عرق وحيد القرن
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
“شكرًا لك على إنقاذ ووكلا ، الشخص القوي الموقر!”.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
“هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
……
“أنا لاي ، من الشعب المجنح! ، أنا أسافر حاليًا لمعرفة المزيد عن الثقافات المختلفة ، لذلك لا داعي لشكري ، كانت الإرادة العظيمة للحمم البركانية هي التي دبرت كل هذا … “.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
كان ما يسمى بالأشخاص المجنحين وجدهم ليلين وأستعلمهم لنفسه.
كان اللحم في الواقع مشابهًا للدجاج ، وكان له أيضًا عصير عطري وحلو ، لقد كان طعام شهي نادر.
من خلال ذكريات الطرف الآخر ، وجد أن جميع الأجناس المختلفة في عالم الحمم البركانية بدت مختلفة تمامًا عن الانسان العادي ، وأن القبيلة المجنحة فقط كانت متشابهة إلى حد ما.
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
أما بالنسبة للأجنحة؟ ، بفضل مهاراته في السحر كنجم الفجر ، كان تكوين جناحين أمرًا بسيطًا للغاية.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
……
كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
ومن ثم ، فإن هذين الكائنين أحادي القرن ، حتى لو لم يخذلا حراسهما تمامًا ، فقد فقدا الكثير من شكوكهما.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
بسعادة غامرة ، استخدم الرجلين على الفور كل ما لديهما وأقاموا مأدبة على شرف ليلين.
أكثر ما أدهش ليلين هو أن وجبتهم اليوم كانت دودة الحمم البركانية ، كان لا بد من القول أنه عندما قمع المرء الاشمئزاز من وضع لحم دودة الحمم في فمه ، لم يظهر الطعم الرهيب المتوقع.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
كان اللحم في الواقع مشابهًا للدجاج ، وكان له أيضًا عصير عطري وحلو ، لقد كان طعام شهي نادر.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في عالم الحمم البركانية ، كان الطعام الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء أحد أندر المكونات!.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
“قد … هل أستطيع رؤية أجنحتك؟ ، سمعت أن أجنحة القبيلة هي أجمل الأشياء في العالم! ” كانت عيون ووكلا مليئة بالإعجاب ، لكن ذلك لم يكن يشعر به سوى ليلين بالضحك والبكاء في نفس الوقت.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في عالم الحمم البركانية ، كان الطعام الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء أحد أندر المكونات!.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
“مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
على الرغم من أن طريقة المزج هذه كانت مزعجة بعض الشيء ، إلا أن الميزة كانت الأمان ، ولم تكن هناك أي ثغرات.
بناءً على محادثتهم السابقة ، عرف ليلين أن أحدهما كان يسمى ووكي ، والآخر كان ووكبور ، كانوا جزءًا من أكبر عشيرة ذات قرن واحد قريبة ، عشيرة ووك.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
[ المترجم : عشيرة ووك ، البنت ووكلا ، الشخصين ووكي و ووكبور ، يارب ارحمنا من هذا الموؤلف اللي عنده إعاقة في الأسماء ] .
من خلال ذكريات الطرف الآخر ، وجد أن جميع الأجناس المختلفة في عالم الحمم البركانية بدت مختلفة تمامًا عن الانسان العادي ، وأن القبيلة المجنحة فقط كانت متشابهة إلى حد ما.
في عالم الحمم البركانية ، كان على العشائر الناضجة ذات القرن الواحد أن تبحث عن الطعام بأنفسهم ، وهي طقوس العبور.
كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
ومع ذلك لم يحالفهم الحظ ، أو بالأحرى تم التآمر عليهم.
بسعادة غامرة ، استخدم الرجلين على الفور كل ما لديهما وأقاموا مأدبة على شرف ليلين.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
“السيد لي ، ما الذي تفكر فيه …” بدأت ووكلا على الفور بالتشبث به ، وضغط ليلين على جبهته دون أن يقول شيئًا.
لولا تمثيل ليلين ، فربما مات هؤلاء الأشخاص جميعًا هنا.
كان اللحم في الواقع مشابهًا للدجاج ، وكان له أيضًا عصير عطري وحلو ، لقد كان طعام شهي نادر.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
بعد متابعة المجموعة لبضعة أيام ، يمكن رؤية صورة ظلية لمدينة سوداء من بعيد.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
“هذا … الرجاء الانتظار لبعض الوقت ، ما زلت أريد مناقشة شيء ما مع أعمامك! ” ابتسم ليلين.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
على الرغم من أن ليلين لم يفهم الكثير ، ولا يمكن أن يضايقه ، إلا أن تعبيره بدا وكأنه يفهم تمامًا. حصل على الفور كراهيته الخارجية على رأي إيجابي من هذين الاثنين.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
“حسناً! ، ووكلا ، اذهبي إلى الفراش ، لا يزال لدينا أشياء نناقشها مع السيد لي! “.
نهضض ووكي وأرسل ووكلا العابسة بعيدًا وضحك ، استدار ليجد هذا محرجًا “اعتذاري ، السيد لي ، إنها طفلة فقط!”.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
“في الواقع ، أنا لا ألومها ” هز ليلين رأسه.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
كان ليلين ، الذي كان يستمع إلى هذين الشخصين ، تعبيرًا كئيبًا أيضًا عندما أومأ برأسه أو هز رأسه من وقت لآخر ، متطلعًا إلى التفكير بعمق.
من الواضح أن الرجل العجوز ذو القرن الواحد لم يلاحظ نظرة شفقة ليلين ، وعندما انتهى من الوجبة ، لامس شفتيه “حسنًا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ، فقط قل الكلمة! “
……..
نهضض ووكي وأرسل ووكلا العابسة بعيدًا وضحك ، استدار ليجد هذا محرجًا “اعتذاري ، السيد لي ، إنها طفلة فقط!”.
في اليوم التالي ، أعلن ووكي و ووكبور أن ليلين ستنضم مؤقتًا ويعود معهم.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في عالم الحمم البركانية ، كان الطعام الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء أحد أندر المكونات!.
أدى هذا على الفور إلى ظهور العديد من الهتافات ، حيث كانت ووكلا هي الأكثر حماساً.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
الليلة الماضية ، أخبروه عن بعض الصراع بين المنظمات وبعض الاضطهاد التي يواجهونها.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
على الرغم من أن ليلين لم يفهم الكثير ، ولا يمكن أن يضايقه ، إلا أن تعبيره بدا وكأنه يفهم تمامًا. حصل على الفور كراهيته الخارجية على رأي إيجابي من هذين الاثنين.
ومع ذلك لم يحالفهم الحظ ، أو بالأحرى تم التآمر عليهم.
من مظهره ، بدا أنهم يفكرون فيه كقوة موثوقة ، أو بالأحرى … كمنقذ من نوع ما؟.
بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
وجد ليلين هذا مضحكًا ، لكن كان عليه أن يتحمله.
“السيد لي ، ما الذي تفكر فيه …” بدأت ووكلا على الفور بالتشبث به ، وضغط ليلين على جبهته دون أن يقول شيئًا.
بعد متابعة المجموعة لبضعة أيام ، يمكن رؤية صورة ظلية لمدينة سوداء من بعيد.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
تفوق السلبيات على الإيجابيات.
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
حتى بدون اهتمام من إرادة العالم ، كان عالم الحمم البركانية عالمًا وبالتأكيد كان لديه شخص لديه قوة على الأقل في مملكة نجم الفجر .
كان ما يسمى بالأشخاص المجنحين وجدهم ليلين وأستعلمهم لنفسه.
في اللحظة التي حوصر فيها من قبل قوى كبيرة وأثار غضبها ، لم يكن حتى ليلين متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الهروب بأمان.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
على الرغم من أن طريقة المزج هذه كانت مزعجة بعض الشيء ، إلا أن الميزة كانت الأمان ، ولم تكن هناك أي ثغرات.
تفوق السلبيات على الإيجابيات.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
كان ليلين ، الذي كان يستمع إلى هذين الشخصين ، تعبيرًا كئيبًا أيضًا عندما أومأ برأسه أو هز رأسه من وقت لآخر ، متطلعًا إلى التفكير بعمق.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
“ربما حتى أن ماجوس القمر المشع لديه عدد غير قليل من الحيوانات المستنسخة هنا ، ربما أقاموا بعض الفخاخ وينتظرون أن يتم الإمساك بي ، ولهذا لا يمكنني ارتكاب الأخطاء … “.
[ المترجم : عشيرة ووك ، البنت ووكلا ، الشخصين ووكي و ووكبور ، يارب ارحمنا من هذا الموؤلف اللي عنده إعاقة في الأسماء ] .
بعد متابعة المجموعة لبضعة أيام ، يمكن رؤية صورة ظلية لمدينة سوداء من بعيد.
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
بناءً على محادثتهم السابقة ، عرف ليلين أن أحدهما كان يسمى ووكي ، والآخر كان ووكبور ، كانوا جزءًا من أكبر عشيرة ذات قرن واحد قريبة ، عشيرة ووك.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
على الرغم من أن سور المدينة كان منخفضًا ، إلا أن الرجال من الأعراق الآخرى الذين وقفوا فوقه كانوا أقوياء وشجعان.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
……
“أنا لاي ، من الشعب المجنح! ، أنا أسافر حاليًا لمعرفة المزيد عن الثقافات المختلفة ، لذلك لا داعي لشكري ، كانت الإرادة العظيمة للحمم البركانية هي التي دبرت كل هذا … “.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
“حسناً! ، ووكلا ، اذهبي إلى الفراش ، لا يزال لدينا أشياء نناقشها مع السيد لي! “.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
“المفكر الموقر ، أرجو أن تقبل بركات ضيف من بعيد!” تبعًا للعرف ، وضع ليلين بضعة أجزاء من لحم دودة الحمم البركانية أمام كائن ذو قرن واحد كهدية.
على الرغم من أن ليلين لم يفهم الكثير ، ولا يمكن أن يضايقه ، إلا أن تعبيره بدا وكأنه يفهم تمامًا. حصل على الفور كراهيته الخارجية على رأي إيجابي من هذين الاثنين.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
على الرغم من أن سور المدينة كان منخفضًا ، إلا أن الرجال من الأعراق الآخرى الذين وقفوا فوقه كانوا أقوياء وشجعان.
أومأ المفكر المسن برأسه ، وأمسك بدودة الحمم وبدأ في الأكل دون تحفظات.
“مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
تناثر العصير في كل مكان وسقط من زاوية فمه ، وهبطت القطرات على حصيرة القش.
بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
بدا ليلين وكأنه يجلس إلى جانبه باحترام ، رغم أنه في الواقع ، كانت قوته الروحية قد غطت المناطق المحيطة بالفعل.
……
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
من الواضح أن الرجل العجوز ذو القرن الواحد لم يلاحظ نظرة شفقة ليلين ، وعندما انتهى من الوجبة ، لامس شفتيه “حسنًا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ، فقط قل الكلمة! “
أومأ المفكر المسن برأسه ، وأمسك بدودة الحمم وبدأ في الأكل دون تحفظات.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
