Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 938

إجتماع

إجتماع

 

كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.

    – هذا الفصل بدعم من dark knight –

 

“حسنًا… ما الذي يريد اللورد ليلين التحدث عنه؟” الكاهن الذي جاء بدلاً من أسقف إله المعرفة كان يبدو كعالم مسن. الرجل المسمى ساليلوس سأل ليلين مع بريق ذكي في عينيه. بعد سماع كلماته ، ركزت زينا وأفدونيا على ليلين.

بعد أن أعطاهم جولة في البرج ، أحضر ليلين الكهنة إلى غرفة الرسم. وصل الجولم المعدني بسرعة ، وقدم الشاي والوجبات الخفيفة في خزف الجان.

‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘

“هل لي أن أعرف لماذا دعانا البارون إلى هنا؟” ألقت زينا نظرة على هذه الغولم الذين كانوا بقوة محترفين من الرتبة 10 ، وزادت تصنيف ليلين في ذهنها.

بعد إرسال الكهنة الثلاثة بعيدًا ، عاد ليلين إلى غرفته.

بجانبها كممثلة لإلهة كنيسة الثروة ، كان هناك أيضًا كهنة آلهة المعرفة والمعاناة. ومع ذلك ، كانت زينا هي الأعلى رتبة ، وكان تأثير إلهة الثروة هو الأكبر هنا. سمح لها هذا بالتصرف نيابة عن الاثنين الآخرين.

“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.

“قبل كل ذلك أود أولاً أن أقدم لكم هديتين!” صفق ليلين ، وتقدم غولم آخر ووضع صندوقين أمامهم. بمجرد فتحها ، انبعثت رائحة نفاذة بكميات كبيرة من مسحوق الليمون. تسبب ذلك في تجعد زينا لحواجبها. اقتربت ببطء.

“هذه هي الأشياء التي أجري فيها بحثًا و انشئها عن غير قصد. إنها أكثر فعالية بحوالي نصف ضعف من تقنيات الكشف القديمة ، وينطبق الشيء نفسه على النطاق! ” تحدثت ليلين بلا مبالاة ، لكن هذا لم يتسبب إلا في تألق عيون الكهنة.

“هذا…” أخذت فجأة عدة خطوات للوراء بعد أن رأت ما بداخلها.

“هاه… نيابة عن كل رفاقي الذين قابلوا الأذى ، أشكركم!” غطت زينا الصناديق وتنهدت. كما شكره الكاهنان الآخران بسعادة.

“آه…” “إنه في الواقع…”

“قبل كل ذلك أود أولاً أن أقدم لكم هديتين!” صفق ليلين ، وتقدم غولم آخر ووضع صندوقين أمامهم. بمجرد فتحها ، انبعثت رائحة نفاذة بكميات كبيرة من مسحوق الليمون. تسبب ذلك في تجعد زينا لحواجبها. اقتربت ببطء.

إذا كان رد فعل زينا بهذه الطريقة ، كان لدى الكاهنين الآخرين ردود أفعال أكبر.

ككهنة ، يجب عليهم أولاً أن يأخذوا في الاعتبار الفوائد التي تعود على كنائسهم. كل شيء آخر كان ثانويًا.

“اللورد ليلين ، هل تستخدم هذا لتخويفنا؟” كانت نبرة زينا غير راضية ، حيث احتوى الصندوق على رأسين شريرين. لم يكن إظهار الرؤوس لهؤلاء الكهنة علامة على حسن النية.

“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.

“هاها… من الواضح أنني لا أسيء إليك. من فضلك القي نظرة فاحصة… ” كان لليلين ابتسامة خفيفة على وجهه.

“جزيل الشكر على الثناء. يمكنني مناقشة الأمور المتعلقة بهذا الأمر بشكل أكثر شمولاً إذا كنت ترغب في ذلك! ” كان ليلين ، على السطح ، لا يزال من أتباع أوغما. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمنح الأسقف معاملة تفضيلية ، بالإضافة إلى إعطاء الاثنين الآخرين بعض الضغط.

بعد التأكد من أن ليلين لن يتعارض مع كنيسة الثروة ، تحملت زينا الغثيان والانزعاج وبدأت ترى الوجوه الشريرة في الصندوق.

‘لديه القدرة على تدمير البرابرة في الخفاء… يبدو أن الإشاعات بأن عائلة فولين تتحكم في النمور القرمزية صحيحة…’ نظر زينا إلى ليلين ، الذي كان يبتسم ، وفكرت في هذا الأمر.

بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”

“آه…” “إنه في الواقع…”

يبدو أن الكاهنين الآخرين أيضًا قد لاحظا شيئًا ما ، حيث ملأ الفرح وجههما.

“أما بالنسبة لتعويذة الكشف الجديدة وتشكيلات التعويذة التي ذكرتها…” قبل المغادرة ، أبدت زينا اهتمامها الشديد بما ذكره ليلين.

“اللورد ليلين ، هذا…” كان كاهن إله المعاناة ، أفدونيا ، يبدو غير متأكد.

من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.

“صحيح ، هذا هو القاتل رفيع المستوى الذي قتل العديد من الكهنة خلال مد القراصنة.”

إذا كان رد فعل زينا بهذه الطريقة ، كان لدى الكاهنين الآخرين ردود أفعال أكبر.

أشار ليلين إلى الصندوق الموجود على اليسار ، “أما بالنسبة للآخر المجاور له ، فهو أسقف إله القتل المخفي في البحار الخارجية ، جيسفانو!”

بعد التأكد من أن ليلين لن يتعارض مع كنيسة الثروة ، تحملت زينا الغثيان والانزعاج وبدأت ترى الوجوه الشريرة في الصندوق.

“هاه… نيابة عن كل رفاقي الذين قابلوا الأذى ، أشكركم!” غطت زينا الصناديق وتنهدت. كما شكره الكاهنان الآخران بسعادة.

‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘

خلال مد القراصنة ، أرسل أسقف إله القتل مرؤوسيه لاغتيال رجال الدين دون اعتبار. وقد أدى ذلك إلى خسائر فادحة للآلهة في النهاية. كما تم تضمين كنائس الكهنة الثلاثة أمام ليلين في نطاق الهجمات ، لذلك يمكن القول أن لديهم عداء مع هذين الشخصين.

من خلال تطهير إيمان السكان الأصليين في البحار الخارجية وسرقة قوة روحهم ، يمكنه التقدم باستمرار ، وتسريع اتصاله بالعالم الأسطوري. في غضون ذلك يمكنه أيضًا محو الشياطين والأرواح الشريرة. كانت هذه خطة ليلين الرئيسية التي لن تتغير أبدًا!

حقيقة أن ليلين قد أعطاهم هذين الرأسين كهدايا جعلتهم أكثر سعادة.

“في هذا الصدد… من فضلك أعطني بعض الوقت ، سيد ليلين. أحتاج إلى مناقشة هذا الأمر مع الأعضاء الآخرين قبل أن أتمكن من اتخاذ قرار! ” بينما كان لديها بالفعل ميل عام للموافقة ، لا تزال زينا تجيب بهذه الطريقة.

“حسنًا… ما الذي يريد اللورد ليلين التحدث عنه؟” الكاهن الذي جاء بدلاً من أسقف إله المعرفة كان يبدو كعالم مسن. الرجل المسمى ساليلوس سأل ليلين مع بريق ذكي في عينيه. بعد سماع كلماته ، ركزت زينا وأفدونيا على ليلين.

“لكن…” عندما واصل ليلين ، تغيرت نبرته تمامًا ، مما جعل الكهنة الثلاثة يدركون أن ليلين على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية.

“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.

أما بالنسبة لأسقف إله القتل الغير محظوظ ، فقد كان ليلين آسفًا للقول إنه لا يمكن إلا أن يعامل على أنه مجرد نقطة انطلاق أخرى.

“البرابرة؟ تقصد الجناة الذين بدأوا مد القراصنة والذي تسبب في خسائر فادحة في البحار الخارجية؟ لقد تم القضاء عليهم؟ ” كانت زينا مندهشة إلى حد ما ، بينما ضحك ليلين داخليا.

“اللورد ليلين ، هذا…” كان كاهن إله المعاناة ، أفدونيا ، يبدو غير متأكد.

من خلال تشويه سمعة البرابرة على المدى الطويل ، خاصة مع إعلان الملك ، أصبح البرابرة الآن مجرمين بكل معنى الكلمة. لم تكن هناك طريقة لتبرئة أنفسهم من هذه السمعة.

“حسنًا… ما الذي يريد اللورد ليلين التحدث عنه؟” الكاهن الذي جاء بدلاً من أسقف إله المعرفة كان يبدو كعالم مسن. الرجل المسمى ساليلوس سأل ليلين مع بريق ذكي في عينيه. بعد سماع كلماته ، ركزت زينا وأفدونيا على ليلين.

“مم. لم يكونوا مجرد قراصنة ، لقد ارتبطوا بكنيسة إله القتل! ” أعلن ليلين ، الأمر الذي أكسبه بعد ذلك تملقًا مخصصًا للأبطال الصغار من ساليلوس.

“في هذا الصدد… من فضلك أعطني بعض الوقت ، سيد ليلين. أحتاج إلى مناقشة هذا الأمر مع الأعضاء الآخرين قبل أن أتمكن من اتخاذ قرار! ” بينما كان لديها بالفعل ميل عام للموافقة ، لا تزال زينا تجيب بهذه الطريقة.

“لكن…” عندما واصل ليلين ، تغيرت نبرته تمامًا ، مما جعل الكهنة الثلاثة يدركون أن ليلين على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية.

بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.

“أعتقد أن البحار الخارجية كما هي الآن بحاجة ماسة إلى تطهير الإيمان بالآلهة الشريرة. هذا ينطبق بشكل خاص على هؤلاء القراصنة والسكان الأصليين… “تحدث ليلين بصوت منخفض ، وكشف نواياه الحقيقية الآن.

ترجمة : Abdou kh

“تطهير الإيمان؟” تبادل الثلاثة نظرات في دهشتهم.

‘لكن… قتال الآلهة الشريرة والشياطين والأرواح الشريرة؟’ بينما لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يفكر فيه بالفعل ، فإن القيام بذلك يعني أنها تستطيع معرفة الفصيل الذي كان ليلين فيه. على الأقل ، لم يكن معارضًا إلهة من الثروة.

“نعم ، تطهير!” أومأ ليلين بعزم.

حتى لو كانت أبسط تعاويذ تمييز وكشف ، فإن القدرة على إنشاء نموذج تعويذة جديد بالكامل يعني أن معرفة ليلين حول التعويذات قد وصلت إلى مستوى عميق جدًا. كان لمثل هؤلاء السحرة فرصة أكبر للوصول إلى عالم الأسطوريين. هذه هي الطريقة التي تم تسجيلها في العديد من الوثائق. لقد أظهر ليلين قدراته هنا ، ولم يستطع سليلوس إلا أن يشرق.

بينما كان يعامل البحار الخارجية على أنها ورقة رابحة ، لم يستطع الإساءة إلى كل الآلهة. كانت سمعة سيريك ومالار فاسدة حتى النخاع ، لذا لم يكن ذلك مهمًا ، لكن الكنائس القليلة في جزيرة فولين كانت بحاجة إلى شدها إلى جانبه. يمكن اعتبارهم الحلفاء الطبيعيين لعائلة فولين.

كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.

أما بالنسبة لأسقف إله القتل الغير محظوظ ، فقد كان ليلين آسفًا للقول إنه لا يمكن إلا أن يعامل على أنه مجرد نقطة انطلاق أخرى.

“أعتقد أن البحار الخارجية كما هي الآن بحاجة ماسة إلى تطهير الإيمان بالآلهة الشريرة. هذا ينطبق بشكل خاص على هؤلاء القراصنة والسكان الأصليين… “تحدث ليلين بصوت منخفض ، وكشف نواياه الحقيقية الآن.

“أيضًا… عندما يتعلق الأمر بتوجيه الضربات إلى الأرواح الشريرة و الشياطين ، فهناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها التعاون في المستقبل. لقد توصلت بنفسي إلى العديد من تشكيلات التعويذات الجديدة لاكتشاف الأرواح الشريرة والشياطين… “بدا ليلين غاضبًا للغاية.

كانت زينا في الواقع غير راغبة في رؤية منظمة واحدة تصبح ديكتاتور البحار الخارجية. إنها تفضل أن تكون هذه المنطقة مكانًا للتجارة الحرة. ومع ذلك ، فقد تركت حاليًا بدون خيار.

الحصول على استحسان فصيل الخير من خلال إعلان رغبته في مهاجمة الشياطين و الأرواح الشريرة كان جزءًا من خطته. يمكنه الاستمرار في إخضاعهم في الظل لتوسيع قوته ، مما جعل الأمر أشبه بقتل عصفورين بحجر واحد.

بجانبها كممثلة لإلهة كنيسة الثروة ، كان هناك أيضًا كهنة آلهة المعرفة والمعاناة. ومع ذلك ، كانت زينا هي الأعلى رتبة ، وكان تأثير إلهة الثروة هو الأكبر هنا. سمح لها هذا بالتصرف نيابة عن الاثنين الآخرين.

“أوه؟ من فضلك أسمح لنا بمناقشة هذا لفترة… ”نظرت زينا نحو الكهنة بجانبها وأجابت ، ووجدت نفسها مهتمة.

“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.

من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.

‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘

ككهنة ، يجب عليهم أولاً أن يأخذوا في الاعتبار الفوائد التي تعود على كنائسهم. كل شيء آخر كان ثانويًا.

“هذه هي الأشياء التي أجري فيها بحثًا و انشئها عن غير قصد. إنها أكثر فعالية بحوالي نصف ضعف من تقنيات الكشف القديمة ، وينطبق الشيء نفسه على النطاق! ” تحدثت ليلين بلا مبالاة ، لكن هذا لم يتسبب إلا في تألق عيون الكهنة.

كان توحيد البحر الخارجي وقمع الإيمان بالآلهة الشريرة والشياطين مفيدًا بلا شك للآلهة التي يؤمنون بها. بالطبع كان هذا فقط إذا وقفوا في نفس الجانب مع ليلين وعملوا معه.

حقيقة أن ليلين قد أعطاهم هذين الرأسين كهدايا جعلتهم أكثر سعادة.

‘لديه القدرة على تدمير البرابرة في الخفاء… يبدو أن الإشاعات بأن عائلة فولين تتحكم في النمور القرمزية صحيحة…’ نظر زينا إلى ليلين ، الذي كان يبتسم ، وفكرت في هذا الأمر.

بعد إلقاء نظرة فاحصة ، وجدت أن هناك خطأ ما. “همم؟ هذا…”

‘مع وجود أساطيل مسلحة ضخمة على السطح ومجموعة قراصنة في الظل ، بالإضافة إلى فوائد تجارية ضخمة وطرق شحن تدعمه ، لا يمكن إنكار أنه سيكون ملك البحار الخارجية. إن رفض حسن نيته في هذا الوقت أمر غير مواتٍ للغاية لخطط الإلهة القادمة…’

حقيقة أن ليلين قد أعطاهم هذين الرأسين كهدايا جعلتهم أكثر سعادة.

كانت زينا في الواقع غير راغبة في رؤية منظمة واحدة تصبح ديكتاتور البحار الخارجية. إنها تفضل أن تكون هذه المنطقة مكانًا للتجارة الحرة. ومع ذلك ، فقد تركت حاليًا بدون خيار.

“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.

في اللحظة التي تغضب فيها منظمة كبيرة كهذه قادرة على توحيد البحار الخارجية ، ستكون هناك ضربة كبيرة للتجارة في هذه المنطقة. كان هذا أيضًا غير مواتٍ لانتشار الإيمان بإلهة الثروة. ظلت زينا تزن خياراتها.

في اللحظة التي تغضب فيها منظمة كبيرة كهذه قادرة على توحيد البحار الخارجية ، ستكون هناك ضربة كبيرة للتجارة في هذه المنطقة. كان هذا أيضًا غير مواتٍ لانتشار الإيمان بإلهة الثروة. ظلت زينا تزن خياراتها.

‘لكن… قتال الآلهة الشريرة والشياطين والأرواح الشريرة؟’ بينما لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يفكر فيه بالفعل ، فإن القيام بذلك يعني أنها تستطيع معرفة الفصيل الذي كان ليلين فيه. على الأقل ، لم يكن معارضًا إلهة من الثروة.

“لكن…” عندما واصل ليلين ، تغيرت نبرته تمامًا ، مما جعل الكهنة الثلاثة يدركون أن ليلين على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية.

“في هذا الصدد… من فضلك أعطني بعض الوقت ، سيد ليلين. أحتاج إلى مناقشة هذا الأمر مع الأعضاء الآخرين قبل أن أتمكن من اتخاذ قرار! ” بينما كان لديها بالفعل ميل عام للموافقة ، لا تزال زينا تجيب بهذه الطريقة.

“في الواقع ، هذان الرأسان كانا مفاجآت حصلت عليها عند إبادة البرابرة سيئي السمعة…” أوضح ليلين قليلاً.

“الشيء نفسه ينطبق علينا.” على الجانب الآخر ، أعطى ساليلوس وأفدونيا نفس الإجابة.

“اللورد ليلين ، هل تستخدم هذا لتخويفنا؟” كانت نبرة زينا غير راضية ، حيث احتوى الصندوق على رأسين شريرين. لم يكن إظهار الرؤوس لهؤلاء الكهنة علامة على حسن النية.

“بالطبع! هذه فقط نيتي. عائلتي أيضًا ليس لديها خطط لإرسال قوات على نطاق واسع حتى الآن… “عرف ليلين أن هؤلاء الكهنة يحتاجون إلى تصاريح كنائسهم وحتى الآلهة ، ولهذا السبب لم يضغط عليهم. مهما كان ، سيكون هذا مفيدًا لهم. كان على يقين من أن أصحاب البصيرة يمكنهم رؤية ذلك.

“تطهير الإيمان؟” تبادل الثلاثة نظرات في دهشتهم.

“أما بالنسبة لتعويذة الكشف الجديدة وتشكيلات التعويذة التي ذكرتها…” قبل المغادرة ، أبدت زينا اهتمامها الشديد بما ذكره ليلين.

    – هذا الفصل بدعم من dark knight –  

“هذه هي الأشياء التي أجري فيها بحثًا و انشئها عن غير قصد. إنها أكثر فعالية بحوالي نصف ضعف من تقنيات الكشف القديمة ، وينطبق الشيء نفسه على النطاق! ” تحدثت ليلين بلا مبالاة ، لكن هذا لم يتسبب إلا في تألق عيون الكهنة.

‘مع وجود أساطيل مسلحة ضخمة على السطح ومجموعة قراصنة في الظل ، بالإضافة إلى فوائد تجارية ضخمة وطرق شحن تدعمه ، لا يمكن إنكار أنه سيكون ملك البحار الخارجية. إن رفض حسن نيته في هذا الوقت أمر غير مواتٍ للغاية لخطط الإلهة القادمة…’

الأرواح الشريرة والشياطين هم أكثر الكائنات كرهًا في الفضاء المادي في عالم الآلهة! المذابح والتعاويذ التي يمكن أن تكتشفها وتميزها ، خاصة تلك الفعالة وذات النطاق الواسع كما قال ليلين ، كانت بالتأكيد أحلام الكنائس.

“هل لي أن أعرف لماذا دعانا البارون إلى هنا؟” ألقت زينا نظرة على هذه الغولم الذين كانوا بقوة محترفين من الرتبة 10 ، وزادت تصنيف ليلين في ذهنها.

“لتكون قادرًا على إنشاء تعاويذ جديدة بمفردك… كنت في الواقع أشك في موهبة البارون في التعاويذ ، لكن شكوكي قد وضعت جانبًا.” تكلم كاهن إله المعرفة ساليلوس باقتناع.

‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘

حتى لو كانت أبسط تعاويذ تمييز وكشف ، فإن القدرة على إنشاء نموذج تعويذة جديد بالكامل يعني أن معرفة ليلين حول التعويذات قد وصلت إلى مستوى عميق جدًا. كان لمثل هؤلاء السحرة فرصة أكبر للوصول إلى عالم الأسطوريين. هذه هي الطريقة التي تم تسجيلها في العديد من الوثائق. لقد أظهر ليلين قدراته هنا ، ولم يستطع سليلوس إلا أن يشرق.

“أوه؟ من فضلك أسمح لنا بمناقشة هذا لفترة… ”نظرت زينا نحو الكهنة بجانبها وأجابت ، ووجدت نفسها مهتمة.

“جزيل الشكر على الثناء. يمكنني مناقشة الأمور المتعلقة بهذا الأمر بشكل أكثر شمولاً إذا كنت ترغب في ذلك! ” كان ليلين ، على السطح ، لا يزال من أتباع أوغما. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمنح الأسقف معاملة تفضيلية ، بالإضافة إلى إعطاء الاثنين الآخرين بعض الضغط.

“هل لي أن أعرف لماذا دعانا البارون إلى هنا؟” ألقت زينا نظرة على هذه الغولم الذين كانوا بقوة محترفين من الرتبة 10 ، وزادت تصنيف ليلين في ذهنها.

“طبعا طبعا!” أومأ ساليلوس وعيناه واسعتان ، بينما بدا الاثنان الآخران حذرين.

“هاه… نيابة عن كل رفاقي الذين قابلوا الأذى ، أشكركم!” غطت زينا الصناديق وتنهدت. كما شكره الكاهنان الآخران بسعادة.

بعد إرسال الكهنة الثلاثة بعيدًا ، عاد ليلين إلى غرفته.

من تصرفات ليلين ، كان من الواضح أنه كان يصدر إعلانًا للسيطرة على البحار الخارجية. الأهم من ذلك مع إبادة البرابرة واقتلاع كنيسة إله القتل ، يبدو الآن أنه لا توجد قوى معارضة أخرى في البحر.

‘لم تعد هناك مشاكل في إقناعهم…’ فكر ، ‘سيكون لدي سبب لتطهير البحار الخارجية وطلب المساعدة. كل ما تبقى هو الاستعداد… ‘

“هذه هي الأشياء التي أجري فيها بحثًا و انشئها عن غير قصد. إنها أكثر فعالية بحوالي نصف ضعف من تقنيات الكشف القديمة ، وينطبق الشيء نفسه على النطاق! ” تحدثت ليلين بلا مبالاة ، لكن هذا لم يتسبب إلا في تألق عيون الكهنة.

من خلال تطهير إيمان السكان الأصليين في البحار الخارجية وسرقة قوة روحهم ، يمكنه التقدم باستمرار ، وتسريع اتصاله بالعالم الأسطوري. في غضون ذلك يمكنه أيضًا محو الشياطين والأرواح الشريرة. كانت هذه خطة ليلين الرئيسية التي لن تتغير أبدًا!

“قبل كل ذلك أود أولاً أن أقدم لكم هديتين!” صفق ليلين ، وتقدم غولم آخر ووضع صندوقين أمامهم. بمجرد فتحها ، انبعثت رائحة نفاذة بكميات كبيرة من مسحوق الليمون. تسبب ذلك في تجعد زينا لحواجبها. اقتربت ببطء.

ترجمة : Abdou kh

حقيقة أن ليلين قد أعطاهم هذين الرأسين كهدايا جعلتهم أكثر سعادة.

“الشيء نفسه ينطبق علينا.” على الجانب الآخر ، أعطى ساليلوس وأفدونيا نفس الإجابة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط