Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 531

إهمال

إهمال

– قدم هذا الفصل بدعم من Legend   –

كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.

 

الفن الغامض لنجم الفجر القديم تحطم المحيط!”

“الفن الغامض لنجم الفجر القديم – تحطم المحيط!”

بجسم يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار ، كان الوحش برأس بقرة وجسد إنسان ومخالب ينبعث منه تموجات طاقة قوية.

“نجم الفجر الفن الغامض – تحطيم المحيط!”.

وخلفه ، كانت أربع حلقات عملاقة من الضوء تومض وتندمج باستمرار ، وتعززت قوة كتلتها النقطية بشكل كبير عن قبل .

انتشرت القوة التي لا شكل لها على الفور في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى عدم استقرار ضوء النجوم.

مثل إله المحيط كان غاضبًا ، شكلت كميات كبيرة من الخيول والعفاريت والتنانين والعديد من الوحوش القديمة الأخرى ، مما أدى إلى إغراق تشكيل التعويذة الكبيرة المقابلة له.

تحولت عيون سيبيل إلى اللون الأحمر قليلاً ، وهو يمسح الأرض ويحتفظ بأي شيء ذي قيمة ، ثم غادر ووصل إلى منطقة أخرى.

على الرغم من أن لدى التعويذة قوة دفاعية قوية ، وكلن أمام أمام الفن الغامض لـ نجم الفجر لا تزال تتحطم إلى قطع صغيرة ، حيث جلبت مياه المحيط الواسعة قدرًا كبيرًا من الضغط .

“هاها … لو كنت أعرف ، لكنت فعلت هذا منذ فترة طويلة ، على الرغم من أنه قد يؤثر على بعض الكنوز ، إلا أنه يمكنني توفير الوقت ومهاجمة بعض المناطق الأخرى … “

يبدو أن هذه قاعدة زراعة!”

“وذهب مكرر شديد التركيز ، هناك الكثير … “أضاءت عيون سيبيل ، وتحول خديه إلى اللون الأحمر الوردي.

نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.

على الرغم من وجود بعض الماجوس الذين لديهم واحد أو حتى عدد قليل من الحيوانات المستنسخة ، إذا سقط الجسم الرئيسي ، كان من الصعب للغاية على المستنسخ الوصول إلى نجم الفجر وكان يعتبر مستحيلًا.

انطلق نحو تشكيل التعويذة وبدأ في البحث كما يشاء.

نزل محيط هائل ، وزمجرت العديد من المخلوقات القديمة وهم يشحنون مباشرة للسلاسل الرونية.

ترك الفن الغامض القاعدة في حالة من الفوضى ، بدا وكأنه أطلال بعد نهاية العالم.

تغير تعبير سيبيل عدة مرات ، لكنه اتخذ قراره تدريجياً.

ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأشياء السليمة ملقاة في الغبار والضوء المنبعث الذي جذب انتباهه .

 

هذه بيضة دودة ذات ألف عين ، إنها كبيرة جدًا ، ويمكن عمليًا استبدالها بحجر نجمي من نفس النوعية … “.

بالطبع ، كان قد أقام أيضًا عدة طبقات دفاعية ، بمعدات سحرية تشبه القذائف التي تغطي جسده.

وذهب مكرر شديد التركيز ، هناك الكثير … “أضاءت عيون سيبيل ، وتحول خديه إلى اللون الأحمر الوردي.

“همم؟ ، ماذا يحدث هنا؟“رفع سيبل رأسه ، وفي تلك اللحظة ، جعله حدسه كماجوس يشعر بالتهديد الشديد ، وكان يسبب له القشعريرة.

كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.

نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.

وضعت هذه الثروة الهائلة أمامه ليتم اختيارها من قبله ، حتى في حياته ، كانت هذه التجربة نادرة جدًا.

سو! ..

هاها لو كنت أعرف ، لكنت فعلت هذا منذ فترة طويلة ، على الرغم من أنه قد يؤثر على بعض الكنوز ، إلا أنه يمكنني توفير الوقت ومهاجمة بعض المناطق الأخرى … “

بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.

تحولت عيون سيبيل إلى اللون الأحمر قليلاً ، وهو يمسح الأرض ويحتفظ بأي شيء ذي قيمة ، ثم غادر ووصل إلى منطقة أخرى.

سو! ..

كانت البيئة المحيطة بالمختبر الكبير تتلألأ بالبريق الكريستالي ، مما أدى إلى إعاقة سيبيل مثل سور المدينة.

عند الباب ، كانت هناك لافتة خشبية كانت بمثابة تحذير.

” دمر! ، الفن الغامض لـ نجم الفجر – تحطم المحيط! “

مختبر كيمياء السيد الكبير نووك! ، لا تزعجه إذا لم يكن من المفترض أن تكون هنا! ، سوف تتحمل العواقب! “

استنادًا إلى أساطير إمبراطورية بايرون القديمة ، عندما مات ماجوس نجم الفجر تمامًا ، ستعود روحهم إلى المستوى النجمي إلى الأبد ، وتطفو في أعمق جزء من العوالم النجمية وتنتظر فرصتهم التالية في التناسخ.

لقد مات بالفعل منذ أكثر من عشرات الآلاف من السنين ، من تمازح؟تفاجأ سيبل بالكلمات القرمزية على اللافتة ، وشعر بقشعريرة في عموده الفقري ، لكن الحصاد الذي حصده جعله يطمع.

كانت البيضة الإلهية للقبيلة البحرية طريقة سرية للقبيلة البحرية لإنقاذ حياة المرء ، من أجل نجم الفجر وما فوقه.

بمجرد أن أهاجم هذا المكان ، يمكنني الانتقال إلى المنطقة الأساسية ، يجب أن تكون الكنوز أكثر روعة … “

شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.

تغير تعبير سيبيل عدة مرات ، لكنه اتخذ قراره تدريجياً.

“لم اعتقد ابدا انني سأموت هنا ، لحسن الحظ ، لا يزال لدي بيضة إله القبيلة البحرية ويمكن أن أولد من جديد “.

أضاءت أشعة من التعويذات الفطرية من مختلف الرتب من جسده.

نظرًا لأنه كان جزءًا من ماجوس ، بعد فترة من التدريب ، كان من الممكن حتى العودة إلى مملكة نجم الفجر !.

بالطبع ، كان قد أقام أيضًا عدة طبقات دفاعية ، بمعدات سحرية تشبه القذائف التي تغطي جسده.

نزل محيط هائل ، وزمجرت العديد من المخلوقات القديمة وهم يشحنون مباشرة للسلاسل الرونية.

دمر! ، الفن الغامض لـ نجم الفجر تحطم المحيط! “

اخترق السهم الأزرق العملاق صدر سيبيل وثبته على الأرض.

غمر المحيط اللازوردي الذي امتد على مد البصر ، وكذلك حيوانات المحيط الشريرة المختبر أمامه على الفور ، انفجرت جميع أنواع الأضواء قبل أن تخمد.

كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.

بحلول الوقت الذي تم فيه الانتهاء ، تحول المختبر إلى أنقاض كبيرة ، تم تدمير جميع رونيات التعويذة أو تحطيمها .

في هذه اللحظة ، ظهر صوت الروبوت الجليدي مرة أخرى ، مما أعطى سيبيل انطباعًا بأنه كان بالفعل في ورطة.

هاها كما هو متوقع! ، كان تخميني صحيحًا! “

بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.

الهجوم المضاد الذي توقعه لم يصل ، وأظهر وجه سيبيل سعادته.

مثل إله المحيط كان غاضبًا ، شكلت كميات كبيرة من الخيول والعفاريت والتنانين والعديد من الوحوش القديمة الأخرى ، مما أدى إلى إغراق تشكيل التعويذة الكبيرة المقابلة له.

أرسل في البداية بعض الدمى بحذر ، وبعد أن تبين أنه لا يوجد خطر ، انطلق نحو الأنقاض على عجل وبدأ في النظر من خلالها.

على الرغم من أن لدى التعويذة قوة دفاعية قوية ، وكلن أمام أمام الفن الغامض لـ نجم الفجر لا تزال تتحطم إلى قطع صغيرة ، حيث جلبت مياه المحيط الواسعة قدرًا كبيرًا من الضغط .

حتى ماجوس نجم الفجر لن يحصل على مثل هذه الفرص في كثير من الأحيان.

كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.

في غضون ذلك ، كانت ردود الفعل العنيفة والخطيرة المتباينة تحدث بسرعة بعيدًا عن الأنظار.

“يبدو أن هذه قاعدة زراعة!”

العزم على رد فعل جماعي نقطة! ، تم الحكم على العدو المصنف في تصنيف نجم الفجر في منطقة DK-34 ، وقام بتفعيل تشكيل تعويذة الهجوم المضاد “.

في الوقت نفسه ، ظهرت التموجات الهائلة من تقنية نجم الفجر النهائية مرة أخرى.

في الهواء في الفضاء السري ، اندمجت كميات كبيرة من المساحات الشاغرة معًا وشكلت الشكل الغريب للكرة البلورية.

في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.

في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.

“كيف – كيف أصبحت هكذا؟“تسربت كميات كبيرة من الدم من زاوية فم سيبيل ، والتي تحولت بعد ذلك إلى فقاعات زرقاء وانفجرت ، أغلقت عيونه الى الابد.

انبعثت آثار هالة غامضة مع أمر غرفة التحكم في المنطقة الواقعة فوق المعمل ، بدأ تشكيل تعويذة خفية في العمل.

بعد ذلك مباشرة ، شعر بقوة غريبة تنتقل إلى جسده من خلال القوس والسهم ، ومع القدرات الحسية لهالة روحه ، شعر أنها تتبع المصدر وتصل إلى جزء من الماضي.

استقراء قوة الكتلة النقطية ، السمة التي تم تحديدها هي: الماء ، تفعيل التشكيل الإملائي للهجوم المضاد ، ابدأ!”

أضاءت أشعة من التعويذات الفطرية من مختلف الرتب من جسده.

همم؟ ، ماذا يحدث هنا؟رفع سيبل رأسه ، وفي تلك اللحظة ، جعله حدسه كماجوس يشعر بالتهديد الشديد ، وكان يسبب له القشعريرة.

في قلبه كان هناك إنسان غير عادي يرتدي أردية سوداء ، وعيناه تبعث أشعة قرمزية.

غير جيد! ، أنا بحاجة إلى المغادرة على الفور! “تحول إلى صورة ظلية زرقاء وهو يندفع للخارج.

في هذه اللحظة ، ظهر صوت الروبوت الجليدي مرة أخرى ، مما أعطى سيبيل انطباعًا بأنه كان بالفعل في ورطة.

ومع ذلك، كان الوقت قد فات.

”مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.

مع صوت مرعب عالي النبرة ، ظهر تشكيل كبير قرمزي في الهواء.

أرسل في البداية بعض الدمى بحذر ، وبعد أن تبين أنه لا يوجد خطر ، انطلق نحو الأنقاض على عجل وبدأ في النظر من خلالها.

شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.

ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.

تم تأكيد الهدف ، بدأ التدمير أعطى الصوت الآلي الجليدي سيبل على الفور شعورًا بأنه في خطر هائل.

نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.

ومع ذلك ، بصفته ماجوس نجم الفجر ، من الطبيعي أنه لن يجلس وينتظر الموت.

انتشرت القوة التي لا شكل لها على الفور في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى عدم استقرار ضوء النجوم.

آه! ، هل تريد قتلي ، فقط بهذه التعويذة؟ زمجر سيبيل ، وانفجر جسده وكشف عن شكله الحقيقي.

على الرغم من أن لدى التعويذة قوة دفاعية قوية ، وكلن أمام أمام الفن الغامض لـ نجم الفجر لا تزال تتحطم إلى قطع صغيرة ، حيث جلبت مياه المحيط الواسعة قدرًا كبيرًا من الضغط .

في الوقت نفسه ، ظهرت التموجات الهائلة من تقنية نجم الفجر النهائية مرة أخرى.

كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.

نجم الفجر الفن الغامض – تحطيم المحيط!”.

ونغ! …

نزل محيط هائل ، وزمجرت العديد من المخلوقات القديمة وهم يشحنون مباشرة للسلاسل الرونية.

“لقد مات بالفعل منذ أكثر من عشرات الآلاف من السنين ، من تمازح؟“تفاجأ سيبل بالكلمات القرمزية على اللافتة ، وشعر بقشعريرة في عموده الفقري ، لكن الحصاد الذي حصده جعله يطمع.

ونغ! …

ظهر قوس أزرق عملاق ، لا يزال يحتفظ ببعض من قوة سيبيل حيث أنطلق منه اللهب الأزرق.

سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.

اخترق السهم الأزرق العملاق صدر سيبيل وثبته على الأرض.

تم امتصاص كميات كبيرة من الضوء الأزرق بواسطة السلاسل ، مما تسبب في شحوب وجه سيبيل على الفور.

“هاها … كما هو متوقع! ، كان تخميني صحيحًا! “

كيف؟عند رؤية تشكيل تعويذة مثل هذا يمكن أن يمتص الفن الغامض لـ نجم الفجر بأكمله ، بدا أن سيبيل تلقى ضربة هائلة.

أرسل في البداية بعض الدمى بحذر ، وبعد أن تبين أنه لا يوجد خطر ، انطلق نحو الأنقاض على عجل وبدأ في النظر من خلالها.

هل لم يستطع نجم الفجر أن يفعل ما يحلو لها في القارة؟ ، كانت فنونهم الغامضة أكثر رعبًا ، فكيف حدث هذا؟ .

كانت العديد من المواد الثمينة الشهيرة وغير المعروفة ملقاة على الأرض مثل القمامة ، على الرغم من تدمير العديد منها ، إلا أنها كانت لا تزال ذات قيمة عالية.

الآن فقط فهم مدى رعب الماجوس القدامى ، لكن الأوان كان قد فات.

كانت قادرة على فصل الدم واللحم والروح على شكل بيضة بحرية ، وبعد سقوط الجسم الرئيسي ، تولد من جديد في البويضة.

شيووو!..

بووم! ..

ظهر قوس أزرق عملاق ، لا يزال يحتفظ ببعض من قوة سيبيل حيث أنطلق منه اللهب الأزرق.

نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.

في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.

ظهرت من الهواء عدد قليل من الأيدي الكبيرة المليئة بالرونية السوداء وتمسك بكتلة النقطة.

بو! …

غمر المحيط اللازوردي الذي امتد على مد البصر ، وكذلك حيوانات المحيط الشريرة المختبر أمامه على الفور ، انفجرت جميع أنواع الأضواء قبل أن تخمد.

مثل الورق الذي تمزقه ، تم اختراق طبقاته الدفاعية من خلال السهم الأزرق ، وحتى القوة الروحية الشهيرة لـ ماجوس نجم الفجر أصبحت عديمة الفائدة تحت الخيوط السوداء.

في غضون ذلك ، كانت ردود الفعل العنيفة والخطيرة المتباينة تحدث بسرعة بعيدًا عن الأنظار.

اخترق السهم الأزرق العملاق صدر سيبيل وثبته على الأرض.

وضعت هذه الثروة الهائلة أمامه ليتم اختيارها من قبله ، حتى في حياته ، كانت هذه التجربة نادرة جدًا.

أنا سأموت هنا في الواقع في يد فخ …” تغيرت تعابير سيبل ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

كان لدى سيبيل ابتسامة ساخرة ، غير راغب في التخلي عن الأشياء الثمينة والمعدات السحرية التي وجدها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة للهروب نم الوضع الحالى.

على الرغم من أن هذه الإصابات قد تتسبب في وفاة الأشخاص العاديين أو حتى الماجوس على الفور ، إلا أن ماجوس نجم الفجر كان يتمتع بقوة حياة قوية وحيوية قوية لا تزال تسمح لهم بالكفاح من أجل حياتهم لفترة من الوقت.

في الهواء في الفضاء السري ، اندمجت كميات كبيرة من المساحات الشاغرة معًا وشكلت الشكل الغريب للكرة البلورية.

لم اعتقد ابدا انني سأموت هنا ، لحسن الحظ ، لا يزال لدي بيضة إله القبيلة البحرية ويمكن أن أولد من جديد “.

نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.

كان لدى سيبيل ابتسامة ساخرة ، غير راغب في التخلي عن الأشياء الثمينة والمعدات السحرية التي وجدها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة للهروب نم الوضع الحالى.

في هذه اللحظة ، ظهر صوت الروبوت الجليدي مرة أخرى ، مما أعطى سيبيل انطباعًا بأنه كان بالفعل في ورطة.

كانت البيضة الإلهية للقبيلة البحرية طريقة سرية للقبيلة البحرية لإنقاذ حياة المرء ، من أجل نجم الفجر وما فوقه.

كانت قادرة على فصل الدم واللحم والروح على شكل بيضة بحرية ، وبعد سقوط الجسم الرئيسي ، تولد من جديد في البويضة.

كانت قادرة على فصل الدم واللحم والروح على شكل بيضة بحرية ، وبعد سقوط الجسم الرئيسي ، تولد من جديد في البويضة.

“آه! ، هل تريد قتلي ، فقط بهذه التعويذة؟ “زمجر سيبيل ، وانفجر جسده وكشف عن شكله الحقيقي.

نظرًا لأنه كان جزءًا من ماجوس ، بعد فترة من التدريب ، كان من الممكن حتى العودة إلى مملكة نجم الفجر !.

اخترق السهم الأزرق العملاق صدر سيبيل وثبته على الأرض.

نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.

“بمجرد أن أهاجم هذا المكان ، يمكنني الانتقال إلى المنطقة الأساسية ، يجب أن تكون الكنوز أكثر روعة … “

ومع ذلك ، نظرًا للقيود المفروضة على السباق ، كانت القبيلة البحرية فقط هي القادرة على استخدامه ، مما تسبب في هزيمة العديد من نجم الفجر البشريين.

باغتنام هذه الفرصة ، أمسكت الأيدي السوداء الكبيرة بالكتلة النقطية ، واختفت في الظلام.

على الرغم من وجود بعض الماجوس الذين لديهم واحد أو حتى عدد قليل من الحيوانات المستنسخة ، إذا سقط الجسم الرئيسي ، كان من الصعب للغاية على المستنسخ الوصول إلى نجم الفجر وكان يعتبر مستحيلًا.

سقطت الهجمات على سلاسل الرونية الرقيقة ، لكنها لم تكن قادرة على إحداث أي ضرر على الإطلاق.

مجموعة كاملة من الروح ، بداية القضاء على علامة الروح “.

بعد ذلك مباشرة ، شعر بقوة غريبة تنتقل إلى جسده من خلال القوس والسهم ، ومع القدرات الحسية لهالة روحه ، شعر أنها تتبع المصدر وتصل إلى جزء من الماضي.

في هذه اللحظة ، ظهر صوت الروبوت الجليدي مرة أخرى ، مما أعطى سيبيل انطباعًا بأنه كان بالفعل في ورطة.

بعد ذلك مباشرة ، شعر بقوة غريبة تنتقل إلى جسده من خلال القوس والسهم ، ومع القدرات الحسية لهالة روحه ، شعر أنها تتبع المصدر وتصل إلى جزء من الماضي.

انتشرت القوة التي لا شكل لها على الفور في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى عدم استقرار ضوء النجوم.

ظهر مشهد فجأة في ذهنه.كان ذلك عندما وضع بيضة الإله بعناية في برج ماجوس.

ظهر قوس أزرق عملاق ، لا يزال يحتفظ ببعض من قوة سيبيل حيث أنطلق منه اللهب الأزرق.

في تلك اللحظة ، تم إرسال خيوط سوداء متعددة ، وتم ثقب بيضة الإله.

في العصور القديمة ، كان هناك العديد من الماجوس المستنسخين أو أولئك الذين عهدوا بحياتهم في مكان آخر.

يا! ، لاااا… صرخ سيبيل وهو يكافح.

“هاها … كما هو متوقع! ، كان تخميني صحيحًا! “

كان بإمكانه أن يقول أنه مع التغييرات التي طرأت على المشهد ، فإن علاقته الأصلية ببيضة الإله قد انقطعت تمامًا ، ولم يعد لديه أي فرصة لإعادة الانبعاث.

“أنا … سأموت هنا في الواقع … في يد فخ …” تغيرت تعابير سيبل ، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

في هذه الحالة ، إذا مات ، فستكون النهاية حقًا …

نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.

كيف كيف أصبحت هكذا؟تسربت كميات كبيرة من الدم من زاوية فم سيبيل ، والتي تحولت بعد ذلك إلى فقاعات زرقاء وانفجرت ، أغلقت عيونه الى الابد.

في قلب اللهب الأزرق ، كان هناك سهم طويل فريد ، رأس السهم به خيوط سوداء مزعجة شوهت الزمان والمكان.

في العصور القديمة ، كان هناك العديد من الماجوس المستنسخين أو أولئك الذين عهدوا بحياتهم في مكان آخر.

كان لدى سيبيل ابتسامة ساخرة ، غير راغب في التخلي عن الأشياء الثمينة والمعدات السحرية التي وجدها ، ومع ذلك ، لم يكن هناك طريقة للهروب نم الوضع الحالى.

كانت الأساليب غريبة ويصعب تحديدها ، لكن العديد من الماجوس الذين شاركوا في حرب الماجوس القديمة العظيمة ما زالوا يسقطون.

أضاءت أشعة من التعويذات الفطرية من مختلف الرتب من جسده.

بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.

بو! …

بووم! ..

“غير جيد! ، أنا بحاجة إلى المغادرة على الفور! “تحول إلى صورة ظلية زرقاء وهو يندفع للخارج.

ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.

شيووو!..

كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.

“هذه بيضة دودة ذات ألف عين ، إنها كبيرة جدًا ، ويمكن عمليًا استبدالها بحجر نجمي من نفس النوعية … “.

استنادًا إلى أساطير إمبراطورية بايرون القديمة ، عندما مات ماجوس نجم الفجر تمامًا ، ستعود روحهم إلى المستوى النجمي إلى الأبد ، وتطفو في أعمق جزء من العوالم النجمية وتنتظر فرصتهم التالية في التناسخ.

نظرًا لأنه كان ذا قيمة كبيرة ، فمن الواضح أنه تم البحث عنه على نطاق واسع.

اكتشفت نقطة الكتلة! ، بداية التعويذة المضادة! “

بمجرد محو النسخة الأصلية تمامًا ، حتى نجم الفجر سيكون عاجزاً.

ظهرت من الهواء عدد قليل من الأيدي الكبيرة المليئة بالرونية السوداء وتمسك بكتلة النقطة.

نمت هالة سيبيل فجأة وأصحبت غير مستقرة قبل أن يعود إلى شكله البشري الذي يستهلك طاقة أقل.

انتشرت القوة التي لا شكل لها على الفور في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى عدم استقرار ضوء النجوم.

ظهرت بقعة من الضوء تشبه نجم الفجر من جسده ، وبتوجيه من تيار من الضوء النجمي ، اخترقت الفضاء وغادرت.

سو! ..

في العصور القديمة ، كان هناك العديد من الماجوس المستنسخين أو أولئك الذين عهدوا بحياتهم في مكان آخر.

باغتنام هذه الفرصة ، أمسكت الأيدي السوداء الكبيرة بالكتلة النقطية ، واختفت في الظلام.

شيووو!..

 

كانت هذه كتلة نقطة ماجوس نجم الفجر ، تمسك روحه بداخلها.

شكلت أعداد كبيرة من السلاسل الرونية قفصًا ، وحاصرته في الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط