Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 918

السقوط في أيدي العدو

السقوط في أيدي العدو

 

 

 

‘هل هذه نعمة؟ لا! هذا… إنه تعزيز واسع النطاق!’ احمر وجه رافينيا ، وشعرت كما لو أنها يمكن أن تقتل تنينًا في تلك اللحظة.

كانت ‘آداب المائدة’ مهمة جدًا. حتى ليلين احتاج إلى شيء للتستر على مقتل كاسلي ، غالبًا ما كانت تلك العائلات النبيلة الكبيرة تحقق في هذه الأمور بدقة.

“فوز!” “فوز!” “فوز!” هدر عدد لا يحصى من القوات.

 

 

بسبب الصراعات العرقية ، أرسل حكام مختلف دول البشر جيوشهم للمساعدة في الشمال. ومع ذلك ، حتى أكثر الجيوش شراسة لم يكن بإمكانها سوى دفع الخطوط الأمامية للمعركة إلى مكان أقرب إلى يوركشاير. لم يكن في الأساس هناك اي فرق حتى بوجودهم.

تنهد الباحث بورين قائلاً: “بدأ من جديد”. انفتحت بوابة انتقال عن بعد ووقفت ألوستريل على أسوار المدينة بجوار بورين.

 

احمر وجه ألوستريل ، لدرجة ان جسدها يبدو أنه على وشك الإنفجار. نظرت رافينيا بهدوء في اتجاه الملكة من زاوية من الحشد. كانت تموجات الطاقة القوية تشع إلى الخارج ، والضوء الذهبي الساطع عليها جعلها تشعر بالدفء بشكل مريح.

كما كان هناك بالادين مهيبين يتجهون شمالا وحدهم. لم يفكر ليلين في ذلك طويلاً ، رغم ذلك. بعد فترة وجيزة ، جلبت قوات يوركشاير قرار المدينة.

 

 

 

ليلين والنبلاء يمكن أن يدخلوا لكن الجيش يجب أن يبقى بالخارج. كانت هذه هي المحصلة النهائية.هز ليلين كتفيه فقط وقبل هذا الشرط بهدوء.

 

 

 

أدى نزوح اللاجئين من الشمال إلى تضخم أسعار يوركشاير بشكل كبير ، لدرجة أنه حتى النبلاء وجدوا صعوبة في تحملها. بالطبع لا تزال هناك فوائد لإمتلاك السلطة. تم ترتيب فيلا فاخرة لليلين مع كل شئ بالمجان.

‘لكن الملكة هي القائدة ، ومسؤولياتها لا تكمن هنا. يجب أن تكون معركة المنافسين رفيعي المستوى مهمة السحرة العسكريين!’ تنهد الباحث بورن داخليا. بينما كانت ألوستريل تتمتع بسحر وقوة هائلين ، كانت هذه الملكة لا تزال عديمة الخبرة.

 

 

ثم قابل ليلين ماركيز لانسيت الذي سمع عنه كثيرًا في الشائعات.

 

 

 

“البارون ليلين ، لقد أردت منذ فترة طويلة أن أرى الساحر العبقري من الشمال!” كان للانسيت شعر فضي مجعد ، ومظهرًا متوازنًا. بعد رؤية ليلين ، حتى التجاعيد على وجهه تلاشت. من الواضح أنه أجرى تحقيقًا شاملاً قبل مقابلته.

 

 

 

“أنا ممتن للغاية لكرم الماركيز عندما سقط الشمال في أيدي العدو!” أذهل سلوك ليلين الماركيز. كان معظم العباقرة متعجرفين ، لكن لانسيت لم ير شيئًا من ذلك في تعبير ليلين.

“لا ، الإلهة لم تعطيني إجابة بعد!” بدا أن ألوستريل انتهت من تأملها فجأة ، حيث تعمقت التجاعيد على جبينها.

 

 

علاوة على ذلك كان يفتقر إلى التفكير غير المرن واللامبالاة الشائعة بين السحرة ، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه عالم. حتى أن تأثيره تجاوز عددًا قليلاً من كبار الرواد الذين دفع كثيرًا من المال لتوظيفهم.

“إنه ليس مجرد إله. هل تخلى عنا حتى ميسترا الجبار؟ ” عند رؤية هذا ، حتى ساحر أسطوري قوي مثل بورين شعر بأن قلبه يغرق.

 

أخيرًا تحول سالادين إلى عملاق مرعب يزيد طوله عن خمسين متراً. عنصر واحد فقط تضخم معه ، مطرقة إله الرعد!

سكب لانسيت كوبًا من النبيذ الأحمر الداكن لليلين ، يبدو حزينًا. “قبل أن نبدأ المناقشات الرسمية ، أود أن أخبر البارون بشيء يتعلق بالشمال…”

 

 

علاوة على ذلك كان يفتقر إلى التفكير غير المرن واللامبالاة الشائعة بين السحرة ، وبدلاً من ذلك بدا وكأنه عالم. حتى أن تأثيره تجاوز عددًا قليلاً من كبار الرواد الذين دفع كثيرًا من المال لتوظيفهم.

“هل سقط القمر الفضي؟” لمعت عيون ليلين وهو يسأل بلا مبالاة.

ليلين والنبلاء يمكن أن يدخلوا لكن الجيش يجب أن يبقى بالخارج. كانت هذه هي المحصلة النهائية.هز ليلين كتفيه فقط وقبل هذا الشرط بهدوء.

 

 

توقفت يد لانسيت من سكب النبيذ للحظة ، مما تسبب في انقطاع تيار الخمر لفترة. ثم جلس أمام ليلين وكأن شيئًا لم يحدث ، بنظرة عميقة في عينيه. “يبدو أن لديك قنوات استخباراتية خاصة بك يا بارون… في الواقع ، سقط القمر الفضي بالأمس فقط…”

 

 

 

……

بصفته كبير مستشاري القمر الفضي ، الباحث بورين الذي كان مثل رئيس الوزراء كان يشاهد ألوستريل والقلق في عينيه. بدت متعبة ، حواجبها مجعدة. كان المشهد مفجعًا.

 

 

قبل يوم واحد ، الشمال. مدينة القمر الفضي.

 

 

 

بصفته كبير مستشاري القمر الفضي ، الباحث بورين الذي كان مثل رئيس الوزراء كان يشاهد ألوستريل والقلق في عينيه. بدت متعبة ، حواجبها مجعدة. كان المشهد مفجعًا.

 

 

 

انسى عمرها الحقيقي للحظة ، إذا كان على المرء أن يحكم عليها بناءً على عمرها العقلي ومظهرها الخارجي ، فإن حياة المدينة وموتها قد وضعت في أيدي فتاة صغيرة. اعتقد الباحث بورين أن هذا كان قاسياً للغاية.

أخيرًا تحول سالادين إلى عملاق مرعب يزيد طوله عن خمسين متراً. عنصر واحد فقط تضخم معه ، مطرقة إله الرعد!

 

أصبح وجه ألوستريل الصغير شاحبًا الآن. حتى مع الدعم من التكوينات السحرية واسعة النطاق تحت أسوار المدينة ، كان لا يزال من الصعب إلقاء مثل هذه التعزيزات الكبيرة. حتى أنها استخدمت بعض القوة الإلهية لهذا الغرض. ومع ذلك فإنها لن تبدو ضعيفة. دوى صوت السيدة الشاب ، “سنحقق النصر!”

بينما كانت ألوستريل تتمتع بسمعة طيبة وسحر عظيم ، إلا أنها لم تكن قائدة مؤهلة. لقد طغت عليها ضغوط الحرب عمليا.

ترجمة : Abdou kh

 

 

“لا ، الإلهة لم تعطيني إجابة بعد!” بدا أن ألوستريل انتهت من تأملها فجأة ، حيث تعمقت التجاعيد على جبينها.

 

 

 

إلهة النسج ، كونها إلهًة كبرى ، كانت حجر الزاوية الذي حافظ على وجود القمر الفضي. الآن ، ومع ذلك فهي ترفض الإستجابة لصلوات ألوستريل وطلبات المساعدة ، مما أوضح الأمور.

 

 

 

“إنه ليس مجرد إله. هل تخلى عنا حتى ميسترا الجبار؟ ” عند رؤية هذا ، حتى ساحر أسطوري قوي مثل بورين شعر بأن قلبه يغرق.

“صاعقة!” سمعت رافينيا صوت سالادين المزعج بوضوح. تسبب الصوت العالي والمرعب في ارتعاش طبلة أذنها مسببا ألم لاذع.

 

“تعزيز واسع النطاق؟” لم يكن هناك أي عاطفة في عيون سالادين الآن. الخادمات وقادة العفاريت الآخرين بجانبه جميعهم خفضوا رؤوسهم بإحترام ، ولم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق.

* هدير! * وصلت صرخات الوحوش البعيدة إلى القصر ، مما تسبب في تغيير تعبير ألوستريل.

 

 

كانت هذه التعويذة الأسطورية – ملك إله الحرب!

تنهد الباحث بورين قائلاً: “بدأ من جديد”. انفتحت بوابة انتقال عن بعد ووقفت ألوستريل على أسوار المدينة بجوار بورين.

“تحيا جلالتها! تحيا جلالتها! ” عند رؤية مظهرها ، ارتفعت معنويات حراس المدينة. لقد كانوا الآن مليئين بالأمل.

 

 

“تحيا جلالتها! تحيا جلالتها! ” عند رؤية مظهرها ، ارتفعت معنويات حراس المدينة. لقد كانوا الآن مليئين بالأمل.

“لا ، الإلهة لم تعطيني إجابة بعد!” بدا أن ألوستريل انتهت من تأملها فجأة ، حيث تعمقت التجاعيد على جبينها.

 

 

ألوستريل قد أظهرت قوتها كمختارة الإلهة في الأيام القليلة الماضية. فقط إمبراطور العفاريت سالادين يستطيع أن يتعامل معها.

“أنا ممتن للغاية لكرم الماركيز عندما سقط الشمال في أيدي العدو!” أذهل سلوك ليلين الماركيز. كان معظم العباقرة متعجرفين ، لكن لانسيت لم ير شيئًا من ذلك في تعبير ليلين.

 

 

‘لكن الملكة هي القائدة ، ومسؤولياتها لا تكمن هنا. يجب أن تكون معركة المنافسين رفيعي المستوى مهمة السحرة العسكريين!’ تنهد الباحث بورن داخليا. بينما كانت ألوستريل تتمتع بسحر وقوة هائلين ، كانت هذه الملكة لا تزال عديمة الخبرة.

احمر وجه ألوستريل ، لدرجة ان جسدها يبدو أنه على وشك الإنفجار. نظرت رافينيا بهدوء في اتجاه الملكة من زاوية من الحشد. كانت تموجات الطاقة القوية تشع إلى الخارج ، والضوء الذهبي الساطع عليها جعلها تشعر بالدفء بشكل مريح.

 

 

نظر بورين الى تشكيل العفاريت تحت المدينة. كانت هناك عربات حصار ضخمة وعمالقة مرعبين معهم ، مما ادى الى ازدياد القلق في قلبه. حتى بمساعدة جميع أنواع العناصر المصهورة ، بالإضافة إلى السحرة الأسطوريين ذوي الرتب العالية ، فقد أصبحوا الآن في وضع غير مؤات.

* هدير! * وصلت صرخات الوحوش البعيدة إلى القصر ، مما تسبب في تغيير تعبير ألوستريل.

 

 

‘لدينا عدد قليل جدًا من الرجال… القليل من تحالف القمر الفضي ساهم كثيرًا ، والقوات التي تم إرسالها بأوامر لم تُعد أي شخص آخر. عاد أقل من نصف حراس المدينة الأصليين الذين كان بإمكانهم القيام بأكثر المهام صرامة…’

ليلين والنبلاء يمكن أن يدخلوا لكن الجيش يجب أن يبقى بالخارج. كانت هذه هي المحصلة النهائية.هز ليلين كتفيه فقط وقبل هذا الشرط بهدوء.

 

قبل يوم واحد ، الشمال. مدينة القمر الفضي.

فكر الباحث بورين في الأمر ، ثم اقترح على ألوستريل ، “يا صاحبة الجلالة ، لقد أصبحت الأمور بهذا السوء بالفعل. يرجى النظر في اقتراحي! ”

 

 

“تحيا جلالتها! تحيا جلالتها! ” عند رؤية مظهرها ، ارتفعت معنويات حراس المدينة. لقد كانوا الآن مليئين بالأمل.

“ليس هنالك حاجة الى ذلك. لا يمكنني التخلي عن شعبي ، خاصة في وقت مثل هذا! ” ألوستريل قاطعت بحزم كلام الباحث بيرن.

بصفته كبير مستشاري القمر الفضي ، الباحث بورين الذي كان مثل رئيس الوزراء كان يشاهد ألوستريل والقلق في عينيه. بدت متعبة ، حواجبها مجعدة. كان المشهد مفجعًا.

 

 

“أنظر!” أشارت إلى أسفل ، “لا يزال هناك الكثير من شعبي ، الكثير ممن يؤمنون بي هنا. كيف يمكنني التخلي عنهم والمغادرة؟ ”

 

 

 

احمر وجه ألوستريل ، لدرجة ان جسدها يبدو أنه على وشك الإنفجار. نظرت رافينيا بهدوء في اتجاه الملكة من زاوية من الحشد. كانت تموجات الطاقة القوية تشع إلى الخارج ، والضوء الذهبي الساطع عليها جعلها تشعر بالدفء بشكل مريح.

“تحيا جلالتها! تحيا جلالتها! ” عند رؤية مظهرها ، ارتفعت معنويات حراس المدينة. لقد كانوا الآن مليئين بالأمل.

 

 

‘هل هذه نعمة؟ لا! هذا… إنه تعزيز واسع النطاق!’ احمر وجه رافينيا ، وشعرت كما لو أنها يمكن أن تقتل تنينًا في تلك اللحظة.

 

 

ترجمة : Abdou kh

أصبح وجه ألوستريل الصغير شاحبًا الآن. حتى مع الدعم من التكوينات السحرية واسعة النطاق تحت أسوار المدينة ، كان لا يزال من الصعب إلقاء مثل هذه التعزيزات الكبيرة. حتى أنها استخدمت بعض القوة الإلهية لهذا الغرض. ومع ذلك فإنها لن تبدو ضعيفة. دوى صوت السيدة الشاب ، “سنحقق النصر!”

 

 

 

“فوز!” “فوز!” “فوز!” هدر عدد لا يحصى من القوات.

قبل يوم واحد ، الشمال. مدينة القمر الفضي.

 

 

تحركت رافينيا وعيناها تلمعان بالدموع. بينما كانت تنظر إلى البالادين من حولها الذين كانت وجوههم متوهجة تمامًا مثل وجهها ، وعيونهم تُظهر عزمهم الراسخ ، شعرت كما لو أنها اختارت حقًا الطريق المثالي لنفسها.

“لا ، الإلهة لم تعطيني إجابة بعد!” بدا أن ألوستريل انتهت من تأملها فجأة ، حيث تعمقت التجاعيد على جبينها.

 

“ليس هنالك حاجة الى ذلك. لا يمكنني التخلي عن شعبي ، خاصة في وقت مثل هذا! ” ألوستريل قاطعت بحزم كلام الباحث بيرن.

“هذا هو العمل الصحيح! القتال من أجل السلام والعدالة!” شدت رافينيا قبضتيها بإحكام ” ليلين… يومًا ما ، سوف يدرك بالتأكيد أخطائه ويندم عليها! ”

 

 

 

* هدير! * في هذه اللحظة وصل إمبراطور العفاريت سالادين إلى الخطوط الأمامية.

بينما كانت ألوستريل تتمتع بسمعة طيبة وسحر عظيم ، إلا أنها لم تكن قائدة مؤهلة. لقد طغت عليها ضغوط الحرب عمليا.

 

“تم الانتهاء من جميع الاستعدادات. يمكن أن تنخفض قوة سيدنا في أي وقت! ” ترأس عدد قليل من الكهنة رفيعي المستوى كما ذكروا.

“تعزيز واسع النطاق؟” لم يكن هناك أي عاطفة في عيون سالادين الآن. الخادمات وقادة العفاريت الآخرين بجانبه جميعهم خفضوا رؤوسهم بإحترام ، ولم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق.

فكر الباحث بورين في الأمر ، ثم اقترح على ألوستريل ، “يا صاحبة الجلالة ، لقد أصبحت الأمور بهذا السوء بالفعل. يرجى النظر في اقتراحي! ”

 

* كا تشا! كا تشا! * زاد حجم جسد سالادين فجأة ، وفي لحظة تحول إلى عملاق مصغر يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار ولا يزال ينمو. تحطمت ملابسه ودروعه وجميع الأشياء مع تحركاته العنيفة.

“تم الانتهاء من جميع الاستعدادات. يمكن أن تنخفض قوة سيدنا في أي وقت! ” ترأس عدد قليل من الكهنة رفيعي المستوى كما ذكروا.

“تم الانتهاء من جميع الاستعدادات. يمكن أن تنخفض قوة سيدنا في أي وقت! ” ترأس عدد قليل من الكهنة رفيعي المستوى كما ذكروا.

 

 

“حسن جدا!” سالادين فجأة تقدم خطوة للأمام. بدا أن سطح الأرض يرتجف كما انفجرت قوة مرعبة من جسده.

 

 

في النهاية ، ذكر لانسيت شيئًا ما عن قصد ، “ليلين ، لدي حفل استقبال نبيذ هنا بعد غد. اتمنى ان تستطيع المجيئ!”.

* كا تشا! كا تشا! * زاد حجم جسد سالادين فجأة ، وفي لحظة تحول إلى عملاق مصغر يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار ولا يزال ينمو. تحطمت ملابسه ودروعه وجميع الأشياء مع تحركاته العنيفة.

عند رؤية ليلين وهو يلتقط النقطة الرئيسية ، كانت عيون الماركيز مليئة بالثناء ، “يقال إن مكان وجودها غير معروف ، لكن هناك احتمال كبير بأنها نجت. بعد كل شيء فإن حيوية أولئك الذين يتمتعون بالقوة الإلهية مخيفة… ”

 

 

كانت هذه التعويذة الأسطورية – ملك إله الحرب!

‘لدينا عدد قليل جدًا من الرجال… القليل من تحالف القمر الفضي ساهم كثيرًا ، والقوات التي تم إرسالها بأوامر لم تُعد أي شخص آخر. عاد أقل من نصف حراس المدينة الأصليين الذين كان بإمكانهم القيام بأكثر المهام صرامة…’

 

“ليس هنالك حاجة الى ذلك. لا يمكنني التخلي عن شعبي ، خاصة في وقت مثل هذا! ” ألوستريل قاطعت بحزم كلام الباحث بيرن.

أخيرًا تحول سالادين إلى عملاق مرعب يزيد طوله عن خمسين متراً. عنصر واحد فقط تضخم معه ، مطرقة إله الرعد!

 

 

ثم قابل ليلين ماركيز لانسيت الذي سمع عنه كثيرًا في الشائعات.

“صاعقة!” سمعت رافينيا صوت سالادين المزعج بوضوح. تسبب الصوت العالي والمرعب في ارتعاش طبلة أذنها مسببا ألم لاذع.

 

 

“ليس هنالك حاجة الى ذلك. لا يمكنني التخلي عن شعبي ، خاصة في وقت مثل هذا! ” ألوستريل قاطعت بحزم كلام الباحث بيرن.

بعد ذلك ، ملأ البرق الهائج السماء ومزق السحب عندما تجمع كله في مطرقة المعركة.

تحركت رافينيا وعيناها تلمعان بالدموع. بينما كانت تنظر إلى البالادين من حولها الذين كانت وجوههم متوهجة تمامًا مثل وجهها ، وعيونهم تُظهر عزمهم الراسخ ، شعرت كما لو أنها اختارت حقًا الطريق المثالي لنفسها.

 

“إنه ليس مجرد إله. هل تخلى عنا حتى ميسترا الجبار؟ ” عند رؤية هذا ، حتى ساحر أسطوري قوي مثل بورين شعر بأن قلبه يغرق.

قرقر البرق من أعلى السماء حيث تحول على ما يبدو إلى تنين مرعب ، وأطلق أقوى ألسنة لهب في غضبه!

 

 

 

البنفسجي! كما لو ولد عالم جديد ، انتشر الضوء البنفسجي بسرعة في جميع أنحاء المنطقة. تحت هذا الضوء ، تلاشت أبواب المدينة وكل شيء آخر تمامًا…

 

 

احمر وجه ألوستريل ، لدرجة ان جسدها يبدو أنه على وشك الإنفجار. نظرت رافينيا بهدوء في اتجاه الملكة من زاوية من الحشد. كانت تموجات الطاقة القوية تشع إلى الخارج ، والضوء الذهبي الساطع عليها جعلها تشعر بالدفء بشكل مريح.

……

ألوستريل قد أظهرت قوتها كمختارة الإلهة في الأيام القليلة الماضية. فقط إمبراطور العفاريت سالادين يستطيع أن يتعامل معها.

 

 

“تمامًا مثل ذلك ، خالف إمبراطور العفاريت سالادين بوقاحة الاتفاقية في القارة واستخدم تعويذة أسطورية مرعبة. وبتعزيز من سلاح إلهي ، هزم القمر الفضي تمامًا في ضربة واحدة “.

“صاعقة!” سمعت رافينيا صوت سالادين المزعج بوضوح. تسبب الصوت العالي والمرعب في ارتعاش طبلة أذنها مسببا ألم لاذع.

 

 

روى ماركيز لانسيت بهدوء. ومع ذلك ، من الطريقة التي أخذ بها جرعة من النبيذ فجأة ، بدا أن قوة الأساطير لا تزال تسبب الرعب في داخله. استمع ليلين إلى كل ما قاله. بينما كان يعلم أن هذا سيحدث ، لم يكن واضحًا بشأن العملية بالضبط ، “إذن… أين صاحبة الجلالة ألوستريل الآن؟”

“ليس هنالك حاجة الى ذلك. لا يمكنني التخلي عن شعبي ، خاصة في وقت مثل هذا! ” ألوستريل قاطعت بحزم كلام الباحث بيرن.

 

 

عند رؤية ليلين وهو يلتقط النقطة الرئيسية ، كانت عيون الماركيز مليئة بالثناء ، “يقال إن مكان وجودها غير معروف ، لكن هناك احتمال كبير بأنها نجت. بعد كل شيء فإن حيوية أولئك الذين يتمتعون بالقوة الإلهية مخيفة… ”

 

 

“البارون ليلين ، لقد أردت منذ فترة طويلة أن أرى الساحر العبقري من الشمال!” كان للانسيت شعر فضي مجعد ، ومظهرًا متوازنًا. بعد رؤية ليلين ، حتى التجاعيد على وجهه تلاشت. من الواضح أنه أجرى تحقيقًا شاملاً قبل مقابلته.

مع قوة ألوستريل ، لن يتمكن سوى القليل من العثور عليها إذا أرادت حقًا إخفاء نفسها. ومع ذلك ، بناءً على شخصيتها ، فمن غير المرجح أن تعود على قدميها بسرعة بعدما حصل. ربما تتطلب وقتًا طويلاً للشفاء.

 

“لا ، الإلهة لم تعطيني إجابة بعد!” بدا أن ألوستريل انتهت من تأملها فجأة ، حيث تعمقت التجاعيد على جبينها.

في النهاية ، ذكر لانسيت شيئًا ما عن قصد ، “ليلين ، لدي حفل استقبال نبيذ هنا بعد غد. اتمنى ان تستطيع المجيئ!”.

“أنظر!” أشارت إلى أسفل ، “لا يزال هناك الكثير من شعبي ، الكثير ممن يؤمنون بي هنا. كيف يمكنني التخلي عنهم والمغادرة؟ ”

 

 

 

“تعزيز واسع النطاق؟” لم يكن هناك أي عاطفة في عيون سالادين الآن. الخادمات وقادة العفاريت الآخرين بجانبه جميعهم خفضوا رؤوسهم بإحترام ، ولم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق.

 

 

ترجمة : Abdou kh

 

……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط