Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 493

صيد.

صيد.

493: صيد.

‘صيد؟’ أثير اهتمام كلاين فجأة.

 

 

 

 

“أروديس الشريف، سؤالي الثاني هو: ‘كيف هرب شارلوك موريارتي من تحت الأنقاض؟’ ” كان مزاج إكانسر أكثر راحة من ذي قبل.

“بالإضافة إلى ذلك، اقترضت بندقيتين من البحارة. لقد حصلت على اتفاق ألا يزعجوا هذه المنطقة لمدة عشرين دقيقة، وأنفقت مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك، طالما استطعت قتل المورلوك بنجاح، فسوف أكون قادرا على جني عشرة أو عشرين أو حتى ثلاثين مرة ثمن التكلفة “.

 

 

أومض سطح المرآة الفضية، وسرعان ما أظهرت شارلوك موريارتي يميل ظهره إلى الحائط، يمسك قبضته ويشددها.

 

 

بعد ذلك، رأى إكانسر برينارد والشمامسة وقادة قفير الألات المحيطين ابتسامة المحقق المبالغة قبل أن يستدير ويركض بسلاحه.

 

 

 

في هذه اللحظة، تحت تأثير المشهد المركب، شعروا جميعًا بشعور لا يمكن تفسيره بالحزن والإثارة.

التفت إلى كليفز وقال، “يا صديقي، ما الفريسة التي اكتشفتها؟”

 

نظر كليفز في المياه القرمزية الخافتة وقال، “مورلوك”.

قفزت الصورة في المرآة، وكشفت عن شارلوك موريارتي وهو يستخدم مسدسه وهو يطلق النار على المذبح دون جدوى. تسبب مشهد تلك الرصاصات المتفككة في أن يكون كل الحاضرين قلقين قليلاً.

أومض سطح المرآة الفضية، وسرعان ما أظهرت شارلوك موريارتي يميل ظهره إلى الحائط، يمسك قبضته ويشددها.

 

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.

ثم، ألقى شرلوك موريارتي مفتاحًا نحاسيًا، وأظهر المذبح علامات عدم الاستقرار بسبب الفساد.

 

 

 

مع انفجار الهواء، سقط السيد A على الأرض وهرب شارلوك موريارتي بشكل مثير للشفقة من مبنى المعبد.

تنهد رئيس الأساقفة هوراميك، أغلق عينيه، وتمتم لنفسه، “تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0؟”

 

 

عند هذه النقطة، تغيرت الصورة ليصبح نهر توسوك العكر قليلاً كخلفية رئيسية. طف شارلوك موريارتي والسيد A في الماء، ونظروا إلى السماء حيث لم يكن هناك غيوم أو ضباب.

مع تخطي ضربات قلبه، كان لديه حدس سيئ، مشتبهًا في أن أروديس قد تعافى بالفعل إلى “حالته” المعتادة.

 

مع طنين رأسه، شحب وجه إكانسر من كل لونه قبل احمراره.

على الفور تقريبًا، أصبح السيد A. شفافًا واختفى، تاركًا شارلوك موريارتي فقط ينظر في ذهول.

في هذه اللحظة، في البحر، بعيدًا عن التلوث الصناعي، تعلق القمر القرمزي بهدوء، غامض وحالم.

 

 

“… تعزيزات كنيسة الليل الدائم؟” قال إكانسر مع عبوس. “لسوء الحظ، لم يذكر ما ظهر في رسالته. ليس لدينا طريقة للتخمين. هل كان يحاول بيع هذا السر بسعر جيد، أم أنه تأثر به وفقد الذكريات ذات الصلة؟ أيضًا، تجربة هروبه من الأنقاض تحت الأرض لا نظهر أي شيء. يبدو وكأن الدلائل المقابلة تم إخفاؤها في نفس الوقت… “

 

 

 

لقد حلل الأمر بسرعة، في جمل عملية، ثم بدون عبء نفسي كبير للغاية، اختار الإجابة بالمثل بدلاً من المخاطرة.

بعد ذلك، رأى إكانسر برينارد والشمامسة وقادة قفير الألات المحيطين ابتسامة المحقق المبالغة قبل أن يستدير ويركض بسلاحه.

 

 

‘لا يبدو وكأن أروديس في المزاج للقيام بأي مقالب اليوم. يمكنني الاستفادة منه إلى أقصى حد…’ في مواساته لتفسه، رأى إكانسر كلمات دموية تظهر على سطح المرآة.

 

 

 

مع تخطي ضربات قلبه، كان لديه حدس سيئ، مشتبهًا في أن أروديس قد تعافى بالفعل إلى “حالته” المعتادة.

أجاب كليفز، من دون إنزعاج، “وظيفة خاصة، صيد جاء عن طريق الصدفة، ولكنها وظيفة تستحق التطلع إليها”.

 

 

تذبذبت الكلمات الشبيهة بالدم وسرعان ما تشكلت إلى سؤال:

تنهد رئيس الأساقفة هوراميك، أغلق عينيه، وتمتم لنفسه، “تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0؟”

 

مع تخطي ضربات قلبه، كان لديه حدس سيئ، مشتبهًا في أن أروديس قد تعافى بالفعل إلى “حالته” المعتادة.

“من هو الشخص الذي بذلت كل ما بوسعك في محاولاتك للفوز بحبع، فقط لكي يتم التخلي عنك في نهاية المطاف؟”

 

 

لقد بدا وكأن صوت رش الماء على مقدمة السفينة كان الصوت الوحيد المتبقي في العالم. كان البحر ليلا صاخبا وهادئا بنفس القدر.

مع طنين رأسه، شحب وجه إكانسر من كل لونه قبل احمراره.

ثم أخرج صندوقًا خشبيًا من ملابسه ووضع المعجون الأخضر الداكن على طرف الشفرة المثلثة والخنجر والسكين القصير.

 

 

اخترق السؤال جرحًا عميقًا فيه وتركه في حيرة بشأن ما يجب فعله.

 

 

 

‘إذا ذكرت من هو، فسوف تتدمر سمعته قبل الليلة… لقد أصبحتُ بالفعل ‘اسطورة’ إلى حد ما…’ ابتلع إكانسر لعابه بصعوبة كبيرة وقال بمرارة، “أختار العقاب”.

“بالتأكيد”. كلاين، الذي أراد المشاهدة من على الهامش، ابتسم واتفق.

 

التفت إلى كليفز وقال، “يا صديقي، ما الفريسة التي اكتشفتها؟”

نزلت صاعقة برق على الفور. ومع ذلك، كانت مختلفة عن ذي قبل. لم تعد بيضاء فضية، وقد تم صبغها باللون الأخضر الطفيف.

‘هل هناك شخص ما في موعد؟’ لقد أمال رأسه للاستماع، وإستطاع بشكل غامض سماع بعض الأصوات غير الطبيعية.

 

 

ضربته على رأسه مباشرة، مما جعل شعره يقف على نهاياته ويومض بلون البرق.

التفت إلى كليفز وقال، “يا صديقي، ما الفريسة التي اكتشفتها؟”

 

 

لقد اهتز بعنف مثل نرد مهتز، كما لو تم تخديره بعقار مهلوس.

أجاب كليفز، من دون إنزعاج، “وظيفة خاصة، صيد جاء عن طريق الصدفة، ولكنها وظيفة تستحق التطلع إليها”.

 

‘مورلوك؟ هذا مخلوق تجاوز! على الرغم من أنه من الدرجة الأقل، إلا أنه لا يزال من الصعب جدًا على الناس العاديين التعامل معه. قد يحتاجون إلى ما لا يقل عن ولخمسة إلى الستة أشخاص وأربعة إلى خمسة رماح للحصول على فرصة… هذا صحيح، الحراشف على جسم المورلوك صعبة للغاية. لا يمكن للمسدسات إلا أن تتسبب في حدوث القليل من الضرر. إنهم يحتاجون إلى بندقية…’ رفع كلاين حاجبيه وسأل: “ما الذي تنوي القيام به؟ ولماذا أنت متأكد من أنه مورلوك؟”

تنهد رئيس الأساقفة هوراميك، أغلق عينيه، وتمتم لنفسه، “تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0؟”

 

لقد حلل الأمر بسرعة، في جمل عملية، ثم بدون عبء نفسي كبير للغاية، اختار الإجابة بالمثل بدلاً من المخاطرة.

عندما تعافى إكانسر، نظر حوله وقال، “هناك سؤال آخر. من أين أتى المفتاح الذي استخدمه شارلوك موريارتي لتدمير طقس النزول؟”

استيقظ كلاين فجأة وفتح عينيه. رأى السقف الخشبي مغطى بحجاب القمر القرمزي.

 

في هذه اللحظة، تحت تأثير المشهد المركب، شعروا جميعًا بشعور لا يمكن تفسيره بالحزن والإثارة.

“أي واحد منكم سيستخدم 2.111؟”

استيقظ كلاين فجأة وفتح عينيه. رأى السقف الخشبي مغطى بحجاب القمر القرمزي.

 

 

كل الشمامسة وقادة قفير الألات نظروا إلى بعضهم البعض. للحظة، لم يستجب أحد.

“بالإضافة إلى ذلك، اقترضت بندقيتين من البحارة. لقد حصلت على اتفاق ألا يزعجوا هذه المنطقة لمدة عشرين دقيقة، وأنفقت مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك، طالما استطعت قتل المورلوك بنجاح، فسوف أكون قادرا على جني عشرة أو عشرين أو حتى ثلاثين مرة ثمن التكلفة “.

 

بينما كانا يتحدثان، كانت الفتاة، دونا، والصبي، دينتون، يجلسان في الظل ويستمعون بمتعة. لقد وجدوا أن هذا كله كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في العالم.

بعد ذلك، رأى إكانسر برينارد والشمامسة وقادة قفير الألات المحيطين ابتسامة المحقق المبالغة قبل أن يستدير ويركض بسلاحه.

 

 

لقد بدا وكأن صوت رش الماء على مقدمة السفينة كان الصوت الوحيد المتبقي في العالم. كان البحر ليلا صاخبا وهادئا بنفس القدر.

 

 

 

استيقظ كلاين فجأة وفتح عينيه. رأى السقف الخشبي مغطى بحجاب القمر القرمزي.

‘هل هناك شخص ما في موعد؟’ لقد أمال رأسه للاستماع، وإستطاع بشكل غامض سماع بعض الأصوات غير الطبيعية.

 

 

قال له حدسه الروحي أنه كان هناك شيء ما يحدث في الخارج.

 

 

 

‘هل هناك شخص ما في موعد؟’ لقد أمال رأسه للاستماع، وإستطاع بشكل غامض سماع بعض الأصوات غير الطبيعية.

لم يكن كلاين في عجلة في أمره للاستفسار عن السبب. باستخدام يده اليسرى التي كانت ترتدي الجوع الزاحف، أشار إلى الظل بجانبه بإصبعه الأيسر، “وظيفة خاصة؟ هل تقوم بوظيفة خاصة أمام صاحب العمل؟”

 

 

جلس، وضع قفازاته، ولبس معطفه.

 

 

~~~~~~~

أصبحت عينيه مظلمة بينما أخرج عملة ذهبية، وقلبها، وسرعان ما أجرى عرافة.

 

 

‘كما هو متوقع من مغامر متمرس، إنه مألوف بشكل استثنائية بنقاط ضعف ومشاكل فرائسه… بالاستماع إليه يتحدث، أشعر أن لديهم فرصة لصيد المورلوك بنجاح، حتى لو لم يكونوا متجاوزين… في مواجهة الفخاخ والأسلحة النارية، ليس متجاوزي التسلسلات المنخفضة حقا أقوى بكثير من الشخص العادي… ليس الأمر كما لو أنه لم يكن هناك أي متجاوزي التسلسلات المنخفضة اللذين ماتوا في حروب العصابات… ومع ذلك، فإن المورلوك هم مخلوقات يبدو أنها ترتدي دروع لكامل الجسم. ليس من السهل قتلهم. سوف يصابون، لكن الأمر ليس كما لو أنهم لا يستطيعون الهروب…’ سأل كلاين بفضول، “يبدو أنك قتلت عددًا كبيرًا من المورلوك؟”

بعد عدم تلقيه أي وحي عن الخطر، أخرج المسدس من تحت وسادته ووضعه في جيبه.

 

 

 

بعد إجراء الاستعدادات المناسبة، فتح كلاين الباب وخرج من الغرفة، متبِعا الصوت إلى السطح العلوي.

493: صيد.

 

 

في هذه اللحظة، في البحر، بعيدًا عن التلوث الصناعي، تعلق القمر القرمزي بهدوء، غامض وحالم.

لقد بدا وكأن صوت رش الماء على مقدمة السفينة كان الصوت الوحيد المتبقي في العالم. كان البحر ليلا صاخبا وهادئا بنفس القدر.

 

في هذه اللحظة، تحت تأثير المشهد المركب، شعروا جميعًا بشعور لا يمكن تفسيره بالحزن والإثارة.

بعد تجاوز عدد قليل من أفراد طاقم الدوريات بعناية، وصل كلاين إلى المنطقة حيث كان هناك اضطراب. لقد كان يإمكانه أن يشم رائحة دم خافتة.

“بالإضافة إلى ذلك، اقترضت بندقيتين من البحارة. لقد حصلت على اتفاق ألا يزعجوا هذه المنطقة لمدة عشرين دقيقة، وأنفقت مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك، طالما استطعت قتل المورلوك بنجاح، فسوف أكون قادرا على جني عشرة أو عشرين أو حتى ثلاثين مرة ثمن التكلفة “.

 

 

بمساعدة ضوء القمر، نظر إلى الخارج ورأى المغامر السابق، كليفز، يجلس على جانب السفينة ويجهز شيئًا.

“إن فهم خصائص وحوش البحر المشتركة هو شرط أساسي لبقاء مغامر.” لم يُظهِر كليفز فرح الثناء بينما ظل هادئًا وصامتًا.

 

 

كان هناك ثلاثة أشخاص يختبئون في ظلال المقصورة على بعد حوالي العشرة أمتار من هذا السيد. كان أحدهم رفيق كليفز، الحارسة الشخصية في المعطف الأسود، والاثنان المتبقيان كانا أطفال رب عملهما، فتاة تبلغ من العمر الأربعة عشر أو الخمسة عشر عامًا وشاب لا يتجاوز عمره العشر سنوات.

 

 

 

ارتدى الشابان قمصان نوم قطنية سميكة ومعاطف خارجية. كان من الواضح أنهم خرجوا على عجل.

ارتجفوا وسط رياح الليل القاتلة، لكنهم كانوا لا يزالون جالسين هناك ممتلئين بالطاقة والحيوية، وينظرون إلى كليفز بعيونهم الساطعة.

 

 

ارتجفوا وسط رياح الليل القاتلة، لكنهم كانوا لا يزالون جالسين هناك ممتلئين بالطاقة والحيوية، وينظرون إلى كليفز بعيونهم الساطعة.

عندما تعافى إكانسر، نظر حوله وقال، “هناك سؤال آخر. من أين أتى المفتاح الذي استخدمه شارلوك موريارتي لتدمير طقس النزول؟”

 

 

‘تلعبون الغميضة؟’ مازح كلاين داخليا.

 

 

لقد اهتز بعنف مثل نرد مهتز، كما لو تم تخديره بعقار مهلوس.

لقد زاد عمدا من صدى خطاه، مما تسبب في أن يحول كليفز والآخرون أنظارهم نحوه.

 

 

ارتجفوا وسط رياح الليل القاتلة، لكنهم كانوا لا يزالون جالسين هناك ممتلئين بالطاقة والحيوية، وينظرون إلى كليفز بعيونهم الساطعة.

“صديقي، ما الذي حدث؟” تذكر كلاين تعابير بعض صائدي الجوائز الذين عرفهم في القسم الشرقي.

على الفور تقريبًا، أصبح السيد A. شفافًا واختفى، تاركًا شارلوك موريارتي فقط ينظر في ذهول.

 

 

لكنه لا يزال قد حافظ على هوية جيرمان سبارو الفريدة من حيث البرودة والحدة.

 

 

 

أجاب كليفز، من دون إنزعاج، “وظيفة خاصة، صيد جاء عن طريق الصدفة، ولكنها وظيفة تستحق التطلع إليها”.

 

 

“… تعزيزات كنيسة الليل الدائم؟” قال إكانسر مع عبوس. “لسوء الحظ، لم يذكر ما ظهر في رسالته. ليس لدينا طريقة للتخمين. هل كان يحاول بيع هذا السر بسعر جيد، أم أنه تأثر به وفقد الذكريات ذات الصلة؟ أيضًا، تجربة هروبه من الأنقاض تحت الأرض لا نظهر أي شيء. يبدو وكأن الدلائل المقابلة تم إخفاؤها في نفس الوقت… “

‘صيد؟’ أثير اهتمام كلاين فجأة.

 

 

عند هذه النقطة، تغيرت الصورة ليصبح نهر توسوك العكر قليلاً كخلفية رئيسية. طف شارلوك موريارتي والسيد A في الماء، ونظروا إلى السماء حيث لم يكن هناك غيوم أو ضباب.

السبب في أنه أطلق على نفسه اسم جيرمان هو أنه قد مثل أول صياد في لعبة لعبها في حياته السابقة، وهو ما ناسب فكرته عن صيد الشر في البحر.

 

“إن فهم خصائص وحوش البحر المشتركة هو شرط أساسي لبقاء مغامر.” لم يُظهِر كليفز فرح الثناء بينما ظل هادئًا وصامتًا.

لم يكن كلاين في عجلة في أمره للاستفسار عن السبب. باستخدام يده اليسرى التي كانت ترتدي الجوع الزاحف، أشار إلى الظل بجانبه بإصبعه الأيسر، “وظيفة خاصة؟ هل تقوم بوظيفة خاصة أمام صاحب العمل؟”

مع تخطي ضربات قلبه، كان لديه حدس سيئ، مشتبهًا في أن أروديس قد تعافى بالفعل إلى “حالته” المعتادة.

 

‘مورلوك؟ هذا مخلوق تجاوز! على الرغم من أنه من الدرجة الأقل، إلا أنه لا يزال من الصعب جدًا على الناس العاديين التعامل معه. قد يحتاجون إلى ما لا يقل عن ولخمسة إلى الستة أشخاص وأربعة إلى خمسة رماح للحصول على فرصة… هذا صحيح، الحراشف على جسم المورلوك صعبة للغاية. لا يمكن للمسدسات إلا أن تتسبب في حدوث القليل من الضرر. إنهم يحتاجون إلى بندقية…’ رفع كلاين حاجبيه وسأل: “ما الذي تنوي القيام به؟ ولماذا أنت متأكد من أنه مورلوك؟”

نظر كليفز، الذي كان يجلس القرفصاء هناك، إلى الصبي والفتاة وقال، دون تغيير بلهجته، “لم تكن سيسيل حذرة بما فيه الكفاية وانتهى بها الأمر بإيقاظ دونا ودينتون. لم يكن لديها خيار سوى السماح لهم بالمرافقة.”

‘مورلوك؟ هذا مخلوق تجاوز! على الرغم من أنه من الدرجة الأقل، إلا أنه لا يزال من الصعب جدًا على الناس العاديين التعامل معه. قد يحتاجون إلى ما لا يقل عن ولخمسة إلى الستة أشخاص وأربعة إلى خمسة رماح للحصول على فرصة… هذا صحيح، الحراشف على جسم المورلوك صعبة للغاية. لا يمكن للمسدسات إلا أن تتسبب في حدوث القليل من الضرر. إنهم يحتاجون إلى بندقية…’ رفع كلاين حاجبيه وسأل: “ما الذي تنوي القيام به؟ ولماذا أنت متأكد من أنه مورلوك؟”

 

بعد عدم تلقيه أي وحي عن الخطر، أخرج المسدس من تحت وسادته ووضعه في جيبه.

جعدت الفتاة التي سميت دونا أنفها عندما سمعت اسمها يذكر. لقد نظرت بفضول وسألت كلاين، “عمي، هل أنت أيضًا مغامر؟”

 

 

 

‘عمك؟ حتى لو كنت الأنا من الأرض، فأنا أكبر منك بـ 10 سنوات فقط!’ قال كلاين في تسلية، “لا، لا يمكنك استخدام كلمة ‘أيضًا’. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا المغامر الوحيد هنا؛ إنهم مجرد حراس شخصيين الآن “.

 

 

 

التفت إلى كليفز وقال، “يا صديقي، ما الفريسة التي اكتشفتها؟”

 

 

 

نظر كليفز في المياه القرمزية الخافتة وقال، “مورلوك”.

قفزت الصورة في المرآة، وكشفت عن شارلوك موريارتي وهو يستخدم مسدسه وهو يطلق النار على المذبح دون جدوى. تسبب مشهد تلك الرصاصات المتفككة في أن يكون كل الحاضرين قلقين قليلاً.

 

 

‘مورلوك؟ هذا مخلوق تجاوز! على الرغم من أنه من الدرجة الأقل، إلا أنه لا يزال من الصعب جدًا على الناس العاديين التعامل معه. قد يحتاجون إلى ما لا يقل عن ولخمسة إلى الستة أشخاص وأربعة إلى خمسة رماح للحصول على فرصة… هذا صحيح، الحراشف على جسم المورلوك صعبة للغاية. لا يمكن للمسدسات إلا أن تتسبب في حدوث القليل من الضرر. إنهم يحتاجون إلى بندقية…’ رفع كلاين حاجبيه وسأل: “ما الذي تنوي القيام به؟ ولماذا أنت متأكد من أنه مورلوك؟”

“إن فهم خصائص وحوش البحر المشتركة هو شرط أساسي لبقاء مغامر.” لم يُظهِر كليفز فرح الثناء بينما ظل هادئًا وصامتًا.

 

 

أشار كليفز إلى حافة السفينة وقال: “هناك آثار لمخاط جسمه هنا. قبل ساعة أو ساعتين، حاول الصعود إلى السفينة لمهاجمة الركاب، لكن سطح السفينة كان لا يزال يعج بالنشاط وكان هناك الكثير من البحارة والطاقم “.

 

لقد اهتز بعنف مثل نرد مهتز، كما لو تم تخديره بعقار مهلوس.

خطى كلاين بضع خطوات إلى الأمام ورأى أنه قد كان هناك بعض الآثار للتآكل الأخضر على جانب السفينة.

بعد إجراء الاستعدادات المناسبة، فتح كلاين الباب وخرج من الغرفة، متبِعا الصوت إلى السطح العلوي.

 

قال له حدسه الروحي أنه كان هناك شيء ما يحدث في الخارج.

مشيرا إلى المعلومات التي اتصل بها في مدينة تينغن، وقد تزامن مع محتوى الكتب. لقد سأل باهتمام كبير، “لماذا يجب أن يكون واحد، وليس مجموعة؟”

لقد حلل الأمر بسرعة، في جمل عملية، ثم بدون عبء نفسي كبير للغاية، اختار الإجابة بالمثل بدلاً من المخاطرة.

 

لقد بدا وكأن صوت رش الماء على مقدمة السفينة كان الصوت الوحيد المتبقي في العالم. كان البحر ليلا صاخبا وهادئا بنفس القدر.

تذكر أن المورلوك كان لديهم ميل للعيش معًا.

لقد اهتز بعنف مثل نرد مهتز، كما لو تم تخديره بعقار مهلوس.

 

 

“إذا كانت مجموعة، فكانوا سيدمرون بدن السفينة بشكل مباشر ويدعون الجميع يغرقون. علاوة على ذلك، تم تطهير المنطقة المحيطة بهذه القناة والبحر المحيط بها بالفعل من المورلوك. تستمتع كنيسة العواصف حقًا بصيدها”. شرح كليفز بجدية.

لقد بدا وكأن صوت رش الماء على مقدمة السفينة كان الصوت الوحيد المتبقي في العالم. كان البحر ليلا صاخبا وهادئا بنفس القدر.

 

أصبحت عينيه مظلمة بينما أخرج عملة ذهبية، وقلبها، وسرعان ما أجرى عرافة.

‘ذلك لأنه من المحتمل أن المورلوك هو أحد المكونات الرئيسية لجرعة التسلسل 9 البحار…’ قام كلاين بمسح المسدس في جيبه وسأل بابتسامة، “هل أنت واثق؟”

 

 

 

لم يرد كليفز عليه مباشرة وفتح بدلا من ذلك كيس ورقي بجانبه. داخل الكيس كانت بعض أعضاء خنزير كانت لا تزال ملطخة بالدماء. كان هذا هو مصدر رائحة الدم التي لاحظها كلاين.

استيقظ كلاين فجأة وفتح عينيه. رأى السقف الخشبي مغطى بحجاب القمر القرمزي.

 

 

“يجب جميع المورلوك مثل هذا النوع من الطعام وهم غير قادرين على مقاومة جاذبيته. بالطبع، هذه الوحوش تحب الأعضاء البشرية أكثر من غيرها، لذلك في العديد من أساطير البحر، تم التأكيد على إعداد بعض أعضاء الخنازير أو أعضاء البقر من مطبخ السفينة أو الأعضاء المعلبة،” قال كليفز وهو يرش بعض الحبيبات. “يمكن لحبيبات الفلفل أن تجعل المورلوك يشعرون بإثارة تدخين الماريجوانا ويفقدون بعضًا من إحساسهم بالتوازن. يمكن أن يستمر هذا لمدة دقيقة تقريبًا، وبعد ذلك، سيتم استنفاد المورلوك بعد أن تهدأ حالة الإثارة العالية.”

“صديقي، ما الذي حدث؟” تذكر كلاين تعابير بعض صائدي الجوائز الذين عرفهم في القسم الشرقي.

 

 

ثم أخرج صندوقًا خشبيًا من ملابسه ووضع المعجون الأخضر الداكن على طرف الشفرة المثلثة والخنجر والسكين القصير.

“بالإضافة إلى ذلك، اقترضت بندقيتين من البحارة. لقد حصلت على اتفاق ألا يزعجوا هذه المنطقة لمدة عشرين دقيقة، وأنفقت مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك، طالما استطعت قتل المورلوك بنجاح، فسوف أكون قادرا على جني عشرة أو عشرين أو حتى ثلاثين مرة ثمن التكلفة “.

 

 

“كريم النعناع المشهور في ميناء بريتز هو مُحلي فريد من نوعه للبشر، ولكن في أعين المورلوك، إنه سم دموي قاتل.”

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، اقترضت بندقيتين من البحارة. لقد حصلت على اتفاق ألا يزعجوا هذه المنطقة لمدة عشرين دقيقة، وأنفقت مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك، طالما استطعت قتل المورلوك بنجاح، فسوف أكون قادرا على جني عشرة أو عشرين أو حتى ثلاثين مرة ثمن التكلفة “.

 

 

 

‘كما هو متوقع من مغامر متمرس، إنه مألوف بشكل استثنائية بنقاط ضعف ومشاكل فرائسه… بالاستماع إليه يتحدث، أشعر أن لديهم فرصة لصيد المورلوك بنجاح، حتى لو لم يكونوا متجاوزين… في مواجهة الفخاخ والأسلحة النارية، ليس متجاوزي التسلسلات المنخفضة حقا أقوى بكثير من الشخص العادي… ليس الأمر كما لو أنه لم يكن هناك أي متجاوزي التسلسلات المنخفضة اللذين ماتوا في حروب العصابات… ومع ذلك، فإن المورلوك هم مخلوقات يبدو أنها ترتدي دروع لكامل الجسم. ليس من السهل قتلهم. سوف يصابون، لكن الأمر ليس كما لو أنهم لا يستطيعون الهروب…’ سأل كلاين بفضول، “يبدو أنك قتلت عددًا كبيرًا من المورلوك؟”

 

 

 

“إن فهم خصائص وحوش البحر المشتركة هو شرط أساسي لبقاء مغامر.” لم يُظهِر كليفز فرح الثناء بينما ظل هادئًا وصامتًا.

لقد حلل الأمر بسرعة، في جمل عملية، ثم بدون عبء نفسي كبير للغاية، اختار الإجابة بالمثل بدلاً من المخاطرة.

 

 

بينما كانا يتحدثان، كانت الفتاة، دونا، والصبي، دينتون، يجلسان في الظل ويستمعون بمتعة. لقد وجدوا أن هذا كله كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في العالم.

 

 

 

‘نعم، أحتاج أيضًا إلى تحسين دراستي في هذا المجال…’ ابتسم كلاين وقال، “إذا هكذا هو الأمر. لم أزعجك، أليس كذلك؟”

لكنه لا يزال قد حافظ على هوية جيرمان سبارو الفريدة من حيث البرودة والحدة.

 

 

خرق كليفز جزءًا من الأعضاء بقضيب وقال بصوت عميق، “إذا كنت ترغب في المشاركة، اعتني بدونا ودينتون حتى لا يصرف إنتباه سيسيل.”

 

 

 

“بالتأكيد”. كلاين، الذي أراد المشاهدة من على الهامش، ابتسم واتفق.

 

 

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.

~~~~~~~

 

 

 

الفصول المتبقية: 70

 

 

مشيرا إلى المعلومات التي اتصل بها في مدينة تينغن، وقد تزامن مع محتوى الكتب. لقد سأل باهتمام كبير، “لماذا يجب أن يكون واحد، وليس مجموعة؟”

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.

أومض سطح المرآة الفضية، وسرعان ما أظهرت شارلوك موريارتي يميل ظهره إلى الحائط، يمسك قبضته ويشددها.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

‘كما هو متوقع من مغامر متمرس، إنه مألوف بشكل استثنائية بنقاط ضعف ومشاكل فرائسه… بالاستماع إليه يتحدث، أشعر أن لديهم فرصة لصيد المورلوك بنجاح، حتى لو لم يكونوا متجاوزين… في مواجهة الفخاخ والأسلحة النارية، ليس متجاوزي التسلسلات المنخفضة حقا أقوى بكثير من الشخص العادي… ليس الأمر كما لو أنه لم يكن هناك أي متجاوزي التسلسلات المنخفضة اللذين ماتوا في حروب العصابات… ومع ذلك، فإن المورلوك هم مخلوقات يبدو أنها ترتدي دروع لكامل الجسم. ليس من السهل قتلهم. سوف يصابون، لكن الأمر ليس كما لو أنهم لا يستطيعون الهروب…’ سأل كلاين بفضول، “يبدو أنك قتلت عددًا كبيرًا من المورلوك؟”

 

“إن فهم خصائص وحوش البحر المشتركة هو شرط أساسي لبقاء مغامر.” لم يُظهِر كليفز فرح الثناء بينما ظل هادئًا وصامتًا.

إستمتعوا~~~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط