أصدقاء قدامى.
734: أصدقاء قدامى.
استدار كلاين دائريًا إلى شارع قريب وأخذ عربة إلى حانة القلب الشجاع حيث أعجب بمنظر حانة القلب الشجاع ليلا في المطر.
‘في الحقيقة تعرفني؟ هذا يعني أن السيد إزنغارد ستانتون يذكرني كثيرًا كصديق، أو هل يعني ذلك أن كنيسة إله المعرفة والحكمة تعلم أنني كنت منغمسًا في ضباب باكلوند الدخاني العظيم؟’ ابتسم كلاين وهو يهز رأسه بطريقة غير منزعجة.
لم يكن كلاين معتادًا على مثل هذه العادة، لذلك أجبر نفسه على الرد بالمثل والابتسام.
“هل ستبيعه حقًا؟” قام إزنغارد يمسح غليونه وقال “على الرغم من أنني لم أكن أبدًا رجل أعمال، إلا أنني أستطيع أن أقول أن الدراجة منتج ذو قيمة كبيرة وشيء يمكن الترويج له على نطاق واسع. مستقبلها التجاري يشبه الشمس، ولم تصل بعد إلى حدودها. ستخسر الكثير من المال ببيعها الآن “.
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
مع تحقيق هدفه الرئيسي، وقف كلاين ومد يده.
فتح الفتى ذو العينين الرمادية الزرقاء على الفور حيث أشار له بالدخول بحرارة.
“كان السيد ستانتون قلقًا عليك طوال هذا الوقت. كان خائفًا من أن تواجهك مشكلة. يمكن أن يكون الآن في سلام.”
قامت عيناه الحمراوان بمسح تقديبي بينما لاحظ فجأة شخصية مألوفة. لقد فتح فمه، لكنه لم يقل اسمه. لقد حياه في مفاجأة سارة: “مساء الخير سيدي. هل من شيء يمكنني مساعدتك به؟”
سلمه كلاين مظلته وهو يخلع قبعته ومعطفه بينما سار إلى الداخل. في هذه اللحظة، قام إزنغارد ستانتون، الذي شعر بشيء ما، بوضع أوراقه وغليونه، وترك كرسيه المتراجع ليلقي نظرة.
“أوه يا شارلوك، لقد عدت أخيرًا. لقد مضى وقت طويل يا صديقي.” كشف إزنغارد النحيف ذو الجوانب الرمادية عن ابتسامة بينما جاء بأذرع ترحيب في محاولة لمنحه عناق تحية.
“هذا صحيح.”
لم يكن كلاين معتادًا على مثل هذه العادة، لذلك أجبر نفسه على الرد بالمثل والابتسام.
“السيد ستانتون، هذا ليس شيئًا سيفعله مؤمن الحكمة.”
“أوه… كيف يمكنني الاتصال بك؟ يبدو أن عقد إيجارك للمنزل في شارع مينسك قد انقضى”.
كان لأساقفة وكهنة إله المعرفة والحكمة كبرياءهم، ونادرًا ما كانوا يعطون عناقات تحية.
“هذا هو السبب في أن المشتري سيكون على استعداد كبير لرفع السعر بشكل كبير بسبب هذه القيمة المتوقعة.” ضحك كلاين. “أعتقد أن الأشخاص الذين يمكنهم معرفة قيمة الدراجة ومستقبلها ليسوا أقلية. وبالتأكيد لا يرغب فراميس و ليبارد في تقليل أي جزء من ممتلكاتهم في هذه المرحلة. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في بيع 10٪ مم الأسهم بضعفين أو ثلاث مرات من السعر العادي. إزنغارد، تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها.”
ولكن في الواقع، ماعدا إمبراطورية فيزاك المتسرعة ومملكة إنتيس الليبرالية، كانت مثل هذه الطريقة في الآداب نادرة في البلدان والمناطق الأخرى. حدث ذلك فقط بين أصدقاء مألوفين جدًا.
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
انحنى على كرسي متراجع والتقط غليونه. مع نفسا عميق، لقد زفر.
“لا، شارلوك. نحن لا نبخل أبدًا مع الاحترام والود تجاه الأصدقاء الأذكياء.”
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة البلياردو بصرير. وخرج إيان بمعطف قديم ومعه صحف.
‘أحب ذلك!’ ابتسم كلاين داخليا وهو يرد مازحا، “إذن أنت واحد من المحققين الثلاثة الأوائل؟”
“أوه يا شارلوك، لقد عدت أخيرًا. لقد مضى وقت طويل يا صديقي.” كشف إزنغارد النحيف ذو الجوانب الرمادية عن ابتسامة بينما جاء بأذرع ترحيب في محاولة لمنحه عناق تحية.
كان مسعد حقًا أن يتم الإشادة بك كممتلك لحكمة حقيقية من قبل مؤمن في التسلسل 7 لإله المعرفة والحكمة.
مع تحقيق هدفه الرئيسي، وقف كلاين ومد يده.
“أتمنى أن تشارك نفس الأفكار معي”. أجاب إزنغارد بمهارة ولطف، ثم دعاه إلى غرفة المعيشة وإلى الأريكة.
“السيد ستانتون، هذا ليس شيئًا سيفعله مؤمن الحكمة.”
انحنى على كرسي متراجع والتقط غليونه. مع نفسا عميق، لقد زفر.
“مساء الخير.” أعطى كلاين، الذي لم يعد بحاجة إلى القيام بدور جيرمان سبارو، التحية أولاً.
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
“كيف كانت؟ هل كان خليج ديسي ممتع؟”
“كان السيد ستانتون قلقًا عليك طوال هذا الوقت. كان خائفًا من أن تواجهك مشكلة. يمكن أن يكون الآن في سلام.”
“أنا أعلم”.
كان كلاين قد أعد بالفعل عذرًا وهو يبتسم بهدوء.
بصمت، تفعل الإدراك الروحي لكلاين بينما استدار لينظر إلى النافذة. على الزجاج الذي يمكن أن يعكس المنظر الليلي، ظهرت بوضوح سيدة شابة ترتدي قبعة سوداء وثوب أسود على الطراز القوطي.
“في الواقع، لم أذهب إلى خليج ديسي. انتهى بي المطاف بالذهاب إلى كونستانت. هيه هيه، لقد تورطت سابقًا في بعض المشاكل في باكلوند، لذلك لم يكن بإمكاني إلا إيجاد مكان للاختباء.”
مديرا رأسه، رأى كلاين الآنسة شارون جالسة أمامه. شعرها الأشقر الباهت وعينيها الزرقاوان وتعبيرها الشاحب لم تبدوا مختلفة عن ذي قبل.
كان شارلوك موريارتي رجلاً نبيلاً من ميدسيشار وله لكنة طفيفة. كان اختيارًا طبيعيًا للغاية أن يعود إلى مسقط رأسه بعد التسبب في مشاكل. كانت كونستانت عاصمة ميدسيشار.
كان شارلوك موريارتي رجلاً نبيلاً من ميدسيشار وله لكنة طفيفة. كان اختيارًا طبيعيًا للغاية أن يعود إلى مسقط رأسه بعد التسبب في مشاكل. كانت كونستانت عاصمة ميدسيشار.
التقط إزنغارد غليونه بينما امتصه برضي.
“أنا أعلم”.
رد إزنغارد بثقل
لم يستفسر عن المشكلة التي تورط شارلوك فيها. وبدلاً من ذلك، قال بابتسامة، “باختصار، مرحبًا بك مرة أخرى في باكلوند. تعال إلي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة.”
لم يقف كلاين عند الأداب بينما قال على الفور، “كان الغرض من زيارتي أولاً لأنه قد مر وقتًا طويلاً منذ أن التقينا مؤخرًا، وثانيًا، أتمنى أن تتمكن من بيع أسهمي في شركة باكلوند للدراجات بالنيابة عني. هيه هيه، جميع الوثائق في مكانها، وليست هناك حاجة لتنفيذ أي إجراءات أخرى”.
استدار كلاين دائريًا إلى شارع قريب وأخذ عربة إلى حانة القلب الشجاع حيث أعجب بمنظر حانة القلب الشجاع ليلا في المطر.
التقط إزنغارد غليونه بينما امتصه برضي.
مديرا رأسه، رأى كلاين الآنسة شارون جالسة أمامه. شعرها الأشقر الباهت وعينيها الزرقاوان وتعبيرها الشاحب لم تبدوا مختلفة عن ذي قبل.
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
لقد خطط لإعادة إنشاء جميع القنوات الإخبارية والموارد التي اعتاد شارلوك موريارتي امتلاكها!
“كيف كانت؟ هل كان خليج ديسي ممتع؟”
“هل ستبيعه حقًا؟” قام إزنغارد يمسح غليونه وقال “على الرغم من أنني لم أكن أبدًا رجل أعمال، إلا أنني أستطيع أن أقول أن الدراجة منتج ذو قيمة كبيرة وشيء يمكن الترويج له على نطاق واسع. مستقبلها التجاري يشبه الشمس، ولم تصل بعد إلى حدودها. ستخسر الكثير من المال ببيعها الآن “.
“أنا بحاجة إلى المغادرة. يمكننا التحدث في المستقبل.”
“إن الجرأة على المخاطرة يعادل الفروسية في الأعمال التجارية. حسنًا، أعترف أنني كنت في الآونة الأخيرة في حاجة ماسة لمبالغ نقدية كبيرة”.
“هذا هو السبب في أن المشتري سيكون على استعداد كبير لرفع السعر بشكل كبير بسبب هذه القيمة المتوقعة.” ضحك كلاين. “أعتقد أن الأشخاص الذين يمكنهم معرفة قيمة الدراجة ومستقبلها ليسوا أقلية. وبالتأكيد لا يرغب فراميس و ليبارد في تقليل أي جزء من ممتلكاتهم في هذه المرحلة. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في بيع 10٪ مم الأسهم بضعفين أو ثلاث مرات من السعر العادي. إزنغارد، تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها.”
لم يستفسر عن المشكلة التي تورط شارلوك فيها. وبدلاً من ذلك، قال بابتسامة، “باختصار، مرحبًا بك مرة أخرى في باكلوند. تعال إلي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة.”
“سأعين محاميًا ومحاسبًا على وجه التحديد لتأكيد القيمة السوقية لشركة باكلوند للدراجات. وبعد ذلك، سأضيف تقديرًا للأرباح المتوقعة وأبيع الـ10٪ من أرباحك. وسيتم خصم الرسوم والضرائب المقابلة من ما سيتم استلامه من المبلغ.”
‘توضيح قصة مغرية للمشتري والمستثمر، ورسم مستقبل جميل أمر ضروري للغاية! بالطبع، لا تتطلب قيمة الدراجة ومستقبلها مدخلات إضافية مني. يمكن لأي شخص لديه أي منطق تجاري أن يقول. تنبع المشكلة الوحيدة في إنتاج المطاط…’ أضاف كلاين بصمت في الداخل.
كان لأساقفة وكهنة إله المعرفة والحكمة كبرياءهم، ونادرًا ما كانوا يعطون عناقات تحية.
“تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها…” كرر إيزنغارد بهدوء كلمات كلاين، وبعد لحظة تنهد بصدق. “شارلوك، ربما يجب أن تشارك في عالم الأعمال. ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا العديد من الحوادث.”
“خمن مقدار المكافأة التي يعرضونها على جيرمان سبارو.”
“إن الجرأة على المخاطرة يعادل الفروسية في الأعمال التجارية. حسنًا، أعترف أنني كنت في الآونة الأخيرة في حاجة ماسة لمبالغ نقدية كبيرة”.
أجاب كلاين مبتسماً
“أنا بحاجة إلى المغادرة. يمكننا التحدث في المستقبل.”
التقط إزنغارد غليونه بينما امتصه برضي.
“كان السيد ستانتون قلقًا عليك طوال هذا الوقت. كان خائفًا من أن تواجهك مشكلة. يمكن أن يكون الآن في سلام.”
بعد دخوله البار الصاخب، لم يتوجه إلى الحانة لطلب بعض البيرة والاستفسار. وبدلاً من ذلك، لف حول حلبة الملاكمة استعدادًا للمغادرة، حتى يتمكن من انتظار ظهور الآنسة شارون على العربة بالخارج.
“لقد أقنعتني.”
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
“سأعين محاميًا ومحاسبًا على وجه التحديد لتأكيد القيمة السوقية لشركة باكلوند للدراجات. وبعد ذلك، سأضيف تقديرًا للأرباح المتوقعة وأبيع الـ10٪ من أرباحك. وسيتم خصم الرسوم والضرائب المقابلة من ما سيتم استلامه من المبلغ.”
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
“أوه… كيف يمكنني الاتصال بك؟ يبدو أن عقد إيجارك للمنزل في شارع مينسك قد انقضى”.
“لقد أقنعتني.”
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
“وعندما أرى هذا الإشعار، سآتي لزيارتك.”
لم يكن إزنغارد غريباً عندما يتعلق الأمر بالتواصل عبر الإخطارات المنشورة في الصحف. لقد أومأ برأسه وقال: “لا مشكلة. طبعا كل المصاريف ستخصم من المبلغ النهائي المستلم”.
مديرا رأسه، رأى كلاين الآنسة شارون جالسة أمامه. شعرها الأشقر الباهت وعينيها الزرقاوان وتعبيرها الشاحب لم تبدوا مختلفة عن ذي قبل.
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
مع تحقيق هدفه الرئيسي، وقف كلاين ومد يده.
نهضت شارون قليلًا وإنحنت.
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
أشار إلى مدخل الحانة وقال، “سأعود للبحث عنك مرة أخرى عندما يكون لدي الوقت”.
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
“أنا بحاجة إلى المغادرة. يمكننا التحدث في المستقبل.”
‘مغامر مجنون…’ ظن كلاين بشكل غريزي أنه لم يكن لذلك علاقة به.
لم يمنعه إزنغارد بينما أرسله خارج الباب مباشرةً.
“حسنا.” أومأت شارون برأسها قليلا، مشيرةً إلى أنها كانت على علم.
استدار كلاين دائريًا إلى شارع قريب وأخذ عربة إلى حانة القلب الشجاع حيث أعجب بمنظر حانة القلب الشجاع ليلا في المطر.
“السيد ستانتون، هذا ليس شيئًا سيفعله مؤمن الحكمة.”
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
لقد خطط لإعادة إنشاء جميع القنوات الإخبارية والموارد التي اعتاد شارلوك موريارتي امتلاكها!
مدركا أنها قد كانت على الأرجح قد قرأت الأخبار في البحر، زغير متمكن للحظات من العثور على موضوع للمحادثات الصغيرة. طهر حلقه وقال مباشرةً “قتلت سينور”.
بعد دخوله البار الصاخب، لم يتوجه إلى الحانة لطلب بعض البيرة والاستفسار. وبدلاً من ذلك، لف حول حلبة الملاكمة استعدادًا للمغادرة، حتى يتمكن من انتظار ظهور الآنسة شارون على العربة بالخارج.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة البلياردو بصرير. وخرج إيان بمعطف قديم ومعه صحف.
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
قامت عيناه الحمراوان بمسح تقديبي بينما لاحظ فجأة شخصية مألوفة. لقد فتح فمه، لكنه لم يقل اسمه. لقد حياه في مفاجأة سارة: “مساء الخير سيدي. هل من شيء يمكنني مساعدتك به؟”
‘مغامر مجنون…’ ظن كلاين بشكل غريزي أنه لم يكن لذلك علاقة به.
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
“ليس الآن. أنا هنا فقط لزيارة صديق قديم.” ابتسم كلاين بحرارة.
أجاب كلاين مبتسماً
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
‘مغامر مجنون…’ ظن كلاين بشكل غريزي أنه لم يكن لذلك علاقة به.
لاحظ إيان نظرته ورفع الصحيفة بابتسامة.
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
“هذا واحد من التقارير النادرة المحدثة من الأخبار في البحر لأن الجوائز ظهرت بالفعل في أماكن مختلفة.”
مدركا أنها قد كانت على الأرجح قد قرأت الأخبار في البحر، زغير متمكن للحظات من العثور على موضوع للمحادثات الصغيرة. طهر حلقه وقال مباشرةً “قتلت سينور”.
“لا، شارلوك. نحن لا نبخل أبدًا مع الاحترام والود تجاه الأصدقاء الأذكياء.”
لم يكن إزنغارد غريباً عندما يتعلق الأمر بالتواصل عبر الإخطارات المنشورة في الصحف. لقد أومأ برأسه وقال: “لا مشكلة. طبعا كل المصاريف ستخصم من المبلغ النهائي المستلم”.
“تآمر المغامر المجنون جيرمان سبارو لإلحاق الأذى بمدينة الكرم، وقد ثبت أنه عضو في طائفة. في هذه الحادثة، وبفضل كنيسة العواصف والجيش، لم يتأذى أحد من بايام لكن ادميرال الدم سينور الذي كان متورطا في الأمر اختفى نتيجةً لذلك، يشتبه في أنه قتل على يد جيرمان سبارو.”
“خمن مقدار المكافأة التي يعرضونها على جيرمان سبارو.”
“وعندما أرى هذا الإشعار، سآتي لزيارتك.”
50000 جنيه!”
“لقد تجاوزت أدميرال الدم، و كادت أن تصل إلى مستوى أدميرال الجحيم!”
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
‘50000 جنيه…’ تحرك قلب كلاين.
لقد هدأ خفقان قلبه بينما أجاب بابتسامة: “لسوء الحظ، قلة من الناس يستطيعون المطالبة بهذه المكافأة”.
أشار إلى مدخل الحانة وقال، “سأعود للبحث عنك مرة أخرى عندما يكون لدي الوقت”.
“حسنا.” لم يسأل إيان أكثر بينما ذكر عرضيا، “هل السيد وايت من كنيسة الحصاد صديقك؟”
“لا، شارلوك. نحن لا نبخل أبدًا مع الاحترام والود تجاه الأصدقاء الأذكياء.”
‘هذا الزميل، إملين، مستعد أخيرًا للخروج من المنزل؟ من أجل أولئك المؤمنين بالقمر الدموي؟’ أومأ كلاين برأسه.
“هذا هو السبب في أن المشتري سيكون على استعداد كبير لرفع السعر بشكل كبير بسبب هذه القيمة المتوقعة.” ضحك كلاين. “أعتقد أن الأشخاص الذين يمكنهم معرفة قيمة الدراجة ومستقبلها ليسوا أقلية. وبالتأكيد لا يرغب فراميس و ليبارد في تقليل أي جزء من ممتلكاتهم في هذه المرحلة. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في بيع 10٪ مم الأسهم بضعفين أو ثلاث مرات من السعر العادي. إزنغارد، تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها.”
“هذا صحيح.”
لم يمنعه إزنغارد بينما أرسله خارج الباب مباشرةً.
بعد قول ذلك، ضغط من خلال الحشد ودفع الباب مفتوحا لمغادرة حانة القلب الشجاع.
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
“أوه… كيف يمكنني الاتصال بك؟ يبدو أن عقد إيجارك للمنزل في شارع مينسك قد انقضى”.
بالطبع، لم يكن متأكدًا من وجودها هنا. مرت أشهر، لذلك كان من المحتمل جدًا أن تكون هذه السيدة وماريك قد غيرا مجال نشاطهما.
بصمت، تفعل الإدراك الروحي لكلاين بينما استدار لينظر إلى النافذة. على الزجاج الذي يمكن أن يعكس المنظر الليلي، ظهرت بوضوح سيدة شابة ترتدي قبعة سوداء وثوب أسود على الطراز القوطي.
مديرا رأسه، رأى كلاين الآنسة شارون جالسة أمامه. شعرها الأشقر الباهت وعينيها الزرقاوان وتعبيرها الشاحب لم تبدوا مختلفة عن ذي قبل.
أشار إلى مدخل الحانة وقال، “سأعود للبحث عنك مرة أخرى عندما يكون لدي الوقت”.
“مساء الخير.” أعطى كلاين، الذي لم يعد بحاجة إلى القيام بدور جيرمان سبارو، التحية أولاً.
734: أصدقاء قدامى.
نهضت شارون قليلًا وإنحنت.
مدركا أنها قد كانت على الأرجح قد قرأت الأخبار في البحر، زغير متمكن للحظات من العثور على موضوع للمحادثات الصغيرة. طهر حلقه وقال مباشرةً “قتلت سينور”.
‘أحب ذلك!’ ابتسم كلاين داخليا وهو يرد مازحا، “إذن أنت واحد من المحققين الثلاثة الأوائل؟”
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
50000 جنيه!”
“حسنا.” أومأت شارون برأسها قليلا، مشيرةً إلى أنها كانت على علم.
لم يكن إزنغارد غريباً عندما يتعلق الأمر بالتواصل عبر الإخطارات المنشورة في الصحف. لقد أومأ برأسه وقال: “لا مشكلة. طبعا كل المصاريف ستخصم من المبلغ النهائي المستلم”.
“السيد ستانتون، هذا ليس شيئًا سيفعله مؤمن الحكمة.”
ابتسم كلاين وهو يتابع قائلاً: “إذا كان ماريك لا يزال بحاجة إلى خاصية تجاوز الروح، فيمكنه الانتظار وإعداد الأموال اللازمة. وبمجرد أن أجد بديلاً، سأبيع سينور له.”
‘في الحقيقة تعرفني؟ هذا يعني أن السيد إزنغارد ستانتون يذكرني كثيرًا كصديق، أو هل يعني ذلك أن كنيسة إله المعرفة والحكمة تعلم أنني كنت منغمسًا في ضباب باكلوند الدخاني العظيم؟’ ابتسم كلاين وهو يهز رأسه بطريقة غير منزعجة.
لم تسأل شارون عن معنى “الاستبدال” بينما أجابت، “بعد رؤية هذا الخبر، كان ينتظر عودتك”.
“أتمنى أن تشارك نفس الأفكار معي”. أجاب إزنغارد بمهارة ولطف، ثم دعاه إلى غرفة المعيشة وإلى الأريكة.
“جيد جدا.” ضحك كلاين. مد يده إلى طوقه، وأخرج عقدًا من الفضة وقال، “غرض سينور المحظوظ. يجب أن تعرفي عنه، أليس كذلك؟”
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
ردت شارون بإيجاز بينما كانت تنتظر استمرار كلاين.
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
“أخطط لبيع هذا أو زجاجة السم البيولوجي. هل تهتمين أنتِ أو الأشخاص من دائرتك؟” أخذ كلاين زمام المبادرة للسؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
