Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1050

شيطان الأحلام

شيطان الأحلام

*بوووم! بوووم!* افجرت الأرض القاحلة فجأة ، وظهر اثنين من الثقوب المظلمة. خرج شخص من كل ثقب، كان أحدهم يزيل عباءته مراقبا الأرض ما حوله باهتمام.

“لكن هذه الطريقة يجب أن تقترن بقدرة سلالة محددة… قد يكون هناك شيطان حلم واحد نقي الدم في كل عالم الأحلام…” تنهد التنين ذو العين الواحدة بوداخ بجانبه.

وبينما كانت لا تزال قاحلة كما كانت من قبل، كان هناك على الأقل شكل من أشكال الحياة هنا. لم يكن المكان ميتاً تماماً.

ظهر خطان أسودان فجأة من تحت الأرض، ينقضان تجاه (ليلين) وبادوخ.

“بوداخ، لماذا كل الطرق التي تعرفها تكون تحت الأرض؟” نظر (ليلين) إلى التنين ذي العين الواحدة، متشككًا في جنسه.

أثار الامر اهتمامه الآن، اخترق نظر (ليلين) السماء والجبال والأنهار، مع انفجار قوة روحه القوية. في تلك اللحظة بالذات، بدت السماء والأرض متجمدة.

“هي هي… لا تدقق بهذه الأشياء التافهة! لم أكن مخطئاً، أليس كذلك؟ طالما أننا نذهب من خلال ممر الصفير تحت الأرض، سنكون قادرين على التهرب من اسياد الكارثة…” ضحك بوداخ.

لمع الضوء الأزرق في عيون (ليلين)، وسمحت له فحوصات رقاقة الذكاء الاصطناعي على الفور بالحصول على جميع المعلومات المتعلقة بهم.

كان (ليلين) يهتم بالنتائج فقط وليس بالعملية، لذلك لم يتابع الأمر.

كان هناك كيانان قويان ينتظران بهدوء. هالة الروح التي كانت أقوى بقليل من تلك التي كانت لدى الفأرين اقتربت ببطء.

‘رقاقة، ابدأ المسح. تلقى (ليلين) على الفور معلومات عن البيئة، وتتبع الهيدرولوجيا وحتى قوة الأصل. <<<<<الهيدرولوجيا فرع من العلوم يهتم بخصائص مياه الأرض>>>>

ومن بين الاثنين نفسيهما، كان البقاء على قيد الحياة هو الأولوية الأولى. من بداية العصور القديمة كانت الحروب من أجل البقاء هي أكثر المعارك دموية ووحشية.

ظهرت نظرة من الدهشة على وجهه.

أين أسياد الكارثة هنا؟ لاحظ (ليلين) على الفور الاختلاف الموجود هنا. من الناحية النظرية، يجب أن يعيش السكان الأصليون على أرض إله الكارثة، ومع ذلك لم يجد (ليلين) أي علامات على ذلك.

“إنه ليس سيئاً، أليس كذلك؟ وبالمقارنة مع أماكن أخرى، فإن هذا يشبه الواحة بالفعل!” كشفت فحوص (ليلين) عن بعض الشجيرات الصغيرة المجففة في المنطقة، مما يجعلها تبدو مثل صحراء غوبي.

لمع الضوء الأزرق في عيون (ليلين)، وسمحت له فحوصات رقاقة الذكاء الاصطناعي على الفور بالحصول على جميع المعلومات المتعلقة بهم.

يشير وجود النباتات إلى وجود المياه، وستتعايش هذه النباتات مع الحياة الحيوانية. في بيئة مثل عالم الأحلام التي كانت تضعف في كثير من الأحيان، كان من الصعب تحقيق ذلك بشكل لا يصدق.

“اهم لك!” أومأ(ليلين) بيده، داعيا إياه لأخذهم. من الواضح أنه رأى علامات النمط الأرجواني على الساقين الخلفيتين للفأرين.

“ومع ذلك، من أجل البقاء على قيد الحياة، يجب على الكثيرين قتل بعضهم البعض. الموت أمر لا مفر منه…” تساءل (ليلين) في ذهنه. كان البقاء والتكاثر هما الغريزتان البدائيتان لجميع الكائنات الحية، ومن أجل تحقيق هذين الهدفين، يمكن أن ينفجر المرء بقوة مدهشة.

ومع ذلك، تحول انتباه (ليلين) عن التفكير في المعارك بين القبائل، بدلاً من ذلك قام بالتركيز في اتجاه آخر.

ومن بين الاثنين نفسيهما، كان البقاء على قيد الحياة هو الأولوية الأولى. من بداية العصور القديمة كانت الحروب من أجل البقاء هي أكثر المعارك دموية ووحشية.

ومع ذلك، تحول انتباه (ليلين) عن التفكير في المعارك بين القبائل، بدلاً من ذلك قام بالتركيز في اتجاه آخر.

ومع ذلك، تحول انتباه (ليلين) عن التفكير في المعارك بين القبائل، بدلاً من ذلك قام بالتركيز في اتجاه آخر.

كان الشاب يركع الآن على الأرض، ويرى الدم الذي سفك على الأرض مع نظرة شفقة على وجهه. ثم التقط الفئران وامتص الدم الطازج من الجروح.

‘لماذا هذا المكانِ خاصِّ جداً؟ تضاؤل قوة الأحلام يجب أن يؤثر على العالم بأسره.

صارع الشاب خوفه لفترة طويلة قبل أن يشير إلى جثث الفئران على الأرض، “هذا… لي…” بفضل (جيليان)، تعلم (جيليان) لغة عالم الأحلام سابقا، لذلك لم تكن هناك مشاكل في الفهم.

أثار الامر اهتمامه الآن، اخترق نظر (ليلين) السماء والجبال والأنهار، مع انفجار قوة روحه القوية. في تلك اللحظة بالذات، بدت السماء والأرض متجمدة.

أيضا، بعد أن أصبح نصف إله، كان قادرًا على فهم جميع اللغات، ووجود القوانين أيضًا يمكن أن ينقل المعلومات من خلال التواصل الروحي.

أين أسياد الكارثة هنا؟ لاحظ (ليلين) على الفور الاختلاف الموجود هنا. من الناحية النظرية، يجب أن يعيش السكان الأصليون على أرض إله الكارثة، ومع ذلك لم يجد (ليلين) أي علامات على ذلك.

“لقد قاتل حتى الآن من أجل هذين الاثنين، وخاطر حتى بإهانتنا. يبدو أن ندرة الطعام هنا فظيعة إلى حد ما…” عندما رأى الشاب يهتف ويرمي نفسه بسرعة، كان لدى (ليلين) أفكاره الخاصة.

لم يكن هذا كل شيء. لم يتم العثور على الصقيع المدمر في أي مكان، كما لو لم يكن هناك أحد مسؤول.

“لقد قاتل حتى الآن من أجل هذين الاثنين، وخاطر حتى بإهانتنا. يبدو أن ندرة الطعام هنا فظيعة إلى حد ما…” عندما رأى الشاب يهتف ويرمي نفسه بسرعة، كان لدى (ليلين) أفكاره الخاصة.

“هل لاحظت ذلك أيضًا؟” ضحك التنين ذو العين الواحدة وهو يشرح، “إن إله الكارثة الموجود هنا لديه الشكل الحقيقي لشيطان الحلم. واختارت ختمًا واقعيا فريدًا كمهارتها الفطرية، مما يسمح لها بتجنب جميع الهجمات من الثلج المدمر… ”

كان (ليلين) يهتم بالنتائج فقط وليس بالعملية، لذلك لم يتابع الأمر.

“لذلك هذا هو السبب. أومأ (ليلين) برأسه، متفهمًا الموقف.

وبينما كانت لا تزال قاحلة كما كانت من قبل، كان هناك على الأقل شكل من أشكال الحياة هنا. لم يكن المكان ميتاً تماماً.

كانت شياطين الأحلام نوعًا نادرًا جدًا في مشهد الأحلام. كانت متوافقة جدا مع قوة الأحلام، وكان هناك شائعات أن شياطين الأحلام البالغة تنمو بحجم قارات بأكملها. كما يمكنه أن يختم أراضيه إلى جانب نفسه.

كانت الأرض هناك مليئة بالرمال القاحلة بدون أي علامات على أي حياة يمكن العثور عليها. بالمقارنة، مع تغذية ودعم جسد شيطان الحلم، يمكن أن تكون الحياة هنا مشابهة إلى حد ما للأماكن المثيلة في عوالم أخرى.

كانت قدرة ختم الواقع واحدة من قدرات سلالة شياطين الأحلام. يمكنهم أن يجعلوا روحهم الحقيقية وهمية، ويتم ختمها في أحلام العديد من أشكال الحياة.

*بوووم! بوووم!* افجرت الأرض القاحلة فجأة ، وظهر اثنين من الثقوب المظلمة. خرج شخص من كل ثقب، كان أحدهم يزيل عباءته مراقبا الأرض ما حوله باهتمام.

“وبعبارة أخرى… هذه الأرض الشاسعة التي نراها هنا هي جزء من جسد شيطان الحلم… وأفكاره قد تم تقسيمها إلى أجزاء وختمها في أحلام الكائنات التي تسكن هنا، تأخذ التغذية بصمت وتكافح أثناء ضعف قوة الحلم؟ “شعر (ليلين) بالهام الفهم يتدفق الي عقله.

“هي هي… لا تدقق بهذه الأشياء التافهة! لم أكن مخطئاً، أليس كذلك؟ طالما أننا نذهب من خلال ممر الصفير تحت الأرض، سنكون قادرين على التهرب من اسياد الكارثة…” ضحك بوداخ.

الطريقة التي تعاملت بها شياطين الأحلام مع المشاكل كانت عبقرية للغاية. من خلال البقاء على قيد الحياة داخل أجساد الآخرين، يمكنهم منع ضعف قوة الأحلام من التأثير عليهم بالإضافة لتجنب الثلوج المدمرة. من الواضح أنهم شكلوا علاقة تكافلية خاصة مع السكان الأصليين الآخرين لعالم الأحلام.

“بوداخ، لماذا كل الطرق التي تعرفها تكون تحت الأرض؟” نظر (ليلين) إلى التنين ذي العين الواحدة، متشككًا في جنسه.

يمكن لشيطان الحلم أن يغذي السكان الأصليين بقوة الاحلام ويساعدهم بجسده، الذي في المقابل سيعطيه طاقة الروح لدعم روحه الحقيقية ويحميه من الضعف. كانت شياطين الأحلام واحدة من المخلوقات الأقل تأثرا بضعف عالم الاحلام.

اهتز العشب الأسود أمامهم، وكما لو أن الكائن قد اكتشف شيئًا وتوقفت الأصوات. بدا أن الطرف الثاني متردد الي حد ما.

“لكن هذه الطريقة يجب أن تقترن بقدرة سلالة محددة… قد يكون هناك شيطان حلم واحد نقي الدم في كل عالم الأحلام…” تنهد التنين ذو العين الواحدة بوداخ بجانبه.

أين أسياد الكارثة هنا؟ لاحظ (ليلين) على الفور الاختلاف الموجود هنا. من الناحية النظرية، يجب أن يعيش السكان الأصليون على أرض إله الكارثة، ومع ذلك لم يجد (ليلين) أي علامات على ذلك.

“مهما كان الدافع، فقد سمحت أساليب سيد الكارثة للعديد من السكان الأصليين بالنجاة…” كان (ليلين) مؤيدًا تمامًا لأساليب مثل هذه حيث استفاد الطرفان، “نظرًا لخصائص الحلم، فإن فرصة تحول المواطن إلى وجود شرير هي واحد من كل عشرة آلاف، وربما واحد من كل مليار، ولكن على المدى الطويل سيحصل شيطان الحلم على تيار قوة لا ينقطع والتي هي في حد ذاتها مرعبة…”

“لكن هدفي من المجيء إلى هنا ليس مواجهة شيطان الاحلام” من المحتمل أنه لن يهتم حتى إذا اختفى أحد السكان الأصليين أو اثنين، سيكون هذا بالنسبة له مثل انتزاع شعرة واحدة من خصلة من الشعر… ” حتى عندما فكر في هذا، اتجه(ليلين) بسرعة نحو المكان الذي يحتوي علي هالة الحياة الأكثر تركيزًا مع بوداخ بجانبه. التنين قال أن هذا المكان الذي كان يشم فيه رائحة (ليلين)، وقتها كان يبحث فقط عن الكنوز في ذلك الوقت وكان كسول جدا ليأتي ويلقي نظرة.

صنف (ليلين) على الفور شيطان الحلم كشخص لا يجب استفزازه.

يمكن لشيطان الحلم أن يغذي السكان الأصليين بقوة الاحلام ويساعدهم بجسده، الذي في المقابل سيعطيه طاقة الروح لدعم روحه الحقيقية ويحميه من الضعف. كانت شياطين الأحلام واحدة من المخلوقات الأقل تأثرا بضعف عالم الاحلام.

“لكن هدفي من المجيء إلى هنا ليس مواجهة شيطان الاحلام” من المحتمل أنه لن يهتم حتى إذا اختفى أحد السكان الأصليين أو اثنين، سيكون هذا بالنسبة له مثل انتزاع شعرة واحدة من خصلة من الشعر… ” حتى عندما فكر في هذا، اتجه(ليلين) بسرعة نحو المكان الذي يحتوي علي هالة الحياة الأكثر تركيزًا مع بوداخ بجانبه. التنين قال أن هذا المكان الذي كان يشم فيه رائحة (ليلين)، وقتها كان يبحث فقط عن الكنوز في ذلك الوقت وكان كسول جدا ليأتي ويلقي نظرة.

“هل لاحظت ذلك أيضًا؟” ضحك التنين ذو العين الواحدة وهو يشرح، “إن إله الكارثة الموجود هنا لديه الشكل الحقيقي لشيطان الحلم. واختارت ختمًا واقعيا فريدًا كمهارتها الفطرية، مما يسمح لها بتجنب جميع الهجمات من الثلج المدمر… ”

تكثفت التربة الصلبة في ألواح صلبة مثل الفولاذ هنا، لكن (ليلين)أومأ برضا. كانت هذه المنطقة أفضل بكثير من غيرها في عالم الأحلام.

كانت الأرض هناك مليئة بالرمال القاحلة بدون أي علامات على أي حياة يمكن العثور عليها. بالمقارنة، مع تغذية ودعم جسد شيطان الحلم، يمكن أن تكون الحياة هنا مشابهة إلى حد ما للأماكن المثيلة في عوالم أخرى.

صنف (ليلين) على الفور شيطان الحلم كشخص لا يجب استفزازه.

ظهر خطان أسودان فجأة من تحت الأرض، ينقضان تجاه (ليلين) وبادوخ.

بدا وكأنه طفل، يصل طوله فقط إلى كتف (ليلين). كان يرتدي معدات صيد جلدية قديمة تم تمزيقها في العديد من المناطق، مع عدد لا يحصى من البقع عليها. حتى ذلك الحين، كان لا يزال يكشف الكثير من جسمه.

“هل هذا كائن حي؟ ليس سيئا!” تحرك (ليلين) إلى الأمام، وأمسك فئران بفراء خشن ورفعهم في الهواء، كانت أعينهم الصغيرة مليئتان بالجنون تحول إلى خوف عندما أصبح الصياد فريسة. “فئران أسنان المنشار؟

‘رقاقة، ابدأ المسح. تلقى (ليلين) على الفور معلومات عن البيئة، وتتبع الهيدرولوجيا وحتى قوة الأصل. <<<<<الهيدرولوجيا فرع من العلوم يهتم بخصائص مياه الأرض>>>>

لمع الضوء الأزرق في عيون (ليلين)، وسمحت له فحوصات رقاقة الذكاء الاصطناعي على الفور بالحصول على جميع المعلومات المتعلقة بهم.

ومن بين الاثنين نفسيهما، كان البقاء على قيد الحياة هو الأولوية الأولى. من بداية العصور القديمة كانت الحروب من أجل البقاء هي أكثر المعارك دموية ووحشية.

“حيوية وإشعاع مشابهان لماجوس من الدرجة الأولى” لسوء الحظ، هذا هو الجزء السفلي فقط من السلسلة الغذائية هنا. لم يتطور ذكائهم تمامًا أيضًا، ولا يمكنهم حتى إدراك قوتنا “. استنشق التنين ذو العين الواحدة في انزعاج، ولم يتمكن من فهم سبب اهتمام (ليلين) ببضعة حشرات صغيرة.

“هل لاحظت ذلك أيضًا؟” ضحك التنين ذو العين الواحدة وهو يشرح، “إن إله الكارثة الموجود هنا لديه الشكل الحقيقي لشيطان الحلم. واختارت ختمًا واقعيا فريدًا كمهارتها الفطرية، مما يسمح لها بتجنب جميع الهجمات من الثلج المدمر… ”

“ثم كالعادة، لن تعيش المخلوقات التي لا تعرف مقامها لفترة طويلة!” لوّح (ليلين) بيديه.

ومع ذلك، ربما كان إغراء الفئران ذات الفراء الخشن ضخمًا جدًا. بعد فترة من اللهاث المكتوم، توجهت شخصية سوداء نحيفة.

*تشقق! تشقق!* دق صوت حاد عندما انكسر عنقا الفأران . وفقدت أعينهم كل بريق وسقطوا على الأرض.

تكثفت التربة الصلبة في ألواح صلبة مثل الفولاذ هنا، لكن (ليلين)أومأ برضا. كانت هذه المنطقة أفضل بكثير من غيرها في عالم الأحلام.

حدق (ليلين) أمامه وتحدث بعمق، “كن حذرًا، بوداخ. لدينا ضيوف “.

*تشقق! تشقق!* دق صوت حاد عندما انكسر عنقا الفأران . وفقدت أعينهم كل بريق وسقطوا على الأرض.

“ضيوف?” نظر بوداخ في نفس الاتجاه مع حيرة في عينيه، ثم ومضت نظرة الفهم على وجهه.

كان وجه الصياد الشاب أسمرا للغاية، وكان من الصعب رؤية نوع التعبير الذي كان على وجهه. انطلقت عيناه أولاً إلى الفريسة على الأرض، ثم في (ليلين) وبوداخ بخوف. بغض النظر عن الطريقة التي رآها، شخص ما يرتدي مثل هذه الملابس الكاملة والفخمة لم يكن من الناس الذين يمكن أن يستفزهم.

كان هناك كيانان قويان ينتظران بهدوء. هالة الروح التي كانت أقوى بقليل من تلك التي كانت لدى الفأرين اقتربت ببطء.

أين أسياد الكارثة هنا؟ لاحظ (ليلين) على الفور الاختلاف الموجود هنا. من الناحية النظرية، يجب أن يعيش السكان الأصليون على أرض إله الكارثة، ومع ذلك لم يجد (ليلين) أي علامات على ذلك.

اهتز العشب الأسود أمامهم، وكما لو أن الكائن قد اكتشف شيئًا وتوقفت الأصوات. بدا أن الطرف الثاني متردد الي حد ما.

كانت الأرض هناك مليئة بالرمال القاحلة بدون أي علامات على أي حياة يمكن العثور عليها. بالمقارنة، مع تغذية ودعم جسد شيطان الحلم، يمكن أن تكون الحياة هنا مشابهة إلى حد ما للأماكن المثيلة في عوالم أخرى.

ومع ذلك، ربما كان إغراء الفئران ذات الفراء الخشن ضخمًا جدًا. بعد فترة من اللهاث المكتوم، توجهت شخصية سوداء نحيفة.

“حيوية وإشعاع مشابهان لماجوس من الدرجة الأولى” لسوء الحظ، هذا هو الجزء السفلي فقط من السلسلة الغذائية هنا. لم يتطور ذكائهم تمامًا أيضًا، ولا يمكنهم حتى إدراك قوتنا “. استنشق التنين ذو العين الواحدة في انزعاج، ولم يتمكن من فهم سبب اهتمام (ليلين) ببضعة حشرات صغيرة.

بدا وكأنه طفل، يصل طوله فقط إلى كتف (ليلين). كان يرتدي معدات صيد جلدية قديمة تم تمزيقها في العديد من المناطق، مع عدد لا يحصى من البقع عليها. حتى ذلك الحين، كان لا يزال يكشف الكثير من جسمه.

“هل هذا كائن حي؟ ليس سيئا!” تحرك (ليلين) إلى الأمام، وأمسك فئران بفراء خشن ورفعهم في الهواء، كانت أعينهم الصغيرة مليئتان بالجنون تحول إلى خوف عندما أصبح الصياد فريسة. “فئران أسنان المنشار؟

حتى مع كل هذه الطبقات، لا يزال بإمكان (ليلين) أن يميز النمط الأرجواني على الجلد. على الفور تذكر (جيليان) وشعبها.

ظهر خطان أسودان فجأة من تحت الأرض، ينقضان تجاه (ليلين) وبادوخ.

كان وجه الصياد الشاب أسمرا للغاية، وكان من الصعب رؤية نوع التعبير الذي كان على وجهه. انطلقت عيناه أولاً إلى الفريسة على الأرض، ثم في (ليلين) وبوداخ بخوف. بغض النظر عن الطريقة التي رآها، شخص ما يرتدي مثل هذه الملابس الكاملة والفخمة لم يكن من الناس الذين يمكن أن يستفزهم.

تكثفت التربة الصلبة في ألواح صلبة مثل الفولاذ هنا، لكن (ليلين)أومأ برضا. كانت هذه المنطقة أفضل بكثير من غيرها في عالم الأحلام.

صارع الشاب خوفه لفترة طويلة قبل أن يشير إلى جثث الفئران على الأرض، “هذا… لي…” بفضل (جيليان)، تعلم (جيليان) لغة عالم الأحلام سابقا، لذلك لم تكن هناك مشاكل في الفهم.

“ومع ذلك، من أجل البقاء على قيد الحياة، يجب على الكثيرين قتل بعضهم البعض. الموت أمر لا مفر منه…” تساءل (ليلين) في ذهنه. كان البقاء والتكاثر هما الغريزتان البدائيتان لجميع الكائنات الحية، ومن أجل تحقيق هذين الهدفين، يمكن أن ينفجر المرء بقوة مدهشة.

أيضا، بعد أن أصبح نصف إله، كان قادرًا على فهم جميع اللغات، ووجود القوانين أيضًا يمكن أن ينقل المعلومات من خلال التواصل الروحي.

“لذلك هذا هو السبب. أومأ (ليلين) برأسه، متفهمًا الموقف.

“اهم لك!” أومأ(ليلين) بيده، داعيا إياه لأخذهم. من الواضح أنه رأى علامات النمط الأرجواني على الساقين الخلفيتين للفأرين.

الطريقة التي تعاملت بها شياطين الأحلام مع المشاكل كانت عبقرية للغاية. من خلال البقاء على قيد الحياة داخل أجساد الآخرين، يمكنهم منع ضعف قوة الأحلام من التأثير عليهم بالإضافة لتجنب الثلوج المدمرة. من الواضح أنهم شكلوا علاقة تكافلية خاصة مع السكان الأصليين الآخرين لعالم الأحلام.

“لقد قاتل حتى الآن من أجل هذين الاثنين، وخاطر حتى بإهانتنا. يبدو أن ندرة الطعام هنا فظيعة إلى حد ما…” عندما رأى الشاب يهتف ويرمي نفسه بسرعة، كان لدى (ليلين) أفكاره الخاصة.

“لكن هذه الطريقة يجب أن تقترن بقدرة سلالة محددة… قد يكون هناك شيطان حلم واحد نقي الدم في كل عالم الأحلام…” تنهد التنين ذو العين الواحدة بوداخ بجانبه.

كان سكان عالم الأحلام الأصليون قد عاشوا جميعًا تجربة قوة الأحلام التي تتدفق في أجسادهم، وقد تعززت نقاط قوتهم بشكل كبير في المتوسط. قدر (ليلين) أنهم لن يواجهوا أي مشاكل في أن يصبحوا مشابهين للمرتبة 2 ماجوس عند بلوغهم سن الرشد.

تكثفت التربة الصلبة في ألواح صلبة مثل الفولاذ هنا، لكن (ليلين)أومأ برضا. كانت هذه المنطقة أفضل بكثير من غيرها في عالم الأحلام.

كان الشاب يركع الآن على الأرض، ويرى الدم الذي سفك على الأرض مع نظرة شفقة على وجهه. ثم التقط الفئران وامتص الدم الطازج من الجروح.

أثار الامر اهتمامه الآن، اخترق نظر (ليلين) السماء والجبال والأنهار، مع انفجار قوة روحه القوية. في تلك اللحظة بالذات، بدت السماء والأرض متجمدة.

دم هذه الفئران المنشار كان لديه طعم قوي من الحديد. مع مجرد نظرة يمكن أن يقول (ليلين) أن هناك كمية مرعبة من الإشعاع والتلوث في الداخل، ومع ذلك بدا الشاب وكأنه كان يأخذ عينات من شيء لذيذ للغاية.

كان هناك كيانان قويان ينتظران بهدوء. هالة الروح التي كانت أقوى بقليل من تلك التي كانت لدى الفأرين اقتربت ببطء.

“يا لها من شهية طيبة! إنه مشابه للتنانين التي تأكل العفن…” بوداخ مط شفتيه بتقزز.

“اهم لك!” أومأ(ليلين) بيده، داعيا إياه لأخذهم. من الواضح أنه رأى علامات النمط الأرجواني على الساقين الخلفيتين للفأرين.

 

“يا لها من شهية طيبة! إنه مشابه للتنانين التي تأكل العفن…” بوداخ مط شفتيه بتقزز.

 

يشير وجود النباتات إلى وجود المياه، وستتعايش هذه النباتات مع الحياة الحيوانية. في بيئة مثل عالم الأحلام التي كانت تضعف في كثير من الأحيان، كان من الصعب تحقيق ذلك بشكل لا يصدق.

***********************************

كان سكان عالم الأحلام الأصليون قد عاشوا جميعًا تجربة قوة الأحلام التي تتدفق في أجسادهم، وقد تعززت نقاط قوتهم بشكل كبير في المتوسط. قدر (ليلين) أنهم لن يواجهوا أي مشاكل في أن يصبحوا مشابهين للمرتبة 2 ماجوس عند بلوغهم سن الرشد.

ترجمة

EgY RaMoS

EgY RaMoS

“يا لها من شهية طيبة! إنه مشابه للتنانين التي تأكل العفن…” بوداخ مط شفتيه بتقزز.

ترجمة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط