Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 404

إيداع.

إيداع.

404: إيداع.

“ساعدوني في العثور على الأشخاص الذين يؤمنون بمن يسمى ‘الأحمق’ “.

 

 

 

 

القسم الغربي، فندق كارلبينسا.

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

 

 

ساعدت فورس لورانس إلى غرفته ووضعته على السرير.

 

 

 

كان فندقًا فخمًا نوعًا ما، مع سجاد سميك ناعم، أصفر رمادي في كل مكان باستثناء الحمام. علقت على الجدران تقاليد للوحات زيتية شهيرة.

 

 

ومع ذلك، لقد بدا وكأن الشعور الذي أعطاه له ذلك مختلف قليلاً.

كان لورانس يلهث من الهواء وقال: “شكرا لك أيها الأنسة وال، واغفري لرجل يحتضر لعدم قدرته على الانحناء”.

‘إنتمى الجسد حقا لويل أوسبتين!’

 

ومع ذلك، كرر العرافة باستخدام عرافة الحلم واستفسر عن “موقع ويل أوسبتين الحالي”. حصل على مشهد مماثل: غرفة مظلمة مع صوت المياه الجارية.

“لا، أيها السيد لورانس، لقد خفت مشكلتك. كطبيبة سابقة، يمكنني أن أخبرك دون شك أنه لا يزال بإمكانك العيش. بعد قسط من الراحة، سنذهب إلى عيادة أو مستشفى”. واسته فورس.

 

 

404: إيداع.

ابتسم لورانس. “أعرف حالتي الجسدية بشكل جيد للغاية. لستِ مضطرة إلى مواساتي. إلى جانب ذلك، أنا هاوي تنجيم. كان لدي بالفعل حدس أنني سأموت في هذا الفندق في باكلوند.”

“ليس هناك أى مشكلة.” دون تفكير، أخذت فورس إبريق ماء وخرجت من الغرفة.

 

 

ماعدا بعض الإخفاء السطحي، كان كل ما قاله هو الحقيقة. لقد كان قريبًا بالفعل من الثمانين عامًا، ولم يعد ذلك الشاب القوي والنشيط من قبل. لولا جرعات التسلسل التي رفعت بنيته، لكان قد دفن بالفعل في مقبرة عشوائية ما.

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

 

 

في الأصل، اعتقد لورنس أنه يمكن أن يعيش لمدة عشر سنوات أخرى، ولكن من كان ليظن أنه سيواجه تمرداً سببه المسافر السابق بوتيس. لقد عانى من إصابات خطيرة نسبيًا على يد نظام الشفق، وتوفي جميع أحفاده المتبقين في تلك الكارثة.

 

 

 

لقد وجه له هذا ضربة قوية، ولم يتمكن من التعافي منه تقريبًا. أدى البحث عن إخوته وأحفادهم في باكلوند إلى تلقيه أخبارًا عن وفاتهم، مما وجه له ضربة كبيرة لسلامته العقلية مرة أخرى.

 

 

 

بالإضافة إلى كل هذه الأشياء، شعر لورانس بوضوح أن حياته قد وصلت لنهايتها.

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

 

“بعد أن أموت، انتظري لعشر دقائق. استرجعي الجسم المتوهج من جسدي، ثم أرسليه مع هذا دفتر الملاحظات إلى دوريان غراي في مجتمع الصيادين في ميناء بريتز. ستكون الإثنان وأربعون جنيه نقدي في محفظتي هي المكافأة و شكري. أما بالنسبة لملابسي هذه، فلتظتقل معي إلى الرماد “.

كانت خطته الأولية هي العودة إلى قبور لاوبيرو وأوليسا مرة أخرى وتقديم باقة من الزهور. ثم العودة فورًا والإلتقاء بالأعضاء الآخرين في مجلس الشيوخ لترتيب الأمور قبل وفاته، ولكن كونه رجلًا مسنًا، كانت حالته خارجة عن إرادته.

 

 

بعد المشي لبضع خطوات، شعرت فجأة أن هناك شيء خاطئ. كان إبريق الماء في يدها ثقيلًا، وكان من الواضح أن هناك الكثير من الماء فيه.

دون انتظار رد من فورس، كافح لورانس لاستعادة دفتر ملاحظات بحجم كف اليد من الجيب الداخلي لمعطفه نصف المفتوح.

‘إذا كان استنتاجي صحيحًا، فسيكون هذا “قتالًا حقيقيًا بين الآلهة”، ولا يمكنني إحتمال إشراك نفسي…’ هبطت روحانية كلاين، واختفى من القصر القديم فوق الضباب الرمادي.

 

 

كان الغلاف الورقي لدفتر الملاحظات أخضر برونزي، مما أعطى شعورًا قديمًا جدًا.

“ساعدوني في العثور على الأشخاص الذين يؤمنون بمن يسمى ‘الأحمق’ “.

 

كانت قلادة التوباز تدور بعكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع وسعة عالية.

على سطحه، كُتبت عبارة “أتيت، رأيت، سجلت” بلغة فيزاك القديمة.

 

 

كتسلسل 1، إذا أراد المرء التقدم إلى التسلسل 0، فيجب على المرء الحصول على جميع خصائص التجاوز من التسلسلين الآخرين 1 من نفس المسار!

وضع لورانس دفتر الملاحظات على اللحاف أمام صدره وأخذ نفسا عميقا.

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

 

على سطحه، كُتبت عبارة “أتيت، رأيت، سجلت” بلغة فيزاك القديمة.

“الأنسة. وال، إذا مت هنا، هل يمكنك مساعدتي في إرسالها إلى ميناء بريتز؟”

 

 

 

“السيد لورنس، ستكون بخير.” أكدت فورس.

 

 

 

في الوقت نفسه، نظرت بدون وعي إلى دفتر الملاحظات ووجدت أنه لم يكن سميكًا على الإطلاق. كان هناك ما مجموعه ثلاثة أنواع من الأوراق في الداخل، كانت إحداها نوع أصفرًا من الروق إحتوى على عدد قليل جدًا من الصفحات. والآخر كان جلد ماعز بني مصفر وكان عدد الصفحات في منتصف النطاق. وكان الأخير مؤلفًا من ورق أبيض عادي وكان الأكثر شيوعًا.

كانت تفكر في الوضع مع السيد لورانس.

 

 

قال لورنس ضاحكًا بصعوبة كبيرة، “أعني الأنسة. وال، هل ستساعدينني؟”

 

 

بعد دخول حالة التأمل وإكمال جميع خطوات الإستنباء الروحي، فتح كلاين عينيه ونظر إلى النتيجة.

“ميناء بريتز ليس بعيد. إن ذلك ليس رحلة حتى. إذا كنت بحاجة إلى الإسراع، فيمكنني حتى القيام برحلة ذهابًا وإيابًا في نصف يوم عن طريق أخذ قاطرة بخارية” أومأت فورس.

 

 

كان الغلاف الورقي لدفتر الملاحظات أخضر برونزي، مما أعطى شعورًا قديمًا جدًا.

تنهد لورانس بإرتياح بينما بدا أن عقله قد تعافى قليلاً.

 

 

 

“بعد أن أموت، انتظري لعشر دقائق. استرجعي الجسم المتوهج من جسدي، ثم أرسليه مع هذا دفتر الملاحظات إلى دوريان غراي في مجتمع الصيادين في ميناء بريتز. ستكون الإثنان وأربعون جنيه نقدي في محفظتي هي المكافأة و شكري. أما بالنسبة لملابسي هذه، فلتظتقل معي إلى الرماد “.

 

 

“السيد لورنس، ستكون بخير.” أكدت فورس.

“لا، لست بحاجة إلى إعطائي أي شيء. لا، ستكون بخير، أيها السيد لورانس”. قالت فورس بصدق.

بعد الانتهاء من تحضيراته، أخذ كلاين ورق جلد الماعز وكتب جملة العرافة “ويل أوسبتين ميت تماما”.

 

بالإضافة إلى كل هذه الأشياء، شعر لورانس بوضوح أن حياته قد وصلت لنهايتها.

كأنه لم يسمعها، همس لورنس لنفسه، “ربما سيعطيك دوريان مكافآت إضافية، لكن ذلك يعتمد عليك… أصدقك. من مسألة أوليسا، يمكنني أن أقول أنك فتاة جيدة …”

 

 

 

فجأة بدا وكأنه أصبح صافياً ذهنيا بينما قال لفورس، “السيدة وال، هل يمكنك النزول إلى الطابق الأول وجلب إبريق من الماء لي؟ لا أعرف متى سيأتي النادل.”

 

 

بينما كان يحمل البندول الروحي في يده اليسرى، استخدم كلاين التأمل لضبط حالته قبل تذكر المشاهد التي شاهدها في الغابة خارج المقبرة.

“ليس هناك أى مشكلة.” دون تفكير، أخذت فورس إبريق ماء وخرجت من الغرفة.

من خلال العرافة السابقة وكل ما حدث من قبل، كان لديه نظرية حول ويل أوسبتين، لكنه لم يستطع تأكيدها.

 

فيما يتعلق بهذه الجملة، فإن تركيبة جرعة الإمبراطور الأسود ذكرت الحقيقة بوضوح.

بعد المشي لبضع خطوات، شعرت فجأة أن هناك شيء خاطئ. كان إبريق الماء في يدها ثقيلًا، وكان من الواضح أن هناك الكثير من الماء فيه.

 

 

 

تمامًا عندما كانت على وشك الاستدارة والسؤال، شعرت فجأة بتقلب قوي للروحانية في الغرفة.

 

 

 

‘كان ذلك…’ للحظة تجمدت فورس، ثم فهمت ما كان يحاول السيد لورنس القيام به.

كانت تفكر في الوضع مع السيد لورانس.

 

مع اقتراب الموت، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن هناك خطأ ما في جسده. كان يخشى أن يفقد السيطرة ويتحول إلى وحش.

“السيد لورنس، ستكون بخير.” أكدت فورس.

 

استراح كلاين لفترة من الوقت بعد عودته إلى المنزل. ثم ذهب فوق الضباب الرمادي، كان لديه خطط لعرافة الوضع مع ويل أوسبتين.

أراد أن يموت كبشري، وليس وحشًا، لذلك اختار إنهاء حياته.

 

 

ومع ذلك، كرر العرافة باستخدام عرافة الحلم واستفسر عن “موقع ويل أوسبتين الحالي”. حصل على مشهد مماثل: غرفة مظلمة مع صوت المياه الجارية.

كان هذا هو الشكل الأخير من إحترامه كمتجاوز.

 

 

 

بالطبع، لو تحول إلى وحش، لكانت جميع خططه قد باءت بالفشل.

‘كان ذلك…’ للحظة تجمدت فورس، ثم فهمت ما كان يحاول السيد لورنس القيام به.

 

 

مع أخذ هذا في الاعتبار، أصبحت فورس محبطة. انتظرت في الخارج لمدة عشر دقائق تقريبًا قبل أن تفتح الباب وتدخل.

 

 

كانت قلادة التوباز تدور بعكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع وسعة عالية.

شاهدت لورانس يرقد بصمت على السرير، لقد بدا وكأنه قد كبر في السن بشكل كبير. بجانبه كانت “ماسة” بحجم العين.

 

 

 

كان الضوء الذي يشرق من خلال النافذة ينكسر باستمرار من خلال “الماسة”، مشكلاً مشهدًا جميلًا مثل إشعاع النجوم.

 

 

فجأة بدا وكأنه أصبح صافياً ذهنيا بينما قال لفورس، “السيدة وال، هل يمكنك النزول إلى الطابق الأول وجلب إبريق من الماء لي؟ لا أعرف متى سيأتي النادل.”

تنهدت فورس وأجرت فحصًا دقيقًا. ووجدت أن سبب وفاة لورنس كان الشكل الأكثر شيوعًا للسكتة القلبية.

في هذه اللحظة، قال السيد A، الذي كان جالسًا على أريكة واحدة وكان يرتدي غطاء رأس مبالغ فيه، بخشونة: “لدي مهمة.”

 

 

لقد جعل البجعة الورقية تطير من كومة القمامة في الزاوية وجعلها تهبط على الطاولة البرونزية الطويلة أمامه. ثم أخرج قلادة التوباز الملفوفة حول كمه.

 

 

قسم شاروود. 15 شارع مينسك.

 

 

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

استراح كلاين لفترة من الوقت بعد عودته إلى المنزل. ثم ذهب فوق الضباب الرمادي، كان لديه خطط لعرافة الوضع مع ويل أوسبتين.

“بعد أن أموت، انتظري لعشر دقائق. استرجعي الجسم المتوهج من جسدي، ثم أرسليه مع هذا دفتر الملاحظات إلى دوريان غراي في مجتمع الصيادين في ميناء بريتز. ستكون الإثنان وأربعون جنيه نقدي في محفظتي هي المكافأة و شكري. أما بالنسبة لملابسي هذه، فلتظتقل معي إلى الرماد “.

 

‘لننسى ذلك، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت في هذا. أنا لا أخطط للتدخل على أي حال…’ أبعد كلاين البندول الروحي واستعد للعودة إلى العالم الحقيقي.

لقد جعل البجعة الورقية تطير من كومة القمامة في الزاوية وجعلها تهبط على الطاولة البرونزية الطويلة أمامه. ثم أخرج قلادة التوباز الملفوفة حول كمه.

كانت خطته الأولية هي العودة إلى قبور لاوبيرو وأوليسا مرة أخرى وتقديم باقة من الزهور. ثم العودة فورًا والإلتقاء بالأعضاء الآخرين في مجلس الشيوخ لترتيب الأمور قبل وفاته، ولكن كونه رجلًا مسنًا، كانت حالته خارجة عن إرادته.

 

 

بينما كان يحمل البندول الروحي في يده اليسرى، استخدم كلاين التأمل لضبط حالته قبل تذكر المشاهد التي شاهدها في الغابة خارج المقبرة.

مع اقتراب الموت، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن هناك خطأ ما في جسده. كان يخشى أن يفقد السيطرة ويتحول إلى وحش.

 

 

ربما لم يلاحظ بعض التفاصيل، ولكن كان من المؤكد أن روحانيته لن تفوتها. كانت هذه العرافة أساسا حول استخدام هذه النقطة والاعتماد على الضباب الرمادي للقضاء على جميع الترخلات.

كان الضوء الذي يشرق من خلال النافذة ينكسر باستمرار من خلال “الماسة”، مشكلاً مشهدًا جميلًا مثل إشعاع النجوم.

 

بعد الانتهاء من تحضيراته، أخذ كلاين ورق جلد الماعز وكتب جملة العرافة “ويل أوسبتين ميت تماما”.

 

 

 

ثم ضغط على البجعة الورقية بجوار جملة العرافة، مما جعل قلادة التوباز تلمس الكلمات تقريبا.

ماعدا بعض الإخفاء السطحي، كان كل ما قاله هو الحقيقة. لقد كان قريبًا بالفعل من الثمانين عامًا، ولم يعد ذلك الشاب القوي والنشيط من قبل. لولا جرعات التسلسل التي رفعت بنيته، لكان قد دفن بالفعل في مقبرة عشوائية ما.

 

أمير الفوضى كان التسلسل 1 لمسار الإمبراطور الأسود!

بعد دخول حالة التأمل وإكمال جميع خطوات الإستنباء الروحي، فتح كلاين عينيه ونظر إلى النتيجة.

 

 

 

كانت قلادة التوباز تدور بعكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع وسعة عالية.

 

 

 

كانت نتيجة سلبية.

لقد وجه له هذا ضربة قوية، ولم يتمكن من التعافي منه تقريبًا. أدى البحث عن إخوته وأحفادهم في باكلوند إلى تلقيه أخبارًا عن وفاتهم، مما وجه له ضربة كبيرة لسلامته العقلية مرة أخرى.

 

 

‘وهذا يعني أن ويل أوسبتين لم يمت بالكامل!’

كان أحد المكونات الرئيسية للوصفة: خاصيتا تجاوز لأمير الفوضى!

 

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

‘هذا…’ فوجئ كلاين، ولكن بدا أن ذلك كان ضمن توقعاته.

بعد دخول حالة التأمل وإكمال جميع خطوات الإستنباء الروحي، فتح كلاين عينيه ونظر إلى النتيجة.

 

بعد لحظات قليلة من أداء العرافة بهدوء، رأى كلاين الوحي.

فكر للحظة، ثم غيّر جملة العرافة “تلك الجثة كانت لويل أوسبتين”.

“السيد لورنس، ستكون بخير.” أكدت فورس.

 

‘إنتمى الجسد حقا لويل أوسبتين!’

هذه المرة، أعطى البندول الروحي نتيجة إيجابية.

كان يشك في أن ويل أوسبتين كان أفعى زئبق أخرى!

 

 

‘إنتمى الجسد حقا لويل أوسبتين!’

 

 

‘هذا…’ فوجئ كلاين، ولكن بدا أن ذلك كان ضمن توقعاته.

ظهرت فكرة في ذهن كلاين، وكتب جملة عرافة جديدة “ستعود جثة ويل أوسبتين للحياة”.

 

 

 

بعد لحظات قليلة من أداء العرافة بهدوء، رأى كلاين الوحي.

بعد لحظات قليلة من أداء العرافة بهدوء، رأى كلاين الوحي.

 

 

كان البندول يدور عكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع.

‘ما هو غير مهم. المهم أن أفي بوعدي…’ حذرت فورس نفسها.

 

 

هذا يعني أن جثة ويل أوسبتين لن يتم إحيائها؛ أو بعبارة أخرى، لن تعود للحياة!

 

 

أما سبب تضاربهم فكان الجواب بسيطا.

‘يبدو أن ويل أوسبتين طوع أو اضطر للتخلي عن جسده السابق، وهو يعيش بطريقة أخرى… هذا الأمر له علاقة بأفعى الزئبق؟’ حاول كلاين عرافة معلومات إضافية، لكنه فشل مرارًا وتكرارًا، بما في ذلك البيان: “حالة ويل أوستيبين الحالية”.

 

 

 

ومع ذلك، كرر العرافة باستخدام عرافة الحلم واستفسر عن “موقع ويل أوسبتين الحالي”. حصل على مشهد مماثل: غرفة مظلمة مع صوت المياه الجارية.

 

 

 

ومع ذلك، لقد بدا وكأن الشعور الذي أعطاه له ذلك مختلف قليلاً.

“ليس هناك أى مشكلة.” دون تفكير، أخذت فورس إبريق ماء وخرجت من الغرفة.

 

 

‘لننسى ذلك، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت في هذا. أنا لا أخطط للتدخل على أي حال…’ أبعد كلاين البندول الروحي واستعد للعودة إلى العالم الحقيقي.

كانت تفكر في الوضع مع السيد لورانس.

 

 

من خلال العرافة السابقة وكل ما حدث من قبل، كان لديه نظرية حول ويل أوسبتين، لكنه لم يستطع تأكيدها.

 

 

 

كان يشك في أن ويل أوسبتين كان أفعى زئبق أخرى!

‘هذا…’ فوجئ كلاين، ولكن بدا أن ذلك كان ضمن توقعاته.

 

 

كتسلسل 1، لم تكن أفعى الزئبق واحد فقط. يمكن أن يكون هناك ما يصل إلى ثلاثة في نفس الوقت!

 

 

بعد دخول حالة التأمل وإكمال جميع خطوات الإستنباء الروحي، فتح كلاين عينيه ونظر إلى النتيجة.

أفعى القدر، الذي كان يتحكم في القدر بشكل طبيعي، يمكنه تحديد موقع إسقاط آرون النجمي من خلال البجعة الورقية ويظهر له وحيا كاذبًا. بدون شك، كان لديه القدرة على تغيير قدر الشخص أيضا.

مع اقتراب الموت، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أن هناك خطأ ما في جسده. كان يخشى أن يفقد السيطرة ويتحول إلى وحش.

 

 

لسبب ما، أصبح ويل أوسبتين ضعيفًا وكان تحت تهديد أفعى الزئبق الثاني. كل ما فعله هو الهروب من نظيره.

 

 

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

أما سبب تضاربهم فكان الجواب بسيطا.

استراح كلاين لفترة من الوقت بعد عودته إلى المنزل. ثم ذهب فوق الضباب الرمادي، كان لديه خطط لعرافة الوضع مع ويل أوسبتين.

 

ماعدا بعض الإخفاء السطحي، كان كل ما قاله هو الحقيقة. لقد كان قريبًا بالفعل من الثمانين عامًا، ولم يعد ذلك الشاب القوي والنشيط من قبل. لولا جرعات التسلسل التي رفعت بنيته، لكان قد دفن بالفعل في مقبرة عشوائية ما.

بدون التسلسل 0، يمكن أن يكون هناك ثلاثة تسلسلا 1 في نفس الوقت، ولكن بمجرد وجود تسلسل 0، لن يكون هناك تسلسل 1!

ربما لم يلاحظ بعض التفاصيل، ولكن كان من المؤكد أن روحانيته لن تفوتها. كانت هذه العرافة أساسا حول استخدام هذه النقطة والاعتماد على الضباب الرمادي للقضاء على جميع الترخلات.

 

 

فيما يتعلق بهذه الجملة، فإن تركيبة جرعة الإمبراطور الأسود ذكرت الحقيقة بوضوح.

أراد أن يموت كبشري، وليس وحشًا، لذلك اختار إنهاء حياته.

 

“الأنسة. وال، إذا مت هنا، هل يمكنك مساعدتي في إرسالها إلى ميناء بريتز؟”

كان أحد المكونات الرئيسية للوصفة: خاصيتا تجاوز لأمير الفوضى!

بالطبع، لو تحول إلى وحش، لكانت جميع خططه قد باءت بالفشل.

 

كان البندول يدور عكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع.

أمير الفوضى كان التسلسل 1 لمسار الإمبراطور الأسود!

 

 

بعد المشي لبضع خطوات، شعرت فجأة أن هناك شيء خاطئ. كان إبريق الماء في يدها ثقيلًا، وكان من الواضح أن هناك الكثير من الماء فيه.

كتسلسل 1، إذا أراد المرء التقدم إلى التسلسل 0، فيجب على المرء الحصول على جميع خصائص التجاوز من التسلسلين الآخرين 1 من نفس المسار!

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

 

 

مع أخذ هذا التخمين في الاعتبار، كان كلاين يخشى بشكل متزايد من التورط في قضية ويل أوسبتين.

كان فندقًا فخمًا نوعًا ما، مع سجاد سميك ناعم، أصفر رمادي في كل مكان باستثناء الحمام. علقت على الجدران تقاليد للوحات زيتية شهيرة.

 

ماعدا بعض الإخفاء السطحي، كان كل ما قاله هو الحقيقة. لقد كان قريبًا بالفعل من الثمانين عامًا، ولم يعد ذلك الشاب القوي والنشيط من قبل. لولا جرعات التسلسل التي رفعت بنيته، لكان قد دفن بالفعل في مقبرة عشوائية ما.

‘إذا كان استنتاجي صحيحًا، فسيكون هذا “قتالًا حقيقيًا بين الآلهة”، ولا يمكنني إحتمال إشراك نفسي…’ هبطت روحانية كلاين، واختفى من القصر القديم فوق الضباب الرمادي.

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

 

 

‘ما هو غير مهم. المهم أن أفي بوعدي…’ حذرت فورس نفسها.

 

 

في قسم الإمبراطورة، في منزل غير واضح، استمر تجمع المتجاوزين الذي نظمه السيد A كما هو مقرر.

 

 

لقد وجه له هذا ضربة قوية، ولم يتمكن من التعافي منه تقريبًا. أدى البحث عن إخوته وأحفادهم في باكلوند إلى تلقيه أخبارًا عن وفاتهم، مما وجه له ضربة كبيرة لسلامته العقلية مرة أخرى.

قامت كل من فورس وشيو بتغيير ملابسهم، ورافقوا الفيسكونت غلاينت، الذي كان يرتدي قناع أسود حديدي، إلى القاعة. اختاروا مقعدًا بشكل عشوائي وجلسوا.

 

 

 

كتب الفيسكونت غلاينت احتياجاته للمشاركين قبل بدء التجمع رسميًا. صلى أيضا للإلهة أنه سيكون هناك رد في وقت لاحق.

بعد دخول حالة التأمل وإكمال جميع خطوات الإستنباء الروحي، فتح كلاين عينيه ونظر إلى النتيجة.

 

“ليس هناك أى مشكلة.” دون تفكير، أخذت فورس إبريق ماء وخرجت من الغرفة.

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

 

 

في الوقت نفسه، نظرت بدون وعي إلى دفتر الملاحظات ووجدت أنه لم يكن سميكًا على الإطلاق. كان هناك ما مجموعه ثلاثة أنواع من الأوراق في الداخل، كانت إحداها نوع أصفرًا من الروق إحتوى على عدد قليل جدًا من الصفحات. والآخر كان جلد ماعز بني مصفر وكان عدد الصفحات في منتصف النطاق. وكان الأخير مؤلفًا من ورق أبيض عادي وكان الأكثر شيوعًا.

كانت تفكر في الوضع مع السيد لورانس.

 

 

كان البندول يدور عكس اتجاه عقارب الساعة بتردد سريع.

كانت تعرف بوضوح ما كانت تلك “الماسة” بحجم العين. لقد كانت خاصية التجاوز التي خلفها متجاوز. ومع ذلك، في الوقت الحالي، لم تتمكن من تأكيد التسلسل الذي تنتمي إليه.

“ميناء بريتز ليس بعيد. إن ذلك ليس رحلة حتى. إذا كنت بحاجة إلى الإسراع، فيمكنني حتى القيام برحلة ذهابًا وإيابًا في نصف يوم عن طريق أخذ قاطرة بخارية” أومأت فورس.

 

 

كانت فورس قد قلبت بشكل عرضي من خلال دفتر الملاحظات، لتجد أن العديد من الصفحات كانت لا تزال فارغة. تم ملء المحتوى المكتوب بجميع أنواع الرموز والعلامات مريبة، الغريبة والغامضة، تتجاوز كل ما تعرفه.

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

 

في الوقت نفسه، نظرت بدون وعي إلى دفتر الملاحظات ووجدت أنه لم يكن سميكًا على الإطلاق. كان هناك ما مجموعه ثلاثة أنواع من الأوراق في الداخل، كانت إحداها نوع أصفرًا من الروق إحتوى على عدد قليل جدًا من الصفحات. والآخر كان جلد ماعز بني مصفر وكان عدد الصفحات في منتصف النطاق. وكان الأخير مؤلفًا من ورق أبيض عادي وكان الأكثر شيوعًا.

‘ما هو غير مهم. المهم أن أفي بوعدي…’ حذرت فورس نفسها.

في الأصل، اعتقد لورنس أنه يمكن أن يعيش لمدة عشر سنوات أخرى، ولكن من كان ليظن أنه سيواجه تمرداً سببه المسافر السابق بوتيس. لقد عانى من إصابات خطيرة نسبيًا على يد نظام الشفق، وتوفي جميع أحفاده المتبقين في تلك الكارثة.

 

 

في هذه اللحظة، قال السيد A، الذي كان جالسًا على أريكة واحدة وكان يرتدي غطاء رأس مبالغ فيه، بخشونة: “لدي مهمة.”

 

 

شاهدت لورانس يرقد بصمت على السرير، لقد بدا وكأنه قد كبر في السن بشكل كبير. بجانبه كانت “ماسة” بحجم العين.

“ساعدوني في العثور على الأشخاص الذين يؤمنون بمن يسمى ‘الأحمق’ “.

 

 

كالعادة، حافظت فورس على كسلها المعتاد، وفي حالات نادرة، غطت نفسها بغطاء، مما أخفى وجهها بالظلال.

‘آه؟’ استعادت فورس حواسها على الفور.

 

‘وهذا يعني أن ويل أوسبتين لم يمت بالكامل!’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط