الموت
كان الإله نفسه هو السلطة الأولى في أي كنيسة. تحتهم مباشرة سيكون الأسقف أو المختار، ومن وجهة نظر واحدة فإن مكانة سوروس أصبحت الآن مساوية لمكانة الأسقف. كان الفرق بين الاثنين مجرد مقدار النعمة الإلهية التي كانت لديهما!
“يبدو أن هناك شيئًا ما …” رفع سوروس يده اليمنى وهو يحدق في عيون الساحر الشاب العاجز المنكوبة. ومع ذلك، أكدت حاسة اللمس وتقنيات الكشف المختلفة أنه مات بالفعل.
“أنت … أنت في الواقع …”
ومع ذلك، كان على سوروس أن يعترف بأن هذا الساحر موهوب للغاية. لقد أصبح شبه أسطوري في مثل هذه السن الصغيرة، ولديه سلالة تنين قوية. كانت القتال معه بالفعل أكبر من القتال مع المقاربين له في المستوي.
……
“لقد كنت عبقريًا … إنه لأمر مؤسف، لا ينبغي للبشر أبدًا أن يستفزوا الإله …” بدا أن سوروس يأسف في حزن وهو يغلق عيني الساحر بلطف.
تعديل 1
في هذه اللحظة، اكتشف العديد من الشخصيات من ميناء فينوس بالفعل أن شيئًا ما كان خاطئًا. وقرر بعض كبار الكهنة السفر إلى هناك مباشرة.
“يبدو أن هناك شيئًا ما …” رفع سوروس يده اليمنى وهو يحدق في عيون الساحر الشاب العاجز المنكوبة. ومع ذلك، أكدت حاسة اللمس وتقنيات الكشف المختلفة أنه مات بالفعل.
هز سوروس رأسه بازدراء، لكنه لم يختار البقاء ومجابهتهم. اختفى دون أن يترك أثرا.
في هذه اللحظة، كانت العين العمودية العملاقة في أوج قوتها، ونظرتها واضحة وضوح الشمس، كما لو أن لا شيء في العالم يمكن أن يفلت من عينيها. ظهر أثر للضباب القرمزي، يقضم زوايا عالم الآلهة.
داخل كنيسة إله القتل، نظر الأسقف إلى سوروس بابتسامة سعيدة، “أحسنت يا طفلي. الآن، دعونا نقدم رأس هذا الخاطئ إلى إلهنا المبجل … ”
شعر سوروس بشعره يقف على نهايته بمجرد أن رأى هذه العين العمودية. كان الأمر كما لو أن هذه العين كانت تراقب كل لحظة في حياته.
إهتز التمثال بصوت عالٍ بمجرد تلقيه التضحية، وتموج القوة الإلهية الذهبية في الهواء. سرعان ما بدا التمثال وكأنه ينبض بالحياة، يتخذ شكل رجل بوجه شرير.
“العجوز الأحمق، الكرادلة وحرس الشرف اختاروا التخلي عنك وخيانتك. لقد تجاوزت وقتك الآن! ” كانت ابتسامة سوروس أكثر حقدًا من ذي قبل.
“أيها المؤمن سوروس، لقد أحسنت صنعًا. ستحصل على المكافآت التي تستحقها! ” كان صوت تجسد إلهه عميقًا للغاية ومغناطيسيًا. شعر سوروس بكمية هائلة من القوة الإلهية تنزل على رأسه كما بدت.
“لقد رأيت خلق وفناء العالم، وصعود وسقوط العديد من القبائل. فقط حماقة الفانين هي الأبدية في أنهار الزمان! ” صدمت المعلومات سوروس في أعمق جزء من روحه، وفهم المعنى الكامن في الداخل.
“هذه … هذه نعمة إلهية! ومن أعلى درجة! ” صرخ الأسقف بصوت خشن من الجانب. برؤية آثار ضوء الذهب الداكن تتساقط على رأس سوروس، لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعبير محايد بعد الآن. سقط الكتاب المقدس القديم الذي يوضح تفاصيل طقوس القربان على الأرض.
“إلهنا … لن يسامحك أبدًا …” أخرج الأسقف هذه الكلمات الأخيرة من أسنانه قبل أن يحترق جسده.
“هل تشكك في قرار الإله المبجل؟” بقبول سوروس كميات غزيرة من القوة الإلهية، بدا الآن وكأنه تمثال ذهبي. يخرج البرق من حين لآخر داخل عينيه. كانت الفوائد التي لاحظها هذه المرة ضخمة للغاية. لقد رفعه إله القتل في الواقع رتبة كاملة ومنحه قوة الألوهية!
يرجي ابلاغي بملاحظاتكم علي الترجمة أو أي أخطاء
“لا، لن أجرؤ. لقد اختارك إلهنا، وستكون مبعوثه في القارة! ” ظهر أثر الخوف في عيني الأسقف، لكن رده كان لا يزال واضحًا ومتميزًا.
“لن تموت وترتاح بهذه السهولة! سوف تعوض عن المعاناة والألم الذي شعرت به طوال هذه السنوات … “حمل سوروس الساحر بعيدًا. ظهرت العين الرأسية مرة أخرى مكونة صدعًا في الفراغ ليكشف عن ضوء قرمزي …
كان الإله نفسه هو السلطة الأولى في أي كنيسة. تحتهم مباشرة سيكون الأسقف أو المختار، ومن وجهة نظر واحدة فإن مكانة سوروس أصبحت الآن مساوية لمكانة الأسقف. كان الفرق بين الاثنين مجرد مقدار النعمة الإلهية التي كانت لديهما!
نظرا لغياب المترجم الحالي للرواية سأقوم بإكمالها حاليا, سيكون هناك فصل كل يوم ما عدا الجمعه
“هاها …” نظرًا لقدرته على النظر إلى رئيسه السابق بصراحة في وجهه، ضحك سوروس بعجرفة، متناسيًا عدم الارتياح الذي شعر به على الرغم من إنهاء المهمة.
داخل كنيسة إله القتل، نظر الأسقف إلى سوروس بابتسامة سعيدة، “أحسنت يا طفلي. الآن، دعونا نقدم رأس هذا الخاطئ إلى إلهنا المبجل … ”
اختفى في الفراغ دون أن يترك أثرا، وظهرت عين عمودية واحدة.
“لكن كل هذا كان يستحق كل هذا العناء …” لم يستطع وجه ليلين إلا أن يتغير بسرور بعد التهام حلم سوروس بأكمله. سمحت له هذه القدرة على التهام الأحلام أيضًا باستيعاب ذكريات الهدف وخبراته والمزيد. لقد جعله يشعر بالشبع من جوهر روحه، وعرف ليلين أنه قد استوفى جميع الشروط ليصبح أسطوريًا. كان يحتاج فقط إلى هضم ما قد يمتصه.
بعد 30 عامًا، ألقي سوروس ساحرًا عجوزا على الأرض وهو يضربه بقسوة ويضحك، “هاها ، مدريد ، لم تصدق أبدًا أنك ستقع بيدي يومًا ما ، ها!”
نظرا لغياب المترجم الحالي للرواية سأقوم بإكمالها حاليا, سيكون هناك فصل كل يوم ما عدا الجمعه
“لا، هذا غير ممكن. لماذا انت بهذه القوة؟ تقدمك سريع جدًا! ” تناثرت الإصابات في جسد مدريد، وبالكاد كان صوته مسموعا.
“لقد تآمرت بنجاح لقتل الأسقف السابق. أحسنت! أنا هنا لأعينك الأسقف القادم في كنيستي! ”
“كل هذا من نعمة الإله!” أمسك سوروس بياقة هذا الساحر، “في ذلك الوقت كنت أقوى مني بكل الطرق، وتمكنت حتى من أن تصبح أسطوريًا وتسرق قلب فانسيا. لكن الآن، أنت ضعيف مثل كلب … ”
“لا، لن أجرؤ. لقد اختارك إلهنا، وستكون مبعوثه في القارة! ” ظهر أثر الخوف في عيني الأسقف، لكن رده كان لا يزال واضحًا ومتميزًا.
“اقتلني … اقتلني …” تمتم الساحر العاجز.
“لقد كنت عبقريًا … إنه لأمر مؤسف، لا ينبغي للبشر أبدًا أن يستفزوا الإله …” بدا أن سوروس يأسف في حزن وهو يغلق عيني الساحر بلطف.
“لن تموت وترتاح بهذه السهولة! سوف تعوض عن المعاناة والألم الذي شعرت به طوال هذه السنوات … “حمل سوروس الساحر بعيدًا. ظهرت العين الرأسية مرة أخرى مكونة صدعًا في الفراغ ليكشف عن ضوء قرمزي …
……
بعد 200 عام، في كنيسة إله القتل.
كانت العين العمودية خلفه الآن أكثر من نصفها مفتوحة، ومع ذلك لم يستطع أحد اكتشاف وجودها.
“السعال السعال …” نظر الأسقف الأعلى إلى الخنجر الذي استقر في صدره بذهول غير مصدق. أدار رأسه غير مصدق، ورأى النظرة الشريرة على وجه سوروس.
بعد 30 عامًا، ألقي سوروس ساحرًا عجوزا على الأرض وهو يضربه بقسوة ويضحك، “هاها ، مدريد ، لم تصدق أبدًا أنك ستقع بيدي يومًا ما ، ها!”
“أنت … أنت في الواقع …”
“بشر؟ كيف يمكنني أن أكون مميتًا … “أطلق سوروس ضحكة جوفاء، قبل أن يتلوى وجهه. اكتشف أنه تحول إلى بشر، مجرد لحم ودم. هذا الشعور بالسقوط من السماء جعله يعاني من انهيار عقلي.
“العجوز الأحمق، الكرادلة وحرس الشرف اختاروا التخلي عنك وخيانتك. لقد تجاوزت وقتك الآن! ” كانت ابتسامة سوروس أكثر حقدًا من ذي قبل.
داخل كنيسة إله القتل، نظر الأسقف إلى سوروس بابتسامة سعيدة، “أحسنت يا طفلي. الآن، دعونا نقدم رأس هذا الخاطئ إلى إلهنا المبجل … ”
“إلهنا … لن يسامحك أبدًا …” أخرج الأسقف هذه الكلمات الأخيرة من أسنانه قبل أن يحترق جسده.
تعديل 1
نزل وجود هائل إلى الكوكب وصرخ “سوروس!”
“كيف يكون هذا ممكنا؟ أنا صاحب السيادة! قوة العالم الأصلية في متناول يدي! ” ترنح سوروس إلى الوراء، واشتد الخوف في قلبه.
جثا سوروس على الأرض: “الإله، أنت مبعوث الموت، الأسمى بين النجوم …”.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ أنا صاحب السيادة! قوة العالم الأصلية في متناول يدي! ” ترنح سوروس إلى الوراء، واشتد الخوف في قلبه.
“لقد تآمرت بنجاح لقتل الأسقف السابق. أحسنت! أنا هنا لأعينك الأسقف القادم في كنيستي! ”
بعد 200 عام، في كنيسة إله القتل.
“سأكرس حياتي للسير في الطريق الذي اخترته. سأرمي القارة بأكملها في حالة من الفوضى وسأقوم بالعديد من المجازر … ”
لم يكن سوروس محظوظًا هذه المرة، مثل فراشة جميلة طارت في شبكة عنكبوت معقدة. تم القبض عليها من قبل قوة رؤية الاحلام الخاصة بليلين، كل المحاولات لتمويه نفسه كانت بلا جدوى.
كانت العين العمودية خلفه الآن أكثر من نصفها مفتوحة، ومع ذلك لم يستطع أحد اكتشاف وجودها.
قام ليلين بفرك عيونه خارج النزل، ويبدو أنه منهك. “إن قوة تعويذة “آكل الاحلام” مرعبة حقًا. إن بناء عالم معقد، حتى لو كان مزيفًا، هو أمر صعب للغاية بالنسبة لي الآن …
مر الوقت، ونمت كنيسة القتل تحت قيادة سوروس، وانتشرت في جميع أنحاء عالم الآلهة.
“يبدو أن هناك شيئًا ما …” رفع سوروس يده اليمنى وهو يحدق في عيون الساحر الشاب العاجز المنكوبة. ومع ذلك، أكدت حاسة اللمس وتقنيات الكشف المختلفة أنه مات بالفعل.
كان سوروس نفسه قد تمكن من الصعود إلى الألوهية، وأصبح إلهًا أدنى تحت حكم كيريك ((إله القتل أو إله المذابح))).
بعد 30 عامًا، ألقي سوروس ساحرًا عجوزا على الأرض وهو يضربه بقسوة ويضحك، “هاها ، مدريد ، لم تصدق أبدًا أنك ستقع بيدي يومًا ما ، ها!”
بعد عدة آلاف من السنين، أصبح غير راضٍ بشكل متزايد عن كيريك. لقد شن حربًا مقدسة، وتمكن من هزيمة واستيعاب سيده السابق، ليصبح إله القتل والمذبحة الأعظم.
* بوم! * هجوم يمكن أن يقضي على الآلهة ضرب العين العمودية، ولكن لم يصدر صوت واحد. كان الأمر كما لو أن ذرة من الغبار قد لامست صخرة، فتشتت هكذا تمامًا.
واصل سوروس هذه الحروب بعد ذلك، وبنى نظامًا إيمانيًا حيث كان الإله الوحيد. أخيرًا احتل العرش الأعظم. جلس الآن على أعلى قاعدة في القاعة الإلهية لعالم الآلهة، وبصره يمر عبر أنهار الزمن وإلى الأبد.
في هذه اللحظة، كانت العين العمودية العملاقة في أوج قوتها، ونظرتها واضحة وضوح الشمس، كما لو أن لا شيء في العالم يمكن أن يفلت من عينيها. ظهر أثر للضباب القرمزي، يقضم زوايا عالم الآلهة.
في هذه اللحظة، العين العمودية خلفه فتحت عينيها بالكامل!
تعديل 1
“همم؟ من هذا؟” شعر سوروس بتهديد مباشر على حياته. لقد كان إحساس عظيم بالخطر قادم من أعماق روحه.
“هاها …” نظرًا لقدرته على النظر إلى رئيسه السابق بصراحة في وجهه، ضحك سوروس بعجرفة، متناسيًا عدم الارتياح الذي شعر به على الرغم من إنهاء المهمة.
“لماذا يوجد شخص آخر في أعلى العوالم، هل هناك شيء يمكنه تجاوز العالم بأسره؟”
“إلهنا … لن يسامحك أبدًا …” أخرج الأسقف هذه الكلمات الأخيرة من أسنانه قبل أن يحترق جسده.
في هذه اللحظة، كانت العين العمودية العملاقة في أوج قوتها، ونظرتها واضحة وضوح الشمس، كما لو أن لا شيء في العالم يمكن أن يفلت من عينيها. ظهر أثر للضباب القرمزي، يقضم زوايا عالم الآلهة.
ومع ذلك، فإن العين العمودية لم تمنحه أي فرصة ليستعيد توازنه العقلي انفتحت فجأة وحدقت في سوروس.
شعر سوروس بشعره يقف على نهايته بمجرد أن رأى هذه العين العمودية. كان الأمر كما لو أن هذه العين كانت تراقب كل لحظة في حياته.
“ما أنت؟ شيطان؟” تسبب هذا الشعور بالعجز في غضب سوروس الشديد.
كان سوروس نفسه قد تمكن من الصعود إلى الألوهية، وأصبح إلهًا أدنى تحت حكم كيريك ((إله القتل أو إله المذابح))).
“هاه!” تجمعت القوة الإلهية بين يدي سوروس، وتحولت إلى برق أرجواني يمكن أن يقسم العالم إلى نصفين. شكل هذا البرق رمحًا سقط في قبضته.
“لا، لن أجرؤ. لقد اختارك إلهنا، وستكون مبعوثه في القارة! ” ظهر أثر الخوف في عيني الأسقف، لكن رده كان لا يزال واضحًا ومتميزًا.
تم إلقاء الرمح، ومزق الفراغ وهو يتحرك، حاملاً قوي الآلهة المختلفة.
كان الإله نفسه هو السلطة الأولى في أي كنيسة. تحتهم مباشرة سيكون الأسقف أو المختار، ومن وجهة نظر واحدة فإن مكانة سوروس أصبحت الآن مساوية لمكانة الأسقف. كان الفرق بين الاثنين مجرد مقدار النعمة الإلهية التي كانت لديهما!
* بوم! * هجوم يمكن أن يقضي على الآلهة ضرب العين العمودية، ولكن لم يصدر صوت واحد. كان الأمر كما لو أن ذرة من الغبار قد لامست صخرة، فتشتت هكذا تمامًا.
بعد 200 عام، في كنيسة إله القتل.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ أنا صاحب السيادة! قوة العالم الأصلية في متناول يدي! ” ترنح سوروس إلى الوراء، واشتد الخوف في قلبه.
“هاه!” تجمعت القوة الإلهية بين يدي سوروس، وتحولت إلى برق أرجواني يمكن أن يقسم العالم إلى نصفين. شكل هذا البرق رمحًا سقط في قبضته.
“لقد رأيت خلق وفناء العالم، وصعود وسقوط العديد من القبائل. فقط حماقة الفانين هي الأبدية في أنهار الزمان! ” صدمت المعلومات سوروس في أعمق جزء من روحه، وفهم المعنى الكامن في الداخل.
“أيها المؤمن سوروس، لقد أحسنت صنعًا. ستحصل على المكافآت التي تستحقها! ” كان صوت تجسد إلهه عميقًا للغاية ومغناطيسيًا. شعر سوروس بكمية هائلة من القوة الإلهية تنزل على رأسه كما بدت.
“بشر؟ كيف يمكنني أن أكون مميتًا … “أطلق سوروس ضحكة جوفاء، قبل أن يتلوى وجهه. اكتشف أنه تحول إلى بشر، مجرد لحم ودم. هذا الشعور بالسقوط من السماء جعله يعاني من انهيار عقلي.
“لولا استخدام قوة رؤية الاحلام والدخول في حلم سوروس، فربما لم أجد الأمر بهذه السهولة … يبدو أن أفضل طريقة لاستخدام مهارة “آكل الاحلام” هذه هي جذب العدو أولاً إلى حلم والاندماج مع تعويذة…. ”
ومع ذلك، فإن العين العمودية لم تمنحه أي فرصة ليستعيد توازنه العقلي انفتحت فجأة وحدقت في سوروس.
* الدمدمة! * وكأنها سحبت كل الوجود إلى داخلها وكان سوروس مجرد ذرة غبار تكافح يصرخ من الألم قبل أن يختفي أخيرًا في بؤبؤ العين.
“لقد رأيت خلق وفناء العالم، وصعود وسقوط العديد من القبائل. فقط حماقة الفانين هي الأبدية في أنهار الزمان! ” صدمت المعلومات سوروس في أعمق جزء من روحه، وفهم المعنى الكامن في الداخل.
……
قام ليلين بفرك عيونه خارج النزل، ويبدو أنه منهك. “إن قوة تعويذة “آكل الاحلام” مرعبة حقًا. إن بناء عالم معقد، حتى لو كان مزيفًا، هو أمر صعب للغاية بالنسبة لي الآن …
في غرفة نزل، كان رأس سوروس النائم ملتويًا بشكل حاد إلى جانب واحد. لقد مات.
في هذه اللحظة، العين العمودية خلفه فتحت عينيها بالكامل!
قام ليلين بفرك عيونه خارج النزل، ويبدو أنه منهك. “إن قوة تعويذة “آكل الاحلام” مرعبة حقًا. إن بناء عالم معقد، حتى لو كان مزيفًا، هو أمر صعب للغاية بالنسبة لي الآن …
“بشر؟ كيف يمكنني أن أكون مميتًا … “أطلق سوروس ضحكة جوفاء، قبل أن يتلوى وجهه. اكتشف أنه تحول إلى بشر، مجرد لحم ودم. هذا الشعور بالسقوط من السماء جعله يعاني من انهيار عقلي.
“لكن كل هذا كان يستحق كل هذا العناء …” لم يستطع وجه ليلين إلا أن يتغير بسرور بعد التهام حلم سوروس بأكمله. سمحت له هذه القدرة على التهام الأحلام أيضًا باستيعاب ذكريات الهدف وخبراته والمزيد. لقد جعله يشعر بالشبع من جوهر روحه، وعرف ليلين أنه قد استوفى جميع الشروط ليصبح أسطوريًا. كان يحتاج فقط إلى هضم ما قد يمتصه.
“يبدو أن هناك شيئًا ما …” رفع سوروس يده اليمنى وهو يحدق في عيون الساحر الشاب العاجز المنكوبة. ومع ذلك، أكدت حاسة اللمس وتقنيات الكشف المختلفة أنه مات بالفعل.
“لولا استخدام قوة رؤية الاحلام والدخول في حلم سوروس، فربما لم أجد الأمر بهذه السهولة … يبدو أن أفضل طريقة لاستخدام مهارة “آكل الاحلام” هذه هي جذب العدو أولاً إلى حلم والاندماج مع تعويذة…. ”
“اقتلني … اقتلني …” تمتم الساحر العاجز.
بعد أن حصل على ما يريد، اختفى ليلين من النزل دون أن يترك أثرا. كانت البحار الخارجية تنتمي بشكل أساسي إلى فاولين في الوقت الحالي، وعلى الرغم من أنه لم يكن من السهل احتلال المنطقة بأكملها، إلا أن قوات القرصنة ستمهد الطريق أمامهم لتوسيع أراضيهم.
اختفى في الفراغ دون أن يترك أثرا، وظهرت عين عمودية واحدة.
قام ليلين بفرز المعلومات لتحديد الأنشطة والأهداف المشبوهة. سيؤكد ذلك بنفسه بعينيه.
في هذه اللحظة، كانت العين العمودية العملاقة في أوج قوتها، ونظرتها واضحة وضوح الشمس، كما لو أن لا شيء في العالم يمكن أن يفلت من عينيها. ظهر أثر للضباب القرمزي، يقضم زوايا عالم الآلهة.
لم يكن سوروس محظوظًا هذه المرة، مثل فراشة جميلة طارت في شبكة عنكبوت معقدة. تم القبض عليها من قبل قوة رؤية الاحلام الخاصة بليلين، كل المحاولات لتمويه نفسه كانت بلا جدوى.
لم يكن سوروس محظوظًا هذه المرة، مثل فراشة جميلة طارت في شبكة عنكبوت معقدة. تم القبض عليها من قبل قوة رؤية الاحلام الخاصة بليلين، كل المحاولات لتمويه نفسه كانت بلا جدوى.
*****************************
“أنت … أنت في الواقع …”
السلام عليكم
“لا، لن أجرؤ. لقد اختارك إلهنا، وستكون مبعوثه في القارة! ” ظهر أثر الخوف في عيني الأسقف، لكن رده كان لا يزال واضحًا ومتميزًا.
نظرا لغياب المترجم الحالي للرواية سأقوم بإكمالها حاليا, سيكون هناك فصل كل يوم ما عدا الجمعه
“سأكرس حياتي للسير في الطريق الذي اخترته. سأرمي القارة بأكملها في حالة من الفوضى وسأقوم بالعديد من المجازر … ”
يرجي ابلاغي بملاحظاتكم علي الترجمة أو أي أخطاء
قام ليلين بفرز المعلومات لتحديد الأنشطة والأهداف المشبوهة. سيؤكد ذلك بنفسه بعينيه.
تعديل 1
“أنت … أنت في الواقع …”
تم إصلاح الترجمة وإكمال الجزء الناقص وشكرا ل ??????_??? علي التنبيه
“هاه!” تجمعت القوة الإلهية بين يدي سوروس، وتحولت إلى برق أرجواني يمكن أن يقسم العالم إلى نصفين. شكل هذا البرق رمحًا سقط في قبضته.
دمتم بخير EgY RaMoS
“همم؟ من هذا؟” شعر سوروس بتهديد مباشر على حياته. لقد كان إحساس عظيم بالخطر قادم من أعماق روحه.
“هاه!” تجمعت القوة الإلهية بين يدي سوروس، وتحولت إلى برق أرجواني يمكن أن يقسم العالم إلى نصفين. شكل هذا البرق رمحًا سقط في قبضته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
