ضغط ضخم.
671: ضغط ضخم.
ذكرت أودري ببساطة الأغنية الشعبية القديمة، لكنها لم تصف المحتوى بالتفصيل. كانت تخشى أن تكون السيدة الناسك الماهرة قادرة على تخمين الموقع المحدد.
عندما رأى إملين هذا، شعر بالارتياح. وارتفعت المتعة من أعماق قلبه.
‘يبدو أنني لست مضطرة لإخفاء ظروفي تمامًا…’
لقد ذكرت فقط الإلهام الذي إمتلكته، وكيف استخدمت تلميح نفسي للاحتفاظ بالوضوح في حلمها قبل بدء رحلة سحرية.
في هذه اللحظة، قام القمر إملين، الذي كان بالفعل غير صبور، بتطهير حنجرته.
‘تلميح نفسي؟ هي تعرف كيف تزرع تلميح نفسي؟ من المرجح أنها طبيب نفساني في تسلسل 7…’ أعطت كاتليا حكمًا من باب العادة، لكنها شعرت على الفور بالإرتباك.
…
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
‘إذا لماذا تشتري خاصية تجاوز لطبيب نفساني؟’
أومئت كاتليا وقالت، “هناك العديد من الأشياء الخطرة الأخرى في بحر اللاوعي الجماعي- الأفكار المتراكمة الخبيثة للإنسانية، والرغبات التي يمكن أن تفسد أجساد الروح، والذكريات المرعبة منذ العصور القديمة التي تشبه العواصف والأمواج في البحر- كل هذه سوف تسبب لك أذى نفسي شديد وقد تمنعك من الاستيقاظ على الإطلاق.”
“قبل أن تكتسبي حقًا قوى التجاوز التي تسمح لك بالسفر عبر بحر اللاوعي الجماعي، من الأفضل عدم الاستكشاف بعمق شديد”.
‘أخذ نفس الجرعة يعطي زيادة محدودة في القوة بينما تكون عرضة لفقدان السيطرة. علاوة على ذلك، سيكون عقبة أمام هضم الجرعة…’
‘… لقد اتخذت مثل هذا الطريق الدائري لإثبات ذلك… هل يجب أن أقول أن مصاص دماء مثلك لديه منطق واضح، أو أنك شخص يتحمل الضغائن؟’ أوقف كلاين ضحكته وأوقف نفسه عن دراسة إملين وايت.
‘لإنشاء غرض غامض؟ لكن هذا سيتداخل مع قوى التجاوز الخاصة بها. ليس هناك قيمة لذلك.’
“تقول الأسطورة أنها ماتت في نهاية العصر الثاني، ولكن من المستحيل التحقق من ذلك حيث لم ير أحد جثتها أو آثارها.”
‘لإعطائها لشخص آخر؟’
وسط تخمينات كاتليا، ذكرت أودري بالفعل حلمها الفوضوي وكيف وصلت إلى حافة وعيها. ثم استخدمت طريقة الاستحضار التي تعلمتها من السيد الأحمق لإنشاء درج أدى إلى الأسفل. ثم دخلت ببطء عميقًا في وعيها.
عند عودتها إلى الواقع، نظرت أميرالة النجوم كاتليا إلى الكرة السماوية المحطمة على مكتبها. ثم تذكرت بجدية ما حدث في التجمع.
لم تصف بالتفصيل نقاط الضوء المختلفة في اللاوعي، لأنها تنطوي على أسرار محرجة لم ترغب في مشاركتها.
بعد جولة أخرى من التبادلات، انتهى تجمع التاروت. ابتسم كلاين وقال، “جميعا، سنلتقي الأسبوع المقبل.”
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
تم عرض بصمات ذاكرة الرواد البشريين وانتشار وانعكاس وعي المخلوقات المحيطة تحت أوصاف أودري المتماسكة وغير السريعة. ثم تم تثبيتها على التنين ذو الحراشف الحجرية الرمادية الذي طار عبر بحر اللاوعي الجماعي.
671: ضغط ضخم.
‘هناك تنين يعيش في بحر اللاوعي الجماعي؟ يا لها من رحلة سحرية وجميلة! على الرغم من أن الأنسة عدالة لم تواجه أي أعداء أو خطر، إلا أنها لا تزال تتركني سريالية قليلاً…’ فكرت فورس فجأة في عنوان كتاب: “جولة حلم الأنسة عدالة”.
استنشقت بصمت وقالت لنفسها، ‘أودري، لا تكوني عنيدة. انتظري حتى تصبحي في التسلسل 5 قبل إجراء محاولة مرة أخرى!”
فووو… تنهدت كاتليا ومدت يدها إلى جبهتها وقالت بصمت، ”إن الضغط كبير حقًا عند المشاركة في تجمع تحت إشراف إله”.
أثناء إنهاء الأشياء، قامت أودري بمسح المنطقة وسألت، “أيها السيدات والسادة، هل لديكم أي اقتراحات؟ هل تعتقدون أن مدينة معجزات التنانين، ليفسييد، مخفية أيضًا في بحر اللاوعي الجماعي؟”
بعد أكثر من عشر ثوانٍ من الصمت، استردت كاتليا قلمًا وبعض الورق وكتبت أثناء التفكير “قام شخص ما عن عمد بجمع صفحات مذكرات الإمبراطور”.
“إذا كنت أرغب في مواصلة البحث، فما الذي يجب أن أنتبه له؟ ما هي الاستعدادات المتقدمة التي أحتاجها؟”
“من الواضح أن هناك أخطاء في سجلاتكم لتاريخ السانغوين”.
نظر الرجل المعلق ألجر إلى الناسك وقال بنبرة جادة، “لا أعتقد أنه يجب عليك مواصلة الاستكشاف.”
‘السيدة الناسك تعرف الكثير وهي ذات معرفة كبيرة…’ تشبثت أودري بشظية الأمل الأخيرة ونظرت إلى السيد الأحمق في نهاية الطاولة، على أمل أن يوفر هذا الوجود الإلهي اقتراحًا مختلفًا عن السيد الرجل المعلق أو السيدة الناسك.
“إنه عمل خطير للغاية.”
“وفقًا للتسجيلات، فإن معظم التنانين هم كائنات ذات لحم ودم، وهذا يشمل تنانين العقل. من خلال السماح لنفسه بالبقاء والسباحة عبر ما يسمى ببحر اللاوعي الجماعي، فهذا يعني أن التنين الذي رأيتيه كان بتسلسل عالي بما فيه الكفاية. على الأقل إنه على مستوى أنصاف الآلهة.”
لقد أفاده نقاش القمر والشمس بشكل كبير، مما سمح له بمعرفة أن الملكة العملاقة، إلهة الحصاد، سميت أوميبيلا.
“قبل الوصول إلى التسلسل 5، من الأفضل ألا تفكري في ذلك.”
‘أخذ نفس الجرعة يعطي زيادة محدودة في القوة بينما تكون عرضة لفقدان السيطرة. علاوة على ذلك، سيكون عقبة أمام هضم الجرعة…’
لم يكن الآخرون أبطأ، بما في ذلك الناسك كاتليا.
أومئت كاتليا وقالت، “هناك العديد من الأشياء الخطرة الأخرى في بحر اللاوعي الجماعي- الأفكار المتراكمة الخبيثة للإنسانية، والرغبات التي يمكن أن تفسد أجساد الروح، والذكريات المرعبة منذ العصور القديمة التي تشبه العواصف والأمواج في البحر- كل هذه سوف تسبب لك أذى نفسي شديد وقد تمنعك من الاستيقاظ على الإطلاق.”
“إلى جانب ذلك إنه بحر اللاوعي الجماعي لجميع المخلوقات، الذي لا رقتصر فقط على البشر. قد تكون هناك أرواح شريرة، أو آلهة شريرة، أو وعي وجودات مرعبة مخفية هناك. إنهم مثل دوامات عملاقة يمكن أن تلتهمها السفن.”
“لقد بحثت بجدية في التاريخ الذي تم تسليمه عبر أجيال من قبلنا نحن السانغوين…”
“قبل أن تكتسبي حقًا قوى التجاوز التي تسمح لك بالسفر عبر بحر اللاوعي الجماعي، من الأفضل عدم الاستكشاف بعمق شديد”.
أومئت كاتليا وقالت، “هناك العديد من الأشياء الخطرة الأخرى في بحر اللاوعي الجماعي- الأفكار المتراكمة الخبيثة للإنسانية، والرغبات التي يمكن أن تفسد أجساد الروح، والذكريات المرعبة منذ العصور القديمة التي تشبه العواصف والأمواج في البحر- كل هذه سوف تسبب لك أذى نفسي شديد وقد تمنعك من الاستيقاظ على الإطلاق.”
شعرت أودري، التي كانت مليئة بالتوقعات، بخيبة أمل. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تعترف بأن السيد الرجل المعلق و السيدة الناسك قد تحدثا بشكل منطقي وصادق.
جعلتها بعض التفاصيل تعتقد أن نادي التاروت شارك في العديد من الأمور التي جعلته شيئ لا يجب السخرية منه. ومخبأ عميقا في الضباب الرمادي كان السيد الأحمق. مثل العالم، الذي كان مختبئًا خلف ظلال كثيفة، لقد *كان* غير قابل للقراءة وغير قابل للفهم. كان من غير المعروف ما كان يخطط له.
استنشقت بصمت وقالت لنفسها، ‘أودري، لا تكوني عنيدة. انتظري حتى تصبحي في التسلسل 5 قبل إجراء محاولة مرة أخرى!”
تم عرض بصمات ذاكرة الرواد البشريين وانتشار وانعكاس وعي المخلوقات المحيطة تحت أوصاف أودري المتماسكة وغير السريعة. ثم تم تثبيتها على التنين ذو الحراشف الحجرية الرمادية الذي طار عبر بحر اللاوعي الجماعي.
لم تعتبر تمامًا مدى صعوبة أن تصبح التسلسل 5. في هذا المستوى، يمكن للمرء أن يتنافس ليصبح واحدًا من تاأدميرالات القراصنة السبعة، أو حتى جعل السبعة يصبحون ثمانية.
تم عرض بصمات ذاكرة الرواد البشريين وانتشار وانعكاس وعي المخلوقات المحيطة تحت أوصاف أودري المتماسكة وغير السريعة. ثم تم تثبيتها على التنين ذو الحراشف الحجرية الرمادية الذي طار عبر بحر اللاوعي الجماعي.
من وجهة نظر أودري، مع السيد الأحمق ونادي التاروت، طالما كانت حذرة وهادئة، فستتمكن بالتأكيد من الوصول إلى هذا المستوى بنجاح في غضون عام أو عامين إذا لم تتخذ مخاطر غير ضرورية.
شعرت أودري، التي كانت مليئة بالتوقعات، بخيبة أمل. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تعترف بأن السيد الرجل المعلق و السيدة الناسك قد تحدثا بشكل منطقي وصادق.
فووو… تنهدت كاتليا ومدت يدها إلى جبهتها وقالت بصمت، ”إن الضغط كبير حقًا عند المشاركة في تجمع تحت إشراف إله”.
فقط بوابة أن تصبح نصف إله كانت صعبة الفتح!
‘السيدة الناسك تعرف الكثير وهي ذات معرفة كبيرة…’ تشبثت أودري بشظية الأمل الأخيرة ونظرت إلى السيد الأحمق في نهاية الطاولة، على أمل أن يوفر هذا الوجود الإلهي اقتراحًا مختلفًا عن السيد الرجل المعلق أو السيدة الناسك.
‘لا تنظري لي… ليس لدي أي فكرة!’ حاول كلاين قصارى جهده ألا يرمش.
“من الواضح أن هناك أخطاء في سجلاتكم لتاريخ السانغوين”.
كان فهمه للوعي، واللاوعي، واللاوعي الجماعي لا يزال عالقًا على المستوى النظري الذي وصفته الوسيط الروحي دالي. لم يفهم أي شيء أكثر. على الرغم من أن مروره بتدخلات أحلام بشكل متكرر، إلا أنه لم يفكر أبدًا في استكشاف العالم خارج الحلم على الرغم من احتفاظه بالوضوح. لذلك، كيف كان عليه أن يقدم أي اقتراحات للأنسة عدالة؟
‘يا لها من عضو جديد يسبب الضغط…’ تنهد كلاين داخليا. لم يتفوه بأي كلمة وحافظ على ابتسامته الخفيفة.
“لقد بحثت بجدية في التاريخ الذي تم تسليمه عبر أجيال من قبلنا نحن السانغوين…”
في الواقع، كان لديه فكرة طبيعية بخصوص هذا. ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ستعمل دون إجراء أي تحقق.
“بإرادتك”. نهضت أودري على الفور.
في الماضي، حتى لو كان يفتقر إلى الثقة، كان بإمكانه الإدلاء بتعليق غامض، ولكن الآن، مع وجود ادميرالة النجوم كاتليا جالسة إلى جانبه، تراقب، لقد جعل من السهل عليه أن يرتكب الأخطاء كلما تحدث أكثر. وكلما قل الكلام، قل ارتكاب الأخطاء. ولم تكن هناك فرصة لارتكاب الأخطاء عن طريق الصمت.
لم تعتبر تمامًا مدى صعوبة أن تصبح التسلسل 5. في هذا المستوى، يمكن للمرء أن يتنافس ليصبح واحدًا من تاأدميرالات القراصنة السبعة، أو حتى جعل السبعة يصبحون ثمانية.
إذا كان شخص آخر قد ألقى بهذا الشك عليه، لكان ديريك قد سارع إلى الرد، معربًا عن حقيقة أن سكان مدينة الفضة هم أحفاد مملكة الفضة وأنه لم يكذب. ومع ذلك، بعد إلقاء نظرة خاطفة على السيد قمر واستشعار تعجرفه، وجه ديريك رأسه إلى الجانب، وشعر أن التفسير كان تحت مكانته.
‘يا لها من عضو جديد يسبب الضغط…’ تنهد كلاين داخليا. لم يتفوه بأي كلمة وحافظ على ابتسامته الخفيفة.
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
إذا لم يكن له فوق الضباب الرمادي وكيف كان موجودًا على شكل جسم روح، فقد اشتبه في أن مثل هذا التمثيل الصعب للغاية سيجعل العضلات حول عينيه تتشنج.
‘يبدو أنني لست مضطرة لإخفاء ظروفي تمامًا…’
‘ليس لدى السيد الأحمق أي اقتراحات…’ سحبت أودري نظرتها في اكتئاب. لقد توقفت عن التخيل حول استكشاف بحر اللاوعي الجماعي قريبا جدا.
‘إلهة الحصاد تسمى أوميبيلا حقًا…’ فوجئ ديريك. كان يرغب في الرد، لكنه لم يتمكن من قول كلمة لأن هذه المسألة أثبت أن تاريخ مدينة الفضة كان له عدة ثقوب. شعر على الفور بالظلم إلى حد ما.
في هذه اللحظة، قام القمر إملين، الذي كان بالفعل غير صبور، بتطهير حنجرته.
أراد تجربة الإلهام الذي تلقته الآنسة عدالة من استكشاف أحلامها.
“لقد بحثت بجدية في التاريخ الذي تم تسليمه عبر أجيال من قبلنا نحن السانغوين…”
بعد جولة أخرى من التبادلات، انتهى تجمع التاروت. ابتسم كلاين وقال، “جميعا، سنلتقي الأسبوع المقبل.”
‘السانغوين… هو حقا مصاص دماء… إن رعاية مصاصي الدماء وسحب مصاصي الدماء إلى الكنيسة هو حقا تقليد لكنيسة الأم الأرض…’ أومأت كاتليا وهي تبدو وكأنها كانت تستمع بجدية.
وفي الوقت نفسه، شعرت أن بعض استنتاجاتها قد كانت بحاجة إلى تعديلات.
“قبل أن تكتسبي حقًا قوى التجاوز التي تسمح لك بالسفر عبر بحر اللاوعي الجماعي، من الأفضل عدم الاستكشاف بعمق شديد”.
‘كشف القمر مباشرة عن هويته… هل يعني ذلك أن السيد الأحمق لديه رادع قوي، حتى في العالم الخارجي، الأعضاء ليسوا خائفين من تسرب المعلومات؟’
ذكرت أودري ببساطة الأغنية الشعبية القديمة، لكنها لم تصف المحتوى بالتفصيل. كانت تخشى أن تكون السيدة الناسك الماهرة قادرة على تخمين الموقع المحدد.
‘لماذا يجب أن أترك مصاص دماء متغطرس لا يعترف بتاريخ مدينة الفضة يصدقني؟’ فكر بصمت لنفسه.
‘يبدو أنني لست مضطرة لإخفاء ظروفي تمامًا…’
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
‘السيدة الناسك تعرف الكثير وهي ذات معرفة كبيرة…’ تشبثت أودري بشظية الأمل الأخيرة ونظرت إلى السيد الأحمق في نهاية الطاولة، على أمل أن يوفر هذا الوجود الإلهي اقتراحًا مختلفًا عن السيد الرجل المعلق أو السيدة الناسك.
توقف إملين مؤقتًا ونظر إلى الشمس قبل أن يميل ذقنه.
في الماضي، حتى لو كان يفتقر إلى الثقة، كان بإمكانه الإدلاء بتعليق غامض، ولكن الآن، مع وجود ادميرالة النجوم كاتليا جالسة إلى جانبه، تراقب، لقد جعل من السهل عليه أن يرتكب الأخطاء كلما تحدث أكثر. وكلما قل الكلام، قل ارتكاب الأخطاء. ولم تكن هناك فرصة لارتكاب الأخطاء عن طريق الصمت.
“قبل الكارثة، لم تكن هناك مدينة الفضة، فقط مملكة الفضة!”
وسط تخمينات كاتليا، ذكرت أودري بالفعل حلمها الفوضوي وكيف وصلت إلى حافة وعيها. ثم استخدمت طريقة الاستحضار التي تعلمتها من السيد الأحمق لإنشاء درج أدى إلى الأسفل. ثم دخلت ببطء عميقًا في وعيها.
إذا كان شخص آخر قد ألقى بهذا الشك عليه، لكان ديريك قد سارع إلى الرد، معربًا عن حقيقة أن سكان مدينة الفضة هم أحفاد مملكة الفضة وأنه لم يكذب. ومع ذلك، بعد إلقاء نظرة خاطفة على السيد قمر واستشعار تعجرفه، وجه ديريك رأسه إلى الجانب، وشعر أن التفسير كان تحت مكانته.
في هذه اللحظة، قام القمر إملين، الذي كان بالفعل غير صبور، بتطهير حنجرته.
‘لماذا يجب أن أترك مصاص دماء متغطرس لا يعترف بتاريخ مدينة الفضة يصدقني؟’ فكر بصمت لنفسه.
“بإرادتك”. نهضت أودري على الفور.
“إذا كنت أرغب في مواصلة البحث، فما الذي يجب أن أنتبه له؟ ما هي الاستعدادات المتقدمة التي أحتاجها؟”
من رد فعله، استطاع إيملين أن يقول أن مدينة الفضة كانت بالفعل مرتبطة بمملكة الفضة. لقد أطلق ‘تسك’ وقال: “إن إيمان مملكة الفضة لم يكن في الأصل الملك العملاق أورمير، بل كان *لملكته* أوميبيلا”.
وفي الوقت نفسه، شعرت أن بعض استنتاجاتها قد كانت بحاجة إلى تعديلات.
‘أوميبيلا؟’ أدار ديريك رأسه وأطلق “مدينة الفضة خاصتنا ليس لديها أي سجلات لهذه المسألة، ولا توجد أي سجلات لملكة تدعى أوميبيلا”.
“إلى جانب ذلك إنه بحر اللاوعي الجماعي لجميع المخلوقات، الذي لا رقتصر فقط على البشر. قد تكون هناك أرواح شريرة، أو آلهة شريرة، أو وعي وجودات مرعبة مخفية هناك. إنهم مثل دوامات عملاقة يمكن أن تلتهمها السفن.”
ضحك املين ونشر يديه.
كان الشمس ديريك على وشك الرد على السيد قمر عندما سمع السيدة الناسك تتحدث.
“لهذا السبب، ليس هناك خطأ في قولي أن تاريخ مدينة الفضة خاصتك معيب وغير مكتمل، أليس كذلك؟”
“من الواضح أن هناك أخطاء في سجلاتكم لتاريخ السانغوين”.
“قبل أن تكتسبي حقًا قوى التجاوز التي تسمح لك بالسفر عبر بحر اللاوعي الجماعي، من الأفضل عدم الاستكشاف بعمق شديد”.
‘… لقد اتخذت مثل هذا الطريق الدائري لإثبات ذلك… هل يجب أن أقول أن مصاص دماء مثلك لديه منطق واضح، أو أنك شخص يتحمل الضغائن؟’ أوقف كلاين ضحكته وأوقف نفسه عن دراسة إملين وايت.
بعد أن انتهت من كتابة الرسالة وطيها، أخرجت هارمونيكا ذهبية رائعة حملتها معها. وضعتها على شفتيها، ونفختها.
لقد أفاده نقاش القمر والشمس بشكل كبير، مما سمح له بمعرفة أن الملكة العملاقة، إلهة الحصاد، سميت أوميبيلا.
فقط بوابة أن تصبح نصف إله كانت صعبة الفتح!
كان الشمس ديريك على وشك الرد على السيد قمر عندما سمع السيدة الناسك تتحدث.
“أوميبيلا هي إلهة الحصاد من الحقبة الثانية. وهي أيضًا ملكة بلاط الملك العملاق.”
لم تعتبر تمامًا مدى صعوبة أن تصبح التسلسل 5. في هذا المستوى، يمكن للمرء أن يتنافس ليصبح واحدًا من تاأدميرالات القراصنة السبعة، أو حتى جعل السبعة يصبحون ثمانية.
“تقول الأسطورة أنها ماتت في نهاية العصر الثاني، ولكن من المستحيل التحقق من ذلك حيث لم ير أحد جثتها أو آثارها.”
‘أخذ نفس الجرعة يعطي زيادة محدودة في القوة بينما تكون عرضة لفقدان السيطرة. علاوة على ذلك، سيكون عقبة أمام هضم الجرعة…’
“إذا كنت أرغب في مواصلة البحث، فما الذي يجب أن أنتبه له؟ ما هي الاستعدادات المتقدمة التي أحتاجها؟”
‘إلهة الحصاد تسمى أوميبيلا حقًا…’ فوجئ ديريك. كان يرغب في الرد، لكنه لم يتمكن من قول كلمة لأن هذه المسألة أثبت أن تاريخ مدينة الفضة كان له عدة ثقوب. شعر على الفور بالظلم إلى حد ما.
‘لإعطائها لشخص آخر؟’
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
عندما رأى إملين هذا، شعر بالارتياح. وارتفعت المتعة من أعماق قلبه.
‘أوميبيلا؟’ أدار ديريك رأسه وأطلق “مدينة الفضة خاصتنا ليس لديها أي سجلات لهذه المسألة، ولا توجد أي سجلات لملكة تدعى أوميبيلا”.
بعد جولة أخرى من التبادلات، انتهى تجمع التاروت. ابتسم كلاين وقال، “جميعا، سنلتقي الأسبوع المقبل.”
“بإرادتك”. نهضت أودري على الفور.
وفي الوقت نفسه، شعرت أن بعض استنتاجاتها قد كانت بحاجة إلى تعديلات.
لم يكن الآخرون أبطأ، بما في ذلك الناسك كاتليا.
‘إلهة الحصاد تسمى أوميبيلا حقًا…’ فوجئ ديريك. كان يرغب في الرد، لكنه لم يتمكن من قول كلمة لأن هذه المسألة أثبت أن تاريخ مدينة الفضة كان له عدة ثقوب. شعر على الفور بالظلم إلى حد ما.
…
“إلى جانب ذلك إنه بحر اللاوعي الجماعي لجميع المخلوقات، الذي لا رقتصر فقط على البشر. قد تكون هناك أرواح شريرة، أو آلهة شريرة، أو وعي وجودات مرعبة مخفية هناك. إنهم مثل دوامات عملاقة يمكن أن تلتهمها السفن.”
في غمضة عين، رأت الرسالة تختفي بشكل غريب.
عند عودتها إلى الواقع، نظرت أميرالة النجوم كاتليا إلى الكرة السماوية المحطمة على مكتبها. ثم تذكرت بجدية ما حدث في التجمع.
بعد أكثر من عشر ثوانٍ من الصمت، استردت كاتليا قلمًا وبعض الورق وكتبت أثناء التفكير “قام شخص ما عن عمد بجمع صفحات مذكرات الإمبراطور”.
“إذا كنت أرغب في مواصلة البحث، فما الذي يجب أن أنتبه له؟ ما هي الاستعدادات المتقدمة التي أحتاجها؟”
جعلتها بعض التفاصيل تعتقد أن نادي التاروت شارك في العديد من الأمور التي جعلته شيئ لا يجب السخرية منه. ومخبأ عميقا في الضباب الرمادي كان السيد الأحمق. مثل العالم، الذي كان مختبئًا خلف ظلال كثيفة، لقد *كان* غير قابل للقراءة وغير قابل للفهم. كان من غير المعروف ما كان يخطط له.
وفي الوقت نفسه، شعرت أن بعض استنتاجاتها قد كانت بحاجة إلى تعديلات.
بعد أكثر من عشر ثوانٍ من الصمت، استردت كاتليا قلمًا وبعض الورق وكتبت أثناء التفكير “قام شخص ما عن عمد بجمع صفحات مذكرات الإمبراطور”.
‘ليس لدى السيد الأحمق أي اقتراحات…’ سحبت أودري نظرتها في اكتئاب. لقد توقفت عن التخيل حول استكشاف بحر اللاوعي الجماعي قريبا جدا.
لم تجرؤ على كشف أي معلومات تتعلق بنادي التاروت، حيث كانت تخشى أن يعاقبها السيد الأحمق. كل ما كان بإمكانها فعله هو التنبيه على الأشياء التي يمكن اكتشافها في الظروف العادية.
‘أوميبيلا؟’ أدار ديريك رأسه وأطلق “مدينة الفضة خاصتنا ليس لديها أي سجلات لهذه المسألة، ولا توجد أي سجلات لملكة تدعى أوميبيلا”.
بعد أن انتهت من كتابة الرسالة وطيها، أخرجت هارمونيكا ذهبية رائعة حملتها معها. وضعتها على شفتيها، ونفختها.
توقف إملين مؤقتًا ونظر إلى الشمس قبل أن يميل ذقنه.
في غمضة عين، رأت الرسالة تختفي بشكل غريب.
على الرغم من أنها لم تكن ترتدي نظارتها، إلا أنها لم تتمكن من اكتشاف وصول الرسول.
تم عرض بصمات ذاكرة الرواد البشريين وانتشار وانعكاس وعي المخلوقات المحيطة تحت أوصاف أودري المتماسكة وغير السريعة. ثم تم تثبيتها على التنين ذو الحراشف الحجرية الرمادية الذي طار عبر بحر اللاوعي الجماعي.
‘إذا لماذا تشتري خاصية تجاوز لطبيب نفساني؟’
فووو… تنهدت كاتليا ومدت يدها إلى جبهتها وقالت بصمت، ”إن الضغط كبير حقًا عند المشاركة في تجمع تحت إشراف إله”.
“إذا كنت أرغب في مواصلة البحث، فما الذي يجب أن أنتبه له؟ ما هي الاستعدادات المتقدمة التي أحتاجها؟”
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
…
في هذه اللحظة، قام القمر إملين، الذي كان بالفعل غير صبور، بتطهير حنجرته.
‘مع انضمام ادميرالة النجوم، ازداد الضغط عليّ كالأحمق بشكل كبير…’ فرك كلاين صدغيه فوق الضباب الرمادي وعاد مباشرة إلى العالم الحقيقي.
ركزت على رحلتها الوحيدة والطويلة دون أي نهاية في الأفق. كما عبرت عن كيفية وجود وحوش مختلفة مختبئة في اللون الرمادي المحيط الذي وضع ضغطًا كبيرًا عليها. ذكرت كيف انهارت تقريبا عدة مرات وتمكنت بالكاد من التحمل بفضل قوى التجاوز خاصتها. ثم وصلت إلى نقطة وصولها أخيرًا إلى البحر الوهمي اللاوعي الجماعي.
أراد تجربة الإلهام الذي تلقته الآنسة عدالة من استكشاف أحلامها.
‘السيدة الناسك تعرف الكثير وهي ذات معرفة كبيرة…’ تشبثت أودري بشظية الأمل الأخيرة ونظرت إلى السيد الأحمق في نهاية الطاولة، على أمل أن يوفر هذا الوجود الإلهي اقتراحًا مختلفًا عن السيد الرجل المعلق أو السيدة الناسك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
