وليمة السلطة
على مستوى واحد ، كانت الآلهة أكثر عاطفية من البشر العاديين!
“هل بدأ بالفعل وقت تقسيم السلطة والأحزاب بعد الحرب؟” بعد الخروج من قصر الماركيز ، تنهد ليلين داخليا. بعد سقوط القمر الفضي ، يمكن القول أن الفوضى في الشمال قد انتهت.
حتى مع قوة ليلين ، كان من المستحيل إنشاء شبكة استخبارات هائلة من لا شيء في فترة زمنية قصيرة. ومع ذلك مع المساعدة السخية من بعلزبول ، كانت الأمور مختلفة.
مع تعاويذ دفاعية قوية والعديد من الكائنات القوية ، تسبب القمر الفضي في أضرار جسيمة لقوات العفاريت. حتى إمبراطور العفاريت سالادين أصيب بجروح خطيرة وهو الآن في غيبوبة. قيل إنه لم يتمكن من الاحتفاظ بحياته إلا بسبب تملك الإله له.
“أتدري أي شيطان هو؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
بعد ابتلاع القمر الفضي والمناطق المحيطة به ، لم يعد لدى جيوش العفاريت المزيد من القوة للاستمرار نحو الجنوب. مع تجارب واتحادات الحرب ، تشكلت إمبراطورية العفاريت وثبتت نفسها ببطء في هيكل القمر الفضي. كان هذا أكثر أهمية من التوسع.
“الجشع ، هاه.” تنهد ليلين. نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تتحكم في قلوب البشر ، كانت قوانين شياطين الخطايا هؤلاء تميل عادة نحو العواطف.
بمجرد أن ينجحوا ، سيكون هذا أيضًا بمثابة دفعة لإله العفاريت جرومش. بعد كل شيء ، كان إله كل العفاريت.
على مستوى واحد ، كانت الآلهة أكثر عاطفية من البشر العاديين!
‘لن تدع آلهة البشر أبدا العفاريت يتجهون جنوبًا على أي حال…’ جلس ليلين في عربة الخيول ، وعيناه مظلمتان.
بداخله ، الفضاء المادي كان أساس الباقي. كانت هناك فضاءات و أبعاد شاسعة بشكل هائل فوقها وتحتها كما تفوقها بشكل كبير في الحجم.
‘ميسترا قوية للغاية ، وهذا تسبب في تحفظات الآلهة من فصيلها. الصراعات العديدة التي تجمعت في الشمال مجتمعة أعطت هذه النتيجة… كل الخطط المقررة نجحت. إضعاف إلهة النسج كافٍ ، وربما لا تريد آلهة البشر أن يقوى إله العفاريت… ‘
“زواج مرتب؟ بينما قد تكون هذه عادة رهيبة ، فهي حقًا أفضل طريقة “. أومأ ليلين. لا يزال على اللصوص مراعاة آداب المائدة عند مشاركة المسروقات. كان من الصعب للغاية السماح للفقراء بأن يصبحوا نبلاء بشكل مباشر ، وكانت المقاومة ضد ذلك قوية للغاية.
كان ليلين مندهشا إلى حد ما من تسامح ميسترا. حتى أنها يمكن أن تتجاهل ابنتها بالإسم ، وأظهر القمر الفضي مدى الضغط الهائل عليها.
بداخله ، الفضاء المادي كان أساس الباقي. كانت هناك فضاءات و أبعاد شاسعة بشكل هائل فوقها وتحتها كما تفوقها بشكل كبير في الحجم.
‘بشكل عام ، حصلت العفاريت على فرصة جيدة جدًا. سيكون من الصعب حملهم على بصق ما اكتسبوه بالفعل ، لكن ليس لديهم أيضًا المزيد من القوة لإثارة المتاعب…’ كان ليلين يدرك جيدًا هذا ، وهو شيء يدركه القليلون جدًا في عالم الآلهة.
كان هذا هو مدى قسوة العالم الحقيقي. لولا تولي ليلين زمام الأمور ، لكانت في حالة يرثى لها.
مكانة الآلهة هنا عالية ولا يمكن المساس بهم! مع عشرات الآلاف من السنين من التبجيل من الكنائس ، يعامل البشر العاديون الآن الآلهة مثل القديسين الحقيقيين ، معتقدين أنهم بلا عاطفة. لقد نسوا أن هذه الآلهة كانت مجرد نسخ أقوى من الناس العاديين ، وكان لديهم شعور بالسعادة والغضب والحزن والفرح.
كانت هذه كذبة مختلقة بسبب البيئة ، و تقييد من العصر الذي كانوا فيه. لولا قدوم ليلين من عالم آخر و امتلاكه تجارب في عالم الماجوس ، لم يكن مضمونًا أنه سيرى ذلك أيضًا.
على مستوى واحد ، كانت الآلهة أكثر عاطفية من البشر العاديين!
‘ليس الأمر أنهم لا يستطيعون فهم الحقيقة. بل بالأحرى يخشون القيام بذلك!’ ضحك ليلين. ‘ليس الأمر كما لو أنني لم أر أشخاصًا يطلقون تصريحات مفرطة بشكل أعمى ويخدعون أنفسهم في تصديقها…’
كان جحيم باتور في الأصل واحدا مع الهاوية ، لكنهما انفصلا لسبب ما. تحول الشياطين والأرواح الشريرة إلى أعداء لدودين ، يدخلون أحيانًا في حروب دموية ضخمة.
كانت هذه كذبة مختلقة بسبب البيئة ، و تقييد من العصر الذي كانوا فيه. لولا قدوم ليلين من عالم آخر و امتلاكه تجارب في عالم الماجوس ، لم يكن مضمونًا أنه سيرى ذلك أيضًا.
“شيطان الشجع ، المسؤول عن المستوى الثالث من جحيم باتور التسعة. لقد رأيت أحد مرؤوسيه ، وظهر بالقرب من قصر الماركيز… “أجاب الشكل الصغير بثقة.
لم يجرؤ الجميع على تمزيق هذا التظاهر ، ناظرين إلى الآلهة بازدراء. إن رعب الحرق على الوتد بسبب عدم إحترام الآلهة قد قيد منذ فترة طويلة سكان عالم الآلهة الأصليين
الشيطان خطيئة السيئ الحظ بما فيه الكفاية ليقع على يد ليلين ، ملك الشره بعلزبول ، كان سيد الطبقة الثانية من الجحيم.
القلة الذين كانوا على دراية بالموقف لم يتمكنوا من إجراء أي تغييرات فيه ، وكان بإمكانهم فقط الحزن والجنون بسبب هذا…
“هل قمت بالتحقيق كما ينبغي؟” نقر ليلين على أظافره ، وأصدر صوتًا هشًا.
“سيدي!” غمر ضوء خافت المقصورة على الفور ، مما أدى إلى إنشاء حاجز عازل للضوضاء. قفز شخص صغير من داخل الكابينة وانحنى أمام ليلين بإحترام.
“مـ- مرؤوسك لن يجرؤ!”
حتى مع قوة ليلين ، كان من المستحيل إنشاء شبكة استخبارات هائلة من لا شيء في فترة زمنية قصيرة. ومع ذلك مع المساعدة السخية من بعلزبول ، كانت الأمور مختلفة.
“الجشع؟ يبدو أنه يناسب لانسيت “. ضحك ليلين وهو يتكلم.
كان ليلين قد سيطر على كل عبدة ملك الشراهة السيادي في الشمال. كانت الأساليب التي استخدمها هي نفسها كما هو الحال دائمًا. كان اسم كوكولكان مدرجًا في القائمة السوداء منذ فترة طويلة من قبل العديد من الكنائس ، مما جعله رجلًا مطلوبًا.
“هل قمت بالتحقيق كما ينبغي؟” نقر ليلين على أظافره ، وأصدر صوتًا هشًا.
الزواج سيجعل الأمور أسهل ، مما يجعل النبلاء الآخرين يقبلون الأشياء براحة أكبر. في مثل هذا الموقف حيث مات جميع أفراد الأسرة المباشرين ، كانت الابنة التي تركوها وراءهم هدفًا لمجموعة كاملة من الذئاب.
“نعم… لقد مررت دول البشر في الجنوب بالفعل اقتراحًا سريًا بشأن تقسيم الأراضي بين الإقطاعيين في يوركشاير وأماكن أخرى. يبدو أن ماركيز لانسيت مدعوم من كنيسة الثروة ، رغم أنه يتواطأ أيضًا مع الشياطين… ”
“شيطان الشجع ، المسؤول عن المستوى الثالث من جحيم باتور التسعة. لقد رأيت أحد مرؤوسيه ، وظهر بالقرب من قصر الماركيز… “أجاب الشكل الصغير بثقة.
العمل مع الشياطين لا يعني الوثوق بهم. من كان يعلم ، يمكن حتى أن يكون شخصًا تحت بعلزبول.
الشيطان خطيئة السيئ الحظ بما فيه الكفاية ليقع على يد ليلين ، ملك الشره بعلزبول ، كان سيد الطبقة الثانية من الجحيم.
في الواقع ، شياطين الخطايا الأخرى كانت تعمل بشكل جيد في الفضاء المادي. أثناء جمع قواته هنا ، التقى ليلين بأتباع يؤمنون بشياطين أخرى أيضًا. بعد كل شيء ، كان المصلون الذين فقدوا حماية بعلزبول هم أفضل فريسة.
كان جحيم باتور في الأصل واحدا مع الهاوية ، لكنهما انفصلا لسبب ما. تحول الشياطين والأرواح الشريرة إلى أعداء لدودين ، يدخلون أحيانًا في حروب دموية ضخمة.
“بينما كان كل شيء يتم بسرية و دهاء ، تمكن رجالنا من اكتشاف الأمر…” بدا الشكل الصغير متعجرفًا ، لكن ليلين لم يكن سعيدا حقًا. بعد كل شيء ، كان من السهل على الشياطين اكتشاف الشياطين الأخرى.
كانت هذه كذبة مختلقة بسبب البيئة ، و تقييد من العصر الذي كانوا فيه. لولا قدوم ليلين من عالم آخر و امتلاكه تجارب في عالم الماجوس ، لم يكن مضمونًا أنه سيرى ذلك أيضًا.
“أتدري أي شيطان هو؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
“شيطان الشجع ، المسؤول عن المستوى الثالث من جحيم باتور التسعة. لقد رأيت أحد مرؤوسيه ، وظهر بالقرب من قصر الماركيز… “أجاب الشكل الصغير بثقة.
مكانة الآلهة هنا عالية ولا يمكن المساس بهم! مع عشرات الآلاف من السنين من التبجيل من الكنائس ، يعامل البشر العاديون الآن الآلهة مثل القديسين الحقيقيين ، معتقدين أنهم بلا عاطفة. لقد نسوا أن هذه الآلهة كانت مجرد نسخ أقوى من الناس العاديين ، وكان لديهم شعور بالسعادة والغضب والحزن والفرح.
“الجشع؟ يبدو أنه يناسب لانسيت “. ضحك ليلين وهو يتكلم.
“الجشع ، هاه.” تنهد ليلين. نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تتحكم في قلوب البشر ، كانت قوانين شياطين الخطايا هؤلاء تميل عادة نحو العواطف.
كان لعالم الآلهة كون ضخم الأبعاد. كانت الطبقة الخارجية هي الكرة البلورية المرعبة ، التي ترفض بعناد كل الاتصالات مع الخارج.
بداخله ، الفضاء المادي كان أساس الباقي. كانت هناك فضاءات و أبعاد شاسعة بشكل هائل فوقها وتحتها كما تفوقها بشكل كبير في الحجم.
“الجشع؟ يبدو أنه يناسب لانسيت “. ضحك ليلين وهو يتكلم.
إذا قورن عالم الآلهة بفطيرة لحم ، فإن الفضاء المادي كان بالتأكيد هو الحشوة. كانت القمة هي أرض عالم الآلهة ، بينما كانت الطبقة السفلية هي الهاوية التي لا حدود لها والجحيم. حول الفطيرة كان هناك العديد من الفضاءات شبه المتناثرة مثل بذور السمسم.
‘لن تدع آلهة البشر أبدا العفاريت يتجهون جنوبًا على أي حال…’ جلس ليلين في عربة الخيول ، وعيناه مظلمتان.
في حين أن هذا الوصف به بعض الأخطاء ، إلا أنه كان دقيقًا جدًا.
كان لعالم الآلهة كون ضخم الأبعاد. كانت الطبقة الخارجية هي الكرة البلورية المرعبة ، التي ترفض بعناد كل الاتصالات مع الخارج.
لم يكن الفضاء المادي مرتبطًا فقط بالعديد من أنصاف المستويات ولب البعد. كانت أيضًا المصدر الرئيسي للإيمان والأرواح في العالم. وهكذا اشتهتها الآلهة ، الأرواح الشريرة ، والشياطين جميعًا ، ودخلوا حروبًا من أجل السيطرة عليها. لقد حدث هذا بالفعل مرات عديدة.
لم يجرؤ الجميع على تمزيق هذا التظاهر ، ناظرين إلى الآلهة بازدراء. إن رعب الحرق على الوتد بسبب عدم إحترام الآلهة قد قيد منذ فترة طويلة سكان عالم الآلهة الأصليين
كان جحيم باتور في الأصل واحدا مع الهاوية ، لكنهما انفصلا لسبب ما. تحول الشياطين والأرواح الشريرة إلى أعداء لدودين ، يدخلون أحيانًا في حروب دموية ضخمة.
“انس الأمر ، لا تفعل أي شيء الآن.” هز ليلين رأسه ، “أي شيء آخر؟”
الجحيم الآن ما مجموعه تسعة مستويات. ومع ذلك ، نظرًا لأن الشياطين كانوا مسؤولين عن النظام ، فقد كانت لهم اليد العليا في المعارك.
“مـ- مرؤوسك لن يجرؤ!”
الشيطان خطيئة السيئ الحظ بما فيه الكفاية ليقع على يد ليلين ، ملك الشره بعلزبول ، كان سيد الطبقة الثانية من الجحيم.
كان لعالم الآلهة كون ضخم الأبعاد. كانت الطبقة الخارجية هي الكرة البلورية المرعبة ، التي ترفض بعناد كل الاتصالات مع الخارج.
‘الطبقة الأولى من الجحيم هي منطقة عامة ، حيث يحاول العديد من الشياطين الضخمة والطموحة السيطرة عليها ، وهناك حتى بعض البشر والأجناس الأخرى الذين يعيشون هناك. المستوى الثاني هو منطقة بعلزبول ، على الرغم من أنها تفتقر الآن إلى سيد. والثالث يخص الشجع…’ تذكر ليلين فورا المعلومات التي كان لديه عن الجحيم. كان ذلك ممكنا فقط بفضل مساهمات بعلزبول غير الأنانية.
مع تعاويذ دفاعية قوية والعديد من الكائنات القوية ، تسبب القمر الفضي في أضرار جسيمة لقوات العفاريت. حتى إمبراطور العفاريت سالادين أصيب بجروح خطيرة وهو الآن في غيبوبة. قيل إنه لم يتمكن من الاحتفاظ بحياته إلا بسبب تملك الإله له.
“الجشع ، هاه.” تنهد ليلين. نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تتحكم في قلوب البشر ، كانت قوانين شياطين الخطايا هؤلاء تميل عادة نحو العواطف.
“انس الأمر ، لا تفعل أي شيء الآن.” هز ليلين رأسه ، “أي شيء آخر؟”
بمجرد أن ينجحوا ، سيكون هذا أيضًا بمثابة دفعة لإله العفاريت جرومش. بعد كل شيء ، كان إله كل العفاريت.
“هاها… سيدي ، لقد سحرت تابعًا آخر في طريقي إلى هنا. لقد أرادت مساعدتي في حماية مكانتها كنبيلة ، وقد وافقت بالفعل… “أصبح صوت الشخصية الصغيرة رقيقًا ، مثل فتاة صغيرة تتصرف بغنج.
ترجمة : Abdou kh
“لا تفكري حتى في القيام بذلك أمامي.” حذرها ليلين ، مع وميض أسود لامع في عينيه. أدى ذلك على الفور إلى بدء الشكل في الإرتجاف.
“مـ- مرؤوسك لن يجرؤ!”
“لا تفكري حتى في القيام بذلك أمامي.” حذرها ليلين ، مع وميض أسود لامع في عينيه. أدى ذلك على الفور إلى بدء الشكل في الإرتجاف.
“نبيلة؟ من هذه؟” بعد تأديبها ، سأل ليلين باهتمام.
الزواج سيجعل الأمور أسهل ، مما يجعل النبلاء الآخرين يقبلون الأشياء براحة أكبر. في مثل هذا الموقف حيث مات جميع أفراد الأسرة المباشرين ، كانت الابنة التي تركوها وراءهم هدفًا لمجموعة كاملة من الذئاب.
“ملكة الجمال ميلا من عائلة شامب! مات والدها وإخوتها جميعًا على أيدي الغيلان ، وأراضيهم مرغوبة من قبل أقاربها الآخرين. بدون دعم ، من المحتمل أن تنتظر الموت في دير…”
“لا تفكري حتى في القيام بذلك أمامي.” حذرها ليلين ، مع وميض أسود لامع في عينيه. أدى ذلك على الفور إلى بدء الشكل في الإرتجاف.
“بناءً على ما أعرفه ، ستظهر في حفل استقبال النبيذ عند ماركيز لانسيت!” وأضاف الشكل.
‘بشكل عام ، حصلت العفاريت على فرصة جيدة جدًا. سيكون من الصعب حملهم على بصق ما اكتسبوه بالفعل ، لكن ليس لديهم أيضًا المزيد من القوة لإثارة المتاعب…’ كان ليلين يدرك جيدًا هذا ، وهو شيء يدركه القليلون جدًا في عالم الآلهة.
“زواج مرتب؟ بينما قد تكون هذه عادة رهيبة ، فهي حقًا أفضل طريقة “. أومأ ليلين. لا يزال على اللصوص مراعاة آداب المائدة عند مشاركة المسروقات. كان من الصعب للغاية السماح للفقراء بأن يصبحوا نبلاء بشكل مباشر ، وكانت المقاومة ضد ذلك قوية للغاية.
مكانة الآلهة هنا عالية ولا يمكن المساس بهم! مع عشرات الآلاف من السنين من التبجيل من الكنائس ، يعامل البشر العاديون الآن الآلهة مثل القديسين الحقيقيين ، معتقدين أنهم بلا عاطفة. لقد نسوا أن هذه الآلهة كانت مجرد نسخ أقوى من الناس العاديين ، وكان لديهم شعور بالسعادة والغضب والحزن والفرح.
الزواج سيجعل الأمور أسهل ، مما يجعل النبلاء الآخرين يقبلون الأشياء براحة أكبر. في مثل هذا الموقف حيث مات جميع أفراد الأسرة المباشرين ، كانت الابنة التي تركوها وراءهم هدفًا لمجموعة كاملة من الذئاب.
في حين أن هذا الوصف به بعض الأخطاء ، إلا أنه كان دقيقًا جدًا.
“إنها ذكية نوعا ما. ماذا تريد؟ ماذا يمكنها أن تعطي؟ ” سأل ليلين بهدوء.
إذا قورن عالم الآلهة بفطيرة لحم ، فإن الفضاء المادي كان بالتأكيد هو الحشوة. كانت القمة هي أرض عالم الآلهة ، بينما كانت الطبقة السفلية هي الهاوية التي لا حدود لها والجحيم. حول الفطيرة كان هناك العديد من الفضاءات شبه المتناثرة مثل بذور السمسم.
“عائلة شامب تحمل لقب الفيكونت وراثيًا ، ولديهم أرض شمال يوركشاير. يمكنها استقبال شعبنا والسماح لهم بشغل مناصب في المنطقة التي ستكون ملكًا لزوجها. ومع ذلك لن يخلف اللقب النبيل سوى لورثة سلالتها… ”
‘الطبقة الأولى من الجحيم هي منطقة عامة ، حيث يحاول العديد من الشياطين الضخمة والطموحة السيطرة عليها ، وهناك حتى بعض البشر والأجناس الأخرى الذين يعيشون هناك. المستوى الثاني هو منطقة بعلزبول ، على الرغم من أنها تفتقر الآن إلى سيد. والثالث يخص الشجع…’ تذكر ليلين فورا المعلومات التي كان لديه عن الجحيم. كان ذلك ممكنا فقط بفضل مساهمات بعلزبول غير الأنانية.
“هذا ليس قاسيا جدا. سأوافق عندما أراها… “أومأ ليلين.
“بينما كان كل شيء يتم بسرية و دهاء ، تمكن رجالنا من اكتشاف الأمر…” بدا الشكل الصغير متعجرفًا ، لكن ليلين لم يكن سعيدا حقًا. بعد كل شيء ، كان من السهل على الشياطين اكتشاف الشياطين الأخرى.
‘ومع ذلك فإن أخذها كعروس لي في هذه المرحلة يبدو وكأنني أتباهى. الحصول على لقب الفيكونت بينما والدي لا يزال بارون يجعل الأمور محرجة… والأهم من ذلك لا يمكنني البقاء في الشمال بشكل دائم…’ غرق ليلين في تفكير عميق.
ترجمة : Abdou kh
‘يبدو أن الآنسة ميلا يجب أن تبحث عن زوج من بين توابعي. تيف ليس بهذا السوء. ليس الأمر وكأننا لا نستطيع تغيير الأشياء من حيث مظهره وعمره ، ويمكنني أن أغتنم هذه الفرصة لمنحه هوية جديدة…’ قرر ليلين على الفور مصير هذه السيدة النبيلة.
الجحيم الآن ما مجموعه تسعة مستويات. ومع ذلك ، نظرًا لأن الشياطين كانوا مسؤولين عن النظام ، فقد كانت لهم اليد العليا في المعارك.
كان هذا هو مدى قسوة العالم الحقيقي. لولا تولي ليلين زمام الأمور ، لكانت في حالة يرثى لها.
الشيطان خطيئة السيئ الحظ بما فيه الكفاية ليقع على يد ليلين ، ملك الشره بعلزبول ، كان سيد الطبقة الثانية من الجحيم.
‘سأحتاج أيضًا إلى مساعدة رجالي على الاستقرار ومكافأتهم…’ كان ليلين يعلم جيدًا أن سبب متابعتهم له هو اعتقادهم أنه يمكن أن يجلب لهم الثروة والمكانة. كان هذا أساس ولائهم.
“بينما كان كل شيء يتم بسرية و دهاء ، تمكن رجالنا من اكتشاف الأمر…” بدا الشكل الصغير متعجرفًا ، لكن ليلين لم يكن سعيدا حقًا. بعد كل شيء ، كان من السهل على الشياطين اكتشاف الشياطين الأخرى.
في معظم الأوقات ، ما كان يتوق إليه من هم في القاع هو الحصول على بقايا طعامه بعد أن يحصل على أكبر قدر من الفوائد. فقط بسبب وجودهم تمكن ليلين من المشاركة في وليمة قطاع الطرق هذه ، والحصول على نصيبه من الأرباح بصعوبة.
بعد ابتلاع القمر الفضي والمناطق المحيطة به ، لم يعد لدى جيوش العفاريت المزيد من القوة للاستمرار نحو الجنوب. مع تجارب واتحادات الحرب ، تشكلت إمبراطورية العفاريت وثبتت نفسها ببطء في هيكل القمر الفضي. كان هذا أكثر أهمية من التوسع.
ترجمة : Abdou kh
مع تعاويذ دفاعية قوية والعديد من الكائنات القوية ، تسبب القمر الفضي في أضرار جسيمة لقوات العفاريت. حتى إمبراطور العفاريت سالادين أصيب بجروح خطيرة وهو الآن في غيبوبة. قيل إنه لم يتمكن من الاحتفاظ بحياته إلا بسبب تملك الإله له.
“هل قمت بالتحقيق كما ينبغي؟” نقر ليلين على أظافره ، وأصدر صوتًا هشًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
