Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 677

السقوط على الأرض

السقوط على الأرض

677: السقوط على الأرض.

‘اذهب لترى ما ينويه نصف الإله هذا.’

وسط صوت الإطلاق، انهار جسد أندرسون فجأة على الأرض، مستخدمًا طريقة مضحكة لتفادي الرصاصة.

بانغ!

أما بالنسبة لكلاين، الذي لم يفهم الموقف تمامًا، فقد قفز إلى الجانب وقام بتنشيط رؤيته الروحية أثناء سحب مسدسه.

تمامًا عندما كان كلاين على وشك قتل الرجل الكبير ببندقية صيد مزدوجة الماسورة لمساعدة أندرسون هود على الخروج من الخطر، أدرك أن الرجل قد أصبح مذهولا فجأة، تمامًا مثل رئيس الفندق. بينما امتلأ بالذعر والرعب كما لو أنه خرج من ذهوله.

في تلك اللحظة، كان رد فعله الأول هو أن أندرسون قد ذهب في الصيد الليلة الماضية وأصبح الآن هدفًا للانتقام. كان يريد فقط أن يصرخ، “أنا لا أعرفه! لا علاقة لي به!”

‘هذا غير صحيح. إنهم ليسوا المهاجمين الحقيقيين…’ توقف كلاين بعقلانية عن محاولة الضغط على الزناد. سرعان ما مسح بصره عبر المطعم.

على الطاولة بجانب أندرسون هود، ألقى رجل قوي البنية يرتدي قميصًا بأكمام ملفوفة شوكة وسكين، وفجأة جذب بندقية صيد مزدوجة الماسورة محملة بالفعل، لقد صوب الأرض، ثم سحب الزناد من ارتفاع ظاهر.

‘لا لا لا. الظرف الحقيقي هو أن الشخص المصاب بسوء الحظ لا يجب أن يفعل أشياء مثل صيد القراصنة…’ السبب وراء تخلي كلاين عن الاقتراب من الهدف لمحاولة السيطرة عليه باستخدام خيوط جسد الروح هو أنه كان قد فكر في احتمال.

كانت هذه السلسلة من الإجراءات متزامنة تقريبًا مع رئيس الفندق، لكنها كانت أبطأ بخطوة واحدة بسبب العديد من الخطوات المتضمنة.

“لكنت قد مت بالفعل”. رفع أندرسون يديه بينما قال في إدراك، “هل تقصد أنه لا يريدني ميتًا ويريد فقط أن يحذرني؟”

بانغ!

“هل ما زلت تتذكر كيف يبدو؟” سأل كلاين عمدا.

تسببت الطلقة المتناثرة في إطلاق شظايا صغيرة لا حصر لها، مخترقةً الأرض بالثقوب. على الرغم من أن أندرسون قد تهرب في الوقت المناسب وتجنب معظم الانفجار، إلا أنه ما زال قد أصيب بجزء من الشظية حيث تُرك جانبيه مشوهين على الفور.

نزل الاثنان إلى الطابق الأول واكتشفا أن النادل كان يقوم بصمت بإزالة الأشياء المحطمة. نسي المدير والزبائن ما حدث.

تمامًا عندما كان كلاين على وشك قتل الرجل الكبير ببندقية صيد مزدوجة الماسورة لمساعدة أندرسون هود على الخروج من الخطر، أدرك أن الرجل قد أصبح مذهولا فجأة، تمامًا مثل رئيس الفندق. بينما امتلأ بالذعر والرعب كما لو أنه خرج من ذهوله.

فوجئ أندرسون أولاً قبل أن يكشف عن ابتسامة.

‘هذا غير صحيح. إنهم ليسوا المهاجمين الحقيقيين…’ توقف كلاين بعقلانية عن محاولة الضغط على الزناد. سرعان ما مسح بصره عبر المطعم.

ثم استحضر العالم. بدون أي شيء، رأى الخيوط السوداء الكثيفة التي لا تعد ولا تحصى التي قد إنبعث من جسده

لم يكتشف شيئًا من خلال رؤيته الروحية، لقد نقر بإبهامه الأيسر على الجزء الأول من إصبع السبابة مرتين، لتنشيط رؤية خيوط جسد الروح.

“يمكننا التحدث عن أي شيء!”

في هذه اللحظة، وقف جميع السيدات والسادة في المطعم في حالة ارتباك بسبب تبادل إطلاق النار المفاجئ. لقد كانوا كلهم يسارعون إلى الخروج.

على الطاولة بجانب أندرسون هود، ألقى رجل قوي البنية يرتدي قميصًا بأكمام ملفوفة شوكة وسكين، وفجأة جذب بندقية صيد مزدوجة الماسورة محملة بالفعل، لقد صوب الأرض، ثم سحب الزناد من ارتفاع ظاهر.

عند المرور بجانب أندرسون المتدهور، توقفت سيدة ترتدي ملابس أنيقة ذات مظهر جميل فجأة. لقد ألقت الزجاجة ذات اللون الداكن التي حملتها في يدها وسكبتها على أقوى صياد.

677: السقوط على الأرض.

هيـــس!

“ما زلت ستتناول الإفطار؟”

سرعان ما تحول أي شيء تم رشه بواسطة السائل إلى اللون الأسود حيث عانى من تآكل شديد. غطى أندرسون وجهه وقفز متفاديا هذا الهجوم مرة أخرى.

“بالتاكيد!”

بعد ذلك مباشرة، هاجمت سيدة رقيقة ولطيفة، ورجل نبيل بصحيفة، نادل يرتدي سترة حمراء، وطفل يبلغ من العمر خمس سنوات كانت يداه ملطخة بالحلويات، أندرسون هود بجميع أنواع الطرق.

لقد غمره الدقيق، أعواد الثقاب المشتعلة، سكاكين الفاكهة، القهوة المغلية، والمشروبات الكحولية المركزة حيث بدا وكأنه كان لكل شخص في مطعم الفندق تقريبا هدف واحد فقط- قتل أندرسون هود!

بالإضافة إلى ذلك، وفقًا للطبيب النفساني الذي تم إطلاقه من الجوع الزاحف، كان كلاين يشتبه دائمًا في أن جزيرة توسكارتر لديها مهمة أو شخصية مرتبطة بعلماء النفس الكميائيين.

في هذا الموقف الخطير بشكل غير طبيعي دون أي تدخل بقوى التجاوز، استخدم أندرسون، الذي كان محاطًا بلا فرصة للهروب، مجموعة من الأفعال- القفز، وإرسال الطاولات تطير، وإشعال العناصر في وقت مبكر، وبالكاد تمكن من تجنب المعاناة من الضرر لأي منطقة حيوية- ولم يتعرض لأضرار جسيمة.

أما بالنسبة لكلاين، الذي لم يفهم الموقف تمامًا، فقد قفز إلى الجانب وقام بتنشيط رؤيته الروحية أثناء سحب مسدسه.

في غضون ذلك، لاحظ كلاين أيضًا شيئًا غير طبيعي.

“ما زلت ستتناول الإفطار؟”

في ركن من أركان المطعم كان مسدود بخزانة مزخرفة، كانت هناك خيوط جسد روح سوداء وهيمة رفيعة بشكل واضح تمتد منه، لكنها كانت صامتة هناك.

فكر أندرسون بعناية بينما عبس فجأة.

في هذا المطعم الذي سادته الفوضى والذعر، بدت وكأنها غير طبيعية بشكل خاص!

وسط صوت الإطلاق، انهار جسد أندرسون فجأة على الأرض، مستخدمًا طريقة مضحكة لتفادي الرصاصة.

‘المعتدي الحقيقي الذي خطط لـ “قضية قتل المارة” يجلس هناك؟ من الارتباك والحيرة والرعب والاضطراب الذي أظهره رئيس الفندق والنوادل والضيوف بعد مهاجمة أندرسون، لم يصبحوا دمى متحركة. هذا نوع آخر من السيطرة… وهم، بذرة عاطفة لرسول الرغبة، أم يمكن أن يكون تأثير على نفسية المرء؟’ فجأة ظهرت فكرة في ذهن كلاين. ليد اتخذ على الفور خطوتين للأمام وأرسل زبونًا لا يزال لديه زبدة على زاوية شفتيه يطير، مما فتح طريقًا لأندرسون هود.

“هل انتهيت من الحديث؟” سأل كلاين دون مفاجأة.

انطلق الصياد الأقوى على الفور من الحصار عبر المسار الذي تم فتحه، وركض إلى الطابق الثاني من الفندق. ثم، وظهره على الحائط على زاوية السلم، لهث من أجل الهواء.

ماعدا ذلك، لقد كان مثل اللاعب الذي كان لديه حسابين، مكتسبا رؤية العالم، سمعع، وكذلك حواسه الأخرى.

“هل وصلت قوتي الاستفزازية إلى هذا المستوى؟ حتى السكان العاديون الذين لا أعرفهم يرغبون في قتلي وقد وقفوا للقتال بالفعل؟ يا رجل…” بينما تحدث، سحب أندرسون ضلعه الأيمن وكاد يصرخ من الألم.

“لا أتذكر…”

‘لا لا لا. الظرف الحقيقي هو أن الشخص المصاب بسوء الحظ لا يجب أن يفعل أشياء مثل صيد القراصنة…’ السبب وراء تخلي كلاين عن الاقتراب من الهدف لمحاولة السيطرة عليه باستخدام خيوط جسد الروح هو أنه كان قد فكر في احتمال.

تمامًا عندما كان كلاين على وشك قتل الرجل الكبير ببندقية صيد مزدوجة الماسورة لمساعدة أندرسون هود على الخروج من الخطر، أدرك أن الرجل قد أصبح مذهولا فجأة، تمامًا مثل رئيس الفندق. بينما امتلأ بالذعر والرعب كما لو أنه خرج من ذهوله.

تم زرع إشارات نفسية للمارة أو عانوا من التلاعب على مستوى النفس. عندها فقط سيهاجمون أندرسون بطريقة منظمة. لم يتطابق هذا مع قوى التجاوز الخاصة مبعوث الرغبة، حيث كانت هجمات المارة الذين تم التلاعب بهم مستهدفة ودقيقة، دون إظهار أي علامات ملحوظة للاستعداد. وكان كلاين قد سمع سابقًا عن اسم تركيبة جرعة في التسلسل 4- متلاعب!

بعد الانتهاء من كل هذا، ألقى كلاين نظرة خاطفة على ساعة جيبه الذهبية، وأرسل رسالة إلى الشمس الصغير، وبدأ في عد دقات قلبه بصمت.

بالإضافة إلى ذلك، وفقًا للطبيب النفساني الذي تم إطلاقه من الجوع الزاحف، كان كلاين يشتبه دائمًا في أن جزيرة توسكارتر لديها مهمة أو شخصية مرتبطة بعلماء النفس الكميائيين.

“هل ما زلت تتذكر كيف يبدو؟” سأل كلاين عمدا.

بالإضافة إلى الإشارة النفسية والتحكم في الجانب الأيسر من العقل، كان مشابه إلى حد كبير لذلك الخاص بمسار المتفرج. لطالما اعتقد كلاين أن المتلاعب ينتمي إلى المتفرج أو مسار التنين بشكل كبير؛ وبالتالي، جعل الخطوط العريضة للمسألة واضحة نسبيًا.

عند المرور بجانب أندرسون المتدهور، توقفت سيدة ترتدي ملابس أنيقة ذات مظهر جميل فجأة. لقد ألقت الزجاجة ذات اللون الداكن التي حملتها في يدها وسكبتها على أقوى صياد.

‘يمتلك علماء النفس الكيميائيون قاعدة مهمة في جزيرة توسكارتر. لقد أرسلوا أيضًا نصف إله من التسلسل 4. يؤثر نصف الإله هذا على بعض القراصنة ويجعلهم يفعلون ما يطلبه دون علمهم، لكن هؤلاء القراصنة انتهوا لسوء الحظ كرعاة أندرسون هود الليلة الماضية. ومن ثم، جاء مستثمرهم الحقيقي يطرق!’

تسببت الطلقة المتناثرة في إطلاق شظايا صغيرة لا حصر لها، مخترقةً الأرض بالثقوب. على الرغم من أن أندرسون قد تهرب في الوقت المناسب وتجنب معظم الانفجار، إلا أنه ما زال قد أصيب بجزء من الشظية حيث تُرك جانبيه مشوهين على الفور.

مع إبقاء تعابيره تحت المراقبة، نظر كلاين إلى أندرسون وقال له بلا مبالاة، “من المحتمل أن يكون واحد أو أكثر من القراصنة من الليلة الماضية متورط مع نصف إله مختبئ في هذه الجزيرة.”

أما بالنسبة لكلاين، الذي لم يفهم الموقف تمامًا، فقد قفز إلى الجانب وقام بتنشيط رؤيته الروحية أثناء سحب مسدسه.

“هل تعتقد أن شيئًا كهذا يمكن تنفيذه بواسطة نتجاوز منتصف التسلسلات؟”

‘لا لا لا. الظرف الحقيقي هو أن الشخص المصاب بسوء الحظ لا يجب أن يفعل أشياء مثل صيد القراصنة…’ السبب وراء تخلي كلاين عن الاقتراب من الهدف لمحاولة السيطرة عليه باستخدام خيوط جسد الروح هو أنه كان قد فكر في احتمال.

“لا يمكنني أن أكون منحوسا لتلك الدرجة، أليس كذلك…” أصبح صوت أندرسون أكثر ليونة قبل أن يتحول إلى تمتمة. “تماما، لقد تم التحكم في أولئك الأشخاص وهم أبرياء. لحسن الحظ، لم أقم بالرد، أو سأصبح المشتبه به الرئيسي في قضية قتل مروعة وأحصل على مكافأة! عندما يحدث ذلك، سأكون في مشكلة ولن يمكنني إلا أن أصبح قرصان”.

“يمكننا التحدث عن أي شيء!”

“…”

في تلك اللحظة، كان رد فعله الأول هو أن أندرسون قد ذهب في الصيد الليلة الماضية وأصبح الآن هدفًا للانتقام. كان يريد فقط أن يصرخ، “أنا لا أعرفه! لا علاقة لي به!”

اهتزت زوايا فم كلاين قليلاً.

هيـــس!

“إذا كان أولئك الذين يتم السيطرة عليهم قراصنة يتمتعون بقوى تجاوز، أو مكلفين بالعقاب، أو كهنة كنيسة العواصف، فكيف ستتطور الأمور؟”

أومأ كلاين برأسه بطريقة جادة وقال، “إذن، لا تزال لديك فرصة.”

“لكنت قد مت بالفعل”. رفع أندرسون يديه بينما قال في إدراك، “هل تقصد أنه لا يريدني ميتًا ويريد فقط أن يحذرني؟”

الآن، لم يكن بإمكانه فقط جعل تعبيرات العالم أكثر تعقيدًا ولديه ردود أفعال تشبه إلى حد كبير شخصًا حقيقيًا، بل يمكنه أيضًا أن يجعل تقلبات الدمية المتحركة الروحانية تصبح طبيعية أكثر. لن تبدو وكأنها هامدة بعد الآن!

أومأ كلاين برأسه بطريقة جادة وقال، “إذن، لا تزال لديك فرصة.”

كانت هذه السلسلة من الإجراءات متزامنة تقريبًا مع رئيس الفندق، لكنها كانت أبطأ بخطوة واحدة بسبب العديد من الخطوات المتضمنة.

“نعم، لتعتذر”.

عند المرور بجانب أندرسون المتدهور، توقفت سيدة ترتدي ملابس أنيقة ذات مظهر جميل فجأة. لقد ألقت الزجاجة ذات اللون الداكن التي حملتها في يدها وسكبتها على أقوى صياد.

‘اذهب لترى ما ينويه نصف الإله هذا.’

أما بالنسبة لكلاين، الذي لم يفهم الموقف تمامًا، فقد قفز إلى الجانب وقام بتنشيط رؤيته الروحية أثناء سحب مسدسه.

“أعتذر؟” تجعد وجه أندرسون على الفور. قال بصعوبة بالغة، عندما وُضِع في موقف صعب، “لديّ سمعة جيدة في بحر الضباب”.

في تلك اللحظة، كان رد فعله الأول هو أن أندرسون قد ذهب في الصيد الليلة الماضية وأصبح الآن هدفًا للانتقام. كان يريد فقط أن يصرخ، “أنا لا أعرفه! لا علاقة لي به!”

لم يقل كلاين أي شيء. لقد وقف وربت معطفه واستعد للمغادرة.

بدأ كلاين، وهو جالس على الكرسي الخاص بالأحمق، بلعب خطط العقاب الثلاث التي قررها خلال الأيام القليلة الماضية. احتاجته اثنتان من الخطط إلى استعارة بعض من قوة هذا الفضاء، واثنان منها بحاجة إلى استخدام الأدوات. وبالتالي، كان بحاجة إلى اتخاذ قرار بشأن العملية برمتها في وقت مبكر. ثم يصبح مألوف بها، لم يستطع الكشف عن افتقاره إلى الطلاقة في اللحظة الحرجة.

في هذه اللحظة سارع أندرسون إلى الأمام واندفع إلى مدخل السلم أمام كلاين. لقد صرخ، “أنا آسف! لقد كان خطأي!”

‘المعتدي الحقيقي الذي خطط لـ “قضية قتل المارة” يجلس هناك؟ من الارتباك والحيرة والرعب والاضطراب الذي أظهره رئيس الفندق والنوادل والضيوف بعد مهاجمة أندرسون، لم يصبحوا دمى متحركة. هذا نوع آخر من السيطرة… وهم، بذرة عاطفة لرسول الرغبة، أم يمكن أن يكون تأثير على نفسية المرء؟’ فجأة ظهرت فكرة في ذهن كلاين. ليد اتخذ على الفور خطوتين للأمام وأرسل زبونًا لا يزال لديه زبدة على زاوية شفتيه يطير، مما فتح طريقًا لأندرسون هود.

“يمكننا التحدث عن أي شيء!”

على الطاولة بجانب أندرسون هود، ألقى رجل قوي البنية يرتدي قميصًا بأكمام ملفوفة شوكة وسكين، وفجأة جذب بندقية صيد مزدوجة الماسورة محملة بالفعل، لقد صوب الأرض، ثم سحب الزناد من ارتفاع ظاهر.

تصفيق! تصفيق! تصفيق! بدت سلسلة من التصفيقات البطيئة في الطابق الأول بينما ظهرت شخصية على الدرج.

لقد غمره الدقيق، أعواد الثقاب المشتعلة، سكاكين الفاكهة، القهوة المغلية، والمشروبات الكحولية المركزة حيث بدا وكأنه كان لكل شخص في مطعم الفندق تقريبا هدف واحد فقط- قتل أندرسون هود!

وسط الخطوات الخفيفة، سار هذا الشكل ببطء إلى المنعطف، لكن كلاين حرك بصره بشكل غريزي بعيدًا كما لو أنه لم يرغب في معرفة شكل ذلك الشخص.

كانت هذه السلسلة من الإجراءات متزامنة تقريبًا مع رئيس الفندق، لكنها كانت أبطأ بخطوة واحدة بسبب العديد من الخطوات المتضمنة.

بالإضافة إلى ذلك، أدرك أنه لم يكن لديه أي نية لرفع ذراعيه أو تصويب مسدسه. كان الأمر كما لو أنه قد تم دفعه وفقد نية المقاومة.

الآن، لم يكن بإمكانه فقط جعل تعبيرات العالم أكثر تعقيدًا ولديه ردود أفعال تشبه إلى حد كبير شخصًا حقيقيًا، بل يمكنه أيضًا أن يجعل تقلبات الدمية المتحركة الروحانية تصبح طبيعية أكثر. لن تبدو وكأنها هامدة بعد الآن!

‘هذا مرعب… نعم، ليس تنويم وجهًا لوجه، ولهذا السبب يمكنني اكتشافه. لكن إذا كنت مستهدف بشكل مباشر، فإن التداعيات ستكون غير قابلة للتصور… يمكن أن أتأثر الآن. بالطريقة التي شرحتها الآنسة عدالة، سيستخدم الطرف الآخر بحر العقل الباطن الجماعي للوصول بصمت إلى جانب جزيرة وعيي، وبعد ذلك سيفعل شيئًا إلى حد معين؟’ أدرك كلاين أنه قد كان لديه رغبة مفاجئة في المغادرة والعودة إلى غرفته.

“هل تعتقد أن شيئًا كهذا يمكن تنفيذه بواسطة نتجاوز منتصف التسلسلات؟”

‘هذه هي “التعليمات” الصامتة التي أعطاني إياها النصف إله؟’ أدرك كلاين بشكل ما أن الطرف الآخر قد رغب في التواصل مع أندرسون على انفراد؛ ومن ثم، لم يقاوم وصعد إلى الدرج قبل أن يعود إلى غرفته.

‘هذا مرعب… نعم، ليس تنويم وجهًا لوجه، ولهذا السبب يمكنني اكتشافه. لكن إذا كنت مستهدف بشكل مباشر، فإن التداعيات ستكون غير قابلة للتصور… يمكن أن أتأثر الآن. بالطريقة التي شرحتها الآنسة عدالة، سيستخدم الطرف الآخر بحر العقل الباطن الجماعي للوصول بصمت إلى جانب جزيرة وعيي، وبعد ذلك سيفعل شيئًا إلى حد معين؟’ أدرك كلاين أنه قد كان لديه رغبة مفاجئة في المغادرة والعودة إلى غرفته.

في أقل من خمس دقائق، طرق أندرسون بابه، ووجهه متجهم.

“إذا كان أولئك الذين يتم السيطرة عليهم قراصنة يتمتعون بقوى تجاوز، أو مكلفين بالعقاب، أو كهنة كنيسة العواصف، فكيف ستتطور الأمور؟”

“هل انتهيت من الحديث؟” سأل كلاين دون مفاجأة.

أما بالنسبة لكلاين، الذي لم يفهم الموقف تمامًا، فقد قفز إلى الجانب وقام بتنشيط رؤيته الروحية أثناء سحب مسدسه.

أعطى أندرسون إيماءة ثقيلة.

“هل انتهيت من الحديث؟” سأل كلاين دون مفاجأة.

“فووو… نعم، لقد جعلني أساعده في فعل شيء ما. أما ما هو، فلا يمكنني إخبار الآخرين.”

“هل ما زلت تتذكر كيف يبدو؟” سأل كلاين عمدا.

وسط الخطوات الخفيفة، سار هذا الشكل ببطء إلى المنعطف، لكن كلاين حرك بصره بشكل غريزي بعيدًا كما لو أنه لم يرغب في معرفة شكل ذلك الشخص.

فكر أندرسون بعناية بينما عبس فجأة.

في أقل من خمس دقائق، طرق أندرسون بابه، ووجهه متجهم.

“لا أتذكر…”

“هل ما زلت تتذكر كيف يبدو؟” سأل كلاين عمدا.

‘كما هو متوقع… انظر إليك. مقابل 1600 جنيه، لقد أساءت إلى نصف إله. لم يكن الأمر يستحق ذلك على الإطلاق…’ تنهد كلاين بصمت ثم قال، “هل يمكننا المغادرة غدًا؟”

‘لا لا لا. الظرف الحقيقي هو أن الشخص المصاب بسوء الحظ لا يجب أن يفعل أشياء مثل صيد القراصنة…’ السبب وراء تخلي كلاين عن الاقتراب من الهدف لمحاولة السيطرة عليه باستخدام خيوط جسد الروح هو أنه كان قد فكر في احتمال.

“نعم. لا داعي للاستعجال في هذا الأمر. دعنا نحل المشكلة مع حظي السيئ أولاً”، لم يتردد أندرسون في الإجابة.

“هل وصلت قوتي الاستفزازية إلى هذا المستوى؟ حتى السكان العاديون الذين لا أعرفهم يرغبون في قتلي وقد وقفوا للقتال بالفعل؟ يا رجل…” بينما تحدث، سحب أندرسون ضلعه الأيمن وكاد يصرخ من الألم.

لم يتحدث كلاين أكثر بينما أشار إلى الأرض.

‘المعتدي الحقيقي الذي خطط لـ “قضية قتل المارة” يجلس هناك؟ من الارتباك والحيرة والرعب والاضطراب الذي أظهره رئيس الفندق والنوادل والضيوف بعد مهاجمة أندرسون، لم يصبحوا دمى متحركة. هذا نوع آخر من السيطرة… وهم، بذرة عاطفة لرسول الرغبة، أم يمكن أن يكون تأثير على نفسية المرء؟’ فجأة ظهرت فكرة في ذهن كلاين. ليد اتخذ على الفور خطوتين للأمام وأرسل زبونًا لا يزال لديه زبدة على زاوية شفتيه يطير، مما فتح طريقًا لأندرسون هود.

“ما زلت ستتناول الإفطار؟”

لقد غمره الدقيق، أعواد الثقاب المشتعلة، سكاكين الفاكهة، القهوة المغلية، والمشروبات الكحولية المركزة حيث بدا وكأنه كان لكل شخص في مطعم الفندق تقريبا هدف واحد فقط- قتل أندرسون هود!

فوجئ أندرسون أولاً قبل أن يكشف عن ابتسامة.

‘هذه هي “التعليمات” الصامتة التي أعطاني إياها النصف إله؟’ أدرك كلاين بشكل ما أن الطرف الآخر قد رغب في التواصل مع أندرسون على انفراد؛ ومن ثم، لم يقاوم وصعد إلى الدرج قبل أن يعود إلى غرفته.

“بالتاكيد!”

لم يكتشف شيئًا من خلال رؤيته الروحية، لقد نقر بإبهامه الأيسر على الجزء الأول من إصبع السبابة مرتين، لتنشيط رؤية خيوط جسد الروح.

“لا يوجد نوع من الإحباط يمكن أن يؤثر على الأكل والنوم!”

وسط الخطوات الخفيفة، سار هذا الشكل ببطء إلى المنعطف، لكن كلاين حرك بصره بشكل غريزي بعيدًا كما لو أنه لم يرغب في معرفة شكل ذلك الشخص.

نزل الاثنان إلى الطابق الأول واكتشفا أن النادل كان يقوم بصمت بإزالة الأشياء المحطمة. نسي المدير والزبائن ما حدث.

“هل انتهيت من الحديث؟” سأل كلاين دون مفاجأة.

“فووو… نعم، لقد جعلني أساعده في فعل شيء ما. أما ما هو، فلا يمكنني إخبار الآخرين.”

بعد الإفطار، واصل أندرسون الخروج، مشغولاً بالحصول على مكافآته ومال خصائص التجاوز. كما قام ببعض الاستعدادات بينما بقي كلاين في غرفته بالفندق، حيث قام بتقريب الروحانية التي فاضت من تقدمه واستخدم الديدان لاختبار قدرات تجاوز المتحكم في الدمى خاصته.

‘اذهب لترى ما ينويه نصف الإله هذا.’

في الثانية والنصف بعد الظهر، تجاوز الضباب الرمادي في وقت مبكر وبدأ في التدرب على تجمع التاروت القادم. فبعد كل شيء، كان السيد الأحمق سيعاقب كاتليا الناسك بشكل عرضي وخفيف.

في هذه اللحظة سارع أندرسون إلى الأمام واندفع إلى مدخل السلم أمام كلاين. لقد صرخ، “أنا آسف! لقد كان خطأي!”

بدأ كلاين، وهو جالس على الكرسي الخاص بالأحمق، بلعب خطط العقاب الثلاث التي قررها خلال الأيام القليلة الماضية. احتاجته اثنتان من الخطط إلى استعارة بعض من قوة هذا الفضاء، واثنان منها بحاجة إلى استخدام الأدوات. وبالتالي، كان بحاجة إلى اتخاذ قرار بشأن العملية برمتها في وقت مبكر. ثم يصبح مألوف بها، لم يستطع الكشف عن افتقاره إلى الطلاقة في اللحظة الحرجة.

677: السقوط على الأرض.

بعد فترة زمنية غير معروفة، أطلق كلاين زفير وأكد خطته.

ثم استحضر العالم. بدون أي شيء، رأى الخيوط السوداء الكثيفة التي لا تعد ولا تحصى التي قد إنبعث من جسده

نزل الاثنان إلى الطابق الأول واكتشفا أن النادل كان يقوم بصمت بإزالة الأشياء المحطمة. نسي المدير والزبائن ما حدث.

‘العناصر التي يتم استحضرها باستخدام قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي تمتلك قدرًا معينًا من الروحانية… لذا فهي تأتي مزودة بخيوط جسد الروح. وفي العالم الحقيقي، لا تحتوي العناصر التي لا تحتوي على حياة على أي منها.’ سيطر كلاين بشكل مألوف على الخيوط السوداء وسيطر بسرعة كاملة على العالم.

‘يمتلك علماء النفس الكيميائيون قاعدة مهمة في جزيرة توسكارتر. لقد أرسلوا أيضًا نصف إله من التسلسل 4. يؤثر نصف الإله هذا على بعض القراصنة ويجعلهم يفعلون ما يطلبه دون علمهم، لكن هؤلاء القراصنة انتهوا لسوء الحظ كرعاة أندرسون هود الليلة الماضية. ومن ثم، جاء مستثمرهم الحقيقي يطرق!’

الآن، لم يكن بإمكانه فقط جعل تعبيرات العالم أكثر تعقيدًا ولديه ردود أفعال تشبه إلى حد كبير شخصًا حقيقيًا، بل يمكنه أيضًا أن يجعل تقلبات الدمية المتحركة الروحانية تصبح طبيعية أكثر. لن تبدو وكأنها هامدة بعد الآن!

لم يقل كلاين أي شيء. لقد وقف وربت معطفه واستعد للمغادرة.

ماعدا ذلك، لقد كان مثل اللاعب الذي كان لديه حسابين، مكتسبا رؤية العالم، سمعع، وكذلك حواسه الأخرى.

فكر أندرسون بعناية بينما عبس فجأة.

بعد الانتهاء من كل هذا، ألقى كلاين نظرة خاطفة على ساعة جيبه الذهبية، وأرسل رسالة إلى الشمس الصغير، وبدأ في عد دقات قلبه بصمت.

في أقل من خمس دقائق، طرق أندرسون بابه، ووجهه متجهم.

لقد غمره الدقيق، أعواد الثقاب المشتعلة، سكاكين الفاكهة، القهوة المغلية، والمشروبات الكحولية المركزة حيث بدا وكأنه كان لكل شخص في مطعم الفندق تقريبا هدف واحد فقط- قتل أندرسون هود!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط