Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 531

تمثيل عظيم.

تمثيل عظيم.

531: تمثيل عظيم.

فتحت فمها قليلاً وأخرجت تعجب نصف متفاجئ قبل أن تقول بوجه مستقيم: “لماذا عدت فجأة؟”

 

 

 

 

‘لديه بعض الأشياء ليسألها للقبطانة؟’

 

 

نظرت رين إلى الأعلى عندما سمعت الخطى، وأخيرًا تعرفت على الزائر.

عبس دانيتز بينما كان يراقب جيرمان سبارو يغادر الغرفة، غير متأكد من دافعه الحقيقي.

كانت هذه الجزيرة أيضًا جزءًا من أرخبيل رورستد، لكنها كانت الأبعد عن مدينة الكرم، بايام. استغرقع الأمر ما يقرب الخمس ساعات على عابره للوصول إليها.

 

أدار كلاين رأسه من دون وعي إلى الجانب، فقط ليرى أن لون مياه البحر كان أكثر وضوحًا من لون بايام. كان الأمر كما لو أن مياه البحر كانت جوهرة خضراء كبيرة متلألئة تعكس الأشعة الذهبية تحت ضوء الشمس.

‘ما الذي يرمي إليه هذا الزميل حقا؟ المال والثروات؟ ولكن كان لديه الوقت الكافي ليأخذ رأسي مافيتي الفولاذي و عليق الدم هيندري مقابل ما يقرب من الـ10000 جنيه من المكافآت. نعم، حتى بعد دفع أي عمولات، سيظل من سبعة إلى ثمانية آلاف جنيه. ومع ذلك، لم يفعل ذلك. علاوة على ذلك، شارك معي الغنائم بسخاء. هذا متناقض للغاية. عندما سمع لأول مرة أنني كنت المشتعل، كان رد فعله الأول هو دعوتي بمكافأة 3000 جنيه… في كلمات القبطانة، هذا ليس علميًا…’

فجأة، أخفضت رأسها وأطلقت لعنة حادة بدت وكأنها تأتي من أعماق حلقها.

 

بصفته محاربًا لوحة مفاتيح قوي، كان يعرف عن نظريات مثل أسلوب التمثيل والتمثيل التجريبي، لكنه كان يفتقر إلى المزيد من الفهم. لم يكن بإمكانه سوى محاولة تخمين مزاج ويندت وأدائه في هذا النوع من السيناريو.

‘لماذا قد يتخلى عمداً عن المكافأة؟ إلا إذا… إلا إذا كان لديه طريقة أفضل للمطالبة بها بأمان، أو أنه تركها خصيصًا لشخص ما؟ نعم… لقد كان مستعدا لظهور المكلفين بالعقاب… لد.. لديه علاقاته وقنوات المعلومات خاصته! هكذا، يمكن تفسير كل شيء!’

 

 

لقد حمل حقيبته ولف حول المدينة حتى حدودها. عندها رأى المخمرة التي تديرها عائلة راين.

‘هناك أيضًا احتمال وجود نصف الإله الذي قتل كيلانغوس. حسنًا، هناك منظمة قوية وسرية وراء جيرمان سبارو!’

 

 

 

مصدوم من تخمينه الخاص، حاول دانيتز بشكل غريزي استخدام لغة جسده للتعبير عن مشاعره، لكنه نسي أن ذراعه اليسرى كانت لا تزال مكسورة. لقد تجهم على الفور في ألم.

كلما تحدثت أكثر، أصبحت أكثر إثارة.

 

‘لماذا قد يتخلى عمداً عن المكافأة؟ إلا إذا… إلا إذا كان لديه طريقة أفضل للمطالبة بها بأمان، أو أنه تركها خصيصًا لشخص ما؟ نعم… لقد كان مستعدا لظهور المكلفين بالعقاب… لد.. لديه علاقاته وقنوات المعلومات خاصته! هكذا، يمكن تفسير كل شيء!’

جعله هذا يشعر برعب أكبر. لم يكن يريد أن تلتقي قبطانته بمثل هذا الزميل المجنون الخطير.

بشكل غير ظاهر، سمعت صوتًا، ونامت.

 

بعد تغيير مظهره وسؤاله عن حالة راين وما إذا كان هناك أي خبر عن وفاة ويندت، وجد كلاين زاوية منعزلة. مسح وجهه بيده، وحول وجهه إلى ويندت طويل ورفيع مع ملامح وجه مميزة إلى حد ما.

حتى أنه اشتبه في أن الدافع الحقيقي لـجيرمان سبارو هو مكافأة قبطانته التي بلغت 26000 جنيه!

 

 

 

‘في مبارزة، قد لا يفوز هذا المجنون بالضرورة ضد القبطانة، ولا يزال هناك الزميل الأول،والزميل الثاني، والثالث، وعدد قليل من عريفي الملاحين. ولكن لديه منظمة مرعبة تدعمه! تريد إيذاء القبطانة؟ على جثتي!’ قام دانيتز بنفخ صدره، رفع رقبته، وكان مليئًا بشعور مثار بالتضحية بالنفس.

عادت راين إلى الباب، والتقطت المكنسة، وجثمت.

 

‘هذا محرج جدا بحق الجحيم!’

لقد مد يده من خلال شعره، قدم تدمرا طويلًا، وقال لنفسه، “سأقدم بالمزيد من المراقبة. ربما لدى جيرمان سبارو أسئلة يريد الإجابة عليها فقط”.

لقد سار ذهابًا وإيابًا قبل أن يجلس على الكرسي المتراجع. ثم فكر بابتسامة صامتة ساخرة.

 

كانت تقوم بتتظسف المدخل، ولم يكن هناك أحد حولها.

دون وعي، نظر حوله ووجد كل من البساط الطائر وعباءة الظلال. لم يكونوا مفقودين.

 

 

 

‘بعبارة أخرى، ترك جيرمان سبارو الأشياء التي تخصني. ألا يخشى أن أغتنم الفرصة للهروب؟ أم أنه سرق شعري مما سيسهل عليه العرافة؟’

 

 

 

‘لا، لا، إنه رجل مجنون. حتى لو كان يرغب في استخدام شعري، فسيمشي ويمد يده لسحب واحدة فقط. من المستحيل عليه أن يفعل ذلك سراً… حسناً، هناك منظمة قوية وسرية خلفه! ربما، في هذه اللحظة، هناك أشخاص من تلك المنظمة يراقبونني سراً. إنهم ينتظرون مني أن أغادر، في انتظار أن أبحث عن القبطانة… يا لا الخبث!’

 

 

 

‘يجب أن يكون جيرمان سبارو قد خرج عن قصد!’ شعر دانيتز أنه استوعب حقيقة الأمر بفضل خبرته وحكمته.

 

 

‘يجب أن يكون جيرمان سبارو قد خرج عن قصد!’ شعر دانيتز أنه استوعب حقيقة الأمر بفضل خبرته وحكمته.

لقد سار ذهابًا وإيابًا قبل أن يجلس على الكرسي المتراجع. ثم فكر بابتسامة صامتة ساخرة.

‘آه… رد الفعل هذا غير صحيح…’ كشف كلاين عن عمد عن تعبير متفاجئًا.

 

 

‘لن أغادر!’

“لقد قلتها بصوت عالٍ وأصبحت سعيدًا. ليس لديك ندم، ولكن ماذا عني؟ يجب أن أفكر باستمرار في عودتك والعيش في ألم؟ أنت وغد أناني!”

 

‘أريد أن أرى ما يمكنك القيام به!’

 

 

عادت راين إلى الباب، والتقطت المكنسة، وجثمت.

‘لن أعرض القبطانة للخطر!’

‘مع فكرة ثانية، ربحت مكافأة قدرها 3000 جنيه إلى جانب خاصية تجاوز الزومبي. تلك الأخيرة تساوي حوالي الـ3000 إلى 5000 جنيه. وهذا يعني أنني كسبت حوالي الـ7000 جنيه… هذا من مافيتي الفولاذي فقط. عليق الدم وسكوال كانوا تضييع كبير… تماما، إن صيد القراصنة هو عمل جيد. يمكنه إقامة العدل، ومعاقبة الشر، وحماية الضعفاء والأبرياء، وجعلي غنيًا بين عشية وضحاها…’

 

 

 

 

“توديع؟” سألت راين، متفاجأة قليلاً.

الثالثة والربع بعد الظهر، جزيرة سيميم.

 

 

 

كانت هذه الجزيرة أيضًا جزءًا من أرخبيل رورستد، لكنها كانت الأبعد عن مدينة الكرم، بايام. استغرقع الأمر ما يقرب الخمس ساعات على عابره للوصول إليها.

 

 

عادت راين إلى الباب، والتقطت المكنسة، وجثمت.

في الطريق، اشترى كلاين بدلة ذات خصائص محلية وحقيبة صغيرة لحمل الملابس التي غير منها، ليصبح المجموع أربعة عشر سولي. حتى أنهم لم يكونوا يستحقون جنيه.

 

 

 

‘إنها رخيصة بالفعل. إنه مجرد تغيير مقارنة ببدلة كاملة…’ مرتديا بنطلون، سترة بنية سميكة، وقبعة بنية فاتحة، نزل كلاين من العابرة مع وجه أصلي عادي، ودخل بعض الموانئ القديمة في جزيرة سميم. كان قد قضى بعض الوقت في شراء الملابس وتغيير مظهره، مما جعله يفوت العبارة في الساعة 9 ويوضع في وضع لا يمكنه فيه ركوب العبارة إلا في الساعة العاشرة.

 

 

مفكرا في النفقات التي كان عليه دفعها للتمثيل، لم يستطع إلا أن يحسب وضعه المالي الحالي.

 

 

‘أريد أن أرى ما يمكنك القيام به!’

‘تم بيع خاصية عديم الوجه مقابل 3825 جنيهًا. أعطتني مكافأت القراصنة 3000 جنيه. على الرغم من أنني لم أستلم 6،825 جنيهًا، يمكنني تضمينها في ميزانيتي بشكل أساسي طالما لم يتم كشف السيد الرجل المعلق…’

 

بعد استخدام التميمة، استدار كلاين وحرك راين، التي كانت تجلس على الأرض بينما تميل على الحائط، ثم غادر المنطقة بسرعة، مختبئًا في المسافة ليختلس النظر في النتيجة.

‘المبلغ المتبقي من دونا وإكراميات البقية وصل إلى 255 جنيه تقريبا في المجموع…’

 

 

 

‘لقد وجدت 26 جنيهاً و 11 سولي و 8 بنسات في جسد مافيتي الفولاذي…’

“ويندت، أيها الوغد الأناني!”

 

 

‘نعم، لا تزال هناك العملات الذهبية الخمس كاحتياطي…’

 

 

متغلبا على القشعريرة التي كانت على وشك أن التشكل على جلده، لقد استدار لينظر لراين في العين.

‘لم أنفق الكثير من المال مؤخرًا، لقد أنفقت أكثر بقليل من الجنيه في المجموع فقط. هذا شيء يجب أن أكون سعيدًا بشأنه…’

أخيرا، أغلق عينيه ومشى.

 

‘ما الذي يرمي إليه هذا الزميل حقا؟ المال والثروات؟ ولكن كان لديه الوقت الكافي ليأخذ رأسي مافيتي الفولاذي و عليق الدم هيندري مقابل ما يقرب من الـ10000 جنيه من المكافآت. نعم، حتى بعد دفع أي عمولات، سيظل من سبعة إلى ثمانية آلاف جنيه. ومع ذلك، لم يفعل ذلك. علاوة على ذلك، شارك معي الغنائم بسخاء. هذا متناقض للغاية. عندما سمع لأول مرة أنني كنت المشتعل، كان رد فعله الأول هو دعوتي بمكافأة 3000 جنيه… في كلمات القبطانة، هذا ليس علميًا…’

‘مع ذلك، سيكون لدي 7110 جنيه علاوة على ذلك، لا يزال لدي خاصية تجاوز الكابوس ومثانة المورلوك. إنها لا تزال تستحق شيئًا.’

“توديع؟” سألت راين، متفاجأة قليلاً.

 

‘في مبارزة، قد لا يفوز هذا المجنون بالضرورة ضد القبطانة، ولا يزال هناك الزميل الأول،والزميل الثاني، والثالث، وعدد قليل من عريفي الملاحين. ولكن لديه منظمة مرعبة تدعمه! تريد إيذاء القبطانة؟ على جثتي!’ قام دانيتز بنفخ صدره، رفع رقبته، وكان مليئًا بشعور مثار بالتضحية بالنفس.

‘مع فكرة ثانية، ربحت مكافأة قدرها 3000 جنيه إلى جانب خاصية تجاوز الزومبي. تلك الأخيرة تساوي حوالي الـ3000 إلى 5000 جنيه. وهذا يعني أنني كسبت حوالي الـ7000 جنيه… هذا من مافيتي الفولاذي فقط. عليق الدم وسكوال كانوا تضييع كبير… تماما، إن صيد القراصنة هو عمل جيد. يمكنه إقامة العدل، ومعاقبة الشر، وحماية الضعفاء والأبرياء، وجعلي غنيًا بين عشية وضحاها…’

‘تذكر، أنت تمثل فقط…’ كشف كلاين ابتسامة.

 

 

أدار كلاين رأسه من دون وعي إلى الجانب، فقط ليرى أن لون مياه البحر كان أكثر وضوحًا من لون بايام. كان الأمر كما لو أن مياه البحر كانت جوهرة خضراء كبيرة متلألئة تعكس الأشعة الذهبية تحت ضوء الشمس.

أما مسألة تحرير كاهن النور من القفاز، فلم يكن في عجلة من أمره. استلم الشمس الصغير للتو تركيبة الجرعة للتسلسل 7، لذلك لم يكن بحاجة إليها في الوقت الحالي. كان عليه أن ينتظر لفترة طويلة، وكانت قوى كاهن النور فعالة للغاية في التعامل مع قرصان مثل أدميرال الدم بطريقة أقوى بكثير من مشبك الشمس.

 

‘لديه بعض الأشياء ليسألها للقبطانة؟’

‘بالتأكيد، ليس بدون سبب أن جيلًا بعد جيل من المغامرين خرجوا إلى البحر للبحث عن الثروة. حتى لو اقتطعت الروحانية المتبقية للأرواح القديمة، وعيون غارغويل سداسي الأجنحة، ومياه الينبوع الذهبي لجزيرة سونيا، والمكونات الإضافية الأخرى للمتحكم في الدمى، فإن الأموال التي بقيت لي ستكون كافية للسماح لي بشراء قصر لائق هنا، في خليج ديسي، في مستعمرات القارة الجنوبية، وفي المناطق غير الحضرية… يقال أن ريف لوين جميل جدًا، إذا اتضح أنني غير قادر على العودة حقًا، يمكنني التفكير في الاستقرار في مكان مشابه… نعم، ما زلت أمتلك حصة 10٪ في شركة باكلوند للدرجات، لن تكون عائداتي المستقبلية منخفضة…’ بثقة، قام كلاين بتقويم ظهره وفكر في المستقبل.

 

 

 

بعد ترك أفكاره تتجول، بدأ كلاين يفكر في السؤال الأكثر واقعية، وهو ما إذا كان يجب عليه بيع خاصية تجاوز الكابوس، أو العثور على فرصة لإعادتها إلى كنيسة الليل الدائم، أو إنشاء غرض غامض منها من خلال حرفي.

 

 

‘المبلغ المتبقي من دونا وإكراميات البقية وصل إلى 255 جنيه تقريبا في المجموع…’

‘يعتمد الأمر على الموقف. الحل المثالي هو بيعها للكنيسة…’ الشهيد، كلاين، الذي أخذ جرعتين من صقور الليل، فكر بعدم يقين.

 

 

 

في الوقت نفسه، أعرب عن أمله في أن يصل الشمس الصغير قريبًا إلى التسلسل 7 ويكون مؤهل للحصول على تصريح بالطرق المستخدمة لإزالة الفساد العقلي من خاصية التجاوز.

بشكل غير ظاهر، سمعت صوتًا، ونامت.

 

كان عليه أن يقضي الليلة في جزيرة سيميم، حيث لم تكن هناك عابرة متجهة إلى بايام حتى الصباح.

أما مسألة تحرير كاهن النور من القفاز، فلم يكن في عجلة من أمره. استلم الشمس الصغير للتو تركيبة الجرعة للتسلسل 7، لذلك لم يكن بحاجة إليها في الوقت الحالي. كان عليه أن ينتظر لفترة طويلة، وكانت قوى كاهن النور فعالة للغاية في التعامل مع قرصان مثل أدميرال الدم بطريقة أقوى بكثير من مشبك الشمس.

فتحت فمها قليلاً وأخرجت تعجب نصف متفاجئ قبل أن تقول بوجه مستقيم: “لماذا عدت فجأة؟”

 

 

مع استقرار أفكاره ببطء، دخل كلاين مدينة ميناء صغيرة.

 

 

كان وجهها رماديا. لقد كان من غير المعروف ما كانت تفكر فيه.

كان المكان مليئًا بالسكان الأصليين. كانت بشراتهم برونزية تقريبًا، وشعرهم الأسود لديه تجعيد طفيفة وطبيعية. إنبعث من أجسامهم رائحة مستمدة من الاتصال المطول بالتوابل.

الثالثة والربع بعد الظهر، جزيرة سيميم.

 

بقيت جالسة هناك، بلا حراك لفترة طويلة.

بعد تغيير مظهره وسؤاله عن حالة راين وما إذا كان هناك أي خبر عن وفاة ويندت، وجد كلاين زاوية منعزلة. مسح وجهه بيده، وحول وجهه إلى ويندت طويل ورفيع مع ملامح وجه مميزة إلى حد ما.

 

 

 

لقد حمل حقيبته ولف حول المدينة حتى حدودها. عندها رأى المخمرة التي تديرها عائلة راين.

كان عليه أن يقضي الليلة في جزيرة سيميم، حيث لم تكن هناك عابرة متجهة إلى بايام حتى الصباح.

 

 

لم يعد من الممكن تسمية الفتاة ذات الشعر الكتاني بفتاة صغيرة. من الواضح أنها نضجت كثيرًا مقارنة بما تذكره بها ويندت.

‘هذا محرج جدا بحق الجحيم!’

 

متغلبا على القشعريرة التي كانت على وشك أن التشكل على جلده، لقد استدار لينظر لراين في العين.

كانت تقوم بتتظسف المدخل، ولم يكن هناك أحد حولها.

 

 

 

فووو… أخذ كلاين نفسًا عميقًا وخرج ببطء، وشعر وكأنه وضع في وضع صعب للغاية.

 

 

مصدوم من تخمينه الخاص، حاول دانيتز بشكل غريزي استخدام لغة جسده للتعبير عن مشاعره، لكنه نسي أن ذراعه اليسرى كانت لا تزال مكسورة. لقد تجهم على الفور في ألم.

بصفته محاربًا لوحة مفاتيح قوي، كان يعرف عن نظريات مثل أسلوب التمثيل والتمثيل التجريبي، لكنه كان يفتقر إلى المزيد من الفهم. لم يكن بإمكانه سوى محاولة تخمين مزاج ويندت وأدائه في هذا النوع من السيناريو.

‘تذكر، أنت تمثل فقط…’ كشف كلاين ابتسامة.

 

 

أخيرا، أغلق عينيه ومشى.

‘آه… رد الفعل هذا غير صحيح…’ كشف كلاين عن عمد عن تعبير متفاجئًا.

 

دون وعي، نظر حوله ووجد كل من البساط الطائر وعباءة الظلال. لم يكونوا مفقودين.

نظرت رين إلى الأعلى عندما سمعت الخطى، وأخيرًا تعرفت على الزائر.

‘إنها رخيصة بالفعل. إنه مجرد تغيير مقارنة ببدلة كاملة…’ مرتديا بنطلون، سترة بنية سميكة، وقبعة بنية فاتحة، نزل كلاين من العابرة مع وجه أصلي عادي، ودخل بعض الموانئ القديمة في جزيرة سميم. كان قد قضى بعض الوقت في شراء الملابس وتغيير مظهره، مما جعله يفوت العبارة في الساعة 9 ويوضع في وضع لا يمكنه فيه ركوب العبارة إلا في الساعة العاشرة.

 

في الطريق، اشترى كلاين بدلة ذات خصائص محلية وحقيبة صغيرة لحمل الملابس التي غير منها، ليصبح المجموع أربعة عشر سولي. حتى أنهم لم يكونوا يستحقون جنيه.

فتحت فمها قليلاً وأخرجت تعجب نصف متفاجئ قبل أن تقول بوجه مستقيم: “لماذا عدت فجأة؟”

 

 

 

‘تذكر، أنت تمثل فقط…’ كشف كلاين ابتسامة.

بشكل غير ظاهر، سمعت صوتًا، ونامت.

 

بشكل غير ظاهر، سمعت صوتًا، ونامت.

“جئت لأودعك”.

بصفته محاربًا لوحة مفاتيح قوي، كان يعرف عن نظريات مثل أسلوب التمثيل والتمثيل التجريبي، لكنه كان يفتقر إلى المزيد من الفهم. لم يكن بإمكانه سوى محاولة تخمين مزاج ويندت وأدائه في هذا النوع من السيناريو.

 

‘لقد وجدت 26 جنيهاً و 11 سولي و 8 بنسات في جسد مافيتي الفولاذي…’

تحدث بلهجة محلية، بلكنة بايام غير ظاهرة إلى حد ما.

فتحت فمها قليلاً وأخرجت تعجب نصف متفاجئ قبل أن تقول بوجه مستقيم: “لماذا عدت فجأة؟”

 

تم اشتقاق لغة أرخبيل رورستد أيضًا من فيزاك القديمة وكانت تنتمي إلى متغير آخر. بصفته نصف مؤرخ، كان كلاين قادرًا على إتقانها بسهولة، ولم يستغرقه الأمر سوى وقت قصير لإتقانها.

‘تم بيع خاصية عديم الوجه مقابل 3825 جنيهًا. أعطتني مكافأت القراصنة 3000 جنيه. على الرغم من أنني لم أستلم 6،825 جنيهًا، يمكنني تضمينها في ميزانيتي بشكل أساسي طالما لم يتم كشف السيد الرجل المعلق…’

 

كانت هذه الجزيرة أيضًا جزءًا من أرخبيل رورستد، لكنها كانت الأبعد عن مدينة الكرم، بايام. استغرقع الأمر ما يقرب الخمس ساعات على عابره للوصول إليها.

“توديع؟” سألت راين، متفاجأة قليلاً.

“لقد قلتها بصوت عالٍ وأصبحت سعيدًا. ليس لديك ندم، ولكن ماذا عني؟ يجب أن أفكر باستمرار في عودتك والعيش في ألم؟ أنت وغد أناني!”

 

 

أدار كلاين رأسه، ونظر إلى الجانب، وابتسم.

 

 

‘أريد أن أرى ما يمكنك القيام به!’

“سأسعى وراء كنز، ولا أعرف متى سأتمكن من العودة.”

“لقد قلتها بصوت عالٍ وأصبحت سعيدًا. ليس لديك ندم، ولكن ماذا عني؟ يجب أن أفكر باستمرار في عودتك والعيش في ألم؟ أنت وغد أناني!”

 

 

“عندما يحين الوقت، سأظهر بمبالغ كبيرة من المال. سأشتري مزرعة في الضواحي، وأزرع بعض أشجار المطاط، وأقيم مزرعة كروم، سيكون لدي مطحنة خاصة، قبو نبيذ، متجر حدادة، ووسأدع الهواء يمتلئ برائحة جميع أنواع البهارات. ثم، سأشتري بعض العبيد وأوظف بعض الخدم، تمامًا مثل أولئك السادة. هه هه، لكنني سأظل ناقص بشيء واحد “.

فجأة، أخفضت رأسها وأطلقت لعنة حادة بدت وكأنها تأتي من أعماق حلقها.

 

 

متغلبا على القشعريرة التي كانت على وشك أن التشكل على جلده، لقد استدار لينظر لراين في العين.

 

 

لم يعد من الممكن تسمية الفتاة ذات الشعر الكتاني بفتاة صغيرة. من الواضح أنها نضجت كثيرًا مقارنة بما تذكره بها ويندت.

“ما زلت سأفتقر إلى زوجة ومالكة للقصر.”

 

 

 

“راين، أنا أحبك. أتمنى أن أتزوجك. السبب الذي جعلني أقولها بصوتٍ عالٍ اليوم ليس الحصول على إجابة، ولكن لأنني أخشى أنه لن تتاح لي الفرصة لأخبرك مرة أخرى.”

مصدوم من تخمينه الخاص، حاول دانيتز بشكل غريزي استخدام لغة جسده للتعبير عن مشاعره، لكنه نسي أن ذراعه اليسرى كانت لا تزال مكسورة. لقد تجهم على الفور في ألم.

 

بعد الاستماع بهدوء، وبخت راين فجأة بغضب، “ويندت، أنت جبان!”

بعد الاستماع بهدوء، وبخت راين فجأة بغضب، “ويندت، أنت جبان!”

“عندما يحين الوقت، سأظهر بمبالغ كبيرة من المال. سأشتري مزرعة في الضواحي، وأزرع بعض أشجار المطاط، وأقيم مزرعة كروم، سيكون لدي مطحنة خاصة، قبو نبيذ، متجر حدادة، ووسأدع الهواء يمتلئ برائحة جميع أنواع البهارات. ثم، سأشتري بعض العبيد وأوظف بعض الخدم، تمامًا مثل أولئك السادة. هه هه، لكنني سأظل ناقص بشيء واحد “.

 

الثالثة والربع بعد الظهر، جزيرة سيميم.

‘آه… رد الفعل هذا غير صحيح…’ كشف كلاين عن عمد عن تعبير متفاجئًا.

 

 

 

قامت راين بقمع صوتها وقالت، “ثلاث سنوات مضت، ثلاث سنوات لعينة، كنت مستعدة بالفعل للتوجه إلى بايام معك. ومع ذلك، لم تقل أي شيء في النهاية! أيها الجبان! أيها المرعوب!”

 

 

 

“ما فائدة إخباري الآن؟ أنت ذاهب إلى البحر قريبًا، وقد لا تعود أبدًا!”

 

 

 

كلما تحدثت أكثر، أصبحت أكثر إثارة.

‘لم أنفق الكثير من المال مؤخرًا، لقد أنفقت أكثر بقليل من الجنيه في المجموع فقط. هذا شيء يجب أن أكون سعيدًا بشأنه…’

 

لوحت بالمكنسة بيدها ووجهتها نحو ويندت.

“لقد قلتها بصوت عالٍ وأصبحت سعيدًا. ليس لديك ندم، ولكن ماذا عني؟ يجب أن أفكر باستمرار في عودتك والعيش في ألم؟ أنت وغد أناني!”

 

 

 

لوحت بالمكنسة بيدها ووجهتها نحو ويندت.

 

 

 

عرف كلاين أن ويندت الحقيقي كان سيضرب المكنسة بعيدًا، ويعانق الفتاة، ويخبرها أنه لن يخرج إلى البحر مرة أخرى، لكنه لم يستطيع أن يفعل الشيء نفسه. كان عليه أن يتظاهر بأنه تم طرده بشكل مثير للشفقة، يركض طوال الطريق إلى زقاق قريب. هناك، ضرب رأسه بالحائط بينما شتم نفسه بصمت.

تحدث بلهجة محلية، بلكنة بايام غير ظاهرة إلى حد ما.

 

 

‘لقد كان محرجًا للغاية بحق الجحيم!’

‘لن أغادر!’

 

كان المكان مليئًا بالسكان الأصليين. كانت بشراتهم برونزية تقريبًا، وشعرهم الأسود لديه تجعيد طفيفة وطبيعية. إنبعث من أجسامهم رائحة مستمدة من الاتصال المطول بالتوابل.

‘هذا محرج جدا بحق الجحيم!’

 

 

في الوقت نفسه، أعرب عن أمله في أن يصل الشمس الصغير قريبًا إلى التسلسل 7 ويكون مؤهل للحصول على تصريح بالطرق المستخدمة لإزالة الفساد العقلي من خاصية التجاوز.

عادت راين إلى الباب، والتقطت المكنسة، وجثمت.

 

 

في الطريق، اشترى كلاين بدلة ذات خصائص محلية وحقيبة صغيرة لحمل الملابس التي غير منها، ليصبح المجموع أربعة عشر سولي. حتى أنهم لم يكونوا يستحقون جنيه.

كان وجهها رماديا. لقد كان من غير المعروف ما كانت تفكر فيه.

بعد استخدام التميمة، استدار كلاين وحرك راين، التي كانت تجلس على الأرض بينما تميل على الحائط، ثم غادر المنطقة بسرعة، مختبئًا في المسافة ليختلس النظر في النتيجة.

 

 

بشكل غير ظاهر، سمعت صوتًا، ونامت.

بعد ترك أفكاره تتجول، بدأ كلاين يفكر في السؤال الأكثر واقعية، وهو ما إذا كان يجب عليه بيع خاصية تجاوز الكابوس، أو العثور على فرصة لإعادتها إلى كنيسة الليل الدائم، أو إنشاء غرض غامض منها من خلال حرفي.

 

 

بعد استخدام التميمة، استدار كلاين وحرك راين، التي كانت تجلس على الأرض بينما تميل على الحائط، ثم غادر المنطقة بسرعة، مختبئًا في المسافة ليختلس النظر في النتيجة.

فجأة، أخفضت رأسها وأطلقت لعنة حادة بدت وكأنها تأتي من أعماق حلقها.

 

‘ما الذي يرمي إليه هذا الزميل حقا؟ المال والثروات؟ ولكن كان لديه الوقت الكافي ليأخذ رأسي مافيتي الفولاذي و عليق الدم هيندري مقابل ما يقرب من الـ10000 جنيه من المكافآت. نعم، حتى بعد دفع أي عمولات، سيظل من سبعة إلى ثمانية آلاف جنيه. ومع ذلك، لم يفعل ذلك. علاوة على ذلك، شارك معي الغنائم بسخاء. هذا متناقض للغاية. عندما سمع لأول مرة أنني كنت المشتعل، كان رد فعله الأول هو دعوتي بمكافأة 3000 جنيه… في كلمات القبطانة، هذا ليس علميًا…’

استيقظت رتين بسرعة وأدركت أنها قد نمت دون أن تعرف ذلك. كل شيء حدث الآن بدا وكأنه حلم.

مفكرا في النفقات التي كان عليه دفعها للتمثيل، لم يستطع إلا أن يحسب وضعه المالي الحالي.

 

 

بقيت جالسة هناك، بلا حراك لفترة طويلة.

لوحت بالمكنسة بيدها ووجهتها نحو ويندت.

 

فجأة، أخفضت رأسها وأطلقت لعنة حادة بدت وكأنها تأتي من أعماق حلقها.

 

 

‘أريد أن أرى ما يمكنك القيام به!’

“ويندت، أيها الوغد الأناني!”

 

 

 

‘تنهد.’ تنهد كلاين، الذي شعر بإحساس ضئيل بهضم جرعته، غير مظهره، وغادر المكان.

 

 

“جئت لأودعك”.

كان عليه أن يقضي الليلة في جزيرة سيميم، حيث لم تكن هناك عابرة متجهة إلى بايام حتى الصباح.

‘هناك أيضًا احتمال وجود نصف الإله الذي قتل كيلانغوس. حسنًا، هناك منظمة قوية وسرية وراء جيرمان سبارو!’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط