السماوات
قام (ليلين) بفحص أبنائه بعناية
بعد كل شيء، (باتور) ليس سوى جزء واحد من عالم الآلهة.
ورث الأكبر، (دانيال)، قانون الالتهام بالإضافة إلى قوة الاحلام، مع لقب يورمونغاندر.
كانت المدينة العائمة بالفعل شيئًا ابتكره الماجوس، لكن السحرة القدماء لعالم الآلهة غيروه. بإضافة وظائف اخري وحولوا المدن العائمة إلى سلاح يمكن أن يهدد ممالك الآلهة الإلهية… ”
(سير)، ابن زوجته الأولى، ورث بدلاً من ذلك قدرة اللانهاية، وهكذا كان يسمى أوروبوروس.
EgY RaMoS
في الوقت الحالي، بدا (دانيال) أقوى، وهو بالفعل في ذروة الرتبة 6 وارلوك بسبب قوة سلالته الناضجة.
ومع ذلك، نظرًا لمستواه المرتفع، لم يرغب (ليلين) في سرقة هؤلاء الناس البائسين وشعر وكأنه كان يتنمر على طفل وهكذا سمح لمرؤوسي الملك بأخذ بعض العناصر كتعويض عن المعلومات بهذه الطريقة، سيكون الملك راضياً عن عقد صفقة جيدة.
ومع ذلك، على الرغم من أن (سير) لم يكن قويًا مثله، إلا أن ميراثه غطي على مستقبله، مما يمنحه إمكانات لا حصر لها!
(سير)، ابن زوجته الأولى، ورث بدلاً من ذلك قدرة اللانهاية، وهكذا كان يسمى أوروبوروس.
كسلف لسلالة دمه، أصدر (ليلين) قرارا في اللحظة التي رأى فيها أبنائه، “أحتاج إلى تعديل سلالة دمهم…”
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
(سير)، ابن زوجته الأولى، ورث بدلاً من ذلك قدرة اللانهاية، وهكذا كان يسمى أوروبوروس.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
مثل هذه القدرة ضمنت أن القليل من أحفاده سيعانون من جنون الارتياب والجنون، مما تسبب في أن يحظى التارغيريان بتقدير كبير من قبل الآخرين.
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
الآن بعد أن تم تطهير سلالة (ليلين) مرة أخرى، أصبح لدى أحفاده فرصة أكبر لتحسين أنفسهم.
أراد معلومات عن المدينة العائمة الأصلية حتى يتمكن من فهم كيفية تشغيل ثولتانثار بشكل أفضل.
قضى (ليلين) بعض الوقت في قلعة أوروبوروس، مستمتعًا باللعب مع أحفاده.
الآن بعد أن تم تطهير سلالة (ليلين) مرة أخرى، أصبح لدى أحفاده فرصة أكبر لتحسين أنفسهم.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
كان عليه أن يرضي جميع النساء اللاتي تركهن وراءه عندما اختبأ.
“كل شيء ذي قيمة في العالم هو ملك لي لاستخدامه!” كان هذا جوهر فلسفة السحرة القدماء، وشعار كل الماجوس الذين فهموا القوانين! تابعوا الحقيقة، استخراج القوة من كل ما كان له قيمة.
قام (ليلين) بتعديل سلالتي يورمونغاندر وأوروبوروس، وإزالة جميع الآثار السلبية في جيناتهما ووقي أحفاده المستقبليين من مواجهة نفس العيوب عند الولادة. في الوقت نفسه، بدأ يستعد لدخول عالم الأحلام من الظلال.
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
“تدفق الوقت في عالم الماجوس يختلف عن عالم الآلهة…” بعد مأدبة فخمة، دخل (ليلين) مختبره الخاص مرة أخرى، حاملاً كرة كريستالية بتعبير جاد على وجهه.
فقط تلميح طفيف لرغبته في الحصول على معلومات عن المدينة العائمة من جانبه جعل أحفاده ومرؤوسيه يخيفون ملك السماء لتسليم المعلومات.
كان قد دعا العديد من شيوخ عشيرة أوروبوروس إلى التجمع، وحتى ساحر من المرتبة 6 من القارة الوسطى.
لم يكن (ليلين) يجهل قوة الأحلام. لقد استكشف “عالم الأحلام” ذات مرة عندما كان لا يزال وارلوك من الرتبة الخامسة. مع أصل السلالة الذي امتصه من الأفعى الارملة أعطاه أيضًا دفعة لقدرته على السيطرة على قوة الأحلام، وزادت سيطرة (ليلين) على عالم الأحلام بشكل كبير.
حتى سابقا عندما لم يصل بالكامل إلى الرتبة 7 بعد، كان هؤلاء الناس مثل النمل من قبله.
ليس كل شيء من الماضي القديم كان مفيدا. لقد أدى إبداع السحرة القدماء إلى التقليل من دور الماجوس في ابتكار المدن العائمة، حتى لو كان من المحتمل أن يلعب الظل المشوه دورًا مهمًا في تأسيسها في عالم الآلهة وتطوير مدنهم. ومع ذلك، لم يكن كل ذلك يهم (ليلين).
الآن، كان الأمر أكثر من ذلك؛ فقد فقد أبناؤه كل الاهتمام بإثبات قوتهم بعد أن تمكنوا من هزيمة كل رتبة بزوغ الفجر في القارة.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
فقط تلميح طفيف لرغبته في الحصول على معلومات عن المدينة العائمة من جانبه جعل أحفاده ومرؤوسيه يخيفون ملك السماء لتسليم المعلومات.
“ليس لدي أي عداوات شديدة حاليا، ولكن إذا كان لدي فسأجرهم جميعًا إلى عالم الأحلام وأجعلهم يعانون، أو حتى يموتون…” أجرى عقل (ليلين) العديد من الحسابات، حيث جمع بين مزايا الرقاقة وعالم الأحلام نفسه.
ومع ذلك، نظرًا لمستواه المرتفع، لم يرغب (ليلين) في سرقة هؤلاء الناس البائسين وشعر وكأنه كان يتنمر على طفل وهكذا سمح لمرؤوسي الملك بأخذ بعض العناصر كتعويض عن المعلومات بهذه الطريقة، سيكون الملك راضياً عن عقد صفقة جيدة.
“إنه نموذج أولي بعد كل شيء. زيادة 10 ٪ هي بالفعل جيدة بما فيه الكفاية.” لطالما كانت المدينة العائمة التي حصل عليها في وديان فروست فال واحدة من بطاقات (ليلين) الرابحة.
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
وبذلك اكتشفت العديد من المشاكل.
[بيب! تم فرز التكنولوجيا وراء مدينة السماء، وتخزينها في قاعدة البيانات. اسم الملف المدينة العائمة الاصلية، تحليل 100 ٪. القدرة على نقل الاستخدام إلى ثولتانثار: 9.85 ٪] ظهر صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
كانت المدينة العائمة بالفعل شيئًا ابتكره الماجوس، لكن السحرة القدماء لعالم الآلهة غيروه. بإضافة وظائف اخري وحولوا المدن العائمة إلى سلاح يمكن أن يهدد ممالك الآلهة الإلهية… ”
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
ليس كل شيء من الماضي القديم كان مفيدا. لقد أدى إبداع السحرة القدماء إلى التقليل من دور الماجوس في ابتكار المدن العائمة، حتى لو كان من المحتمل أن يلعب الظل المشوه دورًا مهمًا في تأسيسها في عالم الآلهة وتطوير مدنهم. ومع ذلك، لم يكن كل ذلك يهم (ليلين).
ورث الأكبر، (دانيال)، قانون الالتهام بالإضافة إلى قوة الاحلام، مع لقب يورمونغاندر.
أراد معلومات عن المدينة العائمة الأصلية حتى يتمكن من فهم كيفية تشغيل ثولتانثار بشكل أفضل.
EgY RaMoS
لم يكن يهتم بالقديم والجديد، الخير والشر. بغض النظر عن الوضع، سيستخدم ما يفيده ويرمي بعيدا أي شيء من شأنه أن يجلب له الأذى.
قام (ليلين) بتعديل سلالتي يورمونغاندر وأوروبوروس، وإزالة جميع الآثار السلبية في جيناتهما ووقي أحفاده المستقبليين من مواجهة نفس العيوب عند الولادة. في الوقت نفسه، بدأ يستعد لدخول عالم الأحلام من الظلال.
“كل شيء ذي قيمة في العالم هو ملك لي لاستخدامه!” كان هذا جوهر فلسفة السحرة القدماء، وشعار كل الماجوس الذين فهموا القوانين! تابعوا الحقيقة، استخراج القوة من كل ما كان له قيمة.
***********************************
كان هذا هو أساس عملياتهم.
كان يجرؤ حتى على تحدي سلطة الأفعى الارملة إذا كانت موجودة في عالم الأحلام!
“على الرغم من أن القوانين المحدودة في هذا العالم منعت الماجوس من تسخير إمكاناته الكاملة، فإن النظرية وراء المدن العائمة متشابهة…” أومأ (ليلين) برأسه.
بعد كل شيء، (باتور) ليس سوى جزء واحد من عالم الآلهة.
[بيب! تم فرز التكنولوجيا وراء مدينة السماء، وتخزينها في قاعدة البيانات. اسم الملف المدينة العائمة الاصلية، تحليل 100 ٪. القدرة على نقل الاستخدام إلى ثولتانثار: 9.85 ٪] ظهر صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
“الكثير من قوة الأحلام يمكن التحكم بها بمفردي، وهذا هو عندما تكون قوة الأحلام في أضعف حالاتها…” لقد كان متأثراً بالأحرى
“إنه نموذج أولي بعد كل شيء. زيادة 10 ٪ هي بالفعل جيدة بما فيه الكفاية.” لطالما كانت المدينة العائمة التي حصل عليها في وديان فروست فال واحدة من بطاقات (ليلين) الرابحة.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
كان يحسّنه بكلّ فرصة كانت لديه
قام (ليلين) بتعديل سلالتي يورمونغاندر وأوروبوروس، وإزالة جميع الآثار السلبية في جيناتهما ووقي أحفاده المستقبليين من مواجهة نفس العيوب عند الولادة. في الوقت نفسه، بدأ يستعد لدخول عالم الأحلام من الظلال.
في العصور القديمة، كان السحرة القدماء العظماء المسلحون بالمدن العائمة شيئًا حتى الآلهة كانت تخشاه. وفي النهاية، دمرتهم الآلهة ولكنهم دفعوا ثمنا باهظا.
ومع ذلك، تم إخفاء ثولتانثار، ووجدها(ليلين) لتصبح أهم ورقة رابحة قاتلة لديه.
ومع ذلك، تم إخفاء ثولتانثار، ووجدها(ليلين) لتصبح أهم ورقة رابحة قاتلة لديه.
لكن الماجوس اللذين فهموا القوانين لا يمكنهم التصرف هكذا تنهد (ليلين) في الداخل.
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
كانت المدينة العائمة بالفعل شيئًا ابتكره الماجوس، لكن السحرة القدماء لعالم الآلهة غيروه. بإضافة وظائف اخري وحولوا المدن العائمة إلى سلاح يمكن أن يهدد ممالك الآلهة الإلهية… ”
‘رقاقة الذكاء الاصطناعي، نقل البيانات إلى الرقاقة المساعدة في عالم الآلهة!’ أمر (ليلين).
بل إن قوتها أعظم من ذلك.
بعد استقرار علاقته مع عالم الآلهة بواسطة بلورة الابعاد كان يعتقد أن استنساخه نصف الإله على الجانب الآخر سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من هذه المعلومات.
“المدينة العائمة في عالم الماجوس يجب أن تكون الشكل الأصلي لتلك من عالم الآلهة…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي، والمعلومات داخل الكرة الكريستالية تم نسخها جميعًا كما قارنت مدينة السماء بالمدينة العائمة التي تحكم فيها قبل ذلك.
بعد التعامل مع هذه المهام التافهة، ركز (ليلين) على المختبر مرة أخرى.
“كنت أعتقد أن سلالة الثعبان الشيطاني كانت قوية للغاية بسبب قدرتها على الدخول ومغادرة عالم الأحلام عند الرغبة. ومع ذلك، بالمقارنة مع سلالة ملك الكابوس فإنه لا شيء على الإطلاق…”
“عالم الأحلام…” تمتم (ليلين)، قوة الأحلام القرمزية المظلمة التي تظهر في جميع أنحاء المكان تعطي جوًا ضبابيًا وثقيلًا. وكشف الضوء الأحمر عن عدة رموز على جسده، بالإضافة إلى عين رأسية بين جبينه.
كان يجرؤ حتى على تحدي سلطة الأفعى الارملة إذا كانت موجودة في عالم الأحلام!
كان عالم الأحلام لا يزال حتى الآن في حالة من الضعف كان الأمر أصعب بالنسبة للمخلوقات الأخرى، وأصبح استخدام قوة الأحلام أكثر صعوبة لضعفها إلى حد كبير.
بعد أن أصبح وارلوك من الدرجة السابعة، أصبح لديه الآن فهم أفضل للعلاقات الاجتماعية في الدوائر العليا. كان سحرة القوانين أقوياء للغاية، وكان من الصعب للغاية بالنسبة لهم أن يموتوا. حتى إذا هم ماتوا فالأحياء من جديد أمر سهل. وقد تسبب ذلك في تضافر العديد من القوى في خوف.
ومع ذلك، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لـ (ليلين).
ومع ذلك، على الرغم من أن (سير) لم يكن قويًا مثله، إلا أن ميراثه غطي على مستقبله، مما يمنحه إمكانات لا حصر لها!
“الكثير من قوة الأحلام يمكن التحكم بها بمفردي، وهذا هو عندما تكون قوة الأحلام في أضعف حالاتها…” لقد كان متأثراً بالأحرى
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
“قدرة امتصاص الكابوس هي في الواقع شيء آخر. انها مثل سلطة حاكم (باتور)…
حتى لو كان الأفعى الارملة أو الطائر القذر <<<ظهر في عالم المطهر من قبل>>>، كان لديه فرصة بنسبة ستين في المئة لذبحهم داخله.
بل إن قوتها أعظم من ذلك.
ومع ذلك، على الرغم من أن (سير) لم يكن قويًا مثله، إلا أن ميراثه غطي على مستقبله، مما يمنحه إمكانات لا حصر لها!
بعد كل شيء، (باتور) ليس سوى جزء واحد من عالم الآلهة.
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
أما بالنسبة لعالم الأحلام، ففي ذروته يمكنه حتى منافسة عالم الماجوس نفسه…”
في الوقت الحالي، بدا (دانيال) أقوى، وهو بالفعل في ذروة الرتبة 6 وارلوك بسبب قوة سلالته الناضجة.
لم يكن (ليلين) يجهل قوة الأحلام. لقد استكشف “عالم الأحلام” ذات مرة عندما كان لا يزال وارلوك من الرتبة الخامسة. مع أصل السلالة الذي امتصه من الأفعى الارملة أعطاه أيضًا دفعة لقدرته على السيطرة على قوة الأحلام، وزادت سيطرة (ليلين) على عالم الأحلام بشكل كبير.
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
كانت علاقته مع عالم الأحلام نفسه عالية للغاية أيضًا. ومع ذلك، فإن كل ما سبق لا يقارن مع قدرة امتصاص الكابوس.
لم يكن لديه عداوة مع الطائر القذر أيضًا، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيام بمثل هذا الشيء.
شعر (ليلين) بنداء من قوة عالم الأحلام الأصلية.
ورث الأكبر، (دانيال)، قانون الالتهام بالإضافة إلى قوة الاحلام، مع لقب يورمونغاندر.
“كنت أعتقد أن سلالة الثعبان الشيطاني كانت قوية للغاية بسبب قدرتها على الدخول ومغادرة عالم الأحلام عند الرغبة. ومع ذلك، بالمقارنة مع سلالة ملك الكابوس فإنه لا شيء على الإطلاق…”
“على الرغم من أن القوانين المحدودة في هذا العالم منعت الماجوس من تسخير إمكاناته الكاملة، فإن النظرية وراء المدن العائمة متشابهة…” أومأ (ليلين) برأسه.
إذا كان الثعبان الشيطاني يعتبر مواطن في مملكة، فأن قدرة امتصاص الكابوس كان أميرًا، وحتى ملكًا!
لم يكن لديه عداوة مع الطائر القذر أيضًا، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيام بمثل هذا الشيء.
بصرف النظر عن إرادة الأصل لعالم الأحلام، لم يكن على (ليلين) أن يزعج نفسه بأي شخص آخر.
يمكن أن يصلح (ليلين) عيوبه باعتباره أصل السلالة وبمساعدة رقاقة الذكاء الاصطناعي.
“لا عجب أن ملك الكابوس وصل إلى هذه القوة وكان لا يمكن وقف طريقه، انها مثل الاختراق…” فقط اتصال واحد مع عالم الأحلام ترك (ليلين) يشعر بقوة جارفة.
كان يجرؤ حتى على تحدي سلطة الأفعى الارملة إذا كانت موجودة في عالم الأحلام!
ورث الوارلوك الآخرون آثارًا جانبية سلبية من سلالتهم، مثل قيود سلالتهم وعدم الاستقرار العاطفي. ومع ذلك، لم تواجه عائلة (ليلين) هذه المشكلة.
“ليس لدي أي عداوات شديدة حاليا، ولكن إذا كان لدي فسأجرهم جميعًا إلى عالم الأحلام وأجعلهم يعانون، أو حتى يموتون…” أجرى عقل (ليلين) العديد من الحسابات، حيث جمع بين مزايا الرقاقة وعالم الأحلام نفسه.
كان من السهل للغاية عزل الذات من خلال إعلان الحرب بشكل صارخ على مثل هذه الموجودات.
حتى لو كان الأفعى الارملة أو الطائر القذر <<<ظهر في عالم المطهر من قبل>>>، كان لديه فرصة بنسبة ستين في المئة لذبحهم داخله.
(سير)، ابن زوجته الأولى، ورث بدلاً من ذلك قدرة اللانهاية، وهكذا كان يسمى أوروبوروس.
لكن الماجوس اللذين فهموا القوانين لا يمكنهم التصرف هكذا تنهد (ليلين) في الداخل.
ترجمة
بعد أن أصبح وارلوك من الدرجة السابعة، أصبح لديه الآن فهم أفضل للعلاقات الاجتماعية في الدوائر العليا. كان سحرة القوانين أقوياء للغاية، وكان من الصعب للغاية بالنسبة لهم أن يموتوا. حتى إذا هم ماتوا فالأحياء من جديد أمر سهل. وقد تسبب ذلك في تضافر العديد من القوى في خوف.
قضى (ليلين) بعض الوقت في قلعة أوروبوروس، مستمتعًا باللعب مع أحفاده.
كان من السهل للغاية عزل الذات من خلال إعلان الحرب بشكل صارخ على مثل هذه الموجودات.
أراد معلومات عن المدينة العائمة الأصلية حتى يتمكن من فهم كيفية تشغيل ثولتانثار بشكل أفضل.
والأهم من ذلك أنه كان على علاقة لائقة مع الأفعى الارملة، بل إنها طلبت مساعدته.
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
لم يكن لديه عداوة مع الطائر القذر أيضًا، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيام بمثل هذا الشيء.
بعد استقرار علاقته مع عالم الآلهة بواسطة بلورة الابعاد كان يعتقد أن استنساخه نصف الإله على الجانب الآخر سيكون قادرًا على الاستفادة الكاملة من هذه المعلومات.
بالطبع، إذا كان هؤلاء الشخصيات البارزة في عالم المطهر لا يزالون يحملون ضغائن ويريدون أن يسببوا له المتاعب، فلن يمانع (ليلين) في تلقينهم درساً. ومن ناحية أخرى، حان الوقت للنظر في بذل جهد مشترك. فالكعكة في عالم الآلهة كانت كبيرة جداً سيكون (ليلين) بالتأكيد مستهدفا من قبل الآلهة إذا كان سيبدأ حرباً. ومن ثم، ينبغي النظر في التماس الترتيبات والتحالف مع القوات الأخرى.
كان من السهل للغاية عزل الذات من خلال إعلان الحرب بشكل صارخ على مثل هذه الموجودات.
الآن بعد أن تم تطهير سلالة (ليلين) مرة أخرى، أصبح لدى أحفاده فرصة أكبر لتحسين أنفسهم.
***********************************
سيأتي يوم عندما تظهر من جديد في عالم الآلهة مرة أخرى، وتفتح فكيها لتلتهم الآلهة نفسها…
ترجمة
على الرغم من أن مثل هذا الشيء كان غريبًا، إلا أن (ليلين) كان لديه أحفاد لأحفاده الآن.
EgY RaMoS
EgY RaMoS
كان عالم الأحلام لا يزال حتى الآن في حالة من الضعف كان الأمر أصعب بالنسبة للمخلوقات الأخرى، وأصبح استخدام قوة الأحلام أكثر صعوبة لضعفها إلى حد كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
