Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 392

392: الإستماع إلى قصة الشمس الصغير.

‘مهمل للغاية… كنت هكذا في الماضي، وكان الثمن هو استخدام حجر على سواري والبدء في تحمل لعنة القمر الكامل…’ تنهدت الكاتبة الأكثر مبيعًا في قلبها.

 

 

 

 

كان ديريك متوترا في الأصل للسؤال عن الخالق الساقط، ولكن عندما سمع سؤال الرجل المعلق، أجاب بصراحة، “لقد مات”.

 

 

 

“لقد مات؟” العدالة، الرجل المعلق، والساحر عبروا عن دهشتهم في نفس الوقت.

 

 

 

هم حقا لم يتوقعوا هذا التحول في الأحداث. بعد كل شيء، كان القائر السابق للفريق الاستكشافي محبوسا منذ عقود دون أي مشاكل. من كان ليظن أنه سيموت مباشرة بعد أن ناقشوا عنه!؟

شعرت أودري بشكل غامض أن ما فعله الشمس لم يكن صحيحًا، لكنها لم تستطع على الفور معرفة الخطأ. لقد صدقت للتو أنها لو كانت في حذائه، لما فعلت ذلك بالتأكيد. ولكن في تلك اللحظة بالذات، كانت فورس قد غطت وجهها بالفعل.

 

 

في هذه اللحظة، ماعدا الأحمق، فقط العالم القاتم والمحجوز حافظ على حالته الأصلية.

 

 

بعد قول ذلك، عبس ألجر قليلاً وسأله ببطء، “لقد قلت أنه بعد فترة وجيزة من عودتك، فقد القائد السابق في الفريق الاستكشافي السيطرة؟”

أومأ ديريك برأسه وقال: “نعم. بعد أن عدت إلى مدينة الفضة، أردت الحصول على مزيد من المعلومات من القائد السابق باستخدام اقتراحات السيد الرجل المعلق، لكنه ظهر فجأة وسألني إذا كنت أبحث عنه. “

“أخبرني الزعيم أنه لم يكن سوى طيف لآمون…”

 

 

عند سماع هذا، جذبت أودري نفسًا قصيرًا فجأة.

 

 

 

على الرغم من أن الشمس إفتقر بوضوح إلى القدرة على رواية قصة جيدة، إلا أن وصفه البسيط لا زال قد منحها الشعور بقراءة روايات رعب في وقت متأخر من الليل. كان الأمر كما لو أنه كان هنا شخص يقف خلفها، يسأل أيضًا، “هل تبحثين عني؟”

 

 

‘تُعرف عائلة آمون باسم الكفر. هل يمكن أن يكون ذلك الشخص قد اكتشف نادي التاروت والسر فوق الضباب الرمادي، لكن السيد الأحمق خدعه بسهولة؟’

كانت فورس خائفة بقدر ما كانت متحمسة، حيث وجدت الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت طفلة وتستمع إلى سرد والدتها لقصة أشباح. على الرغم من تغطية أذنيها في خوف، شعرت أن شخصًا ما امتلكها وفتح الثغرات بين أصابعها، مما سمح بنقل الصوت إلى دماغها.

 

 

 

‘يمكن كتابة هذا المقطع في رواية!’ ككاتبة ذات أفضل مبيعة، كان لديها غريزة مهنية متميزة!

“نعم، لكنني لا أعرف كيف ولماذا جاء إلى غرفتي. لقد كان قد فقد السيطرة تمامًا على نفسه – لقد انفصل رأسه في الوسط واستمرت السوائل في التدفق. كان هناك العديد من الشقوق في جسده، وكات كل شق كات بمثابة فم”. قال ديريك واصفا المشهد بشكل عابر.

 

‘لم أفكر في ذلك…’ تمتمت أودري لنفسها، مكتئبة إلى حد ما.

ألجر، كونه خبير ذو معرفة، سأل بلا وعي، “أليس لدى زنزانة مدينة الفضة خاصتكم أختام تستهدف الهائجين؟ أليس هناك حاجز بينهم؟ أتذكر أنه في المرة الأخيرة قلت أن هناك غرض قوي وغامضًا في جوهره”.

‘يمكن كتابة هذا المقطع في رواية!’ ككاتبة ذات أفضل مبيعة، كان لديها غريزة مهنية متميزة!

 

 

“نعم، لكنني لا أعرف كيف ولماذا جاء إلى غرفتي. لقد كان قد فقد السيطرة تمامًا على نفسه – لقد انفصل رأسه في الوسط واستمرت السوائل في التدفق. كان هناك العديد من الشقوق في جسده، وكات كل شق كات بمثابة فم”. قال ديريك واصفا المشهد بشكل عابر.

أجاب ديريك بصراحة “نعم”.

 

“إذا كيف نجوت؟ كيف هربت من فكه؟” شعرت فورس بالانغماس، وكان ذلك أيضًا سؤالًا كانت أودري قلقة بشأنه.

“إذا كيف نجوت؟ كيف هربت من فكه؟” شعرت فورس بالانغماس، وكان ذلك أيضًا سؤالًا كانت أودري قلقة بشأنه.

 

 

رد ديريك دون أن يزين أو يبسط أي شيء “لاحقًا، علمني السيد الأحمق طقسًا. من خلال الطقس، أرسل ملاكه لتنقية طيف آمون”.

كان رد فعل ألجر مختلفاً جداً عن ردود أفعالهم. غمغم بعمق، “ليس من المنطقي أن يتم وضعك- شخص لا يظهر إلا علامات فقدان السيطرة- بجوار هذا الشخص الخطير.”

‘ملاك؟’ نظر الرجل المعلق في حالة صدمة لنهاية الطاولة البرونزية.

 

 

“مما يبروا، فإن المستويات العليا لمدينة الفضة خاصتك، أعضاء مجلس الستة أعضاء، جعلوك تتفاعل معه عن عمد، على أمل جمع معلومات مفيدة منه ومراقبة أي تغييرات مقابلة.ْ

 

‘إنها مجرد مسألة تافهة. بالنسبة للسيد الأحمق، إنها مجرد مسألة تافهة…’ لقد فكرت أودري بفرح وراحة.

“إذن، أي شيخ أنقذك؟”

“إذا كيف نجوت؟ كيف هربت من فكه؟” شعرت فورس بالانغماس، وكان ذلك أيضًا سؤالًا كانت أودري قلقة بشأنه.

 

“لم يفقد السيطرة لعقود، لكنه فقد السيطرة فجأة بعد عودتك؟”

فتح فم ديريك قليلاً، وشعر كما لو أن السيد الرجل المعلق رأى شخصياً كل ما حدث واستمع له.

‘هذا…’ اتسعت عيني ديريك، أكثر اقتناعًا بأن السيد الرجل المعلق كان خبير حقًا وأن ما قاله منطقي للغاية!

 

 

‘فقط بناءً على الموقف الذي وصفته، كان قادرًا على تخمين الحقيقة. كم هو رائع!’ أجاب ديريك بإعجاب، “نعم، تمامًا كما قلت، ظهر الزعيم في الوقت المناسب واستخدم الغىض الغامض للتعامل مع الهائج.”

 

 

ألقى ألجر نظرة على السيد الأحمق مرة أخرى. عند رؤية أنه بقي غير مبالٍ، أجبر نفسه على الاسترخاء. أمسك بقبضته ضد أنفه وقال: “بعد إجراء مثل هذا التفاعل مع آمون الغريب، هل تعتقد أن الزعيم سيقوم بتفتيش سريع فقط ويطمئن تمامًا بشأنك؟”

ملاحظا الاحترام والإعجاب من الشمس، ضحك ألجر.

رد ديريك دون أن يزين أو يبسط أي شيء “لاحقًا، علمني السيد الأحمق طقسًا. من خلال الطقس، أرسل ملاكه لتنقية طيف آمون”.

 

 

“إنها حالة واضحة تمامًا. طالما أن المرء لديه خبرة كافية، فسيتمكن بسهولة من ملاحظة ذلك.”

‘إكـ.. اكتشف الزعيم شيئا غير طبيعي عني؟ لهذا السبب كان لديه مثل ذلك الموقف عندما سمع تقريري؟ ما الذي علي أن أفعله؟ ما الذي علي أن أفعله…’ أصبح ديريك على الفور متوترا وخائفا.

 

‘فقط بناءً على الموقف الذي وصفته، كان قادرًا على تخمين الحقيقة. كم هو رائع!’ أجاب ديريك بإعجاب، “نعم، تمامًا كما قلت، ظهر الزعيم في الوقت المناسب واستخدم الغىض الغامض للتعامل مع الهائج.”

‘لم أفكر في ذلك…’ تمتمت أودري لنفسها، مكتئبة إلى حد ما.

 

 

توترت أودري وفورس على الفور. فقط العالم القاتم أظهر المفاجأة فقط.

‘لم أستطع أن أميز…’ مسحت فورس يدها شعرها بخجل.

 

 

فتح فم ديريك قليلاً، وشعر كما لو أن السيد الرجل المعلق رأى شخصياً كل ما حدث واستمع له.

‘لم أفكر بذلك الاتجاه…’ كرر العالم تنهد الأحمق.

قام بخفض رأسه على عجل عندما أدرك أن أفعاله كانت متهورة وغير مهذبة.

 

قام بخفض رأسه على عجل عندما أدرك أن أفعاله كانت متهورة وغير مهذبة.

بعد قول ذلك، عبس ألجر قليلاً وسأله ببطء، “لقد قلت أنه بعد فترة وجيزة من عودتك، فقد القائد السابق في الفريق الاستكشافي السيطرة؟”

ألقى ألجر نظرة على السيد الأحمق مرة أخرى. عند رؤية أنه بقي غير مبالٍ، أجبر نفسه على الاسترخاء. أمسك بقبضته ضد أنفه وقال: “بعد إجراء مثل هذا التفاعل مع آمون الغريب، هل تعتقد أن الزعيم سيقوم بتفتيش سريع فقط ويطمئن تمامًا بشأنك؟”

 

 

“لم يفقد السيطرة لعقود، لكنه فقد السيطرة فجأة بعد عودتك؟”

 

 

 

في الوقت نفسه، رفع السيد الرجل المعلق رأسه ونظر إلى السيد الأحمق. عند رؤية أن السيد الأحمق كان هادئا للغاية ودون أي تلميح من التشوهات، خف مزاجه على الفور. كل عدم الارتياح الذي مر عليه توا تحول إلى أسئلة.

توترت أودري وفورس على الفور. فقط العالم القاتم أظهر المفاجأة فقط.

 

 

‘تُعرف عائلة آمون باسم الكفر. هل يمكن أن يكون ذلك الشخص قد اكتشف نادي التاروت والسر فوق الضباب الرمادي، لكن السيد الأحمق خدعه بسهولة؟’

 

 

وصف ديريك الأحداث بصدق، “رأيت ظل آمون عندما تم إنهاء الهائج من قبل الزعيم. يجب أن يكون هو. هذا هو ما يبدو عليه.”

أومأ ديريك بجدية وقال: “لقد خمنت سببين. أحدهما أنني اخترت مسار الشمس، لقد قلت أن عائلة آمون هي سليل إله الشمس القديم. والسبب الآخر هو أنه لاحظ أن الأحمق كان قد سحبني لحضور التجمع، فحدثت له تغييرات، وثبت أنه الأخير “.

 

 

 

“كيف أثبت ذلك؟” ضغط ألجر، ولم يدخر جهدا.

ملاحظا توتره، سخر ألجري.

 

‘أحس أحدهم أن الأحمق كان يسحبه لحضور التجمع؟ يمكن لشخص ما اكتشافه حقا؟ يا له من أمر مرعب… كما كان متوقعًا من كافر…’ كانت أودري مندهشة ومصدومة.

عند سماع هذا، جذبت أودري نفسًا قصيرًا فجأة.

 

 

لم تستطع سوى إلقاء نظرة على نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، وقد شعرت بالارتياح على الفور من موقف السيد الأحمق الهادئ وغير المبالي.

 

 

392: الإستماع إلى قصة الشمس الصغير.

‘إنها مجرد مسألة تافهة. بالنسبة للسيد الأحمق، إنها مجرد مسألة تافهة…’ لقد فكرت أودري بفرح وراحة.

‘إذا اتضح أن شخصًا ما قادر على اكتشاف تجمع نادي تاروت… كما هو متوقع، مع وجود العديد من المسارات والعديد من التسلسلات، ستكون هناك دائمًا قوة تجاوز يمكنها اكتشاف ذلك… ولكن بالنسبة لي الآن، هذا أمر سيئ جدًا… ما زلت ضعيفة جدًا. يجب أن أقوم برفع تسلسلي في أقرب وقت ممكن…’ كانا فورس متفاجئة خائفة لحظة.

 

 

‘إذا اتضح أن شخصًا ما قادر على اكتشاف تجمع نادي تاروت… كما هو متوقع، مع وجود العديد من المسارات والعديد من التسلسلات، ستكون هناك دائمًا قوة تجاوز يمكنها اكتشاف ذلك… ولكن بالنسبة لي الآن، هذا أمر سيئ جدًا… ما زلت ضعيفة جدًا. يجب أن أقوم برفع تسلسلي في أقرب وقت ممكن…’ كانا فورس متفاجئة خائفة لحظة.

“لا تشك في هذا. إذا لم يكن الزعيم حذرًا للغاية، فلا توجد فرصة أنه سيكون بإمكان مدينة الفضة خاصتكم أن تستمر حتى يومنا هذا في مثل هذه البيئات البائسة”.

 

‘إكـ.. اكتشف الزعيم شيئا غير طبيعي عني؟ لهذا السبب كان لديه مثل ذلك الموقف عندما سمع تقريري؟ ما الذي علي أن أفعله؟ ما الذي علي أن أفعله…’ أصبح ديريك على الفور متوترا وخائفا.

وصف ديريك الأحداث بصدق، “رأيت ظل آمون عندما تم إنهاء الهائج من قبل الزعيم. يجب أن يكون هو. هذا هو ما يبدو عليه.”

 

 

 

بموافقة السيد الأحمق، استدعى ديريك شاشة الضوء التي صورت آمون.

“أخبرني الزعيم أنه لم يكن سوى طيف لآمون…”

 

 

رداء كلاسيكي أسود، وقبعة مدببة متطابقة، نظارة كريستالية أحادية العدسة، جبهة عريضة، وجه رقيق، عيون سوداء، وشعر مجعد أسود…’

‘ملاك؟’ نظر الرجل المعلق في حالة صدمة لنهاية الطاولة البرونزية.

 

 

“هل رآه أحد من قبل؟” سأل ديريك في آمل.

 

 

وصف ديريك الأحداث بصدق، “رأيت ظل آمون عندما تم إنهاء الهائج من قبل الزعيم. يجب أن يكون هو. هذا هو ما يبدو عليه.”

هز الرجل المعلق والعدالة والساحر والعالم رؤوسهم في انسجام تام.

 

 

بموافقة السيد الأحمق، استدعى ديريك شاشة الضوء التي صورت آمون.

تابع ديريك، دون الخوض في الأمر: “تم القضاء على ظل آمون من قبل الزعيم بمساعدة الغرض الغامض، تاركا وراءه دودة شفافة.”

 

 

على الرغم من أن الشمس إفتقر بوضوح إلى القدرة على رواية قصة جيدة، إلا أن وصفه البسيط لا زال قد منحها الشعور بقراءة روايات رعب في وقت متأخر من الليل. كان الأمر كما لو أنه كان هنا شخص يقف خلفها، يسأل أيضًا، “هل تبحثين عني؟”

“أخبرني الزعيم أنه لم يكن سوى طيف لآمون…”

مدهوش من رد فعل السيد الرجل المعلق، أضاف ديريك بسرعة، “اكتشف السيد الأحمق ذلك بينما كنت أصلي.”

 

 

“شرح لي سبب ترتيب بقائي بجانبه. بعد التأكد من أنني بخير، سمح لي بالعودة إلى المنزل. كنت خائف قليلاً، غير مدرك لأي إجراءات لاحقة قد يتخذها آمون. لذلك، في اللحظة التي وصلت فيها إلى المنزل، صليت للسيد الأحمق… “

“إذا كيف نجوت؟ كيف هربت من فكه؟” شعرت فورس بالانغماس، وكان ذلك أيضًا سؤالًا كانت أودري قلقة بشأنه.

 

‘لم أفكر بذلك الاتجاه…’ كرر العالم تنهد الأحمق.

“انتظر”، قاطع ألجر الشمس بعبوس، “قلت أنك قد تعرضت للتو لحادث غريب ومرعب، والزعيم سمح لك بالعودة إلى المنزل هكذا فقط؟ وفي اللحظة التي عدت فيها إلى المنزل، لم تفعل أي شيء ولكنك صليت للسيد الأحمق أولا؟ “

 

 

‘إذا اتضح أن شخصًا ما قادر على اكتشاف تجمع نادي تاروت… كما هو متوقع، مع وجود العديد من المسارات والعديد من التسلسلات، ستكون هناك دائمًا قوة تجاوز يمكنها اكتشاف ذلك… ولكن بالنسبة لي الآن، هذا أمر سيئ جدًا… ما زلت ضعيفة جدًا. يجب أن أقوم برفع تسلسلي في أقرب وقت ممكن…’ كانا فورس متفاجئة خائفة لحظة.

أجاب ديريك بصراحة “نعم”.

“لقد مات؟” العدالة، الرجل المعلق، والساحر عبروا عن دهشتهم في نفس الوقت.

 

 

‘ما المشكلة في هذا الأمر؟’ لقد وجد موقف السيد الرجل المعلق غريبًا نوعًا ما.

 

 

رد ديريك دون أن يزين أو يبسط أي شيء “لاحقًا، علمني السيد الأحمق طقسًا. من خلال الطقس، أرسل ملاكه لتنقية طيف آمون”.

شعرت أودري بشكل غامض أن ما فعله الشمس لم يكن صحيحًا، لكنها لم تستطع على الفور معرفة الخطأ. لقد صدقت للتو أنها لو كانت في حذائه، لما فعلت ذلك بالتأكيد. ولكن في تلك اللحظة بالذات، كانت فورس قد غطت وجهها بالفعل.

‘إنها مجرد مسألة تافهة. بالنسبة للسيد الأحمق، إنها مجرد مسألة تافهة…’ لقد فكرت أودري بفرح وراحة.

 

رداء كلاسيكي أسود، وقبعة مدببة متطابقة، نظارة كريستالية أحادية العدسة، جبهة عريضة، وجه رقيق، عيون سوداء، وشعر مجعد أسود…’

‘مهمل للغاية… كنت هكذا في الماضي، وكان الثمن هو استخدام حجر على سواري والبدء في تحمل لعنة القمر الكامل…’ تنهدت الكاتبة الأكثر مبيعًا في قلبها.

“نعم، لكنني لا أعرف كيف ولماذا جاء إلى غرفتي. لقد كان قد فقد السيطرة تمامًا على نفسه – لقد انفصل رأسه في الوسط واستمرت السوائل في التدفق. كان هناك العديد من الشقوق في جسده، وكات كل شق كات بمثابة فم”. قال ديريك واصفا المشهد بشكل عابر.

 

لم تستطع سوى إلقاء نظرة على نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، وقد شعرت بالارتياح على الفور من موقف السيد الأحمق الهادئ وغير المبالي.

ألقى ألجر نظرة على السيد الأحمق مرة أخرى. عند رؤية أنه بقي غير مبالٍ، أجبر نفسه على الاسترخاء. أمسك بقبضته ضد أنفه وقال: “بعد إجراء مثل هذا التفاعل مع آمون الغريب، هل تعتقد أن الزعيم سيقوم بتفتيش سريع فقط ويطمئن تمامًا بشأنك؟”

 

 

وصف ديريك الأحداث بصدق، “رأيت ظل آمون عندما تم إنهاء الهائج من قبل الزعيم. يجب أن يكون هو. هذا هو ما يبدو عليه.”

“إذا كان هذا هو الحال بالفعل، لما كان القائد السابق للفريق الاستكشافي قد سجن لمدة اثنين وأربعين عامًا.”

“إذا كيف نجوت؟ كيف هربت من فكه؟” شعرت فورس بالانغماس، وكان ذلك أيضًا سؤالًا كانت أودري قلقة بشأنه.

 

 

“من تجربتي، أرسل الزعيم بالتأكيد شخصًا ليراقبك سراً، ولا شك أنك كشفت تفردك الخاص!”

ألقى ألجر نظرة على السيد الأحمق مرة أخرى. عند رؤية أنه بقي غير مبالٍ، أجبر نفسه على الاسترخاء. أمسك بقبضته ضد أنفه وقال: “بعد إجراء مثل هذا التفاعل مع آمون الغريب، هل تعتقد أن الزعيم سيقوم بتفتيش سريع فقط ويطمئن تمامًا بشأنك؟”

 

بموافقة السيد الأحمق، استدعى ديريك شاشة الضوء التي صورت آمون.

“لا تشك في هذا. إذا لم يكن الزعيم حذرًا للغاية، فلا توجد فرصة أنه سيكون بإمكان مدينة الفضة خاصتكم أن تستمر حتى يومنا هذا في مثل هذه البيئات البائسة”.

 

 

 

‘هذا…’ اتسعت عيني ديريك، أكثر اقتناعًا بأن السيد الرجل المعلق كان خبير حقًا وأن ما قاله منطقي للغاية!

“إنها حالة واضحة تمامًا. طالما أن المرء لديه خبرة كافية، فسيتمكن بسهولة من ملاحظة ذلك.”

 

 

‘إكـ.. اكتشف الزعيم شيئا غير طبيعي عني؟ لهذا السبب كان لديه مثل ذلك الموقف عندما سمع تقريري؟ ما الذي علي أن أفعله؟ ما الذي علي أن أفعله…’ أصبح ديريك على الفور متوترا وخائفا.

وبينما كان يتحدث، استدعى المشهد الذي أرسله إليه السيد الأحمق في ذلك الوقت. مرتديا قبعة مدببة ونظارة أحادية العدسة من الكريستال، كانت شخصية آمون ملفوفة حول جسده الروحي مثل شبح الثعبان.

 

 

ملاحظا توتره، سخر ألجري.

 

 

 

“ومع ذلك، لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر في الوقت الحالي. لقد فكرت في الأمر توا، حتى لو اكتشف زعيم مدينة الفضة خاصتك شذوذك، فإنه لن يشك إلا في أنك متملك من قبل آمون، إلا أنك ملوث به، ولن يفكر في نادي التاروت. لا يزال لديك الوقت، لذلك يمكنك التفكير ببطء في طريقة لحل هذه المشكلة “.

 

 

 

هدأ ديريك قليلا وقال بصراحة، “في ذلك الوقت، كنت حقا متملك من قبل آمون”.

‘إنها مجرد مسألة تافهة. بالنسبة للسيد الأحمق، إنها مجرد مسألة تافهة…’ لقد فكرت أودري بفرح وراحة.

 

بموافقة السيد الأحمق، استدعى ديريك شاشة الضوء التي صورت آمون.

“ماذا؟” انفجر ألجر.

ألجر، كونه خبير ذو معرفة، سأل بلا وعي، “أليس لدى زنزانة مدينة الفضة خاصتكم أختام تستهدف الهائجين؟ أليس هناك حاجز بينهم؟ أتذكر أنه في المرة الأخيرة قلت أن هناك غرض قوي وغامضًا في جوهره”.

 

“لا تشك في هذا. إذا لم يكن الزعيم حذرًا للغاية، فلا توجد فرصة أنه سيكون بإمكان مدينة الفضة خاصتكم أن تستمر حتى يومنا هذا في مثل هذه البيئات البائسة”.

لقد ترك مقعده تقريبا، واتخذ موقفا قتاليا لدرء أي حوادث.

في هذه اللحظة، ماعدا الأحمق، فقط العالم القاتم والمحجوز حافظ على حالته الأصلية.

 

 

توترت أودري وفورس على الفور. فقط العالم القاتم أظهر المفاجأة فقط.

في الوقت نفسه، رفع السيد الرجل المعلق رأسه ونظر إلى السيد الأحمق. عند رؤية أن السيد الأحمق كان هادئا للغاية ودون أي تلميح من التشوهات، خف مزاجه على الفور. كل عدم الارتياح الذي مر عليه توا تحول إلى أسئلة.

 

“لم يفقد السيطرة لعقود، لكنه فقد السيطرة فجأة بعد عودتك؟”

مدهوش من رد فعل السيد الرجل المعلق، أضاف ديريك بسرعة، “اكتشف السيد الأحمق ذلك بينما كنت أصلي.”

 

 

ألجر، كونه خبير ذو معرفة، سأل بلا وعي، “أليس لدى زنزانة مدينة الفضة خاصتكم أختام تستهدف الهائجين؟ أليس هناك حاجز بينهم؟ أتذكر أنه في المرة الأخيرة قلت أن هناك غرض قوي وغامضًا في جوهره”.

وبينما كان يتحدث، استدعى المشهد الذي أرسله إليه السيد الأحمق في ذلك الوقت. مرتديا قبعة مدببة ونظارة أحادية العدسة من الكريستال، كانت شخصية آمون ملفوفة حول جسده الروحي مثل شبح الثعبان.

‘لم أستطع أن أميز…’ مسحت فورس يدها شعرها بخجل.

 

هز الرجل المعلق والعدالة والساحر والعالم رؤوسهم في انسجام تام.

رؤية العدالة والساحر يرتجفان من قلوبهما، ضغط الرجل المعلق على الفور، “ما الدي حدث بعد ذلك؟”

 

 

 

رد ديريك دون أن يزين أو يبسط أي شيء “لاحقًا، علمني السيد الأحمق طقسًا. من خلال الطقس، أرسل ملاكه لتنقية طيف آمون”.

‘إكـ.. اكتشف الزعيم شيئا غير طبيعي عني؟ لهذا السبب كان لديه مثل ذلك الموقف عندما سمع تقريري؟ ما الذي علي أن أفعله؟ ما الذي علي أن أفعله…’ أصبح ديريك على الفور متوترا وخائفا.

 

 

‘ملاك؟’ نظر الرجل المعلق في حالة صدمة لنهاية الطاولة البرونزية.

“ماذا؟” انفجر ألجر.

 

 

قام بخفض رأسه على عجل عندما أدرك أن أفعاله كانت متهورة وغير مهذبة.

 

 

 

‘ملاك؟’ تركت أودري مذهولة للحظة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط