بانشي
في الساحل الجنوبي ، كان الفضاء السري نوع من انواع التخزين.
إنبعثت أضواء خضراء من عيون الساحرة العجوز ، و ظهرت حلقة من الكرات النارية الخضراء تحلق مباشرة باتجاه اللوحة الزيتية.
الفضاء السري الذي داهمه ليلين سابقًا و الفضاء السري من نوع المختبر التي عثرت عليه الساحرة العجوز كلها مصنفة على أنها فضاءات سرية صغيرة الحجم.
{المترجم: احم احم الترجمة الإنجليزية في الفصل السابق ذكر حرفياً أنها كانت انثى لذا الخطأ ليس مني}
مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية عادة لا يتجاوز 100 مو و كانت تستخدم فقط لإجراء تجارب و تخزين المؤن .
في الوقت نفسه ، ظهر زوج من المجسات الدموية الحمراء مثل الأمعاء من اللوحة الزيتية و توجهتا إلى حلقة النحاس.
إذا لم يأخذ المرء في الاعتبار العناصر المخزنة داخله و نظر فقط إلى منطقة الفضاء السري ، فسوف تكون قيمته في الحضيض.
هذه فقط في ظل الظروف العادية ، و هناك أيضًا أماكن مثل حدائق ديلان التي وجدها ليلين سابقًا. حتى لو كانت المنطقة صغيرة ، و لكن تم ترتيبها شخصيًا بواسطة الوارلوك العظيم سرهولم و هو ماجوس من المستوى الرابع ، و بالتالي لا يمكن مقارنة قيمتها بالوضع الطبيعي للفضاءات من نوعها.
النوع أعلاه ، كانت الفضاءات السرية من نوع تخزين الموارد ، عادة ما تكون مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية أكبر من 100000 مو. حيث تكون المنطقة كبيرة و الطوبولوجيا* متنوعة و ملائمة لتنمية الموارد اللازمة للماجوس.
“لقد وجدت هذا المكان خلال أحد الاستكشافات التي كنت أجريها ، بعد بضعة أشهر من التحقيق ، أنا متأكده من أن هذا الوضع غير العادي الحادث هنا سببه تلف التعويذات الدفاعية حول مدخل الفضاء السري ، وتسرب الإشعاعات دون قصد … ”
{*علم الفراغ }
بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.
أعلى رتبة من الفضاءات السري هي تلك التي لها تعاويذ يمكنها ضبط البيئات الحياتية لكل من النباتات و الحيوانات ، و يمكن التحكم فيها بواسطة ماجوس واحد!
يمكن للمرء أن يرى أن حلقة النحاس كان غاضباً للغاية لأنه اضطر إلى استخدام تعويذته الفطرية.
هذه فقط في ظل الظروف العادية ، و هناك أيضًا أماكن مثل حدائق ديلان التي وجدها ليلين سابقًا. حتى لو كانت المنطقة صغيرة ، و لكن تم ترتيبها شخصيًا بواسطة الوارلوك العظيم سرهولم و هو ماجوس من المستوى الرابع ، و بالتالي لا يمكن مقارنة قيمتها بالوضع الطبيعي للفضاءات من نوعها.
إذا لم يأخذ المرء في الاعتبار العناصر المخزنة داخله و نظر فقط إلى منطقة الفضاء السري ، فسوف تكون قيمته في الحضيض.
“إنه لأمر مؤسف ! إذا كان فضاءاً سرياً من نوع انتاج الموارد ، كان يمكننا ان نسيطر عليه ثم نشغله في السر ، هيهي … كنا سنكون فاحشي الثراء!”
[بييب! المضيف يتعرض للهجوم بواسطة موجات صوتية. تشبه صرخة البانشي* بنسبة 67 ٪. الشذوذ في تنسيق العضلات ، انخفض معدل دوران القوة الروحية بنسبة 89% …]
كان حلقة النحاس يداعب ذقنه كما لو أنه وقع في عالم من الخيال.
بدت الساحرة العجوز على دراية بالمناطق المحيطة حيث أحضرت الثلاثة إلى مبنى من طابقين مصنوع من الخشب.
“استمر في الحلم!” سخرت الساحرة العجوز بهدوء ، و قاطعت عالم خيال حلقة النحاس .
إذا لم يأخذ المرء في الاعتبار العناصر المخزنة داخله و نظر فقط إلى منطقة الفضاء السري ، فسوف تكون قيمته في الحضيض.
“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد
و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”
“توقف!” بدأ جسم الساحرة العجوز في إصدار العديد من الهيئات الروحية الشفافة ، و كان كل واحد منهم يدور حول جسد حلقة النحاس ، مما تسبب في انخفاض سرعته.
“جميع الفضاءات السرية الحالية من نوع انتاج الموارد و التي تنتمي إلى المنظمات الكبيرة جميعها من بقايا الماجوس القديم الذي تم تعديله قليلاً ، هذا كل شيء! إذا كان هناك بالفعل فضاء سري من نوع انتاج الموارد تم اكتشافه هنا ، فلن يكون لأمثالنا القدرة على ابتلاعه. حتى لو أضفنا منظمتنا بأكملها بالإضافة إلى الزعيم الذي يدعمها ، فلن يكون ذلك كافيًا! ”
*بام!*
“دعنا نذهب! حتى لو كان مجرد فضاء سري من نوع المختبر ، فيجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في الداخل. نحن أيضًا نسلم الكثير من المساهمات إلى المستويات العليا. إنه كافٍ بالنسبة لك للتداول مقابل الكثير من الموارد! “قال ليلين.
مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية عادة لا يتجاوز 100 مو و كانت تستخدم فقط لإجراء تجارب و تخزين المؤن .
لهذا النوع من الفضاءات السرية صغيرة الحجم ، قامت كل منظمة ماجوس كبيرة بإعداد بعثات للاستكشاف .
“كلمة المرور غير صحيحة!” قالت المرأة داخل اللوحة. كان ليلين على دراية تامة بتلك المروحة المغلقة إلى حد ما و التي كانت المرأة النبيلة تمسكها بداخل يدها .
لا يهم إذا كانت حديقة الفصول الاربعة أو منظمة ماجوس الظلام التي تنتمي إليها الساحرة العجوز ، فكلهم يتمتعون بالقدرة على الاستيلاء عليها. و بعد ذلك سيكون هناك بطبيعة الحال الكثير من المكافآت لمن وجدوها .
بعد ذلك ، غمر صوت الامرأة الصاخب الممر كله.
إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.
“و بالتالي أنا تظاهرت أنني شخص عادي و اشتريت هذا المبنى ، بالإضافة إلى أنني أضفت مظهراً زائفاً من الخارج حتى لا يتمكن الماجوس الآخرين من اكتشاف هذا المكان.”
نظرًا لأنه فضاء سري من نوع المختبر ، لم يفكر كثيراً في كيفية الاحتفاظ به . بعد كل شيء ، حتى لو احتله لأنه صغير جدًا ، لن يستطع بالفعل تعديله كثيرًا. على الأكثر كان سيستخدمه فقط كقاعدة سرية صغيرة الحجم للاختباء.
عرضت الرقاقة الحالة بلون أحمر أمام عيون ليلين.
“مدخل الفضاء السري يقع في الجانب الغربي من هذه المدينة ، داخل مبنى خشبي مكون من طابقين!”
الفضاء السري الذي داهمه ليلين سابقًا و الفضاء السري من نوع المختبر التي عثرت عليه الساحرة العجوز كلها مصنفة على أنها فضاءات سرية صغيرة الحجم.
بدت الساحرة العجوز على دراية بالمناطق المحيطة حيث أحضرت الثلاثة إلى مبنى من طابقين مصنوع من الخشب.
كان ليلين يستمع إلى الساحرة العجوز أثناء استكشافه هذا المبنى من الداخل .
مقارنة بالبلدة الصغيرة ، كان هذا المكان أكثر عزلة . حيث كانت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء الفيلا و كان هناك حتى اثنين من الحيوانات يشبهان الخلد يهرولان بسرعة.
علاوة على ذلك ، ربما يكون ذلك بسبب زاوية و خط الرؤية ، و لكن إذا تم النظر إليها طويلاً بما فيه الكفاية ، شعر ليلين أن المروحة التي كانت المرأة النبيلة تمسك بها في اللوحة الزيتية تحركت قليلاً.
“كان هذا المكان في الأصل شارعًا مفعماً بالحياة ، لكن منذ 13 عامًا ، ظل سكان هذا المكان يموتون واحدًا تلو الآخر.
في بعض الأحيان كان سكان البلدة يسمعون صوت امرأة تبكي خارج منازلهم ، و لهذا السبب انتشرت الشائعات عن كونها لعنة أو منزل مسكون. و لذلك انتهى أمر المنطقة لهذا الشكل! ”
إذا لم يأخذ المرء في الاعتبار العناصر المخزنة داخله و نظر فقط إلى منطقة الفضاء السري ، فسوف تكون قيمته في الحضيض.
فتحت الساحرة العجوز البوابات الصدئة وهي تشعر بالرضا عن نفسها لحد ما.
استخدمت اللوحة الزيتية بالكامل اللون الأخضر كلون أساسي ، و لا يبدو أنها تناسب الصورة.
“لقد وجدت هذا المكان خلال أحد الاستكشافات التي كنت أجريها ، بعد بضعة أشهر من التحقيق ، أنا متأكده من أن هذا الوضع غير العادي الحادث هنا سببه تلف التعويذات الدفاعية حول مدخل الفضاء السري ، وتسرب الإشعاعات دون قصد … ”
“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .
“وفقًا للحسابات ، بعد 13 عامًا ، كان من المفترض أن تتلاشى تمامًا التعاويذ الدفاعية. كاشفةً عن مدخل الفضاء السري …”
“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”
“و بالتالي أنا تظاهرت أنني شخص عادي و اشتريت هذا المبنى ، بالإضافة إلى أنني أضفت مظهراً زائفاً من الخارج حتى لا يتمكن الماجوس الآخرين من اكتشاف هذا المكان.”
“أرواح! إنها أرواح قد دفعت إلى درجة الجنون لتصبح انتقامية!” انحنت زوايا فم ليلين ، “هذه الساحرة العجوز قد وجدت حقًا مكانًا رائعًا!”
كان ليلين يستمع إلى الساحرة العجوز أثناء استكشافه هذا المبنى من الداخل .
لم يكن الطابق السفلي كبيرًا ، فقد احتوى فقط على مبنيين إلى ثلاث مبانٍ. كانت القاعة ممتلئة بطبقة سميكة من الغبار و الأثاث المكسور. و في الزاوية كان هناك سلم
حلزوني مليء بالثقوب. كان الشيء الوحيد الذي يربط هذين الطابقين.
“كلمة المرور غير صحيحة!” قالت المرأة داخل اللوحة. كان ليلين على دراية تامة بتلك المروحة المغلقة إلى حد ما و التي كانت المرأة النبيلة تمسكها بداخل يدها .
تحت هذه الحالة الواضحة من الذبول ، يمكن أن يشعر ليلين بهالة قوية من الطاقة السلبية. كانت هذه الهالة شريرة للغاية ، و كانت تحمل معها رائحة كان ليلين على دراية بها.
“دعنا نذهب! حتى لو كان مجرد فضاء سري من نوع المختبر ، فيجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في الداخل. نحن أيضًا نسلم الكثير من المساهمات إلى المستويات العليا. إنه كافٍ بالنسبة لك للتداول مقابل الكثير من الموارد! “قال ليلين.
“أرواح! إنها أرواح قد دفعت إلى درجة الجنون لتصبح انتقامية!” انحنت زوايا فم ليلين ، “هذه الساحرة العجوز قد وجدت حقًا مكانًا رائعًا!”
“إن بكاء البانشي خاصتك كان جيدًا جداً ، إنه لأمر مؤسف أن تشكيل التعويذة المطابقة قد انهار نصفه بسبب مرور الوقت. ما تبقى ليس شيئًا يمكن أن يؤثر علينا نحن الماجوس الرسمي …”
“اتبعوني ! احرصوا على عدم لمس التعفن الأسود على الجدران ، فهذه هي نقاط إطلاق الفخاخ!”
*صراخ!*
كانت الساحرة العجوز في المقدمة تقود الطريق لفترة ، حيث جلبت الثلاثة معها و صعدوا السلالم الحادة إلى الطابق الثاني . بدا و كأنها على دراية بهذا المكان.
“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.
كانت المساحة في الطابق الثاني أصغر من القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث سمحت الممرات لشخصين فقط بالسير جنبًا إلى جنب.
“أرواح! إنها أرواح قد دفعت إلى درجة الجنون لتصبح انتقامية!” انحنت زوايا فم ليلين ، “هذه الساحرة العجوز قد وجدت حقًا مكانًا رائعًا!”
بالصدفة ، كان ليلين يسير بجانب جاي ، لأن الشخص الآخر كان ملفوفًا بالكامل في عباءة و لم يتكلم كثيرًا ، لم يكن ليلين قادرًا حتى على تمييز جنس الشخص الآخر.
“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .
{المترجم: احم احم الترجمة الإنجليزية في الفصل السابق ذكر حرفياً أنها كانت انثى لذا الخطأ ليس مني}
كانت فنون المسمار العظمي تعويذة من المرتبة الأولى ، و كانت قوية جدا. لكن عملية التنشيط كانت قاسية للغاية. حيث انه يجب أن تنمو من الهيكل الخاص بالماجوس ثم تخترق العضلات الخاصة به قبل مهاجمة خصمه.
“هذه اللوحة الزيتية هي مدخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة!” في نهاية الممر ، كانت الساحرة العجوز تشير إلى لوحة زيتية معلقة على الحائط كما استدارت لتتحدث الى ليلين و الباقين .
أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”
تحول تركيز ليلين بشكل لا إرادي إلى اللوحة الزيتية.
صورت هذه اللوحة الزيتية امرأة نبيلة تستخدم مروحة رقيقة لتغطية نصف وجهها.
“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”
بسبب مرور الكثير من الوقت ، كان هناك الكثير من الغبار على الجدران . حتى حول اللوحة الزيتية كانت هناك دائرة من الغبار الكثيف.
*بام!*
استخدمت اللوحة الزيتية بالكامل اللون الأخضر كلون أساسي ، و لا يبدو أنها تناسب الصورة.
نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.
علاوة على ذلك ، ربما يكون ذلك بسبب زاوية و خط الرؤية ، و لكن إذا تم النظر إليها طويلاً بما فيه الكفاية ،
شعر ليلين أن المروحة التي كانت المرأة النبيلة تمسك بها في اللوحة الزيتية تحركت قليلاً.
“أنت مستيقظ اخيراً؟” قهقهت الساحرة العجوز عندما تقدمت.
فجأة ، رمشت الشابة داخل اللوحة الزيتية بعينيها!
“مدخل الفضاء السري يقع في الجانب الغربي من هذه المدينة ، داخل مبنى خشبي مكون من طابقين!”
“هل هذه اللوحة الزيتية حية؟”
“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.
صرخ ليلين بشكل لا إرادي.
استخدمت اللوحة الزيتية بالكامل اللون الأخضر كلون أساسي ، و لا يبدو أنها تناسب الصورة.
“أنت مستيقظ اخيراً؟” قهقهت الساحرة العجوز عندما تقدمت.
هذه فقط في ظل الظروف العادية ، و هناك أيضًا أماكن مثل حدائق ديلان التي وجدها ليلين سابقًا. حتى لو كانت المنطقة صغيرة ، و لكن تم ترتيبها شخصيًا بواسطة الوارلوك العظيم سرهولم و هو ماجوس من المستوى الرابع ، و بالتالي لا يمكن مقارنة قيمتها بالوضع الطبيعي للفضاءات من نوعها.
“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.
“إنه لأمر مؤسف ! إذا كان فضاءاً سرياً من نوع انتاج الموارد ، كان يمكننا ان نسيطر عليه ثم نشغله في السر ، هيهي … كنا سنكون فاحشي الثراء!”
“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”
إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.
حدقت الساحرة العجوز في المرأة في اللوحة الزيتية ، “إذا اخترت الامتثال إلي ، فقد يكون هناك مكان لك داخل غرفة التخزين الخاصة بي!”
{*علم الفراغ }
“كلمة المرور غير صحيحة!” قالت المرأة داخل اللوحة. كان ليلين على دراية تامة بتلك المروحة المغلقة إلى حد ما و التي كانت المرأة النبيلة تمسكها بداخل يدها .
مقارنة بالبلدة الصغيرة ، كان هذا المكان أكثر عزلة . حيث كانت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء الفيلا و كان هناك حتى اثنين من الحيوانات يشبهان الخلد يهرولان بسرعة.
“إنها مجرد تعويذة استحضار ، لكنها تجرؤ على عصياني!”
“هل هذه اللوحة الزيتية حية؟”
إنبعثت أضواء خضراء من عيون الساحرة العجوز ، و ظهرت حلقة من الكرات النارية الخضراء تحلق مباشرة باتجاه اللوحة الزيتية.
في الوقت نفسه ، انتشر ضوء أخضر من أسفل رقبته إلى جسده بالكامل ، مما أدى إلى تقلب الدم و تأثيرات مماثلة.
*بام!*
علاوة على ذلك ، ربما يكون ذلك بسبب زاوية و خط الرؤية ، و لكن إذا تم النظر إليها طويلاً بما فيه الكفاية ، شعر ليلين أن المروحة التي كانت المرأة النبيلة تمسك بها في اللوحة الزيتية تحركت قليلاً.
عندما أحرقت الكرات النارية الخضراء اللوحة الزيتية ، أغلقت مروحة المرأة النبيلة كاشفة عن كامل الوجه خلف المروحة. لم يكن ليلين يتوقع أن يكون تحت نصف الوجه الجميل للمرأة النبيلة انف و فم من العظم فقط.
{* البانشي وتعني “المرأة من تل الجنيات” أو “المرأة الجنية” ، هي روح مؤنثة في الأساطير الايرلندية تنذر بوفاة أحد أفراد الأسرة عادة عن طريق الصراخ أو النواح. ويرتبط اسمها بـ”الجثوات” أو التلال الأسطورية التي تنتشر في الريف الأيرلندي، والتي تعرف باسم “شي” síd في الأيرلندية القديمة}
كان هذا المظهر كما لو أن اللحم و الدم تحت عيني المرأة النبيلة قد اختفيا على الفور.
النوع أعلاه ، كانت الفضاءات السرية من نوع تخزين الموارد ، عادة ما تكون مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية أكبر من 100000 مو. حيث تكون المنطقة كبيرة و الطوبولوجيا* متنوعة و ملائمة لتنمية الموارد اللازمة للماجوس.
الشعور بالتناقض و الخطأ تصاعد فجأة من داخل صدر ليلين.
“كان هذا المكان في الأصل شارعًا مفعماً بالحياة ، لكن منذ 13 عامًا ، ظل سكان هذا المكان يموتون واحدًا تلو الآخر. في بعض الأحيان كان سكان البلدة يسمعون صوت امرأة تبكي خارج منازلهم ، و لهذا السبب انتشرت الشائعات عن كونها لعنة أو منزل مسكون. و لذلك انتهى أمر المنطقة لهذا الشكل! ”
*صراخ!*
“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”
بعد ذلك ، غمر صوت الامرأة الصاخب الممر كله.
صرخ ليلين بشكل لا إرادي.
بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.
إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.
[بييب! المضيف يتعرض للهجوم بواسطة موجات صوتية. تشبه صرخة البانشي* بنسبة 67 ٪. الشذوذ في تنسيق العضلات ، انخفض معدل دوران القوة الروحية بنسبة 89% …]
تحت هذه الحالة الواضحة من الذبول ، يمكن أن يشعر ليلين بهالة قوية من الطاقة السلبية. كانت هذه الهالة شريرة للغاية ، و كانت تحمل معها رائحة كان ليلين على دراية بها.
{* البانشي وتعني “المرأة من تل الجنيات” أو “المرأة الجنية” ، هي روح مؤنثة في الأساطير الايرلندية تنذر بوفاة أحد أفراد الأسرة عادة عن طريق الصراخ أو النواح. ويرتبط اسمها بـ”الجثوات” أو التلال الأسطورية التي تنتشر في الريف الأيرلندي، والتي تعرف باسم “شي” síd في الأيرلندية القديمة}
نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.
عرضت الرقاقة الحالة بلون أحمر أمام عيون ليلين.
“هل هذه اللوحة الزيتية حية؟”
“صرخة بانشي؟ هل يمكن أن يكون هناك بانشي حقيقي محاصر داخل تلك اللوحة الزيتية؟”
“اتبعوني ! احرصوا على عدم لمس التعفن الأسود على الجدران ، فهذه هي نقاط إطلاق الفخاخ!”
اندهش ليلين ، على الفور ظهرت طبقة من الغشاء القرمزي خارج جسده و تم عزل الصوت.
في الوقت نفسه ، ظهر زوج من المجسات الدموية الحمراء مثل الأمعاء من اللوحة الزيتية و توجهتا إلى حلقة النحاس.
على الرغم من استمرار تعرض أذنيه للأذى ، إلا أن جسده استعاد حركته.
قالت الساحرة العجوز بهدوء ، كان صوتها عاطفياً و رقيقاً.
في الوقت نفسه ، ظهر زوج من المجسات الدموية الحمراء مثل الأمعاء من اللوحة الزيتية و توجهتا إلى حلقة النحاس.
“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”
“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .
عرضت الرقاقة الحالة بلون أحمر أمام عيون ليلين.
“فنون المسمار العظمي؟”. اندهش ليلين “لقد زرع هذا النوع من التعويذات الفطرية على نفسه ، هل هو مازوشي ؟”
“جميع الفضاءات السرية الحالية من نوع انتاج الموارد و التي تنتمي إلى المنظمات الكبيرة جميعها من بقايا الماجوس القديم الذي تم تعديله قليلاً ، هذا كل شيء! إذا كان هناك بالفعل فضاء سري من نوع انتاج الموارد تم اكتشافه هنا ، فلن يكون لأمثالنا القدرة على ابتلاعه. حتى لو أضفنا منظمتنا بأكملها بالإضافة إلى الزعيم الذي يدعمها ، فلن يكون ذلك كافيًا! ”
كانت فنون المسمار العظمي تعويذة من المرتبة الأولى ، و كانت قوية جدا. لكن عملية التنشيط كانت قاسية للغاية. حيث انه يجب أن تنمو من الهيكل الخاص بالماجوس ثم تخترق العضلات الخاصة به قبل مهاجمة خصمه.
“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”
هذا النوع من التعويذة كان يؤذي الشخص نفسه حرفيًا قبل أن يؤذي خصمه ، فقط المجانين و المازوشيين هم الذين سيختارون ذلك.
{المترجم: احم احم الترجمة الإنجليزية في الفصل السابق ذكر حرفياً أنها كانت انثى لذا الخطأ ليس مني}
“سوف أمزقك إلى قطع ايها الشيء البغيض!”.
يمكن للمرء أن يرى أن حلقة النحاس كان غاضباً للغاية لأنه اضطر إلى استخدام تعويذته الفطرية.
إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.
حالياً ، كان جسده بالكامل مغطى بمسامير عظمية. لقد أعطى المرء انطباعًا بأنه كان مثل قنفذ البحر الأبيض.
بمجرد نطق هذه الكلمات ، اصبحت البانشي داخل اللوحة مرعوبة ، كما لو كانت قد واجهت عدوها اللدود.
في الوقت نفسه ، انتشر ضوء أخضر من أسفل رقبته إلى جسده بالكامل ، مما أدى إلى تقلب الدم و تأثيرات مماثلة.
أعلى رتبة من الفضاءات السري هي تلك التي لها تعاويذ يمكنها ضبط البيئات الحياتية لكل من النباتات و الحيوانات ، و يمكن التحكم فيها بواسطة ماجوس واحد!
“توقف!” بدأ جسم الساحرة العجوز في إصدار العديد من الهيئات الروحية الشفافة ، و كان كل واحد منهم يدور حول جسد حلقة النحاس ، مما تسبب في انخفاض سرعته.
بعد ذلك ، غمر صوت الامرأة الصاخب الممر كله.
“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”
أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”
أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”
كانت المساحة في الطابق الثاني أصغر من القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث سمحت الممرات لشخصين فقط بالسير جنبًا إلى جنب.
عندما ضربتهم صرخة البانشي السابقة ، أطلق جسم الساحرة العجوز و جاي غشاءًا أسود اللون. بدا أنهما لم يتعرض أي منهما لأي إصابات.
تحت هذه الحالة الواضحة من الذبول ، يمكن أن يشعر ليلين بهالة قوية من الطاقة السلبية. كانت هذه الهالة شريرة للغاية ، و كانت تحمل معها رائحة كان ليلين على دراية بها.
“إن بكاء البانشي خاصتك كان جيدًا جداً ، إنه لأمر مؤسف أن تشكيل التعويذة المطابقة قد انهار نصفه بسبب مرور الوقت. ما تبقى ليس شيئًا يمكن أن يؤثر علينا نحن الماجوس الرسمي …”
“سوف أمزقك إلى قطع ايها الشيء البغيض!”.
نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.
بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.
بعد ذلك ، نشأت نقاط أرجوانية داكنة صغيرة من كف الساحرة العجوز و انتشرت بشكل مستمر.مثل شخص كان يضيف طبقة من الطلاء.
أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”
“تعال يا طفلي!”
عندما ضربتهم صرخة البانشي السابقة ، أطلق جسم الساحرة العجوز و جاي غشاءًا أسود اللون. بدا أنهما لم يتعرض أي منهما لأي إصابات.
قالت الساحرة العجوز بهدوء ، كان صوتها عاطفياً و رقيقاً.
بالصدفة ، كان ليلين يسير بجانب جاي ، لأن الشخص الآخر كان ملفوفًا بالكامل في عباءة و لم يتكلم كثيرًا ، لم يكن ليلين قادرًا حتى على تمييز جنس الشخص الآخر.
بمجرد نطق هذه الكلمات ، اصبحت البانشي داخل اللوحة مرعوبة ، كما لو كانت قد واجهت عدوها اللدود.
“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.
*بام!*
يمكن للمرء أن يرى أن حلقة النحاس كان غاضباً للغاية لأنه اضطر إلى استخدام تعويذته الفطرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
