منطاد خاص
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
“بلورة سلالة الدم!” غطت كيشا فمها وأطلقت شهقة عندما رأت الحجر الأحمر الدموي.
” صائد الشياطين سيريل حاول أن يعيقنا ، لكن المعلم ظهر في الوقت المناسب لإنقاذنا ، بهذه البساطة!” ضحكت كيشا بمرارة.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
ضرب الاسم العظيم لـ صائد الشياطين سيريل أذنهم مثل جلجلة الرعد.
كان لدى العائلة التي كانت تسيطر على قنوات المنطاد في القارة الوسطى الكثير من المعلومات الداخلية كما هو متوقع.
سرت الشائعات أن هذا الكائن الشرير سيء السمعة سيجعل حتى أكثر الشياطين دهاءاً ينفجرون بالبكاء آسفاً أنهم ولدوا في هذا العالم.
“أيها الأوغاد ، انظروا إلى المشاكل التي أوقعتم بها أنفسكم ، حتى إنكم استفزتم هذا الشخص!” جرف جيلبرت عينيه قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه الأصلع الخالي من العيوب.
مجرد التفكير في الوقوع في يدي مثل هذا الشخص جعلها تصبح شاحبة .
” هذه مثيرة للشفقة بالفعل ، ألا يجب أن تساعدني؟”.
“كان يجب أن أفكر في الأمر مسبقاً ، ، مدينة الآثام ، والأرض المنسية على مقربة شديدة وهناك تفاعلات متكررة بين شعوبهم ، من المستحيل ألا تكون القوات في الأرض المنسية على اتصال بصائد الشياطين ” كان وجه روبن مليئاً بالندم.
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
في الواقع ، ما كان يقصده هو أن تلك القوات كانت تابعة للطرف الآخر ، عندما رأوا أنهم لا يستطيعون التعامل مع مجموعتهم ، أبلغوا سيدهم على الفور.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
ومع ذلك ، لم يكن هناك دليل قاطع.
مجرد التفكير في الوقوع في يدي مثل هذا الشخص جعلها تصبح شاحبة .
بالإضافة إلى ذلك ، كان صياد الشيطان أيضاً ماجوس نجمة الفجر ، ولهذا السبب تحدث روبن بشكل غامض.
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
“لو لم يصل المعلم جيلبرت في الوقت المناسب ، لكنا في خطر شديد ، أوه نعم ، لماذا أتى المعلم إلى هنا؟ ” سأل روبن بتعبير حيرة .
ضرب الاسم العظيم لـ صائد الشياطين سيريل أذنهم مثل جلجلة الرعد.
“لقد كان أنا!” برز ليلين وضحك بمرارة.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
كانت كلماته صحيحة جزئياً فقط.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن حياة ليلين المستقبلية في عشيرة أوروبوروروس ستكون صعبة.
في واقع الأمر ، كانت عملة المصير هي التي سمحت لـ ليلين بالتنبؤ بتدخل قوة في مملكة نجمة الفجر.
ولوح جيلبرت بيده مبتسماً وظهر منطاد صغير على الفور.
ومع ذلك ، لم يستطع تحمل التخلي عن شعر لمياء ، ومن ثم اتخذ مثل هذا الإجراء الوسط.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
من الوضع الحالي ، لم تكن نتيجة سيئة.
ترجمة : Sadegyptian
“آسف! لقد تصرفت بمفردي! ” اعترف ليلين واعتذر على الفور.
شعاع من الضوء القرمزي عبر الأفق وظهرت صورة جيلبرت الظلية أمام ليلين والآخرين.
“لا! إنه لاشيء! ، لا يزال يتعين علينا أن نشكرك على يقظتك! ” لوح روبن.
يستغل الفرصة للحصول على جانب جيد من ماجوس نجمة الفجر.
“صحيح! ، من كان يعرف أن صياد الشيطان كان في الواقع لئيماً جداً؟ ، حتى أنه حاول انتزاع غنائم من بطاطس صغيرة مثلنا! ” تحدثت كيشا بوجه مليء بالسخط.
“لقد كان أنا!” برز ليلين وضحك بمرارة.
“الصمت!” صرخ ليلين وروبن في نفس الوقت لإيقافها.
كانت تشكيلات التعويذات التي تمت صياغتها عليها أكثر تعقيداً وقوة.
“نحو ماجوس نجمة الفجر ، حتى لو كنا أعداء ، يجب احترام كل شيء! ” أحمرت كيشا علي الفور من الحرج وخفضت رأسها.
“بلورة سلالة الدم!” غطت كيشا فمها وأطلقت شهقة عندما رأت الحجر الأحمر الدموي.
بووم! ….
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
في هذا الوقت ، كانت موجة كبيرة تنتقل من بعيد.
حقيقة أن جيلبرت أنقذه ، كان من الصواب فقط مشاركة جزء كبير من المكافأة.
نظر ليلين نحو هذا الاتجاه بقلق.
“هذا …” فتح فم ليلين على مصراعيه.
“لا داعى للقلق! ، قد يشتهر صائد الشياطين بقوته ، لكن عليك أن تؤمن بمرشدنا ، كما أنه قوي جداً! ” لاحظ روبن المخاوف في عقل ليلين وأعطاه ابتسامة مريحة.
ضرب الاسم العظيم لـ صائد الشياطين سيريل أذنهم مثل جلجلة الرعد.
“دعونا نأمل أن تكون الأمور على هذا النحو!” أجاب ليلين بقوة قليلاً.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
كان إخراج دوق جيلبرت من الملاذ الأخير بالفعل.
ترجمة : Sadegyptian
بصرف النظر عن هذا المرشد ، لم يعد بإمكانه التفكير في أي طرق أخرى لجعل صائد الشياطيت يستسلم.
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
ترجمة : Sadegyptian
“قوة! ، لا يزال الأمر يعود إلى القوة! ” لم يستطع ليلين إلا أن يربط قبضتيه معاً ، مع نمو توقه إلى عالم نجمة الفجر.
تحرك قلب ليلين.
ووش!
في هذا الوقت ، كانت موجة كبيرة تنتقل من بعيد.
شعاع من الضوء القرمزي عبر الأفق وظهرت صورة جيلبرت الظلية أمام ليلين والآخرين.
[ تم الكشف عن موجات طاقة صغيرة! ، تم تحديدها على أنها تقنية الكشف عن القطع الأثرية في سلالة الدم! ، القطع الأثرية في الفضاء غير قادرة على صدها! ] .
“مرشد!” اندفع روبن وليلين للانحناء.
بالإضافة إلى ذلك ، كان صياد الشيطان أيضاً ماجوس نجمة الفجر ، ولهذا السبب تحدث روبن بشكل غامض.
“أيها الأوغاد ، انظروا إلى المشاكل التي أوقعتم بها أنفسكم ، حتى إنكم استفزتم هذا الشخص!” جرف جيلبرت عينيه قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه الأصلع الخالي من العيوب.
لقد ربت على كيس الفضاء باحترام وظهرت بعض العناصر على المكتب.
يبدو أنه في المعركة بينه وبين صائد الشيطان ، لم يكن في النهاية خاسؤاً.
لكن روبن اعتقد أن ليلين فقد صوابه بسبب المنطاد. “هذه هي المقياس الأسود ، سفينة المرشدين ، عندما تتقدم وتصبح ماجوس نجم الفجر ، ترسله عشيرة فايل كهدية ، ويمكنه استخدام أي شبكة من القنوات وسيتم التعامل معه كضيف شرف عند الصيانة والتوقف! ” شرح بابتسامة.
بعد أن أدرك ليلين ذلك ، تنفس نفس راحة.
“كان يجب أن أفكر في الأمر مسبقاً ، ، مدينة الآثام ، والأرض المنسية على مقربة شديدة وهناك تفاعلات متكررة بين شعوبهم ، من المستحيل ألا تكون القوات في الأرض المنسية على اتصال بصائد الشياطين ” كان وجه روبن مليئاً بالندم.
على الأقل ، لم يعد هناك احتمال لحدوث أسوأ سيناريو.
“حسناً! ، يجب أن تكونوا مرهقين بعد هذه الرحلة ، لنعود على متن المنطاد الخاص بي! “.
“هذه العناصر ، أنا على استعداد لتقديمها جميعاً للمعلم!” ما قاله ليلين بعد ذلك جعل عقول روبن وكيشا فارغة.
ولوح جيلبرت بيده مبتسماً وظهر منطاد صغير على الفور.
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
على الرغم من أنه كان أصغر في الحجم من المناطيد العامة ، إلا أنها كانت أكثر فخامة وزخرفة.
“أيها الأوغاد ، انظروا إلى المشاكل التي أوقعتم بها أنفسكم ، حتى إنكم استفزتم هذا الشخص!” جرف جيلبرت عينيه قبل أن تظهر ابتسامة على وجهه الأصلع الخالي من العيوب.
كانت تشكيلات التعويذات التي تمت صياغتها عليها أكثر تعقيداً وقوة.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
“هذا …” فتح فم ليلين على مصراعيه.
“حسناً! ، يجب أن تكونوا مرهقين بعد هذه الرحلة ، لنعود على متن المنطاد الخاص بي! “.
على الرغم من صغر حجمها ، إلا أنها كانت لا تزال منطاداً مناسباً! .
“حسناً! ، حسناً!” قال جيلبرت بلا حول ولا قوة “بعد هذا ، سأقدم أوامر لعشيرتك للاعتناء بها!”.
مع وجود مساحة كافية لتناسب منطاد بهذا الحجم ، من المؤكد أن القطع الأثرية الفضائية لدوق جيلبرت كانت على مستوى المعدات السحرية على الأقل! .
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
لكن روبن اعتقد أن ليلين فقد صوابه بسبب المنطاد. “هذه هي المقياس الأسود ، سفينة المرشدين ، عندما تتقدم وتصبح ماجوس نجم الفجر ، ترسله عشيرة فايل كهدية ، ويمكنه استخدام أي شبكة من القنوات وسيتم التعامل معه كضيف شرف عند الصيانة والتوقف! ” شرح بابتسامة.
مجرد التفكير في الوقوع في يدي مثل هذا الشخص جعلها تصبح شاحبة .
“يا لها من عشيرة فخمة!” شهق ليلين.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
كان لدى العائلة التي كانت تسيطر على قنوات المنطاد في القارة الوسطى الكثير من المعلومات الداخلية كما هو متوقع.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
“هل سيرسلون هدية لكل ماجوس نجمة الفجر بعد ترقيتهم؟” تذكر ليلين فجأة وسأل.
“هاها جيد!”
“صحيح! ، في الأساس ، بعد ترقية الماجوس ، سترسل عشيرة فايل بالتأكيد منطاداً خاصاً كهدية! ” أومأ روبن برأسه.
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
يبدو أنه في المعركة بينه وبين صائد الشيطان ، لم يكن في النهاية خاسؤاً.
بدلاً من ذلك ، كان ملك السماء
“هذا …” فتح فم ليلين على مصراعيه.
يستغل الفرصة للحصول على جانب جيد من ماجوس نجمة الفجر.
في الواقع ، ما كان يقصده هو أن تلك القوات كانت تابعة للطرف الآخر ، عندما رأوا أنهم لا يستطيعون التعامل مع مجموعتهم ، أبلغوا سيدهم على الفور.
كان الجزء الداخلي من المقياس الأسود فاخراً للغاية.
أما بالنسبة لجيلبرت ، فقد نظر بانتباه إلى بيضة كبيرة موضوعة في منتصف المنضدة.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن حياة ليلين المستقبلية في عشيرة أوروبوروروس ستكون صعبة.
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
لكن روبن اعتقد أن ليلين فقد صوابه بسبب المنطاد. “هذه هي المقياس الأسود ، سفينة المرشدين ، عندما تتقدم وتصبح ماجوس نجم الفجر ، ترسله عشيرة فايل كهدية ، ويمكنه استخدام أي شبكة من القنوات وسيتم التعامل معه كضيف شرف عند الصيانة والتوقف! ” شرح بابتسامة.
حمل عدد قليل من الجان ذوي الأجنحة الصافية إبريق الشاي والأكواب وسكبوا كوبا من الشاي الأحمر بسرعة للجميع.
“هذه بيضة نسر الدم! ، كانت نسور الدم في العصور القديمة معروفة في الأصل بالبحث عن القطع الأثرية في سلالة الدم ، ليلين ، أعتقد أنك كنت محظوظاً ووجدت عش نسور الدم؟ “.
” همم” ضحك جيلبرت ” أنا مهتم بتجاربك هذه المرة!”.
كان إخراج دوق جيلبرت من الملاذ الأخير بالفعل.
تحرك قلب ليلين.
“نحو ماجوس نجمة الفجر ، حتى لو كنا أعداء ، يجب احترام كل شيء! ” أحمرت كيشا علي الفور من الحرج وخفضت رأسها.
كان يعلم أن كل ما سيأتي بعد ذلك لا يمكن تجنبه ، لكنه لم يبد أي استياء من ذلك.
“حسناً! ، حسناً!” قال جيلبرت بلا حول ولا قوة “بعد هذا ، سأقدم أوامر لعشيرتك للاعتناء بها!”.
حقيقة أن جيلبرت أنقذه ، كان من الصواب فقط مشاركة جزء كبير من المكافأة.
ضحك جيلبرت بصوت عال …
[ تم الكشف عن موجات طاقة صغيرة! ، تم تحديدها على أنها تقنية الكشف عن القطع الأثرية في سلالة الدم! ، القطع الأثرية في الفضاء غير قادرة على صدها! ] .
“هاها جيد!”
بحلول هذا الوقت ، وصلت الأصوات المحفزة للشريحة إلى ذهن ليلين.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
“ما الذي يحدث بالضبط؟” هز نوح رأسه ، ولا يزال يشعر بالدوار قليلاً.
كانت الموجة غامضة للغاية لدرجة أن روبن لم يستطع الشعور بها وهو يمسح جسده ، حتى أنها استمرت في مسح الحقيبة والحلقة المكانية ليلين.
“بصفتي معلمك ، لا يسعني إلا أن أرشدك وأنصحك في سعيك وراء الحقيقة وقوة السلالة ، بالنسبة لخيارك النهائي ، لن أتدخل أكثر من ذلك “.
على الرغم من ذلك ، ظل وجه ليلين دون تغيير.
“كان يجب أن أفكر في الأمر مسبقاً ، ، مدينة الآثام ، والأرض المنسية على مقربة شديدة وهناك تفاعلات متكررة بين شعوبهم ، من المستحيل ألا تكون القوات في الأرض المنسية على اتصال بصائد الشياطين ” كان وجه روبن مليئاً بالندم.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
تحرك قلب ليلين.
“…….” بعد الاستماع إلى روايته ، نظر جيلبرت إلى بصمة التعويذة على جبين روبن وتنهد بعمق “لم أكن أتوقع أنك ستختار هذا المسار في النهاية!”.
“أركوس والاثنان الآخران ماتوا جميعاً …… هذا نصف قوة عشيرتي …… معلم …….”.
“هذا خياري!” انحنى روبن وأجاب “لولا هذا ، أخشى أنني لن أحظى حتى بفرصة النظر إلى عالم نجمة الفجر!” تحدث بحزم.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
“بصفتي معلمك ، لا يسعني إلا أن أرشدك وأنصحك في سعيك وراء الحقيقة وقوة السلالة ، بالنسبة لخيارك النهائي ، لن أتدخل أكثر من ذلك “.
في رؤيته ، رأى بوضوح موجة مسح تكتسح الموجات الأربعة ، ولا تدخر حجراً واحداً.
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
“لو لم يصل المعلم جيلبرت في الوقت المناسب ، لكنا في خطر شديد ، أوه نعم ، لماذا أتى المعلم إلى هنا؟ ” سأل روبن بتعبير حيرة .
“المعلم ……” على الجانب الآخر ، كانت كيشا تتصرف كفتاة صغيرة ، على وشك البكاء ، تحدثت عن لقائها بائسة للغاية.
في الواقع ، ما كان يقصده هو أن تلك القوات كانت تابعة للطرف الآخر ، عندما رأوا أنهم لا يستطيعون التعامل مع مجموعتهم ، أبلغوا سيدهم على الفور.
“أركوس والاثنان الآخران ماتوا جميعاً …… هذا نصف قوة عشيرتي …… معلم …….”.
ومع ذلك ، كان تركيز روبن على الفاكهة طويلة الجذور وعلى قطع قليلة من العظام البيضاء الكبيرة اللبنية.
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
“ليلين ، لقد أصطدمت بدفعة كبيرة هذه المرة في أبعاد الجيب!” انحنت كيشا إلى الأمام ، وكادت تضغط على جسدها بالكامل في أحضان ليلين.
تدفقت الدموع مثل شلال.
في هذا الوقت ، كانت موجة كبيرة تنتقل من بعيد.
لم تتحدث بشئ عن أرباحها من ابتزاز البربري ذي البشرة الخضراء ، والذي تم بالتعاون مع ليلين.
على الأقل ، لم يعد هناك احتمال لحدوث أسوأ سيناريو.
“حسناً! ، حسناً!” قال جيلبرت بلا حول ولا قوة “بعد هذا ، سأقدم أوامر لعشيرتك للاعتناء بها!”.
تدفقت الدموع مثل شلال.
“شكراً المعلم!” أشرق وجه كيشا على الفور ، بهذه السرعة التي أحدثت ضجة من الإعجاب نحو ليلين.
“لقد كان أنا!” برز ليلين وضحك بمرارة.
“ليلين ، ماذا عنك؟” وجه جيلبرت انتباهه أخيراً إلى ليلين ، بابتسامة طفيفة من الاهتمام في عينيه.
‘بحق الجحيم. من بينكم تلميذته السابقة والأخرى امرأة ، أنا ، الوافد الجديد ، في أكبر قدر من الحرمان! ‘ في ذهنه ، أدار ليلين عينيه لكنه احتفظ بتعبير هادئ على وجهه.
‘بحق الجحيم. من بينكم تلميذته السابقة والأخرى امرأة ، أنا ، الوافد الجديد ، في أكبر قدر من الحرمان! ‘ في ذهنه ، أدار ليلين عينيه لكنه احتفظ بتعبير هادئ على وجهه.
بووم! ….
لقد ربت على كيس الفضاء باحترام وظهرت بعض العناصر على المكتب.
تحرك قلب ليلين.
“بلورة سلالة الدم!” غطت كيشا فمها وأطلقت شهقة عندما رأت الحجر الأحمر الدموي.
في حالة هزيمة معلمهم ، لن يكون لدى الطلاب أنفسهم نهاية جيدة أيضاً .
ومع ذلك ، كان تركيز روبن على الفاكهة طويلة الجذور وعلى قطع قليلة من العظام البيضاء الكبيرة اللبنية.
“يا له من حجم كبير من الإنفاق!” بالطبع ، كان ليلين يعرف جيدا أنه ربما لم يكن نية فايل.
أما بالنسبة لجيلبرت ، فقد نظر بانتباه إلى بيضة كبيرة موضوعة في منتصف المنضدة.
ظل عدد قليل من الأشخاص صامتين لفترة من الوقت قبل أن يتولى روبن زمام المبادرة ويتحدث بصوت عال ، “معلم ، الأمر هكذا …”.
عندما نظر إلى الرونية ذات اللون الأحمر الدموي عليها ، بدا أنه غارق في التفكير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ليلين ، لقد أصطدمت بدفعة كبيرة هذه المرة في أبعاد الجيب!” انحنت كيشا إلى الأمام ، وكادت تضغط على جسدها بالكامل في أحضان ليلين.
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
” هذه مثيرة للشفقة بالفعل ، ألا يجب أن تساعدني؟”.
“بصفتي معلمك ، لا يسعني إلا أن أرشدك وأنصحك في سعيك وراء الحقيقة وقوة السلالة ، بالنسبة لخيارك النهائي ، لن أتدخل أكثر من ذلك “.
“هاها …” لكن جيلبرت ضحك بلا مبالاة.
“الصمت!” صرخ ليلين وروبن في نفس الوقت لإيقافها.
“هذه بيضة نسر الدم! ، كانت نسور الدم في العصور القديمة معروفة في الأصل بالبحث عن القطع الأثرية في سلالة الدم ، ليلين ، أعتقد أنك كنت محظوظاً ووجدت عش نسور الدم؟ “.
“هذا …” فتح فم ليلين على مصراعيه.
“نعم!” حك ليلين رأسه ، وبدا محرجاً بعض الشيء”بعد أن وجدت العش ، اختبأت هناك لبضعة أيام قبل أن أغتنم الفرصة أخيراً وتسللت وأخذت هذه الأشياء …”.
قرب النهاية ، أحمرت عينا كيشا وبدأت في البكاء.
عند سماع ذلك ، ظهر تلميح من الغيرة على وجه الجميع ، حتى روبن ، لماذا لم يحالفه الحظ السعيد؟ .
هز جيلبرت رأسه وقال “بما أنك مصر على فعل هذا ، فليكن!”
“هذه العناصر ، أنا على استعداد لتقديمها جميعاً للمعلم!” ما قاله ليلين بعد ذلك جعل عقول روبن وكيشا فارغة.
يتألف المنطاد من غرفة رئيسية وغرفة ضيوف ومطبخ وغرفة تأمل وغرفة معيشة مخصصة ، وكان المنطاد كبيراً بما يكفي لاستيعاب عشرات الأشخاص دون أن يبدو مزدحماً ، بالنسبة لمنطاد خاص ، كان هذا كافياً.
“ليس من الممكن حتى عدم تقديم …” ألقى ليلين نظرة صادقة ، لكنه كان يشعر بالمرارة في الداخل.
” صائد الشياطين سيريل حاول أن يعيقنا ، لكن المعلم ظهر في الوقت المناسب لإنقاذنا ، بهذه البساطة!” ضحكت كيشا بمرارة.
بعد اكتشاف أن ليلين يمتلك هذه العناصر ولم يسلمها ، لن يشعر جيلبرت بالرضا عنها.
“المعلم ……” على الجانب الآخر ، كانت كيشا تتصرف كفتاة صغيرة ، على وشك البكاء ، تحدثت عن لقائها بائسة للغاية.
إذا كان هذا هو الحال ، فإن حياة ليلين المستقبلية في عشيرة أوروبوروروس ستكون صعبة.
“الصمت!” صرخ ليلين وروبن في نفس الوقت لإيقافها.
“هاها جيد!”
“مرشد!” اندفع روبن وليلين للانحناء.
ضحك جيلبرت بصوت عال …
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
مجرد التفكير في الوقوع في يدي مثل هذا الشخص جعلها تصبح شاحبة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
جلس جيلبرت على أريكة في منتصف غرفة المعيشة بينما وقف ليلين والثلاثة الآخرون باحترام على جانب واحد.
ترجمة : Sadegyptian
ضحك جيلبرت بصوت عال …
“قبل أن أغادر ، كان لدي بالفعل هاجس سيء ، وهكذا ، أعطيت باركر رسالة ، إذا فشلت في العودة في غضون الوقت المحدد ، فسيسلمها إلى لوسيان على الفور ، الذي كان سيمررها بعد ذلك إلى المعلم … لحسن الحظ! ، حقاً الأخ لوسيان جدير بالثقة ، لم ينشغل المعلم أيضاً في تجربة عالية المستوى …… “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
