العودة والخطط السرية
“إيرل جريفيث ، أمير الحرب؟” ومضت عيون ليلين وتذكره على الفور. يبدو أن بارون جوناس قد دفع الثمن ، وحقق حصة من الأرباح للحصول على بعض الدعم من النبلاء الإقليميين.
نظرًا لهذه القدرة على الأستسلام والحفاظ على مكانة منخفضة ، سيسلم بارون جوناس العائلة إلى ليلين حتى لو كان عديم الفائدة في مناطق أخرى.
في اللحظة التي نزل فيها من السفينة ، رأى ليلين شخصًا غير متوقع. كانن مدبرة المنزل ، ليون ، قد أتت لتستقبله. من الواضح أنها تنتظر لفترة طويلة “السيد شاب ، السيد الشاب! لقد عاد السيد ، قال إنه يجب عليك إخطاره بمجرد وصولك إلى الشاطئ! ”
“الأسقف تابريس لكنيسة المعرفة ، إنه صديق لكلا الجانبين ، لذلك سيكون رسولًا مناسبًا ” أكد ليلين أنه كان “صديقًا” ، ومن الواضح أن بارون جوناس فهم ما يعنيه ليلين.
“لقد عاد الأب؟ جيد سأراه على الفور ، اعتني بالأشياء هنا ، بالإضافة إلى غنائم الحرب والأسرى… “مقارنة بالتسلل خلال الهجوم الأخير ، كان ليلين الآن يتبختر بجرأة. حتى أنه يأمل في ترهيب أولئك الذين لديهم أفكار غير قانونية بهذا النصر.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
ومع ذلك كانت السفينة الوحيدة التي دخلت الميناء هي السفينة الحربية الخاصة بـ ليلين. سفينة النمر الأسود نفسها قد اختفت مع ابنة عمه إيزابيل برفقة جزء من القراصنة.
“الأب…” في اللحظة التي وصلت فيها العربة إلى القصر ، رأى ليلين والديه الحاليين ، بارون جوناس والليدي سارة. وقفوا وانتظروه عند باب القصر وعيونهم مليئة بالقلق.
لم يكن هنا سوى عدد قليل من القراصنة سيئ الحظ إلى جانب القليل من غنائم الحرب. بالطبع هناك أيضًا القبطان السابق ، ستيف.
أجاب ليلين باستخفاف: “لقد تم القضاء عليهم”. قام جيكوب والجنود خلفهم بنفخ صدورهم بفخر وهم يحدقون بقوة في النخبة المحاربين وراء البارون.
“فهمت أيها السيد الشاب!” انحنى ليون . فقط الإصابات التي لحقت بالجنود وراء ليلين أوضحت أن هذه المعركة كانت شديدة للغاية.
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
خلال فترة التحضير هذه بقي البارون في غرفة مكتبه ، بعد أن طرد الخادمات بقي مع ليلين وإرنست خلفه فقط.
“الأب…” في اللحظة التي وصلت فيها العربة إلى القصر ، رأى ليلين والديه الحاليين ، بارون جوناس والليدي سارة. وقفوا وانتظروه عند باب القصر وعيونهم مليئة بالقلق.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
نزل ليلين على الفور من العربة وسُحب بين ذراعي السيدة سارة “أوه ، طفلي المسكين…” كان من الواضح أنه على الرغم من أنها لديها فكرة إلى حد ما عما فعله ليلين ، إلا أن السيدة سارة لا تزال تشعر بالقلق.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
“من الجيد أنك بخير!” حافظ البارون جوناس على اتزانه كنبيل ، على الرغم من وجود لمحة من الفرح في عينيه.
ومع ذلك كانت هذه مسألة تافهة.
نظر ليلين إلى ما وراء والده ، ثم نظر إلى معلمه إرنست. أعطاه الساحر نظرة استحسان مشجعة وسحب رداء الساحر حول نفسه مختبئًا مع الحشد. لم تكن ملقي التعاويذ جيدين في التعبير عن أنفسهم.
“في الواقع إنه هو ، هذا هو زعيم “النمور السوداء” رتبة 10 مقاتل ستيف! قامت العديد من شركات التجارة الكبيرة بشكل مشترك بإعداد مكافأة قدرها 500 قطعة نقدية ذهبية للقبض عليه! إحدى عمليات إرسال المكافآت كانت في ميناءنا … ”
في هذه اللحظة رأى ليلين العديد من قوات النخبة خلف البارون جوناس ، وكلهم يرتدون الدروع. جعلته نظراتهم الباردة يشعر بالخطر.
لم يستطع جوناس أن يفهم لماذا جلب ليلين أسيرًا مثيرًا للاشمئزاز مع عرق ودم وجروح خطيرة أمامه. ما لم يراه هو أن النخبة المحاربين الذين يقفون خلفه كانت لديهم الآن نظرة مختلفة في أعينهم.
“ محاربين من الرتبة 5! وهناك الكثير في ذلك ، أبي ، من أين أتيت بهم؟ ” كان بإمكان ليلين أن يرى الاحترام في عيون المقاتلين ، خاصة من قائدهم ، لكن لم يكن هناك قلق من رجالهم. ومن الواضح أن هذه القوات تعزيزات من مصدر خارجي.
ومع ذلك كانت هذه مسألة تافهة.
“أوه؟” رفعت حواجب بارون جوناس ولم يتفاعل على الإطلاق مع الأسرى وشفرات الخردة التي أظهرها ليلين.
“طفل ، لا تتهور في المستقبل ، من غير اللائق لنبيل أن يقود القوات بمفرده بتسرع… “حذر جوناس ليلين. إذا مات خليفته الوحيد في هذه المعركة ، فلن يكون قادرًا على التعامل معها.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
“بالمناسبة أبي ، من فضلك أسمح لي أن أتباهى بغنائمي وكذلك الأسرى…” صفق ليلين بيديه وأحضر جيكوب ستيف.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
بعد عودة ليلين عاد الضحك والمرح إلى القصر مرة أخرى. حتى مدبرة المنزل ليون ، التي كانت تبدو قاتمة دائمًا ، كشفت عن ابتسامة نادرة عندما وجهت كلارا وكلير لتحضير المأدبة.
“أوه؟” رفعت حواجب بارون جوناس ولم يتفاعل على الإطلاق مع الأسرى وشفرات الخردة التي أظهرها ليلين.
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
في رأيه قضى ليلين على موجة صغيرة من القراصنة ، ربما أقل من 20 في المجموع. ربما كانوا صيادين فقدوا رغبتهم في الثروة ولهذا السبب لم ينتبه لهم كثيرًا.
“إنه واجبي فقط ، بعد كل شيء أنا جزء من عائلة فولين! ” بدا ليلين متواضعًا جدًا.
ولكن بعد ذلك رفع ليلين الكيس الأسود من على رأس ستيف ، وفضح الوجه الخبيث لضوء النهار. بسبب فقدان الدم ، شحب وجهه ، الأمر الذي لم يفعل شيئًا لتقليل الخوف الناجم عن النظر إلى وجهه. حتى السيدة سارة صرخت وهي تتراجع بضع خطوات في صدمتها واشمئزازها.
خلال فترة التحضير هذه بقي البارون في غرفة مكتبه ، بعد أن طرد الخادمات بقي مع ليلين وإرنست خلفه فقط.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
أجاب ليلين باستخفاف: “لقد تم القضاء عليهم”. قام جيكوب والجنود خلفهم بنفخ صدورهم بفخر وهم يحدقون بقوة في النخبة المحاربين وراء البارون.
لم يستطع جوناس أن يفهم لماذا جلب ليلين أسيرًا مثيرًا للاشمئزاز مع عرق ودم وجروح خطيرة أمامه. ما لم يراه هو أن النخبة المحاربين الذين يقفون خلفه كانت لديهم الآن نظرة مختلفة في أعينهم.
“من برأيك هو الأنسب؟”.
على الرغم من أن ستيف أصيب بالشلل ، إلا أن النسيج السميك على جسده والعضلات الصلبة امتزج بهالة قوية لمقاتل رفيع المستوى لم يتبدد بعد. كان لديهم فكرة عمن هو.
لم يستطع جوناس أن يفهم لماذا جلب ليلين أسيرًا مثيرًا للاشمئزاز مع عرق ودم وجروح خطيرة أمامه. ما لم يراه هو أن النخبة المحاربين الذين يقفون خلفه كانت لديهم الآن نظرة مختلفة في أعينهم.
“هذا ستيف ، زعيم النمور السوداء ” قال ليلين ببساطة ، لكن هذا تسبب في اتساع عيون البارون جوناس.
ومع ذلك كانت هذه مسألة تافهة.
“الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
لم يكن هنا سوى عدد قليل من القراصنة سيئ الحظ إلى جانب القليل من غنائم الحرب. بالطبع هناك أيضًا القبطان السابق ، ستيف.
“في الواقع إنه هو ، هذا هو زعيم “النمور السوداء” رتبة 10 مقاتل ستيف! قامت العديد من شركات التجارة الكبيرة بشكل مشترك بإعداد مكافأة قدرها 500 قطعة نقدية ذهبية للقبض عليه! إحدى عمليات إرسال المكافآت كانت في ميناءنا … ”
ومع ذلك سأل بعدم تصديق “بما أن ستيف هنا ، أين النمور السوداء؟”
بعد فترة طويلة تنهد البارون وحدق في ابنه بتعبير معقد. بدا أن هذا الطفل يفاجئه دائمًا. ربما أدت رحلته الاستكشافية إلى قتله على أيدي قتلة لو لم يطلب ليلين من إرنست المساعدة.
ومع ذلك سأل بعدم تصديق “بما أن ستيف هنا ، أين النمور السوداء؟”
“فهمت أيها السيد الشاب!” انحنى ليون . فقط الإصابات التي لحقت بالجنود وراء ليلين أوضحت أن هذه المعركة كانت شديدة للغاية.
أجاب ليلين باستخفاف: “لقد تم القضاء عليهم”.
قام جيكوب والجنود خلفهم بنفخ صدورهم بفخر وهم يحدقون بقوة في النخبة المحاربين وراء البارون.
“فهمت أيها السيد الشاب!” انحنى ليون . فقط الإصابات التي لحقت بالجنود وراء ليلين أوضحت أن هذه المعركة كانت شديدة للغاية.
“حسناً! يبدو أننا بحاجة إلى التحدث بجدية ” أصبح لدى البارون جوناس تعبير معقد على وجهه.
“ليلين ، لقد أخفت والدتك ، لا يجب أن تلوث عيني امرأة نبيلة بمثل هذا الأسير المتواضع… ” ولد البارون جوناس كنبيل في عائلة عسكرية ، ولم يشعر بعدم الارتياح عندما واجه هذا الموقف. لكن حتى حواجبه تجعدت قليلاً.
بعد عودة ليلين عاد الضحك والمرح إلى القصر مرة أخرى. حتى مدبرة المنزل ليون ، التي كانت تبدو قاتمة دائمًا ، كشفت عن ابتسامة نادرة عندما وجهت كلارا وكلير لتحضير المأدبة.
نظرًا لهذه القدرة على الأستسلام والحفاظ على مكانة منخفضة ، سيسلم بارون جوناس العائلة إلى ليلين حتى لو كان عديم الفائدة في مناطق أخرى.
خلال فترة التحضير هذه بقي البارون في غرفة مكتبه ، بعد أن طرد الخادمات بقي مع ليلين وإرنست خلفه فقط.
بعد فترة طويلة تنهد البارون وحدق في ابنه بتعبير معقد. بدا أن هذا الطفل يفاجئه دائمًا. ربما أدت رحلته الاستكشافية إلى قتله على أيدي قتلة لو لم يطلب ليلين من إرنست المساعدة.
“المعلومات التي قدمها ليلين مفيدة للغاية ، على الرغم من أنني اضطررت لدفع ثمن باهظ ، سأعتني بالقضايا مع كنيسة المعرفة… “كان صوت البارون جوناس أجش ومنخفض. لاحظ ليلين بذكاء عينيه المحتقنة بالدم والشعر الأبيض بالقرب من أذنيه.
جعل هذا الموقف بارون جوناس يهز رأسه “بما أننا نعرف من هو خصمنا ، ستكون الأمور أسهل ، على الرغم من أنني قابلت بضع محاولات اغتيال خلال الرحلة إلى القارة ، إلا أنني لحسن الحظ لم أصب بأذى ، حتى أنني تمكنت من رؤية إيرل جريفيث! ”
من الواضح أن الاضطهاد من قبل شخص ذي مكانة عالية مثل ماركيز لويس ترك البارون متوترًا ومضطربًا. على الرغم من أنهم يستطيعون الآن التصرف بحرية أكبر قليلاً ، إلا أن الصدمة من تصرفات الماركيز لم تتبدد بعد.
ومع ذلك سأل بعدم تصديق “بما أن ستيف هنا ، أين النمور السوداء؟”
“إنه واجبي فقط ، بعد كل شيء أنا جزء من عائلة فولين! ” بدا ليلين متواضعًا جدًا.
“هذا ستيف ، زعيم النمور السوداء ” قال ليلين ببساطة ، لكن هذا تسبب في اتساع عيون البارون جوناس.
جعل هذا الموقف بارون جوناس يهز رأسه “بما أننا نعرف من هو خصمنا ، ستكون الأمور أسهل ، على الرغم من أنني قابلت بضع محاولات اغتيال خلال الرحلة إلى القارة ، إلا أنني لحسن الحظ لم أصب بأذى ، حتى أنني تمكنت من رؤية إيرل جريفيث! ”
“أرسل رسولًا لإجراء مفاوضات ثم أعده إلى ماركيز لويس ، في المقابل يمكننا أن نضع معاهدة سلام ، ماذا عن ذلك؟ عائلتنا ضعيفة للغاية بعد كل شيء… “لم يتراجع ليلين أثناء حديثه.
“إيرل جريفيث ، أمير الحرب؟” ومضت عيون ليلين وتذكره على الفور. يبدو أن بارون جوناس قد دفع الثمن ، وحقق حصة من الأرباح للحصول على بعض الدعم من النبلاء الإقليميين.
“الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
” لقد أرسلوا مجموعة من الفرسان مع العديد من المقاتلين من الرتبة الخامسة ، القائد هو رتبة 9 ، وهو ما سيكون كافياً لضمان سلامة قصرنا… “شاهد البارون جوناس ليلين بنظرة حزينة في عينيه.
“بالمناسبة أبي ، من فضلك أسمح لي أن أتباهى بغنائمي وكذلك الأسرى…” صفق ليلين بيديه وأحضر جيكوب ستيف.
أعتقد أن محاولة اغتيال ابنه لأنه استولى على معظم النخب. لولا ذلك لما اضطر إلى النضال ضد مجموعة رهيبة من القراصنة.
أعتقد أن محاولة اغتيال ابنه لأنه استولى على معظم النخب. لولا ذلك لما اضطر إلى النضال ضد مجموعة رهيبة من القراصنة.
لقد حاول أن يترك وراءه إرنست وجيكوب لحماية الميناء. ومع ذلك فإن الاعتماد على حماية الآخرين ليس حلاً طويل الأمد.
عبس ليلين قليلا.
“الآلهة!” لم يعد البارون جوناس يهتم بالقذارة على جسد ستيف عندما اقترب منه دافعًا الشعر الفوضوي على جبهته ليفحص وجهه بعناية.
رأى البارون جوناس كل هذا مما جعله يهز رأسه ‘هذا الطفل لديه بالفعل ما يكفي من الحكمة لقيادة عائلتنا ‘
بعد فترة طويلة تنهد البارون وحدق في ابنه بتعبير معقد. بدا أن هذا الطفل يفاجئه دائمًا. ربما أدت رحلته الاستكشافية إلى قتله على أيدي قتلة لو لم يطلب ليلين من إرنست المساعدة.
“حسنًا ، كيف تعتقد أنه يجب التعامل مع ستيف؟ بعد كل شيء إنه سجينك… “ضحك البارون جوناس وهو يريد أن يرى كيف سيتصرف ليلين.
“إيرل جريفيث ، أمير الحرب؟” ومضت عيون ليلين وتذكره على الفور. يبدو أن بارون جوناس قد دفع الثمن ، وحقق حصة من الأرباح للحصول على بعض الدعم من النبلاء الإقليميين.
“أرسل رسولًا لإجراء مفاوضات ثم أعده إلى ماركيز لويس ، في المقابل يمكننا أن نضع معاهدة سلام ، ماذا عن ذلك؟ عائلتنا ضعيفة للغاية بعد كل شيء… “لم يتراجع ليلين أثناء حديثه.
تمتم في نفسه ” أختيار جيد…”
“حسناً!” كان البارون جوناس على وشك التصفيق لطفله ، من المؤكد أنه إن لم يكن عقلانيًا في مثل هذا العصر ؛ كان سيشتكي من الإذلال.
بعد تسوية كل شيء ، تمتم ليلين “أبي ، لا يزال لدي بعض الأشياء لأخبرها للسيد إرنست…”.
نظرًا لهذه القدرة على الأستسلام والحفاظ على مكانة منخفضة ، سيسلم بارون جوناس العائلة إلى ليلين حتى لو كان عديم الفائدة في مناطق أخرى.
في اللحظة التي نزل فيها من السفينة ، رأى ليلين شخصًا غير متوقع. كانن مدبرة المنزل ، ليون ، قد أتت لتستقبله. من الواضح أنها تنتظر لفترة طويلة “السيد شاب ، السيد الشاب! لقد عاد السيد ، قال إنه يجب عليك إخطاره بمجرد وصولك إلى الشاطئ! ”
“من برأيك هو الأنسب؟”.
“مم ، جيكوب ، أحضر ستيف ، دعنا نعود! ” صعد ليلين بنفسه إلى العربة تبعه جيكوب مع سجينهم. كان لدى ستيف كيس أسود فوق رأسه ، حيث لم يكن ليلين يثق في مثل هذا الأسير رفيع المستوى لمرؤوسيه. إذا فعل ذلك هناك فرصة لحدوث خطأ ما.
“الأسقف تابريس لكنيسة المعرفة ، إنه صديق لكلا الجانبين ، لذلك سيكون رسولًا مناسبًا ” أكد ليلين أنه كان “صديقًا” ، ومن الواضح أن بارون جوناس فهم ما يعنيه ليلين.
في رأيه قضى ليلين على موجة صغيرة من القراصنة ، ربما أقل من 20 في المجموع. ربما كانوا صيادين فقدوا رغبتهم في الثروة ولهذا السبب لم ينتبه لهم كثيرًا.
تمتم في نفسه ” أختيار جيد…”
على الرغم من أن أطرافه قد قُطعت بالفعل ، وأًبح مشلولًا دون مساعدة من التعاويذ الإلهية عالية المستوى ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى المراقبة.
كان تابريس بصفته أسقفًا لكنيسة المعرفة ، الوسيط الأنسب ، يمكنه حتى أن يزيد من هيبة إله المعرفة بهذه الطريقة ، لذلك ربما لن يرفضهم.
“لقد عاد الأب؟ جيد سأراه على الفور ، اعتني بالأشياء هنا ، بالإضافة إلى غنائم الحرب والأسرى… “مقارنة بالتسلل خلال الهجوم الأخير ، كان ليلين الآن يتبختر بجرأة. حتى أنه يأمل في ترهيب أولئك الذين لديهم أفكار غير قانونية بهذا النصر.
بعد تسوية كل شيء ، تمتم ليلين “أبي ، لا يزال لدي بعض الأشياء لأخبرها للسيد إرنست…”.
“الأسقف تابريس لكنيسة المعرفة ، إنه صديق لكلا الجانبين ، لذلك سيكون رسولًا مناسبًا ” أكد ليلين أنه كان “صديقًا” ، ومن الواضح أن بارون جوناس فهم ما يعنيه ليلين.
في اللحظة التي نزل فيها من السفينة ، رأى ليلين شخصًا غير متوقع. كانن مدبرة المنزل ، ليون ، قد أتت لتستقبله. من الواضح أنها تنتظر لفترة طويلة “السيد شاب ، السيد الشاب! لقد عاد السيد ، قال إنه يجب عليك إخطاره بمجرد وصولك إلى الشاطئ! ”
تمتم في نفسه ” أختيار جيد…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
