كان تخصص برج مراقبة السماء من الرتبة التاسعة هو إطلاق هجوم القدر ، ولم يتمكن أي من الأهداف من الدفاع عنه أو مقاومته. لسوء الحظ ، بسبب الحالة الحالية لـ غو القدر من المرتبة التاسعة ، لم يعد من الممكن استخدامه.

 

 

 

 

 

 الآن ، في السماء ، نزلت المحنة الكبيرة الأولى.

 كان أنه يمكن أن يمتص قوة الأمنيات من الأجيال الماضية والحالية من رجال الريش في المدينة ، من أجل صقل غو قوة الأمنيات الفاني تلقائيًا.

 لم يكن فانغ يوان على دراية بمنزل الغو الخالد في وقت سابق ، ولم يستطع التلاعب بمنزل الغو الخالد للتحرك والتعامل مع أعدائه أثناء استخدام هذه الطريقة.

 

 

 

 

 

 “غو القدر الخالد موجود داخل برج مراقبة السماء. واحد من المواد الرئيسية في صقل غو غو القدر الخالد هي إرادة السماء! وهذه المحن هي أيضًا بسبب إرادة السماء! برج مراقبة السماء ، يراقب العالم ، نتبع إرادة السماء ونؤيد العدل للسماء. وبالتالي ، في ظل المحن ، يعاني برج مراقبة السماء من أضرار أقل بكثير من أضرار منازل الغو الخالدة الأخرى “. تكلم لورد برج مراقبة السماء.

 

 ضربت لآلئ الفاجرا منازل الغو الخالد الثلاثة في التشكيل.

 كانت مدينة الريش المقدسة هذه موجودة لفترة طويلة ، وكان يشغلها رجال الريش. أجيال بعد أجيال من رجال الريش عاشوا في عالم شظايا السماء الخضراء السحيقة ، كان غو قوة الأمنية الفاني المخزن كثيرا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدثت سلسلة من أصوات التكسير الهشة.

 على الرغم من أن الحركة القاتلة الخالدة الأمنية السماوية بالفعل أنفقت عددًا كبيرًا منه ، إلا أن أكثر من نصفه لا يزال باقياً. أو بالأحرى ، لم يعرف رجال الريش أي طرق أخرى لاستخدامها.

 

 

 

 

 

 

 وأساليب المسار الزمني التي تكسب الوقت كانت لها عيوب. لم يتمكنوا من البقاء في وقت التوقف لفترة طويلة جدًا ، وكان عليهم دفع تكاليف أعلى للحفاظ عليه.

 

 

 لم يفعلوا ذلك ، لكن كان لطائفة الظل خلفية لا تصدق ، نشأت منذ فترة طويلة ، وكان لها طريقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

غو قوة الأمنيات كانت غو قابل للاستهلاك.

 وهكذا ، تم تنشيط غو قوة أمنية روح مدينة الريش المقدسة بشكل مستمر ، واستهلاكها دون احتساب التكلفة.

 

 

 بالنسبة إلى المحن اللامعدودة ، كان هناك مصطلح في عالم الزراعة ، يُعرف باسم المحن اللامعدودة المروعة ، وكان من الصعب للغاية على أسياد الغو الخالدين البقاء على قيد الحياة. بمجرد أن ينجو شخص ما من محنة لا معدودة ، سيكون مجدًا لا يُصدق ، فسيقوم أسياد الغو الخالدين من كل مكان بالبحث عنه والإعجاب به.

 

 

 

 

 

 

غو قوة الأمنيات كانت غو قابل للاستهلاك.

 وهكذا ، تم تنشيط غو قوة أمنية روح مدينة الريش المقدسة بشكل مستمر ، واستهلاكها دون احتساب التكلفة.

 

 

 

 

 

 في مواجهة جبروت المحنة الكبيرة ، كان تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة يفقد استدامته ببطء.

 

 

 بعد الحصول على قوة الأمنيات ، شهدت مدينة الريش المقدسة نموًا في جميع الجوانب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار لأسفل وسد بقايا محنة فاجرا ، مما ساعد التشكيل المتطرف على تحمل الكثير من الضغط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يا لها من محنة مذهلة ، في وقت قصير فقط ، بدأت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة تظهر بالفعل علامات الانهيار.” صرخت هَي لو لان.

 

 

 لكن إذا كانت في الخارج ، فهذا أمر خطير للغاية ، ولا يمكن تبرير عدم السماح لها بالدخول.

 

 

 

 

 

 

 كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وكانت نظرتها متذبذبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه المحنة الكبيرة مرعبة للغاية ، إذا كان عليها أن تواجهها بمفردها ، يمكنها فقط تحمل لؤلؤتين أو ثلاث لآلئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 اجتاز خالد السيف بو تشينغ محنتان لا معدودتين وكان يفضل بشدة أن يصبح موقرًا خالدًا من مسار السيف . لقد فشل مرة واحدة في هذه المحنة الثالثة وبالكاد نجا. عندما حاول مرة أخرى ، مات.

 ولكن كان هناك عشرات الآلاف من لآلئ الفاجرا في هذه المحنة الكبيرة ، وما زال عددها يتزايد بلا توقف!

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن كان هناك عشرات الآلاف من لآلئ الفاجرا في هذه المحنة الكبيرة ، وما زال عددها يتزايد بلا توقف!

 ضحك فانغ يوان بدلاً من ذلك: “هاهاها ، كنت أنتظر هذا. سأريك القوة الحقيقية لمنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة الآن! امتص!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن رؤية هذه السحابة السميكة الداكنة تتضاءل بوتيرة سريعة.

 في اللحظة التالية ، انفجرت الأفكار مثل الألعاب النارية في ذهنه ، وكان ضوء النجوم يتألق بشكل مذهل.

 نزلت عشرات الآلاف من لآلئ الفاجرا الذهبية من السماء بطريقة لا نهاية لها.

 

 

 

 

 

 كانت حالة تبعثرت فيها قوة الأمنيات.

 

 

 كان كل تركيزه واهتمامه على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الآثار المترتبة على كلماته واضحة للغاية ، وأراد مواصلة المماطلة. عندما يكشف تشكيل البنيات العشرة المتطرفة عيبًا ، فإنه سينشط منزل الغو الخالد ويطلق العنان لهجوم منتصر!

 يمكن لـ منزل الغو الخالد استخدام طرق المسار الزمني لصد أي هجمات تستهدفه ، قبل إعادتها إلى الأعداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن هذه الطريقة ، عند استخدامها ، تحتاج إلى أن تكون وحدة التحكم مركزة تمامًا ، احتاج سيد الغو الخالد إلى تركيز شديد.

 

 

 “لا يمكننا مقاومة ذلك وجها لوجه!” تم التحكم في التشكيل من قبل الناس ، وكان بطبيعة الحال أكثر مرونة من حركات ساحة المعركة القاتلة داخل أرض يو لو المباركة.

 

 في لحظة ، كان تعبيرها شاحبًا وهي تهز رأسها: “لا! هذا التشكيل المتطرف مذهل. يمكنه حتى تقييد طرق مسار المعلومات الخاصة بي “.

 

 

 

 لم يفعلوا ذلك ، لكن كان لطائفة الظل خلفية لا تصدق ، نشأت منذ فترة طويلة ، وكان لها طريقة.

 لم يكن فانغ يوان على دراية بمنزل الغو الخالد في وقت سابق ، ولم يستطع التلاعب بمنزل الغو الخالد للتحرك والتعامل مع أعدائه أثناء استخدام هذه الطريقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن الآن ، بمساعدة تاي باي يون شنغ والبقية ، ومع مدينة الريش المقدسة المشغولة بالمحنة الكبيرة ، يمكن أن يجد فانغ يوان أخيرًا وقتًا لاستخدام القوة الفريدة لمنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط