إغتيال
ومع ذلك كان المخيم الآن في حالة من الفوضى. تناثرت العديد من الجثث بشكل فوضوي في جميع أنحاء المكان ، وامتلأ بالقراصنة المجانين بالقتل حيث اندفعوا من غرفة إلى أخرى.
كان بوريج ساحرًا رفيع المستوى عاش حياة فاخرة وكان له مكانة محترمة عبر مملكة دامبراث بأكملها. السبب الوحيد الذي جعله يتابع لويس في الاستيلاء على البحار الخارجية هو أن الماركيز قد وعد ببناء برج ساحر له.
……
كان هذا برج ساحر ، وهو شيء يحتاجه جميع السحرة رفيعي المستوى لإجراء المزيد من الأبحاث العميقة في المستويات (الطائرات) الأخرى. كانت الطريقة التي رفعوا بها رتبهم. كان السحرة رفيعو المستوى بحماية برج متقدمين بأميال عن المتجولين دون أي شيء على أسمائهم.
جلب روبن هود رجاله وبدأ في الاختراق بشكل محموم نحو القراصنة الآخرين على الفور. عندما تم قطع رؤوس العديد من القراصنة الذين كانوا يزأرون ، عاد الباقون أخيرًا إلى رشدهم.
نظرًا للمزايا العديدة ، لم يكن هناك شك في أن بناء برج ساحر كان مرعبًا بنفس ثمن إنشائه. حتى أرخص واحد كلف أكثر من مليوني قطعة ذهبية.
“ألماس ، عصا الحديد ، جوهر تكوين الدمى ، والعديد من السبائك السحرية… ليس سيئاً ، ليس سيئاً ، هذه كلها سلع غير متوفرة في الخارج ، وهي ضرورية لبناء برج ساحر.”
كان ليلين متأكدًا من أن ماركيز لويس قد استثمر ما يقرب من نصف أرباحه التجارية في برج الساحر هذا الذي كان لا يزال قيد الإنشاء. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة هدية من السماء. إذا تمكن من نهب هذه الإمدادات بالكامل ، فسيكون من الأسهل عليه بناء برج ساحر لنفسه في المستقبل.
ومع ذلك فإن مقاومتهم التي لا طائل من ورائها تلاشت إلى لا شيء بعد ظهور ليلين. مع عدد قليل من تعاويذ كرة النار ، تم فتح مدخل قصر الماركيز بالكامل ، وكشف عن الجزء الداخلي للمبنى بكل روعته المبهرة والفاخرة.
كان ليلين قد وجد بالفعل مخطط البناء الفريد لبرج ساحر في حقيبة بوريج ، لكن المواد الأساسية كانت أيضًا ثمينة جدًا. أنفق ماركيز لويس مبلغًا لا حصر له من المال والقوى العاملة لنقلهم من مناطق نائية من البر الرئيسي البعيد.
علاوة على ذلك وجد ليلين مستودعاً صغيراً بعد كسر آلية تخزن كميات وفيرة من الميثريل والذهب الخالص. يمكن لهذين المعدنين امتصاص السحر جيدًا ، وكانا من المواد الثمينة المطلوبة في العديد من العناصر السحرية.
أحضر رجاله إلى الموقع المحدد لبرج الساحر باتباع خريطة تيم. كانت هناك بالفعل العديد من المعسكرات هنا ، وقد تم بالفعل وضع أساس بسيط للبرج.
“إذا سمحنا له حقًا ببناء برج ساحر ، فلم نكن لنتمكن مطلقًا من اختراق دفاع الميناء اليوم ، بل سنتعرض لهزيمة نكراء في المقابل”. قال ليلين بخوف للذين بجانبه ، لأنه رأى أن المشروع قد بدأ للتو.
“ضع الأشياء التي سرقتها ، وإلا ستموت هنا.” تحدث ليلين بلا مبالاة ، حيث بدا مرعباً لهم مثل الشيطان.
ومع ذلك كان المخيم الآن في حالة من الفوضى. تناثرت العديد من الجثث بشكل فوضوي في جميع أنحاء المكان ، وامتلأ بالقراصنة المجانين بالقتل حيث اندفعوا من غرفة إلى أخرى.
“نعم أيها السيد الشاب! القراصنة الآخرين؟ ” رونالد حيا بيده اليمنى على صدره.
“أوقفهم!” لوح ليلين بيديه. لم يكن لديه ذرة رحمة لأولئك القراصنة العشوائيين الذين أصيبوا بجنون من إراقة الدماء وافتقروا إلى الانضباط.
نادى ليلين رونالد وأعطاه أمرًا بشراسة ، “رونالد ، أخبر هؤلاء القراصنة أن قصر الماركيز بأكمله وعدد قليل من المخازن المهمة الأخرى هي ملكنا. أي شخص يجرؤ على أن يطمع بهم سيُقتل على الفور! ”
جلب روبن هود رجاله وبدأ في الاختراق بشكل محموم نحو القراصنة الآخرين على الفور. عندما تم قطع رؤوس العديد من القراصنة الذين كانوا يزأرون ، عاد الباقون أخيرًا إلى رشدهم.
لم يكن قديسا من نوعٍ ما. لقد جمع كل هؤلاء القراصنة هنا فقط لتقوية نفوذه. لقد كان بالفعل لطيفًا بما يكفي للسماح لهم بنهب المكان عن قصد ، فكيف يمكن أن يمنحهم أعظم الفوائد؟
“ضع الأشياء التي سرقتها ، وإلا ستموت هنا.” تحدث ليلين بلا مبالاة ، حيث بدا مرعباً لهم مثل الشيطان.
كان بوريج ساحرًا رفيع المستوى عاش حياة فاخرة وكان له مكانة محترمة عبر مملكة دامبراث بأكملها. السبب الوحيد الذي جعله يتابع لويس في الاستيلاء على البحار الخارجية هو أن الماركيز قد وعد ببناء برج ساحر له.
تحت تهديد الموت ، ألقى معظم القراصنة بطاعة الأشياء التي في أيديهم واندفعوا نحو الميناء. كان هناك أيضًا قدر لا نهائي من الثروة هناك ، ولم يكن التخلي عن حياتهم هنا يستحق كل هذا العناء على الإطلاق.
كانت العملية برمتها تسير بسلاسة إلى حد ما. بينما كان رونالد يوجه رجاله لإفراغ المتاجر ، كان ليلين قد حصل بالفعل على تقرير معركة من إيزابيل.
ومع ذلك كانت لا تزال هناك أقلية من القراصنة يطمعون ولا يستطيعون التخلي عن الثروات التي في أيديهم. بتلويح من يد ليلين ، توجه روبن هود ورجاله على الفور نحو الخنازير العنيدة تلك لقطع رؤوسهم.
لم يكن قديسا من نوعٍ ما. لقد جمع كل هؤلاء القراصنة هنا فقط لتقوية نفوذه. لقد كان بالفعل لطيفًا بما يكفي للسماح لهم بنهب المكان عن قصد ، فكيف يمكن أن يمنحهم أعظم الفوائد؟
“افتح المخزن!” بمجرد الانتهاء من تطهير المنطقة بأكملها ، أمسك روبن هود بشخص بدا أنه المسؤول. باستخدام نصله المغطى بدماء طازجة ، أجبره على فتح جميع المخازن واحدة تلو الأخرى.
“نعم أيها السيد الشاب!” رونالد كان مليئا بالحماس والنشاط. هو أيضًا كان لديه كراهية شديدة تجاه عائلة ماركيز لويس. الآن بعد أن حصل على الانتقام ، كان مليئًا بالإعجاب الشديد تجاه ليلين لدرجة أنه كان يركع عند قدميه.
في ذلك الجزء من الثانية ، انبهر رجال ليلين على الفور من الإشراق ملون.
لعنة خبيثة اجتاحت الجرح على الفور ، وهو الجرح الذي حتى تعويذة إلهية لا تستطيع تبديدها.
“ألماس ، عصا الحديد ، جوهر تكوين الدمى ، والعديد من السبائك السحرية… ليس سيئاً ، ليس سيئاً ، هذه كلها سلع غير متوفرة في الخارج ، وهي ضرورية لبناء برج ساحر.”
علاوة على ذلك وجد ليلين مستودعاً صغيراً بعد كسر آلية تخزن كميات وفيرة من الميثريل والذهب الخالص. يمكن لهذين المعدنين امتصاص السحر جيدًا ، وكانا من المواد الثمينة المطلوبة في العديد من العناصر السحرية.
علاوة على ذلك وجد ليلين مستودعاً صغيراً بعد كسر آلية تخزن كميات وفيرة من الميثريل والذهب الخالص. يمكن لهذين المعدنين امتصاص السحر جيدًا ، وكانا من المواد الثمينة المطلوبة في العديد من العناصر السحرية.
“ربما هذه ليست سوى جزء منه!” تنهد ليلين بحزن. “تجارة الرقيق هي بالفعل أكثر الأعمال المربحة!”
كان ليلين متأكدًا من أن ماركيز لويس قد استثمر ما يقرب من نصف أرباحه التجارية في برج الساحر هذا الذي كان لا يزال قيد الإنشاء. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة هدية من السماء. إذا تمكن من نهب هذه الإمدادات بالكامل ، فسيكون من الأسهل عليه بناء برج ساحر لنفسه في المستقبل.
كان هذا بلا شك سبب عدم انخراط عائلته في تجارة السكر المكرر وعجينة السمك لفترة طويلة ، وإلا لكان بإمكانهم جمع ثروة لا يمكن تصورها.
تحت تهديد الموت ، ألقى معظم القراصنة بطاعة الأشياء التي في أيديهم واندفعوا نحو الميناء. كان هناك أيضًا قدر لا نهائي من الثروة هناك ، ولم يكن التخلي عن حياتهم هنا يستحق كل هذا العناء على الإطلاق.
“تنظيم الرجال. انقل كل هذا إلى النمر القرمزي ، وخصص أشخاصًا لحراسته بشكل خاص! ” أعطى ليلين تعليمات لروبن هود. ثم أحضر إيزابيل والآخرين إلى جوار منزل الماركيز الذي كان محاصرًا بالفعل.
رونالد كان يشن الآن هجومًا عنيفًا برجاله ، لكن الناس في الداخل كانوا يقاومون بعناد. ما راكمه ماركيز لويس على مر العقود لن يتم تدميره بهذه السهولة. حتى لو تخلصوا بالفعل من معظم رجاله في البحر ، فسيظل هناك مسؤولون مخلصون يظهرون في مثل هذه الأوقات.
“ألماس ، عصا الحديد ، جوهر تكوين الدمى ، والعديد من السبائك السحرية… ليس سيئاً ، ليس سيئاً ، هذه كلها سلع غير متوفرة في الخارج ، وهي ضرورية لبناء برج ساحر.”
ومع ذلك فإن مقاومتهم التي لا طائل من ورائها تلاشت إلى لا شيء بعد ظهور ليلين. مع عدد قليل من تعاويذ كرة النار ، تم فتح مدخل قصر الماركيز بالكامل ، وكشف عن الجزء الداخلي للمبنى بكل روعته المبهرة والفاخرة.
بدا أن عيون الأسقف المسن تحتوي على العالم بأسره ، لكنها كانت أيضًا مليئة ببريق ناعم. بدأ ببطء بالصلاة على تمثال إيلماتر في وسط الكنيسة.
اندفعت إيزابيل مثل فالكيري ، سيفها السحري الأسود يمتلئ بالدماء الساخنة. لم تكن لديها أي رحمة على الإطلاق تجاه هؤلاء الأعداء الذين تسببوا في هلاك عائلتها.
“نعم أيها السيد الشاب!” رونالد كان مليئا بالحماس والنشاط. هو أيضًا كان لديه كراهية شديدة تجاه عائلة ماركيز لويس. الآن بعد أن حصل على الانتقام ، كان مليئًا بالإعجاب الشديد تجاه ليلين لدرجة أنه كان يركع عند قدميه.
نادى ليلين رونالد وأعطاه أمرًا بشراسة ، “رونالد ، أخبر هؤلاء القراصنة أن قصر الماركيز بأكمله وعدد قليل من المخازن المهمة الأخرى هي ملكنا. أي شخص يجرؤ على أن يطمع بهم سيُقتل على الفور! ”
“بالطبع لن نتنصل من واجبنا. إـ إيك! ” استدار الأسقف لينظر إلى صدره مذهولاً. تم دفع خنجر أسود فيه ، حيث انتشر الدم تحته مثل وردة مزهرة بلا انقطاع.
لم يكن قديسا من نوعٍ ما. لقد جمع كل هؤلاء القراصنة هنا فقط لتقوية نفوذه. لقد كان بالفعل لطيفًا بما يكفي للسماح لهم بنهب المكان عن قصد ، فكيف يمكن أن يمنحهم أعظم الفوائد؟
أحضر رجاله إلى الموقع المحدد لبرج الساحر باتباع خريطة تيم. كانت هناك بالفعل العديد من المعسكرات هنا ، وقد تم بالفعل وضع أساس بسيط للبرج.
“نعم أيها السيد الشاب!” رونالد كان مليئا بالحماس والنشاط. هو أيضًا كان لديه كراهية شديدة تجاه عائلة ماركيز لويس. الآن بعد أن حصل على الانتقام ، كان مليئًا بالإعجاب الشديد تجاه ليلين لدرجة أنه كان يركع عند قدميه.
كان هذا بلا شك سبب عدم انخراط عائلته في تجارة السكر المكرر وعجينة السمك لفترة طويلة ، وإلا لكان بإمكانهم جمع ثروة لا يمكن تصورها.
كانت العملية برمتها تسير بسلاسة إلى حد ما. بينما كان رونالد يوجه رجاله لإفراغ المتاجر ، كان ليلين قد حصل بالفعل على تقرير معركة من إيزابيل.
“هيه… كنيسة القتل؟ يوماً ما سنسوي جميع حساباتنا” ابتسم ليلين ساخرًا. كانت النظرة في عينيه هادئة ، ومع ذلك بدا أنها تحتوي على بريق شيطاني.
“القصر كله انهار تماما. بخلاف تيم وعدد قليل من الآخرين ، تم إلقاء القبض على البقية ، وحتى تم العثور على ماركيز لويس ميتًا في مكتبه ، هل هذا جيد؟ ”
أحضر رجاله إلى الموقع المحدد لبرج الساحر باتباع خريطة تيم. كانت هناك بالفعل العديد من المعسكرات هنا ، وقد تم بالفعل وضع أساس بسيط للبرج.
“هذا يكفي ، فلنذهب!” سخر ليلين وهو يتفحص وسط المدينة. كانت بعض الأماكن لا تزال هادئة إلى حد ما ، بل كانت تشع ضوءًا – كان هذا هو موقع الكنيسة!
“ألماس ، عصا الحديد ، جوهر تكوين الدمى ، والعديد من السبائك السحرية… ليس سيئاً ، ليس سيئاً ، هذه كلها سلع غير متوفرة في الخارج ، وهي ضرورية لبناء برج ساحر.”
حتى الأسقف لن يكون قادرًا على إعاقة تسونامي القراصنة ، ويمكنه الاعتماد بشكل سلبي فقط على قوى الإله في كنيستهم لتقوية دفاعهم.
ترجمة : Abdou kh
بالتأكيد لن يكون ليلين أحمقاً لدرجة السماح لرجاله بمهاجمة الكنيسة. أما بالنسبة لمختلف القراصنة الآخرين الذين فقدوا عقولهم بالفعل ، فلم يعد مضطرًا بطبيعة الحال إلى القلق بشأنهم بعد الآن.
تحت تهديد الموت ، ألقى معظم القراصنة بطاعة الأشياء التي في أيديهم واندفعوا نحو الميناء. كان هناك أيضًا قدر لا نهائي من الثروة هناك ، ولم يكن التخلي عن حياتهم هنا يستحق كل هذا العناء على الإطلاق.
علاوة على ذلك تم تحقيق هجوم ليلين هذه المرة بالقبض على الماركيز على حين غرة. إذا تفاعلت الكنائس الأخرى وتواطأت مع بعضها البعض ، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية بالنسبة له.
علاوة على ذلك تم تحقيق هجوم ليلين هذه المرة بالقبض على الماركيز على حين غرة. إذا تفاعلت الكنائس الأخرى وتواطأت مع بعضها البعض ، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية بالنسبة له.
“نعم أيها السيد الشاب! القراصنة الآخرين؟ ” رونالد حيا بيده اليمنى على صدره.
كان ليلين متأكدًا من أن ماركيز لويس قد استثمر ما يقرب من نصف أرباحه التجارية في برج الساحر هذا الذي كان لا يزال قيد الإنشاء. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة هدية من السماء. إذا تمكن من نهب هذه الإمدادات بالكامل ، فسيكون من الأسهل عليه بناء برج ساحر لنفسه في المستقبل.
“لقد جاؤوا من أجل الثروة ، وسيموتون الآن هنا بسبب الثروة. أليس هذا طبيعيًا تمامًا؟ ” تحت تأثير الجو المجنون ، لن يكون هناك سوى عدد قليل من القراصنة الذين سيكتشفون في النهاية الخطر ، وينهون أعمالهم على الفور ويغادرون. بالإضافة إلى ذلك إذا تمكنوا من تحقيق ذلك فسيكون لهم بطبيعة الحال الحق في مواصلة العيش.
علاوة على ذلك وجد ليلين مستودعاً صغيراً بعد كسر آلية تخزن كميات وفيرة من الميثريل والذهب الخالص. يمكن لهذين المعدنين امتصاص السحر جيدًا ، وكانا من المواد الثمينة المطلوبة في العديد من العناصر السحرية.
غادر النمر القرمزي وعدد قليل من البوارج الميناء ، الذي كان قد تدهور بالفعل إلى جحيم حي. حتى أنهم أشعلوا بعض الحرائق الكبيرة ، إلا أنها لم تجذب انتباه العديد من القراصنة. أولئك الذين ينغمسون في الجنون والذبح سيكون لديهم دائمًا رد فعل بطيء نسبيًا تجاه العالم الخارجي.
انطلقت عدة أشعة من الضوء المقدس نحو النيران تحمي المدنيين المحيطين بها. ولكن كان هناك بعض الظلال داخل أشعة الضوء المنبعثة من الكنيسة.
كان بوريج ساحرًا رفيع المستوى عاش حياة فاخرة وكان له مكانة محترمة عبر مملكة دامبراث بأكملها. السبب الوحيد الذي جعله يتابع لويس في الاستيلاء على البحار الخارجية هو أن الماركيز قد وعد ببناء برج ساحر له.
“هيه… كنيسة القتل؟ يوماً ما سنسوي جميع حساباتنا” ابتسم ليلين ساخرًا. كانت النظرة في عينيه هادئة ، ومع ذلك بدا أنها تحتوي على بريق شيطاني.
“حسنًا ، ادعوه بسرعة!” كان هناك بصيص فرح على وجه الأسقف.
……
“لقد جاؤوا من أجل الثروة ، وسيموتون الآن هنا بسبب الثروة. أليس هذا طبيعيًا تمامًا؟ ” تحت تأثير الجو المجنون ، لن يكون هناك سوى عدد قليل من القراصنة الذين سيكتشفون في النهاية الخطر ، وينهون أعمالهم على الفور ويغادرون. بالإضافة إلى ذلك إذا تمكنوا من تحقيق ذلك فسيكون لهم بطبيعة الحال الحق في مواصلة العيش.
“الأسقف المحترم ، الجميع هنا ، ومستعدون للانطلاق في أي لحظة!” نظرت كاهنة شابة عبر اللاجئين في ساحة الكنيسة ، واحمر وجهها من السخط بنظرة مليئة بالشفقة.
“اللعنة على هؤلاء القراصنة! نور إلهنا سيطهّرهم تمامًا يومًا ما!” قالت الكاهنة الشابة بوجه قاتم.
بدا أن عيون الأسقف المسن تحتوي على العالم بأسره ، لكنها كانت أيضًا مليئة ببريق ناعم. بدأ ببطء بالصلاة على تمثال إيلماتر في وسط الكنيسة.
“عزيزي الإله ، ارفق على عامة الناس! أليس عليك أن تفهمي أن قواتنا غير قادرة على مواجهة كل هؤلاء القراصنة في الخارج. يجب أن ننتظر فرصة مناسبة… “كان صوت الأسقف شيخًا ولكنه حازم ، ومع ذلك بدا أنه يتمتع بنوع من القوى المهدئة التي سمحت للكاهنة الشابة أن تحقق السلام في قلبها.
في هذه اللحظة ركض شخص على عجل. “سيدي! كاهن كنيسة لاتاندر يطلب مقابلتك! ”
حتى الأسقف لن يكون قادرًا على إعاقة تسونامي القراصنة ، ويمكنه الاعتماد بشكل سلبي فقط على قوى الإله في كنيستهم لتقوية دفاعهم.
“حسنًا ، ادعوه بسرعة!” كان هناك بصيص فرح على وجه الأسقف.
علاوة على ذلك وجد ليلين مستودعاً صغيراً بعد كسر آلية تخزن كميات وفيرة من الميثريل والذهب الخالص. يمكن لهذين المعدنين امتصاص السحر جيدًا ، وكانا من المواد الثمينة المطلوبة في العديد من العناصر السحرية.
فيما بعد ، كان سيد الصباح إلهًا ذا قوة سحرية هائلة. كان يحمل كراهية شديدة تجاه جميع أنواع السلوكات الشريرة والدنيئة ، وكان كهنته حازمين في قمع قوى الظلام. بمساعدة رواده في قمع الميناء بأكمله ، سيكون هناك أمل في استعادة السلام!
“الأسقف المحترم ، الجميع هنا ، ومستعدون للانطلاق في أي لحظة!” نظرت كاهنة شابة عبر اللاجئين في ساحة الكنيسة ، واحمر وجهها من السخط بنظرة مليئة بالشفقة.
“الأسقف المحترم!” دخل كاهن بشعر ذهبي لامع ، مرتديًا عباءة سيد الصباح بخطوات سريعة بتعبير مستاء جداً على وجهه. “سترسل كنيستنا كل القوات الموجودة لدينا لمهاجمة هؤلاء الأشرار. آمل أن نتمكن من تلقي مساعدتك!”
بدا أن عيون الأسقف المسن تحتوي على العالم بأسره ، لكنها كانت أيضًا مليئة ببريق ناعم. بدأ ببطء بالصلاة على تمثال إيلماتر في وسط الكنيسة.
“بالطبع لن نتنصل من واجبنا. إـ إيك! ” استدار الأسقف لينظر إلى صدره مذهولاً. تم دفع خنجر أسود فيه ، حيث انتشر الدم تحته مثل وردة مزهرة بلا انقطاع.
كان هذا برج ساحر ، وهو شيء يحتاجه جميع السحرة رفيعي المستوى لإجراء المزيد من الأبحاث العميقة في المستويات (الطائرات) الأخرى. كانت الطريقة التي رفعوا بها رتبهم. كان السحرة رفيعو المستوى بحماية برج متقدمين بأميال عن المتجولين دون أي شيء على أسمائهم.
لعنة خبيثة اجتاحت الجرح على الفور ، وهو الجرح الذي حتى تعويذة إلهية لا تستطيع تبديدها.
“أوقفهم!” لوح ليلين بيديه. لم يكن لديه ذرة رحمة لأولئك القراصنة العشوائيين الذين أصيبوا بجنون من إراقة الدماء وافتقروا إلى الانضباط.
“أنت… لست كاهن سيد الصباح…” انهار الأسقف ببطء. في اللحظات الأخيرة من حياته ، رأى وجه الكاهن يتغير بشكل غريب ، وأصبح في النهاية وجه شخص شرير. بدأ يذبح كل من حوله وهو يضحك بجنون ، كما سقطت الكاهنة الشابة أليس في بركة من الدماء.
كان بوريج ساحرًا رفيع المستوى عاش حياة فاخرة وكان له مكانة محترمة عبر مملكة دامبراث بأكملها. السبب الوحيد الذي جعله يتابع لويس في الاستيلاء على البحار الخارجية هو أن الماركيز قد وعد ببناء برج ساحر له.
“قفزة الظل!” بعد اغتيال الأسقف ، حشد القاتل الذي كان فوق الرتبة 15 على الفور تقنية عالية المستوى واختفى في الهواء. مع قفزة الظل ، وصل إلى مكان آخر عندما ظهر مرة أخرى.
“هيه… كنيسة القتل؟ يوماً ما سنسوي جميع حساباتنا” ابتسم ليلين ساخرًا. كانت النظرة في عينيه هادئة ، ومع ذلك بدا أنها تحتوي على بريق شيطاني.
“ألماس ، عصا الحديد ، جوهر تكوين الدمى ، والعديد من السبائك السحرية… ليس سيئاً ، ليس سيئاً ، هذه كلها سلع غير متوفرة في الخارج ، وهي ضرورية لبناء برج ساحر.”
لم يكن قديسا من نوعٍ ما. لقد جمع كل هؤلاء القراصنة هنا فقط لتقوية نفوذه. لقد كان بالفعل لطيفًا بما يكفي للسماح لهم بنهب المكان عن قصد ، فكيف يمكن أن يمنحهم أعظم الفوائد؟
“أوقفهم!” لوح ليلين بيديه. لم يكن لديه ذرة رحمة لأولئك القراصنة العشوائيين الذين أصيبوا بجنون من إراقة الدماء وافتقروا إلى الانضباط.
ترجمة : Abdou kh
كان ليلين متأكدًا من أن ماركيز لويس قد استثمر ما يقرب من نصف أرباحه التجارية في برج الساحر هذا الذي كان لا يزال قيد الإنشاء. بالنسبة له ، كان هذا بمثابة هدية من السماء. إذا تمكن من نهب هذه الإمدادات بالكامل ، فسيكون من الأسهل عليه بناء برج ساحر لنفسه في المستقبل.
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
