Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 521

إفتراض جريء.

إفتراض جريء.

521: إفتراض جريء.

أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.

 

 

 

ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.

على المحيط، كان للقراصنة ثلاث اهتمامات مشتركة بارزة- الخمور، النساء والمقامرة. أخذ ألجر ويلسون ساعته الفضية فقط، فتحها وعرف أين يجب أن يذهب أولاً.

 

 

 

في الساعة الحادية عشرة والربع، لم تكن بيوت الدعارة والحانات قد فتحت بعد. فقط أوكار القمار كانت ستجمع بسهولة حفنة من الناس الذين أرادوا صنع ثروة.

 

 

 

كان ألجر أكثر دراية بهذه المدينة الساحلية من مسقط رأسه الصغير. استمر دون توقف على الإطلاق أثناء التنقل في طريقه، واستدار بسلاسة في كل زاوية حتى وصل خارج كازينو يقع في زقاق منعزل.

“هذا الرفيق ليس سيئا.”

 

 

وفقًا لما كان يعرفه، كان مالك هذا الكازينو قائدًا لعصابة ذات خلفية عميقة. كان لديه علاقة لا يمكن تفسيرها ولكن غير واضحة مع شخصية مهمة في مكتب الحاكم العام. لقد كان الخيار الأول للكثير من القراصنة لشراء وبيع بضائعهم المسروقة.

 

 

“لقد تم أكل دماغه من قبل زومبي حقا!” أكد دانيتز.

وبسبب هذا، غالبًا ما ظهر القراصنة هنا. قد يستبدلون غنائمهم بالذهب في الصباح، لكنهم سيفقدون كل شيء في الليل ويتم طردهم.

 

 

ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!

ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.

حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.

 

أومأ ألجر برأسه ووقف بينما ربت دانيتز المشتعل على الكتف.

تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.

 

 

لقد نقر على حافة الطاولة وسأل، كما لو كان يتحدث عن الطقس، “هل كان ميناء بانسي ممتع؟”

أثناء مسح المنطقة، رأى ألجر مجموعة متنوعة من ألعاب الورق، بالإضافة إلى ألعاب الطاولة المستمدة من النرد.

‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.

 

ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.

بما أنه الوقت كان لا يزال مبكراً، لم يكن هناك الكثير من المقامرين، وسرعان ما قام ألجر بمسحهم جميعاً.

في الصباح، ذهب إلى عدد قليل من مستشفيات الكنيسة في بايام لتقديم رعاية المستشفيات لبعض المحتضرين، لمساعدتهم على تحقيق رغباتهم، والانخراط في مستوى أعمق من التمثيل، لكنه فشل في العثور على هدف مناسب.

 

 

فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.

“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”

 

وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.

لقد خلع قبعته، صعد إلى طاولة بوكر تكساس، وربت على كتف هدفه. انحنى وهمس في أذن الرجل، “المشتعل”.

‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.

 

“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”

حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.

521: إفتراض جريء.

 

 

بعد أن تعرض للهجوم من قبل مافيتي الفولاذي، كان يعلم أنه لا ينبغي له أن يبحث عن معلومات بمظهره الحقيقي، حيث يمكن استهدافه من قبل القراصنة الجشعين.

شخر دانيتز ضاحكا.

 

كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟

على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.

 

 

‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”

ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.

 

 

“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”

أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.

 

 

في الساعة الحادية عشرة والربع، لم تكن بيوت الدعارة والحانات قد فتحت بعد. فقط أوكار القمار كانت ستجمع بسهولة حفنة من الناس الذين أرادوا صنع ثروة.

عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.

بما أنه الوقت كان لا يزال مبكراً، لم يكن هناك الكثير من المقامرين، وسرعان ما قام ألجر بمسحهم جميعاً.

 

لقد شدد على كلمة “ممتع”.

كان جميع المقامرين يدرسون بعناية بطاقتهم المخفية، إما للإنسحاب أو الاستمرار، مع عدم اهتمام أي منهم بما كان يحدث إلى جانبه.

 

 

 

“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.

هذا لا يعني أن أحدا لم يموت في المستشفى، بل كان لديهم أقارب إما كانوا يرافقونهم أو شهدوا وفاتهم. لم يكن هناك إمكانية لإخفاء نفسه على أنه المتوفى ماعدا لإرهاب الناس.

 

بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.

التقى هو وألجر في الاجتماع الخاص السابق، وكان يعلم أن الطرف الآخر لديه سفينة شبحية وعشرات من البحارة. كان زميلا قويا ولكن غير معر

 

 

‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.

وف.

 

 

 

وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.

 

 

أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.

كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.

‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.

 

قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.

سحب ألجر على كرسي قريب وجلس. أمال رأسه وسأل بصوت منخفض: “سمعت أن قبطانتكم حصل على مفتاح الموت؟”

 

 

وبسبب هذا، غالبًا ما ظهر القراصنة هنا. قد يستبدلون غنائمهم بالذهب في الصباح، لكنهم سيفقدون كل شيء في الليل ويتم طردهم.

شخر دانيتز ضاحكا.

“للمفتاح؟”

 

“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”

 

 

 

“كيف يمكن الحصول على مثل هذا الشيء بسهولة؟”

 

 

 

“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”

 

 

“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”

 

 

‘عادات الآلف؟ هم حقا عرق يحب الطبخ وتناول الأطباق الشهية… أو بالأحرى، إنه مجرد عذر خرج به روزيل…’ خمن كلاين، إلى حد كبير نتيجة لفهمه لشخصية هذا الشخص بعينه.

قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.

قال دانيز متمنيا أن ينسى، “الأمر أصعب بكثير من القتال!”

 

“هذا الرفيق ليس سيئا.”

“من يدري؟ هراء لعين!” مستاء من يده الجديدة، لعن دويتز بصوتٍ عال.

 

 

 

ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.

“هل تريد الانتقام منه؟” خمن ألجر من لهجة وطلب الآخر.

 

“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”

“حرفية؟ قبطانتكم لا تزال تصر على تعليمكم جميعا اللغة؟” سأل ألجر بتسلية.

 

 

 

كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.

“لا تنس أموالي.”

 

 

قال دانيز متمنيا أن ينسى، “الأمر أصعب بكثير من القتال!”

“حرفية؟ قبطانتكم لا تزال تصر على تعليمكم جميعا اللغة؟” سأل ألجر بتسلية.

 

 

“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”

في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!

 

“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.

لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”

 

 

 

“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”

ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.

 

راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.

“للمفتاح؟”

عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.

 

 

“لقد تم أكل دماغه من قبل زومبي حقا!” أكد دانيتز.

 

 

أومأ ألجر برأسه ووقف بينما ربت دانيتز المشتعل على الكتف.

“هل تريد الانتقام منه؟” خمن ألجر من لهجة وطلب الآخر.

 

 

كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟

“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.

لقد نقر على حافة الطاولة وسأل، كما لو كان يتحدث عن الطقس، “هل كان ميناء بانسي ممتع؟”

 

 

فكر ألجر للحظة قبل أن يقول، “آخر مرة ظهر فيها قائدك كانت قبل سبعة أيام، بالقرب من جزيرة سونيا. تم تأكيد ذلك بتلغراف. لن تصل الحلم الذهبي إلى بايام بهذه السرعة.”

قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.

 

 

“هل لديك مساعد جديد؟ إذا كنت وحدك، فأنت لست ندا للفولاذي حتى لو كان وحيدًا. وكما تعلم، دائمًا ما يرافقه حشد من الناس.”

 

 

 

بالنسبة لسؤال ألجر، كان رد دانيتز هو التخلص من رقاقة.

راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.

 

 

“أدعوا!”

 

 

 

“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.

“هذا الرفيق ليس سيئا.”

 

 

حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.

 

 

أجاب دانيتز بتردد

‘لن أعرفه؟ يجب أن يكون الشخص الذي لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي يتمتع بشهرة صغيرة في البحر بغض النظر عما إذا كان قرصانًا أو مغامرا… إلا إذا كان ينتمي إلى منظمة سرية معينة، أو أنها المرة الأولى التي يسافر فيها في البحار. بالطبع، من الممكن أيضًا أن دانيتز لا يرغب في الإجابة، خوفًا من كشف سر. هذا هو الأكثر احتمالية… شخص ينتمي إلى منظمة معينة، أول مرة يسافر في البحار، لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي…’ نظر ألجر إلى الأعلى قليلاً بينما كان لديه فجأة تخمين جريء.

فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.

 

‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.

لقد نقر على حافة الطاولة وسأل، كما لو كان يتحدث عن الطقس، “هل كان ميناء بانسي ممتع؟”

 

 

 

لقد شدد على كلمة “ممتع”.

 

 

“أدعوا!”

أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”

 

 

 

كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟

“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل

 

في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!

ابتسم ألجر دون رد.

“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.

 

 

في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!

 

 

“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”

وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”

لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.

 

 

‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”

“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.

 

لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.

“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”

521: إفتراض جريء.

 

“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”

“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.

 

 

وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”

أجاب دانيتز بتردد

 

 

ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!

أومأ ألجر برأسه ووقف بينما ربت دانيتز المشتعل على الكتف.

 

 

 

“لا تنس أموالي.”

 

 

 

استدار وسار نحو الباب.

ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!

 

 

بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.

‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.

 

 

“هذا الرفيق ليس سيئا.”

 

 

راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.

“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.

 

 

في مطعم العجوز جون.

لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.

“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.

 

 

بعد مغادرته الكازينو، سار ألجر، الذي كان يرتدي زوجًا من السراويل الفضفاضة المحلية، في الشارع. دخل متجرا ووجد منضدة. ابتسم وأخرج حفنة من البنسات البرونزية.

تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.

 

عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.

“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”

 

 

“هل لديك مساعد جديد؟ إذا كنت وحدك، فأنت لست ندا للفولاذي حتى لو كان وحيدًا. وكما تعلم، دائمًا ما يرافقه حشد من الناس.”

بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:

“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”

 

لقد شدد على كلمة “ممتع”.

‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’

“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل

 

 

 

 

 

في مطعم العجوز جون.

 

 

 

راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.

“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.

 

 

تسربت الرائحة القوية إلى أنف كلاين وعززت سيل لعابه بشكل كبير.

 

 

في مطعم العجوز جون.

‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.

فكر ألجر للحظة قبل أن يقول، “آخر مرة ظهر فيها قائدك كانت قبل سبعة أيام، بالقرب من جزيرة سونيا. تم تأكيد ذلك بتلغراف. لن تصل الحلم الذهبي إلى بايام بهذه السرعة.”

 

“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.

‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.

 

 

“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”

ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!

حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.

 

521: إفتراض جريء.

“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل

 

 

 

‘عادات الآلف؟ هم حقا عرق يحب الطبخ وتناول الأطباق الشهية… أو بالأحرى، إنه مجرد عذر خرج به روزيل…’ خمن كلاين، إلى حد كبير نتيجة لفهمه لشخصية هذا الشخص بعينه.

كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟

 

تسربت الرائحة القوية إلى أنف كلاين وعززت سيل لعابه بشكل كبير.

في الصباح، ذهب إلى عدد قليل من مستشفيات الكنيسة في بايام لتقديم رعاية المستشفيات لبعض المحتضرين، لمساعدتهم على تحقيق رغباتهم، والانخراط في مستوى أعمق من التمثيل، لكنه فشل في العثور على هدف مناسب.

 

 

“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”

هذا لا يعني أن أحدا لم يموت في المستشفى، بل كان لديهم أقارب إما كانوا يرافقونهم أو شهدوا وفاتهم. لم يكن هناك إمكانية لإخفاء نفسه على أنه المتوفى ماعدا لإرهاب الناس.

بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:

 

 

‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط