Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 780

التطويق والتوبة

التطويق والتوبة

قال الإله أن هذا المكان ملوث من قبل قوة أجنبية ، التطهير ضروري! ” في منتصف مجموعة الفرسان كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أسقف وبدا صارماً للغاية.

أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.

اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.

كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.

حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.

تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.

تبعه خلفه العديد من الكهنة الشبان الحازمين يرتدون ملابس طقوسية بيضاء وتبعهم فرق الفرسان بطريقة منظمة.

بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.

وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.

بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.

همم؟ ، كائن لديه قوة القوانين الأخرى… “على الرغم من أن قدراته على الكشف كانت محدودة إلى حد كبير ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بالأشخاص المحيطين بالقرية.

بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.

كان من المؤسف أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به.

” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “

في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.

تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.

لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.

ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.

مراقبة الآلهة صارمة للغاية!” صرخ ليلين بإعجاب.

“أيها الأسقف ، كل القرويين أجتمعوا ، هذا هو زعيم القرية “.

لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.

فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.

بالطبع كان هناك بعض الأختلافات بين القوانين هنا وتلك الخاصة بكائنات من عوالم أخرى ، ربما يكون الأسم الأنسب لها هو القوة الإلهية.

ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.

مع حماية القوة الإلهية ، كانت القرية بأكملها محاطة بشئ يشبه المجال ، على الرغم من أن التأثيرات كانت ضعيفة للغاية مقارنة بالمجال الحقيقي ، إلا أن له خصائص متشابهة.

“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.

سيتم أكتشاف كائن أجنبي مثلي في اللحظة التي أدخل فيها المجال!”

تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.

تنهد ليلين ما لم أجد منطقة يتجمع فيها غير المؤمنين حقًا أو يتهربون من الأماكن ذات المذابح أو الأضرحة ، فلا يوجد مكان لي للاختباء فيه عندما أكون بهذا الشكلإنه لأمر مؤسف ، هذا مستحيل..”.

في هذه المرحلة فقط لاحظ تيف أن القرويين الآخرين قد طُردوا من منازلهم وتدفقوا مثل جدول ماء إلى وسط القرية.

في ذكريات بلعزبول ، كانت جميع الكائنات الفكرية في عالم الآلهة تقريبًا تؤمن بآلهة مختلفة.

كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.

في عالم الآلهة كان عدم الإيمان أمرًا مخيفًا للغاية ، حتى أتباع دين آخر أو أولئك الذين يؤمنون بالشياطين عوملوا أفضل من غير المؤمنين.

تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.

ترددت شائعات أنه بعد الموت ، لم يتم قبول أرواح غير المؤمنين من قبل أي آلهة ، بإمكانهم فقط العواء والنواح حتى يُصَلَّبُوا وهم أحياء.

تنهد ليلين “ما لم أجد منطقة يتجمع فيها غير المؤمنين حقًا أو يتهربون من الأماكن ذات المذابح أو الأضرحة ، فلا يوجد مكان لي للاختباء فيه عندما أكون بهذا الشكل… إنه لأمر مؤسف ، هذا مستحيل..”.

ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “

كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.

هنا من الواضح أن المذابح لم تكن ممنوعة.

لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.

ومع ذلك كان يُنظر إلى جميع الأبحاث التي أجريت على الأرواح على أنها معصية للآلهة ، وأولئك الذين تم أكتشافهم يقومومن بذلك ، سيتم حرقهم أحياء.

بالطبع كان مجرد طفل الآن.

كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.

ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.

كان لمس روح  شخص آخر كافيًا لإثارة غضب الآلهة.

“قال الإله أن هذا المكان ملوث من قبل قوة أجنبية ، التطهير ضروري! ” في منتصف مجموعة الفرسان كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أسقف وبدا صارماً للغاية.

أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”

” تُبْ للإله !”

كان هذا هو أهم درس تعلمه ليلين من ذكريات بلعزبول.

“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.

بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “

“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.

بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.

وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.

لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.

ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.

تعالوا إلي يا قرابين للآلهة!”

قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.

ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.

“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.

……

لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.

صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.

جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.

أستعمل تيف ظهر يده التي كانت أنظف وفرك عينيه ثم تثاءب.

أيقظته الأصوات ورأى النار من نافذته.

أيقظته الأصوات ورأى النار من نافذته.

كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.

ركض الخيول ، ودق الأبواب ، والصراخ دخل أذنه كغمغمة شيطان.

كان مُتطى الحصان فارسًا يرتدي درعًا فولاذيًا ، جعل الدرع الفاخر المصنوع من الفولاذ تيف عاجزًا عن الكلام ، لأن هذا عادة ما ينتمي إلى اللوردات الذين كانوا فرسانًا أو إرث عائلي ينتمي إلى طبقة النبلاء ، مثل البارونات.

ماذا يحدث هنا؟ ، هل هذا كابوس؟ أصبح تيف مرتبكاً ولم يستطع الرد على ما يحدث.

قام الأسقف العجوز بمساعدة زعيم القرية بلطف ، بل وثني على ركبتيه للمساعدة في تنظيف الأرض ، مما أدى على الفور إلى إثارة مشاعر الأمتنان من الزعيم.

لماذا أتيت؟ ، عد إلى هناك! ” بعد أن غادر تيف الغرفة ، تم دفعه على الفور مرة أخرى.

……

كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.

ألقى فارس بدرع ذهبي رجلاً عجوزًا يرتجف بشدة أمام الأسقف.

ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.

” تُبْ للإله !”

كان مُتطى الحصان فارسًا يرتدي درعًا فولاذيًا ، جعل الدرع الفاخر المصنوع من الفولاذ تيف عاجزًا عن الكلام ، لأن هذا عادة ما ينتمي إلى اللوردات الذين كانوا فرسانًا أو إرث عائلي ينتمي إلى طبقة النبلاء ، مثل البارونات.

حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.

حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.

” تُبْ للإله !”

أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.

في عالم الآلهة كان عدم الإيمان أمرًا مخيفًا للغاية ، حتى أتباع دين آخر أو أولئك الذين يؤمنون بالشياطين عوملوا أفضل من غير المؤمنين.

في هذه الأثناء لاحظ أيضًا وجود شعار على الدرع شعار إله مياه الينابيع! .

تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.

إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟

أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.

كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.

“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”

السيد المحترم ، هل لي أن أعرف..”.

كان من المؤسف أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به.

جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.

جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.

قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.

في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.

أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”

فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.

أقتحم الفارس منزل تيف ، وما تبع ذلك كان صوت رمي الصناديق أثناء تفتيشها ، تم طرد والدة تيف وإخوته.

“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.

تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.

أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.

في هذه المرحلة فقط لاحظ تيف أن القرويين الآخرين قد طُردوا من منازلهم وتدفقوا مثل جدول ماء إلى وسط القرية.

“لماذا أتيت؟ ، عد إلى هناك! ” بعد أن غادر تيف الغرفة ، تم دفعه على الفور مرة أخرى.

ماذا ماذا يحدث؟لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.

أخيرًا جاء دور عائلة تيف.

وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.

ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.

تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.

بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.

وقف حول الفرسان العديد من الكهنة.

” تُبْ للإله !”

كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.

تبعه خلفه العديد من الكهنة الشبان الحازمين يرتدون ملابس طقوسية بيضاء وتبعهم فرق الفرسان بطريقة منظمة.

سعالسعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.

“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “

أيها الأسقف ، كل القرويين أجتمعوا ، هذا هو زعيم القرية “.

لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.

ألقى فارس بدرع ذهبي رجلاً عجوزًا يرتجف بشدة أمام الأسقف.

“يا إله مياه الينابيع العظيم ، عبادك المتواضعون يقدمون لك الذبائح ، من فضلك أفتح عينيك الإلهية وفرّق بين القوة الأجنبية هنا! “

أيها الأسقف ، لطالما كانت قرية خان الخاصة بنا تعبد بإخلاص إله مياه الينابيع ولم نجرؤ أبدًا على مواجهته!”

قام الأسقف العجوز بمساعدة زعيم القرية بلطف ، بل وثني على ركبتيه للمساعدة في تنظيف الأرض ، مما أدى على الفور إلى إثارة مشاعر الأمتنان من الزعيم.

من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.

“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.

علمنا الإله أن نعامل كل متابع بالحب!”

لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.

قام الأسقف العجوز بمساعدة زعيم القرية بلطف ، بل وثني على ركبتيه للمساعدة في تنظيف الأرض ، مما أدى على الفور إلى إثارة مشاعر الأمتنان من الزعيم.

بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.

سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.

ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.

بعد أن هدأ الزعيم ، أعرب الأسقف عن هدفه من المجيء إلى هنا.

” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “

لسبب ما ، رأى تيف جسد والده يتأرجح ويكاد ينهار على الأرض ، حتى والدته بدأت تبكي وبدا تعبير القرويون المحيطون كما لو أن العالم قد أنتهى.

“اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.

لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.

“أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”

حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.

“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.

بالطبع كان مجرد طفل الآن.

“التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.

كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.

“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”

يا إله مياه الينابيع العظيم ، عبادك المتواضعون يقدمون لك الذبائح ، من فضلك أفتح عينيك الإلهية وفرّق بين القوة الأجنبية هنا! “

حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.

أمام المذبح في القرية الصغيرة ، صلى الأسقف بإخلاص.

“مراقبة الآلهة صارمة للغاية!” صرخ ليلين بإعجاب.

بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.

كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.

تعالوا إلى هنا واحدًا تلو الآخر حتى نتمكن من فصلكم ، لن يُخطئ الإله في التعرف على أي شخص أعلن الأسقف العجوز.

كان مُتطى الحصان فارسًا يرتدي درعًا فولاذيًا ، جعل الدرع الفاخر المصنوع من الفولاذ تيف عاجزًا عن الكلام ، لأن هذا عادة ما ينتمي إلى اللوردات الذين كانوا فرسانًا أو إرث عائلي ينتمي إلى طبقة النبلاء ، مثل البارونات.

بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.

قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.

أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.

“إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.

التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.

“سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.

كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.

تبعه خلفه العديد من الكهنة الشبان الحازمين يرتدون ملابس طقوسية بيضاء وتبعهم فرق الفرسان بطريقة منظمة.

أخيرًا جاء دور عائلة تيف.

بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.

في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.

ترجمة : Sadegyptian

ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.

حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.

تُبْ للإله !”

“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.

فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.

بعد أن هدأ الزعيم ، أعرب الأسقف عن هدفه من المجيء إلى هنا.

إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.

كان هذا هو أهم درس تعلمه ليلين من ذكريات بلعزبول.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.

ترجمة : Sadegyptian

” تُبْ للإله !”

ومع ذلك كان يُنظر إلى جميع الأبحاث التي أجريت على الأرواح على أنها معصية للآلهة ، وأولئك الذين تم أكتشافهم يقومومن بذلك ، سيتم حرقهم أحياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط