Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 563

زيارة رسمية

زيارة رسمية

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

  

 

‘ في اللحظة التي علم فيها هذان الدوقان عن وضعي ، ألقوا هذه الوظيفة على الفور أثناء استرخائهم ، تنهد …‘ “أدار ليلين عينيه إلى الداخل ، لكنه كان يعلم أنهم قد أعدوا هذه العملية بالفعل لفترة طويلة.

انطلق أسطول من المركبات ببطء من مدينة ووكس.

كان كل شيء أحادي اللون ، وكان هناك تشوهات في خطوط المبنى.

التفت ليلين لإلقاء نظرة على المدينة ، وظهرت ابتسامة على شفتيه.

ربما فقط زعيم اتحاد أطلان سيكون قادرًا على ترتيب ترتيب النجوم.

  

“مع وجود الرأس ، من غيره يمكن أن يخلق المشاكل؟ ، أفكر كثيرًا في هذا … “ضحك مارتن ، وأغلق عينيه للحصول على مزيد من الراحة ، غير مدرك أن هناك شخصًا ما يراقبه من الخارج.

وجه هجوم اتحاد أطلان ضربة هائلة لكل من منظمة موبيوس والطائفة الثلاثية.

  

  

في الواقع ، لم يعر ليلين أهتمام لهذه الإجراءات.

نظرًا لأنه وجد المقر الرئيسي للخصم وقتل رتبة نجم ، فإن الخط الشرقي الذي كان شيكير مسؤولاً عنه تمت مكافأته على الفور من قبل القائد.

يمكن أن يشعر بنيران قرمزية قوية في عدة اتجاهات أخرى ، مما يتسبب في جعل تقنية أجنحة إمبر له في ذروة المستوى التاسع تتحول إلى حد ما.

الآن ، كانوا متجهين إلى مقر اتحاد أطلان لتقييم مزاياهم بعد تقديم تقاريرهم.  

كان من الواضح أنهم كانوا على علم بهوية شيكير مسبقًا.  

  

  

داخل مركبة أخرى ، شفيت إصابات شيكير إلى حد كبير وشاهد مارتن ، وهو جالسًا في وضع مستقيم.

ضحك ، مستهزئًا بنفسه “إنني أترك خيالي يندفع مع تقدمي في السن“.

كبح نفسه لفترة ، قبل أن يسأل عمي مارتن ، ما الذي تفكر فيه؟“.  

غرد!…

  

“شكرًا” منذ أن دخل شيكير المنزل ، كان يتكلم باعتدال ، لدرجة أن كل كلمة كانت ثمينة مثل الذهب.

أوه ، لا شيء بدا أن مارتن يتعافى من حالة الذهول التي يشعر بها وبدا متعباً.  

  

  

“اللورد شيكير !” حيا الحراس على جانبي المسكن بأجسادهم مستقيمة ، ولم يعيقوا ليلين ومجموعته.

ضحك ، مستهزئًا بنفسه إنني أترك خيالي يندفع مع تقدمي في السن“.

“أوه ، لا شيء ” بدا أن مارتن يتعافى من حالة الذهول التي يشعر بها وبدا متعباً.  

الخصم هذه المرة من عالم آخر ، ما زلت أشعر أنه لولا تعرضه للإصابة ، فقد يكون لدي فقط … “.  

“هذا هو منزل الزعيم؟” ارتجف صوت لوك ، كما لو كان عاطفيًا للغاية.

  

ما أثار قلقه أكثر هو أنه بسبب حدسه كرتبة نجم فجر ، كان لديه شعور بأن شيئًا كبيرًا سيحدث في مهرجان مهرجان الشمس المقدسة ، ومع ذلك ، يبدو أن هناك حجابًا لا يستطيع رؤيته.

هس…انغمس شيكير بعمق شخص قوي مثل العم مارتن! ، ماذا عن الشخص الذي جرحه؟ “.  

كان كل شيء أحادي اللون ، وكان هناك تشوهات في خطوط المبنى.

  

“هذا هو منزل الزعيم؟” ارتجف صوت لوك ، كما لو كان عاطفيًا للغاية.

بالضبط! ، الشخص الغامض الذي تبادل الضربات معه يشكل تهديدًا كبيرًا ، ولكن مهما حاولت بشدة العثور عليها ، لم أتمكن من العثور على أي أثر … ” فرك مارتن حواجبه.  

تم عرض جميع هذه الإجراءات الأمنية على السطح ، وربما كان هناك الكثير في الخفاء.  

 

وجد أن هالات جميع الجنود داخل المكتب كانت قوية للغاية ، ولم يكن أي منها أقل من المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر .

ما أثار قلقه أكثر هو أنه بسبب حدسه كرتبة نجم فجر ، كان لديه شعور بأن شيئًا كبيرًا سيحدث في مهرجان مهرجان الشمس المقدسة ، ومع ذلك ، يبدو أن هناك حجابًا لا يستطيع رؤيته.

  

  

كان الموظف لديه تعبير صارم.

مع وجود الرأس ، من غيره يمكن أن يخلق المشاكل؟ ، أفكر كثيرًا في هذا … “ضحك مارتن ، وأغلق عينيه للحصول على مزيد من الراحة ، غير مدرك أن هناك شخصًا ما يراقبه من الخارج.

  

  

‘ في اللحظة التي علم فيها هذان الدوقان عن وضعي ، ألقوا هذه الوظيفة على الفور أثناء استرخائهم ، تنهد …‘ “أدار ليلين عينيه إلى الداخل ، لكنه كان يعلم أنهم قد أعدوا هذه العملية بالفعل لفترة طويلة.

تسك تسك المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر! ، أريد حقًا استخدامه كخنزير غينيا وإجراء بعض الأبحاث … ” سحب ليلين نظرته.  

التفت ليلين لإلقاء نظرة على المدينة ، وظهرت ابتسامة على شفتيه.

  

بالنسبة للقائد ، ربما كانوا يمثلون عبئًا ، وفي اللحظات الحاسمة ، فقط قوته من المرتبة الخامسة يمكنها قمع كل شيء.

من الواضح أن مارتن كان وجودًا قد اخترق رتبة النجم ، وفي نظر ليلين كان مثل عينة ذات قيمة بحثية عالية جدًا.  

  

  

  

إذا كان عليه أن يقوم بحركة خبيثة ، فقد كانت لديه فرصة جيدة جدًا لإنزاله والحصول على سر المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر .

 

  

لم يدخل شيكير بشكل مباشر ، ولكن بدلاً من ذلك أحضر ليلين و لوك إلى منطقة أخرى مشابهة لغرفة . 

ومع ذلك ، من أجل الفوائد الأكبر ، قام ليلين بضبط نفسه.  

“ما بك يا لي ؟” لاحظه شيكير على الفور وهو يتصرف بغرابة واستدار ، وبدا قلقًا.

  

“كابتن ، إذن أنت ابن القائد! ، إنه لشرف حقًا أن أكون قادرًا على خدمتك … ” دخل لوك وتحرك بشدة لدرجة أنه بدا على وشك أن يبصق رغوة.

إلى جانب ذلك ، كان الاتصال المنتظم على مدار اليوم كافياً لرقاقة الذكاء لجمع البيانات حول تموجات الطاقة وحقل القوة في تقنية أجنحة إمبر ، مما يسرع من محاكاة المستوى العاشر.

  

……  

  

  

انتشر صوت طنين في المنطقة حيث بدا أن العالم قد توقف في عيون ليلين.

أرض أجنحة إمبر المقدسة التي كانت أيضًا عاصمة اتحاد أطلان ظهرت مدينة تيلاسوس أمام ليلين.

  

  

في نظر ليلين ، لم تكن مدينة تايلاسوس واسعة جدًا ، ولكن نظرًا لأنها شيدت على المنحدرات ، فقد أعطت المرء الشعور بأنها مدينة لا حدود لها تصل إلى السماء.  

مع اقتراب مهرجان مهرجان الشمس المقدسة بسرعة ، كانت المدينة بأكملها في حالة فرح ، مع وجود شرائط ملونة متعددة الألوان في كل مكان.  

  

  

من الواضح أن مارتن كان وجودًا قد اخترق رتبة النجم ، وفي نظر ليلين كان مثل عينة ذات قيمة بحثية عالية جدًا.  

في نظر ليلين ، لم تكن مدينة تايلاسوس واسعة جدًا ، ولكن نظرًا لأنها شيدت على المنحدرات ، فقد أعطت المرء الشعور بأنها مدينة لا حدود لها تصل إلى السماء.  

  

  

 

طافت قطع شبيهة بالقطن ذات ريش حمراء في المدينة مثل الثلج.

تم عرض جميع هذه الإجراءات الأمنية على السطح ، وربما كان هناك الكثير في الخفاء.  

  

  

انفصل شيكير ومارتن عند مدخل المدينة ، وجلبوا ليلين ولوك إلى منطقة أخرى.

“أنا شيكير ، أحضرت اثنين من مرؤوسي لرؤية القائد ، لقد حددت موعدًا ” تحدث شيكير إلى موظف في المكتب العسكري ، ومرر عنصرًا يشبه الشعار.

  

مروا بعدة حراس وزوايا واحدًا تلو الآخر.

مروراً بساحة كبيرة وغابة تذكارية مليئة بالمنحوتات الحجرية الكبيرة ، وصل شيكير إلى مبنى كبير ومهيب مثل القصر ، كان كله مصنوع من نوع من اليشم الأبيض.  

“شكرًا” منذ أن دخل شيكير المنزل ، كان يتكلم باعتدال ، لدرجة أن كل كلمة كانت ثمينة مثل الذهب.

 

ومع ذلك ، بدا أن هناك شعورًا مرعبًا ينبع من داخل السكن ، كانت هذه الهالة شديدة الحرارة وكثيفة ، حيث شعر بالإشعاع الصادر من جزيئات النار القوية.

هذا هو منزل الزعيم؟ارتجف صوت لوك ، كما لو كان عاطفيًا للغاية.

انتشر صوت طنين في المنطقة حيث بدا أن العالم قد توقف في عيون ليلين.

ومع ذلك ، أطلق عليه ليلين نظرة خفية.

“أنا شيكير ، أحضرت اثنين من مرؤوسي لرؤية القائد ، لقد حددت موعدًا ” تحدث شيكير إلى موظف في المكتب العسكري ، ومرر عنصرًا يشبه الشعار.

هذا الجاسوس من منظمة موبيوس ، والذي كان أيضًا من برق المشترى ، ربما كان يستهدف هذا المكان.

في نظر ليلين ، لم تكن مدينة تايلاسوس واسعة جدًا ، ولكن نظرًا لأنها شيدت على المنحدرات ، فقد أعطت المرء الشعور بأنها مدينة لا حدود لها تصل إلى السماء.  

ربما لم يتم التظاهر بهذه الإثارة.

حتى لو كان غير عملي ، فهو ضروري لمن يليق بمكانته.  

  

  

على العكس من ذلك ، تغير تعبير ليلين عند النظر إلى هذا المنزل ، حيث ظهر أثر الجلال في عينيه.

إلى جانب ذلك ، كان الاتصال المنتظم على مدار اليوم كافياً لرقاقة الذكاء لجمع البيانات حول تموجات الطاقة وحقل القوة في تقنية أجنحة إمبر ، مما يسرع من محاكاة المستوى العاشر.

 

ربما لم يتم التظاهر بهذه الإثارة.

في مجال رؤيته ، كانت هناك مصابيح طاقة قوية في جميع أنحاء المنزل ، بالإضافة إلى العديد من تعويذات التحقيق وما شابه ، كان هذا مشهدًا طبيعيًا.  

“أنا شيكير ، أحضرت اثنين من مرؤوسي لرؤية القائد ، لقد حددت موعدًا ” تحدث شيكير إلى موظف في المكتب العسكري ، ومرر عنصرًا يشبه الشعار.

  

  

ومع ذلك ، بدا أن هناك شعورًا مرعبًا ينبع من داخل السكن ، كانت هذه الهالة شديدة الحرارة وكثيفة ، حيث شعر بالإشعاع الصادر من جزيئات النار القوية.

‘رقاقة AI! ، سجل معلومات عن الهيكل ، بالإضافة إلى استجابات الطاقة القوية ، سواء كانت الحرارة أو الإلكترونات أو الإشعاع أو التفاعلات الكيميائية ، سجل كل شيء! ‘ كان ليلين يتواصل داخليًا مع رقاقة AI ، مستفيدًا من وقته إلى أقصى حد وإنشاء خريطة طبوغرافية لهذا السكن. 

  

“أنا شيكير ، أحضرت اثنين من مرؤوسي لرؤية القائد ، لقد حددت موعدًا ” تحدث شيكير إلى موظف في المكتب العسكري ، ومرر عنصرًا يشبه الشعار.

انتشر صوت طنين في المنطقة حيث بدا أن العالم قد توقف في عيون ليلين.

‘رقاقة AI! ، سجل معلومات عن الهيكل ، بالإضافة إلى استجابات الطاقة القوية ، سواء كانت الحرارة أو الإلكترونات أو الإشعاع أو التفاعلات الكيميائية ، سجل كل شيء! ‘ كان ليلين يتواصل داخليًا مع رقاقة AI ، مستفيدًا من وقته إلى أقصى حد وإنشاء خريطة طبوغرافية لهذا السكن. 

كان كل شيء أحادي اللون ، وكان هناك تشوهات في خطوط المبنى.

  

كانت الأضواء الحمراء الخارقة للعين تتسرب باستمرار لتشكل طائر الفينيكس القديم الذي واجه السماء وأطلق صرخة قوية.  

  

  

“أوه ، لا شيء ، كنت أفكر للتو في الكيفية التي سنرى بها الزعيم الرائع للدولة ، لذلك كنت مشتتاً بطريقة ما! ” لا يزال ليلين يبدو مشتتًا بعض الشيء ولكن من الواضح أنه استعاد حواسه.

غرد!…

 

كان طائر الفينيكس هذا على قيد الحياة تقريبًا ، وامتلأت عيناه بالذكاء عندما كان ينظر في اتجاه ليلين.

  

  

‘ في اللحظة التي علم فيها هذان الدوقان عن وضعي ، ألقوا هذه الوظيفة على الفور أثناء استرخائهم ، تنهد …‘ “أدار ليلين عينيه إلى الداخل ، لكنه كان يعلم أنهم قد أعدوا هذه العملية بالفعل لفترة طويلة.

فوجئ ليلين على الفور وقام بإيقاف كل التموجات من جسده ، وخبأ قوة روحه داخل كتلته.

مروراً بساحة كبيرة وغابة تذكارية مليئة بالمنحوتات الحجرية الكبيرة ، وصل شيكير إلى مبنى كبير ومهيب مثل القصر ، كان كله مصنوع من نوع من اليشم الأبيض.  

 

  

اجتاحت موجة حر شديدة ، وومضت أشعة حمراء من الضوء في عيون ليلين ، مما تسبب في ذهوله للحظات.  

تم عرض جميع هذه الإجراءات الأمنية على السطح ، وربما كان هناك الكثير في الخفاء.  

  

تغيرت شاشة الجهاز ، وأظهرت معلومات عن مظهر شيكير وبعض التفاصيل الأساسية الأخرى.  

ما بك يا لي ؟لاحظه شيكير على الفور وهو يتصرف بغرابة واستدار ، وبدا قلقًا.

……  

  

إلى جانب ذلك ، كان الاتصال المنتظم على مدار اليوم كافياً لرقاقة الذكاء لجمع البيانات حول تموجات الطاقة وحقل القوة في تقنية أجنحة إمبر ، مما يسرع من محاكاة المستوى العاشر.

بعد كل ما حدث ، عامل شيكير الآن ليلين كمساعد موثوق به ، بل واعتمد عليه أكثر من لوك.

“شكرًا” منذ أن دخل شيكير المنزل ، كان يتكلم باعتدال ، لدرجة أن كل كلمة كانت ثمينة مثل الذهب.

كان لديهم علاقة جيدة جدا.  

  

  

  

أوه ، لا شيء ، كنت أفكر للتو في الكيفية التي سنرى بها الزعيم الرائع للدولة ، لذلك كنت مشتتاً بطريقة ما! ” لا يزال ليلين يبدو مشتتًا بعض الشيء ولكن من الواضح أنه استعاد حواسه.

داخل مركبة أخرى ، شفيت إصابات شيكير إلى حد كبير وشاهد مارتن ، وهو جالسًا في وضع مستقيم.

يبدو أن شيكير فقط رآه في تلك الحالة.  

كان من الواضح أنهم كانوا على علم بهوية شيكير مسبقًا.  

  

  

هاها!” ربت شيكير على ظهر ليلين ، مما تسبب في ظهور أثر الغيرة في تعبير لوك.  

ومع ذلك ، كان هذا هو معاناة الشخص الذي يشغل المقعد العلوي.

  

في الواقع ، لم يعر ليلين أهتمام لهذه الإجراءات.

اللورد شيكير !” حيا الحراس على جانبي المسكن بأجسادهم مستقيمة ، ولم يعيقوا ليلين ومجموعته.

“كابتن ، إذن أنت ابن القائد! ، إنه لشرف حقًا أن أكون قادرًا على خدمتك … ” دخل لوك وتحرك بشدة لدرجة أنه بدا على وشك أن يبصق رغوة.

كان من الواضح أنهم كانوا على علم بهوية شيكير مسبقًا.  

 

  

ومع ذلك ، كان هذا هو معاناة الشخص الذي يشغل المقعد العلوي.

كابتن ، إذن أنت ابن القائد! ، إنه لشرف حقًا أن أكون قادرًا على خدمتك … ” دخل لوك وتحرك بشدة لدرجة أنه بدا على وشك أن يبصق رغوة.

ربما فقط زعيم اتحاد أطلان سيكون قادرًا على ترتيب ترتيب النجوم.

 

فوجئ ليلين على الفور وقام بإيقاف كل التموجات من جسده ، وخبأ قوة روحه داخل كتلته.

من أجل حمل هاتين الموهبتين على الخضوع بإخلاص أكبر ، كشف شيكير عن هويته باعتباره ابن الزعيم في طريقه إلى تايلاسوس.  

  

 

  

في الواقع ، بينما كان يفترض أن هويته ظلت سرية ، اكتشف لوك وليلين ذلك منذ فترة طويلة.

من الواضح أن مارتن كان وجودًا قد اخترق رتبة النجم ، وفي نظر ليلين كان مثل عينة ذات قيمة بحثية عالية جدًا.  

ومع ذلك ، من الواضح أنهم صدموا ، وكانوا على بعد خطوة واحدة فقط من التذلل عند أقدام شيكير .  

  

  

  

سأحضركم لرؤية أبي ، تذكروا أن تكونوا حذرين مع كلماتكم! “.  

‘ ربما يكون ماجوس من المرتبة الخامسة …‘ تساءل ليلين.

  

نظرًا لأنه وجد المقر الرئيسي للخصم وقتل رتبة نجم ، فإن الخط الشرقي الذي كان شيكير مسؤولاً عنه تمت مكافأته على الفور من قبل القائد.

لم يكن هناك إثارة على تعبير شيكير ، وبدلاً من ذلك تحولت تعبيراته إلى قتامة.

“أوه ، لا شيء ، كنت أفكر للتو في الكيفية التي سنرى بها الزعيم الرائع للدولة ، لذلك كنت مشتتاً بطريقة ما! ” لا يزال ليلين يبدو مشتتًا بعض الشيء ولكن من الواضح أنه استعاد حواسه.

من الواضح أن هذا له علاقة بوضعه كطفل غير شرعي ، ومن الطبيعي أن ليلين ولوك لم يقولا المزيد.

طافت قطع شبيهة بالقطن ذات ريش حمراء في المدينة مثل الثلج.

 

‘ هل يمكن أن تكون هذه هي القوة الشخصية لزعيم اتحاد أطلان؟ ‘ يمكن أن يشعر ليلين بتموجات تقنية أجنحة إمبر من خارج الغرفة.

كان هناك جدار ثان بعد دخولهم المنزل.

ومع ذلك ، بدا أن هناك شعورًا مرعبًا ينبع من داخل السكن ، كانت هذه الهالة شديدة الحرارة وكثيفة ، حيث شعر بالإشعاع الصادر من جزيئات النار القوية.

لم يدخل شيكير بشكل مباشر ، ولكن بدلاً من ذلك أحضر ليلين و لوك إلى منطقة أخرى مشابهة لغرفة . 

مروراً بساحة كبيرة وغابة تذكارية مليئة بالمنحوتات الحجرية الكبيرة ، وصل شيكير إلى مبنى كبير ومهيب مثل القصر ، كان كله مصنوع من نوع من اليشم الأبيض.  

  

يمكن أن يشعر بنيران قرمزية قوية في عدة اتجاهات أخرى ، مما يتسبب في جعل تقنية أجنحة إمبر له في ذروة المستوى التاسع تتحول إلى حد ما.

نظر ليلين إلى النقوش الموجودة بجانب الغرفة.

  

كان هناك سطر من الصياغة الصغيرة مكتوب باللون الأسود على قاعدة حمراء : المكتب العسكري.

أخذ شعار شيكير ووضعه على قطعة من الجهاز ومسحها ضوئيًا.

  

  

هل يمكن أن تكون هذه هي القوة الشخصية لزعيم اتحاد أطلان؟ ‘ يمكن أن يشعر ليلين بتموجات تقنية أجنحة إمبر من خارج الغرفة.

كان هناك سطر من الصياغة الصغيرة مكتوب باللون الأسود على قاعدة حمراء : المكتب العسكري.

  

  

وجد أن هالات جميع الجنود داخل المكتب كانت قوية للغاية ، ولم يكن أي منها أقل من المستوى الثامن من تقنية أجنحة إمبر .

حتى لو كان غير عملي ، فهو ضروري لمن يليق بمكانته.  

يمكن أن يشعر بنيران قرمزية قوية في عدة اتجاهات أخرى ، مما يتسبب في جعل تقنية أجنحة إمبر له في ذروة المستوى التاسع تتحول إلى حد ما.

  

  

  

صفوف النجم!..

 

ربما فقط زعيم اتحاد أطلان سيكون قادرًا على ترتيب ترتيب النجوم.

كان هناك سطر من الصياغة الصغيرة مكتوب باللون الأسود على قاعدة حمراء : المكتب العسكري.

ربما يكون ماجوس من المرتبة الخامسة …‘ تساءل ليلين.

“ادخل!” رن صوت رقيق ، لكنه كان ممتلئاً بنية قوية.

أنا شيكير ، أحضرت اثنين من مرؤوسي لرؤية القائد ، لقد حددت موعدًا تحدث شيكير إلى موظف في المكتب العسكري ، ومرر عنصرًا يشبه الشعار.

 

 

ومع ذلك ، من الواضح أنهم صدموا ، وكانوا على بعد خطوة واحدة فقط من التذلل عند أقدام شيكير .  

كان الموظف لديه تعبير صارم.

في الواقع ، لم يعر ليلين أهتمام لهذه الإجراءات.

من التموجات من المستوى التاسع من تقنية أجنحة إمبر ، كان أيضًا ذروة رتبة السماء .

كان لديهم علاقة جيدة جدا.  

 

“بالضبط! ، الشخص الغامض الذي تبادل الضربات معه يشكل تهديدًا كبيرًا ، ولكن مهما حاولت بشدة العثور عليها ، لم أتمكن من العثور على أي أثر … ” فرك مارتن حواجبه.  

أخذ شعار شيكير ووضعه على قطعة من الجهاز ومسحها ضوئيًا.

  

  

 

بيييب! …

  

تغيرت شاشة الجهاز ، وأظهرت معلومات عن مظهر شيكير وبعض التفاصيل الأساسية الأخرى.  

 

ومع ذلك ، من أجل الفوائد الأكبر ، قام ليلين بضبط نفسه.  

وقف وهو يؤدي تحية عسكرية أيها الضابط شيكير ، يمكنك إحضار اثنين من المرؤوسين إلى الداخل “.

في الواقع ، بينما كان يفترض أن هويته ظلت سرية ، اكتشف لوك وليلين ذلك منذ فترة طويلة.

  

مروراً بساحة كبيرة وغابة تذكارية مليئة بالمنحوتات الحجرية الكبيرة ، وصل شيكير إلى مبنى كبير ومهيب مثل القصر ، كان كله مصنوع من نوع من اليشم الأبيض.  

شكرًامنذ أن دخل شيكير المنزل ، كان يتكلم باعتدال ، لدرجة أن كل كلمة كانت ثمينة مثل الذهب.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كافح ليلين و لوك لقمع الإثارة في قلوبهم وتبعو خلفه بينما قاد المسؤول العسكري الطريق.

‘ أحجار فراسرس … كنز الروح هذا لا يوزع إلا من منزل القائد ، بالتأكيد هناك شيء خاطئ! ‘ ومض بريق في عيون ليلين وانسحب مرة أخرى عندما خفض رأسه وتبع المسؤول في المقدمة.

  

  

رقاقة AI! ، سجل معلومات عن الهيكل ، بالإضافة إلى استجابات الطاقة القوية ، سواء كانت الحرارة أو الإلكترونات أو الإشعاع أو التفاعلات الكيميائية ، سجل كل شيء! ‘ كان ليلين يتواصل داخليًا مع رقاقة AI ، مستفيدًا من وقته إلى أقصى حد وإنشاء خريطة طبوغرافية لهذا السكن. 

تغيرت شاشة الجهاز ، وأظهرت معلومات عن مظهر شيكير وبعض التفاصيل الأساسية الأخرى.  

 

  

  

 

في اللحظة التي علم فيها هذان الدوقان عن وضعي ، ألقوا هذه الوظيفة على الفور أثناء استرخائهم ، تنهد …‘ “أدار ليلين عينيه إلى الداخل ، لكنه كان يعلم أنهم قد أعدوا هذه العملية بالفعل لفترة طويلة.

صفوف النجم!..

إن المجيء في منتصف خططهم يعني أنه كان محظوظًا ، لذلك لم يأخذ ذلك على محمل الجد.  

“هاها!” ربت شيكير على ظهر ليلين ، مما تسبب في ظهور أثر الغيرة في تعبير لوك.  

  

على العكس من ذلك ، تغير تعبير ليلين عند النظر إلى هذا المنزل ، حيث ظهر أثر الجلال في عينيه.

أحجار فراسرس كنز الروح هذا لا يوزع إلا من منزل القائد ، بالتأكيد هناك شيء خاطئ! ‘ ومض بريق في عيون ليلين وانسحب مرة أخرى عندما خفض رأسه وتبع المسؤول في المقدمة.

انطلق أسطول من المركبات ببطء من مدينة ووكس.

مروا بعدة حراس وزوايا واحدًا تلو الآخر.

“هذا هو منزل الزعيم؟” ارتجف صوت لوك ، كما لو كان عاطفيًا للغاية.

تم عرض جميع هذه الإجراءات الأمنية على السطح ، وربما كان هناك الكثير في الخفاء.  

 

 

“ما بك يا لي ؟” لاحظه شيكير على الفور وهو يتصرف بغرابة واستدار ، وبدا قلقًا.

في الواقع ، لم يعر ليلين أهتمام لهذه الإجراءات.

من التموجات من المستوى التاسع من تقنية أجنحة إمبر ، كان أيضًا ذروة رتبة السماء .

بالنسبة للقائد ، ربما كانوا يمثلون عبئًا ، وفي اللحظات الحاسمة ، فقط قوته من المرتبة الخامسة يمكنها قمع كل شيء.

  

  

صفوف النجم!..

ومع ذلك ، كان هذا هو معاناة الشخص الذي يشغل المقعد العلوي.

  

حتى لو كان غير عملي ، فهو ضروري لمن يليق بمكانته.  

  

 

كان كل شيء أحادي اللون ، وكان هناك تشوهات في خطوط المبنى.

سمو القائد في الداخل ، لديك نصف ساعة! ” جلب المسؤول ليلين والآخرين أمام باب أحمر كبير وأنحنى قبل التراجع.  

  

  

في مجال رؤيته ، كانت هناك مصابيح طاقة قوية في جميع أنحاء المنزل ، بالإضافة إلى العديد من تعويذات التحقيق وما شابه ، كان هذا مشهدًا طبيعيًا.  

أخذ شيكير نفسا عميقا وأمسك بمقبض الباب النحاسي أبي!”.

لم يكن هناك إثارة على تعبير شيكير ، وبدلاً من ذلك تحولت تعبيراته إلى قتامة.

  

“تسك تسك … المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر! ، أريد حقًا استخدامه كخنزير غينيا وإجراء بعض الأبحاث … ” سحب ليلين نظرته.  

ادخل!” رن صوت رقيق ، لكنه كان ممتلئاً بنية قوية.

  

حتى الهواء بدا وكأنه تشوه ، ويعيق العملية المعتادة للقواعد والفيزياء.

ضحك ، مستهزئًا بنفسه “إنني أترك خيالي يندفع مع تقدمي في السن“.

 

إن المجيء في منتصف خططهم يعني أنه كان محظوظًا ، لذلك لم يأخذ ذلك على محمل الجد.  

هناك رتبة 5 بالداخل ، لكن لدي شريحة AI ، وكذلك تقنية أجنحة إمبر في ذروة المستوى التاسع كغطاء ، هذا يكفي لإخفاء قوتي الأصلية! ‘ ليلين ، الذي كان يؤمن بقوته ، تبعه بصمت.

 

 

  

‘ في اللحظة التي علم فيها هذان الدوقان عن وضعي ، ألقوا هذه الوظيفة على الفور أثناء استرخائهم ، تنهد …‘ “أدار ليلين عينيه إلى الداخل ، لكنه كان يعلم أنهم قد أعدوا هذه العملية بالفعل لفترة طويلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط