Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 333

المتتبع.

المتتبع.

333: المتتبع.

 

 

في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.

 

‘لا شيئ غريب في ماضيها…’

في ضواحي القسم الشمالي، في مبنى مدرسة طبية مكون من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.

لم يتمكن الأربعة منهم إلا من زيادة وتيرتهم ووصلوا بسرعة إلى مكان التجمع لهذا اليوم.

 

استمرت عربة الخيل كالمعتاد، حيث لفت في دوائر عدة مرات. في النهاية، غيرت أودري والآخرين إلى عربة أخرى كما خططوا.

حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.

“حسنًا”، تمتم الفيسكونت غلاينت بينما وافق.

 

 

على طول الممر المتداعي، أضاء الضوء القاتم بشكل قطري، إخترق النوافذ وجعل كل شيء يبدو صامتًا ومندوبًا. لقد كان مخيفًا ومرعبًا.

 

 

‘يمكن أن يقدم وضعها وهويتها مساعدة مختلفة عن الآخرين…’

كانت تلك المرة الثانية لأودري هنا، ولم تعد متوترة وقلقة كما كانت من قبل. أدارت رأسها يسارًا ويمينًا في غطاءها الجراحي وقناعها الكبير، تراقب البيئة من باب العادة، وتراقب كل تفاصيل هذا المكان.

 

 

 

كان الفيسكونت غلاينت يمشي بجانبها وأصبح قلقا تدريجياً. لم يستطع إلا أن يهمس، “لماذا أجد أن هذا المكان غريب قليلاً…”

 

 

“كان ذلك شيئًا حدث لي قبل مجيئي إلى باكلوند.”

“هل يمكن أن تكون هناك أشباح شريرة؟”

 

 

ومع ذلك، هذا لم يمنعه من الخوف من الوحوش المماثلة!

بصفته متحمسًا للغوامض ولم يكن لديه سوى نصف قدم في دائرة المتجاوزين، كانت ظاهرة التجاوز الوحيدة التي شهدها هي مرور فورس عبر الجدران وفتح الباب. كان لا يزال غير متأكد من وجود الأشباح والظلال.

بعد فترة وجيزة، رأى بركة كبيرة في المنتصف. كانت مليئة بسائل أصفر شفاف، وكان هناك الشخصيات عائمة بداخلها.

 

 

ومع ذلك، هذا لم يمنعه من الخوف من الوحوش المماثلة!

‘في بعض الأحيان، قد تصادف المكونات، ولكنك ستفتقر إلى المال اللازم لشرائها…’ فكرت شيو، التي كانت تجلس إلى جانبه، في سخط.

 

“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”

قلبت فورس رأسها ألقت عليه نظرة خاطفة بينما تحملت ضحكتها.

 

 

“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”

“معظم المشاركين في هذا التجمع هم متجاوزين. إذا كانت هناك أشباح أو أرواح شريرة بالفعل، فسيكونون سعداء للغاية بالتأكيد. هذا يعني ضمنيًا مكونات أو خدم.”

وبينما كان يتنفس بعمق، كاد غلاينت يتقيأ.

 

 

ملاحظتا أن الفيسكونت غلاينت كان غير مرتاح بشكل واضح، لقد أضافت عمدا، “بالطبع، أنا أتحدث فقط عن أضعف أنواع الأشباح. قد يكون ظل متشكل حقًا قادرًا على قتل الجميع هنا دون إصدار صوت. وحتى إذا ركضت، كل ما يمكنك فعله هو الجري ذهابًا وإيابًا بين الطوابق الثلاثة دون أن تتمكن من المغادرة. إنه أشبه بدخول متاهة “.

 

 

قبل دخولها، وجدت فورس فرصة لثني ظهرها والهمس في أذن شيو، “لقد تعاونتب معي جيدًا الآن. لقد إختلقتِ قصة بسرعة بحيث تكفي لتخويف الآخرين.”

أومئت شيو بموافقة.

 

 

‘إذا لم يدرسوا الهدف ويجروا تحقيقًا، فسوف يتم تدمير المنظمة بسرعة!’

“لقد واجهت ذات مرة روحا مشابهة. ركضت في دوائر أثناء وجودي في المقبرة دون أي طريقة للهرب. خلال هذه العملية، كان هناك أشخاص حائرون يديرون رؤوسهم دون سبب، فقط ليعانوا من موت مفاجئ. لو لم يكن واحد من اامتجاوزين يحمل تميمة الشمس، ربما لم تكونوا لتروني هنا اليوم “.

 

 

عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لقصر الفيسكونت غلاينت في قسم الإمبراطورة، استخدم النبيلان وسائلهما المعتادة للعودة. أما بالنسبة لفورس و شيو، فقد اعتمد كل منهما على مهاراته الخاصة في المغادرة.

ارتجف الفيسكونت غلانت وهو ينظر من النافذة. في هذه اللحظة، ضرب فرع شجرة ذابل الزجاج وأصدر صوتًا خفيفًا بينما حركته الرياح الباردة.

حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.

 

 

كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.

‘لكنني بالفعل في التسلسل 8… فووو، من أجل الاتصال بعلماء النفس الكميائيون، يجب أن أخاطر قليلاً… من المحتمل ألا يستهدفني المتجاوزون الرسميون للسعي لشراء تركيبة. لا يجب أن يكونوا قادرين على تجاوز منظم التجمع وتعقبنا. أريد أن أؤمن بتقديري الخاص!’ شجعت أودري نفسها.

 

بعد حوالي العشر دقائق، غادرت أودري، بصحبة مستردها الذهبي الضخم، سوزي وخادماتها، علانيةً من خلال الباب الأمامي، في عربتها الخاصة.

قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’

 

 

 

‘ومع ذلك… لم أقابل شبحًا بعد حقا. بووه! أودري، ماذا تفكرين؟ من الأفضل ألا تصادفي هذا النوع من الأشياء!’

“كان ذلك شيئًا حدث لي قبل مجيئي إلى باكلوند.”

 

قلبت فورس رأسها ألقت عليه نظرة خاطفة بينما تحملت ضحكتها.

‘إلا إذا أصبحت طبيب نفساني مع قوى تجاوز قادرة على التأثير على المخلوقات الأخرى، أو إذا حصلت على غرض غامض يمكن أن يقيد الأشباح والوحوش…’

 

 

 

لم يتمكن الأربعة منهم إلا من زيادة وتيرتهم ووصلوا بسرعة إلى مكان التجمع لهذا اليوم.

حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.

 

 

قبل دخولها، وجدت فورس فرصة لثني ظهرها والهمس في أذن شيو، “لقد تعاونتب معي جيدًا الآن. لقد إختلقتِ قصة بسرعة بحيث تكفي لتخويف الآخرين.”

مع ارتجاف آخر، سارع غلاينت بخطواته وتحمع مع أودري والآخرين، حيث وجد مكانًا للجلوس بعيدًا قدر الإمكان عن الحوض.

 

قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’

“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”

كانت تلك المرة الثانية لأودري هنا، ولم تعد متوترة وقلقة كما كانت من قبل. أدارت رأسها يسارًا ويمينًا في غطاءها الجراحي وقناعها الكبير، تراقب البيئة من باب العادة، وتراقب كل تفاصيل هذا المكان.

 

 

أدارت شيو رأسها وهي تجيب بصراحة، “لم أختلق القصة.”

 

 

قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’

“كان ذلك شيئًا حدث لي قبل مجيئي إلى باكلوند.”

 

 

قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’

“…” فوجئت فورس للحظة قبل أن تطرح سؤالاً، “هل ذلك حقيقي؟”

كانت كل تلك النظرات من الشخصيات في المعاطف البيضاء المحيطة بالحوض، كما كانوا يرتدون قبعات جراحية وأقنعة ضخمة، وفقط أعينهم وقليلمن جلدهم كشف.

 

كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.

“ولم قد أكذب؟” تم حجب وجه شيو الحائر بواسطة القناع.

 

 

 

أدارت فورس رأسها واتخذت خطوتين إلى الأمام وارتجفت فجأة.

بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”

 

 

في تلك اللحظة، لم يرغب غلاينت في البقاء في الممر المخيف بعد الآن. مد يده ودفع الباب إلى مكان التجمع.

بينما تردد صرير الصوت، رأى أرضية خرسانية ودخلت رائحة مطهر إلى أنفه. لقد جعلته يعبس.

 

“ولم قد أكذب؟” تم حجب وجه شيو الحائر بواسطة القناع.

بينما تردد صرير الصوت، رأى أرضية خرسانية ودخلت رائحة مطهر إلى أنفه. لقد جعلته يعبس.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، رأى بركة كبيرة في المنتصف. كانت مليئة بسائل أصفر شفاف، وكان هناك الشخصيات عائمة بداخلها.

 

 

“هل يمكن أن تكون هناك أشباح شريرة؟”

كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.

 

“لقد واجهت ذات مرة روحا مشابهة. ركضت في دوائر أثناء وجودي في المقبرة دون أي طريقة للهرب. خلال هذه العملية، كان هناك أشخاص حائرون يديرون رؤوسهم دون سبب، فقط ليعانوا من موت مفاجئ. لو لم يكن واحد من اامتجاوزين يحمل تميمة الشمس، ربما لم تكونوا لتروني هنا اليوم “.

لقد كانوا جثث!

 

 

 

“آه!”

 

 

 

ترددت صرخة رجل شديدة في الغرفة.

بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”

 

في ضواحي القسم الشمالي، في مبنى مدرسة طبية مكون من ثلاثة طوابق سيتم هجره قريبًا.

تم إسقاط نظرات على الفور على غلاينت.

“حسنًا”، تمتم الفيسكونت غلاينت بينما وافق.

 

“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”

كانت كل تلك النظرات من الشخصيات في المعاطف البيضاء المحيطة بالحوض، كما كانوا يرتدون قبعات جراحية وأقنعة ضخمة، وفقط أعينهم وقليلمن جلدهم كشف.

 

 

 

تمايل غلاينت قليلاً. أراد أن يستدير ويهرب، ولكن عندما رأى أودري وفورس وشيو يتجاوزونه، كما لو لم يحدث شيء، من أجل دخول غرفته، أدرك أنهم يدعون أنهم ليسوا رفاقه.

‘إلا إذا أصبحت طبيب نفساني مع قوى تجاوز قادرة على التأثير على المخلوقات الأخرى، أو إذا حصلت على غرض غامض يمكن أن يقيد الأشباح والوحوش…’

 

عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لقصر الفيسكونت غلاينت في قسم الإمبراطورة، استخدم النبيلان وسائلهما المعتادة للعودة. أما بالنسبة لفورس و شيو، فقد اعتمد كل منهما على مهاراته الخاصة في المغادرة.

وبينما كان يتنفس بعمق، كاد غلاينت يتقيأ.

“…” فوجئت فورس للحظة قبل أن تطرح سؤالاً، “هل ذلك حقيقي؟”

 

 

نظر إلى الخارج ورأى أن الممر كان مظلم وكئيب، ومليء بالظلال، وأنه لم توجد روح حية واحدة في الأفق.

 

 

في تلك اللحظة، لم يرغب غلاينت في البقاء في الممر المخيف بعد الآن. مد يده ودفع الباب إلى مكان التجمع.

مع ارتجاف آخر، سارع غلاينت بخطواته وتحمع مع أودري والآخرين، حيث وجد مكانًا للجلوس بعيدًا قدر الإمكان عن الحوض.

 

 

 

بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.

 

 

 

توقف لمدة ثلاث ثوان تقريبًا، وأخرج مشرطًا، وفتح بطن الجسم.

 

 

 

مع تعمق الانشقاق، بدا صوت بارد وخشن فجأة من الداخل.

بينما استمعت إلى صوت العجلات المتدحرجة، لم تتمكن من تأكيد ما إذا كان لا يزال هناك أشخاص يتابعونها. لم يكن بإمكانها سوى ترك أفكارها تتجول.

 

…مد غلاينت يده للضغط على قناعه. تحركت رقبته عدة مرات وتقيأ تقريبا.

“فليبدأ التجمع.”

 

 

“السير فيسكونت، فكر في جرعة الأنسة أودري المتفرج. لم تتلق أي أدلة عنها حتى الآن.”

…مد غلاينت يده للضغط على قناعه. تحركت رقبته عدة مرات وتقيأ تقريبا.

 

 

تمايل غلاينت قليلاً. أراد أن يستدير ويهرب، ولكن عندما رأى أودري وفورس وشيو يتجاوزونه، كما لو لم يحدث شيء، من أجل دخول غرفته، أدرك أنهم يدعون أنهم ليسوا رفاقه.

لقد كانوا في منتصف مدة التجمع مع جميع أنواع التبادلات – إما نجاحة أو فشلة- تحدث، أودري، التي كانت تراقب بهدوء طوال هذا الوقت، فتحت فمها أخيرًا وقالت: “أريد تركيبة جرعة المتفرج.”

“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”

 

 

قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، شعرت بعدة نظرات تجتاحها. ومع ذلك، سرعان ما ابتعدوا ولم يبقوا لفترة طويلة.

تمايل غلاينت قليلاً. أراد أن يستدير ويهرب، ولكن عندما رأى أودري وفورس وشيو يتجاوزونه، كما لو لم يحدث شيء، من أجل دخول غرفته، أدرك أنهم يدعون أنهم ليسوا رفاقه.

 

 

بعد عدة ثوان من الصمت، تم إسقاط الصفقة.

 

 

 

أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”

 

 

حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، كان الوصت يقترب من الليل.

333: المتتبع.

 

 

“لماذا لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق…” لم يحافظ غلاينت على سلوكه الأرستقراطي بينما انزلق على الحائط الخشبي للعربة وتنهد.

 

 

 

ترك تجمع المتجاوزين هذا انطباعًا عميقًا عليه، مما جعله يشعر كما لو أنه أخذ مخاطرة كبيرة.

حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.

 

 

ومع ذلك، كان لا يزال غير قادر على شراء قرن أحادي قرن طائر وكريستال سام قنديل بحر ملكي.

أومئت شيو بموافقة.

 

جمعت فورس شفتيها سراً وقالت “ذلك طبيعي. على الرغم من أن باكلوند هو أسهل مكان للحصول على المكونات، إذا لم تتمكن من الانضمام إلى كل تجمع متجاوزين، فستظل هناك مواقف لن تتمكن فيها من العثور على ما تريده لوقت طويل. هذا يتطلب إما الحظ أو الصبر “.

جمعت فورس شفتيها سراً وقالت “ذلك طبيعي. على الرغم من أن باكلوند هو أسهل مكان للحصول على المكونات، إذا لم تتمكن من الانضمام إلى كل تجمع متجاوزين، فستظل هناك مواقف لن تتمكن فيها من العثور على ما تريده لوقت طويل. هذا يتطلب إما الحظ أو الصبر “.

“أنا أثق بحدسك. ماذا نفعل الآن؟” سألت فورس، تنظر حولها.

 

كان الفيسكونت غلاينت يمشي بجانبها وأصبح قلقا تدريجياً. لم يستطع إلا أن يهمس، “لماذا أجد أن هذا المكان غريب قليلاً…”

“السير فيسكونت، فكر في جرعة الأنسة أودري المتفرج. لم تتلق أي أدلة عنها حتى الآن.”

 

 

 

‘في بعض الأحيان، قد تصادف المكونات، ولكنك ستفتقر إلى المال اللازم لشرائها…’ فكرت شيو، التي كانت تجلس إلى جانبه، في سخط.

 

 

ارتجف الفيسكونت غلانت وهو ينظر من النافذة. في هذه اللحظة، ضرب فرع شجرة ذابل الزجاج وأصدر صوتًا خفيفًا بينما حركته الرياح الباردة.

عزت أودري غلاينت، “عندما أعود، سأذهب إلى قبو عائلتي وأقوم بالبحث. ربما هناك شيء تريده.”

 

 

 

لقد أحضرت معها الغدة النخامية لسلمندر قوس قزح اليوم، لكنها لم تصادف السائل الشوكي لأرنب فارسمان. لذلك، قامت بتبادلها مقابل 320 جنيه نقدًا فقط. كان ذلك تحضيرا لتقدم سوزي.

بعد بضع دقائق، خرج شكل يرتدي معطفا أبيض من الخط واستخدم عمودًا خشبيًا مع خطاف على الجانب لسحب جثة إلى الجانب. ثم سحب الجثة مباشرة إلى الأرضية الخرسانية.

 

“انظر إلى البقع التي لا يغطيها قناع الفيسكونت غلاينت. إنها بيضاء للغاية بحيث لا يمكنك رؤية أي لون.”

أومأ غلاينت برأسه، وبينما كان على وشك فتح فمه، رأى شيو تجلس بشكل مستقيم. عبست وقالت: “يبدو أن هناك من يتتبعنا!”

بعد عدة ثوان من الصمت، تم إسقاط الصفقة.

 

 

“أنا أثق بحدسك. ماذا نفعل الآن؟” سألت فورس، تنظر حولها.

على طول الممر المتداعي، أضاء الضوء القاتم بشكل قطري، إخترق النوافذ وجعل كل شيء يبدو صامتًا ومندوبًا. لقد كان مخيفًا ومرعبًا.

 

ملاحظتا أن الفيسكونت غلاينت كان غير مرتاح بشكل واضح، لقد أضافت عمدا، “بالطبع، أنا أتحدث فقط عن أضعف أنواع الأشباح. قد يكون ظل متشكل حقًا قادرًا على قتل الجميع هنا دون إصدار صوت. وحتى إذا ركضت، كل ما يمكنك فعله هو الجري ذهابًا وإيابًا بين الطوابق الثلاثة دون أن تتمكن من المغادرة. إنه أشبه بدخول متاهة “.

‘يتبعنا؟ لماذا يتم تتبعنا؟ كل ما فعلناه هو بيع غرض تجاوز واحد والحصول على بضع مئات من الجنيهات نقدًا. حتى إذا أراد شخص ما سرقتنا، فلا يجب أن نكون أفضل الأهداف… على الرغم من أن غلاينت تصرف مثل مبتدئ، إلا أننا لم نفعل… بالإضافة إلى ذلك، قام منظم التجمع بالكثير من الأشياء لضمان سلامة الأعضاء و منع أي شخص من أن يتم تتبعه. ما لم… الشخص الذي أرسل المتتبع هو المنظم! في المرة الأخيرة، بدا كل شيء طبيعيًا. همم، ما الفرق بين المناسبتين…’ تسابق عقل أودري بينما جاءت فجأة بفكرة.

‘لا شيئ غريب في ماضيها…’

 

 

‘ربما كان طلبي لشراء تركيبة المتفرج هو الذي جذب انتباه علماء النفس الكميائيون.’

بعد عدة ثوان من الصمت، تم إسقاط الصفقة.

 

كاد غلاينت يصرخ بصوت عالٍ، حيث إتجه بشكل محموم نحو المتجاوزين فورس وشيو.

‘من المستحيل بالنسبة لهم بيع تركيبة المتفرج بشكل عشوائي، لذا فإن ما سيتبع حتمًا هو السحب إلى المنظمة.’

 

 

 

‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’

 

 

 

‘إذا لم يدرسوا الهدف ويجروا تحقيقًا، فسوف يتم تدمير المنظمة بسرعة!’

 

 

‘إذا لم يدرسوا الهدف ويجروا تحقيقًا، فسوف يتم تدمير المنظمة بسرعة!’

بعد التفكير لبضع ثوان، قالت أودري لفورس والآخرين، “إستعدوا للهجوم.”

 

 

 

“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”

‘والسحب ليس بالأمر البسيط. يجب على المرء أن يكون حذرا من أي شبه صقور ليل، أو شبه مكلفين بالعقاب، أو الجواسيس المرسلين من قبل الفصائل الخفية الأخرى.’

 

 

“إذا تمكنا من العودة بنجاح إلى قسم الإمبراطورة، فلا تقلق بشأن الكشف عن هويات غلاينت وأنا. يجب أن تغادرا سرًا.”

 

 

تم إسقاط نظرات على الفور على غلاينت.

سقطت عينيها الخضراء على غلاينت وأضافت بابتسامة، “يعرف الكثير من الناس أننا من عشاق الغوامض، لذلك من الطبيعي بالنسبة لنا أن نجد فرصة للمشاركة في تجمع متجاوزين. حتى إذا كان المتتبع هو متجاوز رسمي، لن يشكوا في أي شيء. نحن مجرد أشخاص عاديين، لذلك كل ما سيفعلونه هو تحذيرنا من خلال قنوات أخرى “.

 

 

 

‘لكنني بالفعل في التسلسل 8… فووو، من أجل الاتصال بعلماء النفس الكميائيون، يجب أن أخاطر قليلاً… من المحتمل ألا يستهدفني المتجاوزون الرسميون للسعي لشراء تركيبة. لا يجب أن يكونوا قادرين على تجاوز منظم التجمع وتعقبنا. أريد أن أؤمن بتقديري الخاص!’ شجعت أودري نفسها.

حتى في الساعة الثالثة بعد الظهر، كان الضباب والغيوم قد أظلموا باكلوند بالكامل بالفعل، كما لو كانت عاصفة تقترب.

 

“تظاهروا وكأنكم لم تلاحظوا المتتبع.”

“حسنًا”، تمتم الفيسكونت غلاينت بينما وافق.

 

 

ترك تجمع المتجاوزين هذا انطباعًا عميقًا عليه، مما جعله يشعر كما لو أنه أخذ مخاطرة كبيرة.

استمرت عربة الخيل كالمعتاد، حيث لفت في دوائر عدة مرات. في النهاية، غيرت أودري والآخرين إلى عربة أخرى كما خططوا.

 

 

 

طوال هذه العملية، لم يهاجم المتتبع أبدًا.

 

 

 

عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لقصر الفيسكونت غلاينت في قسم الإمبراطورة، استخدم النبيلان وسائلهما المعتادة للعودة. أما بالنسبة لفورس و شيو، فقد اعتمد كل منهما على مهاراته الخاصة في المغادرة.

“…” فوجئت فورس للحظة قبل أن تطرح سؤالاً، “هل ذلك حقيقي؟”

 

 

بعد حوالي العشر دقائق، غادرت أودري، بصحبة مستردها الذهبي الضخم، سوزي وخادماتها، علانيةً من خلال الباب الأمامي، في عربتها الخاصة.

 

 

بينما تردد صرير الصوت، رأى أرضية خرسانية ودخلت رائحة مطهر إلى أنفه. لقد جعلته يعبس.

بينما استمعت إلى صوت العجلات المتدحرجة، لم تتمكن من تأكيد ما إذا كان لا يزال هناك أشخاص يتابعونها. لم يكن بإمكانها سوى ترك أفكارها تتجول.

 

قاومت أودري الابتسامة وشاهدت هذا المشهد بهدوء من على الهامش. في قلبها، فكرت، ‘لقد قابلت السيد الأحمق الذي هو قريب من إله. أنا أعرف مدينة الفضة في أرض الإله المنبوذة، لقد سمعت عن جميع أنواع الوحوش المرعبة في أعماق الظلام. لماذا أخاف من الأشباح والظلال؟’

‘من الواضح أن ابنة الإيرل هال ليست جاسوسة لأي فصيل متجاوزين…’

“ولم قد أكذب؟” تم حجب وجه شيو الحائر بواسطة القناع.

 

كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.

‘لا شيئ غريب في ماضيها…’

 

 

في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.

‘حبها للغوامض معروف…’

حوالي الساعة الرابعة بعد الظهر، كان الوصت يقترب من الليل.

 

كانت بعض الشخصيات عارية تمامًا. كان بعضها مكتملًا إلى حد ما بينما تمزق نصف جلد الآخر. لقد كان لديهم اللون البني المحمر للحوم بقر متشنج.

‘يمكن أن يقدم وضعها وهويتها مساعدة مختلفة عن الآخرين…’

“معظم المشاركين في هذا التجمع هم متجاوزين. إذا كانت هناك أشباح أو أرواح شريرة بالفعل، فسيكونون سعداء للغاية بالتأكيد. هذا يعني ضمنيًا مكونات أو خدم.”

 

عزت أودري غلاينت، “عندما أعود، سأذهب إلى قبو عائلتي وأقوم بالبحث. ربما هناك شيء تريده.”

‘ربما، في غضون يومين، سيكون هناك أعضاء من علماء النفس الكميائيون الذين سيحاولون الاتصال بي…’ فكرت أودري ببعض الترقب وبعض القلق.

تم إسقاط نظرات على الفور على غلاينت.

 

كانت تلك المرة الثانية لأودري هنا، ولم تعد متوترة وقلقة كما كانت من قبل. أدارت رأسها يسارًا ويمينًا في غطاءها الجراحي وقناعها الكبير، تراقب البيئة من باب العادة، وتراقب كل تفاصيل هذا المكان.

 

 

 

على الرغم من أنه قال أنه يقوم بالاستعدادات، أمضى كلاين يومين في نادي كويلاغ كما لو لم يحدث شيء. حتى أنه لعب لعبة ورق مع مدرس الفروسية، تاليم، والآخرين، وفاز ببعض سولي.

 

 

في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.

قبل أن يذهب إلى الفراش، لم ينسى زيارة خارج منزل المحامي يورغن للتأكد من عدم وجود أضواء وإطعام القطة.

 

 

 

في الساعة الثامنة مساء الجمعة، لبس قناعه الحديدي وارتدى رداءه ذو القبعة السوداء ودخل غرفة نشاط السيد العجوز عين الحكمة.

“معظم المشاركين في هذا التجمع هم متجاوزين. إذا كانت هناك أشباح أو أرواح شريرة بالفعل، فسيكونون سعداء للغاية بالتأكيد. هذا يعني ضمنيًا مكونات أو خدم.”

“لماذا لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق…” لم يحافظ غلاينت على سلوكه الأرستقراطي بينما انزلق على الحائط الخشبي للعربة وتنهد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط