استخدام المذيب
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
فعل ليلين ما يريد. ومع ذلك فإن سمعته ذهبت مباشرة إلى الحضيض و اكتسب لنفسه سمعة “الأقل ترحيباً” في جميع الأقسام.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
لكي نكون صادقين ، عندما تلقى هذه الأخبار لأول مرة عن ذلك ، بدا ليلين مندهشًا بعض الشيء لكنه وجد ذلك مسلياً للغاية.
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
في عالم الماجوس ، من الواجب احترام القوة. لم تكن السمعة مفيده تمامًا ، ولكنه ينطبق فقط على من لديهم مستوي القوة نفسها.
و لكن هذا من أجل مصلحته! من أجل فوائد! لمطاردة أحلامه! لم يكن ليتراجع عن هذا الطريق.
طالما استمر في تحسين قوته ، و بعد تقدمه ليصبح ماجوس في المرتبة 2 ،سيكون هؤلاء الأشخاص متمسكين به كالكلاب ، وهم يهزون ذيولهم و يرثون أنهم لم يتركوا ليلين يستفيد منها أكثر.
تحت كفن الضباب ، اهتزت عين المحكمة بلطف و أوقفت كل المحاولات في الاتصال بجسمها الأصلي.
“ماجوس ليلين! التنين الجشع! اللورد رينولد يود أن يراك غدا في السابعة صباحاً يرجى أن تكون على استعداد.”
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
أعلن سيزر تعبيرا أمام ليلين و غادر.
لم يأخذ موقعه كمفتش دوريات على محمل الجد ، علاوة على ذلك قام بكل أنواع الأشياء.
ضحك ليلين دون خوف “هذا وقت مبكر أكثر من المتوقع. هل أغضبت أخيرًا السماوات؟”
تم إنتاج مسامير صغيرة من الصواعق حول عين المحكمة ، و كان صوت الفراغ يتكسر حولهم كما سمع صوت التراتيل القربانية (الكلام اللي بيقال عند القيام تقديم قرابين).
لم يأخذ موقعه كمفتش دوريات على محمل الجد ، علاوة على ذلك قام بكل أنواع الأشياء.
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
“تشي تشي!”
إذا لم يقم بأي استعدادات ، فسيموت!
على الرغم من أنه لم يترك أي دليل صحيح ، إلا أنه قد لا يزال هناك بعض الآثار المتروكة.
هذا مؤكد. فبعد كل شيء لم يكن ليلين نفسه بريئًا تمامًا و التحقيقات تهدف عن سقوطه.
يبدو أن الضباب الرمادي له حياة خاصة به لأنه تسلق على جلد ليلين كما لو كان يحاول إيجاد طرق لدخول جسده.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميراث من الماجوس العظيم سريهولم سيجذب بالتأكيد انتباه ماجوس المرتبة 2!
بدا ليلين غير مبالي. من الناحية النظرية ، كان هو الشخص الذي خان حديقة الفصول الأربعة ،
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
إن السبب وراء عدم استخدام الماجوس هنا لها هو أنهم كانوا ماجوس ضوء حيث يقوموا بكل شيء بالتسلسل.
إن السبب وراء عدم استخدام الماجوس هنا لها هو أنهم كانوا ماجوس ضوء حيث يقوموا بكل شيء بالتسلسل.
و مع ذلك ، كان هذا وقت الحرب! كل شيء يدور حول السلطة ، بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من الألغاز حول ليلين.
* كا تشا! * * كا تشا! * * كا تشا! *
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
طالما استمر في تحسين قوته ، و بعد تقدمه ليصبح ماجوس في المرتبة 2 ،سيكون هؤلاء الأشخاص متمسكين به كالكلاب ، وهم يهزون ذيولهم و يرثون أنهم لم يتركوا ليلين يستفيد منها أكثر.
على الرغم من أنه لم يترك أي دليل صحيح ، إلا أنه قد لا يزال هناك بعض الآثار المتروكة.
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يتم تعيينه في هذا المكان للقتال؟ و هو أستاذ جرعة رفيع المستوى كان شابًا و موهوبًا و من المؤكد أنه سيحتل مكانًا مميزًا أينما ذهب.
لم تكن لغة بايرون القديمة هي الأساس لإلقاء التعويذة فحسب ، بل إنها كانت تمتلك قوة غامضة سمحت لجميع
“ولكن هذا يكفي.”
كانت تغريد هذا الطير غليظه و غير سارة للغاية لسماعها ، مثل نحيب امرأة.
انحنت شفاه ليلين إلى ابتسامة.
“تشي تشي!”
لقد كان مستعدًا بالفعل عقليًا ليتم اكتشافه. بعد كل شيء ، كان لدى الماجوس العديد من الأساليب غير المعروفة ، و لم يكن لديه أي وسيلة للحماية من كل شيء.
طالما استمر في تحسين قوته ، و بعد تقدمه ليصبح ماجوس في المرتبة 2 ،سيكون هؤلاء الأشخاص متمسكين به كالكلاب ، وهم يهزون ذيولهم و يرثون أنهم لم يتركوا ليلين يستفيد منها أكثر.
كونه قادرًا على الحصول على ما يصل إلى عامين و السماح لخط دمه بالانتقال ، بالإضافة إلى قدرته على تجميع قدر كبير من الموارد و المعرفة ، فقد شعر ليلين بالرضا التام.
أخذ نفسا صغيرا ، و كان على وشك الإغماء من الرائحة. لقد بدت رائحة نتنة للغاية! حتى مع حيوية أكثر من 20 ، بدا الأمر لا يطاق بالنسبة له.
“يبدو أن الوقت قد حان للسقوط معهم!”
أعلن سيزر تعبيرا أمام ليلين و غادر.
بدا ليلين غير مبالي. من الناحية النظرية ، كان هو الشخص الذي خان حديقة الفصول الأربعة ،
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
و لكن هذا من أجل مصلحته! من أجل فوائد! لمطاردة أحلامه! لم يكن ليتراجع عن هذا الطريق.
على الرغم من أن ليلين كان يشعر بخيبة أمل صغيرة ، إلا أن ما شعر به كان هذا ، علاوة على ذلك ، تم إشعال النار و رغبة أقوى في الداخل.
“حسنا! سأستخدم هذا!” قلب ليلين راحة يده ، و كشف عن أنبوب اختبار تم الحفاظ عليه جيدًا في راحة يده اليمنى.
عندما قطعت الخيوط ، شعر ليلين بالارتخاء في جسده ، لدرجة حتى شعور روحه بإحساس الحرية ، كما لو أن ثقلاً قد أُزيح من عقله .
داخل أنبوب الاختبار كان هناك مذيب رمادي. نوعًا من اللون الرمادي يجده الناس مثيرًا للاشمئزاز ، و ستؤدي نظرة سريعة عليه إلى الشعور بالدوار.
كانت تغريد هذا الطير غليظه و غير سارة للغاية لسماعها ، مثل نحيب امرأة.
“المذيبات من ريش الطائر الشرير! لقد تم إجراء اختبارات عليه.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
من أجل الابتعاد عن حديقة الفصول الأربعة حيث ربما أن يصبحوا أعداء ، من الضروري تبديد قيود العقد الذي شهدته عين المحكمة!”
في عالم الماجوس ، من الواجب احترام القوة. لم تكن السمعة مفيده تمامًا ، ولكنه ينطبق فقط على من لديهم مستوي القوة نفسها.
حدق ليلين بعمق في أنبوب الاختبار في يده ، و كان يبدو متحمسًا بشكل غير عادي.
“الحكم!” “الحكم!” “الحكم!” “الحكم!”
قام بطقطقت أصابعه ، و في لحظة ، كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الضوء الأصفر الخافت. ثم قام ليلين بإزالة الغطاء بعناية من فم أنبوب الاختبار.
عندما قطعت الخيوط ، شعر ليلين بالارتخاء في جسده ، لدرجة حتى شعور روحه بإحساس الحرية ، كما لو أن ثقلاً قد أُزيح من عقله .
* تس! * غاز رمادي اللون تخرج من أنبوب الاختبار ، و عند ملامسته للهواء ، اصدر مذيب ريش الطائر الشرير فقاعات صغيرة لا حصر لها و بدأ يتبخر بعنف.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
“آهه!” ضغط ليلين علي أنفه بإحكام. “يا لها من رائحة كريهة!”
و مع ذلك ، كان من الواضح أنه كان هناك ضباب أكثر من البرق الأزرق ، و في بضع ثوان ، كان في وضع جيد.
أخذ نفسا صغيرا ، و كان على وشك الإغماء من الرائحة. لقد بدت رائحة نتنة للغاية! حتى مع حيوية أكثر من 20 ، بدا الأمر لا يطاق بالنسبة له.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
الطائر الشرير في الأصل مجموعة من جميع الأشياء القذرة في العالم ، و كان ريشها يحمل آثار قذره.
“قوة القانون؟” مد ليلين يده اليمنى ، محاولاً لمس تلك الخيوط.
في الحقيقة فإن المذيبات المصنوعة من الريش لم تحصل على قوتها من الريش أنفسهم ، و لكن من إسقاط قوة الطائر الشرير على هذا الجزء من جسدها!
و مع ذلك ، مع وجود عائق الضباب ، إلى جانب المظهر الرئيسي للطيور ، لا يمكن استنتاج أي شيء آخر بشكل واضح.
الطائر الشرير هو عدو لدود لعين المحكمة! لم يقتصر تأثير معاركهم على عالم الماجوس ، بل أيضًا على مناطق أخرى واسعة النطاق.
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
كانت هناك آثار لهم موجودة في كل مكان في الأساطير و الخرافات.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
” الفوضى! كيف ظهرت هذه الخصائص و كيف تعمل؟”
لقد تجاوز وجودهما وجود الكائنات الطبيعية ، ودخلوا مستوى لم يكن لينين يأمل في الوصول إليه ، ليفهم أقل بكثير .
ظهر فضول لا يمكن إخفاؤه في عيون ليلين. سواء السمات الفوضوية للطائر الشرير أو عدالة عين المحكمة، لقد كانوا مختلفين تماماً عن تعاويذ عالم الماجوس . مثل رمز أو مرسوم ، و التي أعطت لليلين أقوى رغبة لمعرفة المزيد.
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
عادة ما يحب الماجوس البحث في جميع أنواع الظواهر و القوى الغريبة ، و كذلك في محاولة لإيجاد طرق لجعل تلك القوة لهم.
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
فيما يتعلق بمحاولة مطاردة الحقيقة ، كان الماجوس مشابهًا للباحثين و العلماء في عالم ليلين السابق.
“ولكن هذا يكفي.”
“من المؤسف أن هذا النوع من الأشياء لا يمكن التعامل معه إلا من قبل أولئك الذين هم على الأقل من ماجوس النجم المشرق !”
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
سواء كان ذلك هو عين المحكمة أو الطائر القذر ، فإن كلاهما يمكن أن يجتاز العالم بأسره و يشق الطريق من خلال كائنات مرعبة.
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
لقد تجاوز وجودهما وجود الكائنات الطبيعية ، ودخلوا مستوى لم يكن لينين يأمل في الوصول إليه ، ليفهم أقل بكثير .
“تشي!”
لم يكن ليلين الحالي حتي نمله بالنسبة لهم ؛ فقد كان أصغر من ذرة من الغبار.
فعل ليلين ما يريد. ومع ذلك فإن سمعته ذهبت مباشرة إلى الحضيض و اكتسب لنفسه سمعة “الأقل ترحيباً” في جميع الأقسام.
حتى لو أراد تقديم تضحيات و استدعائهما ، فإنه لا يرى إلا ظهورًا يفتقر إلى القوة. لم يكن من الممكن استكشافه و معرفة المزيد عنه.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
على الرغم من أن ليلين كان يشعر بخيبة أمل صغيرة ، إلا أن ما شعر به كان هذا ، علاوة على ذلك ، تم إشعال النار و رغبة أقوى في الداخل.
ضحك ليلين دون خوف “هذا وقت مبكر أكثر من المتوقع. هل أغضبت أخيرًا السماوات؟”
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
* تس! *
فوو!
بعد أن أنهى المذيب الرمادي المتطاير في أنبوب الاختبار تفاعله ، غمر جسم ليلين ضباب رمادي.
لم تكن لغة بايرون القديمة هي الأساس لإلقاء التعويذة فحسب ، بل إنها كانت تمتلك قوة غامضة سمحت لجميع
بدا هذا الضباب كريه الرائحة ، مما تسبب ليلين في الشعور بالاختناق.
بعد أن أنهى المذيب الرمادي المتطاير في أنبوب الاختبار تفاعله ، غمر جسم ليلين ضباب رمادي.
يبدو أن الضباب الرمادي له حياة خاصة به لأنه تسلق على جلد ليلين كما لو كان يحاول إيجاد طرق لدخول جسده.
أعطاه جزء من روحه فكرة أنه إذا خالف العقد ، فإن هذه الخطوط سوف تنكسر ، و ستنتهي بنتيجة لا يريد حتى التفكير فيها.
فو!
يبدو أن الضباب الرمادي له حياة خاصة به لأنه تسلق على جلد ليلين كما لو كان يحاول إيجاد طرق لدخول جسده.
شعر ليلين فجأة بالإغماء و تغير تعبيره.
مع وجود ثقب في منقاره الرمادي ، تم انتشال الهيئة الأكبر لعين محكمة.
فو!
* تس! * غاز رمادي اللون تخرج من أنبوب الاختبار ، و عند ملامسته للهواء ، اصدر مذيب ريش الطائر الشرير فقاعات صغيرة لا حصر لها و بدأ يتبخر بعنف.
بينما يتم أثارتها ، ظهرت عدة مظاهر من عين المحاكمة على جسده.
إن السبب وراء عدم استخدام الماجوس هنا لها هو أنهم كانوا ماجوس ضوء حيث يقوموا بكل شيء بالتسلسل.
هذه المظاهر في معظمها فقط بحجم إصبعه ، و أكبرها بحجم قبضة اليد. هناك عدد قليل من الخيوط الغامضة المرتبطة بها التي التفت حول ليلين.
“لا يمكن لمذيب واحد من الريش إلا أن يحل عقدًا واحدًا؟” أومأ ليلين و تحدث بلغة بايرون القديمة “لقد اخترت هذا العقد!” و أشار إلى اكبر عين محكمة .
“قوة القانون؟” مد ليلين يده اليمنى ، محاولاً لمس تلك الخيوط.
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
و بشكل غير مفاجئ ، أن يديه مرت مباشرة من خلال الخيوط كما لو كانت هواء رقيق.
هذا مؤكد. فبعد كل شيء لم يكن ليلين نفسه بريئًا تمامًا و التحقيقات تهدف عن سقوطه.
“يجب أن تكون هذه هي خيوط العقد و النظام! حيث تمثل عين المحكمة الصغيرة الاتفاق الذي أبرمته مع
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
عادة ما يحب الماجوس البحث في جميع أنواع الظواهر و القوى الغريبة ، و كذلك في محاولة لإيجاد طرق لجعل تلك القوة لهم.
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
تم قطع الخيوط التي تربط ليلين و عين المحكمة إلى قسمين.
أعطاه جزء من روحه فكرة أنه إذا خالف العقد ، فإن هذه الخطوط سوف تنكسر ، و ستنتهي بنتيجة لا يريد حتى التفكير فيها.
أعطاه جزء من روحه فكرة أنه إذا خالف العقد ، فإن هذه الخطوط سوف تنكسر ، و ستنتهي بنتيجة لا يريد حتى التفكير فيها.
فوو!
“هل هذا هو الجسد الحقيقي للطائر الشرير القديم؟” تفحص ليلين بعناية مظهر الطائر القذر.
بعد مشاهدة هيئات عين المحكمة ، أصبحت تقلبات الضباب الرمادي أكثر حده. بشكل غير معروف ، تم نقل جزء غامض من المعلومات إلى ليلين.
مع وجود ثقب في منقاره الرمادي ، تم انتشال الهيئة الأكبر لعين محكمة.
“لا يمكن لمذيب واحد من الريش إلا أن يحل عقدًا واحدًا؟” أومأ ليلين و تحدث بلغة بايرون القديمة “لقد اخترت هذا العقد!” و أشار إلى اكبر عين محكمة .
بعد تلقي إجابة ليلين ، سرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر كثافة ، و سمع أصوات الطيور في الوسط.
لم تكن لغة بايرون القديمة هي الأساس لإلقاء التعويذة فحسب ، بل إنها كانت تمتلك قوة غامضة سمحت لجميع
شعر ليلين فجأة بالإغماء و تغير تعبيره.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
“المذيبات من ريش الطائر الشرير! لقد تم إجراء اختبارات عليه.
*تشي تشي! *
الطائر الشرير في الأصل مجموعة من جميع الأشياء القذرة في العالم ، و كان ريشها يحمل آثار قذره.
بعد تلقي إجابة ليلين ، سرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر كثافة ، و سمع أصوات الطيور في الوسط.
لقد كان مستعدًا بالفعل عقليًا ليتم اكتشافه. بعد كل شيء ، كان لدى الماجوس العديد من الأساليب غير المعروفة ، و لم يكن لديه أي وسيلة للحماية من كل شيء.
كانت تغريد هذا الطير غليظه و غير سارة للغاية لسماعها ، مثل نحيب امرأة.
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
جنبا إلى جنب مع التغريد ، فرد الضباب الرمادي جناحيه و تحول إلى طائر رمادي باهت كبير في الضباب.
“هل هذا هو الجسد الحقيقي للطائر الشرير القديم؟” تفحص ليلين بعناية مظهر الطائر القذر.
بدا هذا الضباب كريه الرائحة ، مما تسبب ليلين في الشعور بالاختناق.
و مع ذلك ، مع وجود عائق الضباب ، إلى جانب المظهر الرئيسي للطيور ، لا يمكن استنتاج أي شيء آخر بشكل واضح.
داخل أنبوب الاختبار كان هناك مذيب رمادي. نوعًا من اللون الرمادي يجده الناس مثيرًا للاشمئزاز ، و ستؤدي نظرة سريعة عليه إلى الشعور بالدوار.
“الحكم!” “الحكم!” “الحكم!” “الحكم!”
في الحقيقة فإن المذيبات المصنوعة من الريش لم تحصل على قوتها من الريش أنفسهم ، و لكن من إسقاط قوة الطائر الشرير على هذا الجزء من جسدها!
في هذه اللحظة ، كما لو أن الطائر الشرير قد أثارها ، بدأت صورة عين المحكمة على سطح جسم ليلين بالاهتزاز.
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
تم إنتاج مسامير صغيرة من الصواعق حول عين المحكمة ، و كان صوت الفراغ يتكسر حولهم كما سمع صوت التراتيل القربانية (الكلام اللي بيقال عند القيام تقديم قرابين).
شعر ليلين بالدوار مرة أخرى و لم يتمكن من تحديد مكانه.
توسعت عين المحكمة في الوسط على الفور عدة مرات ، حيث امتلأت تموجات التدفق القوية أثناء محاولتها اختراق الفراغ لاستعارة قدر ضئيل من القوة من جسمها الأصلي.
حتى لو أراد تقديم تضحيات و استدعائهما ، فإنه لا يرى إلا ظهورًا يفتقر إلى القوة. لم يكن من الممكن استكشافه و معرفة المزيد عنه.
“تشي!”
مع وجود ثقب في منقاره الرمادي ، تم انتشال الهيئة الأكبر لعين محكمة.
مدد الطائر العملاق في الضباب الرمادي أجنحته ، حيث انبثقت كميات كبيرة من الضباب الرمادي الأسود.
لقد كان مستعدًا بالفعل عقليًا ليتم اكتشافه. بعد كل شيء ، كان لدى الماجوس العديد من الأساليب غير المعروفة ، و لم يكن لديه أي وسيلة للحماية من كل شيء.
القذارة! الفوضي!
القذارة! الفوضي!
شعر ليلين بالدوار مرة أخرى و لم يتمكن من تحديد مكانه.
“تشي تشي!”
“تشي تشي!” حاول الضباب الرمادي و الأسود و التيارات الصاعقة الزرقاء أن يلتهم كل منهما الآخر ، و هلكوا في النهاية معًا.
فوو!
و مع ذلك ، كان من الواضح أنه كان هناك ضباب أكثر من البرق الأزرق ، و في بضع ثوان ، كان في وضع جيد.
ضحك ليلين دون خوف “هذا وقت مبكر أكثر من المتوقع. هل أغضبت أخيرًا السماوات؟”
“تشي تشي!”
“تشي تشي!” حاول الضباب الرمادي و الأسود و التيارات الصاعقة الزرقاء أن يلتهم كل منهما الآخر ، و هلكوا في النهاية معًا.
تحت كفن الضباب ، اهتزت عين المحكمة بلطف و أوقفت كل المحاولات في الاتصال بجسمها الأصلي.
تم قطع الخيوط التي تربط ليلين و عين المحكمة إلى قسمين.
في هذه اللحظة ، ارتفع الطائر الكبير في الضباب الرمادي في الهواء ، و مثل حيوان مفترس يصطاد الطعام من الجو.
توسعت عين المحكمة في الوسط على الفور عدة مرات ، حيث امتلأت تموجات التدفق القوية أثناء محاولتها اختراق الفراغ لاستعارة قدر ضئيل من القوة من جسمها الأصلي.
بو!
“ماجوس ليلين! التنين الجشع! اللورد رينولد يود أن يراك غدا في السابعة صباحاً يرجى أن تكون على استعداد.”
مع وجود ثقب في منقاره الرمادي ، تم انتشال الهيئة الأكبر لعين محكمة.
* تس! * غاز رمادي اللون تخرج من أنبوب الاختبار ، و عند ملامسته للهواء ، اصدر مذيب ريش الطائر الشرير فقاعات صغيرة لا حصر لها و بدأ يتبخر بعنف.
* كا تشا! * * كا تشا! * * كا تشا! *
إن السبب وراء عدم استخدام الماجوس هنا لها هو أنهم كانوا ماجوس ضوء حيث يقوموا بكل شيء بالتسلسل.
تم قطع الخيوط التي تربط ليلين و عين المحكمة إلى قسمين.
“هل هذا هو الجسد الحقيقي للطائر الشرير القديم؟” تفحص ليلين بعناية مظهر الطائر القذر.
عندما قطعت الخيوط ، شعر ليلين بالارتخاء في جسده ، لدرجة حتى شعور روحه بإحساس الحرية ، كما لو أن ثقلاً قد أُزيح من عقله .
عندما قطعت الخيوط ، شعر ليلين بالارتخاء في جسده ، لدرجة حتى شعور روحه بإحساس الحرية ، كما لو أن ثقلاً قد أُزيح من عقله .
في هذه اللحظة ، ارتفع الطائر الكبير في الضباب الرمادي في الهواء ، و مثل حيوان مفترس يصطاد الطعام من الجو.
ظهر فضول لا يمكن إخفاؤه في عيون ليلين. سواء السمات الفوضوية للطائر الشرير أو عدالة عين المحكمة، لقد كانوا مختلفين تماماً عن تعاويذ عالم الماجوس . مثل رمز أو مرسوم ، و التي أعطت لليلين أقوى رغبة لمعرفة المزيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
